اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اغبى واحد فى مصر


سكر

Recommended Posts

من هو اغبى انسان فى مصر هذا العام

مقال ذكى جدا من كاتب محترف يحاول ان يستعرض اغبى ثلاثه نماذج فى مصر او بالعربى الفصيح اخرق

انا غيرت اسم المقال لان شايف ان هو دى الواقع فعلا

اما كاتب فهو صاحب قلم رقيق يكتب بدون ان يريد ان يجرح فى الاخريين

========================================================================================================================

أخرق العام فى مصر

من يكون أخرق العام فى مصر؟ فعلوها فى الولايات المتحدة الأمريكية، حين اختارت «جمعية الشرق الأوسط الفكاهية» رجلا اسمه دان فينيللى عضو الكونجرس عن ولاية فلوريدا لكى يكون أخرق العام هناك، بعدما وجدوا أن سجله حافل بالمواقف الموغلة فى التطرف التى عبر فيها عن عدائه للعرب والمسلمين الأمريكيين.

حين قرأت الخبر وجدت اننا نستطيع أن نعيد طرح السؤال بشكل جاد فى مصر، شجعنى على ذلك أمران، أولهما أن فى حياتنا خصوصا هذه الأيام أكثر من نموذج مناسب للغاية يمكن ان نختار من بينها أخرق العام. الأمر الثانى أن ترشيحات النماذج السيئة هى الوحيدة التى تستطيع أن تطمئن إلى أن أهل السلطة لن يتنافسوا على الاستئثار بها، وبالتالى فإن عملية الاختيار فيها يمكن ان تتم بقدر عال من النزاهة.

قبل التفكير فى ترشيح من يفوز باللقب يتعين ان نتفق أولا على تعريف الشخص الأخرق. وقد رجعت فى ذلك إلى ما توافر لدى من معاجم وإلى بعض أهل الذكر من بين أعضاء مجمع اللغة العربية. وخلاصة ما خرجت به ان الأخرق شخص اتسمت تصرفاته بفساد الرأى وقلة العقل وغياب الرشد، الأمر الذى يجعله عاجزا عن تقدير نتائج فعله.

والأخرق غير الأحمق، والخلاف بينهما فى الدرجة وليس فى النوع، بمعنى ان الاثنين يشتركان فى المواصفات التى ذكرتها، ولكن الأخرق يمثل حالة قصوى فى التعبير عنها.

فى ذهنى ثلاث حالات ترشح كل واحدة منها صاحبها لحمل اللقب فى مصر، حالة الرجل الوقور والمحترم الذى يحاط بهالة من التقدير والاجماع، وينتظره مستقبل واعد فى مسيرته، لكنه يخرج على الملأ فجأة بما يستفز الخلق ويفجر مشاعر الغضب ويشعل نار الفتنة، فيهدم صورته ويفقد اعتباره ويفض الناس من حوله، ومن ثم يضع بنفسه ولنفسه عقبة كأداء تحول دون المستقبل الواعد الذى ينتظره.

النموذج الثانى للرجل يلمع نجمه فى مجاله، فيزداد ثراء ونفوذا، ويغريه ذلك بأن يتطلع للانتشار فى مجال آخر يثبت فيه حضوره ويوسع نفوذه، فيصادف نجاحا ساعدته عليه امكانياته المالية الوفيرة. ثم يشجعه ذلك النجاح على ان يتمدد أكثر لتحقيق مزيد من الحضور واللمعان، وتنفتح شهيته لبلوغ ما يشتهيه من مآرب أخرى.

ويظل طوال الوقت محافظا على سمت يرفع أسهمه ويعزز من رصيده كنجم صاعد وواعد. لكنه وهو يسبح فى الأضواء ويركض على درج الصعود يتعثر فجأة فى مطب من فعل يده. فإذا به يحرق الصورة التى بناها، ويطل على الملأ بوجه آخر على النقيض تماما مما تفنن فى رسمه وانفق الملايين لأجل تجميله.

وثالث المرشحين لتبوء مقعد أخرق العام. هو الذى أراد أن يكحلها ويحتفى بها، ففضحها وأعماها، كما يقول المثل العامى. هو أحد المهرجين فى السيرك، الذى لقلة حيلته لم يشغله ما يقدمه للجمهور يوما ما، لكنه وجد أمانه فى نذر نفسه لخدمة صاحب المحل. وحين زار السيرك ذات مرة واحد من أكابر القوم ساحبا وراءه الأضواء الآتية من كل صوب.

فإن صاحبنا عز عليه ذلك، وظن أن ولاءه لسيده يفرض عليه ان يلوى الأضواء ليجعلها مسلطة على صاحب السيرك دون غيره. ففعلها بما اعتبر فضيحة تحدثت بها الركبان. وامعانا فى الخرق فإنه اعتبر الكارثة ذروة ابداعه وانجاز حياته الأكبر!

تحضرنى نماذج أخرى مؤهلة للفوز باللقب. ولست أشك أن غيرى لديه مثل ما عندى وربما أجدر. وان كنت غير مطمئن إلى امكانية اقتباس الفكرة فى مصر، لظنى ان أجهزة الأمن لن تترك الفرصة تفلت من ايديها، وانها سوف تستخدمها لأجل «شيطنة» غير المرضى عنهم. لكن المناخ مختلف فى الولايات المتحدة إذ سمح لمجموعة من الفنانين والادباء الأمريكيين من ذوى الأصول العربية بأن يقيموا ذلك المهرجان الفكاهى ابتداء من العام الماضى، ربما لامتصاص مشاعر النفور من العرب والمسلمين التى سادت عقب أحداث 11 سبتمبر، لذلك فإنه حتى اشعار آخر، فبوسعنا ان نمارس قدرا كافيا من الحرية لتشجيع الفكرة عن طريق الانضمام إلى الجمعية المسجلة فى الولايات المتحدة، لكى ندلى بدلونا فى اختيار أخرق العام هناك، وربما سمحت الظروف بعد عمر طويل فى ان نختار أخرق العام فى مصر.

=============================================================================================================================================

رابط هذا التعليق
شارك

لم استغرق وقت طويل فى حل الغاز كاتبنا فهمى هويدى كثيرا ولكن اعجبت جدا بالاسلوب والفكرة

والتى من الممكن تطبيقها فى اماكن وازمان كثيرة

وياسلام لو نعمل جايزة اوسكار لافضل اخرف فما اكثرهم فى عالمنا

على العموم الحل بالترتيب هو

الانبا بيشوى

السيد البدوى

اسامه سريا

بالنسبه لاخونا المسيحيين من الممكن الاعتراض على الاسم الاول ووضع محمد سليم العوا

وهذا هو اجمل ما فى المقال انه واضح و صريح بدون تجريح

ومن الممكن ما يختارة فلان لا يختارة علان

ويمكن توسيع الدائرة اكبر للخروج عن قالب المقال واختيار الاخرق وفقا لوجهة نظرك انت

وفى هذة الحاله اختار

هشام طلعت مصطفى لمدة ثلاث سنوات بلا منازع

رابط هذا التعليق
شارك

لم استغرق وقت طويل فى حل الغاز كاتبنا فهمى هويدى كثيرا ولكن اعجبت جدا بالاسلوب والفكرة

والتى من الممكن تطبيقها فى اماكن وازمان كثيرة

وياسلام لو نعمل جايزة اوسكار لافضل اخرف فما اكثرهم فى عالمنا

على العموم الحل بالترتيب هو

الانبا بيشوى

السيد البدوى

اسامه سريا

بالنسبه لاخونا المسيحيين من الممكن الاعتراض على الاسم الاول ووضع محمد سليم العوا

وهذا هو اجمل ما فى المقال انه واضح و صريح بدون تجريح

ومن الممكن ما يختارة فلان لا يختارة علان

ويمكن توسيع الدائرة اكبر للخروج عن قالب المقال واختيار الاخرق وفقا لوجهة نظرك انت

وفى هذة الحاله اختار

هشام طلعت مصطفى لمدة ثلاث سنوات بلا منازع

حرام عليك يا راجل اتق الله .. هل تعرف هذا الرجل ؟؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

أنا متفق مع كاتبنا الكبير فهمي هويدي مع وضع هشام طلعت مصطفي مكان السيد البدوي

رابط هذا التعليق
شارك

حرام عليك يا راجل اتق الله .. هل تعرف هذا الرجل ؟؟

وهل تعرفنى انت حتى تقول هذا الكلام

ان احاول تفسير المقال فقط وانا من اشد المعجبين بالرجل

وفى النهايه قلت راى الشخصى انا فى اخرق شخص

رابط هذا التعليق
شارك

حرام عليك يا راجل اتق الله .. هل تعرف هذا الرجل ؟؟

وهل تعرفنى انت حتى تقول هذا الكلام

ان احاول تفسير المقال فقط وانا من اشد المعجبين بالرجل

وفى النهايه قلت راى الشخصى انا فى اخرق شخص

انا اعرف عنك انك راجل زكى ولماح بس مافيش داعى تذكر اسماء ناس بعينهم خاصة الشخصيات الدينية سواء مسلم او مسيحى حتى وان الراى صحيح فلا يجب ان نحتك من قريب او من بعيد بهؤلاء الرموز الذين يمثلون عقيدة شعب مصر

وردك هذا يدل عن احترامك لهم كما اانا جميعا نحترمهم ونحترمك بس انا مشاركتى معك على من هو اغبى انسان فى مصر ه

اجاوب على ذلك واقول انة من يستغبى المصريين ويقول ان الدنيا على عهدة هيا فلة شمعة منورة والكهرباء بتقطع كل يوم والمياة مابتوصلش الا بعد 2 صباحا والعيش متوافر بكثرة ولاتوجد علية طوابير والدعم واصل لمستحقية والاغبى فعلا هو من يدخل جيوب المصريين ليقتطع منها الفردة والاتاوة وياخدها يتسرمح بيها برة عشان يشوف حد يحط لة قطرة عشان عينة حمرة وبتحرقة

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين

رابط هذا التعليق
شارك

هل بالفعل يمكن ان نصف اى من هؤلاء بانه " اخرق" او " غبى" ؟

ماذا خسر كل منهم بعد ما فعل ما فعل او قال ما قال ؟

مازالوا فى اماكنهم كما هم

رابط هذا التعليق
شارك

حرام عليك يا راجل اتق الله .. هل تعرف هذا الرجل ؟؟

وهل تعرفنى انت حتى تقول هذا الكلام

ان احاول تفسير المقال فقط وانا من اشد المعجبين بالرجل

وفى النهايه قلت راى الشخصى انا فى اخرق شخص

الأخ العزيز الأستاذ موعود

لك مني كل الاحترام و شديد الاعتذار أن يفهم من كلامي أي معنى يسيء لشخصك الكريم

ووالله لا أرضى لك أن تكون يدك المسلمة من ترفع اسم أي شخصية دينية إسلامية (حتى ولو أنت اختلفت معهم ) لتكون من ضمن اختيارات أغبى الأشخاص

أنت تعلم بالتأكيد أن د. محمد سليم العوا يشغل منصب أمين عام الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين، الذي يرأسه فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي ،

فماذا يوصف هذا التجمع لبعض من علماء المسلمين إذا كان الأمين العام موضوع على رأس قائمة الأغبياء ؟؟

والدكتور محمد سليم العوا من المفكرين الاسلاميين المميزين و مثله على نفس الخط الأستاذ فهمي هويدي و يزيد عليهم الدكتور محمد عمارة ...

السؤال هو هل يستحق منك الدكتور محمد سليم العوا ان ترشحه ليكون أغبى الناس لمجرد أنه رد رد على من يدعي بالنص أن " القرآن توجد به بعض الآيات تم كتابتها في عصر عثمان بن عفان و لم تكن موجود في القرآن الذي قاله محمد "

فالدكتور محمد رد على هذا المدعي الذي خرج متطوعا يشكك في القرآن و في صحة آياته و يدعي أن القرآن من كلام محمد ..

فموقف الدكتور محمد كان دفاعا عن قرآننا و نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .. فكان تعجبي الشديد كيف لأي مسلم أن يعتبر هذا التصرف أنه قمة الغباء ؟؟؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ Marrow

تحيه طيبه لك على مداخلتك الاخيرة ولكن

انت مصر على انى اخترت محمد سليم العوا والله ابدا

انا قولت

بالنسبه لاخونا المسيحيين من الممكن الاعتراض على الاسم الاول ووضع محمد سليم العوا

وانا والحمد الله مسلم وموحد بربنا فارجوا ان تكون وصلت الرساله

بالمناسبه يوجد رد جميل جدا ومهذب لفهمى هويدى على هذا المقال تحت عنوان

آخر الكلام فى أخرق العام

لا أعرف كيف أغلق باب الجدل حول ترشيحات أخرق العام فى مصر، التى تحدثت عنها فى عامود الخميس الماضى 14/10.ذلك أن غاية ما أملكه أن أناشد القراء الذين أمطرونى برسائلهم وترشيحاتهم أن يقلبوا صفحة الموضوع إلى غيره من الملفات الأكثر أهمية فى حياتنا.

ولست أخفى أن الأصداء التى تلقيتها أدهشتنى من زاويتين، الأولى أننى وجدت أن ثمة إجماعا على أن كل واحد من النماذج الثلاثة التى أشرت إليها جدير حقا بالفوز بلقب «الأخرق»، وأن حظوظ الثلاثة تكاد تكون متساوية فى ذلك، حتى أن أحد القراء سألنى: هل لابد أن نختار واحدا فقط؟، ولماذا لا يكون هناك أخرق أول وثانٍ وثالث؟! من ناحية ثانية لاحظت أن عددا غير قليل من الرسائل أضاف أصحابها ترشيحات أخرى غير التى ذكرت، الأمر الذى جاء كاشفا عن أن لدينا وفرة من تلك النماذج، وأن صفة الأخرق تنطبق على كثيرين من العائمين على سطح الحياة العامة فى مصر.

وهؤلاء العائمون لا اعتبرهم شخصيات عامة، ولكن الأدق أنها شخصيات جرى «تعميمها»، بمعنى أنها لم تتقدم الصفوف بجهد بذلته أو مواهب تمتع بها أصحابها، ولكن أكثرهم فرض على الناس فرضا، إما بسلطة الإدارة أو بقوة الإعلام الموجه أو بقوة المال الذى بات يلعب دورا مهما فى المجال العام والحياة السياسية خصوصا فى مصر.

إذا سألتنى لماذا أطلب إغلاق الملف، فردى المباشر هو أن أغلب الأصداء التى تلقيتها مما يتعذر نشره أو التعقيب عليه. ذلك أننى حرصت على ذكر حالات وصفات ولم أذكر أسماء، ولكن كثيرين تورطوا فى ذكر الأسماء، وهو ما لم أرحب به، رغم اقتناعى بجدارة بعضهم بالانضمام إلى قائمة المرشحين للفوز باللقب.

على صعيد آخر فإننى لا أريد أن نستدرج إلى متاهة لا أحد يعلم آخرها، خصوصا أننى علمت أن الكلام الذى ننشره يخضع للفحص والتحليل والتأويل، وكثيرا ما لا يؤخذ بظاهره، ولكن تفترض فيه سوء النية، وأن هذه التحليلات تنقل إلى جهات عدة، وعلى ضوئها تتخذ بعض المواقف والقرارات.

وإذا كنت قد قلت ما عندى فى ترشيح الأخرق المنتظر، وحرصت على أن تكون النماذج التى عرضتها فى دائرة معينة، فإننى لا أريد أن أتحمل مسئولية ترشيحات آخرين، سواء كانوا خبثاء أو صرحاء بأكثر مما ينبغى.

بعض القراء سألونى: لماذا لا تعمم الفكرة وتختار أخرق العرب، بدلا من الاكتفاء بالأخرق فى مصر؟. وردى على السؤال أن الخرق ليس مقصورا على مصر بطبيعة الحال، لكنه منتشر أيضا فى العالم العربى. وأفضل أن يقوم أهل كل بلد بما عليهم فى هذا الصدد. ثم إننى لست مستعدا للخوض فى الأمور السياسية إلى هذا المدى. وهو محظور انتبهت إليه من فحوى الرسائل التى طرحت الفكرة ورشحت أسماء لا يختلف عليها عربيا.

وقد أدهشنى أن تلك الرسائل اتفقت على ترشيح اسمين أحدهما فى المغرب والثانى فى المشرق. وقد أورد بعض القراء قائمة بالحيثيات التى استندوا إليها فى ترشيحهم، ولا أخفى أننى وجدتها وجيهة ومقنعة للغاية، وأنه لو أن هناك معايير موضوعية ونزيهة لاختيار أخرق العرب لفاز أحدهما باللقب عن جدارة مستحقة.

رغم ذلك فلست مستعدا لفتح ذلك الباب، لأن النتائج مما لا تحمد عقباه ــ ولست فى ذلك قلقا من الثمن الذى يمكن أن يدفع لقاء المغامرة.

لأن التجربة علمتنى أن المرء فى بلادنا لا يستطيع أن ينحاز إلى موقف مستقل أو نزيه، ناهيك عن أن يكون معارضا، دون أن يدفع ثمنا لقاء ذلك وهو ما حدث معى ومع غيرى.

لكننى وجدت أن القضية ذاتها لا تستحق أن يدفع فيها ثمن، خصوصا أننا نتحدث عن مسألة رمزية، تبدو عابثة فى ظاهرها، لكنها تسلط الضوء على بعض أوجه الواقع المحزن فى بلادنا.

إن شئت فقل إنها من قبيل الهزل المر أو سخرية الجريح. لكل ذلك أرجو أن تكون هذه الملاحظات هى آخر الكلام فى مسألة أخرق العام، حتى إشعار آخر على الأقل.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...