White heart بتاريخ: 1 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2004 (معدل) يصلنى باستمرار رسائل اليكترونية من احدى الدول الأفريقية، و التى يتحدث فيها أصحابها عن حسابات بنكية بها الملايين من الدولارات، و التى توفى أصحابها، ولا يعلم أحدا عن تلك الأموال شيئا، و بما ان صاحب الرسالة يعمل بهذا البنك فهو يقترح أن يقوم بتحويل كامل المبلغ على حسابى، و من ثم الحصول على المبلغ من بعد، مقابل عمولة على تحديدها!!! و اليكم نص احدى هذه الرسائل بهذا المعنى: FROM THE DESK OF MR MOHAMED AUDITING DEPARTMENT BANK OF AFRICA LOME TOGO. TEL:######## Dear Friend, I got your address via the internet. I have a proposal for you - this however is not mandatory nor will I in any manner compel you to honour against your will. I am 49, and work with a bank (one of the African leading banks in the West Coast). Here in this bank existed a dormant account for the past 8 years which belong to a Syria national who is now late. When we discovered that there had been no deposits nor withdrawals from this account for this long period, I and my two other colleagues decided to carry out a system investigation and discovered that non of the family member nor relations of the late Syrian is aware of this account. This is the story in a nutshell. Now we want an account overseas where we can transfer this funds. Thereafter, we had planned to destroy all related documents for this account. It is a careful network and for the past eleven months we have worked out everything to ensure a hitch-free operation. The amount is not so much at the moment and plus all the accumulated interest the balance in this account stands at-(US$ 9.5 million US dollars). Now our questions are:- 1. Can you handle this project? 2. Can we give you this trust? 3. What will be your commission if you can sponsor this project? Consider this and get back at us as soon as possible. Finally, it is our humble prayer that the information as contained herein be accorded the necessary attention, urgency as well as the secrecy it deserves. We Expect your urgent response if you can handle this project. Call me at this direct line +##### after sending a mail for confirmation. Respectfully yours, Mr ######## و أنا أندهش، من أن هناك من لا يذال يعتقد، بأنه هناك من سوف يقبل بمثل تلك عروض النصب، أو ما يشوبها من غسيل أموال؟؟!! لقد تم كشف مثل هذه الطرق الاحتيالية منذ فترة، و مع ذلك هناك من يصر أن يتبع مثل هذا الطريق الاجرامي..... هل وصل لأحدكم مثل هذه الرسائل؟؟ و كيف كان يتصرف معها؟؟ انا ساقوم بابلاغ الجهات المعنية هنا، و سأرى ما سوف يبلغوني به.... و لكن من ناحية اخرى دفعتنى هذه الرسالة الى البحث و التقصى، لقراءة المزيد عن جرائم الكومبيوتر و الانترنت، فوقعت على الكثير، و الكثير من المواقع المفيدة، ففكرت فى فتح هذا الموضوع، عله يفيدنا - خاصة اذا ما تبادلنا خبراتنا و تجاربنا المختلفة حول هذا النوع من الجرائم - من ضمن ما وقع نظرى عليه أثناء البحث، هى هذه الدراسة الكاملة، و التى كتبها الاستاذ المحامي يونس عرب - و التى كتب يشرح فيها: ثمة تباين كبير بشان الاصطلاحات المستخدمة للدلالة على الظاهرة الجرمية الناشئة في بيئة الكمبيوتر وفيما بعد بيئة الشبكات ، وهو تباين رافق مسيرة نشأة وتطور ظاهرة الاجرام المرتبط او المتصل بتقنية المعلومات ، فابتداءا من اصطلاح اساءة استخدام الكمبيوتر ، مرورا باصطلاح احتيال الكمبيوتر ، الجريمة المعلوماتية ، فاصطلاحات جرائم الكمبيوتر ، والجريمة المرتبطة بالكمبيوتر ، جرائم التقنية العالية ، وغيرها ، الى جرائم الهاكرز او الاختراقات فجرائم الانترنت فجرائم الكمبيوتر والانترنت واخيرا السيبر كرايم .واختيار الاصطلاح يتعين ان يزاوج بين البعدين التقني والقانوني ، فإذا عدنا للحقيقة الأولى المتصلة بولادة وتطور تقنية المعلومات ، نجد ان تقنية المعلومات – كما علمنا في غير موضع - تشمل فرعين جرى بحكم التطور تقاربهما واندماجهما ، الحوسبة والاتصال ، أما الحوسبة ، فتقوم على استخدام وسائل التقنية لادارة وتنظيم ومعالجة البيانات في اطار تنفيذ مهام محددة تتصل بعلمي الحساب والمنطق . اما الاتصال ، فهو قائم على وسائل تقنية لنقل المعلومات بجميع دلالاتها الدارجة ، هذه الدلالات يحددها الأستاذ Zhange Yuexiao (بالرسائل والأخبار والبيانات والمعرفة والوثائق والأدب والفكر والرموز والعلامات والإرشادات الخفية والأنباء المفيدة والسرية وغير ذلك). ومع تزاوج واندماج وسائل كلا الميدانيين (الحوسبة والاتصال) ساد التدليل على هذا الاندماج بالتقنية العالية، ولأن موضوعها -كما رأينا- المعلومات مجردة او مجسدة لأسرار وأموال أو أصول ، ساد اصطلاح تقنية المعلومات Information Technology والتي تعرفها منظمة اليونسكو -من بين أشمل تعريفاتها- بأنها "الفروع العلمية والتقنية والهندسية وأساليب الادارة الفنية المستخدمة في تداول ومعالجة المعلومات وفي تطبيقاتها ، والمتعلقة بالحواسيب وتفاعلها مع الانسان والآلات ، وما يرتبط بذلك من أمور اجتماعية واقتصادية وثقافية" . أمام هذا الواقع التقني، ظهرت مصطلحات عديدة دالة على الأفعال الجرمية المتصلة بالتقنية، بعضها دل على الأفعال المتصلة على نحو خاص بالحوسبة، وبعضها شمل بدلالته قطبي التقنية ، وبعضها دل على عموم التقنية باعتبار ما تحقق من اندماج وتآلف بين ميادينها ، ومع ولادة واتساع استخدام الإنترنت ، برزت اصطلاحات جديدة تحاول التقارب مع هذه البيئة المجمعة للوسائط التقنية ولوسائل المعالجة وتبادل المعلومات . اما المنطلق الثاني لدقة اختيار الاصطلاح ، فيتعين ان ينطلق من اهمية التمييز بين الاصطلاحات المنتمية لما يعرف بأخلاقيات التقنية أو أخلاقيات الكمبيوتر والإنترنت ، وبين ما يعرف باجرام التقنية أو جرائم الكمبيوتر ، وهو ما يجيب عن التساؤل الرئيس بشأن الحدود التي ينتهي عندها العبث وتلك التي تبدا عندها المسؤولية عن أفعال جنائية . لهذا مثلا نجد ان اصطلاح إساءة استخدام الكمبيوتر ينتمي لطائفة الاصطلاحات ذات المحتوى الاخلاقي . والمنطلق الثالث الهام براينا ، هو ان يكون الاصطلاح قادرا على ان يعبر – بقدر الامكان- عن حدود محله ، فيكون شاملا لما يعبر عنه ، فلا يعبر مثلا عن الجزء ليعني الكل او يكون على العكس مائع الحدود يطال ما لا ينطوي تحت نطاقه ، ومن هنا ، فان كل اصطلاح وصف الظاهرة بدلالة إحدى جرائم الكمبيوتر كان قاصرا عن الاحاطة الشمولية بالمعبر عنه، فاصطلاح احتيال الكمبيوتر او غش الكمبيوتر ونحوه ، تعابير اطلقت على أفعال من بين أفعال جرائم الكمبيوتر وصورها وليس على الظاهرة برمتها . كما ان تعبير جرائم التقنية العالية او جرائم تقنية المعلومات او نحوه تعبيرات – تحديدا في الفترة التي اطلقت فيها – كان يقصد منها التعبير عن جرائم الكمبيوتر ، حتى قبل ولادة واتساع استخدام الإنترنت ، وتظل تعبيرات واسعة الدلالة تحيط باكثر مما تحتوى عليه ظاهرة جرائم الكمبيوتر والإنترنت . وذات القول واكثر يقال بشان اصطلاح جرائم المعلوماتية والذي وفقا لدلالة الكلمة بوصفها ترجمة عن الفرنسية لمصطلح Informatique بمعناها المعالجة الآلية للبيانات - استخدم في وصف الظاهرة الاجرامية المستحدثة وتبعا لذلك أطلقت تعبيرات جرائم المعلوماتية ، أو الاجرام المعلوماتي ، ومحلها - لدى البعض - المال المعلوماتي. ومع تقديرنا لشيوع المصطلح في مطلع التسعينات لدى الفقه القانوني العريق - الفقه المصري ، الا أننا نرى أن التعبير غير دقيق باعتبار المعلوماتية الان فرع مستقل من بين فروع المعرفة وعلومها ، ويتصل بقواعد البيانات بوجه عام ، إنشاؤها وادارتها والحقوق والالتزامات المتصلة بها . وهو في النطاق القانوني يتعلق بالمعلومات القانونية كان نقول المعلوماتية القانونية ، ويعالج في نطاقه مسائل توظيف التقنية لادارة المعلومات القانونية ، وعلى ذات المنوال تقاس بقية طوائف المعلومات المتخصصة . هناك تعبيرات شاعت مع بدايات الظاهرة، واتسع استخدامها حتى عند الفقهاء والدارسين القانونيين، كالغش المعلوماتي أو غش الحاسوب ، والاحتيال المعلوماتي أو احتيال الحاسوب، ونصب الحاسوب وغيرها مما يجمعها التركيز على أن الظاهرة الاجرامية المستحدثة تتمحور رغم اختلاف أنماط السلوك الاجرامي - حول فعل الغش أو النصب أو الاحتيال، لكنه كما اوردنا استخدام لجزء للدلالة على كل في حين ان الكل ثمة اصطلاحات اكثر دقة للتعبير عنه. من بين الاصطلاحات التي شاعت في العديد من الدراسات وتعود الان الى واجهة التقارير الاعلامية ، اصطلاح الجرائم الاقتصادية المرتبطة بالكمبيوتر Computer-Related Economic Crime ، وهو تعبير يتعلق بالجرائم التي تستهدف معلومات قطاعات الاعمال او تلك التي تستهدف السرية وسلامة المحتوى وتوفر المعلومات ، وبالتالي يخرج من نطاقها الجرائم التي تستهدف البيانات الشخصية او الحقوق المعنوية على المصنفات الرقمية وكذلك جرائم المحتوى الضار او غير المشروع ، ولذلك لا يعبر عن كافة انماط جرائم الكمبيوتر والإنترنت . وثمة استخدام لاصطلاح يغلب عليه الطابع الاعلامي اكثر من الاكاديمي ، وهو اصطلاح جرائم اصحاب الياقات البيضاء White Collar Crime ، ولان الدقة العلمية تقتضي انطباق الوصف على الموصوف ، ولان جرائم الياقات البيضاء تتسع لتشمل اكثر من جرائم الكمبيوتر والإنترنت ، وتتصل بمختلف أشكال الأفعال الجرمية في بيئة الاعمال بانواعها وقطاعاتها المختلفة فان الاصطلاح لذلك لا يكون دقيقا في التعبير عن الظاهرة مع الاشارة الى ان جرائم الكمبيوتر تتصف بهذا الوصف لكنها جزء من طوائف متعددة من الجرائم التي يشملها هذا الوصف. اما عن اصطلاحي جرائم الكمبيوتر computer crimes والجرائم المرتبطة بالكمبيوتر Computer-related crimes ، فان التمييز بينهما لم يكن متيسرا في بداية الظاهرة ، اما في ظل تطور الظاهرة ومحاولة الفقهاء تحديد انماط جرائم الكمبيوتر والإنترنت ، اصبح البعض يستخدم اصطلاح جرائم الكمبيوتر للدلالة على الأفعال التي يكون الكمبيوتر فيها هدفا للجريمة ، كالدخول غير المصرح به واتلاف البيانات المخزنة في النظم ونحو ذلك ، اما اصطلاح الجرائم المرتبطة بالكمبيوتر فهي تلك الجرائم التي يكون الكمبيوتر فيها وسيلة لارتكاب الجريمة ، كالاحتيال بواسطة الكمبيوتر والتزوير ونحوهما ، غير ان هذا الاستخدام ليس قاعدة ولا هو استخدام شائع فالفقيه الالماني الريش زيبر ومثله الامريكي باركر - وهما من أوائل من كتبا وبحثا في هذه الظاهرة - استخدما الاصطلاحين مترادفين للدلالة على كل صور جرائم الكمبيوتر سواء اكان الكمبيوتر هدفا او وسيلة او بيئة للجريمة ، لكن مع ذلك بقي هذين الاصطلاحين الاكثر دقة للدلالة على هذه الظاهرة ، بالرغم من انهما ولدا قبل ولادة الشبكات على نطاق واسع وقبل الإنترنت تحديدا ، وحتى بعد الإنترنت بقي الكثير يستخدم نفس الاصطلاحين لا لسبب الا لان الإنترنت بالنسبة للمفهوم الشامل لنظام المعلومات مكون من مكونات هذا النظام ، ولان النظام من جديد اصبح يعبر عنه باصطلاح (نظام الكمبيوتر)، ولهذا اصبح البعض اما ان يضيف تعبير الإنترنت الى تعبير الكمبيوتر لمنع الارباك لدى المتلقي فيقول (جرائم الكمبيوتر والإنترنت) كي يدرك المتلقي ان كافة الجرائم التي تقع على المعلومات متضمنة في التعبير ، بمعنى انها تشمل جرائم الكمبيوتر بصورها السابقة على ولادة شبكات المعلومات العملاقة التي تجسد الإنترنت اكثرها شعبية وشيوعا ، او ان يستخدم اصطلاح ( السيبر كرايم Cyber crime ) كما حدث في النطاق الأوروبي عموما وانتشر خارجه ، حيث اعتبر هذا الاصطلاح شاملا لجرائم الكمبيوتر وجرائم الشبكات ، باعتبار ان كلمة سايبر Cyber تستخدم لدى الاكثرية بمعنى الإنترنت ذاتها او العالم الافتراضي في حين انها اخذت معنى عالم او عصر الكمبيوتر بالنسبة للباحثين ولم يعد ثمة تمييز كبير في نطاقها بين الكمبيوتر او الإنترنت لما بينهما من وحدة دمج في بيئة معالجة وتبادل المعطيات . ونحن بدورنا آثرنا هذا النهج ، مع الاشارة الى اننا في عام 1993 ولدى معالجتنا لهذا الموضوع استخدمنا اصطلاح جرائم الكمبيوتر (الحاسوب) ولا زالت مبررات الاستخدام صحيحة كما كانت لكن اضافة تعبير الإنترنت اردنا منه التاكيد على شمولية الظاهرة للصور التي تنفرد بها الإنترنت ، كجرائم المحتوى الضار او غير القانوني على مواقع الإنترنت ، وجرائم الذم والتشهير والتهديد بالوسائل الإلكترونية او باستخدام البريد الإلكتروني وغيرها مما سنعرض له فيما ياتي . اذا ، ثمة مقبولية ومبررات لاستخدام اصطلاح جرائم الكمبيوتر والإنترنت Cyber Crime وفي نطاقه تنقسم الجرائم الى طوائف بحيث تشمل الجرائم التي تستهدف النظم والمعلومات كهدف (المعنى الضيق لجرائم الكمبيوتر او الجرائم التقنية الاقتصادية او المتعلقة بالاقتصاد) والجرائم التي تستخدم الكمبيوتر وسيلة لارتكاب جرائم أخرى ( الجرائم المتعلقة بالكمبيوتر بالمعنى الضيق ) او الجرائم المتعلقة بمحتوى مواقع المعلوماتية وبيئتها (جرائم الإنترنت حصرا او السيبر بالمعنى الضيق ) . ننصح بقراءة كامل الملف للاحاطة بموضوع جرائم الكمبيوتر والانترنتلتنزيل نسخة كاملة من الملف اضغط هنا تم تعديل 1 يونيو 2004 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 1 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2004 و أنا أندهش، من أن هناك من لا يذال يعتقد، بأنه هناك من سوف يقبل بمثل تلك عروض النصب، أو ما يشوبها من غسيل أموال؟؟!! لا تندهش على الاطلاق wst:: لن يعدم هؤلاء النصابين ان يجدوا مغفلا يستجيب لنوازع الكسب السهل و الفهلوه لديه و يظن انه محبوب السماء الذى ترسل اليه الملايين وهو يحتسى شوب التمرهندى و سرحان فى العز الذى ينتظره على الجاهز :P لازال هناك من يظن ان السماء تمطر ذهبا و فضه "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Falcon Egypt بتاريخ: 1 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2004 (معدل) السلام عليكم الاخ العزيز وايت هارت هذا موضوع مهم. وصدق اولاتصدق ان هناك الكثيرون جدا ممن ينخدعون والغريب ان منهم المثقفون والمتعلمون عموما هذه الخطابات كانت منتشره جدا هنا فى امريكا ومنذ عده سنوات كنت قد استلمت شخصيا خطابات كثيره من نيجيريا وابلغت هيئه تفتيش البريد United States Postal Inspection Service وهى هيئه مخصصه للتعامل مع جرائم البريد وتم تخصيص فرقه عمل بالتعاون مع نيجيريا وانجلترا وتم القبض على عدد كبير فى كلا البلدين حسب الخطاب الذى وصلنى من تفتيش البريد بعد الحمله مباشره فاانا اشجعك على الابلاغ عن مثل هوْلاء وعلى فكره الجماعه النصابين دول بيعملوا فلوس رهيبه من السذج . وعلى فكره انا شخصيا دفعت 50 دولارا فى عمليه نصب مشابهه ولكن بطريقه ذكيه وقانونيه وذلك بعد حوالى شهرمن وصولى امريكا.وكان هذا المبلغ كبير بالنسبه لى فكنت باحسبها بالجنيه المصرى.. :P . وربما كان هذا هو السبب الذى جعلنى اتحمس فى الابلاغ عن هوْلاه النصابين ...... لكن الانسان يتعلم ويقول المثل يموت العالم وهو لايزال يتعلم. تم تعديل 1 يونيو 2004 بواسطة Falcon Egypt اَلَا يَعلَمُ مَن خَلَقَ وَهُوَ اَللَّطِيفُ الخَبِير ُ The pessimist sees difficulty in every opportunity. The optimist sees the opportunity in every difficulty. Winston Churchill رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 4 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2004 من عدة سنوات وصلتنا اكثر من رسالة ايضا من نيجيريا ويطالبونا برقم حسابنا حتى يرسلوا لنا مبالغ كبيرة وهى عبارة عن 20%...ربح نظير موافقتنا ..وايضا الفوا قصص كثيرة وفى احدى الرسائل وضعوا رقم حساب وقالوا اننا يجب ان نرسل اى مبلغ حتى لو مبلغ رمزى حتى يرى البنك ان فيه حركة بين حسابنا وحسابهم ...وتعودت ان امزق هذه الرسائل حتى بدون ان افتحها ......وفى آخر رسالة طلبوا تحويل مبلغ خمسة آلاف دولار ..او ارسل لو سمحت رسالة بالرفض .....وتعجبت على هذا الالحاح .والجرأة ...وتحدثت مع المحامى وضحك وقال ان الموضوع ده منتشر من زمان وقال انهم يريدون اى رد او اى توقيع والافضل تمزيق كل هذه الرسائل ....لكن المفاجأة كانت فى الصيف الماضى.. .وصلتنى رسالتان من الهند وبها صور لعرس ...وناس كاتبة تقوللى ساعد اخاك المسلم فلان الفلانى ونحن ندعوكم لزيارتنا وتشريفنا وحضور فرحنا ......انا عمرى ما ذهبت الى الهند !!!!..ولا اعرف اى مخلوق فى الهند ؟؟؟ ولا نتعامل مع اى شركات فى الهند ؟؟؟ وسألت نفسى سؤال واحد ......ازاى ناس متعرفنيش تدعونى لفرح لسة متعملش ..........وباعتين صور الفرح ؟؟؟ ودى كانت احدث صورة للنصب .... انهم يرسلوا لكل المسلمين هنا .. ..وياصابت ياخابت ..زى ما بيقولوا ..// ما هو المسلمين بقوا موضة دلوقت //.؟؟؟ آل يعنى اول مايقول واحد مسلم عاوز يتجوز ........المسلمين الهبل حايجروا يحولوا حساباتهم عليهم ؟؟؟ واللى يدور على الحقيقة يلاقي رأس الأفعى او رئيس العصابة فى اى مكان غير الهند ....... عموما اى شخص يقع فى يده اى شئ ..مفروض يحذر الناس.. انا توصلت الى شئ.....بالتأكيد فيه شخص يعمل فى البلدية هنا واستطاع الحصول على اسماء و عناوين كل الناس المسلمة من خلال جدول الاحصاء ....وهو له علاقة او اهل فى الهند ...ويرسلوا رسائل للناس كلها باللغة الانجليزية ....وهم وحظهم .. ربنا يستر ومحدش يقع فى هذه الحفرة ..... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان