Sherief AbdelWahab بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 يطلق مصطلح "صراع الديكة" على البرامج التي يختلف فيها الضيوف بشكل عنيف أقرب للشجار منه لأي شيء آخر..كما يحدث في البرنامج الشهير "الاتجاه المعاكس" لمذيعه السوري فيصل القاسم.. صحفيونا و هم أساتذة فيما نعرفه بالبلدي "بتلقيح الكلام" دأبوا على مهاجمة هذه النوعية من البرامج ، خاصة روزا اليوسف التي تمتلك ترسانة من الصحفيين تعد برامج في فضائيات مختلفة من بينها الايه آر تي و دريم.. لكن أن يعد صحفي من هؤلاء برنامجا مثل "الحياة" لنجوى إبراهيم يتحول في حلقة الأمس إلى صراع ديوك صريح..أليست هذه علامة استفهام على التناقض الذي يعيش فيه هؤلاء الصحفيون؟ صحيح أنه قد يقول قائل أن المسئولية قد تقع على الضيوف ، و هذا كان رأيي حتى شاهدت حلقة الأمس..و تأكدت أن المعركة يخطط لها من قبل الحلقة ، من استضافة شخصيات عنيفة في طريقة عرض أفكارها و الدفاع عنها مع علم المعد والمذيع أو المذيعة التام بذلك!.. لماذا نهاجم شيئا نحن نفعله ؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amir بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 استاذ / Sherief AbdelWahab لم اشاهد البرنامج . فياريت لو تعطينا نبذه مختصره عن الموضوع , على الاقل علشان نتصارع احنا كمان ! ax: ax: :P يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 10 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2004 الفكرة ببساطة إن الموضوع كان عن الزواج العرفي أيضا..أحد الدعاة الجدد في مواجهة محامية ناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة ، و شخص يقول أنه مسئول في المركز القومي للبحوث يذكرنا بجميل عازار الرجل الذي لا يبتسم ، و كاتبة سيناريو مغمورة.. المتوقع أن يكون الداعية أول من يرفع الصوت ، و الآخرون ، المسكفون، المستنيرووووون هم من يستعمل الصوت المنخفض و الحوار الهادئ ..و لكن.. المفاجأة لي شخصيا أن الداعية الجديد كان أهدأ الكل!..رغم جرعة عنف اللهجة في معظم شرائطهم و لا اعتقد أن أصدر شريطا من قبل على العكس من حسين يعقوب مثلا..أما الدكتور فكان صوته عاليا ، كاتبة السيناريو الجاهلة جدا كان صوتها عاليا-تقول أن رفاعة الطهطاوي كانت له فتاوى!ّ-، و أحيانا المحامية.. و زودتها نجوى إبراهيم بأسلوب الاستخفاف بالضيوف! الحلقة تشعر أنها كانت موجهة منذ البداية ، و كذلك المناقشات ، على طريقة الحلقات الدرامية التي تبدأ بمقدمة ثم صراع ثم ذروة ثم نهاية ، الشخصيات الأربع معروفة ، المعد يعرفها جيدا ، و يعرف أسلوبها جيدا جدا جدا ، و مع ذلك فقد أصر هو و المذيعة على أسلوب "طوبة على طوبة خلي العركة منصوبة"!.. الخطأ الثاني الكبير هو الاسقاط على موضوع أحمد الفيشاوي و هند رغم أن الموضوع أمام القضاء..وهذه سقطة من العيار الثقيل لقناة تزعم أنها محترمة.. هذا كان الموضوع..و السؤال: هل من المقبول أن ينتقد صحفي وضعا يقوم هو بما هو أسوأ منه؟.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 10 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2004 انت تحدثت عن اسلوب المشاركين في الحوار ولم تتحدث عن محتوى ارائهم حتى يمكننا الحكم لمن لم يرى البرنامج . ياريت تعرفنا مين قال ايه clp:: مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 12 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2004 العزيزة لايت: نحن هنا في هذه الزاوية نناقش أداء و مصداقية وسائل الإعلام المصرية في نقاط و مواضيع مختلفة ، أما الآراء فأظن أننا قادرون - و بحمد الله تعالى- على مناقشتها بشكل أرقى و أكثر تحضرا رغم التباين الفكري و السياسي لنا كأعضاء.. أنا كلامي محدد..أناقش أن برنامجا ما على تليفزيوننا تحول إلى صراع ديكة ، رغم إصرار الصحفيين المصريين و خاصة معدي البرنامج على انتقاد هذا الأسلوب.. و أنا لم أناقش الأسلوب..أنا فقط عرضت بناء على طلب الزميل العزيز أمير ما دار في الحلقة ..كل ما ناقشته أن المعد يعرف جيدا هؤلاء و يعرف تطرف أسلوبهم و عنفهم و مع ذلك أتى بهم ليصطدموا ببعضهم البعض أمامنا كما لو كنا نشاهد مشاجرة لا برنامج تليفزيوني.. تماما كما حدث في إحدى حلقات "الرأي الثالث" وهو برنامج إخباري بلا قيمة يقدمه صحفي إسمه عبد الرؤوف خليفة ، استضاف البرنامج علي سالم وهو كاتب مسرحي بارز له آراء -مستفزة- في مسألة التطبيع..و قد تعمد السيد خليفة استضافة أسامة أنور عكاشة الناصري المتطرف الحاد في إبداء رأيه في مواجهة علي سالم..و تحولت الحلقة إلى فاصل من الردح! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amir بتاريخ: 12 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2004 قد تكون الفكره هى استنساخ برنامج الاتجاه المعاكس , ظنا منهم أن هذا الاسلوب هو ما يجذب المشاهدين ! يعنى بأختصار محاوله لجذب نوعيه معينه يرضيها صراع الديكه بغض النظر عن محتوى الحوار و نتائجه . يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 13 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2004 تماما كما حدث في إحدى حلقات "الرأي الثالث" وهو برنامج إخباري بلا قيمة يقدمه صحفي إسمه عبد الرؤوف خليفة ، استضاف البرنامج علي سالم وهو كاتب مسرحي بارز له آراء -مستفزة- في مسألة التطبيع..و قد تعمد السيد خليفة استضافة أسامة أنور عكاشة الناصري المتطرف الحاد في إبداء رأيه في مواجهة علي سالم..و تحولت الحلقة إلى فاصل من الردح ايه يا شريف !! ده حتى انا كنت باقول عليك اعلامجى قديم yaw: ومن المؤكد انك تعرف ان بعض برامج الاثاره و التسخين يقاس نجاحها بكمية شد الشعر و الصراخ و الردح فيها !! وكم شتيمه تبادلها الضيوف خلال فترة البرنامج لحساب المعدل هل تتوقع ان ياتى المعد بضيوف مهذبين يتبادلون الحوار بصوره حضاريه !! بهذا الشكل سنظن انه اعلام غير اعلامنا !! ومن الطبيعى ان يستضيف المعد ضيوف على طرفى النقيض من حيث الآراء و هذا منطقى و متوقع لكن الا يوجد من يمكنهم الاختلاف بهدوء و من غير ضرب !! cr((: لا اظن :angry: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 14 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2004 تصحيح واجب: مقدم برنامج الرأي الثالث هو الصحفي عبد اللطيف المناوي و ليس عبد الرؤوف خليفة ، و الحلقة المشار إليها سبقت فصل علي سالم بالإجماع من اتحاد الكتاب المصريين.. العزيزة فيروز: أنا معك..لكن المشكلة تكمن في حالتنا تلك في صحفيين و في صحف وصية على المسألة الإعلامية مثل روزا اليوسف تنشر صحفييها كالجراد في كل الفضائيات معدين و مقدمين حتى ولو كانوا دون المستوى..و تصبح الخيبة مربعة مكعبة عندما يرتكب الوصي نفس الأخطاء التي ينعيها على الآخرين! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان