sha3ooor بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 تشير آخر الشائعات حول التغيير الوزاري إلي بقاء الدكتور عاطف عبيد رئيسا للوزراء وتكليفه خلال أيام بإجراء مشاورات التعديل. أشارت الشائعات إلي منح عبيد سلطات واسعة لتغيير الوزراء الذين اختلف معهم في السنوات الخمس الماضية، وزعمت الشائعات ان عبيد يجري مشاوراته مع المقربين منه في سرية تامة. ورشحت الشائعات نائبا برلمانيا شهيرا لتولي الامانة العامة للحزب الوطني خلفا لصفوت الشريف الذي اصبح رئيسا لمجلس الشوري، وسادت حالة من القلق في اوساط الوزراء والمحافظين.. رفض بعضهم التوقيع علي القرارات المهمة وفوض عدد منهم كبار موظفي الوزارة في تيسير الامور الروتينية، بينما قام عدد كبير بنقل متعلقاته الشخصية من المكاتب والغي عدد من الوزراء والمحافظين جولاتهم الميدانية في انتظار تحديد مصيرهم. ومن المنتظر ان يعقد مجلس الوزراء جلسة خلال ايام لتقديم استقالة الحكومة إلي الرئيس مبارك فور عودته من الخارج.. ورجحت مصادر مطلعة اجراء تغييرات في نحو 12 وزارة من بينها وزارتان سياديتان. كما رجحت المصادر تعيين نائب جديد لرئيس الوزراء وترشيح سفير في منصب وزاري مهم، بالاضافة إلي تغيير 3 من وزراء المجموعة الاقتصادية من بينهم التخطيط والتموين بالإضافة إلي دمج 4 وزارات. يأس وإحباط في الشارع المصري 98،5% من المواطنين يرفضون بقاء عبيد رئيسا للوزراء أظهر استطلاع رأي أجرته الوفد حول احتمال بقاء عاطف عبيد رئيسا للوزراء، أن هناك رفضا شعبيا تاما لبقاء »عبيد« في منصبه، وأكد 98،5% ممن شملهم الاستطلاع ضرورة رحيل عبيد من الوزارة. بينما أكدت النسبة الباقية 1،5% انه لا فائدة من وراء بقاء عبيد أو تغييره. تم اجراء الاستطلاع علي عينة عشوائية مكونة من 200 شخص من مختلف الأعمار والفئات. واتفق جميع المشاركين في الاستطلاع علي ان الدولة في واد والشارع المصري بهمومه في واد آخر. وحمل الجميع رئيس الوزراء مسئولية الازمة الاقتصادية الطاحنة والكساد وارتفاع معدلات البطالة إلي درجة غير مسبوقة. أعرب المشاركون عن استيائهم ويأسهم من إمكانية الاستجابة لرغبتهم في التغيير. وأكدوا استمرار سياسة تهميش الرأي العام في مصر لان البعض يتعامل وكأن البلد بلدهم هم فقط وليس بلد كل المصريين. وتوقع العديد من المشاركين في الاستطلاع ان يؤدي بقاء عبيد رئيسا للوزراء مجددا إلي كارثة لا يحمد عقباها. وأشاروا إلي ان استمرار الوزير في منصبه إلي مدة تصل إلي 30 عاما دون ان يحقق شيئا يذكر ليس من الديمقراطية في شئ، وان هذه السياسات تخدم أشخاصا بأعينهم ولا تخدم المواطنين. شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 الملاحظ أن تغيير الشعب أسهل من تغيير الحكومة ويبدو أن طول فترة بقاء الوزراء فى الوزارة أعطاهم حق الحيازة لهذه الوزارات وحصنهم ضد اخلائها الله أعلم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 25 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2004 سيبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر ان يخبط راسه في اقرب حيط :o :o :huh: :P :P مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 25 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2004 عاطف و لا صفوت ... لاعبي كرة في منتخب كروي من المكسحين و العميان والطرشان ...بقيادة المدير الفني ...اطال الله في عمره .. لا عجب ان نخسر تسعين - صفر.... امام منافسين لا يعرفون سوى البقاء للأصلح الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 25 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2004 إن حالنا و حال نظام مبارك لا يوضحه إلا هذا المثل القرآنى أو الصورة القرآنية الرائعة التى نقتبسها مع كل التقدير و الإعتذار لسيدنا سليمان فلا يوجد وجه شبه بين حكمه و حكم مبارك فهما نقيضان ، و لكن نقطة الشبه الوحيدة أن الحاكم الصالح و الحاكم الطالح يموتان ، و أن للأنظمة نهاية كنهاية حياة البشر ، و لكننا نأخذ بالصورة لا بوجه الشبه .. (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا فى العذاب المهين ) سبأ 14 فلما مات سيدنا سليمان كان جالسا على العرش و لم يتحرك و ظل جالسا متكئا على عصاه فظل الجن يعمل وفقا للتعليمات المستديمة المسبقة ، فهم مسخرون بأمر الله للقيام بمهام محددة لخدمة سيدنا سليمان إلا عندما أكلت دابة الأرض عصاه التى كان متكئا عليها فلما سقط علمت الجن أنهم لو كانوا يعلمون الغيب ما مكثوا فى العذاب الشاق المهين لهم . فنحن – و لسنا من الجن – مازلنا نتصور أن هذا النظام على قيد الحياة ، فى حين ان عمره الافتراضى قد انتهى . شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2004 ragab2 كتب: أن تغيير الشعب أسهل من تغيير الحكومة... ابو حلاوه كتب: ...لا عجب ان نخسر تسعين - صفر.... امام منافسين لا يعرفون سوى البقاء للأصلح ... لا أعلم لماذا ماذلت مقتنع بإن مسئولية أى فشل أو تقصير، لا "يجب" إلقائها عل طرف دون الأخر، هناك سلبيات أخرى - (بغض النظر عن من إبتدعها أولا؟؟ الحاكم - أم المحكوم) - و لكن من المؤكد إن الطرف المحكوم يشترك "مناصفه" فى إنتشار، و تفشي تلك السلبيات، الطرف الأول بسؤ إبقاءه على بعض القوانين سيئة السمعة، أو عدم "تسنينه" و تحديثة لقوانين تتوافق مع العصر، و من ثم تطبيقها بحزم و إصرار، و الأهم المحافظة على متابعة نفس مستوى هذا التطبيق على الأقل لمدة 4 - أو 5 أجيال متعاقبة، و الطرف الثانى "لتسبب" معظمه فى إيجاد الظروف، و الأسباب التعجيزية، أو على أقل تقدير "التصعيبية" للطرف الأول!!! ..... عموما أنا أتفق معكم فى "ثقل" الإرث من الأجيال السابقة، و بأن الطرف الأول هو من يجب عليه الأخذ بالمبادرة، و التى أشفق عليهم لصعوبتها، خاصة من نتائج أو رد فعل الكثيرين ممن سوف يطبق عليهم "فعليا" سواء القوانين القائمة، أو القوانين الجديدة المطلوب سنها!!!! أخشى انه قد لا يكون هناك حل "عملى" أخر، خاصة فى ظل الظروف العالمية المحيطة! و مما قد "يهون" قليلا، ان هذا الوضع ليس حكرا علينا فقط ..... فكلنا فى الهم _ ...؟؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 26 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2004 ragab2 كتب:و بأن الطرف الأول هو من يجب عليه الأخذ بالمبادرة، و التى أشفق عليهم لصعوبتها، خاصة من نتائج أو رد فعل الكثيرين ممن سوف يطبق عليهم "فعليا" سواء القوانين القائمة، أو القوانين الجديدة المطلوب سنها!!!! أخشى انه قد لا يكون هناك حل "عملى" أخر، خاصة فى ظل الظروف العالمية المحيطة! و مما قد "يهون" قليلا، ان هذا الوضع ليس حكرا علينا فقط ..... فكلنا فى الهم _ ...؟؟ عزيزي وايت هارت ... اتصور و قد اكون مخطئ بمنطق اللي نعرفه احسن من اللي ما نعرفوش ... و قد تكون محقا ... و لكن اذا نظرت حولك لوجدت دولا كانت اقل حظا من مصر عدة مرات و لكنها نمت اقتصاديا و اجتماعيا و حضاريا في وقت قياسي و استطاعت ان تحقق نجاحات جمة .. شعوب تلك الدول لم يكونوا اكثر حظا من التعليم و الفكر من شعبنا في ذلك الوقت بل بالعكس ... و لكن الفارق الحقيقي كان القيادة التي استطاعت الابتكار و الخروج بهم من دائرة الازمات .. انا اتفق معك في اهمية سؤالك هل الازمة ازمة قمة ام ازمة قاعدة ... انا ادعي انني اعرف الاجابة و الاجابة نسبية و ليست مطلقة و في حالتنا نحن تسعين في المائة منها سببها الادارة الفاشلة و الباقي بسبب الشعب و بصراحة اشعر ان هناك ظلم كبير ان نتهم الجمهور انه سبب خسارة الماتش تسعين صفر لانه تشجيعه لم يكن كاف الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2004 ابو حلاوه كتب: بصراحة اشعر ان هناك ظلم كبير ان نتهم الجمهور انه سبب خسارة الماتش تسعين صفر لانه تشجيعه لم يكن كاف عزيزى أبو حلاوة ..... مثلك هذا قد يكون صحيح اذا ما طبقناه على "ماتش كورة" تقليدى فعلا - فريق يلعب، و جمهور يتفرج ..... و لكنى أعتقد انه فى حالتنا تلك الوضع مختلف تماما، لأنه فى حالتنا لا يوجد متفرجين - و إن وجد فهو موجود خارج الاستاد تماما!!! مبارتنا الجميع يلعب فيها، فأنا أتخيل أن "حارس المرمى" و فريقه هى الحكومة - و كل مسئولية إعاشة السكان، و كل المشاكل و الأزمات المختلفة للدولة هى "الفريق المنافس"، و الحكم هنا هو جميع دول العالم، و تفاعلهم و تفاعلنا معهم و النتائج المختلفة المترتبة على ذلك، فإذا كان "الماتش" التقليدى معروف عدد لاعبي الفريقين مسبقا، (و هو فى حالتنا تلك غير عادل بالمرة - لأن هناك أحد الفريقين يتعاظم عدده بطريقة مخالفة لكل و أى منطق) . و إذا كان "زمن" المباراه التقليدية أيضا معروف مسبقا - (فهو فى حالتنا أيضا متقلب- و مفاجئ بصور أحيانا تفوق الخيال!!! نظرا للتحالفات و التكتلات و التغيرات السياسية من حولنا )، فهل بعد ذلك من العدل التعامل مع مباراه بهذا الشكل ، كما نتعامل مع أى مباراه عادية؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 26 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2004 الشارع يفكر بالتمني والترقب يضرب دواوين الحكومة "إيلاف" ترصد بورصة تكهنات المصريين بشأن التغيير فريق جمال مبارك يواصل تقدمه وإحباط لنبأ بقاء عبيد السبت 26 يونيو 2004 12:54 "إيلاف" من القاهرة: رغم القناعة التي باتت تسود الشارع السياسي المصري حالياً، بأن التغييرات التي يترقبها المصريون على اختلاف مشاربهم، أصبحت مؤجلة إلى حين عودة الرئيس حسني مبارك من رحلته العلاجية الحالية في إحدى مستشفيات مدينة "ميونخ" الألمانية، غير أن هذه القناعة لم تقف حائلاً دون توقف ماكينة التوقعات بل ربما حدث العكس، إذ تحولت هذه اللعبة من سياقها النخبوي المعتاد، إلى فعل شعبي يومي، إذ انتشر على نحو واسع ما يمكن وصفه بتعبير "التفكير بالتمني"، في مقاهي المدن الكبيرة والصغيرة، في مجالس الريفيين بدلتا مصر وصعيدها، في النوادي الاجتماعية وعلى سواحل البحرين الأبيض والأحمر، لم يعد هناك من شأن يتقدم على "حديث التغيير"، وهو ما يعكس بالفعل رغبة شعبية جارفة في حدوثه، وإزاحة بعض الأسماء والوجوه التي هيمنت على الحياة السياسية في البلاد زهاء ربع قرن، بعضهم سبق الرئيس مبارك ذاته في تولي منصبه الرسمي أو موقعه الحزبي، كما هو حال صفوت الشريف مثلاً، الذي عمل في عدة مواقع ذات صلة بالتوجيه الإعلامي طيلة عهدي الرئيسين الراحل أنور السادات، والحالي حسني مبارك، وهناك أيضاً وزير شؤون البرلمان، كمال الشاذلي، الذي يمكن لأي عابر سبيل في مصر ـ وليس بالضرورة محللاً أو متخصصاً ـ أن يرصد مدى اتساع الهوة بينه وبين الشارع، والقوى السياسية المعارضة أو المستقلة، فقد نشط الشاذلي منذ العهد الناصري حتى الآن، متحمساً وفاعلاً ومشاركاً في طروحات كل حقبة بنفس المستوى أو بتقدم مطرد، ومتصدراً لصفوف الحزب الوطني (الحاكم)، ومسيطراً ومحاصراً لمجرى المناقشات والاستجوابات داخل البرلمان. المثير في ما أنتجته "آلة التكهنات"، فقد جاء عبر صحيفة "المستقبل الجديد" القريبة من لجنة السياسات بالحزب الوطني (الحاكم) برئاسة جمال مبارك، الذي رشحته الصحيفة لمنصب أمانة الحزب ليبدأ عملية الاصلاح السياسي والاقتصادي بروح جديدة، وهو ترشيح له ما يعززه مما يجري من مناقشات في الغرف المغلقة، أو عبر الفضاءات المفتوحة، والتي ترى أن هذه خطوة إضافية في سبيل تقدم نجل الرئيس المصري صوب الهدف النهائي. وفي اتجاه آخر، سارت صحيفة "الوفد"، لسان حال أكبر أحزاب المعارضة في مصر، التي توقعت أن يتولى هذا المنصب زكريا عزمي رئيس ديوان رئاسة الجمهورية بقولها في موضوعها الرئيسي بالصفحة الاولى، ورشحت الشائعات نائبا برلمانيا شهيرا لتولي الامانة العامة للحزب الوطني خلفا لصفوت الشريف الذي اصبح رئيسا لمجلس الشورى الذي لا يمكنه ـ لاعتبارات قانونية ومواءمات سياسية ـ أن يظل محتفظاً بموقعه في قمة الحزب، ورئاسة مجلس الشورى، الذي يمتلك من الناحية القانونية كل المؤسسات الصحافية الكبرى في مصر، فضلاً عن رئاسته للجنة شؤون الأحزاب التي تملك قرار التصريح أو رفض تأسيس أحزاب جديدة، فضلاً عن القوانين والوقائع التي يحيلها إليه الرئيس لدراستها. إحباط وترقب أما ما أصاب الشارع المصري بإحباط حقيقي هو تلك الأنباء التي أكدت بقاء الدكتور عاطف عبيد رئيسًا لمجلس الوزراء, وتكليفه خلال أيام بإجراء مشاورات التعديل، بل ومنحه صلاحيات أوسع في تغيير الوزراء خاصة مع هؤلاء الذين اختلف معهم خلال السنوات الخمس الماضية، بل يذهب البعض إلى حد الزعم بأن عبيد بدأ بالفعل إجراء مشاوراته مع المقربين منه في سرية وتكتم تامين، وأنه يحيط الرئيس حسني مبارك بكل ما يستجد في هذا الشأن من تطورات واتصالات. وفسرت تلك المصادر أسباب الإبقاء على عبيد بأنها ترجع في المقام الأول إلى الرغبة في تحقيق الاستقرار داخل الحكومة بعد أن أصبح كل الوزراء في حالة قلق وترقب، خاصة وأن العديد منهم يشعر بقرب فقده لمنصبه الوزاري، إضافة إلى الرغبة لدى القيادة السياسية في البلاد في أن تتفرغ الحكومة بتشكيلها الجديد للاعداد للمؤتمر العام للحزب الوطني الحاكم الذي سيعقد في أيلول (سبتمبر) المقبل، حين يجري خلالها إسناد منصب الأمانة العامة إلى جمال مبارك، بدلاً من صفوت الشريف، في حال صحت التكهنات الخاصة بهذا السيناريو المفترض، ولم تطرأ عليه متغيرات خلال الشهور القليلة المقبلة. وتوقعت مصادر سياسية أن ينضم إلى حكومة عبيد الجديدة عدد من المحسوبين على تيار الإصلاح في الحزب الحاكم، الذي يقوده جمال مبارك ومنهم د. محمود محيي الدين رئيس اللجنة الاقتصادية، وهو الذي قاد تنفيذ سياسة تحرير سعر الصرف رغم معارضة وزير التجارة د. يوسف بطرس غالي، وكذا حسام بدراوي الذي يقود الاتجاه إلى إنهاء مركزية الدولة في السياسة التعليمية، وكذا د. أسامة الغزالي حرب، رئيس تحرير دورية "السياسة الدولية" الرصينة التي تصدر عن مؤسسة الأهرام الصحافية، المتوقع أن تشهد بدورها حراكاً كبيراً، قبل حلول الشتاء المقبل، وفق تقديرات متطابقة، حكومية وصحافية. وتسود توقعات أن يعقد مجلس الوزراء جلسة خلال أيام لتقديم استقالة الحكومة إلى الرئيس مبارك فور عودته من الخارج, ورجحت مصادر مطلعة, إجراء تغييرات تشمل نحو 12 وزارة من بينها وزارتان سياديتان، عرف منهما وزارة الخارجية التي طلب وزيرها أحمد ماهر اعفاءه لأسباب صحية على خلفية إصابته بعدة أزمات قلبية سابقة. كما رجحت ذات المصادر أيضاً تعيين نائب جديد لرئيس الوزراء، وترشيح سفير لمنصب وزاري مهم، في تلميح إلى وزارة الخارجية التي رشح لها سفير مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، أو سفيرها لدى واشنطن، بالإضافة إلى تغيير ثلاثة من وزراء المجموعة الاقتصادية، وفي مقدمتهم التخطيط والتموين، فضلاً عن دمج أربع وزارات على الأقل، وكذا رئاسة الهيئة العليا للإذاعة والتلفزيون، ورئاسة مجالس إدارات وتحرير عدد من كبريات المؤسسات الصحافية، ورئاسة بعض الأجهزة والهيئات الكبرى في البلاد، ما يشي بأن التغييرات لن تكون وزارية فقط، بل ستمتد لتطال جانباً كبيراً من خارطة المناصب في البلاد، وهو ما يعني ـ بحسب بعض المراقبين ـ تمهيداً لمرحلة جديدة ذات صلة بخلافة الرئيس المصري حسني مبارك، بصورة أو أخرى. والذي يحدث الآن على أرض الواقع أن حالة من القلق والترقب أصبحت تسود الدوائر والأجواء المحيطة بكبار المسؤولين في البلاد سواء كانوا من الوزراء أو محافظي الأقاليم, ورفض بعضهم التوقيع علي القرارات المهمة, وفوض عدد منهم كبار موظفي الوزارة في تيسير الأمور اليومية، بينما قام عدد كبير بنقل متعلقاته الشخصية من المكاتب، وألغى عدد من الوزراء والمحافظين جولاتهم الميدانية في انتظار ما تحمله الأيام القادمة من مفاجآت. نبيل شرف الدين شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasser6666 بتاريخ: 26 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2004 بأختصار...عاطف عبيد له مصالح وبيزنس ليس له نهاية مع المحروس جمال مبارك , وعاطف قاعد فيها الي ان تنهي عائلة مبارك حكم البلاد... أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 26 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2004 ذكرت جريدة الأهرام أن مبارك أجرى إتصالات من ألمانيا مع كل من سرور و طنطاوى و العادلى. يعنى لو عندى قدرة على ضرب الودع و تفسير الرموز يبقى الواحد ممكن يقول إن سرور سيتولى رئاسة الجمهورية لمدة ستين يوم كما ينص الدستور فى حالة خلو المنصب (لأى سبب) يتم خلالها ترشيح طنطاوى للرئاسة و يشكل العادلى الوزارة الجديدة. ملحوظة: دى مش محاولة لاختلاق إشاعات جديدة و لكنها محاولة للتنبؤ بالمستقبل عشان بفكر أبدأ بزنس جديد خاص بكشف المستور و قراءة البخت م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 27 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2004 مازال التعديل الوزاري المرتقب، يخضع لتعديلات أخري عديدة، وبالرغم من أن القيادة السياسية كانت قد استقرت بصفة مبدئية علي التشكيل الوزاري الجديد، إلا أنه وقبيل الوعكة الصحية التي اعترت الرئيس بقليل ادخلت تعديلات جديدة علي هذا التغيير المتوقع بين لحظة وأخري. ووفقا لمعلومات 'الأسبوع' فإن الأجهزة الرقابية العليا كانت قد استقرت بصفة مبدئية علي ضرورة استبعاد د. عاطف عبيد من تشكيل الحكومة الجديدة، في حين ان المستشارين الاقتصاديين عندما درسوا التقارير الحكومية والتقارير الرقابية رأوا أهمية بقاء عبيد لقيادة التشكيل الحكومي الجديد وذلك لعدة أسباب: أولها: انه وبالرغم من ان الخطة الاقتصادية الطموح التي وضعها عاطف عبيد منذ سنتين فقط والتي كان من سلبياتها تحرير سعر الصرف وتحريك هامش الأسعار إلا أن ذلك لا يغفل ارتفاع معدل الناتج القومي في خلال تلك الفترة وهي نقطة تحسب لصالحه. ثانيها: أن عاطف عبيد نجح جزئيا في تخطي ضعف الصادرات المصرية الي الخارج عندما عالجه بالتركيز المكثف علي الأسواق الافريقية التي نشطت مؤخرا في استقبال ما يزيد علي 30 % من الصادرات المصرية وأن هذه النسبة مرشحة للزيادة. ثالثها: أن عاطف عبيد وضع خطة طموحة تعكس فلسفة استيعاب التغييرات الاقتصادية الدولية وكيفية مواجهة آثارها السلبية علي الاقتصاد. وقد اشار تقرير المستشارين الاقتصاديين إلي أن أي رئيس وزراء جديد سيطرح خطة جديدة برؤية جديدة أو حتي يتبني ذات الخطة بأفكار جديدة سيتسبب في احداث حالة ارتباك شديدة ستظهر انعكاساتها سريعا علي الاقتصاد المصري. وتشير المعلومات إلي أن السبب الوحيد الذي كان مطروحا لاستبعاد عاطف عبيد هو ظروفه الصحية وما تعرض له من ضغوط نفسية هائلة خاصة أنه كان قد طلب اعفاءه من موقعه في وقت سابق. أما التقارير الرقابية التي طالبت باستبعاد عاطف عبيد فرأت أن ذلك ضروري لامتصاص غضب الرأي العام الذي لا يوافق علي السياسات الاقتصادية الحالية، واتهمت التقارير عاطف عبيد بأنه تخلي كثيرا عن الالتزام بالجانب الاجتماعي. وقد وصفت التقارير خطة عبيد الاقتصادية 'ذات الأداء الشامل' بأنها خطة متدنية الطموح، إلا أنه أصبح لزاما علي أي حكومة جديدة الاستمرار في تنفيذ بعض مراحلها ولا يمكن التخلي عنها في الوقت الراهن، وإلا فإن الاقتصاد سيعاني ثغرة كبري سيترتب عليها الدوران في فلك أفكار جديدة مما يؤثر علي الارتباط بالأسواق الدولية. وقد رأت التقارير أن هذه الخطة في حاجة إلي تعديل سريع وأن ذلك لن يتأتي إلا باختيار رئيس وزراء جديد. كانت التقارير الرقابية قد اشارت في وقت سابق إلي مدحت حسنين وزير المالية الحالي ثم تراجعت عن هذا الترشيح لصالح جودت الملط رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، ثم تراجعت عن ترشيح جودت الملط لصالح ترشيح فاروق العقدة رئيس البنك المركزي الذي نجح في تخفيض سعر الدولار بالسوق السوداء. ووفقا للمعلومات فإن القيادة السياسية كانت تري أن استبعاد عبيد لابد وأن يرتب الاستعانة بشخصية من خارج التشكيلة الوزارية الحالية، وقد أجرت القيادة السياسية اتصالاتها بالفعل مع نحو 6 أشخاص لهذا الغرض، إلا أن البعض رفض الخطط الاقتصادية القائمة، وهناك من أبدي تخوفه من عدم النجاح، في حين اعتذر البعض الاخر لأسباب صحية، بينما كان للرئيس تحفظات علي بعض هذه الأسماء المطروحة. والخلاصة ان القيادة السياسية لم تجد شخصا مناسبا يوافق علي قبول منصب رئيس الوزراء بشرط أن يستكمل الخطط الاقتصادية الموضوعة http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/381/0401.asp شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 27 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2004 (معدل) حكومة د.عاطف عبيد فاشلة تماما بل وكاذبة ايضا وانا لا اتجنى على احد ولكن الارقام هى التى تتحدث عن نفسها ...فالموازنة التى اعلنتها الحكومة كشفت عن فشل تام وتدهور حاد فلقد اوضحت ان نصيب الفرد الواحد من الموازنة يوميا يبلغ 6.2 جنيها "اى ما يعادل دولارا واحدا"!! ويتم انتاج حوالى 200 مليون رغيف خبز يوميا بمعدل حوالى ثلاثة ارغفة يوميا للفرد حسب الوجبات الثلاثة واللى مش عاجبة " ياكل بسكويت او جاتوة زى حضراتهم " ...والعجز فى الموازنة اى الفرق بين النفقات والايرادات يصل الى 27 مليارا و699 مليون جنية ... اما العجب العجاب ان الارقام مذهلة ومتناقضة تماما وقارنوا معى فاجمالى المخصص للادوات المكتبية والكتب ومواد التعبئة والتغليف فى دولاب العمل الحكومى يبلغ 1.1 مليار جنية بينما اجمالى المخصص لمتطلبات الاجهزة والالات والطرق والكبارى والمعدات والمبانى المدرسية هو مليار و80مليون جنية فقط ماهذا وكيف لا ادرى؟؟؟اجمالى اجور الموظفين بالحكومة والدولة يبلغ حوالى 38مليارا و467مليون والاجور الاساسية منها 10 مليارات و700 مليون جنية فقط؟؟؟ حجم الدين المحلى الحكومى والذى اعلنتة الحكومة وصل الى حوالى 221 مليارجنية ويمتل 58% من اجمالى الناتج القومى وبذلك فهو يعتبر فى الحدود الامنة لانة لم لم يتجاوز الحد المسموح (60%) ...بينما قال د.جودت الملط فى مجلس الشعب ان الدين وصل الى حوالى 300 ملييار جنية اى انة تجاوز الحد المسموح بحدود .. اى كذب هذا ولماذا ؟؟؟ فالشعب خاضع.. خانع.. قانع.!! والعبث بالعقول وصل الى الحد الذى اعلن فية وزير المالية ان معدل النمو 4.5% بينما معدل النمو الذى اعلنتة وزارة التخطيط 1.3 % وطبقا لتقدير المنظمات والمؤسسات الدولية معدل النمو2% ...والحكم لكم انتم ؟؟؟ وقيمة الجنية لن اتحدث عنها فهى لا تحتاج الى كلامى والدليل الاسعار التى ارتفعت بنسب تتراوح ما بين 30 و40% ...؟؟؟ كل مصرى يعلم ان هذة الحكومة فاشلة وكاذبة ولكن من منا يملك سلطة او قوة التغيير انهم باقون رغم كل المصائب والنكبات التى حلت بشعبنا رغم قضايا الفساد التى تورط فيها وزراء من هذة الحكومة .. أين الديموقراطية...أين الارادة الشعبية؟ انها اوهام واحلام تم تعديل 27 يونيو 2004 بواسطة sha3ooor شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abo elsong بتاريخ: 27 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2004 خمس سنوات هي عمر حكومة الدكتور عبيد، تجرع الشعب المصري خلالها أشد صنوف العذاب واكتوي بنيران الاسعار، وساءت اوضاعه واحواله.. ازداد الفقراء فقراً.. تضاعفت اعداد العاطلين.. انهارات المصانع وافلس التجار.. توحش الدولار وتواري الجنيه في زاوية التخفيض ليفقد اكثر من 40% من قيمته.. هرب المستثمرون وانهارت السياحة، وتراجعت الصادرات وزاد الاستيراد واختل الميزان التجاري وتضاعف عجز الميزانية. انها خمس سنوات عجاف، وضعت مصر علي حافة الانهيار.. واسقطنا الدكتور عبيد الي الهاوية.. ولم يبق هناك امل في الانقاذ.. حصيلة خمس سنوات شاهد عيان علي فشل حكومة عبيد في ان تحقق للشعب اقل امانيه واحلامه. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 28 يونيو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2004 عاطف عبيد يتوقع احتمالات البقاء على رأس التشكيل الحكومى الجديد، فطالما ان السياسات باقية مع تغير بعض الوجوه، وطالما ان الخصخصة هى لعبة المرحلة المقبلة، فقد يكون هو - أكثر من غيره - الرجل المناسب للمرحلة المناسبة، ولا يهمه فى هذا الاطار غضب الرأى العام على حكومته وسياساتها وعليه شخصيا. يوم الاثنين الماضى وجد عبيد وقتا لأن يذهب للاوبرا المصرية لمشاهدة اوبرا موتسارت الشهيرة الناى السحري، ربما كان فى حاجة الى سحر الموسيقى للنسيان أو الانسياق فى احلام البقاء. وفى القاهرة: قلق فى الشوارع بانتظار استراتيجية جديدة لعلاج مصر. المشهد القاهرى يكشف عن فوضى فى الدوائر الحكومية، وتخبط فى بورصة التوقعات، والاجابة الوحيدة: التى تقارب اليقين على اية تساؤلات ضاغطة وملحة حول التغيير الوزارى المرتقب، وحدوده وشخوصه، هي: لا أحد يعلم شيئا، باستثناء الرئيس وحده. وقد تأخذ الاجابة شكل النصيحة: لا تصدق أحدا. وهذه الاجابة تساوى بالضبط اللااجابة، وتكشف بصورة مفزعة غياب المؤسسات فى مصر، وان النخبة الحاكمة هى فى افضل الاحوال جماعة من الموظفين السياسيين يفتقرون الى الكفاءة، ويمكنك ان تحذف فى اغلب الحالات صفة السياسيين. الوضع فى مصر مقلق وخطير ومخيف وينذر بتحولات فى بنية الحكم دون أن يكون الرأى العام طرفا من قريب او بعيد فى تقرير ما سوف يحدث. وغياب المعلومات وفكرة المشاركة نفسها وتلخيص نظام الحكم كله فى شخص الرئيس ادخلت صحافة البلاد الى سوق الشائعات، وانمحت الفواصل بين المعلومات ********************* عبيد يلفت الأنظار بموكب رئاسى فى احتفال القرية الذكية لفت الدكتور عاطف عبيد ـ رئيس الوزراء ـ الأنظار بالموكب الرئاسى الذى توجه به لحضور احتفال وزارة الاتصالات والمعلومات فى القرية الذكية بمناسبة تدشين صندوق تنمية التكنولوجيا. حضر الدكتور عبيد فى موكب من السيارات الفارهة وسط إجراءات أمنية مشددة متبعة لدى زيارات وتنقلات رئيس الجمهورية، مما دفع بعض الحضور إلى التذكير بالصلاحيات الدستورية والقانونية التى منحت لرئيس الوزراء بقرار من الرئيس مبارك حتى يستكمل علاجه فى ألمانيا، ولم يفت عبيد الفرصة واصطحب معه ثمانية وزراء الأسبوع الماضى شاركوا فى احتفال وزارة الاتصالات ودارت بينهم أحاديث جانبية حول التعديل الوزارى المرتقب شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان