مغتربة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 (معدل) محمد الرساله و الرسول هذا هو اسم الكتاب الذى الفه دكتور نظمى لوقا دكتور الفلسفه عن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم عندما اراد ان ينسج رقعه ضوء حانيه تبدد و لو القليل من طبقات الظلام المتراكمه على علاقه اصحاب الديانتين المتجاورتين الاسلام و المسيحيه عندما اراد ان يذكرهم بان الحياه مشتركه و الفضائل مشتركه و بقليل من التجرد الحلم يمكن ايصبح ممكنا كتب كتابه هذا عن سيدنا محمد ليعبر فيه عن وجهه نظره الشخصيه المتجرده فى نبى دين اخر مترجما لسيرته متفاعلا معا دون ان يترك فرصه لرواسب الاختلاف ان تؤثر فى هذا التامل الجميل لحياته و رسالته حتى و ان كان على طرف النقيض منه اراد ان يعبر عن اعجابه بشخصيه و برساله حتى و ان كان غير مؤمن بها و لا يريد الايمان بها فقط يضع النقاط فوق السطور و يترك النهايات مفتوحد اعتقد انها رساله للتجاوز و جسرا يمده بين المختلفين و لكنه للاسف لم يستطيع ان يوصل حقيقه غرضه و مقصده لكلا المعسكرين فما ان صدر الكتاب حتى ثار عليه المسيحيون فكيف يؤلف كتاب بهذا العمق و التسامح عن نبى لا يعترفون به ووصل الامر الى حد حرمانه و احتيار زوجته عند وفاته فى ان تجد كنيسه تقبل ان تصلى عليه و انتهى الامر بدفنه دون صلاه و على الطرف الاخر ثار عليه المسلمون ايضا لانه لم يعلن اسلامه و اكتفى بما قال و بما الزم نفسه و هكذا و بدلا من ان يربح التقريب بين الطرفين خسر كلاهما و ياليت كل طرف تركه حيث اراد و استلموا منه ما اراد ان يوصل دون زياده او نقصان لكنى و فى ظل الظروف التى نمر بها حاليا و فى ظل ان العلاقه الان اصبحت فى احرج نقطه فى تاريخها كله فانا اضع لكمالكتاب كاملا كمحاوله لاحياء محاولته النبيله فى التذكير فى كيفيه الاختلاف دون انتقاص و دون ان يحول اختلافى مع الاخر فى ان اعترف له بماثره ان وجدت و ان انصفه و كتحفيز لنا بان نعى ان كلا الطرفين يحتاج الان الى الالتصاق بالحكماء بدلا عن الجهلاء فهم سفينه النجاه الحقيقيه فى هذا الوقت المضطرب اتمنى ان يظل النظر فى موضوعى هذا داخل هذه الدعوه فقط دون ان يتعداها تحياتى هذا هو الرابط تم تعديل 23 سبتمبر 2010 بواسطة مغتربة ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Radwan بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2010 (معدل) محمد الرساله و الرسول هذا هو اسم الكتاب الذى الفه دكتور نظمى لوقا دكتور الفلسفه عن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم عندما اراد ان ينسج رقعه ضوء حانيه تبدد و لو القليل من طبقات الظلام المتراكمه على علاقه اصحاب الديانتين المتجاورتين الاسلام و المسيحيه عندما اراد ان يذكرهم بان الحياه مشتركه و الفضائل مشتركه و بقليل من التجرد الحلم يمكن ايصبح ممكنا كتب كتابه هذا عن سيدنا محمد ليعبر فيه عن وجهه نظره الشخصيه المتجرده فى نبى دين اخر مترجما لسيرته متفاعلا معا دون ان يترك فرصه لرواسب الاختلاف ان تؤثر فى هذا التامل الجميل لحياته و رسالته حتى و ان كان على طرف النقيض منه اراد ان يعبر عن اعجابه بشخصيه و برساله حتى و ان كان غير مؤمن بها و لا يريد الايمان بها فقط يضع النقاط فوق السطور و يترك النهايات مفتوحد اعتقد انها رساله للتجاوز و جسرا يمده بين المختلفين و لكنه للاسف لم يستطيع ان يوصل حقيقه غرضه و مقصده لكلا المعسكرين فما ان صدر الكتاب حتى ثار عليه المسيحيون فكيف يؤلف كتاب بهذا العمق و التسامح عن نبى لا يعترفون به ووصل الامر الى حد حرمانه و احتيار زوجته عند وفاته فى ان تجد كنيسه تقبل ان تصلى عليه و انتهى الامر بدفنه دون صلاه و على الطرف الاخر ثار عليه المسلمون ايضا لانه لم يعلن اسلامه و اكتفى بما قال و بما الزم نفسه و هكذا و بدلا من ان يربح التقريب بين الطرفين خسر كلاهما و ياليت كل طرف تركه حيث اراد و استلموا منه ما اراد ان يوصل دون زياده او نقصان لكنى و فى ظل الظروف التى نمر بها حاليا و فى ظل ان العلاقه الان اصبحت فى احرج نقطه فى تاريخها كله فانا اضع لكمالكتاب كاملا كمحاوله لاحياء محاولته النبيله فى التذكير فى كيفيه الاختلاف دون انتقاص و دون ان يحول اختلافى مع الاخر فى ان اعترف له بماثره ان وجدت و ان انصفه و كتحفيز لنا بان نعى ان كلا الطرفين يحتاج الان الى الالتصاق بالحكماء بدلا عن الجهلاء فهم سفينه النجاه الحقيقيه فى هذا الوقت المضطرب اتمنى ان يظل النظر فى موضوعى هذا داخل هذه الدعوه فقط دون ان يتعداها تحياتى هذا هو الرابط شكرا لك اخي الكريمة علي الكتاب و الذي اتوقع انه يستحق القراءة فعلا و ان كنت اشك في انه سيقوم بدور كبير في حياتنا و خاصة كما ذكرتي عدم رضا كلا الطرفان عن الكتاب و الكاتب اري اننا فعلا في امس الحاجة للبحث عن نقاط الالتقاء و ليس الاختلاف .. و الابتعاد علي التصريحات الاستفزازية المثيرة للطرف الاخر شكرا لك مرة اخري تم تعديل 23 سبتمبر 2010 بواسطة Amr Radwan "إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان