عبير يونس بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 هذا تعريف لمصطلح نظرية المؤامرة أخذته من الويكبيديا نظرية المؤامرة (Conspiracy Theory) محاولة لشرح السبب النهائى لحدث أو سلسلة من الأحداث (السياسية والاجتماعية أو أحداث تاريخية)على أنها أسرار، وغالباً ما يحال الأمر إلى عصبة متأمرة بشكل منظم هي وراء الأحداث، كثير من منظمي نظريات المؤامره يدعون أن الأحداث الكبرى في التاريخ قد هيمن عليها المتآمرون وأداروا الأحداث السياسية من وراء الكواليس. المصطلح : ورد هذا المصطلح لأول مرة في مقالة اقتصادية عام1920م و لكن جرى تداوله في العام 1960م ، وتمت بعد ذلك إضافته إلى قاموس أكسفورد عام 1997م. تختلف تعريفات مصطلح نظرية المؤامرة باختلاف وجهات نظر أصحابها، وللتبسيط يمكن القول بأن المؤامرة بها طرفين رئيسين، هما المتآمر والمُتآمر عليه، وهي تحدث في كل مكان ووقت، بغض النظر عن المساحة المكانية والتنفيذية والزمنية لها، فقد تحدث في المنزل وقد تحدث في العمل وقد تحدث في الدولة وقد تحدث على مستوى عالمي، ولا بد فيها من وجود طرف متآمر وطرف مُتآمر عليه، ومن الناحية الزمنية فقد يتم تنفيذ المؤامرة بشكلٍ كامل ابتداءً من التخطيط وانتهاء بالوصولول للنتائج في ساعة أو يوم أو سنة أو عدة سنوات، وقد يكون أطراف هذه المؤامرة أو أحدهم على علم بها وغالباً ما يكون المتآمر هو العارف بها إلا أنه ليس ضرورياً أن يكون كذلك فقد يقوم بالمؤامرة دون وعي منه بأنه يقوم بها، وقد تتم المؤامرة دون علم المستهدفين بها، كما يمكن أن يعلم المستهدف بوجود مؤامرة لكنه لا يستطيع تحديد أصحابها، هي كذلك ببساطة. كما نشير إلى أن النظرية قد تصل لنتائجها بشكلٍ مباشرة متجاوزةً العقبات من خلال التخطيط المُحكم واتساع الرؤية فيها، إلا أنه ليس بالضرورة ضمان الوصول لنفس النتيجة أو عدم ظهور نتائج غير متوقعة مهما اتسعت الرؤية والتخطيط فيها، لذا يمكن القول بأن المؤامرة كما أعرّفها هي: قيام طرف ما معلوم أو غير معلوم بعمل منظم سواءً بوعي أو بدون وعي، سراً أو علناً، بالتخطيط للوصول لهدف ما مع طرف آخر ويتمثل الهدف غالباً في تحقيق مصلحةٍ ما أو السيطرة على تلك الجهة، ومن ثم تنفيذ خطوات تحقيق الهدف من خلال عناصر معروفة أو غير معروفة. كثيرا ما نحاول تحليل الأشياء لإثبات هذه النظرية هل هي حقيقة؟ هل هي محض صدفة؟ هل دائما ما يتم التخطيط لها بعلم و دراية أم أنها قد تحدث دون قصد كحيل لا شعورية مثلا؟ ما هو تعريفك أنت للمؤامرة؟ وما هي المؤامرات التي تعتقد أنها تحاك و من هم المتآمرون و المتآمر عليهم؟ هيا نتحاور أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو حميد المسافر بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 محجوز ولى عودة وع السريع أؤمن بها طبعا وأول وأكبر نظرية مؤامرة فى العالم هي الماسونية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 مش قادر استوعب الناس مش مصدقة ليه امال بروتكولات حكومات صهيون دي ايه لما الجنرال الفرنسي حط رجله علي القبر وقال " ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين " طب أنتوا مين جدعان طيب اتفاقية سايكس بيكو بتاعة ايه وغيره وغيره كأن مفيش حاجة اسمها تاريخ طب بلاش دلوقت بتوع الأزهر مغفلين في الخمسينات لما قالوا ان نوادي الروتاري والليونز دي منظمات ماسونية يعني احنا فاهمين واللي ماتو دول كانوا مجاذيب يا جماعة عيب والله أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 يا حضرات الموضوع دعوة للنقاش أنا بجد نفسي أفهم فين الحقيقة الكل متآمر علينا ؟؟ طب و لما احنا عارفين المؤامرات دي و تفاصيلها ليه مش عارفين نعمل حاجة؟ و ليه متكونش الفكرة أصلا وهم بيضحكوا بيه علينا عشان نفضل نلف حوالين نفسنا؟ طب لما احنا عارفين ان في مؤامرة مالنا كده مستسلمين؟؟ بصراحة انا بأحس انه تفكير سلبي جدا يعني لما أقول دي مؤامرة من الغرب عشان عايزيننا ما ننجحش فأنا بكده بأبرر لنفسي إني مش ناجح عشان كده على فكرة ده تفكير الصهاينة المنسوب لهم الماسونية و برتوكولات صهيون همة اللي دايما خايفين من اللي حواليهم و معتبرين الكل بيكرههم و بيتآمر عليهم و الكل بيمارس ضدهم العنصرية و طبعا ده عشان يبرروا لنفسهم العنف اللي حيمارسوه علينا و اللي حسب اعتقادهم ردة فعل لاضطهادنا ليهم لأنهم مرضى بالشعور بالاضطهاد و على ما أعتقد انه لا يليق بنا أن نفكر بنفس الطريقة الإيمان بهذه النظرية في رأيي هو تبرير مستمر لعدم قدرتنا على النجاح و محاولة إلقاء اللوم على الآخرين و اتهامهم بأنهم السبب في ذلك كوننا نعزو كل تأخر لنظرية المؤامرة فهذا ليس الا شماعة بنعلق عليها فشلنا أنا مش بقول ان الناس كلها خير و بتحب بعضها و كلنا عايشين في تبات و نبات أكيد في ناس فيها شر و نار الحقد بتاكلها اللي بقوله خللي اللي عايز يكيد يكيد خليهم يموتوا بغيظهم و خلينا احنا نمشي في طريقنا و نترك لربنا سبحانه و تعالى رد كيد الكائدين الحاسدين الغل موجود و الكره و الحقد و الحسد بس مش لازم نستسلم لهم و نعيش حاملين همهم لدرجة تخلينا مش شايفين غيرهم المؤمن دائما متسلح بالإيمان والعمل {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }التوبة105 المؤمن يعلم جيدا أن الله تعالى ينصر من ينصره {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }محمد7 هو ده السبب الوحيد للنصر و طول ما احنا بنبكي على الاطلال و الأمجاد القديمة و طول ما احنا بنبكي من الشعور بالقهر و الاضطهاد و بنلوم الجميع على تأخرنا و طول ما احنا شايفين أنفسنا مركز الكون و طول ما احنا شايفين الآخر دايما على باطل و طول ما احنا دايما باصين لغيرنا و نقارن نفسنا بيهم و نقول اشمعنا أكيد اننا بنبعد تماما عن الأخذ بأسباب النصر أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 29 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 سبتمبر 2010 (معدل) لا أؤمن بالمفهوم المطلق لنظرية المؤامرة بقدر ما أؤمن بحتمية الصراع والمنافسة بين الامم... ولو كان هناك حديث عن وجود حقيقي أو تنظير موضوعي لما يسمى جدلا بنظرية المؤامرة .. فأكبر مؤامرة حقيقية على العقل العربي من وجهة نظري هي المحاولة المستمرة للنظم العربية الحاكمة في إيهام شعوبها بوجود تلك المؤامرة التي تدبر ضدهم .... فمن جهة تبرر تلك النظم الديكتاتورية حكم شعوبها بالحديد والنار والسيطرة على ثرواته ومقدراته وتبديدها بعيدا عن اي نقد يوجه ضدها وضد وجودها الغير شرعي على سدة الحكم ... ومن جهة أخرى تعطي لمواطنيها تبريرا سيكلوجيا تطمأن به الشعوب أنها ليس لها يد في حالة التخلف السياسي والإقتصادي والثقافي التي تعاني منه دول وشعوب المنطقة ... وانظروا كيف يحاول النظام الحاكم في السودان إخلاء مسؤوليته التاريخية أمام إنفصال جنوبه عن دولته وهو يلقي بالمسؤولية على نظرية المؤامرة التي يحيكها المجتمع الدولي ضده لأنه يحكم "بالشريعة الإسلامية" وليس لأنه أخفق في إدارة أزمته الداخلية مما دعى مواطنين الجنوب للمطالبة بالإنفصال السياسي.. كما ان تلك النظرية الوهمية الغير صحيحة لا تطبق علينا وحسب ... فلقد استعملتها إدارة بوش في تبريرها وتمهيدها لغزو العراق بعد هجمات سبتمبر لإيهام المواطن الاميريكي ان هناك مؤامرة تحاك ضده من قبل الإسلاميين المتشددين في الشرق ... فبدل أن يتساءل المواطن الأمريكي عن مدى جدوى تلك الحرب وعن أثر تكلفتها على الإقتصاد الأمريكي وعن الصورة السيئة السلبية التي ستتكون في الضمير العالمي بعد القيام بتلك الحرب ... سقط صريعا لنظرية المؤامرة التي أحيكت ضده من قبل حكومته و التي أوهمته يخطر الإسلام واتباعه عليه وعلى الحضارة الأمريكية وعلى إستقراره وحياته ... تم تعديل 29 سبتمبر 2010 بواسطة الترجمـان Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 30 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 سبتمبر 2010 المؤامرات موجودة .. لا شك فى هذا أما "نظرية" المؤامرة فهى نظرية يلجأ إليها الفاشلون لتبرير فشلهم هل من المفروض ألا يتآمر أعدائى ضدى ؟؟ !!! .. إن من يتوقع عدم تآمر أعدائه عليه يستحق كل ما يناله منهم إذا - فعلا - تآمروا عليه .. هناك نظرية متلازمة مع نظرية المؤامرة فى عقول الطغاة والمستبدين .. وهى نظرية "الخطر الخارجى" .. وهى عينها ما أشار إليه الفاضل الترجمان بضربه مثال أسلوب جورج بوش فى إدارة حملته على العراق .. هناك شعار "حق" عايشناه بعد هزيمة 67 استعمله المستبدون فى كتم العديد من الأصوات ، وهو شعار "لا صوت يعلو على صوت المعركة" .. الشعار حقيقى وكان لابد منه فى تلك المرحلة حيث كان يتوجب على "الأمة المصرية" أن تصرف كل جهودها نحو إزالة آثار تلك الهزيمة .. ولكن من عاش تلك الفترة يعرف جيدا فيما استعمل هذا الشعار إلى جانب هدفه الوطنى نظرية المؤامرة ونظرية الخطر الخارجى الذى يتهدد الوطن هى من تطبيقات كتاب "الأمير" لميكيافيللى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان