احكيلنا ايه اكتر موقف محرج مش قادر تنساه؟؟؟؟

[Howayda Ismail]

على مناسبة حكاية ريمو

زمان يجى كده 50 سنة والدى الله يرحمه كان رايح يتقدم لواحدة وهو عند الناس دخلت

عليهم جارة للناس دى بنت صغيرة فى الاعدادى طلبت من جارتهم تشكيلة ريش طيور

وز وحمام وبط عشان طلبوا منهم فى المدرسة الريش ده فى الاشغال وكان لسة والدى

مفتحش الموضوع ده مع اصحاب البيت بس هم عندهم علم هو جى ليه

لكن لما شاف البنت دى عجبته قوى وسال عنها مين دى عرف انها واهلها ساكنين فى

بيت عيلته بس هو كان عايش بعيد مع اخته فى مكان تانى ولم يشوفها فبل كده

هو مافتحش كلام مع الناس نهائى خصوصا على مايبدوا العروسة طلعت زى عروسة

اكرم والموقف كان محرج وخرج من عندهم على بيت البنت اللى شافها (اللى هى والدتى ربنا

يديها الصحة وطولة العمر) عشان يطلب ايدها من ابوها....... النصيب غلاب

[engmido]

وخرج من عندهم على بيت البنت اللى شافها (اللى هى والدتى ربنا

يديها الصحة وطولة العمر) عشان يطلب ايدها من ابوها....... النصيب غلاب

سبحان الله صدفة جميلة جداااااااا

-----------------------

زمان يجى كده 50 سنة والدى الله يرحمه

نفهم من كده ان حضرتك عندك اكتر من 50سنة....ههههههههههههه wst::

[Howayda Ismail]

وخرج من عندهم على بيت البنت اللى شافها (اللى هى والدتى ربنا

يديها الصحة وطولة العمر) عشان يطلب ايدها من ابوها....... النصيب غلاب

سبحان الله صدفة جميلة جداااااااا

-----------------------

زمان يجى كده 50 سنة والدى الله يرحمه

نفهم من كده ان حضرتك عندك اكتر من 50سنة....ههههههههههههه wst::

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

رب صدفة خير من الف ميعاد

50 سنة لا ياعم مش قوى كده فيه 2 اكبر منى

كفاية اقولك ابنى الكبير عنده 20 سنة احسبها انت بقى هههههههههه

[engmido]

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

رب صدفة خير من الف ميعاد

50 سنة لا ياعم مش قوى كده فيه 2 اكبر منى

كفاية اقولك ابنى الكبير عنده 20 سنة احسبها انت بقى هههههههههه

اى خدمة

بالمناسبة

انا رحت اسكندرية الصيف الى فات وكنت بقالى 20 سنة مرحتهاش

ما تصتدفينا يومين ولا شوفولنا شقة فى الشتا...ههههههههه

اسكندرية جميييييييييلة جدا...

[عبد الله غريب]

و هوب قامت رازعة التمثال بالقفا و هي بتقوله اشمعنى انت يعني اللي متأنتك و لابسلي بدلة

و هي رزعت التمثال القفا من هنا و لقيت التمثال بيتدور لها ببطئ شديد جدا و بيلف يشوف مين اللي هبده القفا دا

اتاريه كان واحد واقف بيتفرج على التماثيل بس كان واقف متنح شوية ماما افتكرته تمثال زيهم

طبعا هي لقيت الراجل بيلف و قالت يا فكيك بتقولي انا ما عرفتش انا كنت باجري ازاي و خرجت برة المتحف دا ازاي

و خالتي و جوزها ما شافوش الموقف كل اللي شافوه ماما و هي بتجري و بقوا يجروا وراها هما كمان عشان يلحقوها يشوفوها مالها لانها كانت مذعورة يا عيني

:lol: :lol: :lol:

دي بصراحة جامدة قوي ضحكتني جداً

موقف ممتاز أثناء الضرب، و أثناء الجري

كلاهما مضحك جداً

و موقف البني أدم اللي اترزع على قفاه أكيد كان كوميدي هو كمان و هو واقف مضروب و الناس بتبص عليه و هو مش عارف يفسر لهم ليه دا حصل.

[شريف مان]

المهم الخطة بدأت واثنين نطوا وبقوا بره المدرسه وانا طلعت على السور وصاحبنا الرابع شاله على كتفه وطلعه وانا سندته لحد ما قعد على السور وصاحبنا اللى شاله طلع على السور معايا علشان ننزله بقي للاثنيين اللى واقفين تحت .واحنا الثلاثة قاعدين على السور ويادوبك خرجنا رجله الشمال بره المدرسة الا وجاءت الصدمة الكبري , لقينا الناظر فوق دماغنا وبصوت هز المدرسة كلها لقيناه بيقول "اقف يا ؟؟؟ يا ابن ؟؟؟ انتا وهو اقف ياد " .

وبحركة لا إرادية نطينا انا وصاحبي على بره , وسبنا صاحبنا اللى متجبس قاعد على السور وهو رجل بره ورجل جوه.وبدأ صاحبنا يصرخ فينا انتا يا ندل انتا وهو اعمل ايه انا دلوقتى , وسامعين طبعا الناظر من بره وهو عمال يبستف فيه , ويقوله انتا ربنا هيعمل فيك ايه اكثر من كده علشان تتهد , واحنا من بره ميتيين من الضحك ومش عارفين نعمله ايه "ما باليد حيلة":lol:

الناظر جاب الفراشين ونزلوه من على السور , وما نعرفش طبعا ايه اللى حصل بعد كده , طبعا ما ارجعناش المدرسة تانى في اليوم ده بس استتناه بره علشان نوصله .

:wavinghappy:

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

بجد ضحكت من قلبى

[جسار]

ابلغنى أحد الزملاء بان زميلا لنا قد وافته المنية - الله يرحمه - وذهبت

ليلا الى المنطقة التى كان يعيش بها وهى منصقة قحافة وهى تعتبر من ضواحى

طنطا كانت قرية الى وقت قريب حتى طالها ماطال كل الريف المصرى وباعوا اراضيهم

وبنوا مكانها بيوت من المسلح ، وطبعا لاننى لم اكن اعرف موقع منزله فسألت الناس

عن مكان عائلته وأخذوا يشيرون لى فى أتجاه محدد وبالصدفة قابلت شخصا من نفس البلد

ويعمل معنا وأرشدنى لمدخل حارة صغيرة وتركنى متحججا بان لديه ارتباطات ودخلت الحارة

ووجدت العزاء مقام بالفعل وكان عبارة عن دستتين كراسى وكاسيت يذيع القرآن والحضور

كانوا يعدوا على أصابع اليد الواحدة وكلهم صغار فى السن ، المهم اننى جلست استمع

للقرآن ومضى الوقت سريعا وانا مستمتع بصوت عبد الباسط عبد الصمد حتى مرت اربعون دقيقة

وقلت فى نفسى كفاية كده تقريبا الزملاء اتوا قبلى وقاموا بواجب العزاء وذهبوا لبيوتهم

وانتصبت واقفا واشرت لصبى يافع وسالته عن اقرباء المتوفى لكى اعزيهم فى فقيدهم فاشار

الى شاب لايتعدى العشرين من عمره فتوجهت اليه وشددت على يده وهممت بالانصراف ولكنى فعلت

شيئا ما كان يجب ان يحدث ولو لم افعله لمرت الامور كلها بسلام ... سألته هو المرحوم جاتله

غيبوبة سكر - على اساس انه كان مريض بمرض السكرى - وكان رده لا ده قعد أربع ايام فى العناية

المركزة لحد ماتوفى صباح اليوم ورردت مندهشا أربع ايام ليه ، فاجاب أصله كانت فيه جلطة

فتعجبت وقلت له جلطة ازاى اذا كان امبارح كام موجود فى الشغل ، فرفع الشاب نظره من الارض

وقال لى هو انت حضرتك بتتكلم عن مين بالضبط ، فأجبت بكل ثقة هى مش دى حارة عائلة كذا

فرد بالايجاب واردفت ومش هو ده عزاء الاستاذ فلان قال لأ ده عزاء الحاجة فلانه اللى ماتت النهارده

وكان ردى مش مهم آهو كسبنا ثواب برضه ،ثم سألته ما تعرفش فين بقى بيته وصممت أنى أروح اعزى

ورجعت كل المسافة التى قطعتها تقريبا من الاول خالص و أخذت اسال كل الناس فى طريقى حتى وصلت

لمكان العزاء وتقدمت منهم وانا باصافحهم سالتهم هو ده مش يبقى عزاء فلان ولا انا غلطان ....

[akramgroup]

فكرتنى بفيلم اللمبى

هو ده عزا أم مختار

[شيدوان]

المواقف المحرجه كثيره ، لكن السرعه والذكاء فى الخروج منها هو الذى يجعلنى اتذكرها ، وقد تذكرت الآن موقفا محرجا لاحد الزملاء وكان يعمل فى شئون العاملين ، حيث رن جرس التليفون ونحن نجلس معه وسمعناه يرد على المكالمه بكل ود وترحيب وهو يقول ..بس كده ..انت تامر ياحبيبى

وبعد ان وضع السماعه قال فلان يريد منه ان يكتب له طلبا للحصول على اجازه ، وبالفعل اخرج ورقه وكتب طلب الاجازه ووضعها على جنب وواصل ما كان يفعله قبل المكالمه

بعد حوالى ربع ساعه امسك بالورقه وقال فى استنكار .. هو كمان عايز احط له الدمغه من عندى ... انا حاطلبه علشان يبعتها

ورفع السماعه ليطلبه ، وعندما كان السويتش يقوم بتحويله وجدنا الساعى يدخل وفى يده الدمغه ، واشفقنا على زميلنا من المطب اللى وقع فيه وقلنا يادى الكسوف حيقول ايه دلوقتى للراجل .. لكن المفاجاه اننا وجدناه يبتسم ويقول ..ياراجل بقى كده برضه تعمل فرق وتتعب نفسك وتبعت الدمغه ..ده احنا اخوات ومفيش فرق بينا

شكرى وتحياتى

[Howayda Ismail]

فكرتنى بفيلم اللمبى

هو ده عزا أم مختار

بمناسبة العزى حصل لى موقف محرج اوى

خالتى الله يرحمها ماتت صغيرة فى السن وبعدها جوزها اتجوز واحدة تانية وكنا بنزوه عادى اصله قريبنا

بعد مدة زوجته التانية ماتت رحت اعزيه ولاقتنى بدل ماقوله البقية فى حياتك جه على لسانى (الله يخرب بيتك )

بس قطمتها الله يخر....ب بس كانت مفهومة لكل اللى قاعدين فغيرت الكلام بسرعة ومشيت برضه بسرعة

[م تيمور المراغي]

احكي عن موقف حصل معايا يكسف تنين

كنت فاتح ماسنجر مع صاحبي ودخل معانا واحد تالت زنااان

فبكتب لصاحبي بقول له يا محمد لو فلان الزنان ده سألك عليا قول له اني مش قدام الجهاز

طلع اني بكتب الكلام ده للزنان وقراه وسكت ,,