se_ Elsyed بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 المساء 23/6/2004 م أيدت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قرار النائب العام بمنع رجل الأعمال أحمد بهجت من السفر خارج البلاد لحصوله علي 6.2 مليار جنيه من أموال عدد من البنوك في صورة تسهيلات ائتمانية وتعثره عن سدادها إلي جانب توقفه عن سداد 538 مليون جنيه مستحقة عليه لهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. قالت المحكمة في أسباب حكمها إنها لم تطمئن للتقارير الطبية والتي تشير إلي ان أحمد بهجت تستدعي حالته الصحية السفر لأحد المستشفيات بالولايات المتحدة الأمريكية لمتابعة جهاز الصدمات الكهربائية بالقلب الذي قام بتركيبه هناك فضلاً عن ان هذه التقارير لم تشر إلي عدم امكانية متابعة حالته المرضية داخل البلاد. أوضحت المحكمة ان البنك المركزي كان قد أبلغ النائب العام عن حصول أحمد بهجت علي تسهيلات ائتمانية من عدد من البنوك الوطنية والاستثمارية وتعثر في سدادها بسبب التوسعات غيرالمحسوبة في مشروعاته وانه يخشي مغادرته البلاد هرباً من سداد هذه الحقوق. كانت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة قد تدخلت في الدعوي أمام محكمة القضاء الإداري مطالبة بعدم سفر بهجت لعدم سداده باقي مستحقات الأرض التي حصل عليها بمدينة 6 أكتوبر. أنا مابقيتش فاهم حاجة ... إيه اللي بيحصل ده .. كلهم فجأة بقوا حرامية وهباشين ... طب الحكومة كانت فين من زمان لما التسهيلات البنكية وصلت اكثر من 6 مليار والبيه ما بيسددش ؟ و ليه سابوه يستفحل كده وبقى عنده اكثر من 80 مصنع في مصر في مختلف المجالات ؟.... تساؤلات لا يعرف الإجابة عليها غير الرئيس وبطانته . تخبط وسبهللة وفوضى وكل يوم تطالعنا الصحف عن إلقاء القبض على مسئولين في جميع البنوك العاملة بمصر نتيجة تواطئهم مع رجال أعمال ومنحهم قروض بالهبل وبدون حساب وكله على حساب صاحب المحل ومن غير ضمانات كافية .. وكأننا دوله من العصور الوسطى ليس لديها بنك مركزي يراقب ويراجع عمليات البنوك أو لا يوجد لديها رقابة إدارة وجهاز مركزي للمحاسبات . ..... الخلاصة بإننا وصلنا لحالة من الإنفلات والفساد طالت الجميع . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سقراط المصري بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 س السيد كتب: تخبط وسبهللة وفوضى يابو السيد انت بتسمي 6 مليار تخبط وسبهلله. :D mfb: fsh:: سقراط <span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 المساء 23/6/2004 م أيدت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قرار النائب العام بمنع رجل الأعمال أحمد بهجت من السفر خارج البلاد لحصوله علي 6.2 مليار جنيه من أموال عدد من البنوك 6 مليار جنيه :) ده الواحد حتى مش قادر ينطقها mfb: فما بالنا باقتراضها !! ;) حاجه تجيب هلع :D "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 منع أحمد بهجت من السفر للخارج للعلاج .. لأنه إقترض من مال الشعب 6.2 مليار جنيه وتعثر في سدادها .. ويخشى أن يسافر ولا يعود .. والسيد الرئيس .. الذي حدث في عهده أن إقترض أناس في عهده من أموال الشعب عشرات أضعاف هذا الرقم .. يسافر للعلاج .. ألف سلامة .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 أوضحت المحكمة ان البنك المركزي كان قد أبلغ النائب العام عن حصول أحمد بهجت علي تسهيلات ائتمانية من عدد من البنوك الوطنية والاستثمارية وتعثر في سدادها بسبب التوسعات غيرالمحسوبة في مشروعاته وانه يخشي مغادرته البلاد هرباً من سداد هذه الحقوق. هل تعثر أحمد بهجت في سداد القروض بسبب توسعاته غير المحسوبة .. أم بسبب عشوائية قرارات الحكومة المصرية العشوائية .. والغبية .. هل حسب أي شخص في مصر .. أو حتى في البنك المركزي المصري .. أو في الحكومة المصرية .. أن تنخفض قيمة الجنيه المصري 80% خلال عامين ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل في هذا المناخ الإقتصادي المصري المتخلف .. يمكن أن تصدق أي دراسة جدوى ...؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو أخطأ في حساباته .. وتعثر في ديونه .. .؟؟؟ أم أنه فتح على نفسه بوابة نار .. إسمها قنوات دريم .. وجريدة المصري اليوم ... إنها تصفية حسابات .. وهؤلاء الكذابون .. يريدون أن يجعلون الحرب قانونية ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 23 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2004 القروض لا تحسب بقيمتها ولكن تحسب بالضمانه التي اخذت بها وعادتا يحسب قيمة الاصل بخبير مثمن ثم يخصم من قيمته 20% وباقي الثمانين في المائة يعطى بها تسهيلات ائتمانية يعني فتح اعتمادات مستندية بقيمة اي مشتريات او مقاولات وتعتبر قيمة هذه المقاولات او المشتريات مرهونة للبنك ايضا وتحسب عليها فوائد ايضا على سبيل المثال لو اشتريت ارض بمليون جنية مصري تقدر ترهن الارض وتأخذ 800000 جنية مصري قرض ويخصم 30% تقريبا منها تحجز لفوائد القرض نفسه يعني بملغ 500000 جنية فقط تقدر تفتح اعتمادات مستندية وهي عبارة مثلا عقد مقاولة لبناء المبنى بربع مليون جنية للمقاول بالتالي يقوم المقاول بالبدء في البناء ويصرف دفعات من البنك بعد ان يأشر مهندس البنك على اتمام المرحلة وهكذا ومن ناحية ثانية المشتريات مثل الاثاث تتم فتح اعتماد مستندي بالدفع عند التسليم الاثاث ويأشر عليها مهندس البنك بأنه تم توريد الاثاث في المبنى بعد جردة وبذلك يصبح المبنى وما فيه مرهون للبنك ويقوم العميل بأستغلاله بالايجار مثلا ويقوم بدفع الايجار في البنك وصاحب المبنى يطلب منهم فقط مصاريف صيانته وادارته بعد دراسته مسبقا وتدفع مباشرة للعاملين في المبنى عن طريق البنك مثل الحارس او الامن اوشركة الصيانه المتعاقده مع العميل بعد موافقة البنك عليها فلو فيه اي مشكلة في التمويل يبقى هنا البنك مشارك معه في المسئولية وخاصة ادارة الائتمان يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 القروض لا تحسب بقيمتها ولكن تحسب بالضمانه التي اخذت بها وعادتا يحسب قيمة الاصل بخبير مثمن ثم يخصم من قيمته 20% وباقي الثمانين في المائة يعطى بها تسهيلات ائتمانية يعني فتح اعتمادات مستندية بقيمة اي مشتريات او مقاولات وتعتبر قيمة هذه المقاولات او المشتريات مرهونة للبنك ايضا وتحسب عليها فوائد ايضا الكلام ده في مصر فقط .. وعلى الناس العادية .. في مصر رجال الأعمال مثل أحمد بهجت .. وعز .. وأبو العينين .. وبدراوي ... وغيرهم .. لا يتم تطبيق مثل هذه الشروط عليهم .. ولكنها تطبق على الأشخاص العاديين فقط .. أي الذي ليس لديهم سند .. أما القاعدة في الإئتمان البنكي .. ليست ضمانة مادية .. أو أصل .. فهذا الشرط تم إختراعه في ظل مناخ من عدم الثقة .. في رجل الأعمال .. ولا في المناخ الإقتصادي الموجود في البلد ... ففي دول جنوب شرق آسيا .. تحصل الشركات على قروض ضخمة بفوائد ضئيلة جداً .. فقط بضمان عقود تصدير .. أو إتفاقات تجارية ... وفي السعودية ... تحصل الشركات على تسهيلات إئتمانية من البنوك .. عن طريق فتح الإعتمادات المستندية للإستيراد .. بدون أية ضمانات مادية ... فقط سمعة الشركة .... هذا الكلام .. إختراع مصري ... ونسبة 80% دي مش قاعدة ثابتة .. دي حسب مدير البنك .. ومزاجه .. وعلاقتك به .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 فيه نسب من المناورة ويتحمل مسئوليتها مدير البنك ، اما العقود والاعتمادات المستندية هي ايضا ضمانات بنكية اصلا ولها شروط ايضا في الاقتراض مثل اسم البنك الصادر منه الاعتماد ونوعية البضائع المصدرة منها البضائع وسمعتها في السوق بالاضافة اسم الشركة المصدرة والمستوردة وكل هذه المعلومات موجودة ومتداولة بين البنوك في قاعدة معلومات خاصة بالعملاء يعتمد عليها مدير قسم الائتمان في اتخاذ قرار السماح بالقرض المقصود هو لو اتخذت جميع الاجراءات السليمة في صرف القروض يبقى لازم يتحاكم مدير البنك مع احمد بهجت لو حصل اي قصور في التسديد يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 والسيد الرئيس ..الذي حدث في عهده أن إقترض أناس في عهده من أموال الشعب عشرات أضعاف هذا الرقم .. يسافر للعلاج .. لا طبعا !! :D مفهوم ان بهجت قد يكون لديه الرغبه فى الفرار بينما الريس !! non:: على راى الاستاذ محمد ابو زيد راجعلكو :rolleyes: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 المقصود هو لو اتخذت جميع الاجراءات السليمة في صرف القروض يبقى لازم يتحاكم مدير البنك مع احمد بهجت لو حصل اي قصور في التسديد مدير البنك .. رئيس البنك ... محافظ البنك المركزي السابق .. ومن كان قبله .. ومن كان قبله .. وزير الإقتصاد ... (وقت أن كانت هناك وزارة إقتصاد) رئيس الوزراء .. ورئيس الوزراء السابق له .. والسابق له أيضاً .. وزير المالية .. وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة .. وآخرين ممن ساندوا أحمد بهجت وساهم في السماح لمؤسسة فردية مهما كانت أن تقترض 6.2 مليار جنيه .. كل هؤلاء يجب أن يساءلوا وأن يحاكموا .. يجب أن يحاكم كل من ساهم في كل الصدمات العنيفة التي تعرض لها الإقتصاد المصري .. يجب أن يحاكم صاحب كل قرار عشوائي . .أو قرار يحقق مصلحة لشخص أو مجموعة أو فئة ما .... يا أستاذ / محمد .. البنوك في مصر .. فوضى .. فوضى .. وهي عبارة عن تكيات وأبعديات ... والحقيقة أنه في السنتين ثلاثة الأخيرة .. يعاد تقنيين الأمور فيها .. ولكنه على النقيض .. فأصبح التعامل مع البنوك أمر خانق وصعب ومعقد جداً ... في قناعتي الشخصية .. أحمد بهجت .. بغض النظر عن إختلافي أو إتفاقي على حجم المديونية .. فهو رجل كان لديه الرغبه في العمل والإستثمار في مصر .. بل وقد فعل هذا فعلاً .. وهو متواجد وموجود .. ولديه مشروعات كثيرة في مصر .. ومشروعاته إنتاجية .. وعقارية .. وهي ليست تجارة سيارات .. أو إستيراد .. بل هي في الأغلب صناعة وإسكان ... آمل ألا يضيق الخناق عليه وعلى أمثاله .. حتى لو كانت هناك أخطاء .. فأرى أن نكون موضوعيين .. فالمتغيرات التي حدثت في مصر في النسوات الأخيرة .. أقوى من أي شكرة أو مؤسسة .. سبنسري .. شركة متاجر بالتجزئة .. فروا من مصر .. وقالوا الخسارة القريبة أفضل من الخراب الآتي .. كارفور .. شركة كبرى للمتاجر بالتجزئة .. كان مشروعهم افتتاح 5 متاجر في مصر .. فتحوا إثنين فقط .. ويخسرون حالياً .. شركات صناعة السيارات العالمية .. حجمت من إستثماراتها في مصر .. الأمثلة كثيرة وعديدة ... المشكلة ليست في أحمد بهجت أو غيره .. المشكلة في الحكومة المصرية بقيادة الرئيس / محمد حسني مبارك .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Shams100 بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 انا اتفق معكم فى هذه المواقف يجب ان نميز بين الاشخاص اعتقد شخص مثل احمد بهجت لا يمكن ان يفر من البلد مثل الغير لسبب بسيط كل املاكه في مصر واتمني من الحكومه ان لا تنفذ القانون بغباء خاصه وهي اقوي مثل بعدم القدره على سداد ديونها ويجب ان نتذكر كم شخص يعمل فى هذه المشاريع وكم فرد يعول وكفانا ما حدث فى مشروع مديريه التحرير والصالحيه والامثله كثيره وتحيا توشكى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 اعتقد شخص مثل احمد بهجت لا يمكن ان يفر من البلد مثل الغير لا ..... قد يفر أحمد بهجت من البلد ... وقد يهرب آخرون أيضاً ز.. مادام هذا الوضع قائماً في مصر .. كل رئيس حكومة أو وزير يفعل ما بدا له .. ويجرب القرارات على مستقبل المصريين .. ومستقبل مصر .. فطالما كانت العشوائية هي ديدن هؤلاء الحكام .. فقد يفر الجميع من مصر ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان