طلعت هاشم بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 موضوع ممتاز وجدته في مدونه DAWN Songsلكم يري ان في المناقشات اثراء للفكر وفتح ابواب جديده للثقافه السياسيه اعتقد ان الموضوع سيعجبكم من هو الرئيس؟ تعرف الشعوب التي انتزعت حريتها وحققت الديمقراطية تماما ما هي مهام رئيس الجمهورية وطبيعة عمله، وبالتالي ما هي المؤهلات المطلوب توافرها في شخص المرشح لهذا المنصب الرفيع، وفي غمار المعارك الكلامية الدائرة بين الأصدقاء من حملة ترشيح الدكتور البرادعي للرئاسة (ممن أحترمهم رغم الخلاف) وبين دعاة التوريث من حاشية السيد الوريث جمال مبارك (ممن أحتقرهم فضلا عن الخلاف)، ومثلهم رعاة التمديد لمبارك الأب (أقترح عليهم تسمية حملتهم مبارك كمان وكمان) وبين الأصدقاء الأقرب لتوجهي الشخصي من حملة قادرون لترشيح النائب حمدين صباحي، استوقفتني بعض التعليقات والكلمات التي تقال وتكتب هنا وهناك عن صفات الشخص المناسب كمرشح رئاسي، والتي تعكس عورا جوهريا في إدراك الجماهير لطبيعة عمل الرئيس وبالتالي مؤهلاته، والجماهير معذورة لأن تلك المعرفة في نظر النظام تعد من ضروب البلاسفيمي أو المعارف المحرمة في الأنظمة القمعية، ولنبدأ في التعليق على بعض تلك الأقوال المرسلة التي أطلقها الغرض حينا والجهل أحيانا ما لا يهمك في الرئيس * قال أسامة سرايا: الرئيس مبارك طيار ولديه سرعة رد فعل هايلة وهذه أحد سمات القيادة ... هي فعلا من أهم سمات القيادة .. قيادة السيارات .. وده على أساس إن مصر عربية نقل مقطورة هيسوقها وتفيده سرعة رد فعله في تجنب الحوادث، وطبعا ممكن يكتب على المقطورة "مصر دي مش ورث .. دي جاية بخلع الضرس" وكذلك "جمال أخو علاء" وهكذا .. شر البلية ما يضحك، لكنه ضحك كالبكا * قالوا: جمال ده متعلم كويس قوي وكان بياخد ستار في المدرسة .. طيب هايل، ممكن نجيب له شيكولاتة أو بلاي ستيشن مش ننتخبه رئيس * قالوا: يا عم خلينا في اللي نعرفه، أهو على الأقل شبع، لسة هنجيب حد تاني يسرقنا من أول وجديد .. رائع جدا منطق الولايا ده، كأننا بنتكلم عن مقاول حرامي هنسيبه يكمل المقاولة وأمرنا لله، مش عن حاضر ومستقبل بلد ومصير شعب * قالوا: مش مهم مين يمسك، أي حد إيده نضيفة ... والنزاهة لاشك شرط أولي لمن يشغل المنصب، لكن الاكتفاء بها ممكن لو كنا نتحدث عن شغالة أو دادة وليس رئيس جمهورية، ولو جاءنا غدا رئيس نزيه لكنه ليس حصيفا بما يكفي فسيبيع الفاسدون المتوغلون قصر الرئاسة وهو فيه ولن يستطيع لهم منعا * قالوا: واحنا في تلك الساعة لما يبقى الرئيس بتاعنا عالم ذرة .. كويس قوي، بس أولا البرادعي محامي ودبلوماسي مش عالم ذرة، ثانيا عالم الذرة سيكون في الأغلب رئيسا فاشلا، فالأكاديمي المميز يكون عادة أحادي الأفق والاهتمامات وهذا يتعارض مع مقومات القيادة السياسية * قالوا: حمدين هو الأحق، اعتقل 13 مرة بسبب مواقفه .. ولا شك أن النضال الوطني يضاعف مصداقية حمدين وله دلالته، لكنه بمفرده لا يجعله أحق من غيره لأن الرئاسة ليست مكافأة على النضال، وإلا كان أحمد فؤاد نجم أحق من حمدين * قال مصطفى الفقي: الرئيس يجب أن يحوز رضا أمريكا وإسرائيل .. ما شاء الله! ما رأيك يا دكتور في عزام عزام؟ أو أحد المصريين الحاملين للجنسية الصهيونية؟ * قالوا: جمال عنده خبرة علشان متربي في بيت الرئيس .. ممم .. ده حيث إن الريس بياخد شغل الرياسة يخلصه في البيت؟ والولاد يعملوا مراكب بالقرارات الجمهورية؟ ويشخبطوا ع الموازنة؟ في حديث لاحق نفصل المؤهلات التي يحتاجها منصب الرئاسة عموما في أي بلد، ثم نتطرف لما نراه ضروريا للرئيس المصري في المرحلة الراهنة، من باب التوعية السياسية طبعا وليس من باب التطبيق، لأن الدستور المعوج يجعل كل هذا الكلام غير قابل للتطبيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 (معدل) ههههههههههههههههه موضوع جاااامد بس عجبنى قوى كلام سى اسامة بتاع الصور التعبيرية فعلا راجل خيالة واسع :D تم تعديل 14 أكتوبر 2010 بواسطة شريف مان اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 تحياتى يا استاذ طلعت موضوع حضرتك فى نقاط كتير جات على الجرح وان كان شر البلية ما يضحك وجهة نظرك وصلت يا استاذى لاحظت انها اول مشاركة لحضرتك وموضوع جديد وتقييم ايجابي مرتين فتمنياتى لك بمزيد من المشاركة و الكتابة المفيدة اغابي :roseop: نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2010 من ساعة ما قرأت ذلك الموضوع وأنا عمال أفكر طيب لو ربنا يكرمه ومد فى عمرى لحد ما ابلغ 83 سنة هل سأكون سريع البديهة قبل ما أدخل غرفة العناية المركزة ولابعدها ؟ هى العالم اللى زى أسامة سرايا صدقوا أنفسهم من كتر الكذب ده الواحد لسه فى عز شبابه ويبلم فى أى مشكلة تواجهه وهى كلها مشاكل يومية خاصة بمعيشة اسرة وليست مهام خطيرة كرئاسة دولة بحجم مصر أما عن كيفية اختيار الرئيس لايمكن لنا أن نضع شروطا مسبقة فى ظل هذا المناخ لابد من تحقيق حرية الشعب أولا وهذا موضوع طويل وشاق جدا فلابد من تقديم التضحيات وخوض عديد من المعارك والنضالات وفى أثناء تلك المسيرة يتطور وعى الشعب لانه مشارك بنفسه وأمواله ومملتكاته ووضع الرهان على التيار السياسى الذى يؤمن بانه يحقق مصالحه واهدافه حتى الطليعة أو قيادة العمل السياسى نفسها تتعلم الدروس وترتكب الأخطاء وتقع وتقوم مرات ومرات حتى يمكنها من حشد أكبر عدد ممكن من الانصار لتولى الحكم ، هنا وهنا فقط يمكننا ان نتحدث عن شروط الرئيس ، مالم تفرزه الاحداث لنا لانه فى تلك الأوقات الرئيس غالبا هو من يقود التيار القوى والذى أستطاع أن يفوز بالحكم . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasser moustafa بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 في حديث لاحق نفصل المؤهلات التي يحتاجها منصب الرئاسة عموما في أي بلد، ثم نتطرف لما نراه ضروريا للرئيس المصري في المرحلة الراهنة، من باب التوعية السياسية طبعا وليس من باب التطبيق، لأن الدستور المعوج يجعل كل هذا الكلام غير قابل للتطبيق كمان محتاجين نفصل مسئوليات وصلاحيات الرئيس بقالنا الآف السنين محكومين بطريقة فرعون مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طلعت هاشم بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 هذه مؤهلات الرئاسه او اهمها كار بالفارسية والكردية هو الصنعة، والكارخانة هي محل الصنعة أو الورشة، وكاريير الانجليزية مرتبطة بها، إذ تلتقي الفارسية مع الإنجليزية في الأصل الهندو-أوروبي القديم، أما الرئاسة فكلنا يعرفها حتى السأم والمقت، وقد تناولنا في النوت السابقة بعض ما يتداوله الناس من أقوال حول مرشحي الرئاسة في مصر، وهنا نعرض ما نراه أهم مقومات المرشح المناسب لمصر في ظروفها الراهنة، ونحن هنا لا نتحدث عن رئيس لأمريكا ستكون مهمته قيادة فريق عمل مؤهل وكوادر حزبية لديها الخبرات بالفعل في تنفيذ سياسة الحزب الذي رشحه، بل نتحدث عن رئيس سيضطلع بقيادة وطن في حالة انحطاط اقتصادي واجتماعي وشبه انفلات أمني وخواء سياسي، فضلا عن مؤسسات مهترئة ودستور به عور شرعي، وعليه يجب أن تكون لفترة ولايته الأولى أهداف مصيرية وخطة عمل واضحة، وكل هذا سيقتضي مرشحا استثنائيا مؤهلات الرئيس 1. الاقتصاد أخطر من أن يترك للاقتصاديين، هكذا قال أحد رؤساء الولايات المتحدة (أظنه روزفلت) وهو محق بالطبع، لهذا يتعين على رأس الدولة أن يكون ملما بالاقتصاد الدولي ومتابعا جيدا لتطوراته، ولديه بصورة عامة الحس الاقتصادي الذي يمكنه من نقد الخطط الاقتصادية التي يقترحها الوزراء والخبراء في إدارته 2. الممارسة السياسية في مصر بما يكفي، أو على أقل تقدير المتابعة اللصيقة للحياة السياسية فيها، حتى تكون لديه خبرة تعصمه من استخدامه بواسطة بعض القوى السياسية المصرية كما حدث مع الرئيس محمد نجيب قديما وكما حدث مع البرادعي أمس القريب، خدع الوفديون والإخوان الرئيس نجيب قديما وأوهموه أن الشعب والجماهير معه ثم تركوه في أزمة مارس عاريا، وخدع الإخوان البرادعي مؤخرا وأوهموه بتحالف انهار مع صفقتهم الانتخابية مع النظام 3. امتلاك رؤية للسياسة الدولية وعلاقات القوى وتحرك موازينها على المستوى الدولي والإقليمي، وبصفة خاصة لتحركات أربعة قوى على الساحة العالمية اليوم، اليمين الآنجلو-أمريكي المهيمن على منظومة العالم الجديد، ويسار الوسط السائد في الاتحاد الأوروبي ومحاولاته الدائمة لحفظ التوازن بعد غياب الاتحاد السوفيتي، قوى اليسار التحرري في أمريكا اللاتينية وأخيرا الصين الماوية والشرق الأقصى 4. امتلاك رؤية للسياسة الإقليمية وانعكاس الصراع العالمي عليها، بوجود كتل متحالفة مع اليمين العالمي ممثلة في السعودية والإمارات العربية والكويت وقطر، وقوى متحالفة مع اليسار التحرري ممثلة في إيران وسوريا 5. الإلمام الكامل بتاريخ مصر، فضلا عن الإلمام الوافي بتاريخ المنطقة والإحاطة المعقولة بتاريخ العالم الحديث والمعاصر 6. القدرة على تبني خطاب سياسي قيمي وأخلاقي يوازن ويحجم أثر أربعين عاما متصلة من الخطاب السياسي الانتهازي الذي أورث تدهورا عاما في منظومة القيم في المجتمع والسلوكيات على مستوى الشارع، وأن يمكنه تاريخه من عدم المزايدة عليه عند تبني هذا الخطاب القيمي 7. مدعوم بتيار شعبي معقول بخلفية أيديولوجية أو وطنية أو حتى فئوية توفر له غطاء سياسيا في حالة تطبيق السياسات الجريئة المطلوبة منه ليعود بالدولة للانحياز الواجب عليها مع المهمشين والفئات الأكثر حاجة لرعاية مصالحها الأساسية، نظرا لردود الفعل الحتمية من جانب رأس المال الانتهازي الذي سيحاول الالتفاف شعبيا على الرئيس حال تطبيق تلك السياسات 8. الموهبة الإدارية والملكات القيادية التي تمكنه من اختيار الإدارة التي ستعينه على تنفيذ برنامجه وإدارة تلك المجموعة على مستوى القمة بنجاح خلال فترة رئاسته تطبيق على المرشحين الشعبيين والغير شعبيين لو حاولنا تطبيق القائمة السابقة على المرشحين الشعبيين ممن يحول الدستور بمواده الحالية بينهم وبين الترشيح لوجدنا ما يلي * حمدين صباحي لديه قصور نوعي في النقاط 1، 3 و 8 من القائمة، أما الخبرة السياسية فهو أكثرهم خبرة وممارسة لواقع السياسة المصرية وفصائلها، وكذلك معارفه التاريخية مميزة، ومتابعته للسياسة الإقليمية ممتازة، وهو قادر على تبني خطاب قيمي ومميز فيه بالفعل، وكذلك يملك دعما في الشارع من التيارات الجماهيرية والنخب الناصرية فضلا عن دعم نوعي من تيارات اليسار الكامنة * محمد البرادعي لديه قصور نوعي في النقاط 1 ، 5 و7، والأهم قصور كلي في النقطة 2 من القائمة السابقة، وله في المقابل دراية واسعة بالسياسة الدولية وإلمام معقول بالسياسة الإقليمية، وهو قادر على تبني خطاب قيمي وتاريخه يمكنه من ذلك، ثم لديه الخبرات التنظيمية والإدارية على أرفع مستوى، فهو مدير ناجح بحكم تجربته المهنية ولو لم يكن زعيما * أيمن نور لديه قصور نوعي في النقاط 1، 4 وقصور كلي في النقاط 3، 5 و8 من نفس القائمة، ونور يأتي بعد حمدين مباشرة في الخبرة والممارسة السياسية لفترات معقولة، وهو قادر كذلك على تبني خطاب قيمي وقادر على اكتساب التعاطف الجماهيري بطريقة مختلفة عن طريقة حمدين والبرادعي ولكنها في النهاية ناجحة، وكذلك لديه دعم نوعي جماهيريا على الأقل من شباب الغد وكنتيجة لتجربته السابقة في 2005م لذلك أرتبهم بنفس الترتيب الوارد أعلاه، صباحي ثم البرادعي ثم نور، ويعيب هذا التطبيق أنه يعتمد على توسم ما لكل منهم من مواطن ضعف وقوة وفقا لتصريحاته ولقاءاته هنا وهناك، لذلك وارد جدا أن يكون التقييم مجحفا لأحدهم ومبالغا في استحسان الآخر، لكن في النظام الديمقراطي يقف المرشح لتعتوره الأسئلة من كل جانب، فتكشف ما به من ضعف وقوة، ويناظر غيره من المرشحين مناظرات ساخنة يحرص كل منهما فيها على كشف عور الآخر، ولا تكون الأسئلة على غرار سؤال مفيد فوزي لمبارك لو كان يدلل حفيده أم لا، لكل هذا لا أدعي موضوعية كاملة لتقييمي وترتيبي هذا لو طبقنا نفس النقاط على المرشحين المحتملين من جانب الحزب الوطني، والممهد لهما الوصول للحكم بالتمديد للأب أو التوريث للابن فسوف نجد ما يلي * مبارك الأب لديه بعد كل هذه السنوات قصور نوعي في النقاط 1و8، وقصور كلي في النقاط 3، 4، 5، 6 و7، وقد يقول قائل كيف لديه كل هذا القصور وقد حكم بالفعل لحوالي ثلاثين عاما؟ والرد ببساطة هو ما آلت إليه أوضاع مصر الراهنة * جمال مبارك لديه قصور نوعي في النقطة 1 وقصور كلي في النقاط 2، 3، 4، 5، 6، 7 و8 من القائمة، أو بمعنى أدق قصور كامل في المؤهلات اللازمة للرئاسة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarmar بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2010 استاذنا الفاضل الاستاذ طلعت هشام لايفوتنى ان اثنى على مداخلتك الهامة جدا والتى بدون شك تهم كل من لة عقل او قلب متعلق بمصر سواء كان مصريا او غير مصرى وسواء ان كان يعيش على ارض الكنانة ام خارجها لان مصر ليس وطن نعيش فية بل وطن يعيش فينا ولا ازيد عما ذكرة اخوانى الافاضل الاجلاء عن اهمية الموضوع لانة يتعلق بمستقبل لب العرب والمسلمين مهما اختلف تقديرنا لذلك ولكن الامر جدا خطير خطير من حيث اننا نبحث فى مواصفات ومعايير الشخص او الفرد الذى سيصبح رئيسا لهذة الدولة الكبيرة المؤثرة فى مصير بلاد اخرى ليتكرر النمط مرة اخرى اذا سردنا مواصفات الرئيس الحالى منذ اكثر من 25 عام سنجدة هو اكثر المطروحين على الساحة مثلما تتفضلت حضرتك ورتبت ترتيب تنازلى فقد كان وقتئذ الظابط حسنى مبارك ناريس الجمهورية هو الانسب من بين من هم على الساحة وقتها ولكن انظر فى مواصفاتة ظابط طيار بل ورئيس او قائد للقوات الجوية وانما اقصد بذلك اعلى قدرة وتركيز وعلم من بين اقرانة ولست بصدد ان اعدد مزاياة وقتها ولكن ماهى التاثيرات الايجابية على مصر نتيجة حكم زاد عن 25 عام ظل يحكم بمفردة التثيرات مهما كانت متغيرة الا ان المحصلة النهائية سلبية من وجهة نظرى وبالتالى فانا اقصد اننا لن نستطيع ان نجد انسان تكتمل فية كل الصفات بل الواجب علينا بقد اهتمامنا بصفات ونقومات قائد مصر القادم بقدر ما ان لانجعلة مثل سابقية بان لايكون الحكم لفرد او شخص واحد وانما لدولة او لؤسسات غير خاضعة للحاكم مثل الكونجرس مثلا فاذا جاء الرئيس الجديد فلن نرتعد ونحاف من مصير مجهول مثلما نحن فية الان ركزوا يااخوانا بقدر اهتمامكم على صفات من هو الرئيس نعم نركز ايضا على كيف يحكمنا هذا الرئيس رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان