White heart بتاريخ: 22 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2004 65 ألف أجنبي غير شرعي في هولندا يعالجون عن طريق التزوير: يستخدمون البطاقات الصحية لآخرين ويتعرضون للموت لاختلاف فصائل الدم والأمراضلاهاي: فكرية أحمد يوجد في هولندا أكثر من 65 ألف مهاجر غير شرعي في هولندا، يستفيدون من الخدمات الصحية التي توفرها الحكومة عبر المستشفيات وبطاقات التأمين الصحي وذلك عن طريق التزوير باستخدام بطاقات التأمين الصحي لأشخاص آخرين، سواء من أقاربهم أو معارفهم أو حتى عن طريق سماسرة في هذا المجال يبيعون الخدمات الصحية بتأجير بطاقاتهم العلاجية مقابل مبالغ مالية مختلفة وفقا لنوع المرض. هذا ما أكده تقرير مشترك من وزارة الأجانب وإدارات التأمين الصحي وبلويس الأجانب، وأكد التقرير أن المهاجرين غير الشرعيين يستخدمون إما أوراقا مزورة للحصول على علاج مجاني في المستشفيات، أو يستخدمون جوازات سفر مزورة تابعة لآخرين، وكثيرا ما يكون التزوير واضحا، لكن موظفي المستشفيات لا يتنبهون لذلك، إذ يركزون على حالة المريض وسرعة تقديم الخدمة العلاجية له بتوجيهه إلى القسم العلاجي المطلوب، بينما لا يبلغون الشرطة عن التزوير حتى لو تم اكتشافه. وحمل التقرير عدة مفاجآت خطيرة في مجال علاج الأجانب غير الشرعيين، حيث يؤدي استخدام غير الشرعيين لبطاقات صحية تابعة لآخرين إلى أخطاء صحية خطيرة قد تهدد حياتهم بالموت نتيجة لاختلاف فصيلة الدم عن فصيلة دم صاحب البطاقة الأصلية، واختلاف أنواع المرض، وتقديم علاجات وفقا للملف الموجود في المستشفى التابع لصاحب البطاقة، وهو علاج قد لا يتلاءم مع الشخص المزور، وقد يؤدي إلى وفاته لو كان يعاني من مرض أو علة مختلفة لا يصلح معها هذا العلاج، وهناك من دخل لإجراء جراحة زائدة دودية، وكان ملف صاحب البطاقة الأصلية قد أجرى هذه الجراحة منذ عام، وكان أمرا مثيرا للدهشة حتى تكشف الأمر. وقد حذرت وزيرة الصحة الهولندية "بوريست" من تفشي ظاهرة التزوير في حصول الأجانب غير الشرعيين على العلاج بموجب بطاقات تأمين صحي تابعة لآخرين، وأشارت إلى أن عدم وجود صورة على بطاقات التأمين قد يكون السبب الأول في تفشي الظاهرة وعدم ضبط المزورين، لكن القضية في النهاية إنسانية، يتعرض معها آلاف المهاجرين غير الشرعيين للخطر نتيجة لحصولهم على أدوية علاجية لا تتفق مع فصائل دمهم أو الأمراض الحقيقية التي يعانون منها. ماذا اذا فتح الله علينا، و مع التطوير المنشود ( الحكومة الإلكترونية)، أن يأتى اليوم، و يطبق مثل هذا النظام لدينا - (أعلم ان هذا الأمر قد يطول نوعا ما، و لكن لنفترض جدلا) كيف يمكن تطبيق مثل هذا النظام، و وفق جدول زمنى؟ ما هى نوع المشاكل التى قد نواجهها؟ و كيف نستعد لها مسبقا؟ ماذا نعرف عن مزايا مثل تلك الأنظمة - و عيوبها؟ هل نفضل نظامنا الحالي، أم نظام من عينه هذا النوع؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 22 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2004 لما نعرف أولا ما هو نظامنا الحالى؟ إذا وجد؟ أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Masrawy Abroad بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 طيب ما يحطوا صورة الشخص على البطاقة ويريحوا نفسهم زي ما دول كتير عاملة!! شيء غريبة جداً منهم dct:: f((: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 24 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 طيب ما يحطوا صورة الشخص على البطاقة ويريحوا نفسهم زي ما دول كتير عاملة!!شيء غريبة جداً منهم :o :o بصراحة أنا برده جاتللي نفس الفكرة يا Masrawy Abroad، بس أعتقد ان فيه بعض الدول ليها قوانين بتمنع الموضوع دة لسبب ما، سأحاول البحث عنه لأتأكد - و لكن بيني و بينك، أنا كان هدفي نتناقش عن ابعاد تطبيق الفكرة لدينا، فهم أدرى بمشاكلهم و أعتقد أنهم سوف يجدوا الحل المناسب الأن و قد كشفوا هذا التلاعب .... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسامة يس بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 الأخ الكريم .. White heart في بلادنا بلاد التأمين الصحي .. المواطن المقهور الفير لا يجد علاج بل يموت ويعاني الأمرين كي تقوم الدولة بدورها وتقوم بعلاجه .. في الصيف خاصة تنتشر سيارات الاسعاف طالبة من الناس التبرع بالدم مجانا ثم يقومون ببيع كيس الدم للمستشفيات الخاصة وقد يصاب الذي تبرع بالدم لتوه فلا يجد كيس دم واحد في المستشفى الحكومي .. انا احاول الفضفضة فقط فليس لي خبرة في مسألة وضع نظام للبطاقة الصحية .. الطلبة عندنا يستخدمونها في شراء الشمبوهات وغيرها .. والصيادلة يبيعون الدواء في السوقالسوداء .. كما ان عندنا نقص شديد في بعض الأدوية .. والأدهى ان المستشفيات قذرة بمعنى الكلمة .. آسف ان كنت اطلت او حولت الموضوع .. ملحوظة .. هناك يسارعون في علاج المريض حتى ولو اكتشفوا تزويره وذلك لحالة الصحية هنا .. لا يدخلونه حجرة العمليات حتى ولو معه تصريح من الدولة فالطوابير طويلة .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 25 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2004 طيب ما يحطوا صورة الشخص على البطاقة ويريحوا نفسهم زي ما دول كتير عاملة!!شيء غريبة جداً منهم :o :o بصراحة أنا برده جاتللي نفس الفكرة يا Masrawy Abroad، بس أعتقد ان فيه بعض الدول ليها قوانين بتمنع الموضوع دة لسبب ما، سأحاول البحث عنه لأتأكد - و لكن بيني و بينك، أنا كان هدفي نتناقش عن ابعاد تطبيق الفكرة لدينا، فهم أدرى بمشاكلهم و أعتقد أنهم سوف يجدوا الحل المناسب الأن و قد كشفوا هذا التلاعب .... كارت فيتال الذي وضعت صورته .. كان قصة كل يوم بالنسبة لي في فرنسا ... فرنسا الأن تعاني من ازمة اقتصادية خانقة في مجال الخدمات الصحية .. بالرغم من انها بشهادة الامم المتحدة صاحبة افضل نظام صحي جودة في العالم عام 2002 .. المسنين في تزايد مستمر و الاهداف الصحية وجودة العلاج وتكاليفة تزيد ايضا مع نقص الاطباء و الهرم السكاني المعكوس -- عدد الممولين لاقتصاديات العلاج أقل من المستفيدين منه -- نقص عدد الاطباء و اختيارهم للقطاع الخاص السخي ماديا و الاقل تعقيدا اداريا ... أدي لأزمة مالية طاحنة في اتجاها للتفاقم و ليس للحل .. التاجر لما بيفلس بيدور في دفاترة القديمة .. مثال ينطبق حاليا علي الوضع في فرنسا تحديدا .. و الهدف منه تقليل خسائر التأمين الصحي و احداها هي حصر حالات التلاعب في تزوير الكارت فيتال لتقليل العجز المالي واتذكر قصة مريضةافريقية في وضع غير قانوني استخدمت كارت بنت عمها المقيمة الشرعية في فرنسا للعلاج .. و من غير سين ولا جيم لم نبالي بالتزوير لأننا نقدم خدمة طبية انسانية و لسنا جهة تحقيق او ادانة .. الكلام ده كان من سنة ونصف تقريبا الأن الصورة مختلفة و الامور اكثر تعقيدا حتي الكثير من الادوية اصبحت غير مغطاة بالتأمين الصحي و التغير الجديد بيفرض علي المريض دفع مبلغ مباشرة للطبيب فيما لا يزيد عن يورو واحد طبعا بدأ الغيث قطرة .. و التأمين الصحي الرائع الذي عرفته في فرنسا في التسعينيات و اوائل العقد الحالي في طريقة للأنقراض ... كأشياء كثيرة في فرنسا و السبب الأساسي اختلال الهرم السكاني الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان