** الآن ،، إقالة ابراهيم عيسي من رئاسة تحرير الدستور **

[أسد]

قد لا يكون إبراهيم عيسى شهيداً ..

وقد لا يكون السيد البدوي مجرماً أيضاً .....

ولكن التفاعل الكيميائي لم ينجح .. ولم يكن متوقعاً أن ينجح ...

ماحدث أمر طبيعي جداً ...

ولكن إللي محيرني ..

المبلغ الذي دفع في جريدة الدستور .. مبلغ كبير جداً .. لم يعلن عنه صراحة ولكنه

يتراوح من 15 إلى 25 مليون جنيه

السؤال ..

هذا المبلغ .. قيمة ماذا بالتحديد .. ؟؟؟

وهل السيد البدوي غبياً لدرجة أن يرمي فلوسه في الأرض كده .. ولا هناك حاجة تانية ...

مرة أخرى ..

قد لا يكون إبراهيم عيسى شهيداً ..

أو لا يكون أيضاً السيد البدوي مجرماً ..

إستنوا شوية .. وحنشوف

خلونا نتفرج بهدوء

ياما في الجراب ياحاوي ...

[م تيمور المراغي]

حاجه تزعل وتقرف ,,

سيد البدوي الزفت جته القرف ,,

اشترى الدستور عشان يخرسها ويخربها وخربها ,, شوفوا مين اللي حيشتريها بعد كده

حيفضل قلم ابراهيم عيسى الشريف باقي مهما حاربوه ,, والى مزبلة التاريخ يا اراجوزات النظام

[Ahmed Anwer]

رد ابراهيم عيسي ،،،

http://www.youtube.com/watch?v=Ly_-KLoa5AM&feature=player_embedded

[ذهبية]

الان يتم تصفية اى حد معارض و اى حد لة راى مخالف و اى حد يجرا انة يقول لا مش موافق

او يكتب عناوين غير المطلوبة

لا تشترك فى التمثلية الهزلية لا تطلع برةةةة

اية الجديد يا جماعة ما دى سياسة كل الدول العربية اية الجديد

كلها مصالح

[aimen]

علمت اليوم السابع من مصادر مطلعة، أن الدكتور السيد البدوى رئيس مجلس إدارة الدستور أجرى مفاوضات مع الكاتب إبراهيم سعدة رئيس مجلس إدارة وتحرير الأخبار السابق لتولى مهام رئاسة مجلس إدارة ورئيس تحرير الدستور.

وأكدت المصادر أن الكاتب إبراهيم سعدة وافق على العرض، بجانب إسناد مهام رئيس التحرير التنفيذى للكاتب محمد أمين، وجارى استكمال باقى الهيكل التحريرى.

ومن جهة أخرى كشف الكاتب محمد أمين فى تصريحات خاصة لليوم السابع أن الدكتور السيد البدوى رئيس مجلس إدارة الدستور كلفه برئاسة التحرير التنفيذى، وبالفعل أشرف على إعداد العدد الأسبوعى من الصحيفة والذى سيصدر غدا الأربعاء.

وأوضح "أمين" أنه قبل المهمة لقناعته بأنه فى مهمة مهنية بالدرجة الأولى، وأن الدستور ليس مشروعا استثماريا وإنما مشروع صحفى عملاق، استطاع أن يرفع سقف الحريات الصحفية فى مصر.

اشاعات

اشاعات

محدش عارف ايه الصدق

كده الحكاية وضحت

[م تيمور المراغي]

البرادعي: حرياتنا في تدهور من قبل نظام يحتضر.. وعيسى الشجاع أحدث الضحايا

اعلن الدكتور محمد البرادعي رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، المرشح الافتراضي لانتخابات الرئاسة المقبلة، عن تضامنه مع الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى المقال من رئاسة تحرير جريدة الدستور، قائلا:" حرياتنا في تدهور سريع مستمر من قبل نظام يحتضر.. إبراهيم عيسى الشجاع أحدث الضحايا".

وأضاف المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية في تعليقه بحسابه الشخصي على موقع تويتر مساء الثلاثاء :" ثقتنا لن تهتز.. الحق فوق القوة.. وسننتصر في النهاية".

وكان السيد البدوي رئيس مجلس إدارة الدستور قد أصدر قرار مفاجئا باستبعاد إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير الجريدة في ساعة متأخرة من ليلة الاثنين، بسبب مقال كان الأخير ينوي نشره للمدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية حول انتصار أكتوبر المجيد، تحت عنوان "ما هو أبعد من الانتصار" .

ومن جانبه علق الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى على قرارا إقالته من رئاسة تحرير جريدة الدستور بقوله إن الإقالة ليست ممثلة في شخصه وإنما في سياسة الجريدة التحريرية باعتبار الدستور جريدة معارضة وشجاعة لا تعترف بالخطوط الحمراء المفروضة على الصحافة المصرية.

وأضاف عيسى أن المطلوب الآن في مصر أصبح واضحا وهو القضاء على صحافة المعارضة وإيجاد صحف تستأذن قبل أن تنشر.. تعارض باتفاق.. صحافة تمثل وتدعي المعارضة.. تشارك في مسرحية مع النظام"، وتابع عيسى:"يبدو أن الجميع في مصر ينتظر فقرة الساحر كأننا قاعدين نشوف التطورات.. والساحر سيظهر فجأة ليقدم لنا عرضا بتنا في شوق شديد لرؤيته".

وأضاف عيسى المطلوب الآن من الدستور هو سياسة تحريرية مغايرة ومختلفة ومتراجعة ومهادنة لا يستطيع أن يقدمها فريق العمل الحالي في الدستور الآن ولا محرروه ولا رئيس التحرير.. والإقالة كانت هي الإجابة على علامة الاستفهام التي أثيرت حول أهداف شراء الدكتور السيد البدوي لجريدة الدستور.

تم تعديل 5 أكتوبر 2010 بواسطة architect

[م تيمور المراغي]

البدوي: انسحبت من رئاسة مجلس ادارة الدستور.. ولا ضغوط وراء اقالة عيسى

أعلن الدكتور البدوي انسحابه من رئاسة مجلس ادارة صحيفة الدستور، مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة استمرار رئيس تحريرها ابراهيم عيسى في كتابة مقالاته واحتفاظه بكافة حقوقه المادية.

وقال البدوي انه اعفى نفسه من رئاسة مجلس ادارة الدستور وعضوية مجلس ادارتها مع احتفاظه كمساهم بنسبة 10% مؤكداً انه اتضح له ان العمل فى الدستور غير مؤسسى وانه ليس من الان ليس رئيساً لمجلس ادارة الدستور ولا عضواً بمجلس اداراتها.

واشار الى انه حتى الآن لم يخطر ابراهيم عيسى باقالته ولم يخطر المجلس الاعلى للصحافة.

واضاف د.السيد البدوى انه قام من تلقاء نفسه بزيادة مرتب ابراهيم عيسى رئيس التحرير من 25 الف جنيه إلى 75 ألف جنيه دون ان يطلب ابراهيم عيسى ذلك، كما وعده بوجود حوافز كلما زاد توزيع.

وشدد د.البدوى على انه قام برفع راتب عيسى لانه يعترف بفضله على صحيفة الدستور.

واشار د.السيد البدوى إلى ان قراره برفع المرتبات اغضب المساهمين لانها زادت شهرياً من 280 الف جنيه إلى 700 الف جنيه اى ما يقرب من 3 اضعاف، مع ندرة الاعلانات وهو ما ازعج المساهمين.

وشدد على انه لم يذهب لمقر صحيفة الدستور ولو لمرة واحدة وأنه يقرأها مثل اي قارئ عادي.

وشدداً على ان فكرة الاستقلال لا تعنى ان يكون استقلالا بلا ضوابط وانه للآن لم يشكل مجلس ادارة يدير الجريدة وأن من يديرها هم مجموعة

من المساهمين لحين انتخاب مجلس ادارة.

و قال د.السيد البدوي انه لم يكن هناك ترتيب لما حدث بدليل اختطاف الموقع الالكتروني للدستور ويتم بث اخبار كاذبة وامور غريبة.

وقال د.السيد البدوى انه كانت آخر مكالمه له الساعه 12 مساء امس مع ابراهيم عيسى حيث ابلغه د.السيد البدوى انه مُصر على بقاء مقال ابراهيم عيسى يومياً فى الدستور مع نفس الامتيازات الماليه فطلب ابراهيم عيسى استراحة محارب لمدة شهر فرفضت وقلت له سوف يظل مقالك فى الصفحة الاولى ومرتبك كاملاً وسيارتك ومكتبك والسكرتارية ورفضت ان يأخذ استراحة لمدة شهر وقلت له خذ استراحه فقط حتى يوم السبت وقلت له ان مسالة الادارة اصبحت ليس لى ولا لك فقال معك حق.

وشدد على انه لا يعلم حتى الآن من هو رئيس مجلس الادارة ولا رئيس التحرير ولم يتم اخطار المجلس الاعلى للصحافة بأى شئ من هذا القبيل.

ونفى د.السيد البدوى ان تكون هناك ضغوط مورست عليه وأدت الى اقالة عيسى متساءلاً كيف يحدث ذلك مع تمسكه بمقال ابراهيم عيسى وامتيازاته المالية.

كما نفى ما فسره البعض ما ان ما حدث عداء للديمقراطية متساءلاً "هل حتى اكون ديمقراطياً اخضع للابتزاز، كما ان ابراهيم عيسى لم يمنع من حرية التعبير وكتابة المقال وبصراحة ما يحدث داخل الدستور اعتبره فساداً ادراياً 100%.

وشدد البدوى على انه معارض كما ان جريدة الوفد حاليا لا تقل معارضة عن الدستور باستثناء بعض المقالات فى الدستور مشددا على عدم تراجعه عن قراره بترك رئاسة مجلس ادارة الدستور وكذلك عضويته فى مجلس ادارة الدستور.

وقال البدوي ان سيتم تعيين مجلس ادارة جديد للصحيفة من رجال أعمال وطنيين ليس لهم علاقة بالسياسة وسيعرض على ابراهيم عيسى عضوية هذا المجلس، واقسم السيد البدوي بالله انه لم يتم حتى الان اختيار رئيس تحرير جديد للدستور الجديد لم يتحدد حتى الآن وان ما تردد عن تولي سليمان جودة ئراسة التحرير غير صحيح وانه لن يتولى هذا المنصب أي صحفي من المنتميين لحزب الوفد.

ونفى البدوي ما تردد عن ان مقال كتبه الدكتور محمد البرادعي حول حرب اكتوبر هو السبب وراء اقالة عيسى كما نفى ان يكون مقالا كتبه الدكتور محمد سليم العوا وراء الاقالة.

وقال البدوي ان ما اسماه "مصدر" داخل صحيفة الدستور ابلغه بأن مقالا عن اكتوبر للدكتور البرادعي "هايودينا في داهيه"، فطلب من عيسى ارسال المقال له لقراءته.

واضاف: وجدت المقال عاديا وطلبت فقط من عيسى تأجيل نشره ليوم 6 اكتوبر بدلا من 5 اكتوبر، وأكد ان هذا المقال سيتم نشره بالفعل الاربعاء 6 اكتوبر.

واشار البدوي انه لا يوجد ارتياح بين رضا ادوارد رئيس مجلس الادارة التنفيذي للدستور وابراهيم عيسى.

وأضاف ان اسباب الاقالة تحمل ايضا بعدا اقتصاديا حيث تراجع الإعلانات بالصحيفة بشكل ملحوظ، مؤكدا ان الوكيل الاعلاني خلال اكثر من شهر ونصف لم يستطع الحصول على اعلان فى الدستور فيما عدا اعلانات خاصة قمنا بنشرها مثل اعلانات قنوات الحياة.

وأكد البدوي ان سبب احتجاج صحفيو الدستور وتهديدهم بالاعتصام هو الخلاف على خصم الضرائب من المرتبات، وقال ان سبب الإقالة هو وجود ما أسماه "خللا اداريا" داخل الدستور وتهديد الصحفيين بالاعتصام بسبب مشكلة الضرائب بدلا من ان يشكروني لرفع مرتباتهم ما بين 100% و300%، واصفا تصرف الصحفيين بالابتزاز والارهاب، مشدداً على ان الضرائب حق للدولة وكل مواطن مصري يدفع الضرائب.

وخلال المؤتمر قال محمد هشام عبية المتحدث الرسمي باسم ابراهيم عيسى للبدوي "لو اسم عيسى نزل على الصحيفة غداً سيقاضي الصحيفة".

وأكد ان عيسى وجه فاكس للدكتور عبد المنعم سعيد رئيس مجلس ادارة الأهرام وطه عبد العليم مدير مؤسسة الاهرام انه ليس مسئولا عن عدد الأربعاء من صحيفة الدستور التي سينشر وهو يحمل اسمه.

[أشرف حليم]

إبراهيم عيسى ليس مجرد كاتب مشاغب لكنه صاحب مدرسة و له حواريون ( و أكبر مشكلة هم حوارييوه و تلامذته)

يمكن آه مشكلة إبراهيم عيسى أنه لا يعرف خطوط حمراء (من عينة كل ضرب ضرب مفيش شتيمة .....)

للأسف لم أنتبه إلا مؤخرا" إلى تميز و إختلاف و نوعية و معدن هذه المجموعة من كتاب الدستور زى نوارة نجم و وائل عبد الفتاح و جمال فهمى و نجلاء بدير و محمد على خير (يمكن حسب إحساسى و يمكن بنوع من التمنى فى وجود أشخاص بهذه الصفات ف ظل السواد الحالك) على الأقل نوارة و وائل من هؤلاء الحواريون

جميل فعلا" أنك تكون مؤمن بقضية و بتحارب عشانها (و أعتقد هم كذلك)

من فترة كان عادى أصوات كتير كانت بتصرخ و تشتم فى النظام و من ضمنها كانت الدستور و بصراحة كنت لا أستوعب الكارثة و المناحة اللى زاعقة على التوريث

لكن فى الفترة الأخيرة فعلا" مش عارف ليه كنت حاسس بشكل و طعم مختلف للدستور ....... يا خسارة

لكن المجموعة ده لو مسكت أى جرنان أكيد هينتشرخااصة مع أفول نجم المصرى اليوم

و يا ريت إن عيسى فى ظل الغضب الحالى لا يرضى أن يرتمى فى حضن الجزيرة خاصة بعد ما نشر عن محاولة الأخيرة معه

و للأسف لو وافق يبقى سوف تتسخ تجربته و صفحته اللى أعتقد أنها ناصعة

[سكر]

بدا المسلسل مع

حمدى قنديل

فهمى هويدى

عمرو اديب

ابراهيم عيسى

اسماء تسبب الصداع لاى نظام بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف

تابع باقى حلقات المسلسل مع

وائل الابراشى

احمد المسلمانى

منى الشاذلى

ريم ماجد

وانشاء الله هنضحى بالاب والام والجنين عشان

مفيد شهاب

على الدين هلال

السيد البدوى

رفعت السعيد

سامح عاشور

احمد شوبير

مرتضى منصور

عاشت المعارضه حرة ومستفزة

الدين لله والوطن للحزب الوطنى

[مغتربة]

تعليق جميل من على مصراوى حبيت اشارككم بيه

يبدو ان إقالة إبراهيم عيسى هي اولى الخطوات على طريق الاستجابة لمطالب الراغبين في تعديل الدستور

ههههههههههههه

[شريف مان]

موعود

bv:-

تم تعديل 6 أكتوبر 2010 بواسطة شريف مان

[الترجمـان]

على الرغم انني لن انسى موقف جريدته اثناء أزمة مصر مع اثيوبيا الأخيره ونشره لخبر يفيد بعدم تملك الإدارة المصرية ما يثبت حقوقها التاريخية في مياه النيل..., إلى انني ارى انه هو المستفيد الوحيد من تلك الإقالة بعد فشل خطة ترويضه من قبل المالك الجديد ...

فمن جهة انضم إلى كتيبة شهداء الإعلام المصري والعربي, ومن جهة أخرى رزع مجموعة الملاك الجدد في الحيطة...

لأنه ببساطة لا معنى للدستور بدون إبراهيم عيسى ولا يتوقع وجود لمن يقرأها بعد تركه لرئاسة التحرير بها...

أما بالنسبة لدكتور بدوي فما يقع إلا الشاطر ,وخيرها في غيرها إنشاء الله واللي يجي في الريش بقشيش زي ما بيقولوا..

تم تعديل 6 أكتوبر 2010 بواسطة الترجمـان

[se_ Elsyed]

مولانا السيد البدوي بيقول لك مستعد أروح لأبراهيم عيسى البيت وأراضيه .. ههههههههههه يجيب له شوكولاته وبونبون يعني

جلال عامر كتب كلمتين النهاردة في المصري اليوم ... مالهمش حل

إبراهيم عيسى

بقلم جلال عامر ٧/ ١٠/ ٢٠١٠

المواطن الصالح للاستهلاك الحكومى يحفظ نشيد «بلادى» وأغنية «ظلموه» وتعليمات «المرور» ويعلم أن حكام العالم الأول سلع «استهلاكية» وحكام العالم الثالث سلع «معمرة» وينتظر دائماً نتيجة مباراة لا يشارك فيها وأنا غاوى أنثربولوجى وأفهم فى خلايا جذع المخ وعندما قرأت من يشتم «إبراهيم عيسى» فى أول عدد للدستور يصدر بدون اسمه تأكدت بالفحص المعملى أن الإنسان أصله واطى..

والقصة باختصار أن «إبراهيم عيسى» ترك قناة «أون. تى. فى» حتى يتفرغ لجريدة الدستور، ثم ترك جريدة الدستور حتى يتفرغ لقناة «أون. تى. فى» - خلاص فهمت؟- فهو رجل أراد أن يغير الدستور فغيره الدستور فليس هناك صفقة إلا صفقة القمح وأى مواطن يعثر على صفقة أخرى يبلغ الدكتور «عمار على حسن»..

وفرح جنب مأتم يخلط الصراخ بالزغاريط لأن استبعاد رئيس التحرير أضاع بهجة انتخاب رئيس الحزب، وبدأ الناس يتساءلون: حبيبتى من تكون؟، فليس هذا هو الإغلاق الثانى للدستور مرة بيد الحكومة ومرة بيد المعارضة، فكلنا إخوة واختفت أخبار «البرادعى» وتشاءمت منه الصحف واضرب «الدستور» يخاف السايب.. فقد استبعد «إبراهيم» بسبب «البيع» واستبعد «أديب» بسبب «الإيجار» واستبعد «الشعب» بسبب «التمليك».. وعند «قصف غزة» يحل الظلام كذلك عند «قصف قلم»..

وأذكّرك بأننا البلد الذى منع العبقرى «محمود عوض» أن يكتب فى الصحف وسمح له بأن يسير فى شوارع القاهرة، ثم منع العربجى «على عوض» أن يسير فى شوارع القاهرة وسمح له بأن يكتب فى الصحف.. المشكلة أن حماتى «زنانة» وكل شوية تسألنى (فين إبراهيم؟) فأقول لها (ذهب يبحث عن عمرو) فتغنى (إن جاء زيد أو حضر عمرو).. يبدو أننا فى الإعلام سوف نعود إلى إذاعة «رحومة حنيش»، التى رأيتها زمان فى مطروح بجوار سيدى العوام وكانت عبارة عن ميكروفونين أحدهما يذيع عن طفل تائه يرتدى بلوفر أحمر، بينما يؤكد الثانى خلو المحافظة تماماً من البلوفرات الحمراء.. حمرا.. حمرا.. حمرا.

[sarmar]

ايوة فعلا ياموعود ياخبر النهاردة بفلوس بكرة يبقى ببلاش كلهم بيلعبوا على تقيل والمصالح الشخصية بتفرم من تستطيع فرمة اذا اعترض طريقها

هو اللى عايز انبة لية انة مهما الانسان تشدق وعارض الكبير والصغير مش الهدف فى المقام الاول هو الاصلاح وانما الهدف شخصى بحت لاننا فى وقت اختلطت فية الامور على البسطاء مثلى

[جسار]

ذكرت فيما قبل أن النظام الحاكم فى مصر يسعى منذ ثلاثون عاما لوأد الحياة السياسية

فى البلاد ، ليس فقط بأعتقال بعض النشطاء السياسيين وحملات القبض على أنصار الأخوان

وقياداتهم وتدجين الأحزاب الرسمية وشراء ذمم رؤسائها وكوادرها المعروفة ، بل أن الواقع

السياسى الذى فرضته الحكومات المتعاقبة أمر من ذلك كثيرا فدور الامن تعدى كل الحدود فمن

التحريات وتحديد رؤساء الجامعات وعمداء الكليات ورؤساء الاقسام وقيادات الصحافة ورؤساء

التحرير هذا عدا أن الملف الدينى ( الطائفى ) بأكمله من الناحيتين فى قبضة الأمن ويمكن

تفعيله وتنشيطه أو اخماده فى أى وقت يراه الأمن حسبما تقتضى تطورات الموقف والأزمات

وبالطبع لن نتحدث عن الصحف والمجلات والمطبوعات الحكومية فهذه تم تطهيرها منذ مدة

طويلة ومثال مجلة روزاليوسف خير دليل واضح عندما أزاحوا عادل حمودة ومجموعة من الصحفيين

وعينوا محمد عبد المنعم مستشار الرئيس للأعلام وكل مؤهلاته أنه كان مراسلا حربيا فى حرب 73

وعندما بدت الصورة قاتمة للغاية وأشتد السواد ظهرت جريدة الدستور وصاحبها عصام أسماعيل

فهمى وكل ما نعرفه عنه أنه نجل وزير الخارجية السابق والذى عارض توقيع أتفاقية كامب ديفيد

واعتذر بكل أدب ورحل فى هدوء ولم تستمر تلك الجريدة فتم أيقافها فترة من الوقت عقب نشرها

صورا فاضحة عن رجل دين مسيحى وتحت الضغوط الدولية والأنتقادات الدولية سمح بتكوين القنوات

التليفزيونية الخاصة وتنفس الناس الصعداء فأخيرا سوف يشاهدون منظرا مغايرا عن القنوات

الحكومية ولكن النظام لم يكن ساذجا أو غافلا فلقد أوكل تلك المهمة لمجموعة من أقطابه

فى مجال المال والاعمال مثل أحمد بهجت مالك قنوات دريم وباعترافه فى احد برامجه أنه

يدين للنظام بكل ما وصل اليه : أحنا كلنا أنا وأبو العينين ومحمد فريد خميس كنا على

قدنا أجدع واحد فينا ما كانش يحتكم على مليون جنيه لولا مساعدة الحكومة لينا والفضل

كله يرجع للقيادة السياسية اللى أرتأت أن تساعدنا وأعطتنا التسهيلات والموافقات علشان

نقدر نقف على رجلينا ...

ومجموعة قنوات الحياة للدكتور السيد البدوى الوفدى والذى لمع نجمه بعد القضاء على نعمان

جمعة -الذى ساهم هو و آخرون فى تمثيلية أنتخابات الرئاسة ويبدو أنه قد تمادى قليلا فى

دوره وخرج عن النص الأصلى ولذا وجب التأديب والتهذيب - بعد معركة طاحنة حول أمتلاك مقر الحزب

وتم الدفع بأباظة اللا ظه رئيسا للحزب بعد توريط جمعه فى مجموعة قضايا ولسبب ما أزيح وزير

الزراعة وبهدوء بالغ وافقت اللجنة العليا للوفد !! على السيد البدوى الذى جاء محملا

بثروة ضخمة كونها من صناعة الادوية والتوكيلات الطبية بعد أن كان لايمتلك سوى صيدلية واحدة

فى ميدان السيد البدوى بطنطا وهذا ليس له سوى معنى واحد الا وهو أنه اصبح من أقطاب النظام

الحاكم بعد أن فتحت له أبواب السعادة ليغترف منها ويستطيع أن يشترى أصواتا مؤيدة له فى

الحزب وذلك للوصول الى القمة ، وحتى لم يترك مجال كرة القدم فلقد تعاقد مع بلدياته

شوبير لتقديم برامجه الرياضية مقابل 2.5 مليون جنيه بالاضافة لنسبة فى الأعلانات والمكالمات

التليفونية .. ونأتى لقناة المحور والذى يمتلكهاحسن راتب والذى يمتلك مجموعة كبيرة من المنشآت

السياحية فى سيناء وله علاقات تجارية معروفة مع الصهاينة والذى أحضر معتز الدمرداش من قناة mbc

ليقدم برنامجه فى المحور ومعه برنامج آخر سخيف يقدمه سيد على ومندوبة الرئاسة هناء السمرى

واخيرا مجموعة أوربت بقيادة مجموعة مستثمرين مصريين فى لندن وينوب عنهم عماد أديب أخو عمر

وقدموا برنامجا قويا يتسم بالمهارة المهنية والتألق والأبداع فى مجال التقديم والحوار ولكنه

برنامج مقيد بأجندة سياسية من مجموعة المساهمين والذين لهم مصالح أستثمارية ضخمة داخل مصر

ويعرفون دورهم جيدا ويقوموا بتصحيح الانحرافات وبعض التجاوزات الغير مقصودة بالطبع لابنهم المدلل

عمر أديب والذى يتقاضى مبلغ بالملايين (بالدولار ) مقابل عقده وهو شخص يتسم بالذكاء الشديد والمرونة

البالغة ويطبق كل أساليب علوم الاعلام الامريكية بحرفية شديدة ، ولكن البسطاء أنخدعوا بتلك الصورة

الاعلامية البراقة وتصوروا أن المنقذ والرجل الجرئ قد ساقه القدر أخيرا ليقوم بدوره التاريخى فى

أيقاد شرارة الثورة فى مصر !!!

كل البرامج التليفزيونية والمطبوعات الصحفية فى مصر مراقبة بشدة ، ويتم توجيهها بواسطة أدارات

أمنية تسمى أدارة الرأى العام أسست من أيام برنامج الحاجة آمال فهمى : على الناصية وفى البداية

كانت تلك الأدارة مهتمة بمعرفة أتجاهات الراى العام وكتابة تقارير يومية تقدم للقيادة السياسية

ولكن من بداية الثمانينات تضخم دورها ولم تكتفى بمعرفة الاتجاهات فقط بل تخطى الامر الى توجيه

الرى العام عن طريق الصحف والتليفزيون الحكومى بداية ثم تطور الامر عندما تم أدخال القطاع الخاص

من رجال الاعمال صنائع النظام وأصبحت المهمة كبيرة للغاية من تلك الأدارات لمراقبة كل منابر الأعلام

والهدف الرئيسى هو أستهداف دماغ وفكر المواطن البسيط ومحو أية كراهية للنظام أو شحن العقول فى

أتجاهات تخوضها الدولة ضد خصومها مثل أيران وحماس وحزب الله والدور التركى والمعارضة المصرية

وتعظيم دور النظام سواء داخليا عن طريق حله لكل المشاكل العويصة التى يلاقيها المواطن الغلبان

والذى يسكن فى قلب الزعيم الملهم أو خارجيا عن طريق وضع صورة زائفة للنظام فى الخارج ومدى أحترام

وتقدير لدور مصر فى حل مشاكل العالم كله ....

[م تيمور المراغي]

مداخلتك من اروع ما قرات استاذ جسار

لك كل التحيه

[ozoozo]

يذكر ان سيد البدوي هو اخو د.احمد البدوي صاحب اقوي واكبر مستشفي تجميل في الشرق الوسط وهي مستشفي الجولف صاحبه حادثه سعاد نصر

[سكر]

اخشى ان تتقزم القضيه وتتحول الى محاور اخرى مثل

- يوجد 120 صحفى هتخرب بيتهم لو ولازم الدستور تواصل النشر يعنى تقريبا 1000 فرج هتشرد فى الشارع (حجة الحكومه الخايبه فى كل مكان)

- المرتبات ضعيفه المرتبات متاخرة خلافات ماليه

- مقال موافق عليه او غير موافق عليه من هنا او هناك

وننسى جميعا الهدف السياسى من الاقاله

[م تيمور المراغي]

رضا إدوارد: المعلنون واستخدام عيسى للألفاظ النابية سبب إقالته من الدستور

أكد رضا إدوارد الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة جريدة الدستور، وأحد الملاك الجدد للجريدة، أن هناك سببين أساسيين لإقالة إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير الدستور هما؛ سياسة عيسى التحريرية المعتمدة على الألفاظ النابية، واعتراض الشركات المعلنة على استمراره في منصبه.

واستبعد إدوارد في مداخلة مع برنامج "48 ساعة" مساء الخميس والذي تبثه قناة المحور، أي احتمالات لعودة إبراهيم عيسى رئيسا لتحرير الجريدة، أو حتى ككاتب عمود بها، مشيرا إلى سلطته- بحكم منصبه- انه الوحيد الذي له الحق في اتخاذ قرار في هذا الشأن، وأضاف إدوارد أن إبراهيم عيسى يحاول أن يصور الأمر على أنه خلاف سياسي، ولكن حقيقة الأمر أن الخلاف بيننا مادي بسبب خصم الضرائب من راتبه، وأوضح انه ليس راضيا عن مستوى الدستور بعد إبراهيم عيسى، وقال "انتظروا مفاجآت في الجريدة بعد أسبوع".

ونوه إدوارد في نهاية مداخلته التي شهدت شد وجذب مع مقدمي البرنامج إلى أنه حاول الاتفاق مع الكاتب إبراهيم سعده رئيس مجلس إدارة وتحرير الأخبار السابق لتولى مهام رئاسة مجلس إدارة صحيفة الدستور، ولكنه رفض، وأكد ادوارد أن منصب رئيس التحرير مازال شاغراً، وأنه جاري التفاوض مع عدد من الكتاب الكبار، ولكن لم يتم الاتفاق حتى الآن مع أي منهم.

يشار إلى أن نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد أصدر بياناً عن مجلس النقابة بعد الاجتماع الطارئ الذي عقده المجلس يوم الخميس لبحث إقالة إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير جريدة الدستور، وأكد البيان على أن لابد من صدور جريدة الدستور بنفس أقلامها وصحفييها معينين وغير معينين، ولابد أيضا من صدورها من مقرها وليس من مقرٍ آخر، وأعلن مجلس النقابة تضامنه مع إبراهيم عيسى في قضية حق الضمير، على اعتبار أن عيسى مؤسس الجريدة وهي ملك لصحفييها وليس لأصحاب رأس المال؛ وشدد المجلس على عدم تغيير السياسة التحريرية للجريدة.

من جانبهم، رفض صحفيو الدستور هذه القرارات واعتصموا أما مكتب نقيب الصحفيين ورددوا ''يا نقيب الصحفيين انت بتعمل لحساب مين'' و''الدستور بقا عار وفضيحة سرقوا سياسية التحرير''، وأعلن صحفيو الجريدة استمرارهم في الإضراب عن إصدار الجريدة والاعتصام وعدم الخروج من مقرها حتى تتحقق مطالبهم.

[شريف مان]

بعد ابراهيم عيسى يأتى ابراهام سعده

:D

هكتفى بالضحك أحسن لو علقت هقول كلام مش حلو md2: