الوطنى سيقاتل للفوز باكبر عدد من المقاعد و الانتخابات البرلمانية تشتعل

[اغابي]

معركة الانتخابات البرلمانية في مصر تشتعل

«الوطني» سيقاتل للفوز بأكبر عدد من المقاعد و«الإخوان» يتحدون بـ 300 ... وقائمة لـ«الوفد»

| القاهرة - من أحمد إمبابي وسمر فتحي |

كثفت الأحزاب والقوى السياسية في مصر، استعداداتها للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في نهاية نوفمبر المقبل.

أمين التنظيم في الحزب الوطني الحاكم أحمد عز، بدأ سلسلة من الجولات الانتخابية في المحافظات والمدن استعدادا للانتخابات، وعقد سلسلة من الاجتماعات التنظيمية في اليومين الماضيين في بورسعيد، ثم دمياط، وبعدها توجه إلى سوهاج، ثم إلى أسيوط، حيث اجرى لقاءات مع المرشحين للانتخابات عن الحزب قبل عقد المجمعات الانتخابية للحزب في 29 سبتمبر الجاري.

وأكد عز أنه «لا توجد خطوط حمراء في اختيار المرشحين». وقال ان الحزب «سيخوض الانتخابات بقوة على جميع المقاعد وسنقاتل للفوز بأكبر عدد»، متوعدا بشطب الخارجين عن الالتزام الحزبي، خصوصا الذين لم ينجحوا في المجمعات الانتخابية للحزب.

وشدد على أنه «لا توجد أي صفقات انتخابية مع أحزاب المعارضة كما يدعي البعض»، داعيا أعضاء الحزب إلى عدم الالتفات إلى الاشاعات التي تستهدف إحداث بلبلة.

في سياق متصل، أعلن الامين العام لحزب «الوفد» الليبرالي المعارض منير فخري عبدالنور، أن الحزب استقر على الدفع بـ 70 مرشحا حتى الآن، بعدما أيدت الجمعية العمومية أول من أمس خوض الانتخابات، مشيرا إلى أنهم سينظرون في 400 طلب ترشيح آخر.

من ناحيته، يدرس حزب «التجمع» اليساري المعارض، رد الحزب الحاكم على ورقة ضمانات الانتخابات وبيان أرسلته مجموعة من قيادات الحزب تطالب فيها بمقاطعة الانتخابات لعدم توافر ضمانات لنزاهتها.

بدورها، أرسلت مجموعة من أحزاب المعارضة الصغيرة (7) خطابا إلى الرئيس حسني مبارك، بمجموعة من الضمانات للعملية الانتخابية تشمل تعيين قاضٍ على كل مركز انتخابي وإجراء الانتخابات بالقائمة النسبية غير المشروطة ورفع الحصانة عن النواب الحاليين لتحقيق تكافؤ الفرص في الدعاية.

وطالبت بإجراء حوار قومي بين الحزب الوطني وأحزاب المعارضة يشارك فيه الرئيس لمناقشة القضايا الوطنية.

من جهتها، حسمت جماعة «الإخوان المسلمين» - المحظورة قانونا - موقفها بالمشاركة بنحو 300 مرشح، منهم 25 على مقاعد «الكوتا» النسائية.

[شريف مان]

تقصدى سيزور مش سيقاتل

:ninja:

[se_ Elsyed]

الحزب الوطني هايبص للإنتخابات دي على إنها مسألة حياة أو موت .. واكون او لا اكون .. وهي هاتبقى إنديكتور للي هايحصل في إنتخابات الرئاسة العام المقبل ...

إذن ففوزه باغلبية ساحقة بأي وسيلة هو ضمان لأستمراره في الحكم .. والإستظلال بمظلة الحماية الفاسدة اللي بيوفرها له الحزب ...

موضوع الـ 88 مقعد بتوع الأخوان مش هاتتكرر وغلطه وندمان عليها ولو أضطروا يضحوا بجميع الاخوان والزظج بهم في السجون أو قتلهم في الشوارع جهاراً نهاراً ... وكفايه عليهم قوي مسلسل الجماعة ... إيه هاينهبوا

موضوع جعجعة الوفد بإنه نازل بقوة بـ 250 مُرشح .. أتحدى لو فاز منهم 5 فقط ... والأيام بيننا ..

يكفي إن الوطني نزل بـ 10 وزراء مره واحده في الإنتخابات وفيهم ناس يعتبروا فازوا بالتزكية زي مستفيد شهاب وسيد مشعل ويوسف بطرس غالي ...

ودي مسخره لا تحدث إلا في مصر دوناً عن بلاد العالم ... فما معنى إن وزير المفروض إنه بيخدم الوطن كله .. يقوقع نفسه في منطقة أو حي ؟

وهل إذا سقط في الإنتخابات .. هل ده يبقى دليل على فشله كوزير سياسي ؟

وهل يحصل الوزير على إذن من الشرطة بإقامة سرادق عزاء قصدي دعاية في الشارع للجماهير العريضة ؟

ولا هايعتقلوه بقانون الطواريء زي ما بيعملوا في أي مُرشح يقل عقله ويعمل كده ؟

كلام فراغ والرئيس لا يسمع ولا يفهم وسايبهم يعجنوا لإنه فصل من زمان والكل بيلعب من ورا ضهره .. بمباركة منه شخصياً لإنه هو من وضع أُُسس تلك الألعاب الجهنمية لكسب مزيداً من الوقت للبقاء على الكرسي ....

كُنت أُفضل أن تجتمع الاحزاب البهلوانية على كلمة سواء ويقاطعوا تلك المسرحية الهزلية التي ستُعطي شرعية للحزب الوطني .. ويسيبوه يلعب دور البطل والكومبارس في نفس الوقت

لكن للأسف مشاركاتهم ستضفي مزيداً من الشرعية على الحزب الفاشل اللي فاز بـ 38 % في إنتخابات 2005 ومع ذلك يُسمي نفسه حزب الأغلبية بعد أن أكتسب الأغلبية بإنضمام المزورين الغشاشين المستقلين له في حركة بلدي ومفقوسة ..

لكن قالوا يا فرعون إهي فرعنك .. قال لهم ما لقيتش حد يقول لي بتعمل إيه يا جزمه "

[Howayda Ismail]

كلاكيت مليون مرة نفس السيناريو اللى حصل فى الانتخابات اللى فاتت سيعاد تكراره بصور مختلفة

المهم النتيجة واحدة (سيكتسح مرشحى الحزب الوطنى بنجاح ساحق)

كل اللى بيعملوه يستعينوا بحبة حوش وبلطجية يقفوا على اللجان لمنع الناس من الدخول وخاصة من

لاتحمل بطاقته شعار الوطنى وطبعا لايوجد اى اشراف قضائى لكن العملية كلها خاضعة لوزارة

الداخلية وكلكم عارفين النزاهة والشفافية اللى من كتر سطوعها اتعمينا(اخرها تزوير تقرير مقتل خالد سعيد)

لو بصينا على مرشحى الوطنى صراحة حاجة مخجلة وتكسف على الاقل فى بعض دوائر الاسكندرية

الموسم الماضى اترشح ابن احد اغنياء عصر الانفتاح (جلب مخدرات مع صفقات الاخشاب المستوردة)

وذلك لم يكن يخفى على الجميع لان الراجل كان معدم جاء من اقاصى الصعيد يعمل فى الفاعل وهب بقى مليونير

المهم ابنه اتشرح وعشان ينجح دفع 2 مليون جنيه لكبارات فى مجلس الشعب لكنه سقط واتنقل للانعاش

وبعد ماخرج بعبع بالكلام وعاوز فلوسه وماعرفناش اللى حصل لكن فوجئنا انه مرشح المرة دى لمجلس الشورى

وبقدرة قادر انسحب منافسيه ونجح بالتزكية

وهذه الايام اترشح ابن صاحب ابوه ملياردير اخر بلدياتهم(شريك اخو السادات فى الاستيراد والتصدير)

تفتكروا حينجح ولا ايه خصوصا ان منافسيهم 2 من الاخوان محترمين وفعلا بيقدموا خدمات طول السنة

لابناء الدائرة مش مائدة رحمن وكام عجل وادمتم

سمعت مرة من ناس انه بيكون فى صناديق جاهزة مشمعة بالشمع الاحمر هى اللى بتنقل للعربات بدل

الموجودة فى اللجان صراحة مش عارفة صحة الكلام ده من عدمه لكن كيف تصل اصوات المتوفيين الى

الصناديق عاملين توكيل من الاخرة حد يفهمنى

[se_ Elsyed]

سمعت مرة من ناس انه بيكون فى صناديق جاهزة مشمعة بالشمع الاحمر هى اللى بتنقل للعربات بدل

الموجودة فى اللجان صراحة مش عارفة صحة الكلام ده من عدمه لكن كيف تصل اصوات المتوفيين الى

الصناديق عاملين توكيل من الاخرة حد يفهمنى

صح يا فندم مليون المية

سيادتك الصناديق الحقيقة وهي في الطريق إلى لجان الفرز بتترمي في أي مصيبة ويا سلام لو في الريف .. يبقى الترع موجوده ... ومن خلال شهود عيان كانوا اعضاء في لجان إنتخابية وصاحبوا هذه الصنايدق إلى مثواها الأخير بالزبالة أقسموا لي إنهم كانوا بيعملوا كده من خلال أوامر مشددة بتصلهم ..

كما إن معظم المصانع والجهات الحكومية بتنبه على الموظفين الصغيرين وخصوصاً العمال الغلابة إن أتوبيسات المصنع هاتيجي تاخدهم ويطلعوا على اللجنة الفلانية واللي مش هايرشح فلان بيه هايترفد ...

وأقسم بالله حلف لي ناس من دول إن الأتوبيس كان بياخدهم على أكثر من لجنة يرشحوا نفس الناس .. في نزهة مجانية يشاهدوا فيها معالم المدينة والمراجيح والاراجوزات ..

وبيتم تهديد الموظفين الغلابة اللي بيشحنوهم يشتغلوا في لجان الإنتخاب إن ماحدش يفتح بؤه .. أو كما قال لي رجل كبير في كفر الشيخ شغال مشرف إجتماعي في مدرسة إنهم اخدوه مراقب في لجنة إنتخاب ولما شاف الصناديق وهي بتتستف لصالح مرشح معين وجه يتكلم .. جاله البيه الظابط وقال له : إنت مش عاوز تروح لعيالك ولا إيه ؟

هاييجي أكتر من اللي حصل في المستشارة " نُهى الزيني " بعد ما تعتمد فوز مرشح الاخوان الدكتور حشمت في دمنهور ... تقوم الصناديق وهي في الطريق يطلع لها لسان وتنطق بكلمة الحق وتقول مصطفى الفقي يا بلاش واحد غيره ما ينفعناش وتتغير كلها لصالح المفكر المزور مصطفى بيه الفقي ... هههههههههه

[اغابي]

كلنا نعلم تمثيلية الانتخابات

كلنا نعلم اكاذيب ومحايلات الانتخابات

كلنا نعلما النتيجة النهائية للانتخابات

فلماذا كل هذه الزوبعات

هل لتقديمها كروتين حضارى امام الشعوب ( العربية منها والغير عربية ) وكلنا نعلم الحقيقة

ونعرف الاجندة القادمة لانها سيناريو متكرر

اتعجب فقط على - مدي استمرار الاستهانة بعقول الشعب

اذا سالت اى مواطن مصري فى الشارع عن اضحوكة الانتخابات سيحكيها لك بالتفصيل

لماذا تداول هذه العناويين بين الصحف

والكل يعلم انه سواء احمد عز نزل الى القري ام الشارع

ان لم يخرج من غرفة نومه النتيجة معروفة والامر محسوم بخطط بطيئة ومتانية

نحن نحتاج ثورة من الشعب

نحتاج الشعب المصري مثلما فعلها قبل ما يقارب قرن من الزمان

رايات ثورية ضد الظلم والاستبداد والاستعمار

يخرج الشعب ويصرخ نموت نموت وتحيا مصر -

فليخرج الحزب الوطنى راعى الظلم والاستبداد

يا جماعة المشهد داه بيهزنى من جوايا

نفسي يتكرر تانى

صف واحد ايد واحد ونطرد الاستعمار

الحزب الوطنى مستعمر ارض مصر وظالم لشعبها

تحياتى لجميع

اغابي

تم تعديل 20 سبتمبر 2010 بواسطة اغابي

[اغابي]

متابعة لاخر تطورات الاحداث

الخبر يقول

الانتخابات البرلمانية المصرية تدخل مرحلة «سخونة مبكرة»

حقوقيون يستعدون لـ «رقابة» دوائر «الوزراء»

| القاهرة - من هيثم سلامة |

وسط أجواء ساخنة بدت في تحضيرات الانتخابات البرلمانية في مصر، أعلن نشطاء حقوقيون مصريون أنهم سيراقبون الانتخابات البرلمانية المقبلة في بلادهم وسيرصدون ويسجلون أي انتهاكات تحدث من شأنها الإخلال بالعملية الانتخابية، مؤكدين زيادة عمليات المراقبة في الدوائر التي سيكون بها «مرشحون ذوو نفوذ»، سواء كانوا من الوزراء أو ورجال الأعمال.

مدير «مركز القاهرة لحقوق الإنسان» بهي الدين حسن، قال إن «منظمات المجتمع المدني تقوم بدورها الرقابي على العملية الانتخابية في الانتخابات المقبلة»، داعيا الأجهزة الحكومية «إلى تيسير مهام المراقبين».

وأضاف في تصريحات لـ «الراي» إن مركزه «سيركز خلال العملية الانتخابية على التحقيق على مدى التزام وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية بالحيادية وإتاحة فرص متساوية بها للمرشحين»،

موضحا، أن «منظمات المجتمع المدني ستبدأ أعمالها منذ فتح الباب لتلقي أوراق التصويت مرورا بمرحلة التصويت حتى مرحلة الفرز للأصوات، فضلا عن متابعة الرعاية الانتخابية ومدى توافقها مع القانون والدستور»، لافتا إلى قيام «الحزب الوطني» الحاكم بتقديم ضمانات من شأنها تأكيد نزاهة الانتخابات لكن الأهم من ذلك هو تنفيذها على أرض الواقع.

وأشار رئيس «المنظمة العربية لدعم المجتمع المدني» شريف هلالي، إلى أن «عملية الرقابة على الانتخابات ستشمل جميع مراحل العملية الانتخابية من دون الاكتفاء بيوم التصويت فقط»، لافتا إلى تركيز منظمته «على ما تسمى بالدوائر الانتخابية الساخنة التي تضم مسؤولين بارزين كالوزراء أو القيادات في الحزب الحاكم». وتوقع رئيس مجلس إدارة «منظمة تنمية الديموقراطية» نجاد البرعي، «أن تكون هذه الانتخابات أكثر سخونة من قبل من حيث الدوائر الانتخابية وكثرة أعدد المرشحين».

وأكد رئيس «برنامج رصد حالة الديموقراطية» في «الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية» أحمد فوزي أن «رقابة العملية الانتخابية ستشمل كل الدوائر والقوى السياية لضمان نزاهة الانتخابات ومنع التزوير بما سيزيد ثقة المواطن ويرفع نسب المشاركة الانتخابية».