Farida بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 فى بداية زواجى كنت اعانى من الإجهاض المتكرر و كنت فى كل مرة اعلم بحملى امتنع عن الحركه تماما و يشاء الله ان أجهض فى الشهور الأولى و فى كل مرة اذهب فيها للمستشفى اكون فى حالة نفسيه سيئه جدا و فى كل مرة بعد ما اخرج من المستشفى ارى طفل منجولى اما على باب المستشفى او و انا باركب العربيه ...افضل أحمد ربنا ان الحمل ما كملش و كان ممكن يكون طفل او طفله متخلفه و أفضل اتمتم بحمد الله و شكره و استغفاره حدث هذا معى فى مرتين من ثلاثه و أدركت ان هذه رساله من الله لتقوينى و تصبرنى و لتبين لى ان هناك اشياء تحدث لنا نعتقد نحن انها سيئه و يجعل الله فيها خيرا كثيرا ... ثم من الله على بابنتى الحبيبتين....وفى الحمل التالت كنت و بشده ادعو الله ان يرزقنى بالولد ليكون عونا لأخواته و كنت اسميه و اتحدث مع الجنين على انه ولد ...ثم سافرت للأسكندريه و كان المفروض اول ما نرجع اعمل السونار لمعرفه نوع الجنين و كنت ادعو الله و اثق فى الإجابه ...المهم قبل العودة و فى اليوم الأخير لى فى المصيف اجد صباحا على البحر بجوارنا عائله مكونه من اب و ام و بنتين وولد .....منجولى ..و فى المساء تكرر نفس الموقف مع عائله اخرى ايضا بنتان وولد متخلف عقليا ...وهنا أحسست ان الرساله وصلت و حمدت الله و تهيأت نفسيا لوصول ابنتى الثالثه قبل ان اعلم من السونار و لم أحزن ولم اشعر ان الله لم يستجب دعائى حيث انى ادركت رساله ربنا لى و حمدته كثيرا ياترى حد جاتله رسائل مماثله لتقويه و تصبره *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 كثيرا ما كنت أتمنى العمل فى مكان معين مثلا... و ما يحصلش نصيب... يبقى نفسى فيه بس أقعد أقول "أكيد ربنا له حكمة" و بعد سنة مثلا أكتشف إن الشركة ليها مخالفات كالية و قانونية كبيرة و تم القبض على كلللل المسئولين فيها، أو إن الشركة أفلس و مشوا كللللل الموظفين... إلخ... نفس الحكاية بالنسبة للجواز.. أشوف واحد، أعجب بيه، ما يعجبش بيه أزعل أو يعجب بيا بس برضه الموضوع ما يتمش... أزعل... بس فى كل الحالات بفتكر إن "أكيد ربنا له حكمة" و بعدين أكتشف إنه بخيل أو حرامى، أو اتجوز واحدة تانية و مطلع عنيها لدرجة إن واحد فيهم اتجوز واحدة تانية و عرفنا بعد كدة إن أهلها رافعين عليه قضية ضرب أفضى إلى إجهاض.. :blink: ربنا كريم و ما بيظلمش حد. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 أؤمن تماماً بموضوع الرسائل التى تأتى الينا من الله - عز و جل - و قلت مسبقاً أن الله عز و جل - يرسل دوماً هذه الرسائل ... و لكن بعضنا يتلقاها و يفهمها و البعض - للأسف - جهاز الاستقبال لديه يعلوه صدأ الذنوب فلا يتلقاها أو يتلقاها و لا يفهمها ... أنا شخصياً وصلتنى العديد من هذه الرسائل .. أتذكر يوما ما ، كنت فى ضائقة مالية و خرجت من العمل لأفاجأ بأن سيارتى قد سرق منها جهاز التسجيل و العجلة الاحتياطية .. لم أِشعر وقتها بأى ضيق ... و استعوضت الله ووجدت نفسى .. طوال الطريق أحمد الله عز و جل .. وذهبت الى صديق لى عنده ورشة اصلاح سيارات شاملة - و سألته - دون أن أقص عليه أننى سرقت - عما اذا كان يستطيع توفير عجلة احتياطية مؤقتاً .. و عندما الح و سأل لمن ؟؟ قلت له القصة .. وقوجئت به يقول لى أننى قد تركت عنده منذ أكثر من سنة عجلة احتياطية سليمة وكاسيت أصلى سليم .. و نسيتهم و هو أيضاً نسيهم .. ليس هذا فقط بل أشياء أخرى قيمة أكثر بكثير مما سرق منى !!! أتذكر أيضاً قصة حكاها لى شخص أعرفه .. عندما قال لى أنه حصل على مبلغ 1000 جنيه بدون وجه حق .. ... و عندما ذهب للبيت- سعيداً بهذا المال - وجد ابنته الصغيرة مريضة فأخذ المبلغ وذهب الى المستشفى لينفقه و ينفق فوقه 1000 أخرى استدانها !!! وعاد الى البيت فى نفس الليلة وهو مديون بنفس المبلغ الذى جناه من الحرام . و بابنة مريضة !!! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 واحد صاحبى زوجته خلفت بنت جميلة شبه نفرتيتى ولكنه حزن لأنه كان يتمنى أن تكون ولد ولم يرضى بمشيئة الله وصار عصبى المزاج وتوفت البنت بعد شهر من ولادتها ثم حملت زوجته مرة ثانية وخلفت بنت تكاد تكون دميمة ففهم رسالة الله ولم يعد يعترض على حكمة الله وعطائه وزاد ايمانه بالله حتى رزق بابنتين وولد مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 زوجته خلفت بنت جميلة شبه نفرتيتىولكنه حزن لأنه كان يتمنى أن تكون ولد ربنا يمسيك بالخير يا بابا... كان له (ع/ أ) قارب كانوا فى يوم من الأيام يعيروننه بأن "خلفته كلها بنات"... بابا كان يقول "ربنا ادانى اللى هو عارف انه على قد طاقتى.. لو كنت خلفت ولاد يمكن مكنتش أعرف أربيهم و يطلعوا بايظين... تمر الأيام... و يطلع ولادهم هم الصبيان هم اللى بايظين و فاشلين.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Farah بتاريخ: 3 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2004 في بداية حياتي الزوجيه اتفقت مع زوجي ان احنا سوف نؤجل موضوع الانجاب حتي نكون أنفسنا حكاية الوعد عندي مهمه جدا فجأه اكتشفت اني حامل من غير اي مناقشه كلمت الدكتور وعملت كل الاجرأت عشان اعمل اجهاد في اليوم المحدد ركبت العربيه وكان مفروض ان زوجي سيقابلني في المستشفي وانا سايقه العربيه وقفت في اشاره حمراء انها تخضر ابدا يبدو ان اشارة المرور كان فيها عطل فضلت واقفه مده في تلك الفتره قلت ايه اللي انا رايحه اعمله ده يبدوا ان دي رساله من الله للتفكير وعنها رحت لفه ورجعت البيت وتم الحمل والحمدلله ان الرساله وصلت في ميعادها (علي فكره ابني ده في الجامعه ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 5 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2004 قصص الحمل هذه ذكرتنى برسالة واضحة جداً تلقيتها و كانت درساً لى لن أنساه .. عندما فوجئت بأن زوجتى حامل فى الطفل الثالث !! كنت مصدوما و حزيناً لهذا الخبر - و مبررى بأن الله تعالى قد رزقنى بولد و بنت و أننى أكافح من أجل أن أؤمن لهم حياة طيبة .. و زى ما بيقولوا (اللى جاى على قد اللى رايح !! ) و أخذت أحسب مصاريف الحمل و الولادة ... و ما بعد الولاد ة .. لذلك كانت الخبر صدمة لى ... و كأى رجل جاهل ... القيت اللوم على زوجتى !! و بعد شهران تقريبا .. و بعد أن تأقلمت من الامر و تحول ضيقى الى سعادة ... و كنت أنتظر المولود بفارغ الصبر ... جاءت لى زوجتى يوما من عند الطبيبة وهى منهارة ... حيث أن الحمل به مشكلة ولا يوجد جنين ! و انها بحاجة الى عملية (أكثر بكثير من تكاليف الولادة ) شعرت - وقتها - بأننى قد مات لى عزيزاً .. درساً لن أنساه ما حييت !! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 5 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2004 أما أنا فتلقيت من الله في بداية حياتي العملية رسالة ولكنها على شكل مكافأة فورية لم أكن أحلم بها أو أتوقعها . - فكنت قد أنهيت لتوي تعليمي الجامعي ولسه ماشتغلتش وكنت أفكر جدياً في السفر مثل اخي الاكبر ولكنه لم يوفق في توفير فرصة عمل لي ... فبالصدفة في المسجد اللي أنا بأصلي به بجوار المنزل وجدت إن التقويم السنوي اللي موجود مهدا من شركة تسفير عمالة في الخارج فأخذت نمرة تليفونهم عشان أتصل بهم وأدور على أي فرصة عندهم ... وتقريباً إنشغلت فما أتصلتش ... فذات مرة وفي صلاة الجمعة تحدث إلينا الإمام وهو منزعج وقال بإن احد الجيران حاول ان يعتدي على المؤذن لإنزعاجه من صوت أذان الفجربالأمس ونزل من بيته مش عشان يصلي ولكن عشان يكسر الراديو وبالفعل ألقاه على الأرض فتحطم تماماً فأشتاط غضبي وما إن إنتهينا من صلاة الجمعة حتى أسرعت إلى أبي - رحمه الله - لأقترض منه مبلغ ولم أقل له السبب .. وأسرعت لأقرب محل أجهزة كهربائية وأشتريت الراديو قبل صلاة العصر وذهبت إلى المؤذن وأعطيته هذا الراديو .. يشاء السميع العليم بإن بعد الموضوع ده أقرأ إعلان وظيفة في شركة قريبة من بيتي فتقدمت لهم وبعد إلإختبار وجدت المدير العام - وهو صديقي إلى الآن - يخبرني بإن هذه الشركة هي فرع لشركة سعودية وسألني هل أنت على إستعداد للسفر ؟ فأول شيء إعتقدته إنهم شركة تسفير عمالة فقولته له بسذاجه هاتاخدوا مني كام تكاليف السفر ؟ فالراجل إستغرب وقال لي يابني إحنا هاندفعلك مش هاناخد منك .... ولحد دلوقت بيفكرني بالكلام ده كل ما أقابله .... فالحمد لله كانت هدية وفضل من ربي علي عظيم . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان