اغابي بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 ابن الحرام}.. مسؤولية من؟! نجده أمام المساجد وأقسام الشرطة.. وفي صناديق القمامة هل تخيلت نفسك يوما طفلا لقيطا أو ابنا غير شرعي؟ ينكرك كل الناس حتى من تسببوا في مجيئك إلى الدنيا في لحظة متعة عابرة، أو غلطة تدفع وحدك ثمنها مدى الحياة.. يفر أبوك مثل فأر مذعور، وقد تتخذ أمك قرارا بقتلك خلاصا من «الفضيحة»، أو يلتقطك أحدهم من أمام مسجد، أو صندوق قمامة، تصارع الموت، ملتحفا بالخوف والخذلان، تصرخ ربما يستجيب أحد.. تعيش ملوثا بتاريخ أسود وملتصقا بعار لم تقترفه، هويتك المثبتة الوحيدة هي: «ابن حرام». تحمل اسم أمك أو اسما مجهولا، تنشأ داخل مؤسسة اللقطاء ومجهولي النسب لتنقطع آخر صلة بينك وبين العالم الطبيعي، أو تُربى في أسرة بديلة بمبدأ الشفقة وفعل الخير، وفي كل الأحوال تُحرم من أبسط حقوقك الإنسانية، مثل الجنسية، والميراث، والزواج من العائلات المحترمة.. تتعلم كل صباح أبجديات الحياة بلا معنى، تدفع فواتير باهظة لأخطاء الآخرين، وتعيش بقية عمرك تتذكر ذنب غيرك، وتُعاير به في مجتمعات غالبا لا تغفر ولا ترحم مهما ادعت التسامح وتقبل الآخر، فكل هدفها التباهي بالأصل والفصل من دون الاهتمام بالمقومات النفسية والأخلاقية والعلمية للشخص. هناك مواقف من فرط قسوتها، يصعب علينا أن نتصوّر أنفسنا فيها، لا شك في أن معظمنا يقشعر بدنه من مجرد السؤال، ومنا من يستعيذ من الشيطان ويهز رأسه يمينا ويسارا استنكارا للأمر، ويحمد الله على أنه «ابن حلال» ومن أسرة كريمة، كأننا نحن من نختار أبوينا ومصائرنا! شئنا أم أبينا، نحمل موروثا اجتماعيا ونفسيا سلبيا تجاه هذه الفئة من الأطفال التي لا تملك اختيارا لهويتها ونسبها المشوه وتركها في الحياة مثل ريشة في مهب الريح! حالات مأساوية تحكي إحدى الزوجات: «مر على زواجي ثلاثة عشر عاما وقدر الله ألا أنجب أطفالا، ورغم رضائي بحكم الله إلا أنني من حين إلى آخر تراودني رغبة شديدة بوجود طفل في حياتي. نصحني أحد الأقارب أن أتبنى طفلا، وبالفعل تبنيت طفلا عمره شهر واحد من إحدى المؤسسات، وأخبرتني المسؤولة أنه لقيط. فرحت به جدا لأنه صغير وسأربيه وأعلمه ويعوضني به الله خيرا. اخترت له اسما آخر وحاولت أنا وزوجي أن يكون ولدنا فعلا، وكنا حريصين ألا يختلط كثيرا بالناس حتى لا يعرف حقيقة أمره.. عند دخوله المدرسة طلبوا مني أوراقه الرسمية، فتسلمتها من المؤسسة وقدمت له بالفعل. مرت الأيام وبدأ سلوك الطفل يتغير ويميل إلى العزلة والانطواء والبكاء أحيانا من دون سبب واضح، وعدم الرغبة في الجلوس بجانب زملائه في الصف. ومع الضغط عليه قال إن أحد زملائه الأكبر منه (تربطنا به علاقة قرابة) أخبره أنني لست أمه وزوجي ليس أباه، وأن بعض أقرانه يرفضون اللعب أو تبادل الأدوات المدرسية معه! دارت بي الدنيا ولم أعرف كيف أتصرف، تناقشت مع زوجي أن نغير اسمه تماما لينسب إلينا، ونبحث مع محام كيف يتم ذلك، لكن المؤسسة رفضت، وزاد الأمر تعقيدا أنني عرفت أن هناك فتوى تحرم نسبه إلينا وتحرمه من الميراث، وأنه لا يعتبر محرما لي لأنه ليس ابني، وعلي أن أتعامل معه حين يكبر كأنه أجنبي عني، ولا يجوز أن يقبلني أو يعاملني كما يعامل الابن أمه! فما فائدة تربيتي وتعبي إذن؟ وكيف سيكون مصيره حين يكبر على هذه الحقيقة؟ والآن أنا لا أستطيع أن أستغني عنه وأعيده إلى المؤسسة، ولا أعرف كيف أجعله يتواءم مع هذه الحقيقة المؤلمة؟! ليست هذه الحالة المأساوية الوحيدة التي يمر بها الأطفال غير الشرعيين، حالات كثيرة أخرى نقف أمامها عاجرين عن التصرف أو الفهم، آخرها ما نشرته الجرائد منذ أيام عن ضبط خادمة تلقي برضيع مقتول في صندوق القمامة، واكتشف في نهاية الأمر أنه «طفل س.فاح» تخلصت منه الأم هربا من العار والعقاب! الموت أكثر رحمة الحقيقة رغم أن القتل نهاية ليست عادلة لإنسان لم يقترف جريمة، لكنها قد تكون رحيمة مقارنة بحياة فيها كل شيء إلا الحياة ذاتها.. فالطفل اللقيط يواجه مشكلة حقيقية منذ اليوم الأول لميلاده، فهو بلا هوية أو عائلة ينسب إليها، يحمل اسما عشوائيا، ويتم اختياره عشوائيا أيضا للعيش مع أسرة بديلة، أو ترشيحه بالصدفة لأسرة صديقة تكفله وتتولى أموره المادية وزيارته أو اصطحابه معها من وقت لآخر.. الصدفة وحدها تحكم حياته، فبالصدفة ولد لأبوين أنانيين فقدا آخر ما لديهما من الرحمة والإنسانية.. وبالصدفة تُختار له حياة في كل الأحوال مهينة ومؤلمة ولاإنسانية. يعيش هذا الطفل طوال حياته حاملا لوصمة «ابن زنا» أو «ابن س.فاح».. وصف جارح وقاس لطفل قُدر له أن يتحمل خطأ امرأة تخلصت من آثار خطيئتها، وربما تقوم بعملية «ترقيع» لتصطاد رجلا آخر، وذكر هرب من فعله المشين دون أدنى مسؤولية أو رجولة ليبحث عن نساء أخريات يفرغ فيهن شهوته العمياء، أو ربما يتزوج وينسى أن هناك روحا معلقة تتعذب بسببه. وجهتا نظر طرحنا سؤالا على قراء القبس عن كيفية التعامل الفردي والمجتمعي مع الأطفال غير الشرعيين وهل بالفعل يعاملون مثل الأطفال العاديين، أم أن المجتمع يكمل مسيرة ظلمهم حتى النهاية؟ وجاءت بعض الإجابات لتؤكد على نظرة الدين المتسامحة لهم، وحثه على التقاطهم ومعاملتهم معاملة حسنة مثل معاملة الأيتام، وأن معظم الناس يشفقون عليهم ويتعاملون معهم بطريقة رحيمة ولا يحملونهم خطأ والديهم. وعلى اعتبار أن الطفل ابن البيئة التي ينشأ فيها وليس ابن الظروف التي ولد بها، لذا علينا احتواؤهم ومعاملتهم كأنهم أبناء طبيعيون.. لكن هل هذا ينطبق فعلا على الواقع؟ وبمعنى آخر، هل أغلب الناس ينظرون إلى هؤلاء الأطفال بتعاطف وقبول اجتماعي؟ البعض الآخر من القراء كانت له وجهة نظر مختلفة، إذ أكد أن هناك فروقا كبيرة بين الرأي النظري وبين تطبيقه واقعيا، فربما يتفق معظمنا مع ما قيل عن أن هؤلاء الأطفال ليسوا مذنبين، وأنهم يجب ألا يتحملوا ذنب أبويهم، وعلى المجتمع أن يتكفل بهم ويرعاهم بدلا من ازدرائهم ووصمهم.. لكن الواقع يقول غير ذلك، لأن اللقيط يعيش تحت وطأة عدم القبول والرفض الفردي والمجتمعي، فأغلبنا يتراجع خطوات بعيدة حين تثار قضايا مثل النسب والميراث، ولا يقبل أحد أن يزوج ابنته من «ابن حرام»، ولا يزوج ابنه من فتاة مجهولة النسب، فإذا كانت معظم الأسر لا توافق على الزواج من مذاهب أو جنسيات أخرى، أو حتى من نفس الدين والجنسية ولكن من عائلة متواضعة ماديا واجتماعيا، فكيف يقبلون بمن لا يُعرف له أصل وفصل ولا يمتلك شجرة عائلة تمكنه من التباهي بها، أو بالأحرى المزايدة عليها؟! وكأنه كُتب عليه أن يعيش مجردا من كل وسائل الحياة الكريمة. http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=637487&date=21092010 نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو حميد المسافر بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 هو ايه حكاية الفلبينيات فى الكويت ؟ سكتهم سالكة فى المواضيع دي ليه ؟ وهل كلهم خدامات ؟ وهل منهم عاملات او موظفات ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2010 (معدل) هو ايه حكاية الفلبينيات فى الكويت ؟ سكتهم سالكة فى المواضيع دي ليه ؟ وهل كلهم خدامات ؟ وهل منهم عاملات او موظفات ؟ للاسف ومهندسات ايضا ولكن الاكثر وقوعا فى براثن الزنا هم الخادمات السبب هو فساد المجتمع ككل - مجتمع فاسد الزوج او الزوجة او كلاهما فى نزهاته خارج البلاد وتصبح الخادمة مع الاطفال هى السيدة الاولى فى القصر الكبير عندما يترك الاب والام اطفالهم فى عمر الزهور او انهم براعم صغيرة بدون رقيب او حسيب علينا ان نتاكد ان اعمال التحرش الجنسي بالاطفال فى ازدياد او تقوم الخادمة باصطحاب صديقها الى المنزل او هروب الابنة فى غياب اهلها مع صديق لها كلهم نفس النتيجة اخى الفاضل النتيجة فساد المجتمع وعدم تطبيق القوانين بشكل رادع ولا يوجد اى احترام للقانون ولهيبته لانه لا يوجد عداله - حبر على ورق منذ فترة قرات خبر باحد الصحف القومية الكويتية تحرش السائق الهندى باطفال معذبه فهو يذهب بالابن والابنة ( 5-6) سنوات - الى المدرسة مبكرا وفى العودة يذهب الى غرفته وهذا الغرفة تكون ملحقة بالفيلا من الخلف وياخذ يوميا الطفل والطفلة وتحت التهديد يقوم بالتحرش بهما جنسيا واستغلالهم والام والاب فى غفلة عن الاحداث وعندما تربص الاب بهم عن طريق الصدفة فى احد المرات بعد ملاحظة وجود السيارة وعدم وجود الاطفال قام على الفور متجها الى غرفة السائق الهندي وعثر على الاطفال مقيدين بحبال داخل الغرفة وشاهد المنظر وما كان له الا انه قام على الفور باطلاق رصاصة اصابت السائق استاذى الفاضل اذا وجد مجتمع فاسد وجد اغتصاب - قتل - تحرش جنسي - زنا واطفال حاويات القمامة اغابي تم تعديل 21 سبتمبر 2010 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 22 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2010 (معدل) اليكم اخبار صحف اليوم ادعت أن شابين هتكا عرضها قبل 9 أشهر زوجة سجين وضعت من حمل سفاح | كتب عزيز العنزي | نشطت ذاكرة امرأة وضعت حملها في مستشفى الولادة فتذكرت انه ثمرة مواقعة شابين لها بعد ان اختطفاها من 9 أشهر. المرأة التي أتاها المخاض أسعفت الى مستشفى الولادة حيث وضعت حملها وعندما سألها اداريو المستشفى عن والد الطفل اجابتهم بأنه حبيس في السجن المركزي على ذمة قضية مخدرات منذ عام ونصف العام! عقدت المفاجأة ألسنة الاداريين وبسؤالهم لها عن والد الطفل تذكرت انها منذ تسعة اشهر تعرضت للاختطاف على يد شابين تناوبا عليها هاتكين عرضها ثم اعاداها الى مسكنها... ونسيت حينها تسجيل قضية، فتم ابلاغ رجال مباحث العاصمة. وحسب مصدر امني فإن «رجال المباحث وبسؤال المرأة عن بيانات الشابين وأوصافهما ادعت انها لا تعرفهما»، مضيفا «لم يجد رجال المباحث بدا من احتجاز المرأة على ذمة قضية زنا وحمل سفاح في الادارة العامة للمباحث الجنائية وجار استكمال التحقيق معها». وآسيوية وضعت من «سفاح» في الفروانية كتب عزيز العنزي تمخضت وافدة آسيوية في غرفة العمليات داخل مستشفى الفروانية فولدت طفلاً من حمل سفاح. الوافدة كانت أسعفت سريعاً الى قسم الطوارئ في المستشفى، فتبين انها في حال مخاض متعثر، فأدخلت غرفة العمليات ووضعت حملها. وحسب مصدر أمني فإنه «وبسؤال الخادمة عن بيانات الأب لتسجيله في شهادة ميلاد الطفل، فانغمرت في البكاء معترفة ان وليدها ثمرة علاقة محرمة مع شاب عاشرها معاشرة الأزواج مرات عدة، فتم ابلاغ الجهات الأمنية». وذكر المصدر ان «رجال مباحث الفروانية حملوا الوافدة بعد تعافيها ومولودها الى ادارة مكافحة الآداب، حيث تم احتجازها على ذمة قضية زنا وحمل سفاح، وجار اتخاذ اللازم بشأنها». لقد اعجبين تعليق احد القراء فوددت ان انقل لكم الراى حمل سفاح وطفل غير شرعي ياعالم هالفساد اخرته يؤثر علي المجتمع ككل خافو ربكم بالاطفال الي مالهم شرعية وغاضبيين علي المجتمع الي لازم راح يضطهدهم علشان اولاد غير شرعيين وهم ما لهم دنب. المصــدر http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=227724&date=22092010 ا غابي تم تعديل 22 سبتمبر 2010 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 مشهد متكرر لقيط بضربة في رأسه «إلى الطب الشرعي» | كتب عبدالعزيز اليحيوح | نقلت جثة لقيط حديث الولادة الى الطب الشرعي بعد ان عثر على جثته اعلى بناية في منطقة سلوى وبها ضربة في الرأس. حارس البناية كان اعتلى سطح البناية للقيام بعمل ما، فلفت انتباهه وجود رضيع حديث الولادة، يرقد بلا حراك، فأبلغ غرفة عمليات وزارة الداخلية، فسارع الى المكان رجال أمن ومباحث حولي بقيادة مديرهم العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه الرائد وليد الفاضل والنقيب عمار المهنا والادلة الجنائية الذين تبين لهم ان الرضيع غادر الحياة وبمعاينة جثته اتضح انه تلقى ضربة على الرأس، اضافة الى كدمات في انحاء متفرقة من الجسد. واستنادا لمصدر امني فإن «وكيل النيابة امر باحالة جثة الرضيع الى الطب الشرعي للوقوف على اسباب الوفاة»، في وقت عُهد إلى رجال مباحث حولي مهمة البحث عمن ألقى به فوق سطح البناية. نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان