اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مسلمون وأقباط ولحمة


aimen

Recommended Posts

يخرج الآلاف من السلفيين للتظاهر ضد البابا شنودة والهتاف في مواجهة الكنيسة وهم يدركون تمامًا أن قوات الأمن لن تمسهم بسوء ولن تمتد ذراع عسكري أمن مركزي أو شلوت فرد من قوات مكافحة الشغب لتضربهم أو تعتدي عليهم، فيملأ هؤلاء المتظاهرون الشارع أو الميدان من أجل كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين، متصورين أنهم يجاهدون في سبيل الله وبالمرة لن تمسهم يد بسوء أو أذي، هو جهاد لطيف جدًا ومريح للغاية طالما كان الهدف منه البابا وليس الرئيس، الكنيسة وليس التوريث!

الذين يخرجون في سبيل الله ضد توريث البلد يتم ضربهم وحصارهم والاعتداء عليهم، أما الذين يتظاهرون من أجل إشعال الفتنة الطائفية بين المسلمين والمسيحيين فيعتقدون أن الله معهم ثم إنهم أصدقاء الشرطة ومحبو أمن الدولة! السلفيون والأقباط، الكنيسة وخصومها من هذا التيار من المسلمين، كلهم تحت جناح الأمن، ولم يحدث أن خدشت الداخلية مشاعر الأقباط فواجهت مظاهراتهم داخل أو خارج الكنيسة بخرطوم مياه حتي، ولا لمست السلفيين بطرف عصا، ألا يعطيك هذا يقينًا بأن النظام المصري يودينا في داهية بدعمه التعصب والطائفية، بينما يضرب بقسوة ويحاصر بعنف ويواجه بغشم دعاة الإصلاح والديمقراطية ومعارضي تزييف الانتخابات! الغريب أن المواطن المصري المسلم السلفي يجد في نفسه الشجاعة والجسارة ليتظاهر كي يلعن المواطن القبطي ويهتف ضد كنيسته المصرية، كما أن المواطن القبطي علي خوفه المعروف وحذره الفطري يجد في نفسه البطولة والاستشهاد ليتظاهر فيهاجم ويهجم علي المواطن المسلم!

بينما يخرس المسلم السلفي الثائر والقبطي المتعصب الفائر علي الاستبداد في الحكم والفساد في الدولة والتزوير في الانتخابات!

ثم نجد المسلمين والأقباط في البلد وقد وضعوا كمامة علي أفواههم وخرست ألسنتهم وانشلت أقدامهم عن إعلان الغضب والتظاهر علي ارتفاع الأسعار وتصاعد نسبة البطالة وسوء الأوضاع الاقتصادية وضعف الأجور وضيق الحياة.

السؤال: لماذا؟

هل لأنهم في منتهي السعادة الاقتصادية ويعيشون حياة رغدة هانئة ولا تنغص عليهم ضائقة مالية ولا أزمة مادية؟!، أم لأنهم يعتقدون أن الطعام والشراب لا قيمة له أمام زلزلة الساعة، ومن ثم حي علي الجهاد الإسلامي والاستشهاد القبطي من أجل كاميليا ووفاء؟!، لكن الغريب أن هؤلاء المجاهدين الأبرار يشهدون كل يوم اعتداء إسرائيل علي مساجدهم وكنائسهم وتدنيس إسرائيل لمقدساتهم ولكنهم لا ينطقون ولا تنقح عليهم نزعاتهم الإيمانية المتفجرة فيكتفون بالصمت والدعاء وكأنهم أبطال واستشهاديون فقط ضد جيرانهم وحيث لا تمتد لهم عصا المخبر أو كف البيه الضابط الحانية علي القفا!

من الذي أوهم هؤلاء بأن سب الدين الآخر جهاد للدين الأول؟!

من أنسي هؤلاء أن الظلم والاستبداد، وأن تزوير الانتخابات واغتصاب السلطة واحتكار الحكم، وأن نهب المال العام وسرقة وتبديد ثروة البلد، هو العدوان الحقيقي علي حرمة الدين، وهو العدوان الذي يستحق المظاهرات والجهاد والاستشهاد؟!

مشكلة المسلمين والأقباط في مصر الآن ليست في فهم الدين خطأ ولكن في الإصرار علي الجهاد للدفاع عن فهمهم الخاطئ للدين!

عقول مغسولة بكلام وعاظ وقساوسة وضمائر مجندة بمعرفة الشرطة تتصادم كالعبيد في باحة قصر الحاكم الذي يستمتع جدًا بأنهم يتقاتلون أمامه ولصالحه.

يا أيها المسلمون والأقباط في مصر تذكروا أن كيلو اللحمة أصبح بخمسة وستين جنيهًا!

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جااااااااامد

:roseop:

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع رائع واللي كتبه دماغه جامدة جدا

وجهة نظر جديدة ماحدش تطرق لها قبل كدة

وانا رأيي من رأيه مية بالمية

تحية لكاتب الموضوع وتحية مني لك يا أيمن

du3a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

هذا الموضوع متميز للغاية الا وهو ما هى علاقة الامن فى مصر بأحداث الفتنة الطائفية على مدار 35 عاما

مضت ، كل أمور العلاقة بين المسلمين والمسيحيين أصبحت فى قبضة رجال الامن منذ زمن وهم يتحكمون فى كل

تفاصيلها سواء أكانوا رجال دين مسيحى فى كنائسهم المراقبة بشدة من عناصر مباحثية داخلية وخارجية

وكذلك نفس الامر للجوامع والمساجد والزوايا ، ويتسع الأ مر لقادة التيار الدين السلفى أكانوا داخل

جدران السجن أم خارجه وبعض المتشددين من الاخوة المسيحيين ولايستثنى قادة الكنيسة ولا الأ زهر الشريف

والمتتبع لحوادث الفتنة الطائفية فى الثلاثون عاما الماضية سيجد أن توقيت حدوثها غالبا ما يتوافق

مع أحداث سياسية داخل الوطن أو مجموعة قوانين أو قرارات ستصدر قريبا أو ضغوطا معينة من الخارج

بخصوص أوضاع المسيحيين فى مصر ، وتنفجر تلك الحوادث فى وجه المجتمع لتغطى على جرائم حقيقية

يرتكبها النظام الحاكم بحق الشعب المصرى ، ولانقول ان العلاقة بين عنصرى الأمة على مايرام وسمن على

عسل بل أنه هناك أحتقان متزايد من الطرفين وهذا هو المناخ السائد الذى تلعب عليه عناصر الامن

ولعلكم تتذكرون الحادث الذى وقع بالاسكندرية منذ بضعة سنوات حينما قام احد المختلين عقليا

-حسب البيان الرسمى لوزارة الداخلية- بأقتحام كنيستين أولهما فى محرم بك والثانية فى سيدى

بشر والتى أصاب فيها عددا كبيرا من المصليين بأصابات خطيرة ومقتل البعض منهم بأستخدام سكين

كبير بعد طعن العديد منهم رجالا ونساء وأطفال .. والغريب أن الفترة الزمنية بين الحادثين حوالى

35 دقيقة !!! تصوروا أن المدة الزمنية لمعتوه أو مختل عقليا بين محرم بك وسيدى بشر والتى لاتقل

عن ساعة زمن وذلك فى حالة تيسر المرور وبدون النزول والضرب والهرب كل هذا أتمه هذا المجنون فى

نصف ساعة ! ..بالطبع يستحيل هذا الا فى حالة واحدة وهى تلقى المساعدة من طرف آخر جهزت له وسيلة

الانتقال وأمدته بالسلاح وخططت له هذا الفعل الاجرامى ولايقدر على هذا الا جهة واحدة فى مصر ...

وتوقيت الحادث تم بعد أستقواء بعض الاخوة المسيحيين فى مصر بالخارج للحصول على بعض مطالبهم

أن أستمرار بقاء الملف الدينى فى قبضة رجال الامن بدعوى حماية الوطن ومنع الفتنة الطائفية

لهو أكبر محفز لتك الفتنة.

رابط هذا التعليق
شارك

يخرج الآلاف من السلفيين للتظاهر ضد البابا شنودة والهتاف في مواجهة الكنيسة وهم يدركون تمامًا أن قوات الأمن لن تمسهم بسوء ولن تمتد ذراع عسكري أمن مركزي أو شلوت فرد من قوات مكافحة الشغب لتضربهم أو تعتدي عليهم، فيملأ هؤلاء المتظاهرون الشارع أو الميدان من أجل كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين، متصورين أنهم يجاهدون في سبيل الله وبالمرة لن تمسهم يد بسوء أو أذي، هو جهاد لطيف جدًا ومريح للغاية طالما كان الهدف منه البابا وليس الرئيس، الكنيسة وليس التوريث!

الذين يخرجون في سبيل الله ضد توريث البلد يتم ضربهم وحصارهم والاعتداء عليهم، أما الذين يتظاهرون من أجل إشعال الفتنة الطائفية بين المسلمين والمسيحيين فيعتقدون أن الله معهم ثم إنهم أصدقاء الشرطة ومحبو أمن الدولة! السلفيون والأقباط، الكنيسة وخصومها من هذا التيار من المسلمين، كلهم تحت جناح الأمن، ولم يحدث أن خدشت الداخلية مشاعر الأقباط فواجهت مظاهراتهم داخل أو خارج الكنيسة بخرطوم مياه حتي، ولا لمست السلفيين بطرف عصا، ألا يعطيك هذا يقينًا بأن النظام المصري يودينا في داهية بدعمه التعصب والطائفية، بينما يضرب بقسوة ويحاصر بعنف ويواجه بغشم دعاة الإصلاح والديمقراطية ومعارضي تزييف الانتخابات! الغريب أن المواطن المصري المسلم السلفي يجد في نفسه الشجاعة والجسارة ليتظاهر كي يلعن المواطن القبطي ويهتف ضد كنيسته المصرية، كما أن المواطن القبطي علي خوفه المعروف وحذره الفطري يجد في نفسه البطولة والاستشهاد ليتظاهر فيهاجم ويهجم علي المواطن المسلم!

بينما يخرس المسلم السلفي الثائر والقبطي المتعصب الفائر علي الاستبداد في الحكم والفساد في الدولة والتزوير في الانتخابات!

ثم نجد المسلمين والأقباط في البلد وقد وضعوا كمامة علي أفواههم وخرست ألسنتهم وانشلت أقدامهم عن إعلان الغضب والتظاهر علي ارتفاع الأسعار وتصاعد نسبة البطالة وسوء الأوضاع الاقتصادية وضعف الأجور وضيق الحياة.

السؤال: لماذا؟

هل لأنهم في منتهي السعادة الاقتصادية ويعيشون حياة رغدة هانئة ولا تنغص عليهم ضائقة مالية ولا أزمة مادية؟!، أم لأنهم يعتقدون أن الطعام والشراب لا قيمة له أمام زلزلة الساعة، ومن ثم حي علي الجهاد الإسلامي والاستشهاد القبطي من أجل كاميليا ووفاء؟!، لكن الغريب أن هؤلاء المجاهدين الأبرار يشهدون كل يوم اعتداء إسرائيل علي مساجدهم وكنائسهم وتدنيس إسرائيل لمقدساتهم ولكنهم لا ينطقون ولا تنقح عليهم نزعاتهم الإيمانية المتفجرة فيكتفون بالصمت والدعاء وكأنهم أبطال واستشهاديون فقط ضد جيرانهم وحيث لا تمتد لهم عصا المخبر أو كف البيه الضابط الحانية علي القفا!

من الذي أوهم هؤلاء بأن سب الدين الآخر جهاد للدين الأول؟!

من أنسي هؤلاء أن الظلم والاستبداد، وأن تزوير الانتخابات واغتصاب السلطة واحتكار الحكم، وأن نهب المال العام وسرقة وتبديد ثروة البلد، هو العدوان الحقيقي علي حرمة الدين، وهو العدوان الذي يستحق المظاهرات والجهاد والاستشهاد؟!

مشكلة المسلمين والأقباط في مصر الآن ليست في فهم الدين خطأ ولكن في الإصرار علي الجهاد للدفاع عن فهمهم الخاطئ للدين!

عقول مغسولة بكلام وعاظ وقساوسة وضمائر مجندة بمعرفة الشرطة تتصادم كالعبيد في باحة قصر الحاكم الذي يستمتع جدًا بأنهم يتقاتلون أمامه ولصالحه.

يا أيها المسلمون والأقباط في مصر تذكروا أن كيلو اللحمة أصبح بخمسة وستين جنيهًا!

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

مقال ملئ بالمغالطات و الاستخفاف بعقل القارئ من كاتب معروف بتاريخه و حاضره الغير مشرف للاسف

.

اول القصيده افتئات و تزوير على المتظاهرين الذين و لاول مره منذ زمن تنوعت مشاربهم

فلم يكونوا فقط ..سلفيين.. و فى ذلك إشاره خبيثه و تمييع للقضيه بحصرها فى اهتمام سلفى

كما يدعى يستدعى بعد ذلك السرحان فى السلفيه و السلفيين و نسيان القضيه الاساسيه ..إسلام كاميليا

نسى ..هيما .. صاحب برنامج ..حمرا ..ان هناك نشطاء لا علاقه لهم بسلفيه او مهلبيه تظاهروا

ضد تجاوزات الكنيسه من جماعه 6 ابريل مثلا و دعمهم بعض الحقوقيين منهم العوا و المفكرين كمحمد عماره و هما ليسا سلفيين بل ان هناك علمانيين من ايدوا نفس الموقف بل ان هناك

بعض المسيحيين الشرفاء من ايدوا نفس الموقف ..فلماذا الغمز و اللمز فى السلفيه كما يدعى ..هيما .

ثم من قال ان الامن لا يستطيع ان يمد يدا على السلفيين كما يدعى ..بل ان السلفيين ..على حسب كلام هيما ..هم

اكثر الفئات التى يستقوى عليها الامن و المعتقلات شاهده على ذلك و اتحداه و اتحدى اى احد اخر

ان يذكر لى اسم معتقل سياسى مسيحى واحد ..واحد.. باستثناء الولد ابن الكاهن الذى كان يهرب متفجرات و تم

ضبط السفينه فى بورسعيد فى رمضان الماضى وهو معتقل جنائى بسبب القضيه البسيطه المتعلقه بتهريب

كمتفجرات يقال انها كانت مشاركه منه و ممن ورائه لاخوتهم المسلمين لعمل ..بمب.. العيد دعما للوحده الوطنيه .

.

ثم يواصل هيما استعباطه و خلط الاوراق بادعاء ان المتظاهرين ضد التوريث خارجون فى سبيل الله

.

و يا لها من نكته سمجه من ..هيما .. ذكرتنى ببيت شعر

لاحدهم يصف ان من مات فداء للمحبوب يكون شهيدا .. -_-

يعنى العلمانيين اصحاب المصالح و الليبراليين و الماركسيين و الملحدين و من على شاكلتهم

و كل له اجندته الخاصه هؤلاء جميعا فى سبيل الله لمجرد انهم ضد التوريث ..حاجه تضحك و الله .

ثم يتمادى هيما فى الكذب و البهتان بالافتئات على المتظاهرين المسلمين

الذين حصرهم فى ..زاويه السلفيه قائلا

ليتظاهر كي يلعن المواطن القبطي ويهتف ضد كنيسته المصرية

كذب و بهتان و افتئات سيحاسبه الله عليه بلا شك لانه يعلم جيدا سبب خروج الناس و تظاهرهم

و سلوك المسلمين الحقيقى الممتد لقرون طويله وجود المسيحيين انفسهم اليوم بهذا الشكل لابلغ رد على ترهاته

.

هيما و الذى خرج من قضيته الشهيره بعفو رئاسى مباشر و له

مصالح قويه مع ساويرس

بالاضافه الى خلفيته الماركسيه من ايام الاهالى و روزاليوسف ثم ميوله المتشيعه و التى ظهرت فى كتابات

كثيره و برامج تليفزيونيه يمارس دور المحلل البشع بتمييع القضيه التى تشغل الرأى العام المصرى حاليا

بنقل المشكله من تعدى رموز الكنيسه على حريه مواطنه اسلمت ثم بالتعدى على المسلمين

جميعا ثم بعد ذلك على القرأن الكريم ..يتجاهل ابراهيم عيسى كل ذلك و ينقله الى

منطقه اخرى الا و هى معركه التوريث و الفساد السياسى فى مصر و ذلك حديث اخر .

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

باختصار شديد .. العصابة الحاكمة نجحت فيما فشل فيه الاحتلال الانجليزي- يمكن لأن الانجليز كانوا برضةعايزين يحافظوا على الوزة اللي بتبيض ذهب لكم دول دبحوها و كلوها

استغلال للجهل و عمل دءوب على زيادته

السؤال هو .. احنا فين و دورنا إيه؟

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

شاهدت هذا الموضوع علي احد مواقع الصحافة الالكترونية و ما ان قرأت هذه الجملة الا و قمت باغلاق الصفحة و قراءة باقي الاخبار و المواضيع الاهم

يخرج الآلاف من السلفيين للتظاهر ضد البابا شنودة والهتاف في مواجهة الكنيسة
و ذلك لان هذه الجملة تحديدا بها الكثير من المغالطات و الافتراءات علي الاخوة السلف و ادخالهم في فتنة مع الاخوة المسيحين .من خرج في المظاهرات ضد بعض ما تقوم به الكنيسة هم من كل طوائف الشعب و ليس من طائفة معينة و هي "السلف" علي حد قوله .لا اري ان ابراهيم عيسي و كتاباته او حتي برنامجه الاحمر "حمرا" يمثل الان اي مظهر من مظاهر المعارضة المحترمة بل التجريح الشديد لاي شخصية يتناولها و ان كنت ناسي افكرك بالعفو الملكي يا سيد ابراهيم اللي ما شوفتوش حصل مع حد قبل كده :) .

تم تعديل بواسطة Amr Radwan

"إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ"

قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      ومصر عارفة وشايفة وبتصبرلكنها فى خطفة زمن.. تعبروتسترد الاسم والعناوينأنا الثورة لسان حال ملايين المصري عرض المقال كاملاً
    • 0
      كل سنة وأنت طيب... ارتسمت كلمات عزة مديرة مكتبي على شاشة هاتفى المحمول وبعد تلك الكلمات إعلان من أميجو عرض الصفحة
    • 11
      السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا و مبروك علينا جميعا الثوره . متعجب كثيرا من الهجوم الشديد على الإخوان المسلمين كتنظيم او كجماعه لها جذور قويه جدا و تاريخ سابق و حالى داخل المجتمع المصرى لا ينكره إلا متجاهل . بالرغم من إختلافى الشخصى مع منهج الجماعه الا ان الحق يجب إتباعه و لا ننكر ما لهذه الجماعه من تاريخ و أثر موجود فى مجتمعنا الحالى لا ينكره الا مكابر و يكفى انهم استطاعوا بفضل الله اولا ثم تنظيمهم الحصول على 88 مقعد فى الانتخابات قبل الماضيه رغم انف النظام و و التزوير و يك
    • 1
      مسلمون يخمدون حريق في كنيسة بسوهاج تكثف قوات الحماية المدنية بمحافظة سوهاج جهودها من أجل السيطرة على حريق نشب بكنيسة مار ميناالمخصصة لإقامة الشعائر المسيحية بقرية أولاد يحيى قبلى دائرة مركز دار السلام، فيما يحاول أهل القرية المسلمون والمسيحيون إخماد الحريق. وأشارت المعلومات الأولية، إلى أن قوات الحماية المدنية تستخدم الآن 6 عربات إطفاء كبيرة وأن الحريق نشب بمكان إقامة الشعار وامتد لعدد أربعة منازل متجاورة بينهم مسلمون ومسيحيون ولم يتم تقدير الخسائر حتى الآن، وجارى محاولة السيطرة على الحريق وم
    • 11
×
×
  • أضف...