se_ Elsyed بتاريخ: 4 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2004 جريدة الأخبار 4/6/2004م ضحية التفكك الاسري التلميذة وفية ضحية انفصال الوالدين كتب رشاد كامل: ابلغت مدرسة خاصة بالزيتون شرطة النجدة ان الطالبة وفية احمد شوقي '10 سنوات' الطالبة بالصف الخامس الابتدائي حضرت الي المدرسة بعد انقطاع ثلاثة شهور عن الدراسة وفي حالة اعياء شديد. سقطت علي الارض مغشيا عليها وعندما قام طبيب المدرسة بالكشف عليها اكتشف انها في حالة ضعف شديد 'انيمياء' وقام ضابط النجدة بالاتصال بالدكتور عبدالله فكري مدير مستشفي المطرية الذي ارسل حمدي حمودة مشرف الاستقبال واحضر الطفلة بسيارة اسعاف.. واتهم مدير المدرسة والد الطفلة 'محام' بمنعها من الذهاب الي المدرسة واضاف ان الطفلة ابلغته ان زوجة ابيها تقوم بتعذيبها وحرمانها من الطعام وتم تحرير المحضر رقم 3704 اداري الزيتون ومازالت التلميذة وفية تعالج بالمستشفي وتحولت 'وفية' الي مأساة انفصال الابوين لا احد يزورها في المستشفي الا مدير المدرسة والمدرسات والاخصائية الاجتماعية.. والدها انقطع عن زيارتها وامها لم تزورها مرة واحدة وتحولت الطفلة الجميلة الي اشلاء وحطام. يبذل الاطباء بالمستشفي كل ما في وسعهم لاعادتها الي الحياة!! ولايزال المحضر في دائرة الاستيفاء!! الأخبار مع التلميذة وفية التقينا بالطفلة 'وفية' داخل قسم الاطفال بمستشفي المطرية كانت حالتها يرثي لها.. هيكل عظمي كل ما تملك ان تفعله هو ان تتكلم.. لم تستطع آلامها ان تمنعها من الكلام.. قالت: زوجة ابي دمرت حياتي منذ كنت بالصف الثاني الابتدائي.. دائما كانت تضربني وتطلب مني تنظيف المنزل الكبير مقابل رغيف وقطعة من الجبن وعندما يعود ابي الي المنزل كانت تختلق له الروايات الكاذبة عني فيقوم هو الاخر بضربي ومنعني من الخروج لدرجة انه منعني من الذهاب الي المدرسة من بداية النصف الثاني من الدراسة حتي ارسلت له المدرسة خطابا لاداء الامتحانات وصمم والدي علي عقابي فقام بحرماني من الطعام لمدة خمسة ايام ثم اخذني الي المدرسة وانا في حالة ضعف شديدة.. واختتمت الصغيرة 'وفية' كلماتها شاكرة كل مدرساتها ومدير المدرسة الذين يزورونها يوميا بالمستشفي ويساعدونها علي مذاكرة دروسها بل ويحضرون لها الطعام حتي تستعيد عافيتها انها تجد فيهم الحنان والعطف والابوة والامومة التي فقدتهم من والديها!! -------------------------------------------------------------- إيه ده ؟!!! ده حتى الحيوان الأعجم لا يفعل بصغاره مثلما يفعل بعض من ينتمون إلى بني البشر وما هم إلا أقل درجة من الحيوان في سلوكهم ... ألا توجد قوانين رادعة لمثل هؤلاء ؟ من عدة شهور شاهدت حلقة من برنامج " خلف القضبان " الذي يُذاع على القناة الاولى المصرية وكان يدور حول شخص توفيت زوجته فتزوج بأخرى وأنجب منه أبناء وكان له من زوجته الاولى بنت في مرحلة المراهقة فظل يعذبها ويقهرها للإستيلاء على إرثها من أمها لدرجة أنه حبسها في سجن إنفرادي مظلم وهي مكبلة بالأغلال وأدعى أنها سافرت عند أقرباء لها وظلت في هذا السجن عدة شهور حتى قامت الشرطة بإقتحام المنزل .. ليس لتحريرها ولكن لأن إخاها الطفل من أبيها وإبن الزوجة الثانية قام بقتل طفلة من القرية ليسرق قرطها .. فأكتشفوا مأساة هذه المسكينة التي روت بشاعة التعذيب الذي كانت تتلقاه عل يد أبيها وزوجته اللذان نزلا بهما عقاب الحكم العدل مباشرة ليتقص للمسكينة منهما.. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 4 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2004 قرأت هذا الموضوع اكثر من مرة ..وبصراحة مكنتش لاقية رد .يعنى اقول ايه ؟؟؟ اول حكاية. .البنت ابوها محامى يعنى بيفهم فى القانون ...يعنى المفروض انه متعلم .طيب حايدافع عن الناس ازاى وهو نفسه جانى ؟؟؟ والحكاية التانية تشبه برضه الحكاية اللأولانية ....والخلاصة ..ان اشباه الرجال ...حرام تعيش !! ازاى واحد طبيعى يقبل ان واحدة غريبة عن اولاده اللى من دمه ولحمه تعاملهم بالشكل ده ؟؟ وكمان يساعدها ؟؟؟ ده حتى ما حصلوش اشباه الرجال .......واكيد عندهم حاجة هؤلاء النسوة ماسكاها عليهم !!! ماهو انا فى سنى ده ...مقدرش اصدق ان فيه رجل ممكن يسمع كلام امرأة مهما كانت منزلتها عنده ....بالشكل الغبى ده ... لو كان بامكانى احكم على امثال هؤلاء لحكمت عليهم بالسجن مدى الحياة .......ده هو الرجل الظالم ده او ده لو اتعامل كما عامل ابنته لن يتحمل ... هم دول اللى عالة على الانسانية ومنسوبين لها بالخطأ ..... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 4 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2004 هناك بعض المرضى الذين يفعلون المستحيل للانتقام من زوجاتهم السابقات بتعذيب الابناء وهذا المريض ( ولن اقول الاب لأن تسمية الاب خسارة فيه ) هذا المريض اكيد من هذه النوعية التي تيتمرئ تعذيب طفلة بريئة للتنكيل بأمها بالنيابة . هناك من هم محسوبين على كشوف الرجال زورا وبهتانا وهم ابعد مايكونوا عن الرجولة :angry: مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 5 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2004 ودائما نتسائل لماذا فيه جرائم قتل وذبح وارهاب وكيف يتحول ابن الخمسة عشر عام الى مجرم عاتي في الاجرام يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حمامة بتاريخ: 5 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2004 أتى إلى عمر بن الخطاب يوما رجل مفقوءة احدى عينيه، فساله احدهم من فعل بك ذلك فقال فلان فطلب الرجل من أمير المؤمنين أن يرسل إليه من يقتلع عينه قصاصا، فقال عمر اصبر حتى نراه لعل هذا قد فقأ عينيه الاثنتين. الحقيقة أنه في الحالات الانسانية التي يكون فيها أكثر من طرف يكون من أكبر الأخطاء التي نرتكبها أن نشحن انفسنا ونندفع في تبني فكرة محددة بناء على كلام طرف واحد خاصة إذا كانت الصحافة هي من نشرت لهذا الطرف وغالبا ما يكون في الأمر العديد من المبالغات، وهناك بعض القصص التي تروى بطريقة لا نتخيل أنه يمكن أن يكون لها جانباً آخر كما في القصة المذكورة، لو صدقت هذه القصة فهذا الرجل وزوجته يستحقان اقسى أنواع العقاب لتجردهما من الأدمية، ولكن لكي نحكم بذلك علينا أن نتأكد أولاً من صدق هذه القصة، خاصة أنني أرى أنها تقترب من أفلام فاتن حمامة القديمة. هذا ليس دفاع عن الاب ولا عن زوجته ولكن هذه الحوادث يجب أن تقرأ بالعقل وليس بالعاطفة، وهناك الكثير من البيوت التي خربت بسبب الاندفاع وراء حديث طرف واحد دون التعرف على وجهة نظر الطرف الآخر، ولو كانت الصحفية التي نشرت الموضوع محايدة ونزيهة لحرصت على أن تعرف وجهة نظر الأب وزوجته لا أن تسارع بالنشر من أجل الرواج، خاصة أن الخوض في القصص والأحداث الأسرية أصلا غير مستحب من الأساس. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان