White heart بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 على الرغم من عدم اقتناعي بالخروج بأى نتيجة من استطلاعات الرأى، خاصة و اذا كانت صادرة عن جريدة أو مجلة، الا انه ما زاد من دهشتى فى استطلاع مركز اجرته مجلة (آخر ساعة) المصرية في احدى أعددها، والذى نقلته عنها شبكة النبأ العالمية، تحت عنوان : شريك الحياة الذي تتقبله الفتاة المصرية هو الفقرة الأخيرة منه ... هذا الاستطلاع شمل (300) فتاة تتراوح أعمارهن بين (18- 30) سنة ومن مختلف المستويات الاجتماعية مما جعل الاستطلاع شاملاً لكل فئات المجتمع المصري وبما يوضح نمط تفكير الفتاة المصرية العصرية فقد أفاد الاستطلاع بوضوح تام أن الفتاة المصرية لم تعد تتمسك بشروط الزواج التقليدية الصعبة أحياناً وأنهن يتساهلن أكثر من الماضي فيما يخص تبسيط شروط الزواج. فتقارب السن والشهادات العالية لم يعد من الشروط التي تطالب بها الفتاة المصرية. كما تبين أن نسبة (50%) من الفتيات اللاتي شملهن الاستطلاع لا يشكل فارق السن لديهن عائقاً أمام الزواج حيث يمكن أن يصل الفارق لأكثر من (10) سنوات، فيما رأت (78%) منهن عدم أهمية مظهر العريس بينما طلبت (52%) منهن الوسامة في الرجل كشرط ضروري، وأعربت (83%) منهن عن أن الزواج المطلوب لديهن هو الذي يتم عن اقتناع بالظروف المادية والتناسب في المستوى الاجتماعي والانسجام الفكري وأن الزواج الذي يقوم على تجربة عاطفية مرفوض في نظرهن.وأفاد الاستطلاع أن نسبة (41%) من الفتيات لا يؤيدن وضع أي شروط لقيمة الشبكة وحفل الزواج وشهر العسل واعتبرن ذلك إسرافاً لا مبرر له إضافة لكونه يرهق كاهل العريس وأهل العروس. هذا في وقت أعربت نسبة (82%) من زوجات المستقبل عن القبول بالمعيشة في شقة مستقلة عن أهل الزوج، وأن نسبة (27%) منهن يقبلن بالشقة المتواضعة عند بداية الحياة الزوجية، وأكدت نسبة (53%) من الفتيات على الرغبة في الإنجاب بعد الزواج مباشرة وبحدود طفلين لا أكثر. هذا فيما أكدت نسبة (69%) من الفتيات على القبول بعريس لهن أقل منهن تعليماً ولكنهن اشترطن (وجود الحب) وتوافر دخل جيد. أما بالنسبة للفتيات اللاتي أجري عليهن الاستطلاع وأعربن عن الرغبة في الاستمرار بالعمل بعد الزواج واستبعدن فكرة المكوث بالبيت لرعاية الزوج وتربية الأولاد ففي هذه النظرة من التطرف ما يتنافى مع مبدأ الفطرة التي أودعها الله تعالى في المرأة بأن تؤدي دورها الأساسي كزوجة وربة بيت قبل أن يستنفد العمل تفكيرها لتؤدي دوراً قد يكون مهماً بالنسبة للعائلة ولكن لا ينبغي أن يكون ذلك على حساب الأهم في حياتها الزوجية الجديدة. لماذا لم تنشر المجلة النسبة الخاصة بهذه الشريحة - مثل الشرائح الأخرى؟؟؟!!! هل يبقى هذا الاستطلاع سليم على هيئته تلك؟؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 (معدل) المشكله ليست فقط فى حجب النسبه المذكوره ولكن ايضا فى ابداء الراى حول ما تعتقده هذه المجموعه من الفتيات .. من ناحية اتفاقه او عدم اتفاقه مع الفطره !! فانا افهم ان الاستفتاء يكون لابداء آراء جمهور العينه فى الموضوع محل السؤال وليس لابداء راى كاتب الموضوع او حتى من اجرى الاستفتاء !!! :P واضح ان مفيش استفتاء بيعيش لنا cbyb: تم تعديل 2 يونيو 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 هذه تجربه احدى من لم يلتفتوا الى حكمة: "اللى اوله شرط - أخره نور": في الليلة الأولى عندما رأيت شريك حياتي عرفت أن الطلاق حاصل وأنه لو تأخر فلن يتأخر أكثر من عام على أبعد تقدير . وقد طلقت بعد عام فعلا .تلك الليلة لا أدري من أين جاءتني القناعة بأن الطلاق هو الخاتمة !!! عرفت ذلك أولا من أسئلته عن عملي ومدى رغبتي في الاستمرار فيه . كنت أحكي له بحذر وفي عينه وعد منه لنفسه أن لن يتركني أستمر في عملي الذي أحب . لم أكن أملك من النضج ما يكفي لأعالج بوادر هذه المشكلة أو حتى أستشير أحدا فيها وهو على ما يبدو استشار من علمه أنه الرجل ومن حقه أن يملي ما شاء من رغبات وعلى الزوجة أن تنفذ . كل ما حاوله بعيدا عن إصراره هو محاولة إغرائي بالأشياء الجميلة التي ستحصل لو تركت العمل ؛ فهو سيسافر بي حيث أشاء وسيلبي لي ما أشاء من رغبات . وأنا لم أستطع أن أخبره ما يعنيه لي العمل . كان الخطأ الأول هو زواجي وأنا لا أعرف أبجديات التعامل مع الرجل الزوج ، والخطأ الثاني ما حشا به تراثنا الرسمي والشعبي رأسي من وجوب الاستكانة للرجل " كوني له أمة يكن لك عبدا " وما شابهها من عبارات علموني إياها في المدرسة وأكملت نساء العائلة الباقي في صورة حكايات عن المرأة المثالية التي تصبر على أذى الزوج حتى يعود(رجالنا حتى في اساطيرنا حتى بعد أن يعرفوا أخطاءهم في حق النساء إن عادوا لا يعتذرون ) طبعا أنا التلميذة النجيبة وعيت ما سبق فلم أستطع أن أناقش ما يعتبره عيوبا في ، ولم أستطع أن أناقشه في عيوبه هو ، ، لم أحتج على الطريقة التي كان ينكد بها علي لأترك العمل ، ولم أحك له بوضوح ما يزعجني ، حتى إذا ظلت مشاعري السلبية تجاهه تتراكم ومشاعره المماثلة تجاهي تفيض عدنا لنقطة البداية فطلب أن أترك العمل ورفضت لأول مرة طلبا له ( دون إبداء أسباب ) وفي صباح ليوم التالي كنت محمولة إلى بيت أهلي . كلينا لم نعرف أن الحرص على استمرار العلاقة يجب أن يكون أقوى من الرغبة في التمسك بالمواقف والآراء ولم نجد من يأخذ بأيدينا بعيدا عن التعصب لطرف على حساب الآخر . لا ألتمس له العذر بهذا الكلام فيما حصل فرجالنا سيئون في نظرتهم وتعاملهم مع المرأة في مجتمعنا لكني أحاول أن أتلمس الطريق الصحيح الذي يجب أن أسير عليه الآن فهو يحاول أن يقنعني بالعودة إليه وأظن أني لست الصغيرة التي طلقها قبل أعوام لكني أخاف منه ومن نفسي ومن الطلاق الجديد .وأخاف أكثر من فكرة الارتباط بغيره أو البقاء دون زواج ). ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 و اذا كان موضوعنا يدور حول رغبة احدى السيدات فى الاحتفاظ بعملها بعد الزواج، فاعتقد انه من المناسب أن نتعرف عن القوانين التى تنظم هذا: (1) قانون نظام العاملين المدنيين في الدولة: قرر قانون نظام العاملين المدنيين في الدولة المساواة بين المرأة والرجل في الحقوق والواجبات الوظيفية، وقرر بعض القواعد الخاصة بالمرأة تحقيقاً للإلزام الدستوري بأن تكفل الدولة التوفيق بين واجبات المرأة نحو الأسرة وعملها في المجتمع، من ذلك: (أ) حق العاملة في إجازة وضع بأجر كامل لمدة ثلاثة أشهر بعد الوضع وذلك لثلاث مرات طوال حياتها الوظيفية (المادة 71). (ب) حق العاملة في إجازة بدون أجر لرعاية طفلها وذلك بحد أقصى عامين في المرة الواحدة ولثلاث مرات طوال حياتها الوظيفية (المادة 70). (جـ) يجوز للسلطة المختصة الترخيص للعاملة بأن تعمل نصف أيام العمل الرسمية، وذلك مقابل نصف الأجر المستحق لها. وتستحق في هذه الحالة نصف الإجازات الاعتيادية والمرضية المقررة لها (المادة 72). (2) قانون العمل: وقد حرص قانون العمل على تأكيد المساواة بين المرأة والرجل فنصت المادة 151 منه على أنه "مع عدم الإخلال بأحكام المواد التالية تسري على النساء العاملات جميع النصوص المنظمة لتشغيل العمال دون تمييز في العمل الواحد بينهم". كذلك نص قانون العمل على عدة قواعد لرعاية المرأة، من ذلك: أ – منع تشغيل النساء في الفترة ما بين الساعة الثامنة مساء والسابعة صباحاً إلا على سبيل الاستثناء (المادة 152). ب – منع تشغيل النساء في الأعمال الضارة بهن صحياً أو أخلاقياً، وكذلك في الأعمال الشاقة أو غيرها من الأعمال التي يحددها وزير القوى العاملة (المادة 153). جـ – حق المرأة العاملة التي أمضت ستة أشهر في خدمة صاحب العمل في إجازة وضع مدتها خمسون يوماً بأجر كامل، وذلك لثلاث مرات على الأكثر طوال مدة خدمتها. كما انه لا يجوز تشغيل المرأة العاملة خلال الأربعين يوماً التالية للوضع (المادة 153). د – حق المرأة العاملة في فترات انقطاع أثناء العمل لإرضاع طفلها، وتحسب هذه الفترات من ساعات العمل ولا يترتب عليها أي تخفيض في الأجر (مادة 155). هـ – حق المرأة العاملة – في المنشأة التي تستخدم خمسين عاملاً فأكثر – في الحصول على إجازة بدون أجر لمدة لا تزيد على سنة، وذلك لرعاية طفلها ، وتمنح هذه الإجازة ثلاث مرات طوال مدة خدمتها (المادة 156). و – يجب على صاحب العمل الذي يستخدم مائة عاملة فأكثر في مكان واحد أن ينشىء أو يعهد إلى دار حضانة بإيواء الأطفال، كما تلتزم المنشآت التي تستخدم أقل من مائة عاملة في منطقة واحدة بأن تشترك في تنفيذ هذا الالتزام (المادة 158). وقد استثنت المادة (159) من هذه الأحكام العاملات في الزراعة البحتة. ولعل من أهم ما قررته قوانين العمل في مصر هو المساواة بين الرجل والمرأة في الأجور والمرتبات، وهى مساواة لم تتحقق في كثير من الدول المتقدمة حتى الآن. اذن اذا كانت الدولة قد قننت عمل المراءة، فعلى من ترغب بالاحتفاظ بعملها ( والذى اؤيدة بشدة) أن تستغل و تستفيد من مثل هذه القوانين، و غيرها، حتى تساعدها على اقناع زوجها، و عدم الرضوخ فى النهاية، لأى ضغوط خارجية كانت ..... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 (معدل) وقد حرص قانون العمل على تأكيد المساواة بين المرأة والرجل فنصت المادة 151 منه على أنه "مع عدم الإخلال بأحكام المواد التالية تسري على النساء العاملات جميع النصوص المنظمة لتشغيل العمال دون تمييز في العمل الواحد بينهم". حق المرأة العاملة التي أمضت ستة أشهر في خدمة صاحب العمل في إجازة وضع مدتها خمسون يوماً بأجر كامل، وذلك لثلاث مرات على الأكثر طوال مدة خدمتها :P :huh: hg):: تم تعديل 2 يونيو 2004 بواسطة esssothegreat [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 .....وهو على ما يبدو استشار من علمه أنه الرجل ومن حقه أن يملي ما شاء من رغبات وعلى الزوجة أن تنفذ . ....الخطأ الثاني ما حشا به تراثنا الرسمي والشعبي رأسي من وجوب الاستكانة للرجل " كوني له أمة يكن لك عبدا "وما شابهها من عبارات علموني إياها في المدرسة وأكملت نساء العائلة الباقي في صورة حكايات عن المرأة المثالية التي تصبر على أذى الزوج حتى يعود(رجالنا حتى في اساطيرنا حتى بعد أن يعرفوا أخطاءهم في حق النساء إن عادوا لا يعتذرون ) اذا صح ما قالته هذه السيدة (و الذى بالطبع لا اتفق على تعميمه)، و لكن اذا صح، الا يدل ذلك على خلل ما؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 السادة الزملاء .. ممكن نركز فى الموضوع الأساسى أعتقد أنه ليس هذا المكان المناسب للدفاع عن آراءنا ومحاولة إقناع الغير بها ... المسألة بسيطة .. تتلخص فى طلب للمشورة .. إما أن نقدم المشورة وإما نكتفى بالقراءة [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 المسألة بسيطة .. تتلخص فى طلب للمشورة .. إما أن نقدم المشورة وإما نكتفى بالقراءة أنا عن نفسي سأكتفي بالقراة بعدما تحول الموضوع إلى شرح قانون العمل والعمال . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 2 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2004 لماذا لانسمي الاشياء بأسمائها ونعترف ان هناك عدد غير قليل من النساء العاملات اذا اصررن على البقاء في عملهن لان العمل يحقق لهن جزء من الامان من غدر الزمان وخاصة ان النماذج التي تقف فيها المرأة بجانب زوجها وهو في بداية حياته ثم ينقلب عليها ويتزوج بغيرها اذا كبرت في السن او بأي حجة اخرى هذه النماذج ايضا غير قليلة . مجرد قطعة من الصورة اذا رغبتم في مناقشتها :P مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 14 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2004 مع الاعتذار مقدما لفيروزة المحاورات و لايت هاوس و كل السيدات و الآنسات مقدما عما سأقول..سأذكر فقط مجموعة خلاصات أوصلتني كشاب لإجابة على سؤال شعنونة : ضل الحيطة طبعا! فتفكير شريحة من شرائح البنات المصريات لا ننكر وجودها هو كالتالي: 1-الجواز مشروع فاشل..أتخلى فيه عن استقلاليتي لشيء بشري ح يفضل بوزي في بوزه لعقود طويلة.. 2-الشيء البشري دة ح يفضل واقف لي ع الواحدة..و ح يتحكم فيا من أولها..شغل مفيش..صاحباتي مفيش..بلاش مرواك كتير عند ماما..حتى استقلالي المالي ح يخلص عليه! 3-لا كمان و سيادته عايزني خدامة ليه..أطبخ له بأمارة إيه..اللي عنده ايدين وراس يعمل زي الناس..ييجي يطبخ و يكنس و يمسح زيه زيي..آل أطبخ آل..هوة أنا كنت باعمل كدة في بيتنا؟! brd:: 4-كله كوم و الولاد كوم تاني..سيادته طبعا ح يسيبني أربيهم لوحدي..آل إيه هوة ما بيعرفش يربي..ياسلام! 5-و الأدهى و الأمر إن سعادة الباشا عايز كلامه يمشي..هوة استبداد و لا شكله كدة؟ أكرر..هذا تفكير شريحة من الفتيات المصريات اللواتي تتحدثن كثيرا و تمنين النفس بظل الراجل..مش دة يبقى تناقض و لا إيه؟.. الأسرة ستتحول إلى موضة قديمة مع الوقت..و مؤسسة الأسرة في المجتمع المصري تؤول للتصدع يوما وراء يوم! على المستوى الشخصي هذا التفكير الذي ينتشر باستمرار هو أحد أسباب إضرابي عن الزواج!..و سأبقى على كلامي حتى ولو بلغت الأربعين أو الخمسين من العمر! نيجي للايت هاوس: لا أحد ضد عمل المرأة..و كما أوضحت في مداخلة سابقة فإنه أصبح ضرورة واقعية ..لكن يبدو أن الإيريال مش راكب مضبوط لدى شرائح واسعة من مجتمعنا..المفاهيم مش واصلة صح: التكامل و التفاهم و المودة و الرحمة و الاستقرار و التعاون و الحقوق و الواجبات.. المرأة تلقي بالكرة باستمرار في ملعب الطرف الآخر وهذا غير موضوعي..و العكس صحيح.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 14 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2004 لكى نجيب على هذا السؤال... يجب أولا أن نجتمع على تعريف كلمة "رجل"... هل الرجل هو حزمة أخلاقية و فكرية و مجموعة واجبات قبل الحقوق ؟؟ أم هو ما يمكن أن نعبر عنه فى المعاجم و القواميس - عفوا - بـ ذكر الإنسان؟؟ تفرق كتير.. لو "الرجل" بالتعريف الأول أنه مجموعة من الأخلاق و المبادئ و القيم التى فضل الله بها الرجل على المرأة ليستحق بموجبها "القوامة" ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله به بعضهم على بعض و بما أنفقوا) فطبعا ضله يغنى أى امرأة عن الدنيا و ما فيها.. أما التعريف التانى، فضل شجرة أحسن منه.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 14 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2004 وتعتذر لى ليه بس يا شريف lo:: واضح ان شريف بيتحسب لاختلافى معاه فبيعمل حسابه مقدما :D لا يا سيدى مفيش داعى تعتذر :P فانا اتفق معك انه اذا وجدت فتيات تفكر بالطريقه التى ذكرتها "وان كنت لا ازال اهز راسى دهشة و صدمة من تطرف بعض النقاط بها :D " يبقى ترجمة هذا انهن يفضلن الحيطه عن الراجل .. اختيار بردو وكل واحد ينام على الجنب اللى يريحه .. :D لكن المشكله ان المجتمع بطرفيه "رجال و نساء" يتجه الى التطرف فى افكاره و متطلباته !! لا اعفى الرجال او النساء من الموضوع .. الناس عموما لم يعد لديها استعداد للتراحم و الموده و الرحمه التى يفترض ان يتصف بها الزواج و غيره من العلاقات الانسانيه .. الفتاه تخشى ان تتنازل احسن يفتكروها لقمه طريه brd:: .. و الشاب لا يتراجع فى اى مطلب حتى لا يتهمه اهله و اصدقاؤه انه خيخه و حيطه مايله brd:: .. ويبدو انه لا حل متوقع فى الافق القريب وعلى المتضرر اللجوء لله سبحانه و تعالى ntw: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان