تقديم بلاغ

رسمياااااا...دخل اسبانيا من السياحة هذا الصيف. 50،000،،،مليون يورو نقولها كتابة أحسن. خمسين ألف مليون يورو....ف كام شهر. و..بالطبع الجميع يعلم ما حدث في برشلونة يوم 17 أغسطس.. وكيف ان ..شوية معاتيه .مرتزقة...إرهابيين...تسببوا في وفاة ستة عشر شخصا  بلا جريرة ولا زال في المستشفيات  ناس في حالة خطرة...كان عدد الجريح 130 كانوا اتناشر شبان مغاربة ..والولد اللى دخل بالسيارة وسط الناس في ممشي الرملة كان عنده 17 سنة. طيب... مش ده اللى أقصده...ولا وقته نح

حقق كتاب " من قتل غبراهيم الفقي" رقماً قياسياً في المبيعات بعد أقل عام على صدوره..ويسعدني أن تقرأوه وأعرف تقييمكم للكتاب الصدار عن دار كتابي للنشر والتوزيع.. وهذا موضوع منشور عنه في جريدة العرب اللندنية http://www.alarab.co.uk/?id=16795

عندما طلب الخليفة عمر بن الخطاب (رضى الله عنه) من أهل حمص أن يكتبوا له أسماء الفقراء والمساكين بحمص ليعطيهم نصيبهم من بيت مال المسلمين وعندما وردت الأسماء للخليفة فوجئ بوجود اسم حاكم حمص “سعيد بن عامر” موجود بين أسماء الفقراء. وعندها تعجب الخليفة من أن يكون واليه على حمص من الفقراء سأل أهل حمص فأجابوه أنه ينفق جميع راتبه على الفقراء والمساكين. ويقول (ماذا أفعل وقد أصبحت مسئولا عنهم أمام الله تعالى) وعندما سألهم الخليفة هل تعيبون شيئا عليه ؟ أجابوا نعيب عليه ثلاثا: فهو لا يخرج إلينا إلا وقت الضح

http://www.youtube.com/watch?v=FvmS9Y1bpMw&feature=player_embeddedبكاء من شيخ بالأزهر د.أحمد كريمة أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر وتعليقات

حوار خاص مع رائد التنمية البشرية الدكتور / إبراهيم الفقي شخصية جذابة .. محيرة .. مختلفة .. مليئة بالرغـبة في النجاح .. تحدي لكل الظروف والصعاب .. بدأ سُلم النجاح كغاسل صحون .. وفي عام 1980 فقد وظيفته فوجد نفسه فجأة بلا عمل ولا يملك أي مورد ، وجد عملاً بسيطاً كمساعـد جرسون في مطعم صغير، قام بتسجيل نفسه في جامعة كاونكورديا بكندا للحصول على دبلوم في الإدارة وكان يعمل ليلاً مديراً لمطعم آخر ، تدرج في الوظائف حتى أصبح مديرا عاماً لأحد الفـنادق عام 1986 وقرر أصحاب الفندق إغلاقه فضاعت وظيفته على الفور