أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2004 نايف ابو شرخ: "كتائب الاقصى" تلوّح بالانسحاب من "فتح" بسبب "تهميش وتجويع واهمال" كوادرها أرسلت في 2004-06-13 01:41:15 بواسطة admin هـدد ناشطـو كتـائب "شهـداء الاقصى" بالانسحاب في حركة "فتح" متهمين قادتها بإهمـالهم وعـدم رعايتهـم. واتهم قادة سياسيـون وعسكريـون في "فتح" الصف الاول فـي القيـادة, بـ "تهميش وتجويع واهمال" كـوادر الحركة و"التخلـي عنهم" هدد ناشطو كتائب "شهداء الاقصى" بالانسحاب في حركة "فتح" متهمين قادتها بإهمالهم وعدم رعايتهم. واتهم قادة سياسيون وعسكريون في "فتح" الصف الاول في القيادة, بما في ذلك اللجنة المركزية والمجلس الثوري, بـ "تهميش وتجويع واهمال" كوادر الحركة و"التخلي عنهم" ليس فقط في الذراع العسكري "كتائب شهداء الاقصى" ولكن أيضاً في القواعد التنظيمية وفي السجون الاسرائيلية. وجاءت هذه الاتهامات فيما اتفقت القوى والفصائل الوطنية والاسلامية الفلسطينية مع رئيس الوزراء احمد قريع "ابو علاء" على المشاركة في المسؤولية السياسية والامنية, وغيرها من المسؤوليات في اعقاب انسحاب اسرائيلي كامل من قطاع غزة, استناداً الى خطة رئيس الحكومة الاسرائيلية ارييل شارون المعلنة, التي ستنفذ حتى نهاية العام المقبل. وقال احد أبرز قادة "كتائب الاقصى" نايف ابو شرخ لـ"الحياة": "ندرس بجدية الانسحاب من حركة فتح وليس الانشقاق عنها. لم يعد هناك اي رابط بعد ان تفشت سياسة التهميش والاهمال والتجاهل ليس بحقنا فقط وانما ايضاً بحق الشهداء والاسرى والجرحى". واوضح ابو شرخ ان "قيادات "فتح" تخلت عن مسؤولياتها الاجتماعية والتنظيمية والحركية والمادية عن كوادرها". وزاد: "ناشدنا عبر رسائل شفوية وخطية ومن خلال لقاءات ووضعنا اعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري والرئيس (ياسر) عرفات في صورة الوضع المأسوي الذي نعيشه ولكن لم يرد علينا احد". ونفى ابو شرخ وجود "مفاوضات" بين اعضاء "كتائب شهداء الاقصى" والسلطة الفلسطينية, وقال: "نحن جزء اصيل من حركة "فتح" ونحن الذين رفعنا رصيدها وشعبيتها بعد ان وصلت الى الحضيض في سنوات ما بعد اوسلو. والجميع تخلى عنا". وعزا ابو شرخ تردي الاوضاع التنظيمية للحركة الى هجرة الكادر الاساسي في التنظيم الى الاجهزة الامنية والوزارات مع قدوم السلطة بعد التوقيع على اتفاقات اوسلو و"طوال عشر سنوات تم وضع الاشخاص غير المناسبين في مواقع قيادية فأهملوا التنظيم ولم يأبهوا بالتشكيلات الحركية ولا القواعد التنظيمية". وحمل ابو شرخ "قيادات الصف الاول" في الحركة مسؤولية ما يجري. وأكد عدد من الناشطين الفلسطينيين في "فتح", خصوصاً الذين تطاردهم سلطات الاحتلال الاسرائيلي, يعيشون في الجبال والكهوف وغيرها من الاماكن الخطرة, انهم "لا يملكون ثمن علبة سجائر او شريحة هاتف للاتصال بعائلاتهم ولا حتى فنجان قهوة بينما يقوم ابناء الطبقة المنتفعة بتجديد سياراتهم وتعيين مرافقين لهم". وكشف عضو اللجنة الحركية العليا لتنظيم "فتح" عبد الرحمن الشوملي لـ "الحياة" ان عدداً كبيراً من كوادر التنظيم بمن فيهم الموظفون في وزارات السلطة والاجهزة الامنية الفلسطينية لم يتسلموا "ولا قرش واحد للشهر الثالث على التوالي". واضاف: "الشباب اصيبوا بالبرص والجرب وامراض جلدية خطيرة بسبب الاوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشونها. ما يجري ينطبق عليه القول "تموت الاُسد في الغابات جوعى ولحم الضأن تأكله الكلاب". واضاف ان قيادات حركة "فتح" تخلت عن مسؤولياتها التنظيمية والسياسية والمالية ازاء كوادرها, وما كان يمكن تحصيله منها في السابق كان بالكاد يسد الرمق للمطاردين انفسهم من دون الالتفات الى عائلاتهم التي اجبرت على الرحيل عنهم بسبب ملاحقة قوات الاحتلال لهم". واتهم الشوملي هذه القيادات بـ "استخدام شباب الكتائب كورقة سياسية وليس كأبناء التنظيم. هؤلاء يطالبون بحقوقهم التنظيمية والسياسية بينما يسعى وزراء واعضاء كبار في الحركة الى تجزئتها وتفتيتها لمصالحهم الشخصية". واضاف: "هناك تخل من القيادة عن كوادر الحركة فهي لم ترفع عنهم الظلم ولم تعطهم حقوقهم التي يستحقونها". واكد ان القاعدة التنظيمية لـ "فتح" تدرس بجدية القيام بـ "انسحاب جماعي من الحركة بعدما أسقطت عنها حتى التبني السياسي والمعنوي. انهم يرفضون حتى الاجتماع بالمقاتلين والناشطين خوفاً من أن يعتقلهم الاسرائيليون". واعتبر الشوملي ان اعتقال امين سر اللجنة الحركية لتنظيم "فتح" في الضفة الغربية "ترك فراغاً كبيراً ملأه المنتفعون والفاسدون الذين لا تعنيهم "فتح". وقال ان نحو 1000 من كوادر الحركة الاكثر نشاطاً ضد الاحتلال الاسرائيلي "يعانون بين مطرقة الاهمال والتخلي وسندان القتل والملاحقة الاسرائيلي". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2004 في الموقع الرسمي لكتائب شهداء الاقصى - فلسطين بسم الله الرحمن الرحيم قد قامت الاستخبارات الاسروامريكة بالضغط مجددا على الشركة المستضيفة للملتقى الرسمي لكتائب شهداء الاقصى واجبرتها باغلاق الملتقى بدعوة الارهاب! سوف يعود - الملتقى الرسمي للكتائب للعمل عند نقل الموقع على شركة جديدة - وباذن الله الملتقى سوف يعود مثل ماكان قبل الاغلاق من قبل الاستخبارات الارهابية المتصفة بامريكا واسرائيل - وبعد ذلك اغلق المكتب الاعلامي بنفس الادعاء الكاذب. ولكن نعاهدكم ان نعود اليكم دائما من قلب البركان.... كتائب شهداء الاقصى - لا ولن تنهار - تخرج كلبركان من تحت الدمار - ننتشر في كل مكان نناور في الليل والنهار وتهب هبوب الرياح بعواصف النهار وترفع رايات النصر رغم انوف الاعداء يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2004 (معدل) من الواضح تخلي قيادات فتح عن الجناح العسكري الذي أعاد لفتح اسمها في الساحة الفلسطينية عبر عملياته الجريئة المتواصلة وضرباته الموجعة التي كان لها التأثير الكبير على العدو الصهيوني .. والسبب دوما يكمن في التوجهات التفاوضية والصفقات المشبوهة التي يعقدها بعض من رموز أوسلو على حساب دماء الشهداء والجرحى .. وآلاف الأسرى والمعتقلين .. لقد شبت المقاومة عن الطوق .. ولم تعد تلك الأداة في يد السياسيون الانتهازيون .. ولم يتعلم قادة فتح من درس تصفيتهم لقوات العاصفة وتحويلها إلى أدوات قمع في الأجهزة الأمنية المتعددة التي أنشأتها السلطة لمواجهة حماس وباقي قوى المجاهدين المقاومين في فلسطين .. شهداء الأقصى والتي ولدت من رحم فتح ترفض التوجهات الاستسلامية لقيادات متهالكة مهترئة .. تم تعديل 13 يونيو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2004 كتائب شهداء الأقصى في مواجهة الفساد خاص الإنذار الذي وجهته كتائب شهداء الأقصى في جنين للحاج إسماعيل جبر مسئول الأمن الوطني الفلسطيني وللجنة أمنية كانت معه، بمغادرة مدينة جنين وإلا فسيتم التعرّض لهم، قد كشف طبيعة العلاقة في حركة فتح بين الأجهزة الأمنية والسلطوية من جهة وكتائب شهداء الأقصى من جهة أخرى. تهديدات كتائب الأقصى جاءت عقب اجتماعها في مقر محافظة جنين مع الوفد الأمني الذي طالبها بإنهاء الانتفاضة وجميع المظاهر المسلحة في جنين، رفض قادة الأقصى ترافق مع تحذير من المساس بالمقاومة. وحسبما تسرّب لوسائل الإعلام فإن هناك خطة عند السلطة الفلسطيينية لدمج كتائب شهداء الأقصى في الأجهزة الأمنية الفلسطينية وصولاً إلى تفكيك كتائب الأقصى وتحويلها إلى جهاز قمع للمقاومة وللشعب. كتائب شهداء الأقصى في فلسطين أعلنت موقعها من الخطة "السلطوية" في بيان أصدرته (12/6)حيث أكدت أنه "إن كان الدمج لكتائب الأقصى في السلطة من أجل إخماد صوت الحق والشرف الفلسطيني، فإن دماء الشهداء تنادينا وأنين الجرحى يستصرخ فينا الأمانة والمسئولية"، مؤكدة أنها " لن تهدأ ولن تستكين حتى يرحل المحتل الغاصب عن أرضنا الفلسطينية المغتصبة". وتابع البيان قائلاً " إن الكتائب وهي تخوض هذه المواجهة الطاحنة مع قوات الاحتلال.. لِتؤكد أن العمل العسكري ليس سوى جزءاً من برنامج العمل الوطني الذي تحتاجه قضيتنا الوطنية وشعبنا المُرابط، وقد بات سافراً هذا العجز الرسمي في الأداء السياسي.. والفساد الإداري في الأداء الداخلي لدرجة بات معها السكوت على مرارة هذا الواقع وقسوة معطياته تواطئاً واشتراكاً في الجريمة، وإن كان نضالنا الوطني في مواجهة قوات الاحتلال وقطعان مستوطنيه يهدف بالأساس إلى تغيير الواقع الظالم الذي يعيشه أبناء شعبنا.. فإن دماء الشهداء تنادينا وأنين الجرحى يستصرخ فينا الأمانة والمسئولية بأن ظلم ذوي القربى أشد مضاضة.. وأن كل هذه التضحيات الجِسام لن تكون مؤلمة فحسب بل وستكون عبثاً وبلا جدوى إن لم ننتصر لها على الظلم والانحراف والفساد الداخلي. نايف أبو شرخ القيادي في كتائب شهداء الأقصى، وأمام مطالب السلطة بتحويل المقاومة ضد الاحتلال إلى أجهزة لقمع الشعب الفلسطيني صرّح بأن كتائب الأقصى تدرس الانفصال عن حركة فتح، مؤكداً أن هناك تسيق بين كتائب شهداء الأقصى في مختلف محافظات الضفة والقطاع. صحيفة القدس العربي ومقرها لندن نقلت عن أبو شرخ أن "كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لفتح تدرس الانفصال عن الحركة، وتحميل المجلس الثوري واللجنة المركزية وعلي رأسها الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات مسؤولية الانشقاق". وحسب الصحيفة فقد قال نايف أبو شرخ : " إننا وصلنا لحالة ندرس فيها اعلان الانفصال عن حركة فتح، الا ان الذي يؤخر أخذ ذلك القرار بشكل نهائي هو شعور الكتائب بانها هي الجزء الاصيل من الحركة"، وأضاف "بتنا نشعر بالعار والاشمئزاز من انتمائنا لهذه الحركة التي يقودها المنتفعون". وحقيقة الأمر فإن السلطة استمدت بقايا وجودها في الشارع الفلسطيني من اتكائها على منجزات كتائب شهداء الاقصى، والمفارقة أن مقاتلي كتائب الأقصى يعيشون أوضاعاً اقتصادية صعبة جدا ولا يتلقون مساعدات مالية من الحركة، عدا عن عدم شعورهم بالأمن، حيث إنهم معرضون للاغتيال والاعتقال في كل لحظة، في حين أن أولئك "الرموز" لا يكنزون أموالاً فقط، ولا يسرقون قوت الشعب أيضاً، وإنما يبيعون الاحتلال يبما يمكنه من الاستيلاء على نصف الأراضي الفلسطينية.. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان