friend بتاريخ: 13 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2010 هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه : (إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا). كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟ و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا أبهر العالم عند اكتشافه إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة .. وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية .. لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك .. والسؤال هنا ..كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟ إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نارأي من الأشعة تحت لحمراء ..لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة . أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نورأي من الأشعة البنفسجية ..لذلك تراها الديكة .. وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ...والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين. لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة . بمعنى أخر ..إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى . من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟ لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله وصدق الله العظيم 'ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ سبحان الله وبحمده... سبحان الله العظيم ****************************** لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ مُـכـمَّــدْ رَسُــولُ اللـَّـہ ****************************** أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه ****************************** قول ( اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات) عن عبادة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من استغفر للمؤمنين و المؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة))؟ ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 13 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2010 بمعنى أخر ..إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى . معلومه جديده عليا ... ممكن أي مصدر علمي موثوق لهذه المعلومة وغيرها مما ورد في مداخلتك إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 13 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2010 موضوع ظريف جدا :) Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 14 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 (معدل) ذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى دا على اساس ان احنا ناس مكملتش تعليمها الاعدادى و مدرستش تركيب الطيف الكهروماغناطيسى طيب اهديك كل شيىء عنه من رابط ويكيبديا ويكيبيديا اظن بعد مراجعه الرابط وضحت الصورة و مش محتاجه شرح اكتر من كده تم تعديل 14 أغسطس 2010 بواسطة مغتربة ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 14 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 يا جماعة الاخ فريند لسه جديد وما يعرفش سياسة المنتدي كل مواضيعه قص ولزق من منتديات تانية :) كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 14 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 (معدل) السلام عليكم عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا سمعتم صياح الديكة فاسألوا الله من فضله ، فإنها رأت ملكا ، وإذا سمعتم نهيق الحمار فتعوذوا بالله من الشيطان ، فإنه رأى شيطانا . رواه البخاري ( 3303 ) ، ومسلم ( 2729 ) . 216 - وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا سمعتم نباح الكلاب ونهيق الحمر بالليل فتعوذوا بالله ، فإنهن يرين ما لا ترون . رواه أبو داود ( 5103 ) ، وأحمد ( 3 / 306 ) . لكن التفسير فيه الكثير من الخلط http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/PrintFatwa.php?lang=A&Id=75731 الفتوى: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فما أوردت من أمور في هذا السؤال نجمل جوابها في النقاط التالية: النقطة الأولى: أن القرآن والسنة مصدرا هداية للبشرية، وليسا بمصدر للعلوم الطبيعية، وقد سبق لنا كلام جيد في هذا النحو في الفتوى رقم: 27999. النقطة الثانية: أن القرآن والسنة لم يخلوا من الإشارة إلى بعض مظاهر قدرة الله تعالى في هذا الكون، مما تضمن إعجازاً علمياً ثابتاً بما لا يدع مجالاً للشك، وتراجع ذلك في الفتوى المذكورة آنفاً، والفتوى رقم: 74391. النقطة الثالثة: أن الواجب الحذر من الكلام في هذا المجال -نعنى الإعجاز العلمي في القرآن والسنة- بمجرد الظنون والأوهام أو التكلف، لئلا يقع المسلم تحت طائلة القول على الله تعالى بغير علم، قال الله تعالى: وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً {الإسراء:36}، وتراجع في ذلك الفتوى رقم: 28373، والفتوى رقم: 59623. النقطة الرابعة: أن الأحاديث المذكورة بالسؤال منها ما هو صحيح، ومنها ما هو ضعيف أو موضوع، فحديث الدعاء عند سماع صوت الديكة رواه البخاري ومسلم، وحديث التعوذ عند سماع نهيق الحمير صحيح رواه الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه، وتراجع في ذلك الفتوى رقم: 73993. وكذا حديث تخلل الشياطين للصفوف حديث صحيح رواه أحمد وأبو داود والنسائي، وحديث غسل الملائكة حمزة وحنظلة رضي الله عنهما حديث حسن رواه الطبراني في الكبير. وأما ما روى ابن عدي والبيهقي عن عائشة وابن عباس رضي الله عنهما أنهما قالا: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرى بالليل في الظلمة كما يرى بالنهار في الضوء. فقد ضعفه بعض العلماء وحكم عليه الشيخ الألباني بالوضع في كتابه (ضعيف الجامع الصغير). النقطة الخامسة: أن اجتماع الملائكة والشياطين في مكان واحد لا نعلم دليلاً ينفيه، بل قد ورد ما يشير إلى إمكانية اجتماعهما، وتراجع الفتوى رقم: 37370، والفتوى رقم: 16408. تم تعديل 14 أغسطس 2010 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 14 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2010 (معدل) علاوة على ما ذكره السادة الزملاء من أهمية اثبات ما ورد في رأس الموضوع من حقائق إسلامية وعلمية، دائمًا آخذ على ربط النظريات العلمية بآيات القرآن الكريم وبأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة مآخذ: أولاً: إن كانت نظريات العلم واردة في القرآن الكريم وفي الحديث من 1400 سنة، فلِمَ لم نصل إليها ونعلنها نحن المسلمين على العالم قبل غيرنا؟! فربط حقائق القرآن الكريم بالحقائق العلمية التي توصل إليها غير المسلمين - على ما فيه من حسن نية - اعتراف ضمني بتقصيرنا نحن المسلمين. ثانيًا: إنّ الإيمان محله القلب لا العقل. وما يتطلب أسبابًا للاقتناع والمجادلة والمقارعة هو العقل وليس القلب. فإن ورد أمر في كتاب الله عز وجل أو في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، آمنت به وصدّقته، بعيدًا عن أي تسبيب عقلي. وعلى سبيل المثال، هناك دائمًا من يقول: "انظر إلى ما ينقله التليفزيون إلينا لحظة بلحظة عما يحدث في أي مكان في العالم، وانظر إلى سرعة الطائرات والصواريخ، أيعقل بعد ذلك أن لا نؤمن بمعجزة الإسراء والمعراج؟" من يقول بذلك يحاول تسبيب أمر إيماني، والإيمان محله القلب، والتسبيب محله العقل. وهو بذلك يعطي مبررًا - بدون قصد - لمن كفر بالإسراء والمعراج زمن حدوثه. كما أنه يقلل من إيمان من آمن بهما وقتهما لغياب الأسباب عنه. وفوق هذا وذاك هو يُحدّ قدرة الله عز وجل بالأسباب. ومن آمن بقدرة الله عز وجل، وأنه سبحانه تعالى عن التسبيب، فلا تعوزه أسباب ولا يحكم قدرته شئ، تقرّ في قلبه آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يحتاج تسبيبًا عقليًا علميًا يَقوى به إيمانه. ويتجلى هذا المعنى فيما ورد عن سيدنا أبي بكر الصديق بعد معجزة الإسراء والمعراج وتصديقه الفوري للنبي صلى الله عليه وسلم. إذ قال رضي الله عنه: "إني لأصدقه في ما هو أبعد من ذلك، أصدقه بخبر السماء". وهذا عين الإيمان. لقد آمن بالله وبرسوله، وهذا أمر قلبي لا يتطلب معرفة أسباب. ثالثًا: إنّ العلم متغير، فما أن تلبث نظرية في الثبات النسبي حتى تدحضها نظرية جديدة. أما الدين فهو حق ثابت لا يتغير. والاستدلال بالمتغير على الحق الثابت الذي لا يتغير أمر غير منطقي، لأنه استدلال بالأدنى على الأعلى. تم تعديل 15 أغسطس 2010 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engamr بتاريخ: 2 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 ديسمبر 2010 علاوة على ما ذكره السادة الزملاء من أهمية اثبات ما ورد في رأس الموضوع من حقائق إسلامية وعلمية، دائمًا آخذ على ربط النظريات العلمية بآيات القرآن الكريم وبأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة مآخذ: أولاً: إن كانت نظريات العلم واردة في القرآن الكريم وفي الحديث من 1400 سنة، فلِمَ لم نصل إليها ونعلنها نحن المسلمين على العالم قبل غيرنا؟! فربط حقائق القرآن الكريم بالحقائق العلمية التي توصل إليها غير المسلمين - على ما فيه من حسن نية - اعتراف ضمني بتقصيرنا نحن المسلمين. ثانيًا: إنّ الإيمان محله القلب لا العقل. وما يتطلب أسبابًا للاقتناع والمجادلة والمقارعة هو العقل وليس القلب. فإن ورد أمر في كتاب الله عز وجل أو في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، آمنت به وصدّقته، بعيدًا عن أي تسبيب عقلي. وعلى سبيل المثال، هناك دائمًا من يقول: "انظر إلى ما ينقله التليفزيون إلينا لحظة بلحظة عما يحدث في أي مكان في العالم، وانظر إلى سرعة الطائرات والصواريخ، أيعقل بعد ذلك أن لا نؤمن بمعجزة الإسراء والمعراج؟" من يقول بذلك يحاول تسبيب أمر إيماني، والإيمان محله القلب، والتسبيب محله العقل. وهو بذلك يعطي مبررًا - بدون قصد - لمن كفر بالإسراء والمعراج زمن حدوثه. كما أنه يقلل من إيمان من آمن بهما وقتهما لغياب الأسباب عنه. وفوق هذا وذاك هو يُحدّ قدرة الله عز وجل بالأسباب. ومن آمن بقدرة الله عز وجل، وأنه سبحانه تعالى عن التسبيب، فلا تعوزه أسباب ولا يحكم قدرته شئ، تقرّ في قلبه آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يحتاج تسبيبًا عقليًا علميًا يَقوى به إيمانه. ويتجلى هذا المعنى فيما ورد عن سيدنا أبي بكر الصديق بعد معجزة الإسراء والمعراج وتصديقه الفوري للنبي صلى الله عليه وسلم. إذ قال رضي الله عنه: "إني لأصدقه في ما هو أبعد من ذلك، أصدقه بخبر السماء". وهذا عين الإيمان. لقد آمن بالله وبرسوله، وهذا أمر قلبي لا يتطلب معرفة أسباب. ثالثًا: إنّ العلم متغير، فما أن تلبث نظرية في الثبات النسبي حتى تدحضها نظرية جديدة. أما الدين فهو حق ثابت لا يتغير. والاستدلال بالمتغير على الحق الثابت الذي لا يتغير أمر غير منطقي، لأنه استدلال بالأدنى على الأعلى. جزاك الله خيرا قولت كل اللى عاوز اقوله من زمان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان