ذهبية بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 نجحت حملة «مصر تتطلع لبداية جديدة» بالجمالية، لتأييد ترشيح جمال مبارك، أمين السياسات بالحزب الوطنى، لرئاسة الجمهورية، فى جمع ٣٠ ألف توقيع من خلال الموقع الإلكترونى على الإنترنت «يا جمال يا حبيب الملايين»، كما جمعت ٢٠ ألف توقيع على بيان التأييد الورقى. وزعت الحملة ٢٠٠٠ كيلو لحمة على أهالى الجمالية والمنشأة، وهتف الأهالى بعبارات حب وتأييد لـ«جمال» منها: «بنحبك ياجمال.. ياللى مأكل العيال» و«هننتخبك.. ونعيش فى خيرك» و«يا ابن الريس كتر خيرك».. وقال مسؤولو الحملة إنهم قاموا بتوزيع اللحوم لمواجهة ارتفاع الأسعار. وشهدت عمليات توزيع اللحوم اشتباكات بين الأهالى وصلت إلى السباب والاشتباكات بالأيدى، مما تسبب فى إصابة ٣ من مسؤولى الحملة بجروح فى الرأس، ورفعت الحملة صورة كبيرة للرئيس مبارك ونجله جمال، ووضعتها تحت «نصبة الذبح»، وارتدى مسؤولو الحملة والجزارون الذين قاموا بعملية الذبح ملابس الحملة، التى تحمل صورة أمين السياسات وشعار الحملة. وفى المنيا، أعلن طارق السيد، لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق، تدشين حملة جديدة فى المحافظة لتأييد جمال مبارك، مرشحاً للرئاسة، وقال «السيد» لـ«المصرى اليوم» إنه تقدم بأوراق ترشيحه للمجمع الانتخابى لخوض انتخابات مجلس الشعب المقبلة عن دائرة المنيا، وأكد أن حملته تستهدف جمع التوقيعات من أهالى بنى مزار. عمرى ما شوفت اساليب احقر من كدة بجد حرام اللى احنا فية دةة المتجارة باحتياج الفقرا و استخدمها باساليب رخيصة بهذا الشكل جمعوا توقيع خمسين الف فقير محتاج و اوقع جمع الكثير ما اكثر الفقراء داخل مصر سؤال من اين يتم تمويل تلك الحملات ؟؟؟ لو اى حزب اخر عمل اللى بيحصل دة هيكون رد الفعل اية ؟؟؟ بعد جمع تلك التوقيعات هيحصل اية بقى ان شاء الله هتتطلع حملة شعبية الى قصر القبة لاعطاء اللامضاءات الى جمال مع القيام بمظاهرة شعبية حاشدة علشان نتحايل علية يحكمنا ؟؟؟ رايحة لفين يا مصر ؟؟؟ بجد الصورة بقت سودااا قوى قوى [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 اللى بيحصل ده ابتزاز لحوجة ناس غلابة كل همها لقمة تسد بها الجوع وللاسف التوقيعات حتكون اكتر من كده لان تقريبا نصف الشعب يعيش تحت خط الفقر يعنى لا يهمه السياسة ولا يحزنون فى ناس ممكن تبيع ابوها او حتى ابنها عشان رغيف حاف فما بالك فى كيلو لحمة مقابل توقيع والناس مش عبيطة هى عارفة ناجح ناجح يبقى يأخدوا اللحمة احسن من عين الحكومة الحكومة بتلعب على الوتر الحساس اللى تعرف تكسب بيه والمشكلة مش فى الحكومة المشكلة بقت فينا لو الجميع امتنع عن حضور الانتخابات ساعتها حيبان التزوير من عدمه جايز لو جمال نزل انتخابات نزيهة وفرص متكافئة بين المرشحين ممكن ينجح للسبب ده لكن بفرضه على الشعب وكمان حملته الانتخابية بفلوس الشعب ده يبقى كتير خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
akramgroup بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 اولا كل عام وانتم بخير ثانيا بجد استفزنى الوضوع اللى بيحصل ده جدا وطبعا دى البدايه وهايحصل اكتر من كده بكتير وتوقعوا حاجات اغرب من كده بكتير عموما المظاهر الاستفزازيه اللى زى كده متعدده وكل يوم بتحصل بطرق واشكال مختلفه والنتيجه واحده هى اننا خلاص من غير كرامه بس هو اللى نفسى اعرفه هو العيب فى مين الشعب ولا الحكومه ياريت لو حد عارف العيب فين يوقلنا عليه وياسلام لو حد عارف الحل ايه وايه المفروض اللى يتعمل يقولنا بردو عليه الأشجار لاتموت إلا وهي واقفة..... ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alyeltaib بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 سبتمبر 2010 لا أظن أن يبيع الإنسان نفسه أو بلده من أجل .. كيلو لحمة وكان زمان يقولون : تجوع الحرة ولا تأكل بثديها لكن للأسف ... رجال هذا الزمان أقل من نساء زمان والله يرحم أيام الرجال .. وأيام الوطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 تجوع الحرة ولاتأكل بثدييها ، عبارة أنشائية جميلة أطلقها شخص لم يقرص الجوع بطنه ولم تمتطيه الهموم والاحزان كل لحظة يتنفس فيها جو الفقر والعوز ، يمكن لأى شخص أن يطلق كثيرا من الحكم والمواعظ عن ضرورة أحتفاظ الفقير بشرفه وكرامته ، ولكنه مجرد كلام لان الفقراء لاتطعمهم المواعظ ولو ظللنا طول عمرنا نلقى بينهم الخطب والمواعظ عن التعفف والانفة لأنتهى عمرنا بدون أن يصغى الينا أحدا كمن يقف بين السكارى فى علب الليل يطالبهمم بالعودة لطريق الهداية والرشد . أن الذى فعله مأجورى جمال مبارك لم يأتى من فراغ فالمراقب للأنتخابات -أية أنتخبات - سيجد أن هذا التصرف يتم منذ ربع قرن على الاقل من انصار الحزب الوطنى وكل الاحزاب وحتى السادة المستقلين -هذا ان وجد مستقلون فعلا- وهو رشوة الجماهير الفقيرة بالطعام والكساء والبطاطين وبعض المشاريع الصغيرة ذات التكلفة المحدودة ويتبقى الاهم وهو توزيع الاموال على رأس الميت أقصد بعد الادلاء باصواتهم الانتخابية فى الصناديق. أغلب أفراد الطبقة المتوسطة - بالمعنى الاجتماعى والثقافى وليس بالمعنى الاقتصادى والمالى - لايملكون بطاقات أنتخابية فالجميع زهد من ممارسة لعبة الانتخابات القذرة ويعلمون مقدما نتائجها والتى تصب دوما فى صالح النظام الحاكم ، أذن أين البطاقات ؟ ، تجدوها بالملايين فى القرى والعزب والكفور والنجوع فى قبضة موظفى المجالس القروية والجمعيات الزراعية اللذين يصدقون بأختامهم على كل من له حيازة زراعية فى القرية ، وكل نساء الريف ينتخبون ! لانهم يسلمون بطاقاتهم للعمد أو مندوب الحزب أو أى شخص له كينونة وفى الاحياء الشعبية والحوارى والازقة يكون التعامل على أساس المصلحة المتبادلة وهى المال ، حيث لاتوجد عائلات أو عصبيات أو حتى قبائل .وفى الختام كل هذا يتم ترتيبه وتوضيبه عبر كمبيوتر الداخلية فى لاظوغلى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 السلام عليكم عشان كده قلتها في موضوع أونكل سام ""واقعيا ليس من حق جمال مبارك الترشح لأنه واقعيا أيضا مش هيتعامل زي أي مرشح تاني" و أسألكم تاني ... نعمل إيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alyeltaib بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 (معدل) واحسرتاه .. عندما ينهار كل شيء حتى الاعتزاز بالشرف والكرامة !!! واحسرتاه .. عندما نــسفه الحكم والمواعظ ونلطخها بسواد اليأس لأجل بضع لقيمات تسكت جوع بطوننا أيتها الحرة .. لا تجوعي وكلي بثديك كل شيء .. بيعي شرفك ووطنك وأهلك وأعطي صوتك لمن يلقي إليك قطعة من اللحم وعندما تشبعي فلا تتوقفي .. حققي طمعك في كل شيء وبيعي لأجله كل شيء ولا تتذكري .. أن القناعة كنز لا يفني .. فهي مجرد حكم ومواعظ وشعارات أتفه من الشرف والكرامة !!! ثم إنك اخترت أن لا تكوني حرة بعد اليوم والله يرحم أيام الرجال .. وأيام وطن الرجال تم تعديل 6 سبتمبر 2010 بواسطة Alyeltaib رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 اللى بيحصل ده ابتزاز لحوجة ناس غلابة كل همها لقمة تسد بها الجوع وللاسف التوقيعات حتكون اكتر من كده لان تقريبا نصف الشعب يعيش تحت خط الفقر يعنى لا يهمه السياسة ولا يحزنون فى ناس ممكن تبيع ابوها او حتى ابنها عشان رغيف حاف فما بالك فى كيلو لحمة مقابل توقيع والناس مش عبيطة هى عارفة ناجح ناجح يبقى يأخدوا اللحمة احسن من عين الحكومة الحكومة بتلعب على الوتر الحساس اللى تعرف تكسب بيه والمشكلة مش فى الحكومة المشكلة بقت فينا لو الجميع امتنع عن حضور الانتخابات ساعتها حيبان التزوير من عدمه جايز لو جمال نزل انتخابات نزيهة وفرص متكافئة بين المرشحين ممكن ينجح للسبب ده لكن بفرضه على الشعب وكمان حملته الانتخابية بفلوس الشعب ده يبقى كتير انا موافقة راى حضرتك جداااا من ناحية ان فعلا فية ناس تحت خط الفقر وممكن تعمل اى حاجة علشان لقمة العيش بس مووضع ان الناس مترحش الا نتخابات دى انا مش مع حضرتك لاسباب كتيرة اولها ان الحزب قادر جدانة ينجح من غير اى ناس اصلا و سهل علية يجيب ناس بالفلوس و الكاميرات تصور و يتعمل تمثلية رائعةةة هو يعنى وقت الرئيس لما كان بيجدد رئاستة كان مين راح و طلعت النسبة و الحمد الله زى العادة نجاح باهر و الكل بيحلف بحياتة [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 اولا كل عام وانتم بخير ثانيا بجد استفزنى الوضوع اللى بيحصل ده جدا وطبعا دى البدايه وهايحصل اكتر من كده بكتير وتوقعوا حاجات اغرب من كده بكتير عموما المظاهر الاستفزازيه اللى زى كده متعدده وكل يوم بتحصل بطرق واشكال مختلفه والنتيجه واحده هى اننا خلاص من غير كرامه بس هو اللى نفسى اعرفه هو العيب فى مين الشعب ولا الحكومه ياريت لو حد عارف العيب فين يوقلنا عليه وياسلام لو حد عارف الحل ايه وايه المفروض اللى يتعمل يقولنا بردو عليه العيب منين من الفساد و الجهل و الفقر الناس معندهاش و قت تفكر فى مين يحكم و مين يروح و لا يجى الناس بتفكر كل يوم تجيب قوت يومها ازاى الناس تعبانة واللى مش تعبان ملهى واللى بتقدر الحكومة تعملةببراعة بواسطة وسائل الاعلام المختلفة اللى قدرت تغيب الشباب و تلهية عن اللى احنا فية اللى قدرت تخلية يتلهى فى الاغانى و الموبيقات عايز اية من شعب نصة جعان و نصة تايهة و الباقى فاسد [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 (معدل) تجوع الحرة ولاتأكل بثدييها ، عبارة أنشائية جميلة أطلقها شخص لم يقرص الجوع بطنه ولم تمتطيه الهموم والاحزان كل لحظة يتنفس فيها جو الفقر والعوز ، يمكن لأى شخص أن يطلق كثيرا من الحكم والمواعظ عن ضرورة أحتفاظ الفقير بشرفه وكرامته ، ولكنه مجرد كلام لان الفقراء لاتطعمهم المواعظ ولو ظللنا طول عمرنا نلقى بينهم الخطب والمواعظ عن التعفف والانفة لأنتهى عمرنا بدون أن يصغى الينا أحدا كمن يقف بين السكارى فى علب الليل يطالبهمم بالعودة لطريق الهداية والرشد . أن الذى فعله مأجورى جمال مبارك لم يأتى من فراغ فالمراقب للأنتخابات -أية أنتخبات - سيجد أن هذا التصرف يتم منذ ربع قرن على الاقل من انصار الحزب الوطنى وكل الاحزاب وحتى السادة المستقلين -هذا ان وجد مستقلون فعلا- وهو رشوة الجماهير الفقيرة بالطعام والكساء والبطاطين وبعض المشاريع الصغيرة ذات التكلفة المحدودة ويتبقى الاهم وهو توزيع الاموال على رأس الميت أقصد بعد الادلاء باصواتهم الانتخابية فى الصناديق. أغلب أفراد الطبقة المتوسطة - بالمعنى الاجتماعى والثقافى وليس بالمعنى الاقتصادى والمالى - لايملكون بطاقات أنتخابية فالجميع زهد من ممارسة لعبة الانتخابات القذرة ويعلمون مقدما نتائجها والتى تصب دوما فى صالح النظام الحاكم ، أذن أين البطاقات ؟ ، تجدوها بالملايين فى القرى والعزب والكفور والنجوع فى قبضة موظفى المجالس القروية والجمعيات الزراعية اللذين يصدقون بأختامهم على كل من له حيازة زراعية فى القرية ، وكل نساء الريف ينتخبون ! لانهم يسلمون بطاقاتهم للعمد أو مندوب الحزب أو أى شخص له كينونة وفى الاحياء الشعبية والحوارى والازقة يكون التعامل على أساس المصلحة المتبادلة وهى المال ، حيث لاتوجد عائلات أو عصبيات أو حتى قبائل .وفى الختام كل هذا يتم ترتيبه وتوضيبه عبر كمبيوتر الداخلية فى لاظوغلى يعنى مفيش اى امل ؟؟؟ النتيجة معروفة من قبل ؟؟؟ اختلف مع حضرتك لو كان مبارك من سوف يخوض الانتخابات مرة اخرى اقدر اقول فعلا مفيش امل لكن لو حصل الى فى بالى يبقى مصر داخلة على ايام لا احد يستطيع ان يتنبا ما يحدث فيها ابدااااquote] تم تعديل 7 سبتمبر 2010 بواسطة ذهبية [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد شحاته بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 سبتمبر 2010 الاخت ذهبيه والله الا سمعتة اليوم انه هيغطي كل فرد انتخبه مع بطاقهالانتخابيه مبلغ وقدره 9000 الف جنيه ويتسددو علي اقساط كل شهر 100جنيه كل شهر طيب ياتري الفلوس الا هتندقع للشعب دي كاقرض مش هيكون من فلوس الدوله ولا هتكون من ماله الخاصه نطلب من الله الستر علي الشعب المصري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 ياريت يا استاذ خالد تقول لنا مصدر الخبر دة لانة بجد لو كدة صح تبقى مهزلة بكل المقاييس [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 الاخت ذهبيه والله الا سمعتة اليوم انه هيغطي كل فرد انتخبه مع بطاقهالانتخابيه مبلغ وقدره 9000 الف جنيه ويتسددو علي اقساط كل شهر 100جنيه كل شهر ... أيمن نور بيقول 6 آلاف بس ... لانة بجد لو كدة صح تبقى مهزلة بكل المقاييس أستاذة ذهبية ... شكلها بقت مهزلة من زمان. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2010 حملات دعم جمال مبارك..«غدّينى تلاقينى» ٨/ ٩/ ٢٠١٠ منسقو الحملة استخدموا شباب الجمالية لدعم أمين السياسات فى «الجمالية» و«الأزبكية» و«منشأة ناصر» مواطنون قاطعوا السياسة قبل انتخابات مجلس الشعب فى نوفمبر المقبل والسباق الرئاسى بعد عام من الآن فى سبتمبر ٢٠١١، وحسموا اختياراتهم مبكراً: أصواتهم ستذهب لـ«التى شيرت» وطبق «الرز واللحمة». «المصرى اليوم» كانت شاهدة على جولات وأنشطة أعضاء حملة «مصر تتطلع لبداية جديدة» التى نظمت ٣٠ مائدة من موائد الرحمن خلال شهر رمضان، ووزعت قبل أيام ٢٠٠٠ كيلو لحمة على فقراء الجمالية والمنشأة.سيدة سبعينية تجلس القرفصاء يحيط بها حفيداها، يمسك كل منهما بطبق من البلاستيك، يحاول الحفيد الصغير أن يعبث بالطبق هنا أو هناك، فقد مرت ساعتان ونصف الساعة بعد صلاة العصر ولم يبرحوا هذا المكان، فتصرخ الجدة فى وجهه محذرة إياه من ترك مكانه، مذكرة إياه بالمعركة التى خاضتها وسط الزحام لتصل إلى هذا المكان، وفجأة علا صوت الحفيد «أهه جه يا ستى»، فاستندت العجوز على شقيقته لتنهض من على الأرض، وأمسكت بطبقها محاولة أن تتناسى الرعشة التى تصاحب حركتها، ومدت الطبق باتجاهه محاولة أن تحصل على بعض «الغموس»، والتفتت إلى حفيديها بنظرة فهما منها أن دورهما قد حان ليمدا طبقيهما أيضاً ويحاولا الحصول على قطعة أو اثنتين من اللحم لعلهم يعودون إلى منزلهم قبل أذان المغرب ليهنأ ثلاثتهم بوجبة طال انتظارهم لها، وما إن أنهى الثلاثة المهمة التى أتوا من أجلها، وحاولوا اختراق الصفوف فى طريق العودة، حتى صرخ الطفل ليصل صوته إلى أذن جدته وسط هذا الضجيج، وسألها: «جدتى مين الراجل اللى صورته فى كل حتة ده»، فأجابته والعرق يتصبب على جبينها «ده ابن الريس» ثم تلاشوا جميعاً وسط الزحام. أكوام من القمامة تكاد تردم مدخل حى الجمالية الذى يقع أمامه مباشرة مقر حملة دعم جمال مبارك، وما إن تطأ قدماك الحى حتى تصطدم عيناك بالملصقات واللافتات تملأ الشوارع، يتصدر كلا منها صورة لأمين السياسات بالحزب الوطنى تسبقه كلمة «نعم»، وأخرى لداكر عبداللاه، أحد منسقى حملة «مصر تتطلع لبداية جديدة»، وأحد الراغبين فى الترشح لمجلس الشعب على قوائم الحزب الوطنى. تعلو المقر الذى تم تخصيصه للحملة صورة كبيرة لجمال مبارك بجانبها صورة لعضو مجلس الشعب السابق عن الجمالية ووزير الإسكان السابق محمد إبراهيم سليمان، ولم يجتهد منسقو الحملة فى إخفاء لافتة أخرى تؤكد أن مقرها هو نفسه مكتب سليمان بالدائرة، وتعلن أنه «المقر الدائم لخدمة المواطنين للأستاذ الدكتور المهندس محمد إبراهيم سليمان». وأمام المقر، وقف عدد من أطفال المنطقة يلهون ويلعبون مرتدين «تى شيرتات» بيضاء اللون مطبوعاً عليها شعار الحملة وصورة لجمال مبارك. أحد الأطفال اعتقد أننا من منسقى الحملة فاقترب منا وقال: «هو علاء جاى إمتى؟»، فسألناه: «علاء مين؟« فنظر إلينا وعيناه مليئتان بالدهشة: «علاء مبارك.. إنتم مش قلتوا إنه جاى عندنا»، هنا أسرع إلى الطفل أحد منسقى الحملة وأشار إلى صورة «أمين السياسات» المطبوعة على التى شيرت الذى يرتديه، وقاله له: «ده جمال مبارك مش علاء»، فأدار الطفل وجهه وقد بدت عليه مظاهر الحسرة، ثم ولانا ظهره وهو يقول: «علاء مبارك مش جاى». وقبل أذان المغرب بساعة ونصف، بدأ منسقو الحملة فى التجول بين بيوت المنطقة فى محاولة للحصول على توقيعاتهم لترشيح جمال مبارك فى الانتخابات فى البداية بدا الأمر وكأن منسق الحملة داكر عبداللاه يعرف أبناء منطقته فرداً فرداً، فهم يرحبون به ترحيباً كبيراً فور وصوله، ولكن ما هى إلا دقائق معدودة حتى اتضح الأمر بعدما علمنا أن الحملة تضم ٣٠٠ شاب من أهالى منشأة ناصر يعملون مع المنسق، وفى كل بيت زرناه كان لأحدهم قريب أو صديق أو جار يضمن أن تحظى الحملة بالاستقبال اللائق. داخل أحد البيوت الملاصقة لمقر الحملة، وجدنا سيدة خمسينية بصحبة أحد أبنائها، وما إن فتحت الباب حتى انهالت على أعضاء الحملة بعبارات الترحيب وطلبت منهم الدخول إلى المنزل، شرح لها منسق الحملة المهمة التى جاء من أجلها قائلاً: «إحنا حملة لترشيح جمال مبارك لرئاسة الجمهورية فى حالة رفض الرئيس مبارك الترشح وبنجمع توقيعات عشان نؤيد جمال مبارك وبدأنا هنا بأهل حتتنا»، ثم طلب منها التوقيع على الاستمارة، فهرولت إلى غرفتها لجلب بطاقتها الشخصية وهى تردد: «بس كده عينينا ليك يا أستاذ داكر». وفى طريقنا إلى أحد المنازل استوقفت أعضاء الحملة سيدة أربعينية، بدا عليها التعب والإنهاك الشديدان، قالت إنها علمت بالجولة، وبحثت عنها حتى وجدتها، ثم اتجهت إلى «داكر» وفى يدها طفل لم يتعد الخامسة من عمره، وهتفت: «داكر داكر يا بلاش.. واحد غيره مايلزمناش»، ثم أشارت إلى الطفل قائلة: «عاوزاك تجيبله لبس عشان أبوه رماه فى الشارع ومحدش بيصرف عليه»، وعندما أشار إليها بالموافقة، صاحت من جديد «داكر داكر»، فقاطعها أحد نشطاء «مصر تتطلع لبداية جديدة»: «الحملة دى عشان جمال مبارك»، لتغير هتافها إلى: «جمال جمال يا بلاش واحد غيره مايلزمناش»، قبل أن تطلق سيلاً من الزغاريد وتطلب من أطفال الشارع التوقيع على البيان. وبعيداً عن المنازل، استوقف أحد أعضاء الحملة شاباً من أهالى المنطقة وطلب منه التوقيع على البيان، لكن الشاب فاجأه قائلاً: «أنا مش موافق ومش هوقع على حاجة»، وعندما حاول بعضهم إقناعه بالعدول عن موقفه، وقال له أحد أصدقائه: «بلاش معارضة مش عاوزين وجع دماغ»، طلب منهم «داكر» ألا يضغطوا عليه ونظر إلى كاميرا «المصرى اليوم» قائلاً: «إحنا مش بنضغط على حد، واللى عاوز يرفض يرفض»، وعندها قاطعه الشاب: «أنا أرفض التوريث وبلدنا طول عمرها حرة»، فسأله منسق الحملة: «يعنى إنت مش رافض جمال عشان جمال؟»، ليرد: «لأ أنا مش معترض عليه هو شخصياً ولو عاوز ينزل الانتخابات يبقى مش الدورة دى»، هنا قال «داكر»: «مش ذنبه إنه ابن الريس عشان نرفضه»، لكن الشاب أصر على موقفه قائلاً: «وحصولها على «تى شيرت» لابنتها الصغيرة، يجيبها الرجل: «وزعنا امبارح، وهنوزع تانى النهاردة بعد الفطار». قبل غروب الشمس بلحظات، كان الجميع قد اتخذوا مواقعهم وجلسوا على مائدة الرحمن التى أعدها منسقو الحملة لأهالى المنطقة، تحيط بهم صور «أمين السياسات» من كل جانب، ولكن عيونهم لم تغفل لحظة عن الأطباق التى حصلوا عليها بعد تعب وعناء شديدين. إحدى الأمهات تطعم صغيرها قطعاً صغيرة من اللحم فى فمه قبل أذان المغرب.. الابن الأكبر يرسل لها نظرة عتاب قلقة، تبتسم وتمسح على رأسه: «ماتخافش هسيبلك حتة لحمة». وقبل أن نغادر الجمالية، اقترب منا طفل صغير يحمل صورة جمال مبارك على صدره، اخترق صفوف الأهالى وحاول إصدار ضجة لننتبه إليه، وطلب أن نلتقط له صورة، وعندما سألناه عن السبب قال: «خالى قالى البس التى شيرت ده عشان أستاذ داكر هيفطرنا النهارده» ثم اعتدل فى وقفته وابتسم.. عشان صورة «ابن الريس» تطلع حلوة. وفى الأزبكية، حاول أعضاء الحملة اجتذاب الأهالى بسرادق كبير يحمل صوراً لابن الرئيس، وتصدر منه أصوات الأغانى الوطنية من سماعة الـ«دى جى» لتصل إلى كل أركان المنطقة تقريباً، ولكن كل هذا لم ينجح فى جمع توقيعات إلا من بعض أقارب منسق الحملة فى المنطقة، وبينما تصدح أم كلثوم مادحةً زعيماً من زمن آخر: «يا جمال يا مثال الوطنية»، تليها أغنية عمرو دياب «واحد مننا» التى تقول كلماتها: «اللى ضحى لاجل وطنه.. لاجل ما يعود النهار. واللى اسم مصر دايماً كان له طاقة الانتصار» احتشد معظم أهالى المنطقة لمشاهدة مباراة الأهلى وطلائع الجيشم [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان