اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اضحك - المصري دماغ


Recommended Posts

خطة حكومية لإعادة إحياء شركة «النصر للسيارات» فى أفريقيا

كتب جمعة حمدالله وأميرة صالح 20/ 7/ 2010

كشفت السفيرة منى عمر، مساعدة وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، عن وجود مساع حكومية لتطوير أداء شركة النصر للاستيراد والتصدير فى القارة الأفريقية، مؤكدة وجود تنسيق يتم حاليا بين الخارجية ورئيس مجلس إدارة الشركة من أجل هذا الهدف.

وقالت منى عمر فى تصريحات لـ «المصرى اليوم»: «إن اجتماعا سيعقد فى 9 أغسطس المقبل بمقر وزارة الخارجية المصرية تحت رئاستها مع ممثلى وزارتى الاستثمار والتجارة والصناعة والشركة، لتنسيق المواقف بالنسبة لكيفية تنشيط الشركة وإعادتها إلى سيرتها الأولى».

وأشارت إلى أن الشركة من أهم الركائز المهمة للسياسة الاقتصادية المصرية فى أفريقيا، حيث كانت لها نجاحات عظيمة ودور أكثر من رائع، ولها حتى الآن أصول موجودة فى عدد كبير من الدول الأفريقية.

وأضافت: «يوجد فى كوت ديفوار ميدان شهير يحمل اسم الشركة التى كان مقرها فى أكبر مبنى بالعاصمة أبيدجان آنذاك، والحال نفسه فى تنزانيا والكاميرون وغيرهما من الدول الأفريقية».وتابعت: «ليس من المعقول أن تكون لدينا هذه الأصول والقدرات التى تتمتع بها شركة مثل شركة النصر ولا يتم استخدامها، ونحن نحاول الآن تفعيل جميع الأدوات المصرية لدفع العلاقات مع الدول الأفريقية».

وفى سياق متصل، دعا الدكتور محمود محيى الدين، وزير الاستثمار، الهيئة العامة للاستثمار إلى التركيز على الترويج لمشروعات معامل تكرير البترول، مشدداً على أهمية التواجد بأنشطة مكثفة فى أفريقيا ودول حوض النيل والكوميسا.

حد ممكن يفسر ايه علاقة النصر للسيارات بالنصر للتجارة الخارجية . ..

لو صحفي متابع اخبار بلده كان عرف ان النصر للسيارات بخ من زمان

معلش يا مصراوي عليك واحد

المصري اليوم

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

مش النصر دي اللي بتاعت المخابرات؟

قال استيراد و تصدير .. ههع

مكاوى

رابط هذا التعليق
شارك

مش النصر دي اللي بتاعت المخابرات؟

قال استيراد و تصدير .. ههع

مكاوى

ايون هي بغبوتها

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

على الرغم من أن مصر تمتلك أضخم تمثيل دبلوماسى فى القارة السمراء، الا انة فشل فى ان يحقق ما نجح فية محمد غانم ضابط المخابرات المصرى بشركة رأسمالها خمسة وعشرون الف جنية

تأسست شركة النصر للتصدير والاستيراد في عام 1958 كشركة قطاع خاص صغيرة برأسمال 25 ألف جنيه وبعد ست سنوات فقط من هذا التاريخ، أصبح لشركة النصر للتصدير والاستيراد 25 فرعا في أفريقيا وأوروبا والبلاد العربية، وفي السنة التالية لذلك أصبحت تمتلك أسطولا للنقل البحري بحمولة 215 ألف طن، وفي أواخر الستينيات أصبحت الشركة حسب تقدير جامعة ألينوي الأمريكية واحدة من أهم 600 شركة علي مستوي العالم، وقد وصل عدد العاملين فيها إلي 3500 موظف، فيما اعتبرها بنك «أوف أمريكا» الشهير أنها بالنسبة لدول حوض المتوسط تعادل شركة ميتسويشي العملاقة في الحجم والقوة الائتمانية بالنسبة لليابان.

.

في هذا التوقيت- بداية الستينيات- كانت أفريقيا كلها تحت الاحتلال باستثناء مصر وليبيا وتونس والمغرب، وكانت القارة السمراء مغلفة بالاستعمار والفقر والمرض، ومغلقة علي سفارات أربع دول فقط ..أمريكا وبريطانيا وفرنسا و.. إسرائيل طبعا، ويبدو أن ذلك الوضع المعقد هو ما استفز السيد محمد غانم مؤسس الشركة فقرر اختراق قارة أفريقيا ومواجهة الأعداء هناك،.. وكانت البداية بأفريقيا الاستوائية قبل أن تتوسع الشركة لتمارس نشاطها في 25 دولة أفريقية أخري، ويرصد محمد غانم خطة التوسع الفذة في فروع الشركة قائلا :"كان الرعايا الأجانب من الدول الاستعمارية يرغبون في تصفية ممتلكاتهم بالدول الأفريقية المحتلة استعدادا للعودة إلي أوطانهم وذلك عن طريق بيعها بشرط قبض الثمن في أوروبا حيث كان من غير المضمون بالنسبة لهم الخروج بأي أموال من الدول الأفريقية المستقلة حديثا.. واستغلت شركة النصر هذه الفرصة لشراء الأراضي والعقارات التي أصبحت فيما بعد مقرات للشركة في قلب أفريقيا ومنها بناية شركة النصر العملاقة في أبيدجان -عاصمة كوت ديفوار- وقد تحمس رئيس البلاد لهذا المشروع لدرجة أنه شارك في وضع حجر الأساس للمبني وشارك في افتتاحه ومنح السيد محمد غانم وساما رسميا بدرجة رئيس وزراء"،

وهناك العديد من الصفقات العقارية التي نجحت في تنفيذها شركة النصر في وقت شديد الحساسية ضاربا المثل بـ"مبني شركة النصر" في دولة النيجر الذي كان أول مبني في البلاد يصل ارتفاعه إلي 8 طوابق مزودا بمصاعد كهربائية، في وقت كان أقصي ارتفاع فيه للمباني في النيجر طابقين فقط!، ويصل اعتزاز أهل النيجر بدور شركة النصر إلي يومنا هذا إلي حد أنهم يضعون صورة مبني شركة النصر علي كروت الترويج السياحي للنيجر!- وحمد لله أن حكومة عاطف عبيد أو أي فمن يتبعه لم ينتبه لذلك المبني فلم يحاول بيعه هو الآخر!.

لم تكن فرنسا هي المنافس الشرس الوحيد لشركة النصر في أفريقيا،

إسرائيل كانت موجودة وبقوة طبعا، حتي أنها أسست شركة باسم «ديزنيكوف» لتقوم بنفس الأنشطة التي تقوم بها شركة النصر في أفريقيا،

وفي أرض نيجيريا دارت معركة تنافسية قاسية وشديدة بين الشركتين

. أما الدور الذي لعبته شركة النصر في مد حركات التحرر في أفريقيا بالسلاح، فهذه قصة أخري مليئة بالبطولة والشجاعة، والتخطيط الذكي من قبلهما،

فبعدما توسع نشاط شركة النصر وتغلغل في قلب أفريقيا قامت بتأسيس أسطول بحري ضخم يجوب القارة،

ثم استأجرت مخزنا للصوامع في ميناء الإسكندرية وهناك كانت تصل العربات المصفحة والمجنزرات والأسلحة، فتدخل مخزن جمرك الصوامع ثم يجري عليها تغييرا كاملاً في هيئتها فتخرج من بوابة المخزن علي هيئة جرارات زراعية ومعدات هندسية،

يتم تحميلها علي بواخر أسطول شركة النصر، التي تضع حمولته الثمينة هذه في موانئ غير رئيسية في القارة لتجد مراكب تعرف باسم «الكوستر» - وهي مراكب صغيرة الحجم حمولتها 50 طنا- في انتظارها لتحمل الأسلحة المخفاة، وتلقي بها علي الشواطئ في نقاط محددة ومتفق عليها مع ثوار أفريقيا،

ويؤكد السيد محمد غانم أن مثل هذه العمليات كانت تتم بتكليف مباشر له من الرئيس عبد الناصر، مؤكداً بذلك علي انفصال شركة النصر عن نشاط المخابرات الرسمي.

خروج السيد محمد غانم من شركة النصر عام 1975 عبر استقالة لم يقدمها هو مطلقا!،

هناك إجماع بين المحللين على أن مصر بدأت فى عهد الرئيس السادات، الخروج من أفريقيا ودخول إسرائيل مكانها، حيث تحولت القارة السمراء إلى ساحة من ساحات الحرب الباردة، وانخرط الرئيس السادات فى عضوية نادى السفارى والذى يطم فرنسا وايران والمغرب والسعودية ومصر

ويؤكد المحللون أن نشاط نادى السافارى الذى ورط فيه السادات مصر، كان يتم برعاية وتنسيق من المخابرات المركزية الأمريكية والموساد الإسرائيلى، منوهين فى الوقت نفسه إلى أنه فى عهد السادات تم إهمال نشاط شركة النصر للاستيراد والتصدير إلى أن تمت تصفيتها فى الثمانينيات

ليخرج السادات من افريقيا

وبدأ الدخول الإسرائيلى والأمريكى والصينى والإيرانى فى القارة الأفريقية، وكان ذلك خصما من الدور المصرى الذى بدأ مسيرة انحداره منذ عهد الرئيس السادات،

وعلى الرغم من أن مصر تمتلك أضخم تمثيل دبلوماسى فى القارة السمراء، الا انة فشل فى ان يحقق مانجح فية محمد غانم ضابط المخابرات المصرى بشركة رأسمالها خمسة وعشرون الف جنية

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا استاذ دياب علي الاضافة الجميلة

انا الان اعرف لماذا فقدت مصر تعاطف الدول الافريقية وفقدت معها الريادة الافريقية

ولماذ يسحب البساط من تحت ارجلنا...... الريادة السياسية يعززها النشاط الاقتصادي

قصص نجاح المصريين تتحاكي بها افريقيا وما صنعة المصريين في افريقيا من قبل تجاهد حكومتنا الرشيدة الان من اجل محوه

حتي كاتب المقال اختلط عليه الامر ولم يستطيع ان يفرق بين النصر للاستيراد والتصدير وبين النصر للسيارات

الصين واسرائيل وفرنسا والهند وامريكيا تقتحم افريقيا ونحن نتراجع

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      إن مصر الوطن الأعظم الذى ننتمى إليه وينتمى إلينا هو منتهى الأمل وغاية الحلم وأبناؤه الذين واجهوا التحديات معرض المقال كاملاً
    • 0
      تشابكت ثلاثة مفاهيم تتعلق بالتعليم فى ظل خفوت اهتمام «الماميز» هذه الأيام بالمنظومة، فارتأيت أنه وقت مناسب لمناقشتها. تساءلت قبل أشهر فى مقالات ولقاء تليفزيونى عن السبب الذى يدعونا أو لا يدعونا لنتعلم. بمعنى آخر، ما الذى يدفع الأب والأم لإرسال ابنتهما أو ابنهما إلى المدرسة أو يقرران بقاءه فى البيت، ثم العمل؟، وبدأ يومى أمس بحوار سريع مع سيدة محترفة تسول فى مدينة «الشروق»، حيث تتمركز تقريبًا فوق مطب يجبر السيارات على تهدئة سرعتها، واضعة يدها على خدها أو باكية كل يوم على مدار أيام العام وحولها عدد
    • 0
      عرض الصفحة
    • 3
      إحصائيات بناء هرم خوفو نعرفها الآن و بعد مرور مايزيد على أربعة آلاف سنة عارفين التفاصيل - عدا طبعا إحصائيات الأمن و السلامة. ما سبق كان إستهلالا لابد منه أنا لا أقلل من حجم و قيمة الأعمال التي تمت و تتم لكن من حقنا أن نعرف أكيد هناك أرقام قياسية ممكن نفخر بها من سويعات تحدثت مع المهندس عمر الكومي - من أكبر خبراء إسالة الغاز الطبيعي في العالم - و كان المسئول الأول عن مشروع مصنع إسالة الغاز في دمياط  ذكر لي أنه كان مستهدفا إستكمال المشروع ٣٥ مليون ساعة عمل بلا حوادث - لكن بعد مرور ٣
    • 2
      جريمة «سعد الهلالى»     منذ بضعة أيام، ظهر الدكتور «سعد الدين الهلالى»، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، مع «عمرو أديب»، ليدلى بدلوه في مسألة «حجاب الأنثى»، وهل هو «فريضة» أم لا. حسب منهجه المعروف به، عرض «الهلالى»- مع حفظ الألقاب- مختلف الآراء الفقهية في المسألة، مع تأكيده أنه «لا يوجد نص يؤكد فرضية الحجاب». انتفضت المؤسسات الإسلامية وقادتها وأذرعها الإعلامية، وتوالت البيانات والتصريحات لتؤكد «فرضية» الحجاب. وكذلك ثار العديد من الناس وعبّروا عن غضبهم بكتاباتهم عبر وسائل التواصل
×
×
  • أضف...