اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

# ما رأيكم في الرد على هذا السؤال - ما حكم ترك صلاة الجماعة ؟ حد يفهمني #


Abu Reem

Recommended Posts

صراحة احيانا كثيرة اقرأ اسئلة في المواقع المخصصة للإفتاء للرد على استفسارات واسئلة السائلين

وكثيرا عندما أقرا الاجابة على هذه الاسئلة من المتخصصين بالرد على هذه الفتاوي او هذه الاسئلة ، أقول احيانا اشعر بالحيرة لعدة اسباب

1- احيانا اجد في الرد الذي غالبا يستعرض أراء عدة مذاهب اجد الرد يكون احيانا يحتمل عدة اوجه يعني مثلا نجد ان هناك من يقول ان هذا الامر واجب ورأي اخر يقول ان هذا الامر غير واجب أو هذا حلال ورأي اخر يقول ان حرام وهكذا

2- ايضا سبب اخر للحيرة ينتج من ان هناك احيانا ردود تأتي ممن قام بالرد على السؤال أو الفتوى ثم تجده يكتفي بعرض كل الأوجه الفقهية لهذا الأمر وأحيانا قد تكون الاجابة نفسها بها كلمات غامضة او عبارات عير مفهومة للعامة أمثالنا ، وتحتاج الى شرح وهذا لا يحدث لان من قام بالرد يكتفي بسرد الاراء المختلفة دون ان يقوم هو بتبسيطها وضرب امثلة تسهل للعامة فهم الامر

3- الشيء الاخير الذي يحير احيانا أنك لا تجد رأي المفتي او من قام بالرد على السؤال لكي يوضح لنا رأيه هو الشخصي إلى اي طرف يميل في الارأء المختلفة التي يعرضها اثناء اجابته على السؤال خاصة في الامور التي تحتمل عدة اوجه

--------------

وهنا استعرض معكم سؤال مهم جدا مازلنا نبحث على اجابة عليه لأنه امر يتعلق بأهم الفرائض وهي الصلاة

والسؤال واجابته كما ورد في موقع مصرواي يجيب عليه الدكتور عبد الله سمك

واتمنى قراءة السؤال واجابته اولا لكي اطرح تساؤلي انا في النهاية

-----------

ما حكم ترك صلاة الجماعة وادائها بالمنزل؟

الاربعاء,15 سبتمبر , 2010 -10:45

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته انا اقوم بالصلاة فى البيت فى بعض اوقات الصلاة المفروضة. مثل الفجر او الظهر او اى صلاة مفروضة. وسوالى هو . هل اكون اثم اذا صليت فى البيت وتركت صلاة الجماعة بدون عذر؟ اى هل عليا ذنب اذا صليت فى البيت وتركت صلاة الجماعة فى المسجد. وشكرا ؟

يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: ذهب الحنفيّة - في الأصحّ - وأكثر المالكيّة ، وهو قول للشّافعيّة ، إلى أنّ صلاة الجماعة في الفرائض سنّة مؤكّدة للرّجال ، وهي شبيهة

بالواجب في القوّة عند الحنفيّة . وصرّح بعضهم بأنّها واجبة - حسب اصطلاحهم - واستدلّوا بما روي عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال: (صلاة الجماعة تفضل على صلاة الفذّ بسبع وعشرين درجةً) وفي رواية: (بخمس وعشرين درجةً)، وقال عبد اللّه بن مسعود في الصّلوات : إنّها من سنن الهدي . وذهب الشّافعيّة - في الأصحّ عندهم - ، إلى أنّها فرض كفاية ، وهو قول بعض فقهاء الحنفيّة ، كالكرخيّ والطّحاويّ ، وهو ما نقله المازريّ عن بعض المالكيّة .

واستدلّوا بقول النّبيّ صلى الله عليه وسلم: (ما من ثلاثة في قرية ولا بدو لا تقام فيهم الصّلاة إلاّ قد استحوذ عليهم الشّيطان ، فعليك بالجماعة فإنّما يأكل الذّئب القاصية).

وقد فصّل بعض المالكيّة فقالوا : إنّها فرض كفاية من حيث الجملة أي بالبلد ، فيقاتل أهلها عليها إذا تركوها ، وسنّة في كلّ مسجد وفضيلة للرّجل في خاصّة نفسه .

وذهب الحنابلة ، وهو قول للحنفيّة والشّافعيّة إلى أنّها واجبة وجوب عين وليست شرطاً لصحّة الصّلاة ، خلافاً لابن عقيل من الحنابلة ، الّذي ذهب إلى أنّها شرط في صحّتها قياساً على سائر واجبات الصّلاة .

واستدلّ الحنابلة بقول اللّه تعالى: {وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ} فأمر اللّه تعالى بالجماعة حال الخوف، ففي غيره أولى .

وبما رواه أبو هريرة - رضي الله تعالى عنه - أنّ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال: (والّذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب ، فيحطب ثمّ آمر بالصّلاة فيؤذّن لها ، ثمّ آمر رجلاً فيؤمّ النّاس ، ثمّ أخالف إلى رجال لا يشهدون الصّلاة ، فأحرّق عليهم بيوتهم).

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: (أتى النّبيّ صلى الله عليه وسلم رجل أعمى ، فقال : يا رسول اللّه ، إنّه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول اللّه صلى الله عليه وسلم أن يرخّص له ، فيصلّي في بيته فرخّص له ، فلمّا ولّى دعاه فقال : هل تسمع النّداء بالصّلاة ؟ قال : نعم قال : فأجب) وإذا لم يرخّص للأعمى الّذي لم يجد قائداً فغيره أولى . ولذلك قالوا : إنّ تارك الجماعة يقاتل وإن أقامها غيره ، لأنّ وجوبها على الأعيان .

-------------------------

وهنااطرح سؤالي بعد ان نقرأ في الرد اعلاه الذي اعتبره مثال للحيرة التي احيانا تنتابني بعد قراءة الردود على بعض الفتاوي، ففي المثال اعلاه نرى ان الشافعية وبعض المالكية قالوا ان صلاة الجماعة فرض كفاية ايضا

ثم نجد للحنابلة رأي مختلف وفي النهاية حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن الرسول الذي نفهم منه ان تارك الجماعة يقاتل

فعلى أي رأي نتبع......... ثم هل مثلا الشافعية وغيرهم لم يطلعوا على حديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) قبل ان يقولوا رأيهم انها فرض كفاية او هل هم ايضا لم يقرأوا الاية المذكورة في الاجابة اعلاه

ما رأيكم ...!!!!؟؟؟؟؟ [/center

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

أولاً اتفق معك فى ضرورة قيام القائم بالفتوى بتبسيط الاجابة وتحديد الرأى الأصح فى حالة وجود أكثر من رأى

ولكن فى رأى أن عرض هذه الآراء المذهبية يعطى للقارئ فرصة ليتبع ما يستريح له قلبة من بينها

وذلك اتباعاً للقول - استفت قلبك ولو افتوك

وأن اختلاف العلماء رحمة للعباد

رابط هذا التعليق
شارك

أولاً اتفق معك فى ضرورة قيام القائم بالفتوى بتبسيط الاجابة وتحديد الرأى الأصح فى حالة وجود أكثر من رأى

ولكن فى رأى أن عرض هذه الآراء المذهبية يعطى للقارئ فرصة ليتبع ما يستريح له قلبة من بينها

وذلك اتباعاً للقول - استفت قلبك ولو افتوك

وأن اختلاف العلماء رحمة للعباد

المشكلة اخي ياسر ان المسألة لما تكون بتتعرض لسؤال عن أمر لا يتعلق بالفرائض مثل مثلا سؤال حول العلاقة الزوجية او الملبس او المأكل أو مثلا أمور فرعية كلبس الذهب للرجال او البنطلون للنساء او ما شابه ذلك ، ممكن نقول ان الاختلاف رحمة بالفعل

وأيضا هناك اراء مختلفة في امر واحد ومع ذلك يكون كل هذه الاراء المختلفة صحيحا لمن يأخذ بها ويحدث هذا في امور كثيرة جدا

- ولكن صراحة لما يكون الامر يخص فرض من اهم الفرائص مثل الصلاة وهي امر نؤديه 5 مرات في اليوم إذن المسألة هنا تكون مخيفة خاصة وان الغالبية لا يؤدون جميع الصلوات في المسجد ؟؟؟

يعني مثلا هل المقصود بتارك صلاة الجماعة يقاتل ...هل المقصود هنا هو تاركها الى الابد في المسجد ام من يترك مثلا بعض الصلوات فقط ايضا ينطبق عليه هذا القول...

صراحة أنا محتار منذ زمن في هذا الامر ...وأخشى ان يكون تارك صلاة الجماعة بدون عذر يأثم ...

فلا أعرف كيف يكون إذن حديث أن (صلاة الجماعة تفضل على صلاة الفذّ بسبع وعشرين درجةً) يعني ان كلاهما له فضل فكيف يكون الاثم إذن ؟؟؟

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

صراحة احيانا كثيرة اقرأ اسئلة في المواقع المخصصة للإفتاء للرد على استفسارات واسئلة السائلين

وكثيرا عندما أقرا الاجابة على هذه الاسئلة من المتخصصين بالرد على هذه الفتاوي او هذه الاسئلة ، أقول احيانا اشعر بالحيرة لعدة اسباب

1- احيانا اجد في الرد الذي غالبا يستعرض أراء عدة مذاهب اجد الرد يكون احيانا يحتمل عدة اوجه يعني مثلا نجد ان هناك من يقول ان هذا الامر واجب ورأي اخر يقول ان هذا الامر غير واجب أو هذا حلال ورأي اخر يقول ان حرام وهكذا

2- ايضا سبب اخر للحيرة ينتج من ان هناك احيانا ردود تأتي ممن قام بالرد على السؤال أو الفتوى ثم تجده يكتفي بعرض كل الأوجه الفقهية لهذا الأمر وأحيانا قد تكون الاجابة نفسها بها كلمات غامضة او عبارات عير مفهومة للعامة أمثالنا ، وتحتاج الى شرح وهذا لا يحدث لان من قام بالرد يكتفي بسرد الاراء المختلفة دون ان يقوم هو بتبسيطها وضرب امثلة تسهل للعامة فهم الامر

3- الشيء الاخير الذي يحير احيانا أنك لا تجد رأي المفتي او من قام بالرد على السؤال لكي يوضح لنا رأيه هو الشخصي إلى اي طرف يميل في الارأء المختلفة التي يعرضها اثناء اجابته على السؤال خاصة في الامور التي تحتمل عدة اوجه

--------------

وهنا استعرض معكم سؤال مهم جدا مازلنا نبحث على اجابة عليه لأنه امر يتعلق بأهم الفرائض وهي الصلاة

والسؤال واجابته كما ورد في موقع مصرواي يجيب عليه الدكتور عبد الله سمك

واتمنى قراءة السؤال واجابته اولا لكي اطرح تساؤلي انا في النهاية

-----------

ما حكم ترك صلاة الجماعة وادائها بالمنزل؟

الاربعاء,15 سبتمبر , 2010 -10:45

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته انا اقوم بالصلاة فى البيت فى بعض اوقات الصلاة المفروضة. مثل الفجر او الظهر او اى صلاة مفروضة. وسوالى هو . هل اكون اثم اذا صليت فى البيت وتركت صلاة الجماعة بدون عذر؟ اى هل عليا ذنب اذا صليت فى البيت وتركت صلاة الجماعة فى المسجد. وشكرا ؟

يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: ذهب الحنفيّة - في الأصحّ - وأكثر المالكيّة ، وهو قول للشّافعيّة ، إلى أنّ صلاة الجماعة في الفرائض سنّة مؤكّدة للرّجال ، وهي شبيهة

بالواجب في القوّة عند الحنفيّة . وصرّح بعضهم بأنّها واجبة - حسب اصطلاحهم - واستدلّوا بما روي عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال: (صلاة الجماعة تفضل على صلاة الفذّ بسبع وعشرين درجةً) وفي رواية: (بخمس وعشرين درجةً)، وقال عبد اللّه بن مسعود في الصّلوات : إنّها من سنن الهدي . وذهب الشّافعيّة - في الأصحّ عندهم - ، إلى أنّها فرض كفاية ، وهو قول بعض فقهاء الحنفيّة ، كالكرخيّ والطّحاويّ ، وهو ما نقله المازريّ عن بعض المالكيّة .

واستدلّوا بقول النّبيّ صلى الله عليه وسلم: (ما من ثلاثة في قرية ولا بدو لا تقام فيهم الصّلاة إلاّ قد استحوذ عليهم الشّيطان ، فعليك بالجماعة فإنّما يأكل الذّئب القاصية).

وقد فصّل بعض المالكيّة فقالوا : إنّها فرض كفاية من حيث الجملة أي بالبلد ، فيقاتل أهلها عليها إذا تركوها ، وسنّة في كلّ مسجد وفضيلة للرّجل في خاصّة نفسه .

وذهب الحنابلة ، وهو قول للحنفيّة والشّافعيّة إلى أنّها واجبة وجوب عين وليست شرطاً لصحّة الصّلاة ، خلافاً لابن عقيل من الحنابلة ، الّذي ذهب إلى أنّها شرط في صحّتها قياساً على سائر واجبات الصّلاة .

واستدلّ الحنابلة بقول اللّه تعالى: {وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ} فأمر اللّه تعالى بالجماعة حال الخوف، ففي غيره أولى .

وبما رواه أبو هريرة - رضي الله تعالى عنه - أنّ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال: (والّذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب ، فيحطب ثمّ آمر بالصّلاة فيؤذّن لها ، ثمّ آمر رجلاً فيؤمّ النّاس ، ثمّ أخالف إلى رجال لا يشهدون الصّلاة ، فأحرّق عليهم بيوتهم).

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: (أتى النّبيّ صلى الله عليه وسلم رجل أعمى ، فقال : يا رسول اللّه ، إنّه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول اللّه صلى الله عليه وسلم أن يرخّص له ، فيصلّي في بيته فرخّص له ، فلمّا ولّى دعاه فقال : هل تسمع النّداء بالصّلاة ؟ قال : نعم قال : فأجب) وإذا لم يرخّص للأعمى الّذي لم يجد قائداً فغيره أولى . ولذلك قالوا : إنّ تارك الجماعة يقاتل وإن أقامها غيره ، لأنّ وجوبها على الأعيان .

-------------------------

وهنااطرح سؤالي بعد ان نقرأ في الرد اعلاه الذي اعتبره مثال للحيرة التي احيانا تنتابني بعد قراءة الردود على بعض الفتاوي، ففي المثال اعلاه نرى ان الشافعية وبعض المالكية قالوا ان صلاة الجماعة فرض كفاية ايضا

ثم نجد للحنابلة رأي مختلف وفي النهاية حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن الرسول الذي نفهم منه ان تارك الجماعة يقاتل

فعلى أي رأي نتبع......... ثم هل مثلا الشافعية وغيرهم لم يطلعوا على حديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) قبل ان يقولوا رأيهم انها فرض كفاية او هل هم ايضا لم يقرأوا الاية المذكورة في الاجابة اعلاه

ما رأيكم ...!!!!؟؟؟؟؟ [/center

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخى الفاضل ابو ريم

اولا اتفق مع حضرتك على حبه قواعد وضعها اهل العلم مش انا :

1-الحق واحد لا يتعدد يعنى فيه راى صح وبقيت الاراء اجتهاد خاطئ صاحبه له اجر واحد

2-الحكم الفقهى فى مسأله لايأتى من الحديث الواحد ولكن بجمع احاديث الباب كلها وتسليط بعضها على بعض حتى نخرج بالحكم وهذا لايقوم به الا العلماء

3-اه ممكن جدا واحد من الائمه الاربعه يبنى حكمه الفقهى على حديث ضعيف او موضوع او حتى يكون فيه حديث لايعلمه لان تدوين الحديث الشريف كان فى عصر تلى عصر الائمه الاعلام وفيه موضوع كنا اتكلمنا فيه من زمان على الموضوع ده وده الرابط بتاعه

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=102754

4-فيه فرق بين الفرض والواجب ...الفرض او الركن اذا لم يتحقق بطل العمل مثلا قراءه الفاتحه ركن من اركان الصلاه اللى مثل يقرى الفاتحه كانه لم يصلى ...التشهد الاوسط واجب من واجبات الصلاه يعنى اللى مش يقوله يسجد سجدتين سهو فى اخر الصلاه وحتى اذا لم يسجد سجود السهو لاتبطل صلاته ولكن تكون ناقصه لواجب من واجباتها فلا تبطل بالكليه

نرجع للمسأله بتاعت الصلاه فى المسجد نجد ان

الذى يميل اليه خالد المسلم :الى انها واجبه وليست شرطا لصحه الصلاه ليه :

لانه ليس من اركان الصلاه الصلاه فى جماعه لم يقل احد بهذا

ولكنها واجبه لانها امر الرسول عليه الصلاه والسلام على كل مسلم فى الحديث الذى يقول

وبما رواه أبو هريرة - رضي الله تعالى عنه - أنّ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال: (والّذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب ، فيحطب ثمّ آمر بالصّلاة فيؤذّن لها ، ثمّ آمر رجلاً فيؤمّ النّاس ، ثمّ أخالف إلى رجال لا يشهدون الصّلاة ، فأحرّق عليهم بيوتهم).

كما انه صلى الله عليه وسلم لم يرخص للاعمى الذى لا يجد من يقوده فى ترك صلاه الجماعه مع انه فى اشد الجاحه لهذه الرخصه

وايضا هناك دليل على ان تارك الجماعه لاتبطل صلاته حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

ان صلاه الجماعه تفضل صلاه الفذ بسبعه وعشرين درجه

لو كانت صلاه الفرد باطله لما ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ولما كان هناك معنى لان تفضلها صلاه الجماعه

الصحيح الذى انا اطبقه على نفسى :

ذهب الحنابلة ، وهو قول للحنفيّة والشّافعيّة إلى أنّها واجبة وجوب عين وليست شرطاً لصحّة الصّلاة

رابط هذا التعليق
شارك

كما انه صلى الله عليه وسلم لم يرخص للاعمى الذى لا يجد من يقوده فى ترك صلاه الجماعه مع انه فى اشد الجاحه لهذه الرخصه

وايضا هناك دليل على ان تارك الجماعه لاتبطل صلاته حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

ان صلاه الجماعه تفضل صلاه الفذ بسبعه وعشرين درجه

لو كانت صلاه الفرد باطله لما ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ولما كان هناك معنى لان تفضلها صلاه الجماعه

الصحيح الذى انا اطبقه على نفسى :

ذهب الحنابلة ، وهو قول للحنفيّة والشّافعيّة إلى أنّها واجبة وجوب عين وليست شرطاً لصحّة الصّلاة

أخي الغالي خالد المسلم

اشكرك كثيرا على اهتمامك بالرد ومحاولة التوضيح في الاجابة

التي لا اعرف لماذا لم ارى من باقي الاخوة في المنتدى الاهتمام بالرد على هذا الامر البالغ الاهمية

ولكن مازال الامر غير واضح بالنسبة لي

فما فهمته انها واجبة ولكن السؤال البسيط الذي اريد ان اطرحه

- هل يكون على الانسان اثم إذا لم يصلي كل الصلوات المفروضة في جماعة وللتوضيح اقصد بسؤالي هذا الصلاة في جماعة في المسجد ؟؟؟؟

يعني ببساطة هناك أناس تكون معظم صلاتهم المفروضة تكون في البيت ونادرا ما يصلوا في المسجد ، وهناك من تكون معظم صلاتهم في المسجد ونادرا ما يصلي في البيت

- وهناك أناس يكونوا بين هؤلاء يعني مثلا خلينا نقول 60 % من صلانهم تكون في المسجد و الباقي في البيت وطبعا ان اتكلم عن هذه الصلاة التي في البيت وبدون عذر ( مجرد تكاسل عن النزول للمسجد أو ارهاق بعد العود من العمل ، او للشعور بالنوم ..الخ )

فهل في هذه الحالة يكون هناك اثم على هذه الصلوات التي صليتها في البيت ولم اصلها في المسجدهذا هو ما اريد ان اتأكد منه مع اهمية التوضيح الا يكون صلاة الفرد في بيته لا تكون لاقتناعه مثلا بعدم أهمية الصلاة في المسجد لان هناك اناس يقتنعون بهذا ولكني فقط اتكلم عن التكاسل فقط عن بعض الصلوات في المسجد.

- وأخيرا هل مثلا لو صلى الفرد مع اهل بيته في جماعة داخل البيت فهل يكون بذلك صلى في جماعة ام لابد للنزول الى المسجد

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اتفقا ان الصلاه فى المسجد واجبه

طيب واحد صلى فى البيت ده اخباره ايه :

صلاته صحيحه مع الاثم بترك الجماعه

اخى الفاضل ابو ريم نحن امه رباها المسجد

اول ما بنى رسول الله فى المدينه المسجد

المكان الوحيد الذى اذا رايت الرجل يعتاده وقلبه معلق به اعلم انه من السبعه الذين يظلهم الله بظله هو المسجد

خرجت الخطط الحربيه من المسجد

كان صلى الله عليه وسلم يلتقى الوفود ويأخذ البيعه فى المسجد

كان المسجد ليس مجرد دار عباده كان حياه ودنيا ودين المسجد الذى اضعنا حقه وهجرناه فى زحمه دنيانا

يا اخى كان اعلم :

ان الرجل من الصحابه كان يهادى بين الرجلين لايكاد يستطيع الوقوف من الالم والتعب حتى يقام فى الصف لانه يعلم انه لايتخلف عن صلاه الجماعه أما صاحب عذر او منافق

اتمنى من الكل المشاركه فالموضوع مهم فعلا

رابط هذا التعليق
شارك

كان بيعجبني الشيخ أبو إسحق الحويني أن لما حد يسأله عن درجة صحة حديث ما يقوله الأجابه الأول في كلمتين تلاتة بلون خط معين

وبعدين يبدا في الشرح ليه وصل للنتيجة دي ودي بتاخد نصف صفحة بلون خط تاني

أفتكر ده كان أيام ما كنت بشتري مجلة التوحيد بتاعة الجمعية الشرعية أيام الجامعة لو مكنتش غلطان يعني

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

الصلاة جماعة في البيت حكمها وأجرها بالنسبة لجماعة المسجد

هل ثواب صلاة الجماعة الثانية ، أو الثالثة بالمسجد يعادل ثواب 25 أو 27 صلاة مع الإمام فى صلاة الجماعة الأولى ؟ وهل يعادل ثواب الصلاة مع 5 إلى 10 أشخاص بالعمل أو المدرسة ثواب من يصلي بالمسجد ؟ .

الحمد لله

أولاً:

وجوب صلاة الجماعة

وهذا ما تدل عليه الأدلة الشرعية من القرآن والسنَّة ، وإذا كان الله تعالى قد أوجب الصلاة جماعة في أرض القتال : فأولى أن تكون واجبة في حال الإقامة والأمن . وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (120) و (8918) .

ثانياً:

وجوب صلاة الجماعة في المساجد لا في أماكن العمل والدراسة

وهذا في حال أن يكون المسلم من المكلفين ، الرجال ، القادرين ، والذين يمكنهم سماع الأذان من غير مكبرات للصوت ..

ويدل على ذلك : أن النبيُّ صلى الله عليه وسلم هَمَّ بتحريق البيوت على من يصلي في بيته – وقد يكونون يصلون جماعة - .

فعَن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ... وَلَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلاةِ فَتُقَامَ ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلا فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي بِرِجَالٍ مَعَهُمْ حُزَمٌ مِنْ حَطَبٍ إِلَى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلاةَ ، فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ ). رواه البخاري ( 657 ) ومسلم ( 651 ) - واللفظ له - .

وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (72398) .

ولذا فإنه لا مقارنة بين جماعة البيت وجماعة المسجد ، والأجور والفضائل إنما هي لجماعة المسجد ، فمن ترك جماعة المسجد واختار جماعة البيت أو العمل : لم يحصِّل أجر جماعة المسجد ، وهذا إن سلِم من الإثم أصلاً .

ثالثاً:

الذي له عذر يمنعه من حضور صلاة الجماعة في المسجد له أجر الجماعة وإن صلاها في بيته

وقد يُعذر المسلم فيرخّص له في ترك صلاة الجماعة في المسجد كأن يكون بعيداً لا يصل له صوت الأذان في وضعه الطبيعي ، أو يكون مريضاً ، أو خائفاً ، وإذا كان الأمر كذلك : فعليه أن يصلي جماعة مع أهل بيته ممن لا تجب عليهم الجماعة ، أو مع من هم مثله من المعذورين ، وهنا يصح التفاضل بين جماعة المسجد وبين جماعة هؤلاء من حيث العدد فمن كانت جماعته أكثر كان أحب إلى الله – وسيأتي نص الحديث في " رابعاً " - ، لكن ليس هناك مجال للمقارنة بين الأجور الأخرى ، مثل الخطوات التي يخطوها المصلي للمسجد ، والتبكير لحضور الصلاة ، وإعداد الله له نزلا في الجنة كلما غدا أو راح ، وغير ذلك ، فمثل هذه الأجور يحرمها من يصلي في بيته ، إلا أن يكون من المحافظين على الصلاة في المسجد فأقعده المرض أو العذر ، فهذا يكتب له من الأجر مثل ما كان يعمل ، كما صحَّ ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

المعذورَ يُكتبُ له أجرُ الجماعةِ كاملاً إذا كان مِن عادتِه أن يصلِّي مع الجماعةِ ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا مَرِضَ العبدُ أو سافرَ كُتِبَ له مثلُ ما كان يعملُ صحيحاً مقيماً ) . "الشرح الممتع" ( 4 / 323 ) .

ومن لم يتيسر له أحد يصلي معه : فليصل وحده ، والصلاة كلما كثر عدد أفرادها : كان ذلك أحب إلى الله .

رابعاً:

إن تعمد التأخر عن الجماعة الأولى أَثم ، وصلاته جماعة خير من صلاته منفرداً ، لكن ليس له ثواب الجماعة الأولى فمن تأخر بغير عذرٍ وقصد أن يصلي جماعة ثانية أو ثالثة – كما يحصل في مساجد الأسواق - : فهؤلاء يأثمون على تعمد تفويتهم الجماعة الأولى ، ويحرمون من أجورها ولو صلوا جماعة بعدد أكبر من الجماعة الأولى .

قالَ الشيخ ابن العثيمين رحمه الله :

" وأما قول القائل : إنهم إذا صلوا في المسجد ولو بعد الجماعة الأولى : فإن لهم أجر سبعِ وعشرين درجة : فهذا ليس بصحيح ؛ فأجر سبعٍ وعشرين درجة لا يكون إلا في الجماعة الأولى فقط ، أما الثانية : فلا شك أن الصلاة في جماعة أفضل من الصلاة على وجه الانفراد ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في رجل دخل وقد فاتته الصلاة : ( مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّيَ مَعَهُ ؟ ) فقام أحد القوم فصلى معه ؛ ولأنه عليه الصلاة والسلام قال : ( صَلَاةُ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلَيْنِ أَزْكَى مِنْ صَلَاتِهِ مَعَ الرَّجُلِ ، وَمَا كَانُوا أَكْثَرَ فَهُوَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ) ، لكن كون الجماعة الثانية تنال أجر الجماعة الأولى : فهذا ليس بصحيح ، وإلا لكان كل الناس يذهبون إلى المسجد متى شاءوا ، ويصلون جماعة ويقولون : أخذنا أجر سبع وعشرين درجة ، فهذا لا أعلم أحداً قال به ، أي : أن الصلاة الثانية كصلاة الأولى في الحصول على أجر سبع وعشرين درجة ، فلا أعلم أحداً قال بهذا " " لقاء الباب المفتوح " ( 44 / السؤال رقم 10 ) .

وأما من تأخر عن الصلاة بعذر ووصل المسجد وقد انتهت الصلاة : فيكتب له أجر الجماعة ولو صلى وحده .

فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ عَامِدًا إِلَى الْمَسْجِدِ فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ مِثْلَ أَجْرِ مَنْ صَلاَّهَا وَحَضَرَهَا وَلَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ) .

رواه أبو داود ( 564 ) – واللفظ له - والنسائي ( 855 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .

وفي " عون المعبود " ( 2 / 192 ) :

" وهذا إذا لم يكن التأخير ناشئاً عن التقصير " انتهى .

والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

http://www.islamqa.com/ar/ref/98739

والواضح والملخص من هذه الفتوي :

1 - وجوب صلاة المسجد فى الجماعة الاولي .

2 - صحة صلاة المصلي فى بيته او عمله مع الاثم لتفويت صلاة الجماعة فى المسجد عمدا .

3 - التفاوت الرهيب فى الاجر بين من صلي الجماعة الاولي وغيره .

4 - لا عذر الا للمريض أو الخائف أو المسافر .

5 - أما الحالات التي يتخلف بسببها أغلبنا وهي التعب ووجود الضيوف و الأكل وغيرها فليست بعذر شرعي .

والله أعلم

والله أعلم

تم تعديل بواسطة أبو حميد المسافر

OdA19233.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الافاضل

ابوحميد المسافر ،، أحمد المسلم

بارك الله فيكم على التوضيح

بالفعل الموضوع خطير والغريب ان هناك تساهل كبير في هذا الامر ، ومعظمنا للاسف يترك بعض الصلوات ليصليها في البيت بدلا من المسجد ، رغم أنه في رمضان غالبا يكون الالتزام اكبر رغم صيامنا

ولذلك لابد لنا من محاولة الاجتهاد في هذا الامر ، على الاقل لنزيد نسبة الصلاة في المسجد بقدر الامكان...حتى لانعرض انفسنا للاثم ، ونسأل الله الرحمة والمفغرة

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...