انت متدين اذن انت عنيف ..

[اسامة يس]

ي الكريم د صابر ...

اشكرك بداية على سعة صدرك .. ودعوتك للمناقشة ..

ولكن طريقة الامتحانات .. هذه غريبة ..

وكأني امام امتحان يقول اجب عن الأسئلة الآتية مستعينا بالحديث ..

-مثال: إنا تاجر أسمنت مصرى مسلم طلبت منى شركات عالمية -مش صهيونية - طلبية أسمنت لبناء حائط الفصل العنصرى فى فلسطين المحتلة-

أبيع لهم ؟

الاجابة على هذا السؤال واضحة لا لبس فيها .. لن ابيع له ... لانه عدو لي ..وهذا امر طبيعي يحدث من اي انسان على وجه الارض فكيف لي ان ابيع لعدوي ..

كما انني سأطرح عليك سؤالا .. ارجو ان تجيبني عليه .. اذا عدلنا صياغة السؤال كالآتي .. ان التاجر مسيحي ..

الاجابة ايضا وجب عليه الا يفعل لانه يتعامل مع عدو له لانه وطني مثلي مثله في الوطنية .. واذا باع التاجر المسلم سيلقى جزاءه في الدنيا والآخرة في الدنيا بالقطع الاستهجان وكره النناس له وفي الآخرة جزاء من الله..

اما المسيحي سيلقى استهجانا وكرها حتى من المسيحين انفسهم ..

فموضوع اليهود او اي عدو يشترك فيه جميع طوائف الشعب بلا استثناء ..

-مثال تانى : أنا رجل أعمال مصرى مسلم أصدر خضروات وفاكهة ..طلب منى 10 طن عنب لمصنع نبيذ فى فرنسا ؟؟على اي حال انه من البديهي الا يصدر المسلم العنب لاي دولة او شخص ليقوم بتعبئته خمرا ..

وهنا يجب ان نقول انه لا فرق نهائيا بين تصديره لدولة غير اسلامية او دولة اسلامية .. لشخص مسلة او لشخص غير مسلم . فالأمر سيان وليس له علاقة سوى بالحرمة 1ذاتها ..

فلو طرحت عليك سؤالا .. هل يجوز ان يصدرها لدولة اسلامية الاجابة بالقطع لا .. فالأمر سيان ...

[drmsaber]

إنى لألمس فيما تكتب صدقاً و إخلاصاً و لكن أين القواعد ؟

ألم تقل كتاب الله سبحانه و تعالى ثم سنة رسوله صلى الله عليه و سلم ثم الإجتهاد ؟

لم أرد أن أعرف رأيك فى هذة البديهيات - التى يضرب بها عرض الحائط فى مصرللأسف الشديد -

ولكنى أردت أن تطبق ما تقول به

وإلا فمن شاء أن يرد على قولك عن الوطنية و الأعداء سيجد مئة

رداً لما قلت ..

ولعلنا نستعمل عقولنا معاً لنبحث عمن يستحق المواجهة و التصدى له ؟

أهم المتشددين الذين يتمسكون بالنصوص و قد يقدمون مسائل لا ترى أنت لها وجه فى التقديم على مسائل أخرى تركوها عكس ما أردت ..وهنا وجبت منك النصيحة دون استهزاء أو إتهام

أم أن المواجهة لمن باع دينه و بلده و من سار على نهجهم كالمثالين السابق الحديث عنهما و لهما نظير فى كل نواحى الحياة من حولنا

والأن أدعوك لتجيب ..كيف نواجههم و نحن لا نعرف ولاءاً و لا براءة ؟

عند المواجهة لن تنفعنا حجج الوطنية أو الصداقة و العداوة فهذة مفاهيم تتميع و تتبدل و تتلون كما شاء لها اليهود ..

أما الدين و الولاء و البراء فهذا حصن المؤمنين المسلمين فلا

يجدر بنا إنتقاد من كان جل همه الولاء و البراء دون غيرها من المسائل و قس على هذا الامثلة الاخرى التى ضربتها انت فى اول مداخلاتك .

[اسامة يس]

الأخ الكريم د صابر ...

شكرا جزيلا على حسن ظنكم بشخصي ...

واني لارجو ان يكون هذا النقاش في ميزان حسناتنا ..

اخي الكريم ..

لكي اكون واضحا اكثر .. دون دخول في التفاصيل .. انا اعتب على الفكر السلفي التبعية العمياء دون اعمال للعقل .. التقليد والجمود الفقهي عند الأئمة الأربعة او عند الفكر الوهابي مثلا ..

اخي الكريم .. ارجو الا تقول مثلما يقول البقية ان هذا يدل على سعة الاسلام ورحابته

..

انا اريد ان نعود الى النص مباشرة دون تراكمات من اذهان القدماء ..

ارجو ايضا الا تتهمنا باننا لا نستطيع فعل ذلك لانهم هم الأجدر عليه ..

لماذا ؟؟

اليس لنا عينين ولسانا وشفتين ... الم يطالبنا ربنا بالتدبر والا نخر على ايته صما وعميانا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

لماذا اذن لا نقوم نحن بالعودة الى النص مباشرة .. دون الالتفات لأقوال الفقهاء وغيرهم .. لا لاننا نتهمهم بالتقصير بل نحن نقدرهم ونقول لهم انكم اخلصتم لعصركم ونحن يجب ان نقدم فقها جديدا لعصرنا ..

هذا الفقة يعود مباشرة للتعامل مع النص بروح العصر .. لينتج فقه عصري ..

[Seafood]

ومن قال لك يا أخي الكريم أن الفقهاء على مدى العصور لم يكن بينهم إختلاف تبعاً للزمن الذي كانوا يعيشون فيه ؟ , وأنه لم يحدث على الفقه الإسلامي تطور بتطور الزمان , وإزدياد رقعة الأمة الإسلامية ..

لكن الشئ المؤكد هو أن هؤلاء الفقهاء لم يختلفوا على الأصول .. فلم يختلفوا على ضرورة الولاء والبراء , وعلى فرضية الجهاد , وعلى وجوب الوحدة بين المسلمين تحت قيادة واحدة ... ألخ

وهذه هي الأمور التي يدعو إليها أتباع الفكر السلفي , والقاعدة بقيادة أسامة بن لادن رضي الله عنه وحفظه ..

أما أتباع الفرق الأخرى بما فيهم من يطلقون على أنفسهم بأنهم أتباع الإسلام الوسطي , فإنهم قد ضربوا بهذه الأصول عرض الحائط , فأسقطوا الجهاد , وما عادوا يدعون إلى الوحدة بين المسلمين , وأحلوا الإستعانة بالكافر على قتل المؤمن ...

ثم وصموا القاعدة التي تنادي بهذه الأمور , وصفوها بالتطرف والإنغلاق والردة إلى عصر القرون الأولى ...

لا مانع من تغير الفقه وتطوره , بشرط أن يكون بإجماع , وأن لا يكون هذا التطور ناتج عن إتباع هوىً أو خوفٍ من سلطان , وأن لا يمس الأصول ..

وإلى أن تتوفر هذه الشروط .. فلا مرجعية لنا إلا فكر السلف ..

تم تعديل 29 يونيو 2004 بواسطة Seafood

[drmsaber]

جزاك الله خيراً سى فود

و هدانا الله جميعاً الى صالح القول و العمل وكتب لنا أن نرى خلافة المسلمين و أن يستخدمنا لإقامتها تحت راية لا إله الإ الله

وللأخ أسامة

جميل منك طرح التجديد و العودة للإصول ولكن ..

كم تحفظ من القرآن الكريم ؟

كم تحفظ من صحيح حديث رسول الله -صلوات ربى وسلامه عليه- ؟

ماذا تعلم عن دعاوى التجديد طيلة القرون الاربعة عشر الماضية ؟

وما هى شروط التجديد عندك ؟ أى مسلم يفهم أى نص كيفما شاء ؟

أم هناك قواعد تضمن أن يأتى المجتهد بفهم يتطابق مع مرادات الشرع ؟

ولماذا تضع نفسك فى حرب مع فقهاء السلف الصالح ؟

إذا قرأت عنهم ستجدهم يقولون بما قلت (الالبانى ..محمد عبد الوهاب و غيرهم كثير)..القرآن و السنة شريطة أن نعود لورثة الانبياء - علماء التفسير و الحديث و علوم الشرع عامة- فيما اختلفنا فيه وهذه هى سنة الله فينا وفى من قبلنا.

اللهم اهدنا لما اختلف فيه بإذنك إنك أنت العليم الحكيم

[اسامة يس]

ارجو الا يكون حضرتك قد غفلت عن قولي .....

انا اريد ان نعود الى النص مباشرة دون تراكمات من اذهان القدماء ..

ارجو ايضا الا تتهمنا باننا لا نستطيع فعل ذلك لانهم هم الأجدر عليه ..

لماذا ؟؟

اليس لنا عينين ولسانا وشفتين ... الم يطالبنا ربنا بالتدبر والا نخر على ايته صما وعميانا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

اما كم احفظ من القرآن والسنة .. فهذه نكته والله نكته ..

فنحن في عصر الكمبيوتر .. فبضغة واحدة ايات القرآن الكريم كلها أمامي وجميع الأحاديث ..

المشكلة ليست في الحفظ بل في طرقة الفهم ...

[drmsaber]

يا أخ أسامة ..

لأول مرة أعرف أن السؤال عن حفظ القرآن نكته فجزاكم الله خيرا على حسن إختيار الالفاظ.

ولا شك فى أن التدبر و الفهم درجة أعلى من الحفظ و لكن حافظ القرآن نصيبه من الفهم و التدبر أكبر فى الأغلب -بتوفيق الله سبحانه و تعالى و بركة حفظه للقرآن-

ومن لا يستطع حفظ نص القرآن فهو عن حفظ و إستيعاب المعانى و التفاسير أبعد و هو بالضرورة متروك.

- فلا تقل أنى إذا سألتك عن فهم آية ما أنك تأتى بها عفو الخاطر و إلا فإنك ستتقول بعدة أفهام للآية - تتضارب مع بعضا البعض فى الغالب-

فالأجدر أنك تحفظ فهم ما لآية و كيف لك أن تحفظ الفهم و الشرح و لا تحفظ الأصل ؟

أما موضوع أن عصر الكمبيوتر يغنى عن حفظ القرآن فى صدور المسلمين فهذا سوء فهم منك لمتطلبات المتفقه فى دينه

فما حالك إذا إنقطعت الكهرباء أو فسد الكمبيوتر أو بعض أجزاءه -أظن الاحتمالات لا تنتهى -

أتنقطع الصلة بينك و بين القرآن بإنقطاع الكهرباء ؟

إن أردت إستكمال الحديث ..رجاء أن تراجع ما تكتب قبل أن ترسله و أن لا تستخف بالألفاظ فى غير موضع الهزل.

أما موضوع هم رجال و نحن رجال فلا رد له إلا أن كل مهيئ لما سخر له

فأنت صاحب عقل و فهم و لكنك لا تستطيع أن تعمل بالهندسة إلا إن كنت تملك أليات الهندسة و كذلك الطب و التدريس و كل شئ يلزمه تعليم و تدريب و إلتزام

فإن أردت أن تجتهد فى الدين ..لابد من آليات للإجتهاد و هذا من البديهيات و أولها حفظ القرآن و صحيح السنة و معرفة أقوال السابقون -وهذا دأب كل من يشهد له بالإجتهاد عن حق-

أما أن تقول بما قلت فلا بأس ..كثير يدعون النبوة و كثير يدعون الإلهام و كثير يدعون الولاية و كثير يدعون الاجتهاد عن دون علم

وكلهم متوعدون بالعذاب الشديد إن لم يتوبوا و يصلحوا و يبينوا

لا زال عندى أمل أنك تبتغى الحق و دعائى لك بالتوفيق و السداد لما يحبه الله و يرضاه

[drmsaber]

منقووووول بتصرف :

إن من أخطر ما تعانيه أمتنا الإسلامية في الوقت الراهن هو الاستهانة بالأحكام الشرعية، ففي الوقت الذي تنادى الناس بالتخصص، والتخصص الدقيق حتى أصبح العلم الواحد يقسم إلى عدة علوم فرعية، ليتقن كل عالمٍ فرعًا من هذه الفروع، وتنقسم الفروع إلى فروع، وكلما تخصص عالمٌ في فرعٍ دقيقٍ ووقف عليه حياته كلَّما كان موضع الاحترام والتقدير من الناس جميعا، وكان المرجع في هذا العلم الذي يشار إليه بالبنان، ولا يفتي أحد إلا في وجوده.

حدث هذا في علومٍ كثيرةٍ كالطب والهندسة والسياسة والاجتماع والاقتصاد وغير ذلك من العلوم، والعلم الوحيد الذي يتكلم الناس جميعا فيه ويزعمون أنهم مجتهدون لا مقلدون هو الدين عامة والفقه خاصة، فتجد الطبيب والمهندس والسياسي والاقتصادي يفتون في مسائل لو عرضت على عمر بن الخطاب لجمع لها أهل المدينة، ولكن الرجل يفتي فيها وهو يحتسي فنجانا من القهوة ويأتي فيها بما لم يستطعه الأوائل.

غير أنني أود الإشارة أولا إلى أمر هام.. فأن يكون غموض مثل هذه المعلومات عقبةً في طريق الدعوة إلى الله تعالى، فهذا أمرٌ صعب، إذ أن المسلم مكلَّف أن يبلّغ من دين الله على قدر ما عَلِمَه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (بلّغوا عنِّي ولو آية) رواه البخاري، وليس مطلوبًا من كل مسلم أن يكون عالمًا بجميع فروع الدين حتى يقوم بالدعوة إلى الله، غير أنّ عليه أن يسعى للتزود بالعلم الذي يعينه على أداء هذه الرسالة.. ولا يعيبه أبدًا أن يكون غير ملمٍّ بمسألةٍ من المسائل، ولا يوقفه عن الدعوة جهله ببعض تفاصيل الشريعة، ولكن يُرجع في مثل هذه الأمور إلى أهل التخصص والذكر، كما تفضلت وفعلت أخانا.. فشكر الله لك.

وأبادر فأقول إن التعامل مع آياتٍ مفردةٍ من كتاب الله، أو أحاديث مفردة من سنة النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ في غاية الخطورة، ولك أن تعرف -أخي الحبيب- أنَّ النصوص في القرآن والسنة تنقسم إلى أربعة أقسام.

أ– قطعي الثبوت قطعي الدلالة: أي أنّه ثابتٌ يقينًا لا شكّ فيه، كنصوص القرآن الكريم كلها، وبعض نصوص السنة، وقطعي الدلالة أي لا يختلف حول فهمه اثنان، وهذا كقوله تعالى: (للذكر مثل حظ الأنثيين)، فهذا نص ثابت بشكل قطعي لأنه من القرآن الكريم، وكذلك ألفاظه لا تحتمل أكثر من تأويل أو تفسير.

وهذا النوع تكون دائرة الخلاف فيه أضيق حيث يبحث عن كونه منسوخًا أم لا؟ وعما إذا كان الأمر فيه للوجوب أم للاستحباب أم للتخير؟

وهو في القرآن والسنة قليلٌ على الرغم من أهمِّيَّته، كالآيات والأحاديث التي تتحدَّث عن أصول الإيمان بالله وأصول العبادات وأنصبة الميراث، وغير ذلك فهذه النصوص لا يختلف حولها العلماء كثيرا.

ب– قطعي الثبوت ظنِّي الدلالة؛ فالنص ثابتٌ لا شكَّ في ذلك، ولكن يختلف العلماء حول معناه اختلافات كثيرة، وهذا يحدث في كثيرٍ من آيات القرآن الكريم والسنة المطهرة، فـ"القرؤ" مثلاً يعني في اللغة الطهر، ويعني الحيض، ويذكر الإمام القرطبي تفسيرًا لقول الله تعالى: (وثيابك فطهِّر) عدة معان، منها الثوب والأهل والدين وغير ذلك من المعاني.

ج- ظني الثبوت قطعي الدلالة، أي أنّ النص لم يثبت ثبوتًا مؤكَّدًا، وإن كان معناه واضحٌ لا خلاف حوله، كأن يكون الحديث ضعيفا، لكن معناه صريحٌ لا يختلف حول فهمه.

د – ظني الثبوت ظني الدلالة، وهذا لم يثبت بدرجة اليقين، ويختلف العلماء حول فهمه اختلافات كثيرة.

[اسامة يس]

يبدو اخي الكريم د صابر انك نسيت ان ترد على عبارتي ..

ارجو الا يكون حضرتك قد غفلت عن قولي .....

انا اريد ان نعود الى النص مباشرة دون تراكمات من اذهان القدماء ..

ارجو ايضا الا تتهمنا باننا لا نستطيع فعل ذلك لانهم هم الأجدر عليه ..

لماذا ؟؟

اليس لنا عينين ولسانا وشفتين ... الم يطالبنا ربنا بالتدبر والا نخر على ايته صما وعميانا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

كما اود ان اقول من اخبر سيادتكم انني غير حافظ للقرآن وانني لم ادرس الشريعة ..

اخي الكريم آلاف من الناس حافظين للقرآن منهم الذي يقرأبجاني المقابر ..

اخي الكريم العودة الى النص مباشرة ..

ونحن نملك من العقول ما تأهلنا للبحث والاجتهاد ..

كما ان هناك امر هام غريب الشأن عن كلمة التخصص المزعومة ..

اخي الكريم الدين ليس مجموعة من الألغاز والفوازير يجب ان تحل ..

الدين ابسط من ذلك بكثير ..

والانسان غير ملزم بالظني .. فالظن لا يغني من الحق شيئا ..

تم تعديل 30 يونيو 2004 بواسطة اسامة يس

[اسامة يس]

يبدو اخي الكريم د صابر انك نسيت ان ترد على عبارتي ..

ارجو الا يكون حضرتك قد غفلت عن قولي .....

انا اريد ان نعود الى النص مباشرة دون تراكمات من اذهان القدماء ..

ارجو ايضا الا تتهمنا باننا لا نستطيع فعل ذلك لانهم هم الأجدر عليه ..

لماذا ؟؟

اليس لنا عينين ولسانا وشفتين ... الم يطالبنا ربنا بالتدبر والا نخر على ايته صما وعميانا ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

كما اود ان اقول من اخبر سيادتكم انني غير حافظ للقرآن وانني لم ادرس الشريعة ..

اخي الكريم آلاف من الناس حافظين للقرآن منهم الذي يقرأبجاني المقابر ..

اخي الكريم العودة الى النص مباشرة ..

ونحن نملك من العقول ما تأهلنا للبحث والاجتهاد ..

كما ان هناك امر هام غريب الشأن عن كلمة التخصص المزعومة ..

اخي الكريم الدين ليس مجموعة من الألغاز والفوازير يجب ان تحل ..

الدين ابسط من ذلك بكثير ..

والانسان غير ملزم بالظني .. فالظن لا يغني من الحق شيئا ..

تم تعديل 30 يونيو 2004 بواسطة اسامة يس