Mohammad Abouzied بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 القاهرة.. الضرائب الجديدة سبب أزمة السولار قالت مصادر اقتصادية الثلاثاء 25-5-2004 ان موافقة مجلس الشعب "البرلمان"المصري على زيادات في الرسوم والضرائب في الاونة الاخيرة دفعت التجار الى تخزين السولار "زيت الغاز" وهو من أهم أنواع الوقود في الاقتصاد المصري ترقبا لرفع سعره. وأقر مجلس الشعب قبل أسبوع فرض رسوم جديدة على السيارات وضرائب على المطاعم والسفر للخارج وخدمات التليفون المحمول ولكن المجلس رفض اقتراح الحكومة زيادة أسعار الوقود. وقالت المصادر وتقارير صحفية ان سعر السولار الذي اختفى تقريبا من محطات الوقود قفز من 40 قرشا للتر داخل المحطات الى 80 قرشا للتر خارجها. ويؤثر سعر السولار في أسعار كثير من السلع باعتباره الوقود الرئيسي المستخدم في عمليات النقل. وقالت المصادر ان عرض نوع جديد من البنزين ساهم أيضا في تكوين اعتقاد في السوق بأن الحكومة سترفع سعر السولار. وتابع أحد المصادر "عرضت محطات الخدمة نوعا جديدا من البنزين الخالي من الرصاص برقم 92 أعلى سعرا فاختفى السولار من المحطات في أغلب المحافظات مما تسبب في أزمة ضاعفت سعره. عرض النوع الجديد من البنزين بسعر 140 قرشا للتر أوحي للموزعين بأن هناك زيادات قريبا في أسعار الوقود وبالتالي خزنوا السولار انتظارا لزيادة السعر. ولم تتغير أسعار البنزين من درجتي 80 و90 أوكتين وهي 90 قرشا و100 قرش للتر على الترتيب. وقالت المصادر ان مجلس المحافظين ناقش في اجتماع عقد في مطلع الاسبوع الحالي تقارير وردت من المحافظات عن اختفاء السولار من محطات الخدمة وكلف وزارتي البترول والتنمية المحلية بانهاء الازمة. وقال مصدر هذا التدخل قلل الى حد ما من ظاهرة الطوابير الطويلة في المحطات خلال الايام الماضية. المصدر: وكالات 25 مايو 2004 يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 10 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2004 في رأيي أن السبب في أزمة السولار يقع على الحكومة بنسبة ، ولكن السبب الرئيسي هو الجشع المستمر للبعض ، والذي يدفعهم إلى إستغلال الأزمات لتحقيق أعلى مكسب أو ربح ممكن. ويتضح أن هذه قد أصبحت عادة مصرية أصيلة لدى المصريين ، أن يستغلوا الأزمات لرفع الأسعار ، وإخفاء السلع لتحقيق أعلى عائد من ورائها دون مراعاة لأوضاع عامة الناس الإقتصادية والإجتماعية. وقد أصبح هذا الأسلوب هو منهج تجاري وإقتصادي يحكم الأوضاع الإقتصاديةو السوقية في مصر. والدليل الأقرب على ذلك ، فقد إرتفعت كافة السلع في مصر خلال السنة الماضية بحجة إرتفاع سعر الدولار ، وثم إرتفعت مرة أخرى بحجة إرتفاع سعر اليورو مقابل الدولار. وحالياً ، وقد إنخفض اليورو مقابل الدولار بما يعادل 10%. وانخفض الدولار مقابل الجنية بما يعادل 10% أخرى. ولكن الأسعار مازلت مرتفعة ولم تخفض ، بل ونجد أن بعض الأسعار قد زادت وارتفعت بدون مبرر .. اللهم إلا الجشع هو السبب الوحيد. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 10 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2004 في رأيي أن السبب في أزمة السولار يقع على الحكومة بنسبة ، ولكن السبب الرئيسي هو الجشع المستمر للبعض ، والذي يدفعهم إلى إستغلال الأزمات لتحقيق أعلى مكسب أو ربح ممكن. ويتضح أن هذه قد أصبحت عادة مصرية أصيلة لدى المصريين ، أن يستغلوا الأزمات لرفع الأسعار ، وإخفاء السلع لتحقيق أعلى عائد من ورائها دون مراعاة لأوضاع عامة الناس الإقتصادية والإجتماعية. وقد أصبح هذا الأسلوب هو منهج تجاري وإقتصادي يحكم الأوضاع الإقتصاديةو السوقية في مصر. والدليل الأقرب على ذلك ، فقد إرتفعت كافة السلع في مصر خلال السنة الماضية بحجة إرتفاع سعر الدولار ، وثم إرتفعت مرة أخرى بحجة إرتفاع سعر اليورو مقابل الدولار. وحالياً ، وقد إنخفض اليورو مقابل الدولار بما يعادل 10%. وانخفض الدولار مقابل الجنية بما يعادل 10% أخرى. ولكن الأسعار مازلت مرتفعة ولم تخفض ، بل ونجد أن بعض الأسعار قد زادت وارتفعت بدون مبرر .. اللهم إلا الجشع هو السبب الوحيد. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان