أسامة الكباريتي بتاريخ: 31 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم بالأمس توفيت عجوز فلسطينية مصابة بالفشل الكلوي بعد انتظارها لسبع ساعات أمام الحاجز الصهيوني .. فما هيى مشكلة أصحاب هذا المرض الذين يموتون واحدا تلو الآخر .. وبدون إطلاق الرصاص عليهم .. نقلت لكم صورة حية لمعانات إخوانكم من أهل الرباط : حوارات حية: إسلام أون لاين اسم الضيف: مجموعة من مرضى الفشل الكلوي الذين يهددهم الحصار موضوع الحوار: ليس بالأباتشي وحدها يقتلون الفلسطينيين اليوم والتاريخ: الأربعاء 2002/5/29 ضيوف الحوار: الضيف الأول: أحمد عبد الرزاق أحمد التلاحمة. العمر: 51 عاما. من قرية سنجر غرب مدينة الخليل. الحالة الاجتماعية: متزوج وله تسعة أبناء. العمل: مدرس لغة عربية. الحالة المرضية: اكتشف في 7 / 5 أنه مصاب بالفشل الكلوي، وأصبح يخضع لجلسات غسيل مرتين في الأسبوع، وتواجهه مشاكل على الحواجز العسكرية الإسرائيلية كلما توجه لجلسات الغسيل، ولا يجد متبرعا. الضيف الثاني: عبد الكريم علي حمد أبو زنيد. العمر: 40 عاما. من منطقة دورا؛ محافظة الخليل. الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لابنة. العمل: طبيب بيطري. الحالة المرضية: في مطلع عام 2000 كان يعاني من فشل كلوي وقام بزراعة كلية بتاريخ 20/8 2000م. ولا يستطيع مراجعة المشرف عليه في الأردن، مع عدم توفر الأدوية نتيجة الحصار وهذه الأدوية لا تباع في الصيدليات.. الضيف الثالث:نبيل محمود عيسى شعيبات. العمر: 41 عاما. من بلدة بيت ساحور - بيت لحم. الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لابنة. لا يعمل. الحالة المرضية: يعاني من فشل كلوي منذ سبع سنوات، ولا يتوفر في الوقت الحالي مركزا لغسيل الكلى في بيت لحم، ويتخطى عشرات الحواجز عندما يتوجه إلى مدينة الخليل أو مدينة رام الله لجلسة الغسيل التي تتم مرتين في الأسبوع. بيانات الحوار الاسم : سمير السؤال : هل بدأ الحوار؟ الإجابة: نعم، بدأ الحوار، وستتوالى الإجابات تباعاً إن شاء الله. الاسم : راوية السؤال: ما معنى أنهم مرضى تحت الحصار؟ هل هم مرضى بأمراض خطيرة؟ وهل يعني العنوان أن القوات المحتلة تمنعهم من العلاج؟ الإجابة: يعني ذلك أن هناك مرضى فلسطينيين تحت الحصار الذي تفرضه عليهم قوات الاحتلال الإسرائيلية، وبالتأكيد مرض الفشل الكلوي خطير، ولا يمكن للمصاب به أن يعيش دون أن يغسل دمه مرتين في الأسبوع على الأقل. وقوات الاحتلال تمنع من وصول الدواء إلى الصيدليات والمستشفيات، كما تمنع المرضى من التنقل من خلال عشرات الحواجز العسكرية المنتشرة على الطرقات في المدن والبلدات الفلسطينية. - الاسم: كمال الزيادي السؤال: هل يعني ذلك أن دولة الاحتلال لا تعالج هؤلاء؟ الإجابة: عبد الكريم: دولة الاحتلال لا تسمح بالعلاج، ونحن كمرضى كُلى قمنا بعمل عمليات كلى، ونحتاج إلى علاج مستمر وعمل تحاليل، ونحتاج إلى أنواع الأدوية المختلفة لتثبيت المناعة، وفي ظل الظروف الحالية والاحتلال ومنع التجول المستمر لا نستطيع أن نصل إلى المستشفيات لعمل التحاليل الطبية وشراء الأدوية في الوقت المناسب. وفي فلسطين لا يوجد أطباء فلسطينيون متخصصون في زراعة أو جراحة الكلى، ومن خلال تجربتي الخاصة أجريت عملية في مستشفى الأردن، ومن المفترض أن أقوم بمراجعة الطبيب المختص لعمل الفحوصات اللازمة، وفي ظل الحصار ومنع التجول والحواجز لا أستطيع أن أصل إلى عمان. وقبل شهور ارتفعت درجة الحرارة عندي فجأة وكان يمكن أن تؤدي إلى تعطيل عمل الكلية، وكان من المفترض أن أراجع الطبيب المختص، ولم أستطع إلا بعد 15 يوما بعد جهود طويلة مع الارتباط العسكري الإسرائيلي، وسافرت في سيارة إسعاف حتى نقطة العبور في الأردن. أحمد: اكتشفت في 7/5 أني مصاب بالفشل الكلوي، وأشعر أن حياتي مهددة بالخطر، ولا أستطيع الوصول إلى المستشفى في الوقت المناسب بل أتأخر عدة ساعات لوجود القوات الإسرائيلية في الطرقات التي تعيق وصولنا إلى المستشفيات ومراكز غسيل الكلى. نبيل: أنا من بيت لحم، ولا يوجد مركز لغسيل الكلى، واضطررت للذهاب لمستشفى الخليل، فأوقفنا الجنود عند حاجز تقوع، وأوقفونا خمس ساعات وفتشونا تفتيشا دقيقا، ووصلنا الخليل في المساء، وانتهينا من غسيل الكلى الساعة 12 ليلا، وبعد العودة وجدنا كل الطريق حواجز عسكرية وكما حصل في القدوم حصل في العودة، علما أني أغسل ثلاث مرات في الأسبوع، واليوم ذهبت إلى مستشفى المطلع في القدس، والآن بدأت في جلسة الغسيل. وقبل يومين ذهبت لأغسل في مدينة رام الله فقامت آلية إسرائيلية بالاصطدام بسيارة الإسعاف التي كنا فيها، وأنزلونا رغم الإعياء الذي نعاني منه، ثم سمحوا لنا بالعودة بعد ساعة. - الاسم : سامر الشقاقي السؤال: هل تقاطعون المشافي الصهيونية؟ وهل اكتشفتم أنهم يدسون لكم سموما في العلاج؟ الإجابة: عبد الكريم: نحن ممنوعون من مراجعة المشافي الصهيونية؛ لأنهم لا يقبلوننا، رغم أن الناحية العلمية عندهم متقدمة، لذلك نراجع المراكز الصحية الفلسطينية، ومشكلتها أنها لا يوجد فيها كادر متخصص في هذا النوع من الأمراض، ولا يوجد آلات حديثة وأدوية كافية لهذا النوع من المرض بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية. والأدوية اللازمة لمن زرعوا الكلى لا يمكن شراؤها من المستشفيات الإسرائيلية لارتفاع سعرها الباهظ فيحتاج كل مريض حوالي 600 دولار لشراء هذه الأدوية، وتدعى "سايكوسبيرين"، ويجب أن يأخذ المريض يوميا حبة صباحا وحبة مساء. ورغم الظروف التي تمر بها وزارة الصحة فإنها تبذل جهودا مضنية في توفير هذه الأدوية. أحمد: أنا حتى الآن لم أزرع كلى، وهذه تكلف حوالي 18 ألف دولار، ولا يمكن أن أذهب للمشافي الإسرائيلية لأنهم لا يتقبلوننا أولا، وأحاول جمع هذا المبلغ للتوجه إلى العراق لزراعة الكلية، لأنني لا أستطيع أن أعيش وأغسل في الأسبوع مرتين، علما أني أعيل أسرة مكونة من 11 نفرا، ولهذا لا محال من زراعة كلية في الخارج. وراتبي لا يكفي لزراعتها. نبيل: نحن لا نراجع المستشفيات الإسرائيلية،لأنهم لا يسمحون لنا بالتنقل، فكيف يسمحون لنا بالعلاج، كما أن تكاليف مراجعة المستشفيات الإسرائيلية مرتفعة جدا. - الاسم: رباب السؤال: لماذا اعتبرتم نفسكم تحت الحصار؟ هل المستشفيات الإسرائيلية ترفض استقبالكم؟ أم أنكم تقاطعون المستشفيات الصهيونية؟ الإجابة: عبد الكريم: أجبنا على هذا السؤال، وقلنا بأن المستشفيات الإسرائيلية تمنع استقبالنا، وحتى لو سمحت فتكلفة العلاج فيها عالية جدا رغم أنها متقدمة. - الاسم : كامل السداوي السؤال: ألا يصلكم شئ من المؤسسات التي تتبرع لكم، وترسل لكم الدماء والمال والمؤن؟ الإجابة: أحمد: أنا مريض كلى بحاجة إلى زراعة، والزراعة تكلفني حوالي 18 ألف دولار، لم يصلنا شيء من أية جهة. وبالنسبة للتبرعات قد تصل للدوائر الحكومية ولكن كأفراد لم يصلنا شيء ونحن بحاجة ماسة للعلاج. عبد الكريم: بالنسبة لهذا الموضوع أعتقد أن الأفضل هو إنشاء مركز متخصص لأمراض الكلى وعمليات زراعة الكلى، وهذا المركز يحتوي على أجهزة حديثة وطاقم متخصص في زراعة الكلى، ويوجد كادر فلسطيني متخصص في الخارج؛ نظرا لأن الوضع هناك أفضل، ولا تسمح لهم قوات الاحتلال بالحضور إلى فلسطيني؛ لأنها لا توجد لديهم بطاقة الإحصاء الإسرائيلية؛ لذلك ننصح الجمعيات الخيرية والمتبرعين والدول العربية بدعم إنشاء هذا المركز من النواحي العلمية والفنية والمادية. بالنسبة للمؤن وغيرها فهي تصل للمؤسسات الرسمية، ونحن كمرضى كلى ليس من صلاحياتنا الاطلاع عليها. ولو كان مركز الكلى موجودا لما واجهنا معاناة كما هي الآن. - الاسم: دانة السؤال: سمعنا من مدة عن قافلة مصرية عبرت إليكم ومعها الدواء والمؤن.. هل سمح لها الصهاينة بالعبور؟ الإجابة: عبد الكريم: سمعنا أنها عبرت إلى قطاع غزة، ولكن بعد الانتظار طويلا عند المعبر. وبقاء الأدوية والمواد الغذائية طويلا تحت أشعة الشمس يؤثر عليها، وتقل جودتها وفعاليتها. كما أنه لا يسمح لأي شيء من قطاع غزة بالوصول إلى الضفة الغربية. لذلك نطلب من الهيئات الخيرية والأفراد إن كان بالإمكان شراؤها من مصانع الأدوية في فلسطين؛ لأنه يوجد مجموعة جيدة من مصانع، وهكذا نضمن وصول الدواء في الوقت المناسب، ويتم ضمان استمراريتها في العمل والإنتاج، وهذا يتم بواسطة الجمعيات والمؤسسات غير الحكومية أو وزارة الصحة. أحمد: نعم سمعنا عن وصولها، ولكن إذا كان لا يسمح للمرضى بالتنقل فكيف يسمح للمؤن والأدوية، ومريض الكلى يشعر أنه سيموت إذا لم يتمكن من الوصول للمستشفى، حياته دائما مهدد بالموت لوجود الحواجز ومنعه من الوصول للمستشفى، وفي هذه الحالة السموم قد تتسبب في قتله لعدم تمكنه من وصول آلة الغسيل الصناعية. وكثير من المرضى توفوا لعدم قدرتهم على وصول المستشفى خاصة في فترة الاجتياحات الحالية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني، والعدو لا يفرق بين صحيح الجسم ومريض الكلى، وإذا أشرت له وقلت له: اسمح لي بالدخول، قام برفع السلاح. - الاسم: محمود السؤال: هل يوجد مؤسسات خيرية غير رسمية يمكن التبرع لها؟ وهل صحيح ما أشيع عن فساد السلطة؟ الإجابة أحمد: نعم هناك عدد من الجمعيات الخيرية، ولكن في موضوع الكلى والمرضى لا يوجد في الوقت الراهن جمعيات خيرية. عبد الكريم: يمكن التبرع للجمعيات الخيرية في فلسطين مثل جمعيات الهلال الأحمر وأصدقاء المريض التي يوجد لها فروع في جميع مدن الضفة، ويمكن للمتبرع أن يحدد الوجهة التي يريد أن تصرف فيها تبرعاته، وهناك الجمعية الخيرية الإسلامية في دورا-الخليل ورقم حسابها في بنك القاهر عمان- فرع المعاملات الإسلامية هو: (742). وبخصوص السلطة يوجد مبالغة فيما يشاع، وهي كسائر الأنظمة العربية، وفي الظروف الحالية من الصعب تسليط الضوء على هذه النقطة بالذات. ويجب أن نشكر وزارة الصحة الفلسطينية على ما تقوم به من جهود بالرغم من ظروف الاحتلال الصعبة والمضايقات من الجيش الإسرائيلية والظروف المادية الصعبة، ونتوقع أنها تقدم خدمات طبية للمواطن الفلسطيني حسب المستطاع أكثر من عدد كبير من الدول العربية. ويجب ألا ننسى أن عمر الوزارة خمس سنوات، وتسلمت سنة 96 من الاحتلال القطاع الصحي مستشفيات قديمة، وكان لا يوجد كادر طبي أو مهني، ولا يوجد معدات، وبدأت من نقطة الصفر لتأسيس كادر طبي في فلسطين. - الاسم: شمسة السؤال ألا يوجد لديكم مستشفيات فلسطينية متطورة؟ الإجابة عبد الكريم: بشكل عام لا يوجد عندنا قطاع صحي متطور، وقبل مجيء السلطة كان اعتمادنا على المستشفيات الإسرائيلية، وبعد السلطة بدأ تكوين بعض المستشفيات التي لا يمكن وضعها في تصنيف الممتازة. واعتمادنا على المستشفيات العربية المجاورة في الغالب. أحمد: لا يوجد مستشفيات متطورة، وأقصى ما يمكن أن تقوم به المستشفيات الفلسطينية هو الغسيل. واعتمادنا على المستشفيات في الدول العربية مثل الأردن والعراق في علاج هذا المرض الخطير، وهذا أكيد مكلف جدا. نبيل: لا يوجد، لا يوجد إلا بعض المستشفيات التي تقوم بالغسيل وإمكانياتها ضعيفة، ولا يوجد إخصائي في الكلى، وفي بيت لحم مثلا لا يوجد غسيل كلى على الإطلاق. ونحن نناشد الذين يهتمون بحياتنا أن يساعدونا في إيجاد مركز متخصص في الكلى، ومعروف أن مرضى الكلى لا يعملون ونطلب من العرب أن يساعدونا. - الاسم AZZOUZ : Assalamo alaykom warahmato Allahi wabarakatoh.. Alhamdolillahi alladi afaana mimma ibtalakom bihi allah!! Tous ce que je peut vous dire,la patience,l'invocation,la prière,et que Allah pousse les musulman pour vou aidez,surtout,les riches de notre omma,et que dieu les récompencent,c'est ça la fraternité musulman. Wassalam.. الترجمة: الترجمة: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.. الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به.. السؤال: كل ما أستطيع أن أقوله لكم في هذا الإطار هو أن عليكم بالصبر والصلاة والتضرع إلى الله تعالى لتستنفر الأمة لتتكاتف معكم، بما في ذلك أغنياء هذه الأمة.. فهذه هي روح الأخوة الإسلامية، والسلام. الإجابة: أحمد: نشكرك يا أخ عزوز على هذه الروح الإسلامية، وبارك الله فيك على شعورك الطيب، ولا أراك الله مكروها. - الاسم: عوض ر السؤال : ما مدى تأثير الاحتلال على ارتفاع عدد مرضى الكلى في فلسطين؟ وما أسباب انتشار هذه الظاهرة في فلسطين؟؟ الإجابة: عبد الكريم: هناك ارتفاع متواصل في عدد مرضى الكلى، ومن أهم أسباب ذلك هو استخدام قوات الاحتلال للغازات السامة، وتزويد الفلسطينيين بالمياه الملوثة، وتأخير وصول المريض إلى المراكز الصحية والمستشفيات المتخصصة. وهناك أسباب وراثية ولكنها قليلة بالنسبة للأمراض التي يسببها الاحتلال. وبالنسبة لعدد مرضى الكلى فهناك حوالي 300 شخص قاموا بزراعة كلى من مدينة الخليل فقط التي يبلغ عدد سكانها حوالي 400 ألف نسمة. أحمد: بالنسبة لي المرض وراثي، ولا يمكن أن أحصل على كلية من متبرع قريب؛ لذلك أنا بحاجة لشراء كلية وزراعتها خلال شهر، ونطلب المساعدة من أجل ذلك من القادرين على ذلك، خاصة أنني لا يمكن أن أستمر على جلسات الغسيل، ورقم حسابي في بنك الأردن- فرع الخليل هو: 14575. - الاسم: يوسف السؤال: كم عدد مراكز غسيل الكلى في فلسطين؟ الإجابة: عبد الكريم: هناك ستة أحدها في بيت لحم معطل، والخمسة الأخرى موجودة في مدينة الخليل ورام الله وغزة ونابلس والقدس. ومركز نابلس يخدم أربع محافظات شمالية وقراها وهي جنين وطول كرم وقلقيلية ونابلس. نبيل: أنا من بيت ساحور في بيت لحم، وأذهب لغسيل الكلى في مدن الخليل والقدس ورام الله حسب الظروف. http://www.islamonline.net/livedia....=j4E2TC أتوقع أن يكون هناك تعقيب من أطباء المنتدى .. أعلم أن المشكلة تحتاج إلى تضافر جهود المخلصين .. ويعجز عن حلها فرد بنفسه .. ولكن قد نتمكن في منتدانا هذا من عمل شئ لهذه الفئة من الشعب الفلسطيني التي تعاني بشكل مضاعف عن معاناة غيرهم من الناس .. سواء داخل أو خارج الوطن المحتل .. فكيف في ظل حصار دائم يستهدف إنسانيتنا قبل أرضنا .. يستهدف أعراضنا قبل أرواحنا .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2002 أخونا أسامة يخشى أن تكون اسرائيل قد لوثت الماء التى ترسلها للضفة الغربية وغزة مع العلم أنه توجد مركبات كثرة تسبب الفشل الكلوى غير البكتريا ومنها مركبات النيتروجين أو أن يضيفوا عناصر مشعة تسبب الأمراض ببطئ ولابد من تحليل ماء الشرب دورى للاطمئنان ربنا يستر مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان