ابو محمود بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 لم تعد الصين مصدر رزق لبعض تجار مصر واغلبهم من فاقدى الضمير الا من رحم ربى وقد امتلأت مصر بكل ماهو غير صالح من منتجات الصين ويجلبها اليها ابنائها البررة من التجار السالف ذكرهم اتت لنا بعضآ من افكار شياطين الارض بعرض مغري لشبابنا التعيس ليكثر عندنا عدد المشاكل وتذداد مصر الغنية برجالها الذين ينهبون فى ثرواتها رجال جديدة ينهون تراثها تقاليدها من أجل حفنة من الدولارات ناهيكم عن غزو مسلسلات الشهر الكريم على شاشات التلفاز من حرب معلنة على الدين والقيم واظهار كل سوى من شعب مصر هم اغنيائها ومن يرتدى منهم الباديهات والبناطيل الفاضحة للعورات من نسائها واصحاب الصدور العارية وكأن مصر يغزوها كائنات فضائية ترتدى الجلباب والحجاب وتطلق اللحى .. وتناسو تلك الجهابذة بكل ما يملكون من آلة اعلامية جبارة مشاكل مصر من جوع وفقر وتحكم من قوى كانت لاتقدر سابقآ ان تتعامل مع مصر بتلك السخافات من التحكم والأنتهازية وفرض السياسات سنترك كل هذا وكأنة عبث كما يحب ان يطلق علية حفنة من مثقفى مصر فى هذا الزمن الرديء ونضع اعيننا على حدث اخر ير يد ان يغزو مصر ويحول وجهتها وتتحول انسابها وشخصيتها لتذدوج افريقيتها الى افرو اسيوية وهم يتسلحون بسلاح العوز وقلة المال وندرتة بين يدي شبابها من الرجال ليرسلو لهم عرائس من الصين جاهزة لا تكلفهم اكثر من الفين 2000 من الجنيهات المصرية مما يعنى انها مؤامرة على البنت المصرية الغلبانة التى ما ان فاقت من ظلم التربية الخاطئة والنشأة الى صراع جديد مع قرينتها الصينية رخيصة الثمن وكأن هناك من يريد خراب تلك البلد والانتهاء منها بجلب نساء يحتلون ما بقى من ترابها المتبقى بعد نهب وبيع .. ان اللعب على وتر العوز وقلة الدخول ومغالة البعض فى المهور لزواج بناتهم وهذة بعضآ من ردود الافعال من احدى المواقع عن الحدث الغريب وهو ... العروسة الصينى العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟ إذا كنت ترغب في الزواج ولا تمتلك إمكانيات مادية.. إذا كنت تجاوزت السن وتخشى أن "يفوتك القطار"؟.. هل تتملكك رغبة متوحشة ويطاردك والكبت؟.. هل تعاني من ارتفاع " المهور " ومغالاة الآباء في متطلباتهم؟.. هل "زهقت " من رغبة "خطيبتك" في امتلاك وشراء كل شيء؟ ..الإجابات علي هذه التساؤلات هي حلول وضعتها الصين لترغيب الشباب في الزواج من صينيات لثبت للجميع أنها تستطيع توفير كل ما يحتاجه العالم وأنها لا تعرف المستحيل. لوحظ في الفترة الأخيرة انتشار بعض الإعلانات على شبكة الانترنت تروج لعرائس صينية بمواصفات جيدة وبأسعار زهيدة وبدون شروط و متطلبات.. هذه الإعلانات تتكئ على الأزمة التي يعاني منها الشباب في ارتفاع تكاليف الزواج، وتخاطب الغريزة لديهم رافعة شعار " تزوج بأقل التكاليف وبالمواصفات التي تريدها ". الفكرة في حد ذاتها غريبة على مجتمعنا المصري والمجتمعات الشرقية عموماً لكنها ليست بغريبة على المجتمع الصيني الساعي بقوة لفرض هيمنته على أسواق العالم وأسواق الشرق الأوسط بالخصوص.. السؤال الذي يدور في الأذهان الآن هو إلى أي مدى سينخرط الشباب المصري في هذا التيار ليصبح المجتمع "هجين"،خليط بين الفرعون المصري و النمر الأسيوي ؟ وكيف سيصبح مستقبل الأجيال القادمة في حالة "التطبيع" المصري الصيني؟ مصراوي استطلع أراء الخبراء عما قد يحدث في المجتمع حال انتشار هذه الفكرة وتطبيقها وتأثيرها علي "العنوسة" في مصر، وطرح عليهم تساؤلات في هذا الصدد ومد تأثير هذا الغزو الجديد من جانب الصين على المجتمع ككل. بعد أن انتشر شباب وفتيات الصين في جميع أنحاء الجمهورية حاملين فوق أكتافهم بضائعهم، ومن خلال احتكاكهم بالشباب والفتيات، اكتشفوا أن مشكلة الزواج هي الشاغل الأول لطائفة عريضة من الشباب المصري وعدم مقدرتهم على الزواج بسبب ارتفاع تكاليفه؛ لذا قرروا توفير "عروسة صينية" لكل شاب مصري تحت شعار "عروسة صينية لا تكلفك سوى 1500 جنيه". ففي ظل الهيمنة الصينية التي تخيم على حياتنا وأسواقنا ومنتجاتنا التي أصبح جميعها يحمل عبارة "صنع في الصين"؛ فهل جاء اليوم الذي تقوم الصين بتصدير العروس الصينية لتكون بديلاً للعروس المصرية وطلباتها الكثيرة التي تفوق قدرة شبابنا.. انتشرت في الفترة الأخيرة بعض الكليبات التي تروج للزوجة الصينية ومميزاتها لترغيب الشباب في الارتباط بالصينيات.. يلعب الكليب على وتر "العنوسة" وتأخر سن الزواج في ظل ظروف اقتصادية صعبة. الكليب يبدأ بأسئلة عما إذا كنت تشعر برغبة في الزواج وظروفك لا تسمح؟.. أو أن العمر قد مضى وتشعر أنك تقدمت في السن ومازلت تبحث عن بنت الحلال ولم تجدها ؟.. بعدها يبدأ المتحدث في شرح مميزات الزوجة الصينية في أنها قليلة الكلام وقليلة الأكل، فتوفر في الطعام وأيضاً قليلة الحجم وبالتالي لا تأخذ حيزاً في الشقة لو كانت ضيقة، وبالتالي فإنك لن تهتم بإقامة عرس أو الحصول على شبكة بالآلف الجنيهات؛ لأنهم في الصين لا يهتمون بالذهب أو المال ولا تحصل على نفقة عند طلاقها وليس لها أهل سيأتون لزيارتها فبالتالي ستتخلص من حماتك ومشاكلها مما يعني أن الزوجة الصينية سلعة جيدة و " بيعة وكلها منافع "! كما انتشرت علي صفحات الفيس بوك إعلانات عن دخول العروسة الصينية لمصر لسد حاجة الشباب غير القادر على متطلبات الزواج بأقل تكلفة ممكنه، حيث تصل العروسة بـ"الدليفرى" حتى باب المنزل بتكلفة تتراوح من 1200 جنيه حتى 1500 جنيه فقط، وذكرت الإعلانات إن الزوج يستطيع أن يختار مواصفات العروسة الصينية من حيث الشكل والقدرات، مع العلم أن جميع العرائس الصينيات يجدن فنون الطهي والأعمال المنزلية المختلفة، وغالباً ما يكون حجم العروسة صغير وقصيرة للتوفير على زوج المستقبل عند شراء الملابس. هذه الفكرة الغريبة تدق ناقوس الخطر في المجتمع المصري فقد استغلت الصين أزمة الزواج في مصر وارتفاع نسبة العنوسة وتحاول إدخال الزوجة الصينية بمواصفات تجعل كل شاب قادر علي الزواج بإحداهن مع ترحيب الشباب بالفكرة وفي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.. النتيجة ستكون مجتمع متفكك تنهار فيه القيم وتزداد فيه نسبة "العنوسة" مما يُكثر من حالات الانتحار بين الفتيات المصريات؛ ففي أخر إحصائية صادرة عن المركز القومي للسموم أكدت على أن 2700 فتاة مصرية يقدمن على الانتحار كل عام بسبب "العنوسة" وكشفت دراسة حديثة صادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية أن نسبة غير المتزوجين من الشباب من الجنسين بلغت بشكل عام حوالي 30%، وبالتحديد 7. 29% للذكور و4. 28% للإناث. الشباب من جانبهم بعضهم رحب بالفكرة رافعين شعار "التغير مطلوب" واعتبروا أنها ستكون سببا في "خفض" تكاليف الزواج، وأكدوا ن الآباء سيدقون ناقوس الخطر من عدم الإقبال على بناتهم مما يجعلهم عرضة للعنوسة فتكون النتيجة التيسير في المهر والشبكة وغيرها من متطلبات الزواج. يقول محمد نشأت "طالب" "العروسة الصينية فكرة جيدة لحل أزمة الزواج فالشاب عندما يتخرج من الجامعة يظل يبحث عن عمل وان وجد فإن عائده بالكاد يكفيه مما يجعل العمر يتقدم به ولا يستطيع الزواج وعندما تتيسر أوضاعه ويفكر في التقدم للزواج من احدي الفتيات يصطدم بواقع مرير ممتلئ بالمتطلبات والمغالاة في الاحتياجات". ويحذر احمد جمال - بكالوريوس تجارة - الفتيات المصريات من هذا الغزو الصيني الذي سيقلل من فرص زواجهن ويجعل العنوسة شبح "عملاق " يطاردهن والسبب في ذلك " المظهرية " الكاذبة التي تملأ حياة معظم الفتيات قائلا "خلي البنات تخلل في البيوت علشان أهلهم بيشرطوا".. اما شيماء صادق طالبة فعبرت عن استيائها الشديد مما اسماه البعض "العروسة الصيني" مؤكدة أنها فكرة غريبة نوعاً ما على المجتمع المصري، ولكنها ليست غريبة على الصين التي تصدر لنا كل شيء من الإبرة للصاروخ، ومن يريد الزواج من صينيات فليذهب ولكن حياته الزوجية ستفشل لاختلاف اللغة والعادات والطباع والتقاليد ولن تستطيع الصينية التكيف مع الشاب المصري . شددت أستاذة علم الاجتماع علي أن سلوكيات وتعاملات الفتيات مع الشباب أصبحت تتسم بالعدوانية والندية ولم يعد الخجل موجود في سلوكياتهن ولم تعد الرقة المعهودة عن الفتيات متوافرة لدي معظمهن، كما أن مغالاة الآباء في الطلبات المادية المتعلقة بالزواج له دور كبير في زيادة نسبة "العنوسة" مما يجعل الشباب يرحبون بأي بديل حتى وان كان صيني... يضيف السعيد أن معني أن يتزوج شاب مصري فتاة انه يتعلم منها كل شيء خاصة أن هؤلاء العرائس لديهن خبرة بكل أنواع الصناعات اليدوية ومكوثها في مصر يعني أنها سوف تعمل وتساعد زوجها بصناعات جديدة مما يضر بالصناعة الوطنية، وخطوة تلو الأخرى ومع مرور الوقت نجد الأسواق المصرية قد غرقت بالمنتجات الصينية واختفت الصناعة الوطنية مما يؤثر علي الاقتصاد المصري. أما عن رأي الدين فان الدكتور طه أبو كريشة - الأستاذ بجامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية - يحذر الأسر المصرية من المغالاة في الشروط والمتطلبات وعدم القسوة علي الشباب المقبلين علي الزواج ويطالبهم بان ييسروا ولا يعسروا إعمالا بحديث الرسول " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقة فزوجوه "؛ وحتى لا يدخل بناتنا في منافسة غير متوازنة مع الصينيات الذين سيكتسحون "سوق" الزواج في مصر في حالة دخولهم. ويؤكد أبو كريشة أن الظروف الصعبة التي يعاني منها الشباب الذي يرغم في الارتباط والاستقرار تساعدهم على الإقبال على ذلك؛ ولا يعترض الدكتور أبو كريشة علي الزواج من صينيات ولكنه يؤكد علي ضرورة أن تكون مسلمة أو من أهل الكتاب أما إذا كانت ليست من أهل الكتاب وليس لها ديانة فلا يجوز الزواج منها حتى تدخل الإسلام وتصبح مسلمة ولكنه يخشى من عواقب انتشار هذه الظاهرة في المجتمع. المصدر http://www.masrawy.com/moraselon/ArticlesDetails.aspx?AID=61719 لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 أغسطس 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 في 10 طلبات إحاطة لرئيس الوزراء.. انتفاضة برلمانية..ضد العروسة الصينية قانون عاجل لحماية شباب وفتيات مصر من الكارثة حظر توثيق أي زواج.. بطريقة "الدليفري" كتب ـ مجدي عبدالرحمن: شهد مجلس الشعب انتفاضة برلمانية من نوع خاص ضد العروسة الصينية التي يقبل عليها الشباب المصري نظراً لرخص متطلبات الزواج التي تتراوح ما بين 1500 و2000 جنيه.. وتصل العروس "دليفري" إلي الشاب المصري دون أن يتكلف عناء السفر إلي الصين ليطلب يدها من أسرتها أو تقديم شبكة أو مهر وأن الشرط الوحيد هو أن يكون جاداً في الزواج. طالب النواب والنائبات في طلبات إحاطة للدكتور نظيف بضرورة استصدار قانون عاجل لحماية شباب وفتيات مصر من الكارثة التي تهدد أخلاقهم وتقضي علي قيمهم الدينية. أشار النواب وفي مقدمتهم الدكتورة جورجيت صبحي وسناء البنا وأحمد أبوحجي والرفاعي حمادة وصلاح الصايغ ومحمد عبدالعليم وعلاء عبدالمنعم ومحمد العمدة وسعد عبود والدكتور جمال زهران إلي أن إصدار القانون بقرار جمهوري يتوافق مع أحكام الدستور.. وأكدوا علي ضرورة أن ينص مشروع القانون أيضاً علي حظر توثيق هذا الزواج "الدليفري" في مصلحة الشهر العقاري وأيضاً منع المأذونين من عقد القران في هذه الزيجات. الصفحة السابقة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 (معدل) موضوع غريب فعلا .. بس بعيدا عن العواطف والشحن الغير مبرر .. لو حصل فعلا وكان في عروسة ولو هندية حتى والزواج منها مش هيكلف غير المبلغ البسيط ده يبقى ايه المانع ؟ منبص للحكاية من ناحية تانيه ..دلوقت الصينية دي لو لقيت جواز في بلدها كانت اضطرت تتغرب وتتشحطط وتروح لواحد متعرفوش وتعيش في قارة تانيه كمان ؟ مهما كان الصينية دي بني آدم زيه زينا ومن حقها برضه انها تتزوج ويبقى لها بيت ولو مش لاقية الامكانية دي في بلدها فمش من حق حد يمنعها من البحث عنها برا .. الموضوع ده حل لمشكلة العنوسة في الصين ودي مش غلطتهم وانما غلطتنااحنا الي منتظرين من الاخرين دائما حل مشاكلنا الخاصة .. لو فرضنا ان مصر قامت بالعكس ( وصدرت ) عرائس لدول الخليج مثلا مع تكفلها بحمايتهم وتوفير الدعم لهم من خلال السفارات وماشابه ـ لو فرضنا حاجه زي كده حصلت هي مش دي هتبقى فيها الى حد ما حل لمشكلة العنوسة لدينا ؟ ؟ وعلى كل حال الالفين جنيه مش مشكلة ومصاريف الفرح والشبكه ابدا مش هي السبب في تفاقم مشكلة العنوسة .. فالعروسه ام 2000 دي مش لازمها شقة تعيش فيها ؟ وهتحتاج اكل وشرب وعلاج ؟ وبكرا تجيب اولاد عاوزين مصاريف ولبس وادوية ومدارس ؟ الي قادر على كل التكاليف دي اكيد قادر يتجوز مصرية مش محتاجه نجيب له حد من شرق آسيا.. كان نفسي النواب الافاضل الي اعترضوا على المشروع الصيني يقدموا اقتراحاتهم مش بالمنع والتزنيق على الشباب اكتر ماهو مزنوق وانما بتوفير بدائل .. مثلا .. عندنا في قرى مصر فقر مدقع وناس معندهاش مانع توصل لك العروسة لغاية باب البيت كمان ومن غير ولا مليم مش حتى الف ولا خمسمية .. والجمال العالي والخصوبة كمان في الفلاحات امر لا يختلف عليه اثنين .. عيبهم الوحيد انهم بيكونوا عادات وتقاليد مختلفة عن اهل الحضر .. ايه المانع ان الحكومه تتبنى مشروع ( قومي ) لتثقيف الست المصرية ـ تحديدا الريف ـ ويتعمل دورات مثلا تلتحق بيها تتعلم فيها الطبخ ورعاية الابناء والمدنية اجمالا .. ايه المانع ان الاعلام المصري يتبنى الجزئية دي وزي مابقاله عشرات السنين بيعلم الفلاحين ( يبطلوا خلفة ) ايه المانع انه يبدأ يعلهم ازاي يبقوا مدنيين .. لو ده حصل وتم تأهيل الفلاحات دول فايه المانع ان يكون في مكاتب مهمتها توفيق راسين في الحلال ويبقى الي معندوش امكانية يتجوز بشبكه ومهر وغيره يروح يجيب من اقاصي قرى مصر بنت حلال يقترن بيها ولا الحوجه للصين ولا غيره .. بدلا من انتقاد التجربة الصينية ومحاولة تطويقها يفترض اننا نستفيد منها ونحاول نستغلها ونطبقهاعندنا.. الفكرة كلها بتدور حول زوجه لا تكلف شيء للارتباط بيها والاهم انها مؤهله وينفع تفتح بيت ..كل الي احتاجته الصين لتنفيذ المشروع هو عدد كبير من العرايس الي امكانياتهم المادية معدومه وبالتالي طلباتهم لا شيء .. ليه ميكونش عندنا نفس التجربة خاصة والخامات متوافرة .. وبكثرة ؟ تم تعديل 15 أغسطس 2010 بواسطة doha ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 يااااااااااااااااااااااه موضوع قديييييييييم الحكاية دى اسمع عنها من اكتر من سنة وانا من هنا بتقدم بالشكر لفتيات الصين على مساعداتهم للشباب المصرى ربنا يكرمهم :blink: اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 الغزو الصينى لنا اشبه بداء السرطان الذى يدخل الجسد خلسة حتى اذا ماتكن من التغلغل فى جميع الخلايا يدمرها وتبدو اعراضه الفتاكة بعد خراب مالطة واذا لم ننتبه ضاعت هويتنا اكثر واكثر لابد ان نقاوم جحافل الجراد التى تحاول الانقضاض على زرعنا وحصادنا وهم ابنائنا المشكلة بدأت عندنا باستيراد منتجات وسلع رخيصة دمر معها الاف البيوت التى سرحوااصحابها نتيجة اغلاق المؤسسات والمصانع التى يعملون بها نتيجة الافلاس بسبب المنافسة غير المتكافئة مع هذه المنتجات وشيئا فشيئا اصبح الصنيون هم البائعين دون وسيط بينهم وبين المستهلك ولم يتركوا بيتا او شارعااو قرية او نجع والواضح اننا استبدلناهم بدل التجار اليهود فى تلك المهمة مصيبة الحكومة انها باعت لهم رصيف كامل هنا فى الاسكندرية معظم عامليه من الصنيين ولارقابة على ماياتى فى الالاف الكناتر التى تاتى يوميا وربما يهربون فيها اشخاص ايضا دون علم الحكومة النايمة على ودانها الكارثة الاكبر دخول كميات مهولة من الاسلحة البيضاء والسيوف وارد الصين وانتشرت فى الاحياء وبين البلطجية مما يسبب خطر على حياة الناس وامنها والحكومة ماكلفتش نفسها تعرف مصدرها او حتى تمنع دخولهاا لبلاد لعل من زار المعارض الصيفية فى مختلف المحافظات خاصة اسكندرية ومطروح سيجد عشرات الصنين يعمل تحت امرتهم المصريون واصبح الصنيون هم اصحاب الشغل الفعليين وابن البلد مجرد عامل له مرتب او عمولة بيقبضها من اغراب عن البلد ده غير شركات الاستثمار الصينية الموجودة فى المنطقة الحرة حاجة بقت تحزن وتقهر وبعد ده كله تكمل بالعروسة الصينى انا قرأت الخبر ده من مدة والهم مسكنى اكتر واكتر لم نكد نخلص من زواج مصريين من اسرائيليات وعرب يهود 48 سائحات الغردقة وشرم الشيخ حتى تكمل بالصينية ايه حايصل فى مجتمعنا اكثر من الخيبة اللى احنا فيهامن قلة ادب وانحلال وفساد اخلاق بعد ان نتحول الى شعب متعدد الجنسيات ولمن تنتمى هويتنا الثقافية فى المرحلة القادمة و تبعا لاى جنسية حنكون هجين ليس له ملامح حنكون مسخ لان الحكومة عاوزة كده خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 أغسطس 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 موضوع غريب فعلا .. بس بعيدا عن العواطف والشحن الغير مبرر .. لو حصل فعلا وكان في عروسة ولو هندية حتى والزواج منها مش هيكلف غير المبلغ البسيط ده يبقى ايه المانع ؟ منبص للحكاية من ناحية تانيه ..دلوقت الصينية دي لو لقيت جواز في بلدها كانت اضطرت تتغرب وتتشحطط وتروح لواحد متعرفوش وتعيش في قارة تانيه كمان ؟ مهما كان الصينية دي بني آدم زيه زينا ومن حقها برضه انها تتزوج ويبقى لها بيت ولو مش لاقية الامكانية دي في بلدها فمش من حق حد يمنعها من البحث عنها برا .. الموضوع ده حل لمشكلة العنوسة في الصين ودي مش غلطتهم وانما غلطتنااحنا الي منتظرين من الاخرين دائما حل مشاكلنا الخاصة .. لو فرضنا ان مصر قامت بالعكس ( وصدرت ) عرائس لدول الخليج مثلا مع تكفلها بحمايتهم وتوفير الدعم لهم من خلال السفارات وماشابه ـ لو فرضنا حاجه زي كده حصلت هي مش دي هتبقى فيها الى حد ما حل لمشكلة العنوسة لدينا ؟ ؟ وعلى كل حال الالفين جنيه مش مشكلة ومصاريف الفرح والشبكه ابدا مش هي السبب في تفاقم مشكلة العنوسة .. فالعروسه ام 2000 دي مش لازمها شقة تعيش فيها ؟ وهتحتاج اكل وشرب وعلاج ؟ وبكرا تجيب اولاد عاوزين مصاريف ولبس وادوية ومدارس ؟ الي قادر على كل التكاليف دي اكيد قادر يتجوز مصرية مش محتاجه نجيب له حد من شرق آسيا.. كان نفسي النواب الافاضل الي اعترضوا على المشروع الصيني يقدموا اقتراحاتهم مش بالمنع والتزنيق على الشباب اكتر ماهو مزنوق وانما بتوفير بدائل .. مثلا .. عندنا في قرى مصر فقر مدقع وناس معندهاش مانع توصل لك العروسة لغاية باب البيت كمان ومن غير ولا مليم مش حتى الف ولا خمسمية .. والجمال العالي والخصوبة كمان في الفلاحات امر لا يختلف عليه اثنين .. عيبهم الوحيد انهم بيكونوا عادات وتقاليد مختلفة عن اهل الحضر .. ايه المانع ان الحكومه تتبنى مشروع ( قومي ) لتثقيف الست المصرية ـ تحديدا الريف ـ ويتعمل دورات مثلا تلتحق بيها تتعلم فيها الطبخ ورعاية الابناء والمدنية اجمالا .. ايه المانع ان الاعلام المصري يتبنى الجزئية دي وزي مابقاله عشرات السنين بيعلم الفلاحين ( يبطلوا خلفة ) ايه المانع انه يبدأ يعلهم ازاي يبقوا مدنيين .. لو ده حصل وتم تأهيل الفلاحات دول فايه المانع ان يكون في مكاتب مهمتها توفيق راسين في الحلال ويبقى الي معندوش امكانية يتجوز بشبكه ومهر وغيره يروح يجيب من اقاصي قرى مصر بنت حلال يقترن بيها ولا الحوجه للصين ولا غيره .. بدلا من انتقاد التجربة الصينية ومحاولة تطويقها يفترض اننا نستفيد منها ونحاول نستغلها ونطبقهاعندنا.. الفكرة كلها بتدور حول زوجه لا تكلف شيء للارتباط بيها والاهم انها مؤهله وينفع تفتح بيت ..كل الي احتاجته الصين لتنفيذ المشروع هو عدد كبير من العرايس الي امكانياتهم المادية معدومه وبالتالي طلباتهم لا شيء .. ليه ميكونش عندنا نفس التجربة خاصة والخامات متوافرة .. وبكثرة ؟ انتى شايفة كدة يا ضحى !! عادى مافيهاش حاجة ولا دة رد فعل سريع ؟ لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 من مدة ليست بعيدة كانت الدولة بمساعدة رجال الاعمال والمحافظين تقيم حفلات زفاف جماعية فى الاستادات والنوادى يضم المئات من العرائس والعرسان الغير مقتدرين حتى بعض البرامج كانت من جوائزها مساعدة ببعض المنتجات بمشاركة المصانع والمعارض الكبيرة فى تجهيز الفتيات اليتيمات والشباب الغير قادر ماديا ليه كل ده اختفى ليه يدفع ملايين فى شراء لاعب او استيراد راقصة او فنانة لاحياء حفلة للبهوات الكبار حرامية البلد اللى خربوها وقعدوا على تلها ليه اعضاء مجلس الشعب واصحاب الملايين اللى بيعملوا افراح تتكلف الملايين بيستوردا فيها حتى ورد الفرح ومطربين بالشئ الفلانى يعملوا زى ماهم عايزين لكن يطلع زكاة الفلوس دى يزوج بيها حتى لو عشرة او عشرين شاب وفتاة من اللى جهازهم وفرحهم بيتكلف ودن ارنب من عندهم من مدة طويلة الدكتور الطيب حذر من شبح العنوسة ونبه على ضرورة الاعتدال فى الطلبات والمهور من قبل اهل العروس كما اقترح ان يبدا الشباب حياته الزوجية فى شقة استديو صغيرة قليلة التكاليف ممكن تغييرها فى المستقبل لابد لنا جميعا من دور كل حسب مقدرته سواء فى الداخل او الخارج ان ننشا جمعيات او نساعد جمعيات موجودة بزكاة مال او التبرع بأشياء لا نستخدمها فى منازلنا المفروض نضع حلول ونفعلها مش مجرد كلام ياريت اللى يقدر على حاجة يعملها لان دى صدقة جارية فى راى البنات الصينى دول عاملين زى الفراخ البيضا ماسخة لاريحة ولا طعم انا عندى ولدين لو واحد فكر يجوز غير مصرية مش عارفة حاعمل فى ايه متهيأ لى حاطبق فى زمارة رقابته على الاقل ياخدوا بنات العيلة اولى ده المفروض اللى يطبق تانى زى زمان وبنتى بقى هى ونصيبها لكن صينى لا والف لا اكثر ديانة موجودة فى الصين البوذية ربنا يستر ومايكنش اسلامهم للزواج فقط مش ناقصين اسفة انى طولت عليكم خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 أغسطس 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 الغزو الصينى لنا اشبه بداء السرطان الذى يدخل الجسد خلسة حتى اذا ماتكن من التغلغل فى جميع الخلايا يدمرها وتبدو اعراضه الفتاكة بعد خراب مالطة واذا لم ننتبه ضاعت هويتنا اكثر واكثر لابد ان نقاوم جحافل الجراد التى تحاول الانقضاض على زرعنا وحصادنا وهم ابنائنا المشكلة بدأت عندنا باستيراد منتجات وسلع رخيصة دمر معها الاف البيوت التى سرحوااصحابها نتيجة اغلاق المؤسسات والمصانع التى يعملون بها نتيجة الافلاس بسبب المنافسة غير المتكافئة مع هذه المنتجات وشيئا فشيئا اصبح الصنيون هم البائعين دون وسيط بينهم وبين المستهلك ولم يتركوا بيتا او شارعااو قرية او نجع والواضح اننا استبدلناهم بدل التجار اليهود فى تلك المهمة مصيبة الحكومة انها باعت لهم رصيف كامل هنا فى الاسكندرية معظم عامليه من الصنيين ولارقابة على ماياتى فى الالاف الكناتر التى تاتى يوميا وربما يهربون فيها اشخاص ايضا دون علم الحكومة النايمة على ودانها الكارثة الاكبر دخول كميات مهولة من الاسلحة البيضاء والسيوف وارد الصين وانتشرت فى الاحياء وبين البلطجية مما يسبب خطر على حياة الناس وامنها والحكومة ماكلفتش نفسها تعرف مصدرها او حتى تمنع دخولهاا لبلاد لعل من زار المعارض الصيفية فى مختلف المحافظات خاصة اسكندرية ومطروح سيجد عشرات الصنين يعمل تحت امرتهم المصريون واصبح الصنيون هم اصحاب الشغل الفعليين وابن البلد مجرد عامل له مرتب او عمولة بيقبضها من اغراب عن البلد ده غير شركات الاستثمار الصينية الموجودة فى المنطقة الحرة حاجة بقت تحزن وتقهر وبعد ده كله تكمل بالعروسة الصينى انا قرأت الخبر ده من مدة والهم مسكنى اكتر واكتر لم نكد نخلص من زواج مصريين من اسرائيليات وعرب يهود 48 سائحات الغردقة وشرم الشيخ حتى تكمل بالصينية ايه حايصل فى مجتمعنا اكثر من الخيبة اللى احنا فيهامن قلة ادب وانحلال وفساد اخلاق بعد ان نتحول الى شعب متعدد الجنسيات ولمن تنتمى هويتنا الثقافية فى المرحلة القادمة و تبعا لاى جنسية حنكون هجين ليس له ملامح حنكون مسخ لان الحكومة عاوزة كده والله يا هند انا فرحان بتفهمك للوضع الخطير لما يحدث من تغيير وتخريب لكل صناعات مصر بفعل فاعل ناهيكى عن الزراعة واشكر الظروف الطيبة التى عرفتنا على بنات من مصر تحمل تلك المفاهيم والعقلية المستنيرة والفكر لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 انا اكثر سعادة بانضمامى لهذا المنتدى شاكرة لجميع اعضائه الاجلاء لانى فعلا معهم تزداد معرفتى يوم عن يوم خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 15 أغسطس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2010 انتى شايفة كدة يا ضحى !!عادى مافيهاش حاجة ولا دة رد فعل سريع ؟ بكل تأكيد ده مش رد فعل سريع .. اما من ناحية ان مفيهاش حاجه فهي فيها لكن اللوم مش على البنات الصينيات ابدا ولا الحل الامثل هو منعهم بقوة القانون .. زي ماسبق وذكرت ان كان شبابنا اضطر للزواج بالطريقة دي يبقى نحاول نوفر له بدائل ( محلية ) تغنيه عن ( المستورد ) والي يخلي بنت صينية تقبل بكل التنازلات دي ( عشان تعيش ) يخلي المصرية تعمل كده واكتر .. الحل ابدا مش في المنع فان كان ولابد ومش هنوفر البديل فمفيهاش حاجة ابدا لما المعدمين من ابناء مصر يلاقوا حد يعفهم ولو كان صيني !! ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان