** الآن ،، إقالة ابراهيم عيسي من رئاسة تحرير الدستور **

[م تيمور المراغي]

ملاك ''الدستور'' يرفضون بيع حصة إدوارد للبرادعي ونور مقابل عودة عيسى

كشفت مصادر مطلعة داخل صحيفة "الدستور" عن أن جميلة إسماعيل طليقة أيمن نور قد التقت بالسيد البدوي رئيس حزب الغد ورئيس مجلس إدارة صحيفة "الدستور"، لعرض اقتراح لحل أزمة إقالة إبراهيم عيسى من رئاسة التحرير.

وقالت المصادر -التي رفضت ذكر اسمها - في تصريحات خاصة لمصراوي أن جميلة إسماعيل التقت بالسيد البدوي بعد ساعة من اجتماعه بصحفيي الدستور السبت للتفاوض معهم، حيث عرضت عليه شراء نصيب رضا إدوارد في الصحفية بالشراكة مع خمسة من رجال الأعمال والشخصيات المرموقة على رأسهم الدكتور محمد البرادعي رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، وأيمن زعيم حزب الغذ، في مقابل إعادة إبراهيم عيسى إلى رئاسة تحرير "الدستور".

وأشار المصدر أن السيد البدوي رفض عرض جميلة إسماعيل قائلا: "الموضوع مع رضا إدوارد وصل لمرحلة عناد، ولو عُرض عليه 200 مليون جنيه مقابل نصيبه في "الدستور" مش هيبيع".

وكان السيد البدوي قد التقى بعدد من صحفيي الدستور منتصف ليل الجمعة، حيث توصل معهم إلى اتفاق مقابل مواصلتهم للعمل بالصحيفة، تعهد لصحفيي الدستور بوضع لائحة للعاملين تشتمل على الحد الأدنى للأجور والعلاوات الدورية والسلم الوظيفي، وتتضمن كذكل الحد الأدنى لكل مستوى وظيفي.

كما اتفق معهم على الاستعانة بعدد من الافكار يشارك فيها كل من د. احمد النجار ويحيى قلاش، ومراجعة عقود جميع العاملين بصحيفة "الدستور"، واعتبار الأجر الذي تقاضاه المحررون هذا الشهر هو أجر شامل لايتم تغييره.

ووافق البدوي خلال الاجتماع كذلك على تعيين الأسماء التي سبق أن وافق على تعيينها بناءً على الاقتراح السابق الذي قدمه رئيس تحرير الدستور المقال إبراهيم عيسى.

وأكد البدوي لصحفيي الدستور على عدم المساس بأى منهم واعتبار كل ما حدث من خلافات واختلافات في الرأي فى حكم التاريخ المنتهي، والحفاظ على المناصب التى يشغلونها.

وكان رضا إدوارد الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة جريدة الدستور، وأحد الملاك الجدد للجريدة، قد أكد أن هناك سببين أساسيين لإقالة إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير الدستور هما؛ سياسة عيسى التحريرية المعتمدة على الألفاظ النابية، واعتراض الشركات المعلنة على استمراره في منصبه

واستبعد إدوارد، أي احتمالات لعودة إبراهيم عيسى رئيسا لتحرير الجريدة، أو حتى ككاتب عمود بها، مشيرا إلى سلطته- بحكم منصبه- انه الوحيد الذي له الحق في اتخاذ قرار في هذا الشأن، وأضاف إدوارد أن إبراهيم عيسى يحاول أن يصور الأمر على أنه خلاف سياسي، ولكن حقيقة الأمر أن الخلاف بيننا مادي بسبب خصم الضرائب من راتبه، وأوضح انه ليس راضيا عن مستوى الدستور بعد إبراهيم عيسى، وقال "انتظروا مفاجآت في الجريدة الأسبوع المقبل".

[nightmare]

"البدوى" يتفاوض لبيع حصته فى جريدة الدستور لـ "علاء الكحكى"

علم "اليوم السابع" أن رجل الأعمال الدكتور السيد البدوى يتفاوض الآن لبيع حصته فى جريدة الدستور لرجل الأعمال علاء الكحكى رئيس مجلس إدارة شركة ميديا لاين.

وكشفت مصادر مطلعة أن البدوى أجرى اتصالا تليفونيا قبل حوالى ساعة مع الكحكى الموجود حاليا فى ألمانيا للتفاوض معه حول إجراءات نقل الملكية حيث من المقرر أن يعود رئيس مجلس إدارة ميديا لاين إلى القاهرة بعد غد الاثنين.

مش عارف ليه حسيت لما قرأت الخبر ده إن السيد البدوي ده أحد أتباع النظام وأعوانه.

فقبل إقالة إبراهيم عيسي قام بشق صفوف المعارضة ووافق على المشاركة في الإنتخابات على الرغم أنه كان هناك إتفاق شبه نهائي بالمقاطعة.

وبعدها شراءه للدستور وإقالته لإبراهيم عيسي بشكل سريع , ثم يعلن أنه يريد بيع حصته وكأن المهمة قد إنتهت بالنسبة له ونجح فيما أراد.

وهو ليه إبراهيم عيسي ما يفكرش ياخذ مجموعته ويعمل صحيفة إلكترونية زي "اليوم السابع" , والا هيقطعوا عنه النت كمان.

مع تحياتي

[Sherief AbdelWahab]

اللي بيحصل أشبه بعملية تغيير الأسنان عند الأطفال ، الطفل بيبقى عنده أسنان لبنية بتقع وبعد كدة بتطلع أسنان دائمة..

كان طبيعي أن تتم بقلشة إبراهيم عيسى بعد أن انتهى دوره ، وحيحصل دة لوائل الإبراشي صاحب المشاكل الدائمة مع صحفييه في جريدته ، ومع المسلماني صاحب اللسان الطويل ، ومع ريم ماجد اللي ينطبق عليها المثل الديابي : يومينهم وحييجي غيرهم..

كل ما كانت الصفقة اللي بيعملها حد مع واحد ضعيف الموهبة كلما كانت أقصر .. علشان فترة صلاحيته قصيرة.. وفي رأيي إن المال السياسي بيراهن على أحصنة خسرانة في معركته مع النظام ، ومرحلة لعب العيال واستخدام الإعلام والشارع والمظاهرات مش حتجيب نتيجة ، وحيبص يلاقي نفسه في الآخر مضطر إنه يلعبها شرعي ويدخل انتخابات ويعمل أحزاب أو يخترق أحزاب قائمة.. والله أعلم..

خلص الكلام

[Sherief AbdelWahab]

وقال "انتظروا مفاجآت في الجريدة الأسبوع المقبل

ليه.. الجرنال حيتشقلب؟

خلص الكلام

[شريف مان]

السيد البدوى ضعيف

دا رجل اعمال ويعمل فى مصر

يعنى من الاخر لو عايز يخسر اللى وراه واللى قدامه ويدخل السجن هيلاقى

يعنى لازم يعمل عبيط واللى يطلب منه حاجة لازم تتنفذ

افتكرت الصحفى الكبير حمدى قنديل لما ( اتبقلش ) من دريم

قال ان احمد بهجت قاله ان لما بيزودها ( قنديل )

بهجت بيلاقى البنوك بعتاله عشان جدوله الديون :)

[م تيمور المراغي]

جميلة إسماعيل: امتلاك رضا إدوارد 50% من أسهم ''الدستور'' غير قانوني

قالت الإعلامية جميلة إسماعيل إن ما نقل عن عرض شراء تقدمت به بالنيابة عن عدد من الشخصيات المصرية بينهم زوجها السابق الدكتور أيمن نور والدكتور محمد البرادعي لشراء حصة رضا إدوارد في صحيفة الدستور، إنه "غير دقيق".

وكتبت إسماعيل على حسابها الشخصي في موقع "تويتر" مساء السبت أن العرض استهدف بداية حصة الدكتور السيد البدوي نفسه التي لا ينبغي أن تزيد طبقا للقانون عن 10? وأن العرض كان من جانب مجموعة من الناشرين وممثلو تيار التغيير، ثم تحول العرض إلى الرغبة في شراء حصة رضا ادوارد بناء على رغبة محرري الصحيفة في ابعاده مقابل عودة إبراهيم عيسي.

وأضافت أنها توقعت أن ينضم الدكتور البرادعي للمشاركين في حملة الشراء لإنقاذ، لكن البدوي رفض عرضها فورا وقال إن رضا ادوارد يمتلك 50? وهو ما اعتبرته "تصريحا يعاقب عليه القانون".

وقالت جميلة إن رفض البدوي صاحبه رد قاطع نصه أن "ادوارد لن يبيع ولو بـ200 مليون جنيه".

وأوضحت أنها تقدمت بالعرض من تلقاء نفسها وهي على ثقة أن بعض الشخصيات العامة والسياسيين والمثقفين سيشاركون "وأتصور أن البرادعي كان سيشارك أيضا والهدف كان أسهم البدوي التي لا ينبغي قانونا أن تتجاوز 10? ولكن بناء على رغبة المحررين في ابعاد ادوارد كان العرض من بعض ممثلي تيار التغيير".

واعتبرت اسماعيل في تحليلها الشخصي للموقف أن "النظام المصري بدأ يتحرك بأدواته وأفاته بخفة ورشاقة لينقضوا على منابر الراي ومقاعد الشعب ونحن نحتج ولكن بعد ضياع أليات المعركة وفوات الأوان" على حد قولها.

وتابعت جميلة إسماعيل "لن أسامحنا.. الجمعية الوطنية للتغيير والبرادعي ذاته على ضياع هذا المنبر الأهم لتيار التغيير، فالدستور كانت للبيع بعلم الجميع وقبل إتمام الصفقة".

وأورد "مصراوي" السبت نقلا عن مصادر مطلعة داخل صحيفة "الدستور" أن جميلة إسماعيل التقت بالسيد البدوي رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس إدارة "الدستور" بعد ساعة من اجتماعه بالصحفيين وعرضت عليه شراء نصيب رضا إدوارد في الصحفية بالشراكة مع 5 من رجال الأعمال والشخصيات المرموقة على رأسهم الدكتور محمد البرادعي وأيمن نور في مقابل إعادة إبراهيم عيسى إلى رئاسة تحرير "الدستور".

[م تيمور المراغي]

البدوي يبيع حصته في "الدستور " إلي رضا إدوارد

اعلن الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد الاحد بيع حصته في جريدة الدستور الي رجل الاعمال رضا ادوارد الرئيس التنفيذي لمجلس..

ادارة الجريدة،وذلك بعد أنباء عن بيعها الي علاء الكحكي رئيس شركة ميديا لاين.

وقال رجل الاعمال رضا اداورد انه يمتلك اكبر حصه في مجلس الاداره بعد استحواذه علي حصه البدوي ،لافتا انه سيعيد تشكيل مجلس اداره الجريدة نهاية الاسبوع الحالي ،وان التشكيل الجديد سيقتصر علي ملاك الصحيفه فقط طبقاً لحصص المساهمة.

و رفض ادوارد ضم اي عناصر من خارج الملاك لمجلس الاداره قائلا ان مطالب الصحفيين بتشكيل مجلس اداره من الشخصيات العامة و الصحفيين و الملاك هو "امر مرفوض و مخالف للقانون" طبقا للبيان.

وأكد ان مطالب الصحفيين في هذا الشأن امر غير متعارف عليه في تاريخ المؤسسات الصحفيه المصرية القومية و المستقلة و الحزبية و يعتبر سبقاً خطيراً في تاريخ العمل الصحفي.

وذكر البيان الصادر عن مكتب البدوي ان الكحكي رئيس شركة ميديا لاين قد تقدم أمس الاول بعرض الي البدوي لشراء حصته ،غير ان ادوارد قد تقدم بعرض للاستحواذ علي حصة البدوي يزيد بنسبة 50 % علي عرض الكحكي

[se_ Elsyed]

يا بخت محلات الطعمية وهواة القراطيس

كده ضمنوا مصدر من مصادر المواد الخام التي لا تنضب ..

والدستور هاتنضم لإخواتها الاهرام والاخبار والجمهورية وروز اليوسف ..

فعلاً صدق الشاعر الذي قال ... رب قوم ذهبوا إلى قوم . مالقهمش في البيت .. راحوا واخدين تاكس ومروحين ..

هييييييييييه .. فين أيام ما كنت بابعت أجيب من مصر اعداد الدستور البايتة واللي البيت عندي بيشتروها لي مخصوص واللي لسه محتفظ بها حتى الأن لأنها كانت تُقرأ في أي وقت وبها مادة دسمة للقراءة ....

[م تيمور المراغي]

صحفيو الدستور: البدوي يحاول غسل يده من الأزمة ببيع غير قانوني لإدوارد

وصف صحفيو "الدستور" ما قام به الدكتور السيد البدوي من بيع حصته في صحيفة الدستور إلى رجل الأعمال رضا إدوارد صباح الأحد بـ "محاولة تفجير جريدة الدستور وتشويهها وجذبها بعيدا عن خطها الوطني والسياسي وتحويلها إلى جريدة صفراء موالية للنظام".

وقالوا في بيان لهم - تلقى مصراوي نسخة منه -: "إن البدوي وهو يتحدث للصحفيين ووسائل الإعلام ظهر السبت بعد اللقاء الذي جمعه مع نقيب الصحفيين قائلا: "أن الأزمة سيتم حلها خلال 48 ساعة وربما أقل"، كان يقصد أنه سيبيع أسهمه في الجريدة ويغسل يده من دمها الذي يسيل منذ أسبوع، وهو تصور مغلوط لا نعرف كيف جاء في ذهن رجل يفترض أنه يعمل بالسياسة كما يردد قبل ربع قرن؟".

واتهم صحفيو "الدستور" السيد البدوي بأنه جاء إلى الصحيفة بمهمة محددة وهي تشويه الدستور وتفجيرها وجعلها مواليه للنظام؛ ثم يخرج من المشهد بعدما أدى المهمة على أكمل وجه، متسائلين: "هل سيكون هذا نفسه هو مصير حزب الوفد؟ ومتى يخرج إذن البدوي من الوفد كما خرج من الدستور متصورا أنه يبرء ذمته ويغسل يده التي تلوثت بما فعل؟".

وأشار الصحفيين في بيانهم إلى أن عملية بيع أسهم البدوي لإدوارد يثير مجموعة من التساؤلات من الناحيتين الاقتصادية والقانونية، حيث يمنع قانون الصحافة أن يمتلك السيد البدوي أو رضا إدوارد أكثر من 10% فقط من أسهم الجريدة، فإذا باع البدوي أسهمه لإدوارد أصبح الأخير ممتلكا لـ20% من أسهم الدستور، وهو أمر لايجوز قانونا على الإطلاق فكيف تم ذلك؟، وكيف سيستمر هذا الوضع غير القانوني والمغلوط تماما؟.

وأوضحوا أنه إذا كان البدوي يمتلك -حتى صباح الأحد- 10% من أسهم الدستور، فمن المعروف أنه يمتلك 40% أخرى من أسهم الجريدة فعلا، ذلك أن هناك أربعة من المساهمين في ملكية الدستور يعملون في شركة سيجما للأدوية المملوكة للبدوي، وهؤلاء يدينون بالولاء والطاعة بالطبع للبدوي، وأسهمهم بالأساس تم شراءها بأموال السيد البدوي.

وتسائل صحفيو الدستور: "هل باع البدوي لإدوارد 10% فقط من الأسهم وبالتالي فهو لايزال شريكا ومساهما في الدستور بالفعل عن طريق الـ40% الأخرى من الأسهم؟، أم أنه باع حصته وحصة العاملين لديه في سيجما أي باع 50% من أسهم الدستور لإدوارد؟".

ولفتوا إلى أنه بذلك يصبح امتلاك إدوارد لأكثر من نصف أسهم صحيفة الدستور مخالفة قانونية واضحة وضوح الشمس لقانون الصحافة

وأضافوا: "على السيد البدوي أن يجيب على كل هذه الأسئلة وغيرها ومن نصحه - من الكبار أو الصغار-ببيع أسهمه في الدستور للتخلص من صداعها الذي بالعكس لن ينتهي أبدا طالما ظلت هذه الأوضاع العبثية وغير القانونية قائمة"

[م تيمور المراغي]

الفاجومي يستقيل من الوفد اعتراضا على إقالة إبراهيم عيسى

اعتراضا على تعامل الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد مع صحيفة الدستور وإقالة إبراهيم عيسى؛ قرر الشاعر أحمد فؤاد نجم تقديم إستقالته من عضوية حزب الوفد والإمتناع عن الكتابة في صحيفة الحزب.

وعبر نجم عن استياءه من طريقة تعامل البدوي مع صحيفة الدستور وإقالة رئيس تحريرها؛ باعتبار البدوي رئيسا لأكبر حزب معارض في مصر يجب أن يدعم كل معارض يبحث عن التغيير والإصلاح ولا يجب أن يكون أحد المعاول التي تهدم المعارضة.

وقرر نجم التوجه لمقر الجريدة ولقاء الصحفيين المعتصمين بها، لإبلاغهم بموقفه وعقد مؤتمر صحفي للإعلان عن موقفه من الأزمة وتضامنه معهم.

وفي نفس السياق وعلى نهج الفاجومي، اعتذر الكاتب عمرو الشوبكي عن الإستمرار في الكتابة لجريدة الوفد اعتراضا على إقالة إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير جريدة الدستور.

يذكر أن مجلس إدارة صحيفة الدستور، قرر في وقت سابق إقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس التحرير، ومن جانبهم، قرر محررو الصحيفة الدخول في اعتصام مفتوح تضامنًا مع عيسى، كما قرر المحررون حذف اسم رئيس مجلس الإدارة الدكتور السيد البدوي والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوار من الموقع الرسمي للصحيفة، وأبقوا اسم رئيس التحرير إبراهيم عيسى فقط.

وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وابراهيم عيسى، بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر ، كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور مؤخرًا بعنوان "الكنيسة والوطن"، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره، إضافة إلى خلاف حول مرتبات الصحفيين بالجريدة والتي أصر البدوي على تقليصها وعدم زيادتها.

وذكرت مصادر من داخل الصحيفة، أن النظام في مصر يستهدف عيسى، وحاول قبل ذلك إقالته في ظل المالك القديم للصحيفة عصام اسماعيل فهمي، لكنه لم يستطع، إلا ان محاولته نجحت في ظل الإدارة الجديدة التي حاولت التضييق على إبراهيم عيسى أكثر من مرة؛ حتى قررت إقالته.

يذكر أن القرار جاء من الدكتور السيد البدوي شحاتة، رئيس حزب الوفد، ورئيس مجلس إدارة الصحيفة ومالكها الجديد، ومن الرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رجل الأعمال رضا إدوارد، والذي قام بالاتصال هاتفيًا بابراهيم عيسى لإبلاغه قرار إقالته.

يشار إلى أن السيد البدوي قد صرح قبل حين بأن الدستور صحيفة مصرية معارضة صاحبة تجربة متميزة في عالم الصحافة، وشرائه لها جاء نتيجة خشيته على تجربتها الناجحة من الضياع ولذلك وجد إنه من واجبه ان يشتري هذه الصحيفة هو ومجموعة من زملائه.

وأكد البدوي أيضًا حرص مجلس الإدارة البالغ وعزمه الأكيد على أن تظل الدستور واحدة من أهم منابر الحرية الشجاعة والرأي المستقل فى الوطن ومدها ودعمها بطاقات وإمكانيات عالية تستحقها هذه التجربة المهمة والرائدة فى تاريخ وحاضر الصحافة المصرية.

[doha]

الموضوع من اوله وتداعياته لا يخرج عن كونه ( بروباجندا ) تسبق حدث اعلامي هيحصل في القريب .. يشمل اصدار مطبوعة جديده بنفس طاقم الدستور الحالي ـ لا استبعد ابدا ان يكون السيد البدوي احد ملاكها ـ كما يشمل ( ترقية اعلامية ) لبعض الاقلام والوجوه الي بتحاول قدر الامكان الاستفاده من الازمه سواء بالمشاركه بالتعليق او بالاكتفاء بوجود اسمها ضمن من ( طالتهم ) يد العبث ( بصوت الوطن الحر ) ..

الي بيحصل زي كتير اوي مجرد تمهيد ( لمسرحية جديده ) لا اكثر ولا اقل ..

الاعلام المصري مقبوض عليه بيد من حديد ولا يوجد شذوذ عن هذه القاعده ..مش هيحصل فيه حاجة ابدا ضد النظام .. وقيسوا من هذا المنطلق اي حدث اعلامي بما فيه اقالة عيسى !

لا تنتظروا ابدا من دعائم النظام الا مزيدا من الدعم .. له .. مش لنا .. وهي مسألة ايام ويكشف الستار عن العرض المسرحي ..

وادينا بنتفرج ..

[shiko]

طبعا لا اختلف مع ضحى انها مجرد بروبجاندة لصنيعة الفرقعة لا اكثر ولا اقل ...

وطبعا الجريدة مستفيدة ...والحزب كمان ...من البروبوبجاندا دى ....

بس ليه سؤال ..؟؟

هو فيه ناس كتير اوى كده كانت بتقرا الدستور ....وبالتحديد لابراهيم عيسى ...؟؟

اصلى بصراحة شايفة ان ابراهيم عيسى ظاهرة لابد لها ان تختفى ...موش عارفة اذا كنت بكده غلط ولا صح ؟؟

...انا طبعا فاهمة ان الموضوع مايخصش ابراهيم عيسى لشخصه ..

انما يخص حرية الصحافة والاحزاب وتحكمات التكتلات الراسمالية الاكبر بكثير من اى حريات اى مؤسسات فى مصر ...

ولكن طرحى للسؤال اقصد به ان ابراهيم عيسى اراجوز على خشبة مسرحية الليلة الفاسدة ...

وطبعا المخرج والمنتج معروفين للجميع ...

اما بقى ابراهيم عيسى واعتراضى عليه فده لانه مكلماتى ...فى كل حاجة ...تلاقيه مايقولش لا

الدين ماشى ...bv:-

تاريخ شغال ...

سياسة معارض ..

اقتصاد برضك يقوووووول...smk:

توك شو ...مايخسرش ..

الكوميديا برضه حلوة ..mfb:

الا الكورة لسه ماهوبش ناحية البرامج الرياضية ...

وده موش لانه موش لاقى فرصة ...ده لان الرياضة لسة مادخلتش مصر من اساسه ...

واى حاجة تجيب قرشين مافيش مانع

علشان كده انا شايفة انه كفاية علينا احنا بقى وياريت فعلا يسيب الصحافة لناسها ...ويخليه فى البيزنس ...

طبعا انا بعتذر لكل محبيه ده مجرد رأى ...

تم تعديل 11 أكتوبر 2010 بواسطة shiko

[أبوعمار]

إبراهيم عيسى كان له مقالات ومواقف بتعجبني

بس مش هو اللي عامل برنامج اسمه "حمرا" على موجة كوميدي؟

لو حد فاهم البرنامج ده عايز يقول ايه يقول لي

يمكن المعنى في بطن الشاعر وأنا فاكره برنامج تافه!

واحتمال يكون البرنامج له اسقاطات سياسية!!

خايف أكون ظالم الراجل بصراحة!!!

عموما بعد البرنامج ده

حاسس اني كل ما أشوفه ألاقي وداني بقت حمرا حمرا

[م تيمور المراغي]

ساويرس: رفضت شراء الدستور.. والجريدة بدون إبراهيم عيسى تساوي صفرا

قال المهندس نجيب ساويرس رجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تليكوم، إنه رفض شراء جريدة الدستور بعد أن عرضت عليه قبل الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد، معبرا عن أسفه لما حدث في الفترة الأخيرة للجريدة من إقالة إبراهيم عيسى، لأن جريدة الدستور بدون إبراهيم عيسى تساوى صفرا، بحسب قوله.

وأضاف ساويرس في حواره مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "من قلب مصر" مساء يوم الأحد ، أن الاندماج الذي حدث مع شركة فيمبلكوم الروسية للاتصالات تم تحت ضغط، ويعتبر قرارا غير معبر عن شخصيته، بعد تعرضه لضغوط جزائرية من خلال إلزامه بدفع ضرائب وغرامات من وقت لآخر بمبالغ كبيرة، الأمر الذي أدى إلى قبوله حدوث الاندماج مع فيمبلكوم.

وأشار ساويرس إلى أنه لا يستطيع أن يتوقع نتائج زيارة الرئيس الروسي للجزائر في حل مشكلة "جيزى"، وخاصة أن الحكومة الجزائرية أكدت عدم نيتها حل هذه المشكلة، مشيرا إلى أن وجود مديونية عليه في الجزائر ليس السبب الرئيسي وراء ما حدث من شغب تجاه استثماراته هناك، وخاصة أن العمل بالجزائر بدأ منذ عام 2000 وكان يسير بشكل مستقر طوال السنوات الماضية حتى الحدث الأخير في كأس العالم لكرة القدم.

وبرر ساويرس عدم أدراجه"موبينيل في الصفقة مع فيمبلكوم، لأنها تمثل بدايته في مصر التي لا يستطيع الاستغناء عنها، وكذلك شركته في كوريا الشمالية والتي مازالت استثماراته مستمرة بها بجانب مصر، نظرا لأنه كان أول مستثمر عربي بكوريا الشمالية.

وأكد ساويرس أن أزمة مباراة مصر والجزائر والظروف التي تمت فيها بيع أوراسكوم تليكوم كانت وراء انخفاض قيمتها، قائلا:، لولا تلك الظروف لتضاعفت قيمة أوراسكوم عما حققته حاليا، ونوه ساويرس إلى أنه إنه ينوى الاستثمار في فلسطين، معبرا عن عن عدم خوفه من اتهامه بالتطبيع.

وتمنى ساويرس أن يأتي اليوم الذي يرى فيه عدالة اجتماعية في مصر، وان تصل البلاد إلى درجة حقيقية من الديمقراطية والشفافية.

[سكر]

نقلا من اليوم السابع

منح رجل الأعمال محمد أنور السادات، رجل الأعمال رضا إدوارد 5 أيام للرد على عرضه بشأن شراء صحيفة الدستور.

وكان السادات قد رصد مبلغا ماليا قيمته 20 مليون جنيه لشراء الصحيفة، بعد أن أرسل اليوم خطابا رسميا لرجل الأعمال رضا إدوارد، أعرب فيه عن رغبته ومجموعة من الشخصيات العامة فى شراء " الدستور " التى يترأس إدوارد مجلس إدارتها بعد استحواذه على أسهم شريكه السابق الدكتور سيد البدوى.

وكشف السادات فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الخطاب تم تسليمه أمس باليد لمكتب إدوارد بالمقر الجديد للجريدة بالدقى، وجاء فيه أنه نتيجة للأحداث الأخيرة، التى جرت عقب إقالة الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى من رئاسة التحرير، فإنهم يعرضون شراء الجريدة باعتبارها منبرا وطنيا حرا ومن المهم أن تتواجد خلال الأحداث التى ستمر بها مصر، وبرئاسة تحرير إبراهيم عيسى وطاقم تحريرها.

وتضمن العرض سداد مبلغ الـ 16 مليون جنيه الذى دفعه إدوارد لشراء "الدستور" وتعويضه عن أى مصاريف تكبدها خلال فترة امتلاكه للجريدة مع ضمان هامش ربح مناسب.

وكشف السادات أنه أمهل رضا إدوارد 5 أيام للرد على العرض والحديث بشان إتمام الصفقة، وانتقال الملكية، مشيرا إلى أن الميزانية المطروحة للعرض تبلغ 20 مليون جنيه، موضحا أنه تقدم بالعرض ومعه 2 من الشخصيات العامة المشهود لها بالوطنية، إلا أنه رفض الكشف عن اسميهما، وقال :"إذا كانت هناك نوايا حسنة أعتقد أن رضا إدوارد سيقبل بالعرض، أما إذا كانت هناك نوايا أخرى فلن يقبل"، مضيفا:"الكرة فى ملعب رضا إدوارد الآن".

وأشار السادات إلى أنه فضل التقدم بعرض رسمى إلى إدوارد، قبل الحديث بشكل شخصى لإثبات جدية العرض.

[Ahmed Anwer]

الا الكورة لسه ماهوبش ناحية البرامج الرياضية ...

وده موش لانه موش لاقى فرصة ...ده لان الرياضة لسة مادخلتش مصر من اساسه ...

ليه حضرتك نسيت مقاله الشهير اللي بيرد فيه علي التراس الأهلي

لما علقوا يافطة عن أصول الزمالك الانجليزية

و اثبت فيه ان مؤسسي الأهلي من الماسونية

[se_ Elsyed]

الدستور بقت عامله زي لبنان وتحولت غلى ساحة تصفية حسابات وأستعراض العضلات

السادات يمهل إدوارد 5 أيام للرد على عرض شراء الدستور

الخميس، 14 أكتوبر 2010 - 00:24

كتب محمد إسماعيل

منح رجل الأعمال محمد أنور السادات، رجل الأعمال رضا إدوارد 5 أيام للرد على عرضه بشأن شراء صحيفة الدستور.

وكان السادات قد رصد مبلغا ماليا قيمته 20 مليون جنيه لشراء الصحيفة، بعد أن أرسل اليوم خطابا رسميا لرجل الأعمال رضا إدوارد، أعرب فيه عن رغبته ومجموعة من الشخصيات العامة فى شراء " الدستور " التى يترأس إدوارد مجلس إدارتها بعد استحواذه على أسهم شريكه السابق الدكتور سيد البدوى.

وكشف السادات فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الخطاب تم تسليمه أمس باليد لمكتب إدوارد بالمقر الجديد للجريدة بالدقى، وجاء فيه أنه نتيجة للأحداث الأخيرة، التى جرت عقب إقالة الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى من رئاسة التحرير، فإنهم يعرضون شراء الجريدة باعتبارها منبرا وطنيا حرا ومن المهم أن تتواجد خلال الأحداث التى ستمر بها مصر، وبرئاسة تحرير إبراهيم عيسى وطاقم تحريرها.

وتضمن العرض سداد مبلغ الـ 16 مليون جنيه الذى دفعه إدوارد لشراء "الدستور" وتعويضه عن أى مصاريف تكبدها خلال فترة امتلاكه للجريدة مع ضمان هامش ربح مناسب.

وكشف السادات أنه أمهل رضا إدوارد 5 أيام للرد على العرض والحديث بشان إتمام الصفقة، وانتقال الملكية، مشيرا إلى أن الميزانية المطروحة للعرض تبلغ 20 مليون جنيه، موضحا أنه تقدم بالعرض ومعه 2 من الشخصيات العامة المشهود لها بالوطنية، إلا أنه رفض الكشف عن اسميهما، وقال :"إذا كانت هناك نوايا حسنة أعتقد أن رضا إدوارد سيقبل بالعرض، أما إذا كانت هناك نوايا أخرى فلن يقبل"، مضيفا:"الكرة فى ملعب رضا إدوارد الآن".

وأشار السادات إلى أنه فضل التقدم بعرض رسمى إلى إدوارد، قبل الحديث بشكل شخصى لإثبات جدية العرض.

[م تيمور المراغي]

إدوارد يرفض عرضاً قدمه عصمت السادات لشراء ''الدستور''

قدم محمد عصمت السادات وكيل مؤسس حزب الاصلاح والتنمية ‏(‏ تحت التأسيس‏) عرضا لرجل الأعمال رضا إدوارد رئيس مجلس الإدارة لشراء صحيفة "الدستور" بالشراكة مع شخصيات عامة‏.‏

وقدم السادات لإدوارد هذا العرض عبر رسالة أكد فيها استعداده وشركاؤه لإبرام هذه الصفقة بأي مبالغ يحددها الملاك بما فيها أرباح رأس المال عن الفترة الماضية‏،‏ مشيرا إلى أنهم أمهلوا إدارة الدستور الحالية أسبوعا للرد‏.

وقال السادات ـ الذي لم يفصح عن أسماء شركائه ـ إن هذا العرض يأتي في إطار مبادرة لحل الأزمة‏.‏ وشدد على أن تصوراته وشركاءه لشراء الدستور‏‏ تقوم على الفصل التام بين رأس المال والتحرير‏.‏

وكان السادات قد اقترب في وقت سابق من الاتفاق مع مؤسس الصحيفة عصام إسماعيل فهمي علي شرائها بقيمة ‏20‏ مليون جنيه شريطة أن ينص العقد علي استمرار إبراهيم عيسي رئيسا للتحرير‏، غير أن ادوارد شدد على رفضه المطلق لبيع الدستور أو التفاوض فى هذا الشأن ، قائلا " لن أبيع الدستور ولو بمليارات الجنيهات " ، ونفى أن يكون السادات أرسل اليه خطابا يعرض فيه شراء الدستور، مشيرا إلى أنه تلقى هذا العرض تليفونيا عبر وسيط مجهول له.

وتزامن هذا التطور مع دخول الأزمة التي بدأت الاثنين قبل الماضي إثر اقالة إبراهيم عيسي من رئاسة تحرير الصحيفة نفقا مظلما الاربعاء بعدما أعلن رئيس مجلس إدارة الصحيفة رضا إدوارد عن عدم حضوره للمرة الثالثة علي التوالي خلال‏ 72 ‏ساعة الاجتماع الذي كان مقررا لاستئناف المفاوضات مع صحفيي الدستور ومجلس نقابة الصحفيين حول الأزمة‏، مشددا علي أنه لن يدخل نقابة الصحفيين مرة أخري بعد اليوم للتفاوض مع المجلس في حضور صحفيي الدستور بعد الهتافات التي وجهوها ضده‏.‏

غير أن إدوارد أكد في الوقت نفسه استعداده لمناقشة كل مطالب الصحفيين بمن فيهم تحت التمرين من خلال مجلس النقابة‏،‏ أو التحاور مع كل صحفيي الدستور في المقر الجديد بالدقي حول تصوراتهم لتطوير الجريدة‏،‏ مناشدا كتاب الصحيفة للاجتماع معه لمناقشة الوضع الحالي والاستماع لأفكارهم في شأن تطوير الصحيفة وتحويلها لمؤسسة شاملة للصحافة والإعلام‏.‏

وقال إن أبواب صحيفة الدستور مفتوحة لكل الصحفيين لممارسة عملهم بحرية كاملة‏.‏ لكن عمرو بدر الصحفي بـالدستور أكد أن الصحفيين مستمرون في اعتصامهم بمقر النقابة لحين حل الأزمة‏، مشددا علي أنهم لن يدخلوا المقر الجديد للصحيفة قبل التوقيع علي اتفاق مكتوب‏.‏

ووصف بدر محاولة الإدارة استبعاد الصحفيين من المفاوضات بأنها إهانة لهم‏، مطالبا النقابة التي رعت هذه المفاوضات منذ البداية بالضغط علي الإدارة لإعادتها إلي مسارها الثلاثي‏.‏

[سكر]

احلى تعليق سمعته عن هذة الازمة

نشكر الحزب الوطنى و"الوفد" المشارك معه

[masraweya]

آآآآآآآآآآآخر نكتة

«البدوى» يوافق على انضمام «إبراهيم عيسى» لكتاب «الوفد» وتقديم برنامج على «الحياة»

ابراهيم عيسى -الذي أختلف معه كثيرا- كان سبب الفساد الإداري و انهيار الدستور... عايزينه في الوفد لييييييه؟

قال النائب الوفدى مصطفى الجندى إن الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، وافق على المبادرة التى قدمها والنائب علاء عبدالمنعم، والدكتور على السلمى، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، لإنهاء أزمة إبراهيم عيسى، رئيس تحرير جريدة «الدستور» السابق، بعد إقالته من الجريدة.

وأضاف الجندى لـ«المصرى اليوم» أن الغرض من المبادرة إزالة ما شاب حزب الوفد ورئيسه بعد ما حدث فى «الدستور»، أثناء رئاسة «البدوى» مجلس إدارة الصحيفة، خاصة أن الأزمة أثرت سلبياً بشكل بالغ فى حزب الوفد ومصداقيته ورئيسه الذى اتهم بأنه جاء لقصف الأقلام المعارضة، رغم أن ما تردد يتنافى مع الحقيقة، بدليل أن «البدوى» وافق على المبادرة، وأوضح أن المبادرة تحتوى على نقطتين هما تقديم إبراهيم عيسى برنامجاً على قناة الحياة، التى يمتلكها «البدوى»، بعد أن ترك «عيسى» قناة «ON.TV» وكتابة مقال يومى فى جريدة «الوفد»، ولفت إلى أن هذه المبادرة تبناها عدد من أصدقاء الطرفين ممن يتمتعون بالمصداقية، وعلى رأسهم النائبان حمدين صباحى وجمال زهران.

وقال «الجندى»: «إن المبادرة أكبر دليل على أن (البدوى) لم يكن له موقف متعمد ضد (عيسى) وهذا العرض حتى إذا لم يقبله (عيسى)، فإنه أراحنى كثيراً لأننى كنت أفكر فى الخروج من الحزب»، وتوقع أن تضر المبادرة بصداقة «البدوى» ورضا إدوارد، رئيس مجلس إدارة الصحيفة.