aimen بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 http://dostor.org/politics/egypt/10/september/22/29558 قررت وزارة التربية والتعليم استبدال مصطلح «الفتح العثماني لمصر» بالغزو العثماني ووضعت تعبير «الدولة الأموية» بدلا من «الدولة الإسلامية» وكأنها أرادت أن تقول شيئا أو تبعث برسالة إلي جهة ما!، فليست مجرد صدفة أن كل واضعي مناهج التاريخ في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية اكتشفوا (في نفس الوقت) أن هذه المفاهيم خاطئة ويجب تغييرها، لذلك كان علينا أن نبحث عن السبب فربما إذا عرف السبب بطل العجب.الدكتور عماد عبد اللطيف -أستاذ اللغة العربية بجامعة القاهرة- يقول إن التاريخ في الأصل وجهة نظر لأن المؤرخ يختار عددًا محدودًا من التفاصيل من عدد لا نهائي من التفاصيل وتظهر وجهة النظر في سرد المعلومات ولهذا لا يوجد تاريخ موضوعي أو محاي، ومن هنا فإن كل نظام حاكم يقوم بإعادة كتابة التاريخ، وبالتالي يظهر هذا في مناهج التاريخ الدراسية وعن وضع كلمة « الغزو العثماني » بدلاً من الفتح قال بأن هذا لا يعود لخلافات مع تركيا علي العكس فالدول العربية الآن تريد التقرب منها، لأنها دولة قوية ولكن هذه الخطوة تأتي في ظل معاداة النظام الحالي لفكرة الخلافة الإسلامية خاصة في ظل وجود جماعات تعتقد في فكرة الخلافة وقال بأنه ربما يكون مع القول بأن الحكم العثماني كان غزوا. وقال الدكتور قاسم عبده قاسم - أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس- إن عملية الحذف والإضافة في مناهج التاريخ مثلما حدث في حذف كلمة « الفتح العثماني » وإضافة « الغزو » سنفترض فيها حسنة النية لنقول بأن من قام بهذا التعديل لم يقرأ التاريخ جيداً، ولكن من الواضح أن الغرب يقف ضد تاريخ الدولة العثمانية، لأنها كانت السبب في منع دخول الاستعمار إلي المنطقة العربية حوالي ثلاثة قرون. أما الدكتور عاصم الدسوقي -أحد مؤلفي منهج التاريخ- فيقول تجربة تأليف كتاب التاريخ كانت إيجابية وكان الكتاب يتميز بالموضوعية وليس الحياد، ففكرة الحياد لا تكون موجودة في كتب التاريخ ولكن الكتاب كان موضوعياً ولم تحدث تدخلات من الوزارة عند تأليفه وعندما قرأت الكتاب بعد تأليفه كنت راضياً عنه حتي في الأجزاء التي لم أقم بوضعها . فالتأليف يكون وفق فهرس محدد مثل دراسة تاريخ مصر أو العرب والاختلاف في التأليف يكون من شخص لآخر عن طريق إغفال بعض الوقائع ومن يقوم بوضع منهج التاريخ يراعي الوقت الذي يضعه فيه، فمثلا لا يمكن الآن قول مصطلح « الصراع العربي الصهيوني » ولكن يقال «الصراع الفلسطيني الإسرائيلي » وبهذا يمكن أن نعتبر المؤلف خاضع بدون إرادة للوضع السياسي الذي يعيشه. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 بصراحة هو غزو ونص لإن الفتح بيبقى للبلاد الغير مسلمة لنشر الإسلام فيها لكن إحنا إن شاء الله كانوا عاوزين يدفعونا جزية ؟ ولا شافوا إسلامنا قل فقالوا نقويه ؟ هو غزو ونشر للجهل وأمتصاص للثروات بكل معنى الكلمة ... 400 عاماً وأكثر من الجهل والتخلف بالمناسبة حتى بناء مصر الحديثة على يد محمد علي .. تحول إلى توزيع ثروات البلد على أهله والعائلة العلوية ... وجعل الشعب مجرد فلاحين من ذوي الجلاليب الزرقاء وكل عملهم في الحياة إنهم يعلموا عند الباشا في الأرض مقابل أكلهم اللي ما كانوش بيلاقوه حتى أما أهل المدن الأفندية .. فحدث ولا حرج ... فقر وعوز ودرجة إجتماعية في أسفل السلم على فكره .. إذا كان فتح ... فقارن بين حال تركيا البلد الأم وأي دولة كان العثمانلية محتلينها ... قارن بقى بين حال الجزيرة العربية والدول التي فتحتها الخلافة الإسلامية .... تلاقي إن الدول دي كانت أغنى وأقوى يمكن من دولة الخلافة نفسها الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 الفتح يكون من الدول الاسلامية لغيرها من الدول الاخرى ذات الديانات الغير الاسلامية ومصر وقتها كانت دولة اسلامية ، أذن فهو غزو وليس فتحا ... وأن كانت لى ملاحظة فى معانى الكلمات التى توارثناها لانه لايوجد فى اللغات الحية الاخرى فرق بين غازى وفاتح وقد ظللنا اجيالا ورا أجيال نحمل تلك الحساسية المفرطة فى الفرق بين غازى وفاتح ولقد بنينا نظرية ضخمة لتفسير هذا الفارق واعتقد اننا قد بذلنا جهدا كبيرا فى تأويل معانى الكلمات ليس بالمعنى اللغوى ولكن ليخدم مفهوما عقائديا ، وأذا ما اراد أيا منكم الاطلاع فى أى مرجع باللغة الانجليزية عن الاسلام سوف تجدون الترجمة للفاتح أو للغازى هو كونكور أما بالنسبة لتغيير أسم الدولة الاسلامية الى الدولة الاموية فهذا فى رأيى عمل صائب لأن دراسة التاريخ الاسلامى ضخمة جدا فهناك الدولة الاموية ثم الدولة العباسية وينفصل عنها فى مصر على سبيل المثال الدولة الطولونية ثم الاخشيدية ثم تجئ الدولة الفاطمية وتستمر حتى مقدم صلاح الدين الايوبى الذى أسس دولته الايوبية ثم فترات الدولة المملوكية البحرية والبرية تنتهى بالغزو العثمانى ....هذا فقط فى مصر فما بالك بالاندلس ودول المغرب والهند حيث امبراطورية المغول ...ألخ ، أذن كان لابد من تقسيم المنهج حتى تسهل دراسته. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تصحيح لخطأ تاريخي خطوة صحيحة في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 علم اليوم السابع أن وزارة التربية والتعليم أضافت لكتاب مادة الدراسات الاجتماعية، المقرر على طلاب الصف الثالث الإعدادى خلال العام الدراسى الجديد 2010/2011، درساً عن "الحزب الوطنى الديمقراطى" فى الوحدة الرابعة "الحياة السياسية وعلاقات مصر الدولية" من كتاب المادة بالنصف الدراسى الثانى، وأوضح مصدر رسمى بالوزارة أن الدرس دخل على الكتاب فى نسخته "المطورة"، والتى سيدرسها الطلاب لأول مرة خلال السنة القادمة.ويبدأ الدرس، الذى حصل اليوم السابع على نسخة منه، بالتأكيد على أن الحزب الوطنى الديمقراطى هو "حزب شعبى يمارس نشاطه فى نطاق الشرعية الدستورية، وإلى جانب هذا التعريف توجد صورة بالألوان فى رأس الصفحة لشعار الحزب". ويحدد الكتاب 3 أهداف للحزب الوطنى، وهى بناء الإنسان المصرى وتنظيم جهوده وضمان حريته، وكفالة رفاهية الإنسان المصرى فى إطار من السلام الاجتماعى والوحدة الوطنية، وثالثاً تحقيق العدالة الاجتماعية وسيادة القانون. ويعرض الكتاب برنامج "الوطنى" فى 7 نقاط هى: المواطنة أساس المساواة التامة فى الحقوق والواجبات، والهوية المصرية فى إطار من انتماء مصر الحضارى للأمتين العربية والإسلامية، وضمان احترام حقوق الإنسان ومواصلة مسيرة الديمقراطية من خلال تعزيز الحريات العامة، والتأكيد على دور الدولة فى تهيئة مناخ مناسب للتنمية فى إطار من المسئولية الاجتماعية، والتأكيد على دور وأهمية القطاع الخاص فى تحقيق أهداف التنمية، والتأكيد على أهمية المجتمع ودوره فى التنمية وتعزيز مساهمة الشباب والمرأة فى الحياة العامة، والتفاعل الإيجابى مع العالم لتحقيق المصالح الوطنية وتدعيم مشروعات التنمية الداخلية. ويصف الكتاب الحزب الوطنى بأنه "أكثر الأحزاب شعبية فى مصر، أما باقى الأحزاب، التى تأسست فى مصر بعد صدور قانون الأحزاب السياسية عام 1977، فلم يذكر الكتاب أسماءها واكتفى بالتأكيد على أن عددها، قبل تولى الرئيس مبارك الحكم، كان 5 فقط ثم زاد بعد توليه الرئاسة و"تخفيفه القيود على النشاط الحزبى" إلى 24 فى الوقت الحالى. ويقول الكتاب "الأحزاب تمارس نشاطها السياسى بكل حرية فى إطار ضمانات قانونية وسياسية كاملة"، ويصف عصر الرئيس مبارك بأنه "عصر الإصلاحات السياسية وتعميق الممارسة الديمقراطية والانتقال إلى مرحلة جديدة من العمل السياسى، تتناسب مع ما شهده المجتمع المصرى من تطورات ثقافية واجتماعية واقتصادية". وفى إطار إدخال تعديلات على كتاب المادة، تكشف النسخة "المطورة" من "الدراسات الاجتماعية" قيام الوزارة بتغيير اسم درس "الفتح العثمانى لمصر" ليتحول إلى "الغزو العثمانى لمصر" لأول مرة فى المناهج التعليمية بمصر، ويرى الكتاب أن السبب فى وقوع الغزو هو رغبة السلطان العثمانى سليم الأول فى توسيع ممتلكاته فى الشرق عن طريق الاستيلاء على مصر "التى تمثل قلب العالم الإسلامى" بحسب الكتاب. وفى شرح درس "الغزو العثمانى لمصر" يستطرد الكتاب "لجأ العثمانيون إلى الدين واستخدموه لاستمرار فرض سيطرتهم على العالم العربى، خاصة أن عقلية العصور الوسطى كانت سائدة فى العالم العربى، وهى عقلية تعتمد على الحفظ والتلقين والاهتمام بالعلوم الشرعية والفقهية دون العلوم التطبيقية". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 وأن كانت لى ملاحظة فى معانى الكلمات التى توارثناها لانه لايوجد فى اللغات الحية الاخرى فرق بين غازى وفاتح conquest Vs Invasion رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 طيب الوزارة فكرت لما التاريخ يذكر(انجازات مبارك) الفترة اللى اتباع فيها كل حاجة فى البلد للاجانب لما يدرسورها للعيال فى تبقى ( فتح ولا غزو )؟! خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تصحيح لخطأ تاريخي خطوة صحيحة أوافق تماما على هذا الرأى للعزيز أبو أدهم أما ما يأتى والذى نشرته اليوم السابع عن اختصاص الحزب الوطنى بتدريس مناقبه ، فهو العك التاريخى بعينه ، وجريمة ترتكب فى حق شباب هذا البلد .. كانت الأمانة تقتضى التنويه بالحزب الوطنى "الأصلى" بتاع مصطفى كامل ومحمد فريد وبعدين تتكلم عن الحزب الوطنى "المضروب" .. وكانت تقتضى الأمانة أيضا نشر برامج الأحزاب المختلفة (على قدم المساواة حتى ولو بدون تعليق .. بل من الأفضل ألا يكون هناك تعليق .. فقط شرح للمعانى التى لا تفهمها العقول الصغيرة البريئة) ، ولم يكن أحد ليعترض على ذكر ضعف تلك الأحزاب الأخرى واختصار دورها فى مقرات وصحف وكراسى يتصارعون عليها .. على الأقل نعطى فرصة للعقول الصغيرة كى تتساءل عن السبب .. علم اليوم السابع أن وزارة التربية والتعليم أضافت لكتاب مادة الدراسات الاجتماعية، المقرر على طلاب الصف الثالث الإعدادى خلال العام الدراسى الجديد 2010/2011، درساً عن "الحزب الوطنى الديمقراطى" فى الوحدة الرابعة "الحياة السياسية وعلاقات مصر الدولية" من كتاب المادة بالنصف الدراسى الثانى، وأوضح مصدر رسمى بالوزارة أن الدرس دخل على الكتاب فى نسخته "المطورة"، والتى سيدرسها الطلاب لأول مرة خلال السنة القادمة.ويبدأ الدرس، الذى حصل اليوم السابع على نسخة منه، بالتأكيد على أن الحزب الوطنى الديمقراطى هو "حزب شعبى يمارس نشاطه فى نطاق الشرعية الدستورية، وإلى جانب هذا التعريف توجد صورة بالألوان فى رأس الصفحة لشعار الحزب". ويحدد الكتاب 3 أهداف للحزب الوطنى، وهى بناء الإنسان المصرى وتنظيم جهوده وضمان حريته، وكفالة رفاهية الإنسان المصرى فى إطار من السلام الاجتماعى والوحدة الوطنية، وثالثاً تحقيق العدالة الاجتماعية وسيادة القانون. ويعرض الكتاب برنامج "الوطنى" فى 7 نقاط هى: المواطنة أساس المساواة التامة فى الحقوق والواجبات، والهوية المصرية فى إطار من انتماء مصر الحضارى للأمتين العربية والإسلامية، وضمان احترام حقوق الإنسان ومواصلة مسيرة الديمقراطية من خلال تعزيز الحريات العامة، والتأكيد على دور الدولة فى تهيئة مناخ مناسب للتنمية فى إطار من المسئولية الاجتماعية، والتأكيد على دور وأهمية القطاع الخاص فى تحقيق أهداف التنمية، والتأكيد على أهمية المجتمع ودوره فى التنمية وتعزيز مساهمة الشباب والمرأة فى الحياة العامة، والتفاعل الإيجابى مع العالم لتحقيق المصالح الوطنية وتدعيم مشروعات التنمية الداخلية. ويصف الكتاب الحزب الوطنى بأنه "أكثر الأحزاب شعبية فى مصر، أما باقى الأحزاب، التى تأسست فى مصر بعد صدور قانون الأحزاب السياسية عام 1977، فلم يذكر الكتاب أسماءها واكتفى بالتأكيد على أن عددها، قبل تولى الرئيس مبارك الحكم، كان 5 فقط ثم زاد بعد توليه الرئاسة و"تخفيفه القيود على النشاط الحزبى" إلى 24 فى الوقت الحالى. ويقول الكتاب "الأحزاب تمارس نشاطها السياسى بكل حرية فى إطار ضمانات قانونية وسياسية كاملة"، ويصف عصر الرئيس مبارك بأنه "عصر الإصلاحات السياسية وتعميق الممارسة الديمقراطية والانتقال إلى مرحلة جديدة من العمل السياسى، تتناسب مع ما شهده المجتمع المصرى من تطورات ثقافية واجتماعية واقتصادية". وفى إطار إدخال تعديلات على كتاب المادة، تكشف النسخة "المطورة" من "الدراسات الاجتماعية" قيام الوزارة بتغيير اسم درس "الفتح العثمانى لمصر" ليتحول إلى "الغزو العثمانى لمصر" لأول مرة فى المناهج التعليمية بمصر، ويرى الكتاب أن السبب فى وقوع الغزو هو رغبة السلطان العثمانى سليم الأول فى توسيع ممتلكاته فى الشرق عن طريق الاستيلاء على مصر "التى تمثل قلب العالم الإسلامى" بحسب الكتاب. وفى شرح درس "الغزو العثمانى لمصر" يستطرد الكتاب "لجأ العثمانيون إلى الدين واستخدموه لاستمرار فرض سيطرتهم على العالم العربى، خاصة أن عقلية العصور الوسطى كانت سائدة فى العالم العربى، وهى عقلية تعتمد على الحفظ والتلقين والاهتمام بالعلوم الشرعية والفقهية دون العلوم التطبيقية". نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد المسلم بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لاينكر الا جاحد او جاهل الايادى البيضاء للخلافه العثمانيه على الاسلام فى فتره من فترات التاريخ وكانت جيوشها أكثر جيوش العالم عددًا وأحسنها تدريبًا وتسليحًا وتنظيمًا، فقد عبرت جيوش هذه الدولة الفتية البحر من الأناضول إلى جنوبي شرق ووسط أوروبا، وفتحت بلاد اليونان وبلغاريا ورومانيا ويوغسلافيا والمجر ورودس وكريت وقبرص وألبانيا حتى بلغت مشارف فيينا – عاصمة النمسا – وجنوبي إيطاليا؛ فكانت أول دولة إسلامية تصل إلى هذا العمق في الأرض الأوروبية. بل ان بعض سلاطين الدوله العثمانيه مدحهم الرسول صلى الله عليه وسلم ومدح جيشه اولم يمدح الرسول صلى الله عليه وسلم فاتح القسطنطينيه وجيشه وكان الذى فتحهها هو محمد الفاتح وكان فتح القسطنطينيه هو التعزيه الوحيده لسقوط الاندلس لانهما كان متقاربين فى الزمان وكيف ننسى موقف الخلافه العثمانيه من الاسطول البرتغالى فعندما حاولت قوات الأسطول البرتغالي (مرتين) أن تحتل جدة وتنفذ منها إلى الأماكن المقدسة في الجزيرة، وقفت في وجهها الأساطيل العثمانية، فارتدت على أعقابها خاسرة، بل إن القوات البحرية أغلقت مضيق عدن في وجه الأساطيل البرتغالية، فكان عليها أن تأتي بالشحنات التجارية وتفرغها في مضيق عدن، ويقوم الأسطول الإسلامي العثماني بتوصيلها إلى عدن والموانئ الإسلامية. وكيف ننسى وقوف السلطان عبد الحميد في وجه اليهود بقوة، ومنعهم من إقامة وطن قومي لهم في فلسطين. فيروى أنه بعد عقد مؤتمر بال بسويسرا 1336هـ/1897م والذي قرر اتخاذ فلسطين وطنًا قوميّا لليهود، ذهب (قره صو) إلى الخليفة عبد الحميد، وذكر له أن الحركة الصهيونية مستعدة أن تقدم قرضًا للدولة، قدره خمسون مليونًا من الجنيهات، وأن تقدم هدية لخزانة السلطان الخاصة قدرها خمسة ملايين من الجنيهات، نظير السماح لليهود بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، فصرخ الخليفة في حاشيته قائلا:من أدخل على هذا الخنزير. وطرده من بلاده، وأصدر أمرًا بمنع هجرة اليهود إلى فلسطين. فيه فترات مظلمه طبعااااااا وانا هنا لا ادافع عن الخلافه العثمانيه فى جميع فتراتها بل كانت هناك فترات ظلم وقهر للشعوب وكم عانت الشعوب من نير وظلم الوالى العثمانى القادم من الاستانه وكانت الارض ملك الباشا وكان الفلاحين يعملوا فيها بالسخره مقابل الفتات ونشات القوميه التركيه التى قامت القوميه العربيه على أثرها وكان نظره الخديوى للشعب انما انتم عبيد احساناتنا طبعا محدش يقبل هذا الكلام ولكن المطلوب ايضا الانصاف عندما نجد الموقف المشرف من الخلافه العثمانيه نقوله ونشهد به وعندما نجد الظلم نقف عليه ونندد به مش كل الخلافه العثمانيه سمن وعسل ولا كل الخلافه العثمانيه زفت وقطران فيه ده وفيه ده ولكن الثابت : انها كانت خلافه شرعيه اسلاميه لم يطعن احد من العلماء الثوابت فى شرعيتها ويكفي أن الخلافة العثمانية كانت رمزًا لوحدة المسلمين، وقوة تدافع عن المسلمين وقضاياهم وأراضيهم، بالإضافة إلى الفتوحات الإسلامية، وحرصهم على الإسلام وحبهم له، كيف لا، وقد قامت دولتهم على حب الإسلام بغرض الدفاع عنه. انا اسف انى خرجت عن الموضوع الاصلى هل كان الخلافه العثمانيه فتح او عزو ولكن جعلت هذه المداخله للتعريف بالخلافه العثمانيه واياديها البيضاء وطبعا ده مداخله مختصره جدا ملحوظه :انا عارف ان فيه ناس هتقوم مديانى تقييم سئ لان كل المداخلات مع ان الخلافه العثمانيه كانت وبالا على البلاد والعباد منها لله والحمد لله انها غارت ولكن أمانه الكلمه وان يكتب المرء الا ما يسره ان يلقاه بين يدى الله سبحانه وتعالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 مهما كانت إنجازات الدولة العثمانية الحقيقية منها أو المزعومة فإن ذلك لا بنفي أن احتلالها لمصر كان غزوا لأن مصر كانت دولة إسلامية يحكمها المماليك في ذلك الوقت وليست (بلاد كفر). إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد المسلم بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخى الفاضل الذى اختلف معه فى بعض الامور اتوقف فى هذه المسأله التى تحتاج الى من هو اعلم منى للرد عليها ولكن اذكر حقيقه تاريخيه ان اخر الخلفاء العباسيين وهو (المتوكل على الله الثالث) تنازل لسليم الاول عن الخلافه فاصبح سليم الاول اول خليفه من العثمانيين وسلمه الراية والسيف والبردة سنة 925هـ/1518م. انا اتكلم من الناحيه الشرعيه سؤال هل كانت الخلافه العثمانيه خلافه اسلاميه شرعيه ؟ الاجابه نعم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MaYousof بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 قد لا أقر بشكل شخصي تسمية دخول العثمانيين لمصر بـ"الفتح" العثماني لمصر .. لكن وعلى مايبدو لي فإن كثير منا هاهنا يبارك مسمى الغزو العثماني لمصر على اعتبره التعبير الأصوب لهذا الشأن, وعلى ما يترتب عليه من اعتبار السلطان سليم الأول من الغزاة الآثمين, واعتبار سقوط حكم المماليك الشراكسة على يد الغازي سليم الأول احتلالا أثيما انتزع مصر انتزاعا من يد حكامها الشرعيين لتنأى بعدها تحت نير الغزو العثماني الغاشم الذي ما أراد بمصر وبأهلها إلا شرا. فإذا كانت مباركة مسمى الغزو في هذا الشأن فيها أيا من الصواب .. فالشيء عندها بالشيء يذكر .. ولا أجد لي بدًا من واجبي في تذكير المصريين الأبرار بالغزو الأيوبي الكردي لمصر على يد الغازي صلاح الدين الأيوبي حتى نزع حكمها من يد الفاطميين لتبدأ بعدها حقبة الغزو الأيوبي لمصر. ومن قبلها غزو جوهر الصقلي لمصر وما ترتب عليه من احتلال الغزاة الفاطميين ذو الأصول البربرية لها وانتزاعها من يد حكامها الشرعيين آنذاك ذو الأصول الطاجيكية. ومن قبلها غزو الدولة العباسية لمصر على رأس جيش جرار أرسله الغازي العباسي المكتفي بالله لإسقاط حكم الطولنيين الأتراك وإعادة ضم مصر كولاية من ولايات الدولة الغازية. واستنادا على صواب تسمية دخول العثمانيين مصر بالغزو العثماني لمصر, أرى أن أي محاولة لردء شبهة غزو مصر عن العباسيين, الفاطميين, أو الأيوبين لن تبوء سوى الفشل الذريع! فأي مبرر قد يساق لذلك الغرض سيقابله مش أقل من 10 مبررات تقارعه كل على حدة في القوة لردء نفس الشبهة عن العثمانيين. واللي مش مصدق ممكن يجرب. وبذلك لا مناص من اعتبار الناصر صلاح الدين في مصاف الغزاة لمصر لمجرد مباركة مسمى الغزو لما قام به السلطان سليم الأول مع دولة المماليك. وعندها أتساءل, ما الداعي عند البعض من المثقفين المصريين لإفراد العثمانيين بشرف لقب غزاة مصر, أجد نفسي حائرا. هل لأسباب لا تعدو في كنهها غير تحيز ضد الدولة العثمانية بوجه أو بآخر وما يترتب عليها من رغبات لإظهارهم دون غيرهم كغزاة. ولو ده صحيح, هل يصح الكلام ده؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 (معدل) السلام عليكم رابط كتاب الدولة العثمانية المجهولة أتمنى أن يزيل الكثير من اللبس /?tjizxdmnd2j تم تعديل 24 سبتمبر 2010 بواسطة Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 السلام عليكم...ـ أود اولا ان اشكر صاحب الموضوع على طرحه للخبر و التعليق عليه...ـ و أويد رأى الاخ MaYousof على رأيه لأنه فى الحقيقة ليس رأياً و لكنه المنطق السليم لوزن الأمور...ـ فإذا كانت خطوة تغيير المُسمى من فتح إلى غزو فهذا تمهيداً منطقياً لتسميه كل جيش دخل مصر بـ"غزو" و بالتالى عمرو بن العاص كان غازياً فى نظر مؤلف الكتاب...ـ كلمة غزو و فتح ايضاً كما قال الاخوة ليس بينهما فرق فى كل اللغات الاخرى.... ربما هناك فرق بين كلمه (ضمّ) و (فتح)..أى ان العثمانيين قد ضمّوا مصر إلى املاكهم و لم يفتحوها...ـ أما كلمة غزو فهى اقرب الى فعل التتار و المغول فى العالم، فهم قد غزو أى محوا و غطوا اثار الدولة الفانية.... الغزو القشتالى للأندلس ايضاً يعتبر مثال قوى لكلمة غزو، أى محو و مسح ماكان قبلاً من حضارة ذات ثقافة مختلفة...ـ كلمة غزو لا ترتبط شرطاً بالإثم و الخطأ، ربما لأننا كلما نسمع هذة الكلمة نتذكر الدماء و القتلى و الضحايا و ما إلى ذلك من فظائع،... ربما هذا يعود الى ما خلفته الحملات الصليبية (الغازية) لبلادنا فى القرون الوسطى... و لكن الغزو قد يكون بدون قتال... مثلما حدث لبعض بلاد الشام و مدنها امام الفتح الاسلامى الاول، و كذلك بعض مدن شمال افريقيا عندما تعاون البربر مع عقبة بن نافع فى فتح ابواب مدنهم امام جيش المسلمين و اجلاء الحاميات الرومية...كذلك ما فعله الأرثيين الأقباط عندما تعاونوا مع عمرو بن العاص فى فتح حصن بابليون...ـ ما فعله السلطان سليم الاول هو ضم مصر الى املاكه... و كان يسعى الى هدف اخر اكبر و هو الحصول على شرف اللقب... الخليفة...ـ لأنه يعطى هيبه قوية و شرعية دينيه و بالتالى درجة اكبر بكثير من الولاء لكل الشعوب المسلمة، بل و وجوب القتال للدفاع عن دولته فيما بعد على اعتبار ان على المسلم ان يدافع عن الخليفة و ان يعمل على امن الخلافة....ـ قرأت ان ملوك الدول المسلمة فى الشرق الاقصى مثل الفلبين مثلاً فى العصور الوسطى كانوا ينعمون على انفسهم بلقب "باشا" تيمناً بالعثمانيين و حباً فى دولة الخلافة، كما ان المغاربة و رغم انهم لم ينضموا الى الدولة العثمانية الا انهم كانوا يعترفون بالخليفة العثمانى خليفاً على المسلمين..ـ الخلاصة ان وجهة نظرى انه كان من الاسلم استبدال لفظ "فتح" بلفظ "ضمّ" لأن هذا هو ما حدث بالفعل... أمّا كلمة "غزو" فهذة مجحفة نوعاً ما لأن العثمانيين لم يمحوا المماليك و لم يستبدلوهم بحكام غيرهم حتى... بل بقى للماليك نفوذهم سنين طويلة حتى انهى محمد على باشا هذا النفوذ بمذبحة القلعة...ـ تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 الخلاصة ان وجهة نظرى انه كان من الاسلم استبدال لفظ "فتح" بلفظ "ضمّ" لأن هذا هو ما حدث بالفعل... أوك يا وليد ضم ... حضن ... بوسه عالخد ده .. مش هاتفرق بس تقبل إننا نصبح الصبح ونضم السودان وليبيا لنا والسعودية إن أمكنا ؟ وليه ما أعتبرناش ما فعله صدام بالكويت ضم برضوا ؟ أمّا كلمة "غزو" فهذة مجحفة نوعاً ما لأن العثمانيين لم يمحوا المماليك و لم يستبدلوهم بحكام غيرهم حتى. يا راجل يا طيب أومال كانوا بيلاعبوهم عسكر وحراميه في مرج دابق ؟ ولما طومان باي خسر الفوره علقوه من عرقوبة على باب زويله ؟ لا يا وليد يا حبيبي هو غزو وأستيلاء على الثروات ... وعلاقة وان واي ... هات بس مافيش خد بالمناسبة ... إرجع كده لكل كتب التاريخ ... كل الكُتب يمكن بدون إستثناء ... هاتلاقي إن العثمانيين فشلوا تماماً في حكم مصر لدرجة إن مافيش حاكم عثماني إسمه مشهور كحاكم ... وما فيش إنجاز يُمكن أن يُذكر لهم في مصر ... عارف ليه ؟ عشان كان عندهم هدف معين وهو الإستيلاء على ثروات مصر وتوسيع أمبراطوريتهم فقط .. عشان إستعانوا بنخبة متمرسة في الظلم من المماليك ... وبقى حاكم مصر او الباشا العثماني قاعد في القلعة زي القرطاس ... أه والله كانوا المماليك بيسموه حاجه زي كده .... ومعين واحد إسمه شيخ البلد وهو من المماليك بيحكم بالفعل .... وكانت وظيفته الأولى هي الجباية ... وكان شيخ البلد بيقسم البلد كلها إلى إلتزامات وكل ملتزم من المماليك بيورد له مبلغ محدد عن منطقته أو أبعاديته .. وهو بدوره بيورد المبلغ ده بعد خصم العمولة طبعاً إلى الباب العالي بالأستانة ... حتى محمد علي ما كانش عثماني .. تخيل ؟ طبعاً تعرف إنه كان ألباني وكان مجرد جُندي في الجيش العثماني وجه مصر لمواجه المد الإنجليزي الطامع في مصر ... وقدر يوصل للحكم ... وهو كمان لما لقى قبضة العثمانيين ضعيفة في مصر ... عمل لنفسه ولاء وغطاء مصطنع للباب العالي وكون إمبراطورية خاصة به يمكن ساعات كان بيناطح بها السلطان العثماني الجالس في الأستانة ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 انا مش بحب التاريخ اوي ولا ادعي اني على المام تام بيه وبالتالي مش هقدر احدد بالظبط ان كان فتح ولا غزو واترك ذلك لشخص يكون قاريء ومطلع ويقولنا امتى بالظبط ( حصل الي حصل ده ) هل قبل مايتم امضاء الاتفاقيات والمعاهدات بين الدول وبعضها لترسيم الحدود واقرار السياده لكل دولة على ارضها بشكل منفرد ولا زمان قبل كده ايام ماكان العرف ان الي عنده قوة وجيش يقدر يضم له اي ( ارض ) بما عليها من خيرات بل وافراد ؟ بالنسبة لي عارفه ومتاكده ان الي عمله صدام في الكويت وكذلك ماحدث بعدها من امريكا للعراق هو غزو وليس فتح لان المعاهدات قائمه من قبل كده وبكتير كمان .. حد بقى يكون قاريء ودارس ويقولنا هل ايام ( الهبوط) العثماني او حتى الاسلامي على ارض مصر كان في معاهدات دولية زي الموجوده دلوقت فنعتبره غزو ولا الحكاية كانت لسه مشاع فنقدر نقول بثقة انه فتح ؟ اعتقد اني عارفه الاجابة بس بما اني زي ماقلت لكم مش متخصصة فوق عن كوني مش ( بحب التاريخ ) فهترك حد اكثر مني دراية وخبرة يجاوبكم على السؤال ده .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2010 ضم ... حضن ... بوسه عالخد ده .. مش هاتفرق و اونكل س س انا راجل مش متجوز و الكلام ده هيأثر فى نفسيتى ارجوزك بلاش wst:: بس تقبل إننا نصبح الصبح ونضم السودان وليبيا لنا والسعودية إن أمكنا ؟وليه ما أعتبرناش ما فعله صدام بالكويت ضم برضوا ؟ هنا بقى انا بشكر الاخت ضحى على سؤالها لأنها بسؤالها جاوبت على كلام حضرتك هنا.... ايام العصور الوسطى كان بديل الشرعية الدولية هو العرف السائد....لم يكن هناك اى قانون او شرع يمنع الحرب بين الدول و الممالك، بإستثناء قانون واحد ... و هو "ذريعة الحرب" فإن لم يكن هناك ذريعة للحرب او كما يقولون فى الغرب casus لن يستطيع الملك او السطان اقناع اللوردات و الفرسان و بالتالى الجنود بالذهاب للحرب...ـ قانون بسيط كان ايام العصور الوسطى، و بما ان الدولة بمفهومها الحديث لم تكن ايام العصر العثمانى، إذ كان هناك لا مركزية فى الحكم decentralization فكان اللورد يرفض اوامر الملك بالحرب اذا لم تتوفر الذريعة .. بل و ربما ينقلب على الملك ايضاً او ينفرد بالحكم، او حتى يكون مملكة خاصة به من مقاطعته..ـ و اجابتى على سؤال حضرتك هو بالطبع لا اقبل ان اضم لا السعودية و لا السودان بالحرب، بل ينضموا سلميا فى بلد اسلامى واحد و كبير، و هذا حلم الاتحاد الذى تعيشه كل شعوب العالم...ـ و لكن على الجانب الاخر ، العصور الوسطى لم تكن تعترف بهذة المواثيق و الشرائع الدولية، و كان هناك قانون واحد، هو القوة، و ذريعة للحرب... لأن الارض كانت تعتبر ملك الحاكم يفعل بها ما يشاء، تماماً مثل منزلك الخاص، تنقل فيه اشيائك بمنتهى الحرية...هكذا كانت البلاد قديماً.. ملك السلطان يفعل بها ما يريد، و عندما يقرر السلطان ضم املاك جديدة الى املاكه فهو تماما يفعل مثلما يفعل سكان بعض الاحياء من ضم لأراضى فضاء بجانب مبنى السكن لبناء غرفة جديدة ملحقة بشقتهم الاصلية...ـ يعنى فعل طبيعى و لم يكن مستغرباً فى العصور الوسطى ان يوسع سلطان او ملك املاكه و اراضيه على حساب ممالك ضعفت و تفتتت لا يا وليد يا حبيبي هو غزو وأستيلاء على الثروات ... وعلاقة وان واي ... هات بس مافيش خد بالمناسبة ... إرجع كده لكل كتب التاريخ ... كل الكُتب يمكن بدون إستثناء ... هاتلاقي إن العثمانيين فشلوا تماماً في حكم مصر لدرجة إن مافيش حاكم عثماني إسمه مشهور كحاكم ... وما فيش إنجاز يُمكن أن يُذكر لهم في مصر ... عارف ليه ؟ عشان كان عندهم هدف معين وهو الإستيلاء على ثروات مصر وتوسيع أمبراطوريتهم فقط .. عشان إستعانوا بنخبة متمرسة في الظلم من المماليك ... وبقى حاكم مصر او الباشا العثماني قاعد في القلعة زي القرطاس ... أه والله كانوا المماليك بيسموه حاجه زي كده .... ومعين واحد إسمه شيخ البلد وهو من المماليك بيحكم بالفعل .... وكانت وظيفته الأولى هي الجباية ... وكان شيخ البلد بيقسم البلد كلها إلى إلتزامات وكل ملتزم من المماليك بيورد له مبلغ محدد عن منطقته أو أبعاديته .. وهو بدوره بيورد المبلغ ده بعد خصم العمولة طبعاً إلى الباب العالي بالأستانة ... حتى محمد علي ما كانش عثماني .. تخيل ؟ طبعاً تعرف إنه كان ألباني وكان مجرد جُندي في الجيش العثماني وجه مصر لمواجه المد الإنجليزي الطامع في مصر ... وقدر يوصل للحكم ... وهو كمان لما لقى قبضة العثمانيين ضعيفة في مصر ... عمل لنفسه ولاء وغطاء مصطنع للباب العالي وكون إمبراطورية خاصة به يمكن ساعات كان بيناطح بها السلطان العثماني الجالس في الأستانة كلام حضرتك ده تأكيد لما قلته :closedeyes: لأن الغزو لا يعنى ابداً بأن أاتى بمن انتصرت عليه ليحكم فى الناس بإسمى الجديد، لأنه طبعا سيثير الناس ضدى و ينقلب الشعب على الحاكم الجديد...ـ و لكن ما فعله العثمانيين بالضبط هو استبدال الحاكم بآخر و نزع لقب الخليفة لصالح السلطان العثمانى، و بالطبع كانت مصر هى سلة الغذاء و مصدر الزراعة الرئيس فى جنوب الدولة العثمانية...ـ فى نقطة هامة اخرى، و هى ان الدولة العثمانية لم تكن ابداً دولة بحث علمى و لا تقدم تكنولوجى، بل كانت دولة حرب و جهاد فى كل الاتجاهات، فهى جاهدت الروس فى الشمال و دافعت عن التتار و الخانات الشمالية ضد وحشية الروس، و من الشرق دافعوا عن العقيدة السنية ضد الشيعة و دولهم الخبيثة مثل دولة الحشاشين و الدولة الصفوية و دولة تيمورلنك المغولية، و من الغرب دافعوا عن حدود الاسلام ضد اوربا جمعاء، بل و فتحوا بولندا و بروسيا و المجر و صربيا و البوسنة و كرواتيا و البانيا و اليونان و موريا و بلغاريا و حتى فينيا العاصمة النمساوية حاصرها العثمانيين مرتين خلال تاريخهم الحافل بالحروب.. و من الجنوب صدوا هجمات الاسبان على ليبيا و اجلوهم عن الجزائر و تونس و المغرب و ساعدوا المسلمين فى الاندلس الفقيده من الهروب من حملات التطهير التى تعرضوا لها، كما انهم صدوا هجمات البرتغاليين عن اليمن و السعودية و الهند و اندونيسيا فى اقصى شرق اسياـ انا لا ادافع عن تأخر مصر حضارياً ايام العصر العثمانى، و لكنى ارجع ما حدث الى تأخر العالم الاسلامى كله بسبب الجشع و الطمع الغربى فى احتلال بلاد الشرق و النيل من خيراته، بل و اعتبار الرجل الابيض احق بالحياة و بالحكم من سكان البلاد الاصلية... فكيف بالله عليك تستطيع انت ان تقرأ فى كتاب مثلاً بينما هناك من يدق عليك باب شقتك بعنف يريد ان يدخل عليك ليقتل كل اهل بيتك و يسرق شقتك بالكامل؟؟؟ ارجعك لجملة قالها الفاتح الاسبانى ماجلان عندما ذهب الى حاكم الفلبين المسلم يريد اخضاع بلاده بالمفاوضات بعدما فشل عسكرياً... و هذا مثال قوى لقانون العصور الوسطى الذى اقصده:ـ "اننى باسم المسيح اطلب منك التسليم... و نحن العرق الابيض اصحاب الحضارة أولى منكم بحكم هذة البلاد"... فما كان رد "لابولابو" الحاكم المسلم الا ان قال:ـ "إن الدين لله... و إن الإله الذى أعبده هو إله جميع البشر على اختلاف الوانهم".. المصدر: موسوعة التاريخ الاسلامى: اصدار مؤسة اقرأ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 25 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2010 نتقاد تغيير مناهج تاريخ مصر طلاب مصر درسوا تاريخ بلادهم معدلا مرات عدة منذ اتفاقية توقيع كامب ديفد (الجزيرة- أرشيف) محمود جمعة-القاهرة انتقد برلمانيون وخبراء تربويون قرار الحكومة المصرية بتغيير منهاج التاريخ في التعليم المدرسي واعتبروه حلقة في سلسلة "الانحناء" أمام السياسات الصهيونية الأميركية وطمس الهوية الإسلامية لمصر، ورأى المنتقدون أن أحد أهداف هذا التغيير هو التصدي للدور التركي في المنطقة ومحاولة تحجيم هذا الدور. وكان واضعو مناهج التاريخ في المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية قد استبدلوا مصطلح "الدولة الأموية" بمصطلح "الدولة الإسلامية"، ووضعوا مصطلح "الغزو العثماني لمصر" بدلا من مصطلح "الفتح العثماني لمصر"، والذي كان معمولا به في مناهج التعليم المصري لعشرات السنين. واعتبر أستاذ أصول التربية بجامعة الإسكندرية شبل بدران أن هذا التغيير الذي طرأ على المناهج التعليمية لا يمت بصلة للتربية أو للتعليم وإنما هو تغيير بدوافع سياسية، مرجحا أن يكون الهدف هو السعي لتحجيم الدور التركي المتصاعد في المنطقة والذي ينافس الدور المصري بل وتفوق عليه، حسب قوله. وأضاف بدران للجزيرة نت أن هذا التغيير يريد إعطاء إيحاءات بأن تركيا صاحبة الدور المتنامي حاليا هي دولة غازية ذات مرجعية استعمارية. وقال بدران إنه إذا كان الهدف تحجيم دور تركيا فإن ما تفعله وزارة التربية والتعليم المصرية "لن يفلح في تحقيق ذلك". النائب حمدي حسن اتهم الحكومة بالتواطؤ مع إسرائيل والإدارة الأميركية (الجزيرة نت-أرشيف) تشويه متعمد وذكر بدران بما سبق أن قامت به الحكومة المصرية من تغيير للمناهج بعد توقيع اتفاقية كامب ديفد حيث تم وضع كلمة "النزاع العربي الإسرائيلي" بدلا من "الصراع العربي الإسرائيلي"، وفي مرحلة لاحقة تحول إلى "النزاع الفلسطيني الإسرائيلي"، وبهذا يكون واضعو منهج التاريخ قد حكموا بالموت على البعد العربي للصراع، حسب قول بدران. وبدوره قال النائب البرلماني عن جماعة الإخوان المسلمين حمدي حسن إن الحكومة المصرية "تواطأت مع الكيان الصهيوني والإدارة الأميركية وأحنت إرادتها لهما وسعت إلى محو الهوية الإسلامية لمصر". وشدد حسن في تصريح للجزيرة نت على أن هنالك "مخططا حكوميا لتشويه تاريخ مصر وزعمائها ورموزها"، وأن الحكومة بذلك تكرس ثقافة التراجع الذي يميز الحالة المصرية والدور المصري في الوقت الراهن، منوها إلى أن الحكومة المصرية الحالية على خلاف مع كل الدول تقريبا بما فيها الدول التي بدأت نهضتها بعد مصر بمئات السنين، حسب تعبيره. عقلية بوليسية من جهته يرى أستاذ النقد بكلية الآداب بجامعة عين شمس صلاح فضل أنه ليس من شأن الأجهزة الحكومية والوزارات أن تتدخل في طبيعة تكييف وتوصيف المراحل التاريخية، إنما هو عمل المؤرخين وفلاسفة الحضارات، مشيرا إلى أن وزارة التعليم المصرية لا تستعين بأي من هؤلاء في كتابة مناهج التاريخ. " التغيير الذي طرأ على المناهج التعليمية لا يمت بصلة للتربية أو للتعليم وإنما هو تغيير بدوافع سياسية شبل بدران " وأكد فضل للجزيرة نت أن مسألة المفاضلة بين المصطلحات مثل الفتح أو الغزو تخضع لمعايير علمية دقيقة، حيث يقترن الفتح دائما بالتحول الأيديولوجي وبالسمة الدينية، مشيرا إلى أن دخول العثمانيين إلى مصر كان نوعا من "الغزو" داخل المنظومة الإسلامية نفسها حيث لم يتطلب تغييرا في العقائد ولا تبديلا في الأيديولوجيات، بل كان مجرد حلول قوة غازية محل نظام سياسي سابق. وخلص فضل -الذي يحمل أيضا عضوية مجمع اللغة العربية- إلى أن تغيير التصنيف من فتح إلى غزو هو لعب في المصطلحات لا مبرر له، حيث أن دخول العثمانيين إلى مصر لم يكن فتحا ولا ينبغي له أن يعد غزوا ترتب عليه تغيير في الملة أو اللغة أو الثقافة، إنما هو مجرد تغيير مركز السلطة والتبعية السياسية من عاصمة إلى أخرى. وأكد الأكاديمي المصري على أنه ينبغي لوزير التعليم "الذي يتعامل بعقلية بوليسية مضحكة مع مشكلات التعليم"، أن يهتم بالقضايا الجوهرية التي تعوق التعليم في مصر وأولها مشكلة الكتب الخارجية، وإنهاء ظاهرة الدروس الخصوصية، قبل أن يركز على تغيير مصطلح هنا أو هناك. وقال فضل إن اختيار الوزير جاء لأسباب سياسية وأمنية وليس لأسباب تتعلق بكفاءته وقدرته على إدارة منظومة التعليم في مصر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 25 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2010 بغض النظر عن توقيت تغيير الكلمة والذي تزامن مع تزايد وتنامي الدور التركي في المنطقة لكن هناك حقائق تاريخية لا يُمكن تغييرها أو العبث بها .. يعنى فعل طبيعى و لم يكن مستغرباً فى العصور الوسطى ان يوسع سلطان او ملك املاكه و اراضيه على حساب ممالك ضعفت و تفتتت وليكن .... حتى لو ما فيش إتفاقيات ... فلقد كانت هناك دول ومعروف حدودها ومسمياتها مش أرض فضاء مش معروف لها صاحب ... وأي شخصية مستقلة لكل دولة لا يُمكن إنكارها ... حتى مع مرور الزمن مثلما تم في روسيا .... فالثورة البلشفية ضمت أكثر من 17 دولة تحت رايتها ... ومع ذلك لم يتم الأمر الواقع ومع مرور الزمن أنفصلت تلك الدول مره أخرى لتكون دول مستقلة مع سقوط الشيوعية .. شوف العكس بقى في أمريكا مثلاً ... فأمريكا من 500 سنة لم تكن موجودة كدولة .. لكن كانت ارض بيرعى فيها الهنود الحمر زي البدو كده وموطن لقبائل متعدده .... لأن الغزو لا يعنى ابداً بأن أاتى بمن انتصرت عليه ليحكم فى الناس بإسمى الجديد، لأنه طبعا سيثير الناس ضدى و ينقلب الشعب على الحاكم الجديد...ـو لكن ما فعله العثمانيين بالضبط هو استبدال الحاكم بآخر هو بالعافية يا وليد ؟ هم لم يستبدلوا حاكم مكان حاكم مثلما فعل سيدنا عمر بن الخطاب في فتح مصر وأستبدل الحاكم وترك الأرض لصحابها .... بل جاءوا بحكامهم حتى أخر حاكم علوي وهو الملك أحمد فؤاد ... بل فشلوا في حكم البلاد في البداية بعد ما قضوا على المماليك .... وكما قلت لك .. لإن هدفهم كان النهب والسلب ... فلقد جاءوا بمن يقوم بتلك الاعمال نيابة عنهم ... ويكفي أن تعرف حجم العمالة الماهرة التي إختطفوهم وشحنوهم من مصر إلى الأستانة .... ويكفي ان ترى حجم العمران والجمال اللي كان في المباني الأثرية بالذات أيام المماليك بالرغم من أنها كانت ايام سودا ... لكن العثمانلية إستكتروا ده علينا وخدوا البنايين دول يعمروا هناك ويخربوا عندنا ... أي فتح وأي ضم هذا الذي يجعلك تُعمر في بلد الخلافة .. ثم في نفس الوقت تفرض على البلاد المضمومة الجهل والتخلف والمرض والعمل في الزراعة فقط عند الوالي ؟؟؟ النقطة هنا يا وليد ... أياً كان المُسمى والهدف .. فمجرد إن مسلم يرفع السيف على أخيه المسلم الأخر فده غير مقبول وأهون عند الله من زوال الأرض كلها ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 26 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2010 طب سؤال هنا لوجهة النظر الأخرى لما السلطان سليم الأول زحف بجيوشه ناحية البلاد العربية ... وكانت أكبر قوة فيها هي المماليك في مصر لأنهم متمرسين وأهل حرب أساساً .. وخرجوا ناحية بلاد الشام للدفاع عن البلاد اللي إتربوا فيها واكلوا من خيرها ... وماتوا في الحرب فهل نعتبر كده الناس دي راحوا فطيس .. ولا شُهداء ولا إيه بالظبط ؟ مع إنهم كانوا مسلمين .. واللي قتلهم مسلم برضوا فرق كبر بين الوحدة طواعيةً ... وبين إقتحام بلد أخر وضمه تحت مُسمى تكوين دولة الخلافة دولة الخلافة لو قامت على حساب روح فرد واحد .. فهي دولة باطلة .... ولا ننسى قوله تعالى { أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا } الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان