اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما رسالتك في الحياة؟


shawshank

  

5 اصوات

  1. 1. ما رسالتك في الحياة؟

    • تربية أبنائي إلى أن أطمئن عليهم مواطنين صالحين مستقرين.
    • الارتقاء في عملي قدر ما أستطيع لأحقق منصبًا مرموقًا.
      0
    • بذل أقصى الجهد لأنال الجنة في الآخرة.
    • جمع أكبر كم من الأموال، ثم الاستمتاع بها فيما تبقى من عمري.
      0
    • نشر الدين.
    • عمارة الأرض.
    • بذل ما في وسعي لأن تكون مصر أفضل.
      0
    • ما زلت أبحث عنها.
    • غير ما سبق.
      0


Recommended Posts

الموضوع ده فعلاً مؤرق جدًا. وهو وقفة لابد أن معظم الناس توقفوها في مرحلة ما من عمرهم. الموضوع هو رسالة الإنسان في الحياة. ما رسالتك التي تعيش كل لحظة من حياتك من أجلها، وتسعى طوال الوقت، فعليًا وبشكل عملي على أرض الواقع، لتحقيقها؟

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

معلشي بس حاسة الاختيارات مش في اتجاه يساعد علي الاختيار لانها ببساطة تبدو و كأنها مظلة تجب تحتها عدة طرق و جميعها في النهاية تصب في طريق واحد كما ذكره الله سبحانه و تعالي

"و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون"

يبقي اللي افهمه هو ان رسالة اي موحد بالله هي عبادة الله

و العبادة بتاخد أشكال كتيرة و منها ما ذكرته حضرتك اعلاه

يعني اني اتعلم علما شرعيا او دنيويا و التمس به وجه الله ربنا سييسر لي طريق للجنة

و لما ارتضي دين و خلق فرد ما ليصبح زوجي لنبني اسرة مسلمة هذا شكل آخر للعبادة

تربية الاولاد بما يرضي الله أيضا عبادة

هي طرق و اشكال لعبادة الله

هو السؤال هل بنجدد نوايانا

هل بنحط ربنا أماما عينينا و احنا بنسلك أي من الطرق دي

هل الدنيا و نفسنا بكل ما فيها من جذب و شد مبينسوناش الغاية الاكبر؟؟

طب نذكر نفسنا إزاي...هل بالتذكرة دوما بالفناء....بالموت....بزوال الحياة؟؟

جزاك الله خيرا علي التذكرة

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا علي التذكرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وجزاني الله وإياكم.

كلام حضرتك جميل جدًا. لكني كنت أقصد أن هذه الاختيارات من الصعب أن تجتمع جميعًا في شخص واحد. يعني الناس مختلفة في إمكانياتهم وشخصياتهم وثقافاتهم وتجاربهم. وعلى ذلك متوقع تختلف ما يرونها رسالاتهم في الحياة، حتى لو اشتركت بعضها في كونها تحت مظلة عبادة الله عز وجل. فإذا أخدنا اعتبارات الإمكانيات والشخصية والثقافة والتجربة، فواحد ذي عمرو خالد مثلاً ممكن يقول: والله أنا عندي خبرة وموهبة في الدعوة، أنا أخذت رسالتي في الحياة دعوة المسلمين وغير المسلمين. وواحد ذي أحمد عز مثلاً ممكن يقول: والله أنا بموت في السلطة والفلوس ومش مهم أي حاجة تانية، أنا رسالتي في الحياة أوصل لأكتر فلوس وسلطة ممكنين (هو ده تجاوز أكيد، لكن لسان حاله ممكن يكون بيقول كده). وواحد ذي عم علي البواب مثلاً ممكن يقول: والله أنا مطلعتش من الدنيا غير بمحمد وسامية. هعلمهم وأطمن عليهم، ويبقى كده أموت وأنا مرتاح ... وهكذا.

أنا عايز أقول: ما رسالتك، والتي ليست بالضرورة ما تنبغي أن تكون. يعني أنا بنظر لنفسي، وأشوف أفعالي بتقول ايه رسالتي، مش ايه المفروض تكون رسالتي. وطبعًا يا ريت يكونوا واحد.

على فكرة تعدد الاختيارات مسموح (أتمنى يكون شغال).

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

لماضة مصرية جدًا

فيه وجهة نظر كمان جميلة بتقول: ممكن يكون اختلاف رسالات الناس في الحياة ضروري لبقاء الحياة. فبخلاف إن اللي رسالاتهم تندرج تحت مظلة عبادة الله عز وجل (على حد قول حضرتك) وبيكملوا بعض، فحتى اللي رسالاتهم في الحياة فاسدة بمقاييس كتيرة، دول وجودهم ضروري للحياة. وده بيقود لوجهة نظر جميلة برضه بتقول: ممكن يكون الشر على الأرض ضروري لبقاء الحياة.

فيه فلاسفة وعلماء اجتماع بيقولوا إن الحياة وليدة الصراع، ولو مفيش صراع يبقى مفيش حياة. والشاعر بيقول: سافر تجد عوضًا عمن تفارقه .... وانصب فإن لذيذ العيش في النصب

ففي الحقيقة وجود الشر على الأرض مهم جدًا وضروري للصراع، اللي هو مفتاح الحياة. فلو كانت الحياة كلها خير، مكانش بقى ليها طعم، ومكناش عرفنا أصلاً إن ده خير لأننا ماشفناش غيره، تخيلي حضرتك وجهة النظر دي؟ يعني الفاسدين وأصحاب الرسالات الشريرة - بعيدًا عن جزائهم في الآخرة - ليهم دور جوهري ومهم على الأرض، وممكن من غير ما يعرفوا. في الحقيقة من غيرهم مايكونش فيه حياة. ربما يكفي إنهم بوجودهم بقى فيه معنى لأصحاب الرسالات الصالحة، لأنه لولا الأسود لما عرفنا الأبيض. فسبحان الله.

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

أهدافي الشخصية في الحياة تتضمن مزيجا من جميع ما ذكر ... ولكن لي هدف عام هو السعي للإصلاح بكل معانيه (ديني - سياسي - اجتماعي - اقتصادي - ... الخ)

(إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ)

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

حضرتك سالت عن رساله كل شخص فينا فى الحياه

و لكنك وضعت مجموعه اختيارات تندرج تحت بند الاهداف و ليس الرساله

و فى هذا خلط بين المفهومين

الرساله بشكل عام هى الدور المكلف به او الذى اختاره لنفسه الشخص فى الحياه بشكل عام

اما الاهداف فهى الانجازات التى يريد تحقيقها و التى بجمعها بعضها ببعض تعطى الصوره العامه و تحقق من خلالها مجتمعه الرساله

فالرساله هى النهر و الاهداف هى الروافد و قد تصب الروافد فعلا فى النهر فتغذيه و تساعده على ان يضل يجرى حتى مصبه المحتوم

و قد تتوه بها السبل فتصب فى الصحراء بدلا من النهر فلا يجد ما يكفيه ليستمر فى التدفق فيجف رويدا رويدا

و على ما سبق فكل ما ذكرته حضرتك و كثير ايضا لم تذكره هو اهدافى الخاصه لاصل الى الرساله التى اتمناها و هى ترك بصمه خاصه بى على صفحه الحياه

عظمت او قلت لايعنينى بقدر ان ما يعنينى حقا ان تكون مميزه بى و لى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع ده فعلاً مؤرق جدًا. وهو وقفة لابد أن معظم الناس توقفوها في مرحلة ما من عمرهم. الموضوع هو رسالة الإنسان في الحياة. ما رسالتك التي تعيش كل لحظة من حياتك من أجلها، وتسعى طوال الوقت، فعليًا وبشكل عملي على أرض الواقع، لتحقيقها؟

اعتقد ان رسالة الانسان فى الحياة بتختلف باختلاف المرحلة العمرية بمعنى فى مرحلة التعليم تكون مرتكزة

على الحصول على الشهادة ثم تنتقل الى مرحلة البحث عن عمل وعند الزواج والانجاب تختلف المعايير

الاهتمام بوالديك لتنال الجنة او اولادك لتجيزهم لبر الامان وايه المانع نجمع الاثنين مع بعض

وبعد رحيل احدهم او زواج ابنائك ايه الرسالة الجديدة التى ستكون هدفك القادم

شكرا لحضرتك انك جعلتنا نوقف مع نفسنا شوية من صراع الحياة ورتمها السريع جدا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الفاضل/ أحمد سيف

أعانك الله على الإصلاح، ووفقك لما فيه كل الخير ... rs:

الأخت الفاضلة/ مغتربة

بشكر حضرتك بشدة على المشاركة التي أضافت الكثير. أنا بصراحة بتلخبط بين الرسالة والأهداف.

أنا تصورت إن بعض الناس ممكن تتقلص أهدافها في الحياة إلى هدف واحد، طبقًا للمفهوم اللي حضرتك أوردتيه. يعني بيكون عندهم رافد واحد بس، وبالتالي بيكون الرافد والنهر حاجة واحدة. فبيتوحد الهدف مع الرسالة. والناس دي شايف إنهم نسبة لا بأس بها، فتصورت إنهم شريحة جديرة بالأخذ في الاعتبار.

أنا بشوف إن المعايير والمقاييس بشكل عام نسبية. يعني ما يراه البعض رسالة، قد يراه البعض الثاني هدفًا، وقد يراه البعض الثالث هدفًا ثانويًا، ... وهكذا. ليس فقط يراه، لكن الأهم أن ما يفعله يعكس ذلك. فعرضت اختيارات ممكن تعبر عن وجهة نظري. وممكن تكون نقطة بداية للمناقشة وعرض الآراء ووجهات النظر المختلفة. ولا أخفي إعجابي برأي ووجهة نظر ورسالة حضرتك.

... فكل ما ذكرته حضرتك و كثير ايضا لم تذكره هو اهدافى الخاصه لاصل الى الرساله التى اتمناها و هى ترك بصمه خاصه بى على صفحه الحياه

عظمت او قلت لايعنينى بقدر ان ما يعنينى حقا ان تكون مميزه بى و لى

rs:

الأخت الفاضلة/ Hend Ali

تمام، متفق مع حضرتك تمامًا إن رسالة الإنسان في الحياة ربما تختلف باختلاف المرحلة العمرية، أو ربما يختلف إدراكه لها بإختلاف المرحلة العمرية التي يمر بها، وربما تعتمد على مدى نضجه العقلي والنفسي. ومثلما تفضلت حضرتك، هي فعلاً مسألة تستحق وقفة، بل وقفات. وتحتاج كل فترة إلى إعادة النظر وتصحيح الرؤية، أو كما أشارت الفاضلة لماضة مصرية جدًا، إلى تجديد النية.

تحياتي لحضرتك.

rs:

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...