aimen بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 غداً ستذهب السيدة سوزان مبارك، قرينة رئيس الجمهورية، إلى جامعة القاهرة لكى تتسلم درجة الدكتوراة الفخرية. بالطبع صور لها مسؤولو الجامعة أن الجميع عن بكرة أبيهم سعداء بمنحها الدكتوراة التى اهتموا بها أكثر من اهتمامهم بتطوير مستوى التعليم فى الجامعة التى خرجت من كل تصنيفات الجامعات المحترمة فى العالم. بالطبع سترى السيدة الأولى لافتات المحبة التى نصبوها لها، والطلاب الذين سيتراصون أمامها، والأساتذة الذين سينحنون لها، لكن بالطبع فإن أحدا من مسؤولى الجامعة لن يريها البيان الذى وقعه نخبة من أجدع أساتذة الجامعات المصرية الرافضين لمنحها الدكتوراة، ولعلها تكون فرصة لكى تقرأه سيادتها معك، فتعرف أن هناك حقيقة حاول مسؤولو الجامعة إخفاءها خلف آلاف الجنيهات التى أنفقت على اللافتات والزينات والواجهات البراقة.«نرفض النفاق والاستغلال السياسى للجامعة.. بيان حول منح درجة الدكتوراة الفخرية للسيدة سوزان مبارك. تلقى الموقعون على هذا البيان من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية خبر منح جامعة القاهرة درجة الدكتوراة الفخرية للسيدة سوزان مبارك بمزيج من الشعور بالإهانة والألم والغضب. فمن المهين لكل أستاذ جامعى أن يستخدم اسم الجامعة المصرية العريقة التى تمثل رمزاً للكفاح الوطنى فى غايات شخصية، إذ لا نتصور أن يكون منح الدكتوراة الفخرية للسيدة سوزان مبارك قد تم إلا لأغراض تخص المسؤولين فى الجامعة وفى قسم الاجتماع بكلية الآداب الذين دفعوا بهذا الاقتراح من الباحثين عن المناصب والراغبين فى التقرب من السلطة. ومن المؤلم ألا نجد فى مجلس كلية الآداب أو فى مجلس جامعة القاهرة من يرفض هذا النفاق الرخيص ويفضحه. ولا نملك إلا أن نغضب لتكرار استغلال اسم الجامعة فى مظاهر النفاق السياسى والتزلف للسلطة، فقد سبق أن منحت جامعة القاهرة درعها لعدد من أقطاب الحزب الحاكم منهم السيد/ كمال الشاذلى وقت أن كان من أصحاب النفوذ، بينما رفضت مجالس متعاقبة للجامعة منح درجة الدكتوراة الفخرية لعلماء أفذاذ يُشرّف الجامعة انتسابهم لها مثل (أمارتيا سان) عالم الاقتصاد السياسى المعروف و(محمد عبدالسلام) عالم الفيزياء الحائز على جائزة نوبل. إن من أبسط مبادئ الخلق العلمى والأكاديمى ألا يمنح التكريم الجامعى لأصحاب السلطة، وأن ينتظر الراغبون فى تكريم هؤلاء (إن كان هناك مبرر حقيقى للتكريم) لحين ابتعادهم عن السلطة. لذلك فإننا نعلن إدانتنا لهذا القرار الشائن وندعو كل زملائنا من الجامعيين لإدانته بكل الصور وفضح من اتخذوه من محترفى النفاق وعبدة المناصب. الموقعون: د. أحمد الأهوانى (هندسة القاهرة)، أ.د. أحمد دراج (آداب بنى سويف)، د. أحمد عبدالمقصود (آداب القاهرة)، أ.د. أحمد عيد الغبارى (تربية السويس)، أ.د. إلهام الزناتى (المركز القومى للبحوث)، أ.د. أمينة رشيد (آداب القاهرة)، أ. د. أميمة مصطفى الحناوى (طب القاهرة)، أ. د. إيمان المحلاوى (هندسة القاهرة)، د. إيمان يحيى (طب قناة السويس)، أ.د. جمال حشمت (الدراسات الطبية بالإسكندرية)، د. حنان سبع (الجامعة الأمريكية)، أ. د. رفعت غنيم (طب قناة السويس)، د. ريم سعد (الجامعة الأمريكية)، أ. د. سالم سلام (طب المنيا)، د. سحر الموجى (آداب القاهرة)، أ. د. سعيد النشائى (هندسة القاهرة بالمعاش)، د. سلمى مبارك (آداب القاهرة)، أ. د. سيد البحراوى (آداب القاهرة)، أ. د. شادية الشيشينى (هندسة القاهرة)، د. صادق نعيمى (آداب المنوفية)، د. صلاح السروى (آداب حلوان)، د. طارق سيد أحمد (علوم القاهرة)، أ. د. عايدة سيف الدولة (طب عين شمس)، أ. د. عبادة كحيلة (آداب القاهرة)، أ. د. عبدالجليل مصطفى (طب القاهرة)، أ. د. عبدالله سرور (تربية الإسكندرية)، أ. د. عصمت زين الدين (هندسة الإسكندرية)، أ. د. عمر السباخى (هندسة الإسكندرية)، د. فاتن مرسى (آداب عين شمس). أ. د. كمال نجيب (تربية الإسكندرية)، د. ليلى سويف (علوم القاهرة)، أ. د. ليلى موسى (طب الإسكندرية)، د. ماجدة أنور (آداب المنوفية)، أ. د. مجدى قرقر (تخطيط عمرانى القاهرة)، أ. د. محمد أبوالغار (طب القاهرة)، د. محمد طلعت (هندسة القاهرة)، أ. د. محمد لمعى الملاح (علوم القاهرة)، د. محمد نافع (هندسة القاهرة)، د. محمد هشام (آداب حلوان)، أ. د. محمود حامد النابى (علوم القاهرة)، أ. د. مديحة دوس (آداب القاهرة)، أ. د. معتزة محمد خاطر (علوم القاهرة)، أ. د. مصطفى كامل السيد (اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة)، د. ملك رشدى (الجامعة الأمريكية)، أ. د. ممدوح حمزة (هندسة قناة السويس)، أ. د. منال المنياوى (طب القاهرة)، أ. د. نبيل يوسف (علوم القاهرة)، د. نفرتيتى مجاهد (علوم القاهرة)، أ. د. نيللى حنا (الجامعة الأمريكية)، د. هالة كمال (آداب القاهرة)، د. هانى مصطفى الحسينى (علوم القاهرة)، د. هبة رؤوف (اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة)، أ. د. هبة مشهور (آداب القاهرة)، أ. د. هداية مشهور (آداب القاهرة)، أ. د. هدى أباظة (آداب عين شمس)، أ. د. وحيد خليل (علوم القاهرة)، د. يحيى القزاز (علوم حلوان)». أعتقد، والله أعلم، أنه بعد ثلاثين عاما على الأكثر لن يذكر أحد إذا كانت السيدة سوزان مبارك قد حصلت على الدكتوراة الفخرية، كما لم يعد يذكر أحد بعد ثلاثين عاما الدكتوراهات التى حصل عليها حكام العهد السابق وقريناتهم بسيف الحياء وذهب الرياء، لكن بالتأكيد سيذكر التاريخ أنه كان هناك فى مصر رجال ونساء، قليلون فى عددهم لكنهم أكابر فى مقامهم، رفضوا أن يكونوا خدما فى بلاط السلطان، وأثبتوا أن العلم أمانة وموقف ومسؤولية وليس شهادة معلقة على الحائط، لذا أتشرف بضم توقيعى إلى هذه القائمة المجيدة تضامنا معها وتأييداً لبيانها، وأدعوك ألا تحرم نفسك من هذا الشرف، سائلا الله أن يجعل توقيع كل من سيوقع على هذا البيان فى ميزان حسناته يوم القيامة، حتى وإن كان سيُحسب فى ميزان سيئاته فى هذه الأيام الكئيبة. اصطباحة بلال فضل - المصرى اليوم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 الله يرحم أيام الدكتور رشاد رشدى عميد كلية آداب جامعة القاهرة فى فترة السبعينات من القرن الماضى وهو مشهور بانه مؤلف الاستعراض المسرحى بلدى يا بلدى ، وايضا الدكتورة سهير القلماوى أستاذ الادب الانجليزى فى نفس الكلية عندما تشرفت بمناقشة رسالة دكتوراة مقدمة من الطالبة جيهان السادات عن أشعر الشاعر الانجليزى الفطحل بايرون وأعطوها درجة الامتياز فى الدكتوراة هذا عدا عبارات المدح والاستحسان من السادة الاساتذة الممتحنين والدكتورة المشرفة على الرسالة وتم نقل هذا الحدث على الهواء فى التليفزيون المصرى حينها ، والمعلوم أن شعر بايرون صعب لكل من درسه ومعانيه معقدة وليست يسيرة ومع العلم أيضا أن السيدة جيهان السادات لم تكن تحمل شهادة الثانوية العامة بل مؤهل الطرزية وهومؤهل متوسط وكانت تعمل ممرضة بعيادة احد الاطباء الانجليز فى القاهرة وهو من معارف والدتها الانجليزية يبقى احنا ما نستغربش كثيرا على مايحدث والست سوزان على الاقل من خريجى الجامعة الامريكية بالقاهرة وعجبت لك يا زمن .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasser moustafa بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2010 صحيح ... بلد شهادات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 (معدل) استمرار لمسلسل النفاق جامعة القاهرة تضع صور حاصلين على الدكتوراة الفخرية على جدار خيمة الاحتفال بـ« سوزان مبارك».. وتتجاهل البرادعى جامعة القاهرة تكرم اليوم السيدة سوزان مبارك، بمنحها «الدكتوراة الفخرية»، ووضعت الجامعة صورا بحجم كبير على السور الخشبى للخيمة التى أعدتها لاستقبال ضيوف الحفل، لأهم الشخصيات التى حصلت على الدكتوراه الفخرية من الجامعة على مدار الأعوام الماضية، لكن التسلسل الزمنى لصور الحاصلين على هذه الدرجة العلمية، لم يتضمن أى إشارة لحصول الدكتور محمد البرادعى، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، على الدكتوراه الفخرية عام ٢٠٠٨،رغم الإشارة لرئيس جنوب أفريقيا السابق نيلسون مانديلا الذى سبق البرادعى فى حصوله على الدكتوراه من الجامعة عام ١٩٩٠، والإشارة بالصورة للأديبة الألمانية «أنيتا شافان» التى حصلت عليها بعد المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة المقبلة عام ٢٠٠٩. واعتبر الدكتور محمد أبوالغار، الأب الروحى لـ«حركة ٩ مارس» لاستقلال الجامعات والقيادى بالجمعية المصرية للتغيير، أن تجاهل الجامعة وضع صورة البرادعى ضمن صور الحاصلين على الدكتوراه الفخرية خلال آخر ٣٠ سنة هو «قمة النفاق السياسى.. وحاجة تكسف» - حسب وصفه. وقال إن الجامعة أصبحت غير قادرة على التفرقة بين أمور العلم والأكاديمية وأمور السياسة، خاصة أنه لم يمض على حصول البرادعى على الدكتوراه الفخرية سوى عامين فقط. ومنحت الجامعة إجازة إجبارية للعاملين بمقر الحرم الجامعى، اليوم الخميس، وأصدرت تعليماتها بعدم وجود الطلاب استعدادا لتسليمها لأمن رئاسة الجمهورية، وخصصت ساحة كلية العلوم كجراج لسيارات الوزراء، بينما خصصت ساحة كليتى الآداب والحقوق لسيارات الضيوف من الشخصيات العامة.. ويعقب حفل الاستقبال اصطحاب الضيوف إلى قاعة الاحتفالات الكبرى، التى ستشهد منح درجة الدكتوراه الفخرية. وأكد د. سامى عبدالعزيز، المستشار الإعلامى لجامعة القاهرة، أن الجامعة لم تقصد استبعاد أحد الحاصلين على الدكتوراه، وقال: «الجامعة اختارت ٥٠٪ من علمائها الحاصلين على الدكتوراه، يمثلون جميع التخصصات والجنسيات والمناصب ويغطون جميع مجالات الإسهام التى حصلوا بموجبها على الدكتوراه»، مشيراً إلى عرض باقى صور الحصالين على الدكتوراة من خلال شاشات العرض الداخلية فى «بهو» الجامعة المصرى اليوم تم تعديل 16 سبتمبر 2010 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 يمكن مقدمة علي هجرة لكندا فيدرال ومحتاجة بوينتس :blush2: أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 استاذ ايمن قبل الحكم عليها يشوفو هل فعلا تسحتق الدكتوراه ولا لاءة اصلها يمكن يعنى يمكن - تكون ذاكرت وتعبت وفعلا تستحق ومش معتمدة على انها مرات الريس بس على فكرة انا اللى سمعنه عن جيهان السادات انها كانت تروح فقط الجامعة تستعرض السيارة والبودى جارد واللبس والشياكة فى وقت كانت ظروف الطلبة ماديا صعبة جدا كانها بتغيظهم بالمستوى اللى رايحة بيه الجامعة لكن سوزان مبارك اذا كانت تستحق فعلا الدكتوراه فليه لاء - دا اذ كانت ذاكرت وتعبت يعنى وداه امر مشكوك فيه اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 ، لكن التسلسل الزمنى لصور الحاصلين على هذه الدرجة العلمية، لم يتضمن أى إشارة لحصول الدكتور محمد البرادعى، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، على الدكتوراه الفخرية عام ٢٠٠٨، يعني حصل عليها من سنتين بس تقريبا .. طب مهوكده يبقى نفس الناس الي ادوها بالكوسة للشاذلي ومن ثم سوزان مبارك هم نفسهم برضه الي منحوها للبرادعي وياعالم كان مصلحتهم في كده ايه.. او بمعنى ادق .. ياعالم مين ادالهم الامر بده .. على العموم انتم زعلانين ليه .. خليهم يعملوا في ( بلدهم ) الي هم عاوزينه .. هي يعني كانت بتاعتنا ؟ ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 (معدل) السلام عليكم جيهان السادات من مواليد 1933 تزوجت من الرئيس الراحل السادات عام 1949 أى فى السادسة عشر من عمرها وكانت فى مدرسة فنية للتدبير المنزلى " هى قالت ذلك بنفسها". لا أدرى متى عملت كممرضة الا اذا كان ذلك تريبا على التمريض. التعليم وقتها كانت مراحله هى: الزامى ( الابتدائى حاليا ) ثم الابتدائى ( الاعدادى حاليا ) يليها الثقافة والتوجيهى ( الثانوية العامة حاليا ) اسست الوفاء والامل بعد حرب 1967 بتبرعات المصريين ، قبل ان تصبح سيدة مصر الاولى. ثم تلاها مشروعات خاصة بالمرأة والطفل وذلك بعد تولى زوجها الرئيس السادات مسئولية الرئاسة. ذاكرت وحصلت على الثانوية العامة فى اوائل السبعينيات نظام الـ G.C.E ، وهى شهادة معادلة الثانوية العامة لمن لم ينتظموا أو يستكملوا الدراسة ورغبوا فى اتمام تعليمهم ، واعتقد انها عدلت منذ عوالى عشرون عاما الى G.C.S.E إن لم أكن مخطئا. التحقت بالجامعة ( آداب ) على ما اذكر وتخرجت فى 1977 حصلت على الماجستير فى 1980 ثم الدكتوراة فى 1986 أى بعد وفاة الرئيس السادات بخمس سنوات. عملت كاستاذ زائر فى الجامعة الامريكية ( واشنطن ) الولايات المتحدة ، وزميل بجامعة ميريلاند ( الولايات المتحدة ). لا أعتقد ان الجميع قد جاملها خوفا من بطش السادات او روح السادات ، ولكن لانها تستحق هذا. تم تعديل 17 سبتمبر 2010 بواسطة Mohammad تعديل "السابعة عشر" الى "السادسة عشر" -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 حسب فهمي، دكتوراه جيهان السادات درجة علمية ممنوحة من جامعة القاهرة كأي دكتوراه أخرى تمنحها الجامعات المصرية، وتخضع - نظريًا على الأقل - لكافة الشروط المطلوبة لمنح هذه الدرجة طبقًا لقانون تنظيم الجامعات. دكتوراه سوزان مبارك فخرية. وهي تقدير أدبي ومعنوي تمنحه الجامعة لشخصية عامة رأت أن اسهاماتها تستحق منحها أعلى درجة تمنحها الجامعة. وبالتالي لا تخضع الدكتوراه الفخرية لأي من شروط الدرجة العلمية ولا ما يترتب على الحصول عليها من آثار، ولا يفترض في حاملها إلمامه بالخلفية العلمية المتوقعة من حامل الدرجة العلمية، بل هي مسألة شرفية. وعمومًا في العالم، عادة تتقارب مكانة الجامعة المانحة للدكتوراه الفخرية ومكانة الشخصية الممنوحة. بحيث يكون منحها الدكتوراه الفخرية تشريفًا للشخصية بسبب المكانة العالية للجامعة ولدرجاتها العلمية، وفي نفس الوقت تشريفًا للجامعة بسبب المكانة العالية للشخصية الممنوحة وقبولها هذا التقدير. هذا بالإضافة لاعتبارات آخرى كثيرة تتداخل عند منح الدكتوراه الفخرية. والله أنا كمان نفسي أنضم لقائمة الموقعين. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2010 حسب فهمي، دكتوراه جيهان السادات درجة علمية ممنوحة من جامعة القاهرة كأي دكتوراه أخرى تمنحها الجامعات المصرية، وتخضع - نظريًا على الأقل - لكافة الشروط المطلوبة لمنح هذه الدرجة طبقًا لقانون تنظيم الجامعات. دكتوراه سوزان مبارك فخرية. وهي تقدير أدبي ومعنوي تمنحه الجامعة لشخصية عامة رأت أن اسهاماتها تستحق منحها أعلى درجة تمنحها الجامعة. وبالتالي لا تخضع الدكتوراه الفخرية لأي من شروط الدرجة العلمية ولا ما يترتب على الحصول عليها من آثار، ولا يفترض في حاملها إلمامه بالخلفية العلمية المتوقعة من حامل الدرجة العلمية، بل هي مسألة شرفية. وعمومًا في العالم، عادة تتقارب مكانة الجامعة المانحة للدكتوراه الفخرية ومكانة الشخصية الممنوحة. بحيث يكون منحها الدكتوراه الفخرية تشريفًا للشخصية بسبب المكانة العالية للجامعة ولدرجاتها العلمية، وفي نفس الوقت تشريفًا للجامعة بسبب المكانة العالية للشخصية الممنوحة وقبولها هذا التقدير. هذا بالإضافة لاعتبارات آخرى كثيرة تتداخل عند منح الدكتوراه الفخرية. والله أنا كمان نفسي أنضم لقائمة الموقعين. تمام كده ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 استمرار لمسلسل النفاق جامعة القاهرة تضع صور حاصلين على الدكتوراة الفخرية على جدار خيمة الاحتفال بـ« سوزان مبارك».. وتتجاهل البرادعى كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 اعطيت تقييما ايجابيا للموضوع ليس تشكيكا في أحقية السيدة سوزان مبارك في درجة الدكتوراة من عدمها و لكن تصفيقا لجرأة هؤلاء الأساتذة و عدم خوفهم من بطش النظام...و إن كنت أخشى عليهم فعلا تلك الجرأة التي انعدمت لعقود في ظل الاحتلال الذي نعيشه حيث سادت ثقافة الجبن سيد الأخلاق و يا عم انا عندي عيال بأربيها و غيرها مما يعزز سلوكيات المحتل المقهور مما يدعوني اتساءل بشدة متى نحصل على الاستقلال؟؟؟!!! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 الموقعون: د. أحمد الأهوانى (هندسة القاهرة)، أ.د. أحمد دراج (آداب بنى سويف)، د. أحمد عبدالمقصود (آداب القاهرة)، أ.د. أحمد عيد الغبارى (تربية السويس)، أ.د. إلهام الزناتى (المركز القومى للبحوث)، أ.د. أمينة رشيد (آداب القاهرة)، أ. د. أميمة مصطفى الحناوى (طب القاهرة)، أ. د. إيمان المحلاوى (هندسة القاهرة)، د. إيمان يحيى (طب قناة السويس)، أ.د. جمال حشمت (الدراسات الطبية بالإسكندرية)، د. حنان سبع (الجامعة الأمريكية)، أ. د. رفعت غنيم (طب قناة السويس)، د. ريم سعد (الجامعة الأمريكية)، أ. د. سالم سلام (طب المنيا)، د. سحر الموجى (آداب القاهرة)، أ. د. سعيد النشائى (هندسة القاهرة بالمعاش)، د. سلمى مبارك (آداب القاهرة)، أ. د. سيد البحراوى (آداب القاهرة)، أ. د. شادية الشيشينى (هندسة القاهرة)، د. صادق نعيمى (آداب المنوفية)، د. صلاح السروى (آداب حلوان)، د. طارق سيد أحمد (علوم القاهرة)، أ. د. عايدة سيف الدولة (طب عين شمس)، أ. د. عبادة كحيلة (آداب القاهرة)، أ. د. عبدالجليل مصطفى (طب القاهرة)، أ. د. عبدالله سرور (تربية الإسكندرية)، أ. د. عصمت زين الدين (هندسة الإسكندرية)، أ. د. عمر السباخى (هندسة الإسكندرية)، د. فاتن مرسى (آداب عين شمس). أ. د. كمال نجيب (تربية الإسكندرية)، د. ليلى سويف (علوم القاهرة)، أ. د. ليلى موسى (طب الإسكندرية)، د. ماجدة أنور (آداب المنوفية)، أ. د. مجدى قرقر (تخطيط عمرانى القاهرة)، أ. د. محمد أبوالغار (طب القاهرة)، د. محمد طلعت (هندسة القاهرة)، أ. د. محمد لمعى الملاح (علوم القاهرة)، د. محمد نافع (هندسة القاهرة)، د. محمد هشام (آداب حلوان)، أ. د. محمود حامد النابى (علوم القاهرة)، أ. د. مديحة دوس (آداب القاهرة)، أ. د. معتزة محمد خاطر (علوم القاهرة)، أ. د. مصطفى كامل السيد (اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة)، د. ملك رشدى (الجامعة الأمريكية)، أ. د. ممدوح حمزة (هندسة قناة السويس)، أ. د. منال المنياوى (طب القاهرة)، أ. د. نبيل يوسف (علوم القاهرة)، د. نفرتيتى مجاهد (علوم القاهرة)، أ. د. نيللى حنا (الجامعة الأمريكية)، د. هالة كمال (آداب القاهرة)، د. هانى مصطفى الحسينى (علوم القاهرة)، د. هبة رؤوف (اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة)، أ. د. هبة مشهور (آداب القاهرة)، أ. د. هداية مشهور (آداب القاهرة)، أ. د. هدى أباظة (آداب عين شمس)، أ. د. وحيد خليل (علوم القاهرة)، د. يحيى القزاز (علوم حلوان)». وكمان كاتبين اسماؤهم عماش مبكر بأذن الله :blink: اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 بالعكس كتابة اسمائهم ممكن تكون دافع وتشيجيع لناس كتيرة خايفة تتكلم واللى بيحصل ده دليل على بداية حدوث التغيير للايجابية ودليل اخر على ضعف العيلة المالكة(الحاكمة) خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2010 شاءت المقادير أن يكون السيد / جمال السادات زميلا فى نفس دفعتى بأعدادى هندسة القاهرة 74 _ هو مش زميل قوى لان لحد دلوقت ما اعرفش شكل طلعته البهية - ولم يراه الطلبة الا فى امتحان نهائى العام مع حراسته طبعا وكان السادة الافاضل - حسب رواية اصدقاء لى كاوا فى نفس اللجنة _ من أساتذة الكلية كانوا يحرصون على تحيته وعلى راحته ونق الاجابة على ضهر ورقة الاسئلة وذلك بعد أستئذان سيادته بالطبع ، وأستمر الحال حتى نهاية الامتحان على نفس الوتيرة حتى وصلنالآخر مادة وفوجئنا بانه كان موجودا فى احتفال أعادة أفتتاح قناة السويس فى 5 يونيه 75 بحضور السيد محمد رضا بهلوى شاه أيران ونجله والسادات ونجله ! وبالطبع نجح وتم اختياره لقسم الهندسة الكيميائية وهو قسم صغير ومحدود فى عدد طلابه والذين لايتجاوزون ال40 طالب فى الدفعة ، وفى أمتحان آخر العام تم تغشيش الدفعة بالكامل لاجل خاطر جمال السادات الى أن تصدى الدكتور مجمد على صالح استاذ الكيمياء النووية لهذا التهريج والغى امتحان الدفعة فى مادته وقرر اعادة الامتحان وهنا قامت الدنيا ولم تقعد وتم أستدعاؤه للتحقيق فى ادارة الجامعة وتنكر له الجميع بما فيهم عميد كليته وتم فصله بقرار جماعى من مجلس الجامعة الى ان عاد بعد قرار المحكمة الادارية العليا وذلك بعد موت السادات ... أضطررت لذكر هذه الواقعة برغم قدمها لاننى وجدت بعض الردود _ ومع احترامى وتقديرى للجميع _ كرد الزميل محمد وشاوشينك يكاد يجزم بأحقية جيهان السادات فى حصولها على الدكتوراة فى الادب الانجليزى عام 86 كما ذكر ويمكن أن اكون أخطأت فى مراسم الماجستير فى عام 80 وذكرتها على انها مراسم الدكتوراة وهذا هو الخطأ الوحيد ولكن نقل المراسم فى بث حى على التيفزيون فهذا تم بالفعل والنفاق الجماعى من الاساتذة هذا أيضا تم وعلى الهواء ولاكانت فيه مناقشة ولادياولو ، ولن نناقش كيف حصلت على مؤهل الثانوية الامريكى ولاحتى الدكتوراة فيما بعد والذى تم فى هدوء لان الاضواء كانت قد انحسرت بعد مقتل السادات عن آل بيته ولكن موضوع أنها أستاذ زائر فى بعض الجامعات الامريكية وهذا حقيقى ... ولكن الغير معلن أنه يوجد لدى الحكومة الامريكية برنامج علاقات عامة خاص بالشخصيات الهامةو رؤساء الدول الحليفة لامريكا هم وعائلاتهم لاحتضانهم داخل المجتمع الامريكى ومؤسساته ومنها الجامعات ومراكز البحوث ، ومن هذه الشخصيات أيميلدا ماركوس زوجة رئيس الفليبين السابق فرح شاه زوجة شاه أيران وآخرين ، وتقديمهم للجامعات الامريكية ليس بغرض التدريس _ وان كان ده أمره سهل جدا وبفلوسك الف واحد يكتبلك احسن محاضرة_ ولكن هناك تقليد فى التعليم الامريكى ثانوى وجامعة بأستضافة نجوم الرياضة مثل الرجبى والبيسبول والسلة وأبطال القوات المسلحة والشرطة وكل نموذج طيب وشهير فى المجتمع يتم استضافته لالقاء المحاضرات عن طبيعة تجربته الشخصية وتاثيرها عليه على المحيطين من حوله وعلى المجتمع بشكل عام ، بمعنى غرس مفهوماا لقدوة فى الطلاب ، وكيف لزوجة الرئيس سواء السادات أو مبارك أن توفر وقتا للمذاكرة وذلك بعد الانتهاء من حفلات الاستقبال ومقابلة زوجات الرؤساء والمسؤلين بالاضافة الى النشاطات الاجتماعية المتعددة التى تمارسها بشكل منتظم يستهلك وقتها كله ، فمابالكم بدكتوراه فى الادب الانجليزى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان