القلم الحر بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 (معدل) في مدينة من مدن الزمن الجميل كان فيه حاكم لبيب معيش الرعية عيشة هنية لا غلاء اسعار ولا مشاكل حياتية لكل واحد في المدينة عمل مكفيه والناس راضية ومرضية...لكن الحاكم اللبيب يمتحن رعيته كل ما يعدي من العمر شوية....يشوفهم يقدروا على عيشة صعبة من بعد العيشة الهنية ولا المدينة تنهار وقت الازمة وتضيع الرجولية...نادى حراسه يجمعوا له الرعية وفي الميدان العام قال للرعية البلد بتمر بأزمة زيت وممكن نعدي منها لو كل واحد من الرعية تبرع بنقطة زيت واحدة كل يوم وخلال شهر الازمة هتغور في داهية... وعلى حدود المدينة الخزان موجود ترمي فيه النقطة اللي مع اختها هتملى الخزان والرك على النية...الرعية قالت تحت امرك يا سلطان الهنا نقطة ولا نقطين مش قضية.. واحد من الرعية رجع من شغله وقال بعد الغدا اودي النقطة ديه...خلص الغدا لكن ماتش الكورة بدأ.. اتفرج على الكورة وبعدين في الوقت بقية...جى التحليل وبعده التمثلية وبعدين الفيلم والمسرحية..والدماغ تقلت بعد العشا واتغيرت النية...هي النقطة بتاعتي هي اللي هتزود..بكرة الناس هتملُي الخزان وبعد بكرة ارمي فيه شوية...الحاكم قال للحراس اجمعوا الرعية .. وباعلى صوته صاح.. فين الزيت..؟؟ الرعية عملت زي صاحبنا شربت روح السلبية والاتكالية وكل واحد رمى حمله على التاني وغابت روح المبادرة والتسابق للخيرات والتفاعلية .. الحاكم مفتحش السجون ولكن عمل دروس للتوعية . ياترى يا نقطة الزيت ضعتي منا للأبد ولا لسة لاحلامنا بقية.. ماتقلقوش .. لسة لأحلامنا بقية .. مدام عالفيسبوك شباب اصلاحية شارك معنا ونل شرف المحاولة في التغيير .. نسعد بكم معنا على طريق أمل الأمة http://www.facebook.com/7nslh تم تعديل 2 أكتوبر 2010 بواسطة القلم الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 شارك معنا ونل شرف المحاولة في التغيير .. نسعد بكم معنا على طريق أمل الأمة ده رأي وجيه لفهمي هويدي عن أهمية المقاطعة ... مصلحة الجماعة أم الوطن؟ إذا كنت قد أعربت عن الدهشة إزاء اشتراك أحزاب المعارضة المصرية فى الانتخابات التشريعية بما يحولها إلى مجرد ديكور فى الفيلم الديمقراطى، فإن هذه الدهشة تتضاعف حين يتعلق الأمر بجماعة الإخوان المسلمين. وإذا كنت قد فرقت بين معارضة حقيقية مهجوسة بهم الوطن وأخرى «تايوانى ومضروبة» ومشغولة بحساباتها وصفقاتها مع الحكومة، فإننى أستئذن فى أن أضيف تفرقة أخرى بين مجموعات المعارضة الحقيقة ذاتها. ذلك أن تلك الأخيرة التى تستحق التقدير والتشجيع كلها حديثة العهد ولديها من الإخلاص والحماس بأكثر مما لديها من الحضور فى الشارع. وربما لهذا السبب فإن الحكومة لن تكترث بغيابها كما لا يزعجها حضورها. وهى ان تصدت بارتال الأمن المركزى للمظاهرات التى تدعو اليها فليس ذلك لأنها تخشى تجمهر أعضائها، ولكن لأنها لا تريد لبذرة الغضب أن تخرج إلى الشارع، لعلمها أن مصر تخيم عليها حالة من الغضب لا تنتظر إلا عود ثقاب لكى تترجم تلك المشاعر إلى حريق يصعب إطفاؤه. الأمر يختلف فى حالة الإخوان بتاريخهم الممتد لأكثر من ثمانين عاما، وحضورهم فى عمق الوطن لا مجال للشك فيه. ثم ان الجميع يعرفون، والناشطون أولهم، أن المظاهرة الحقيقية هى التى يخرج فيها الإخوان. أما إذا قاطعوها فإنها تتحول إلى «عينَّة» أو مشروع مظاهرة. ما أريد أن أقوله إن هناك تجمعات سياسية من التى تحمست للمشاركة فى الانتخابات لن يسمع بها أحد إلا إذا دخلت إلى الحلبة ورفعت لافتتها فى الشوارع أو حالف أحد أعضائها الحظ ونجح بالغلط أو الوساطة أو بمساعدة من أى «صديق». أما الإخوان فهم ليسوا بحاجة إلى شىء من ذلك. وكل الجهد الذى تبذله السلطة وأجهزتها الأمنية له هدف واحد هو طمس ذلك الوجود واستئصاله بمختلف السبل. الإخوان يعلمون ان تجربة انتخابات عام 2005 لن تتكرر، وبالتالى فإن الـ88 مقعدا التى فازوا بها لم تكن مشاركة من جانبهم بقدر ما كانت تحذيرا للسلطة لكى تضع حدا لذلك «الاختراق». صحيح انه ازعج الحكومة وأثار شغبا فى المجلس الذى تعتبر رئاسته انه ذراع للحكومة وراع لمصالحها، لكنه لم يوقف شيئا مما أرادت الحكومة تمريره بواسطة الأغلبية التى فرضتها. كما أنه لم يوقف شيئا من إجراءات الاعتقال والقمع والمصادرة والمحاكمات التى اتخذت بحقهم. من ثم فكل الذى حدث أنهم شاغبوا وأحدثوا ضجيجا لم يسفر عن أى «طحن» ممكن. فى الوقت ذاته فكل ما صدر عن المجلس من خطايا عملوا بقسط من المسئولية عنه بحكم أنهم كانوا شركاء فيه. بكلام آخر فإن مشاركة الإخوان فى برلمان عام 2005 لم تحل عقدة النظام معهم، ولم يستفد منها الوطن شيئا. فلا دفعوا عنه شرا ولا أضافوا إليه خيرا. وكل الذى حدث ان النظام استخدمهم كديكور ديمقراطى. أما هم فأثبتوا حضورا ربما كانوا بحاجة إليه وقتذاك بعد طول غياب، علما بانه لن يسمح لهم بدخول المجلس إلا فى الحدود الدنيا (يقال على نطاق واسع انه سيسمح لهم بعشرة مقاعد فقط). ولا ينسى فى هذا الصدد أنه لم يسمح لأحد منهم بأن ينجح فى انتخابات مجلس الشورى. الموقف اختلف هذه المرة، إذ نحن لسنا على أبواب انتخابات تشريعية جديدة فحسب، ولكن هناك انتخابات رئاسية، ستحدد مصير الحكم فى مصر خلال المرحلة المقبلة. وفى الوقت الذى فقد فيه الناس الأمل فى إجراء أى إصلاح سياسى، فإن المشاركة تجمل وجه النظام فقط ولا تضيف للاخوان شيئا إلا إذا كانوا حريصين على مجرد إثبات الوجود الذى لم يعودوا بحاجة إليه. أو ربما سعوا بذلك إلى استجلاب رضا النظام حتى يخفف من حملته عليهم. إذا سلمنا جدلا بأن للإخوان مصلحة شكلية فى المشاركة فالثابت ان للوطن مصلحة اكيدة فى ان يلقوا بثقلهم إلى جانب دعاة المقاطعة، تعبيرا عن الاحتجاج على سياسة تزوير الديمقراطية ومصادرة الحريات العامة فى ظل استمرار الطوارئ. وقد سبق ان قلت ــ وقال غيرى ــ أن المقاطعة الفعالة من وسائل الضغط على النظام وإحراجه كى يضطر إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لتحقيق الإصلاح السياسى المنشود. وعلى الإخوان ان يختاروا بين مصلحة الجماعة ومصلحة الوطن. كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
القلم الحر بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 وهذا الرد أخي الكريم .. بقلم أ.د. عبد الرحمن البر بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد، فقد كنت مشغولا عن متابعة الجدل حول الانتخابات بالانتهاء من بحث علمي متخصص ، حين أطلعني الأخ الكريم الدكتور عصام العريان على مقالة الأستاذ الكبير فهمي هويدي في جريدة الشروق بعنوان (مصلحة الجماعة أم مصلحة الوطن) وقد شدني العنوان بقوة لقراءة المقال. وفي البداية فالأستاذ فهمي أكبر من أن أثني على أدائه الفكري وعطائه التحليلي وأثره العملي في التفكير السياسي للمثقفين عموما وللإسلاميين بوجه خاص، كما أنه أجلُّ في نفوسنا من أن تتأثر مشاعرنا تجاهه بسبب رأي يبديه ونختلف معه فيه. لكن من واجبنا أن نذكُر للأستاذ الكبير وأن نذكِّره بحقيقة موقفنا؛ حتى لا يسوء ظنه بنا. ولست بصدد مناقشة المقال، ففيه من الأفكار ما يحتمل الآراء المتعددة، ويقبل وجهات النظر المختلفة، سواء في المشاركة في الانتخابات ومقاطعتها، أو في تقييم الأداء البرلماني لكتلة الإخوان المسلمين . لكن ما لم أتصور أنه يدور بخلد أستاذنا الكريم التمييز بين مصلحة جماعة الإخوان المسلمين ومصلحة الوطن العزيز ، وأن جماعة في وعي الإخوان المسلمين يمكن أن تؤخر مصلحة الوطن عن ( مصلحة الجماعة !! ) . ولهذا فأستأذن الأستاذ الكبير في القول: إن الراسخين في معرفة الإخوان (وسيادتك منهم) يدركون يقينا أن مصلحة الوطن هي الدافع الرئيس لكل تحركات الإخوان وقراراتهم في المجال العام، وأنهم مستعدون دائما للتضحية من أجل حرية هذا الوطن وكرامة أبنائه، وأنهم أكثر من ضحى ودفع من الجهد والدماء ومصادرة الأموال والمنع من الوظائف والتضييق في كل المجالات؛ من أجل هذا الوطن، وليسوا يَمُنُّون بذلك على أحد، بل يعتبرون أنهم يؤدون واجبهم تجاه الوطن الذي أحبوه وأحبهم، وأنهم يدفعون ضريبة هذا الحب راضية بذلك نفوسهم، وليست لهم أية أهداف أو مصالح تتناقض مع مصلحة هذا الوطن الذي يتعرض لهجمة شرسة من الفساد الذي بلغ الركب، بل الأذقان، يجب أن تستنهض كل محب لهذا الوطن إلى العمل المخلص الجاد في سبيل حفظه وإنقاذه، وهو ما يسعى إليه الإخوان المسلمون. إن التناقض الحقيقي يا أستاذنا الكريم هو بين مصلحة الوطن والإخوان جزء منه، وبين مصلحة نظام فاسد لا يلتفت إلا لمصالح أركانه وأعضائه على حساب الوطن العزيز، ولهذا فمن المؤلم حقا أن يتكون لدى سيادتك ظن بأن الإخوان «ربما سعوا بذلك إلى استجلاب رضا النظام حتى يخفف من حملته عليهم»! إن عقلا في مستوى عقل الأستاذ فهمي يتصور هذا التصور لا يعني إلا الطعن في نوايا الإخوان، ورميهم بالانتهازية والالتفاف على مصالح الأمة لتحقيق حقوق المظلومين من الإخوان، من خلال (صفقات سرية) مع الفساد والمفسدين، وهو ما أربأ بالأستاذ الكبير أن يتصوره ، ثم هو ما يترفع الإخوان المسلمون عنه. وأنا أسألك بالله يا سيدي: أيهما يحقق للجماعة رضا النظام: منازلته في الميدان وتعريته أمام الرأي العام المحلي والدولي ، ودفعه دفعا إما إلى التجمل والتحرك نحو الديمقراطية ، وإما إلى التعري الفاضح باللجوء إلى التزوير المكشوف؟ أم مقاطعة الانتخابات وإراحة رأس النظام الذي سيجد نفسه في ساحة خالية غالب -إن لم يكن كل- اللاعبين فيها من أتباعه وصنائعه، وعندئذ لا ضير أن يجري أنزه الانتخابات، وأن يدعو الشهود والمراقبين المحليين والدوليين ليسجل الحياد الكامل للجهاز الأمني، الذي لن يقوم باعتقال المعرضين السياسيين، بل سيعطيهم التراخيص اللازمة لعمل المؤتمرات الانتخابية ، ويحمي تحركاتهم ومسيراتهم بشكل واضح ؛ لأن جميع الفائزين في النهاية هم رجال النظام . في أي الحالتين يا سيدي ستمتد يد النظام الباطش وأجهزته الأمنية لترويع الآمنين واعتقال الشرفاء من الإخوان وتلفيق القضايا والتهم الجاهزة لقياداتهم؟ يا سيدي الكريم، إن القرار الأسهل والمحقق للراحة والاستراحة والأقل كلفة بكل المقاييس هو المقاطعة، وإن القرار الأشق والأصعب والأكثر كلفة هو المشاركة، والإخوان حين يشرعون في اتخاذ قرار من هذا النوع يتشاورون ويحسبون المصالح والمفاسد والمكاسب والخسائر، ثم يستعينون بالله على تقرير ما يرونه مصلحة الأمة والوطن، غير عابئين بالتضحيات التي يقدمونها من أجل مصلحة هذا الوطن العزيز. على كل حال يا سيدي فلكل من المشاركين في الانتخابات والمقاطعين لها وجهة هو موليها، وكل من الرأيين له وجاهته التي تقنع أصحابه بأنه الأجدى لمصلحة الوطن، ولكن رَمْي أي من الفريقين للآخر بتأخير مصلحة الوطن هو ضغط (ولا أقول: إرهاب) فكري، إن صح أن يصدر من متنافسين سياسيين ممن يستحلون الأعراض وتشويه الناس؛ فلا أظنه يُقْبَل من قامة فكرية ووطنية مثل الأستاذ فهمي. والإخوان يا سيدي إذا شاركوا أو قاطعوا فهم يتوخَّوْن مصلحة الوطن الحبيب قبل أي شيء آخر، ومن ثم فلا مجال – من وجهة نظري- للسؤال الذي عنونت به المقالة، وإن تجريم الإخوان واتهامهم بالانتهازية والميكيافيلية لمجرد أنهم قد يتخذون قرارا يخالف وجهة نظرك هو قسوة لم يخطر بالبال أنها تحصل منك أيها الأستاذ الكريم. أما ما ذكرته سيادتك في تقييمك للأداء البرلماني للكتلة فاسمح لي أن أخالفك فيه (خلافا لا يفسد الود والتقدير)، فهو لم يكن كما ذكرت «ضجيجا لم يسفر عن أي طِحْن ممكن». فإن صح ذلك فيما يتصل بإفساد (وليس تعديل) الدستور وبعض القضايا الكبرى التي حشد لها النظام أغلبيته الميكانيكية، فهو لا يصح في قضايا أخرى من أخطر القضايا التي تعرض ويتعرض لها الوطن والمواطنون، ومنها على سبيل المثال: تعديل قانون الحبس الاحتياطي، ووقف نزيف بيع الأراضي بعد كشف التجاوزات الخطيرة التي بلغت أكثر خمسمائة مليار جنيه، ولا تزال المحاكم تنظر الملف وتحاسب المفسدين، ومنها إيقاف قطار الخصخصة بعد كشف التجاوزات الخطيرة فيه، ومنها إعادة تسعير الغاز الذي يقدمه النظام للكيان الصهيوني، ومنها قوانين الممارسة الاحتكارية، وحماية المستهلك، وكادر المعلمين، وقانون حماية الحرية الفكرية، وقانون الإسكان، وغير ذلك من القوانين التي كان للكتلة فيها أعظم الأثر. وقد تقدم نواب الكتلة بـ 55 مشروع قانون و140 اقتراحا بمشروع قانون، من إجمالي عدد القوانين التي ناقشها المجلس، ولعل سيادتك تتطوع بقراءة إصدارات الكتلة البرلمانية لتقف على الإنجازات التي حققوها ، والتي يمكن البناء عليها في المستقبل إن شاء الله. وسيادتكم خير من يعلم أن التحولات التاريخية في حياة الشعوب والأمم هي نتيجة تراكمات لجهود أجيال متعاقبة، وأن (القشة التي تقصم ظهر البعير) ليست هي التي تقصمه بالفعل، ولكن هي التي جاءت بعد أن بلغ السيل الزبى، ولم يبق محل لاحتمال قشة. وأما ما لم أفهمه مطلقا فهو تحميل سيادتك لنواب الإخوان جزءا من المسؤولية عن كل ما صدر عن المجلس من خطايا، تعلم سيادتك يقينا أنهم عارضوها بمنتهى القوة، واستعملوا في مواجهتها كافة الإجراءات والأدوات البرلمانية ، ولم يتغيبوا عن أية مناقشة، ولم يتخلفوا عن إبداء آرائهم، مع علمهم بأن الأغلبية الميكانيكية ستحبط كل جهودهم، لكنهم أدوا دورهم بكل كفاءة. وهل تلام سيادتك إذا أصرت قيادة الصحيفة التي تكتب فيها على مناقضة كتاباتك باستمرار، وهل يمكن أن يقال لك: إنك تتحمل نصيبا من المسؤولية مع صدوعك بالحق؟ وأخيرا فليس من عادتي أن أعلق على المقالات السياسية، وما أكثر ما قرأت مقالات للأستاذ فهمي وغيره أختلف معها، لكنني أرى أنه رأْيٌ ، والرأي مشترك، كما قال الخليفة الفقيه عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لكن الذي حركني للتعقيب على هذه المقالة خشيتي من أن يكون الأستاذ فهمي قد ساء ظنه بإخوانه في جماعة الإخوان، وقلقي من أن يقع في ظن الأستاذ ومحبيه –على غير الحقيقة- أن للإخوان مصلحة غير مصلحة الوطن. مع خالص حبي وتقديري للأستاذ فهمي حفظه الله. .................. أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر , وعضو مكتب الإرشاد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 اشتركت جماعة الإخوان المسلمين مع الجمعية الوطنية للتغيير بقيادة البرادعي في طلباتهم السبعة الضرورية لإحداث التغيير المنشود في الحياة السياسية المصرية، ووضعها على أول درجة في سلم الديمقراطية. بل ودعت قيادات الجماعة أعضاءها للتوقيع على بيان التغيير. يقود البرادعي حملة يناشد فيها القوى الوطنية والأحزاب ضرورة مقاطعة الانتخابات. فلماذا تنشق الإخوان عن صف القوى الوطنية وتقرر المشاركة في الانتخابات الديكورية، والمعلومة نتيجتها سلفًا؟ كما يقول هويدي، هي بذلك تعطي نوعًا من الشرعية - شئنا أم أبينا - للبرلمان. يقول المثل الشهير: الاتحاد قوة. فلو اتحدت كل الأحزاب والقوى الوطنية المصرية على مقاطعة الانتخابات، وأعلنت ذلك للعالم، لن يكون للبرلمان ولا للنظام شرعية. لكن الفرقة والمواقف المنفردة لن تجديان نفعًا. أرى أن تنازل الإخوان عن رأيهم في مقابل توحيد الموقف ضد النظام أولى وأجدى من كل ما ساقه مقال الرد. وفي النهاية هي وجهات نظر. تحياتي كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
raouf بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2010 (معدل) اتفق تمام مع راى سيادتك السلبية الطاغية على الناس هى اول ما يجب علينا التخلص منه ومساعدة باقى الشعب على ذلك فالسلبية فى الانتخاب هى بداية للسلبية فى العمل حتى للسلبية فى الدفاع عن ارضك وعرضك وكدليل شوف شعور الناس وردة فعلهم على ضرب اسرائيل لفلسطين العام الماضى وهذا العام او احتلال العراق وشوف رد فعل المصريين سنة 48 على قيام اسرائيل هتعرف مدى سلبية الجيل الموجود وعدم احساسه معلومة تبين مدى اهمية الانتخاب فى الدول المتقدمة : بعد ما تاخذ اول تاشيرة هجرة لدولة مثل استراليا مثلا وتاخذ الباسبور يحق لك كل ما يحق للمواطن الاسترالى الا شىء واحد وهو الانتخاب :lol::lol: وده الفرق بينا وبين الناس دى تم تعديل 2 أكتوبر 2010 بواسطة raouf إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول اذا جالست الجهال فانصت لهم واذا جالست العلماء فانصت لهم فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 السلام عليكم أقاطع أو لا أقاطع .. تلك هي المشكلة بداية .. حتى تؤتي المقاطعة أكلها .. كان لا بد أن تكون بنسبة 100%.. و نحن نعرف أن هذا صعب المنال لم تحدث المقاطعة .. إذن عندما أجد مرشح يستحق الدعم .. أقف خلفه بكل قوتي المشكلة إذا لم أجد هذا المرشح .. ألا يوجد في القانون شرط لحد أدنى من المشاركة حتى تكون الانتخابات صحيحة؟ شرط كهذا يعني أن المقاطعة تتحول إلى عمل إيجابي .. لأنها ستبطل الانتخابات سواءا البرلمانية او الرئاسية تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان