عادل أبوزيد بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 مقال وجدته فى جريدة المصرىو هو عبارة عن تقديم و عرض لكتاب بنفس العنوان للدكتور جابر عصفور و الذى جذبنى فى ذلك المقال أنه يكاد يكون مانيفستو لفكر محاورات المصريين الداعى إلى التنوير و نبذ ثقافة التخلف أنقل لكم نص المقال و للأسف لم أجد أى تعليق على المقال فى الموقع الإليكترونى للجريدة: نقد ثقافة التخلف بقلم د. خالد منتصر 20/ 10/ 2010«الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة»! بيت شهير للشاعر والكاتب المسرحى الألمانى بريخت، أتذكره كلما قرأت لمبدع قرر أن يهجر إبداعه الفنى مؤقتاً ليكتب عن أوجاع الوطن بطريقة المقال المباشر.. تذكرته عندما رد يوسف إدريس قبل وفاته على سؤال لماذا هجر كتابة القصة القصيرة قائلاً ما معناه: عندما أرى النار تقتحم الدار وتمسك بطرف جلبابى لا ينفع معها أن أعزف على الجيتار! وتذكرته أيضاً وأنا أقرأ للناقد الكبير جابر عصفور مقالاته فى جريدتى «الأهرام» و«الحياة» ومجلة «العربى»، فهو يرى أن دوره كناقد أدبى الآن من الممكن أن يبدع فيه الأصدقاء والتلاميذ، ولكن دوره فى محاربة التخلف والتعصب الدينى هو دور أساسى وقضية حياة أو موت لابد أن يتصدى لها، إما أن يعيش الوطن صحيح العقل وإما أن يموت بإسفكسيا الجهل والتعصب. كتاب د. جابر عصفور الأخير «نقد ثقافة التخلف» خير دليل على هذا الكلام، فهو مرافعة بديعة من خمسمائة صفحة ضد ثقافة التخلف، التى بدأت تنخر فى نخاع الوطن، ومن يقرأ الكتاب يستطع الحصول على سيناريو تفصيلى وأجندة تقريرية عن حال تدهور العقل المصرى والردة الحضارية التى تمكنت من افتراس روحه، فقتلت فيها البهجة والتمرد والإبداع، وتغيير سلوكياته فطبعتها بالطابع المظهرى الشكلى، الذى يهتم بالطقوس على حساب الضمير والجوهر، فهو يواصل فى بداية كتابه دفاعه عن المرأة، الذى بدأه فى كتب سابقة ضد تيار التخلف وغربان الظلام، الذين يرتعشون من دخولها معترك الحياة لدرجة أنهم طالبوا بمنعها من تعلم الكتابة حتى تظل أسيرة من سبايا سى السيد المتغطرس، ويكتب عن مرض الهوس بالماضى، الذى تلبس عقول أنصار الاتباع ومحاربى الإبداع وأصحاب شعار «كل بدعة ضلالة»! هؤلاء الذين يحنطون الزمن، ويعتبرون كل ما هو حديث خروجاً وفسقاً وكل ما هو ماض صحيحاً ونموذجاً لابد أن يحتذى، فالغد هو دائماً أكثر شراً من اليوم. يمضى د.جابر عصفور فى كتابه «نقد ثقافة التخلف» فى سبر أغوار مرض العقل المصرى والتنقيب عن طبقات التخلف والتقهقر الفكرى والشلل الإبداعى فى وادى مصر، الذى تصحر بسبب عواصف الخماسين الآتية من الشرق الوهابى! يكتب عن أسباب العداء للآخر التى جعلت العالم ينظر إلينا بتوجس مما جعلنا صداع العالم وورمه الخبيث.. هذا العداء الذى قسم الأمة إلى نصفين متضادين وشق العالم قطبين متنافرين، وكتب عن خطاب العنف انطلاقاً من هذا العداء للآخر، وربط بين عنف القنبلة والحزام الناسف وعنف اللغة. تحتل حرية التعبير فى كتاب د. عصفور معظم الكتاب، سواء بطريق مباشر أو غير مباشر، فهو لا يكل ولا يمل من المطالبة بهذه الحرية ويعتبرها مفتاح النجاح والحل، وهى حرية تفرز نفسها وتصلح أخطاءها بمزيد من الحرية، وانطلاقاً من هذا المانيفستو الحر يهاجم فوبيا الفن، التى سكنت عقولنا، فيناقش رقابة فيلم آلام المسيح التى وصل صداها لمجلس الشعب الذى حاكمه دينياً بدلاً من مناقشته فنياً، ويهاجم أيضاً هذه المسطرة الأخلاقية المتزمتة التى قاست فيلم «بحب السيما» وفرضت رؤيتها على الجمهور. لم يختلف د. جابر عصفور فقط مع التيارات الدينية المتزمتة، بل اختلف أيضاً مع فضيلة المفتى حين أصدر فتوى تحريم التماثيل، وهنا تكمن أهمية الكتاب فهو ينطلق من تفاصيل الخاص إلى رؤية وفلسفة العام، فهو يهاجم فكر تقديس الماضى، سواء فى مؤسسة دينية رسمية أو غير رسمية. كتاب «نقد ثقافة التخلف» كتاب لا يضع إجابات بقدر ما يطرح أسئلة، وهذه هى مهمة المفكر والناقد الحقيقى. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 سائنى ألا أجد تعليقا على المقال فى جريدة "المصرى اليوم" رغم محورية محتوى المقال و لكنى كلى أمل أن يجذب المقال أقلام دعاة التنوبر فى محاورات المصريين. ما سبق كان إستهلالا لابد منه أستطيع أن أتكلم حتى الصباح فى سياق هذا الموضوع دون أن أخرج «الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة» عبارة تكاد تنطبق علينا فى مصر حيث نتقهقر فكريا .... كتاب د. جابر عصفور الأخير «نقد ثقافة التخلف» خير دليل على هذا الكلام، فهو مرافعة بديعة من خمسمائة صفحة ضد ثقافة التخلف مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 بعد قراءتي للمقال أتت في مخيلتي صورة لشخص متجهم غير راضي ينتقد كل ما حوله و لا يرى أحد غيره على صواب اللهم الا من يوافقونه الرأي و هو على استعداد دائم لانتقادهم و معاداتهم في أي لحظة اذا ما انجرفوا درجة واحدة عن زاويته يرى ما حوله بعينين ليست لها زوايا جانبية و لا يعي الا ما يدخل في نطاق إدراكه و مقياسه هو قدراته المحدودة فهو لا يصدق أن أحدا يمكن أن يصنع لوحة مادام هو لا يستطيع ذلك و حيث أنه لا يصدق إذن فذلك الآخر كذاب و هنا تبدأ كل الحيل الشعورية و اللا شعورية ليثبت لنفسه و من حوله أنه على حق بل هو الأوحد معه الحق و على الطرف الآخر يؤمن تماما أن قبوله لشيء ما يستدعي أن الآخرين لابد و أن يقبلوه و إذا امتنع عن شيء بدا له انه أمر لابد أن يمتنع عنه الآخرون المشكلة أنه لا يكتفي باعتقاداته و لكن الأمر يمتد للسان و اليد إذا لزم الأمر فهو لكي يؤكد لنفسه دوما أنه على صواب يسعى دوما لفرض الرأي و يبدأ في النقد و اللوم و التجريح تارة و قد ينتهج سياسة الجذب و الشد ( يضرب و يلاقي) هو شخص غير قابل للتغيير( دماغه ناشفة) لا يؤمن الا بثوابته و يرى كل ماعداها تخاريف هذا الشخص موجود في كل المجتمعات و تجده بين معتقدي جميع الديانات السماوية و الغير سماوية و هذا الشخص هو أخطر النوعيات التي يمكن أن نصادفها فهو يجهل أنه يجهل أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 سأحاول قراءة الكتاب لكن لفت نظري من العرض أنه يرجع ثقافة التخلف ألى "الجمود الديني" و الردة الحضارية كمايسميها ماذا عن نظام الحكم الذي أفسد كل مؤسسات الدولة و حتى الشعب نفسه الذي أصبح يبحث عن حلول فردية فقط و رمى مصلحة المجتمع وراءه ظهريا؟؟ لم لا نبحث كيف وصلت مصر إلى هذا حتى نستطيع أن نجد العلاج رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 سأحاول قراءة الكتاب لكن لفت نظري من العرض أنه يرجع ثقافة التخلف ألى "الجمود الديني" و الردة الحضارية كمايسميها ماذا عن نظام الحكم الذي أفسد كل مؤسسات الدولة و حتى الشعب نفسه الذي أصبح يبحث عن حلول فردية فقط و رمى مصلحة المجتمع وراءه ظهريا؟؟ لم لا نبحث كيف وصلت مصر إلى هذا حتى نستطيع أن نجد العلاج ما هو النظام الحاكم هو أول المنتفعين من التيارات الدينية المتشددة فهم يؤثرون السلامة و يبتعدون الخوض في السياسة على اعتبار أن الدنيا فانية فهم يهجرونها و يعيشوا للعمل للآخرة (متجاهلين قوله صلى الله عليه و سلم اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا فهم مستسلمون و لا يريدون تغيير تلك الدنيا الفاسدة سيصبرون عليها و على الشقاء فيها حتى يعوضهم الله في الآخرة لذا فالجمود الديني هو أقصى ما تحلم به الأنظمة السياسية الفاسدة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 بعد قراءتي للمقال أتت في مخيلتي صورة لشخص متجهم غير راضي ينتقد كل ما حوله و لا يرى أحد غيره على صواب اللهم الا من يوافقونه الرأي و هو على استعداد دائم لانتقادهم و معاداتهم في أي لحظة اذا ما انجرفوا درجة واحدة عن زاويته يرى ما حوله بعينين ليست لها زوايا جانبية و لا يعي الا ما يدخل في نطاق إدراكه و مقياسه هو قدراته المحدودة فهو لا يصدق أن أحدا يمكن أن يصنع لوحة مادام هو لا يستطيع ذلك و حيث أنه لا يصدق إذن فذلك الآخر كذاب و هنا تبدأ كل الحيل الشعورية و اللا شعورية ليثبت لنفسه و من حوله أنه على حق بل هو الأوحد معه الحق و على الطرف الآخر يؤمن تماما أن قبوله لشيء ما يستدعي أن الآخرين لابد و أن يقبلوه و إذا امتنع عن شيء بدا له انه أمر لابد أن يمتنع عنه الآخرون المشكلة أنه لا يكتفي باعتقاداته و لكن الأمر يمتد للسان و اليد إذا لزم الأمر فهو لكي يؤكد لنفسه دوما أنه على صواب يسعى دوما لفرض الرأي و يبدأ في النقد و اللوم و التجريح تارة و قد ينتهج سياسة الجذب و الشد ( يضرب و يلاقي) هو شخص غير قابل للتغيير( دماغه ناشفة) لا يؤمن الا بثوابته و يرى كل ماعداها تخاريف هذا الشخص موجود في كل المجتمعات و تجده بين معتقدي جميع الديانات السماوية و الغير سماوية و هذا الشخص هو أخطر النوعيات التي يمكن أن نصادفها فهو يجهل أنه يجهل مش عارفة ليه يا اختي مغتربة لما قريت الكلام ده حسيت انك بتتكلمي عني صحيح ولا انا غلطانة :) الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 بعد قراءتي للمقال أتت في مخيلتي صورة لشخص متجهم غير راضي ينتقد كل ما حوله و لا يرى أحد غيره على صواب اللهم الا من يوافقونه الرأي و هو على استعداد دائم لانتقادهم و معاداتهم في أي لحظة اذا ما انجرفوا درجة واحدة عن زاويته يرى ما حوله بعينين ليست لها زوايا جانبية و لا يعي الا ما يدخل في نطاق إدراكه و مقياسه هو قدراته المحدودة فهو لا يصدق أن أحدا يمكن أن يصنع لوحة مادام هو لا يستطيع ذلك و حيث أنه لا يصدق إذن فذلك الآخر كذاب و هنا تبدأ كل الحيل الشعورية و اللا شعورية ليثبت لنفسه و من حوله أنه على حق بل هو الأوحد معه الحق و على الطرف الآخر يؤمن تماما أن قبوله لشيء ما يستدعي أن الآخرين لابد و أن يقبلوه و إذا امتنع عن شيء بدا له انه أمر لابد أن يمتنع عنه الآخرون المشكلة أنه لا يكتفي باعتقاداته و لكن الأمر يمتد للسان و اليد إذا لزم الأمر فهو لكي يؤكد لنفسه دوما أنه على صواب يسعى دوما لفرض الرأي و يبدأ في النقد و اللوم و التجريح تارة و قد ينتهج سياسة الجذب و الشد ( يضرب و يلاقي) هو شخص غير قابل للتغيير( دماغه ناشفة) لا يؤمن الا بثوابته و يرى كل ماعداها تخاريف هذا الشخص موجود في كل المجتمعات و تجده بين معتقدي جميع الديانات السماوية و الغير سماوية و هذا الشخص هو أخطر النوعيات التي يمكن أن نصادفها فهو يجهل أنه يجهل مش عارفة ليه يا اختي مغتربة لما قريت الكلام ده حسيت انك بتتكلمي عني صحيح ولا انا غلطانة :) هههههههههههههههههه لا والله ما قصدتش شخص بعينه هو نموذج متكرر شفته كتير في حياتي أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 لذا فالجمود الديني هو أقصى ما تحلم به الأنظمة السياسية الفاسدة متفقة معك ما أقصده أن الوطن في حاجة للعلاج الآن الآن و ليس غدا التشخيص مهم بشرط ألا نغرق في التفاصيل ترك إصلاح الدنيا و الدروشة هو عامل مساعد كما تفضلت لكن سماحنا لمثل هذه الأنظمة بالوصول و التمكن حتى تضل إلى ما نحن فيه هو ما ينبغي أن نركز على علاجه لماذا يلجأ الكثير من المثقفين إلى اللعب الآمن و المضمون (مهاجمة الدين -جمود و تطرف المتدينين) بدلا من موطن الداء (فساد الحكم و إفساده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 لذا فالجمود الديني هو أقصى ما تحلم به الأنظمة السياسية الفاسدة متفقة معك ما أقصده أن الوطن في حاجة للعلاج الآن الآن و ليس غدا التشخيص مهم بشرط ألا نغرق في التفاصيل ترك إصلاح الدنيا و الدروشة هو عامل مساعد كما تفضلت لكن سماحنا لمثل هذه الأنظمة بالوصول و التمكن حتى تضل إلى ما نحن فيه هو ما ينبغي أن نركز على علاجه لماذا يلجأ الكثير من المثقفين إلى اللعب الآمن و المضمون (مهاجمة الدين -جمود و تطرف المتدينين) بدلا من موطن الداء (فساد الحكم و إفساده لازم الدراويش يفوقوا عشان كلنا نقدر نعمل حاجة احنا مش بنهاجمهم احنا بنحاول نفوقهم قبل ما كلنا نغرق في طوفان لا يعلم مداه الا الله مصر قربت اوي لحافة الهاوية و موطن الداء أول من حيجروا على برة و يسبونا كلنا نغرق موطن الداء دول لازم ايد واحدة تسحقهم و احنا صوابع متفرقة كل إصبع في اتجاه لازم نلملم بعض عشان نكون قبضة قوية يمكنها البطش بموطن الداء زمان كانوا بيقولولنا الذئب لا يهاجم الا العنزة الوحيدة و لا يمكن أن يواجه جماعة يبقى مش من العقل اجابه الذئب لوحدي لازم انادي اخواتي و نتلم كلنا و الا حضرتك شايفة ايه؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2010 موطن الداء دول لازم ايد واحدة تسحقهم و احنا صوابع متفرقة كل إصبع في اتجاه bv:- حبيبتي المتغربة المشكلة ان استمرار الهجوم على العامل المساعد بيدي فرصة أكبر للتشرذم و خلط الأوراق بين من يكافح الجمود و الشطط ومن يهاجم الدين نفسه كل هذا يزيد الفجوة بين من ينهج هذا المنحى في الإصلاح و الناس التي يوجه إليها خطابه (إنهم يهاجمون الدين .. لا تسمعوا لهم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 (معدل) استاذى الفاضل اسمحلى اوضح بعض النقط فى الموضوع دة اولا طبعا احنا بنتكلم عن افكار بس على الاقل الاشخاص اللى بيقولوا الافكار دى يجب ( من وجهة نظرى ) ان يتمتعوا بحد ادنى من المصداقية اللى مش موجودة هنا فمثلا جابر عصفور من هكلم عن مشاركتة فى التكية بتاعة وزارة الثقافة و كم الفساد و المحسوبية اللى فيها انا هتكلم عن جايزة عالمية عملتها ليبيا ( القذافى ) و بعد ما اختاروا احد الاوربيين ( ايطالى على ما اعتقد- وللاسف مش فاكر اسمة ) اعتذر ومقبلش ياخد الجايزة من ديكتاتور رمى بلادة سنيين وسنيين فى الماضى وطبعا دة عمل حرج للجنة و للجايزة و حذر فزر مين وافق ياخدها طبعا جابر عصفور ( رغم ان الجايزة عالمية ) طبعا اكيد ليبيا مفيهاش تخلف محتاج نقد دة لو فى بلد من البلاد اللى احنا بنقول عليها متقدمة -كانت تبقى فضيحة لكن هنا عادى يطلع يتكلم عن التخلف و الارهاب و الرجعية و اكيد طبعا خالد منتصر مخدش بالة من كدة - انما لو واحد راح السعودية حتى للحج او العمرة ورجع طلع فى التلفزيون يبقى اكيد سلفى و غزو ثقافى و ارهاب و تخلف مشكلة الناس دى هيا المصداقية مثال تانى و احد صحفى كبير و رئيس تحرير وكل يوم فى التلفزيون يطلع يتكلم عن التخلف و الرجعية و الالرهاب بس بيمدح فى وزير الثقافة وانجازاتة طبعا دة مخدش بالة من الفساد و المحسوبية ولا خد بالة من حريق بنى سويف ولا سرقة اللوح المهمة تفتكر حد ممكن يصدقة مثال اخير حرية الفكر و الابداع و كل الكلام دة محدش من اللى كان بيقولة - لو فية كتاب اتمنع - فية حد منهم فتح بقة لما القنوات الدينية اتقفلت . تفتكر ممكن حد يصدق الناس دى تم تعديل 21 أكتوبر 2010 بواسطة mfarag رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 ثانيا كل الدول من اول امريكا واسرائيل لحد الهند فيها تخلف و تعصب بس بيتقدموا عشان الخطر الاكبر دلوقتى من الفساد و الديكتاتورية اللى دمر مصر انما لما يكونوا اللى بيدعموا الفساد والديكتاتورية هما اللى بيتكلموا عن الحرية والتقدم و نقد التخلف دة يبقى اسمة تفاق و منافقين لما و احد يسيب النار والعة فى البيت و يتكلم عن الحنفية اللى بتنقط مية دة يبقى اسمة ايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 ملاحظة اخيرة عشان محدش يفهم كلامى غلط انا رافض لفكر الدروشة و شايف ان الناس حاجتها لعالم فى الطب و الهندسة وخلافة - فى المرحلة دى من التراجع الحضارى - يساوى و يمكن اهم من حاجتها لعالم فى الدين مع اهمية الاثنين اعمل لاخرتك كانك تموت غدا - واعمل لدنياك كانك تعيش ابدا شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 سبحان الله وصفنا فئة موجودة فى الجتمع نتفق او نختلف معاها بالتخلف ولو حد خرج من الفئة دى وقال ان من يهاجمه جااااهل ... هنزعل ونقول ارهاب فكرى وارهاب شكرى الاخ خالد واخد موقف من فئة موجودة فى المجتمع وشاغل باله ( بس ) بمهاجمتهم !! ياريت يقولنا سواء هوا أو العصفور ... ايه هيا ثقافة التقدم بدل ما نضيع وقتنا فى الهجوم على اشخاص بعينهم ونوصفهم بالدراويش ... وعايزين نفوقهم وكأنهم سكارى وللا نايميين فى الصوامع يفضل اننا نتعلم من خالد أو ( من مناصريه ) ايه هيا ثقافة التقدم وأيه المقصود بثقافة التخلف !!! يعنى على رأى عموره .. أرسملى خط وأنا أمشى عليه فاصل ونواصل اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا أخى الكريم أ. عادل صدق وصفك للمقال بأنه مانيفستو لاننى بعد قرأته اكثر من مره صدقنى و الله قفز الى ذهنى مباشره المانيفستو الشيوعى من حيث الطريقه و الاسلوب الفارق كبير استاذى بين ما تقصده حسب فهمى بجعل نقد ثقافه التخلف بكل جوانبها مانيفستو للمحاورات و بين ما فهمته من كلام جابر عصفور المحسوب على التيار الماركسى ..رحمه الله على ايامه .. و اسلوبه الكاره بشده للدين الاسلامى و كل ما يمت اليه ..بدلاله كلامه هو ..و الذى لخصه العلمانى خالد منتصر و الذى يجمعهما على إختلاف مرجعيتهما كره الدين الاسلامى برمته و استغلال اى مناسبه للطعن فيه بأى شكل و نظره متأنيه الى بعض مما ورد فى المقال .. عفوا ..المانفيستو دوره فى محاربة التخلف والتعصب الدينى الجهل والتعصب ثقافة التخلف، تدهور العقل المصرى والردة الحضارية وتغيير سلوكياته فطبعتها بالطابع المظهرى الشكلى، تيار التخلف وغربان الظلام، طالبوا بمنعها من تعلم الكتابة الذى تلبس عقول أنصار الاتباع ومحاربى الإبداع وأصحاب شعار «كل بدعة ضلالة والتنقيب عن طبقات التخلف والتقهقر الفكرى والشلل الإبداعى فى وادى مصر وربط بين عنف القنبلة والحزام الناسف وعنف اللغة يختلف د. جابر عصفور فقط مع التيارات الدينية المتزمتة، بل اختلف أيضاً مع فضيلة المفتى حين أصدر فتوى تحريم التماثيل، اى منطق فى العالم يقبله العقل و الفكر يعطى انسان ما الحق فى هذا التطاول و سوء الادب مع فكر يخالفه فما بالنا إذا كان هذا الخلاف مع دين و عقيده يدعى الانتماء اليها و يتوجه هو بخطابه البذئ عنها الى ملايين يعيش بينهم يدينون بهذا الدين و تلك العقيده . هل هذا هو الاسلام الذى يلمزونه هل هذا هو الاسلام اسرع الاديان انتشارا الان على ظهر الارض و المرشح بقوه بفضل الله ليكون الدين الاكثر اعتناقا فى زمن وجيز هل هو دين التخلف و الرده الحضاريه و الظلاميه الا يجد هؤلاء اسلوب ارقى من ذلك . الم يعرف هؤلاء المتطاولون الجهله ان ..كل بدعه ضلاله .. هى حديث نبوى شريف صحيح و ليست شعار . لماذا يصرفون عقولهم عن التفكير اننا و منذ اكثر من قرن نعيش فى جنه العلمانيه الموعوده فماذ حصلنا منها نحن الان فى أخر الصف بل خرجنا منه اساسا و العلمانيه و اذنابها مفروضون علينا . هم ليسوا ايضا حاقدون متطاولون بل ايضا فاسدون و نظره الى الاماكن التى يديرونها ما مدى فسادها كما اسلف الاخوه الكرام و هم ايضا انتقائيون متحيزون ..اين موقفهم التنويرى التقدمى فى تجاوز بيشوى و احتجاز كاميليا ووفاء ام ان حقوق الانسان و حريه العقيده إتجاه واحد فقط ..ضد الاسلام كل ما سبق اخى الاستاذ عادل شئ و ما اشتركنا من اجله فى المحاورات و تتميز و تتسم به شئ أخر نحن لا نقفز فوق الدين و لا نسئ اليه و بالطبع لا نكرهه و اذكرك و نفسى و اخوانى بمبادئ و شروط الالتحاق بالمحاورات المؤكده على مبادئ الاحترام و التقدير للغير و هذا ما لا يعرفه هؤلاء العلمانيين و الماركسيين . تم تعديل 21 أكتوبر 2010 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 مقال وجدته فى جريدة المصرىو هو عبارة عن تقديم و عرض لكتاب بنفس العنوان للدكتور جابر عصفور و الذى جذبنى فى ذلك المقال أنه يكاد يكون مانيفستو لفكر محاورات المصريين الداعى إلى التنوير و نبذ ثقافة التخلف أنقل لكم نص المقال و للأسف لم أجد أى تعليق على المقال فى الموقع الإليكترونى للجريدة: ما لفت نظري في هذا الموضوع هو المظلل بالأحمر في مداخلة الفاضل أ/عادل أبوزيد فنرجوا منه إن أمكن توضيح مراده من كلمة فضفاضة مثل "مانيفستو" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 يدور في ذهني تساؤل غاية في الأهمية من امتى الأفكار بقت متسجلة باسم حد؟؟؟ اتصور أن الأفكار تسبح حول الجميع و عندما تخطر على ذهن أحد الناس فهي تخطر على الملايين غيره الإنسان فقط يقوم بالصياغة اما الفكرة فليست ملكه يعني ليه لما أي شخص يقول أي فكرة نسيب الفكرة اللي قالها و نقعد نقول أصل الشخص منافق... أصله فاسد ... و ...و يعني لو الشخص اللي مش عاجبنا ده قال الشمس بتشرق من المشرق مش حنصدقه؟؟؟ امتى حنبطل نسيب الفكرة و نمسك في الشخص اللي قالها؟؟ مجرد تساؤل.... أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شريف مان بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 انا سألت سؤال ومحدش رد عليا ما هو المقصود بثقافة التخلف ؟؟؟ ايه هيا ثقافة التقدم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 . لان صاحب الفكرة خصوصا اللى بيقول انوا بيدعوا للاصلاح لازم يتمتع بحد ادنى من المصداقية انا مش باطلب انوا يكون ملاك لمل يجى واحد من الفاسدين اللى بيساندوا النظام اللى رجع مصر سنين لورة - حتى دول افريقيا بتتحرك لقدام و يكلم عن التقدم - طب ازاى دا انت وامثالك احد اسباب التخلف اما بخصوص ثقافة التخلف و الكلام و الاصالة و المعاصرة و الجدل اللى مخدناس وراة غير تشتيت الناس عن الفساد و خلينى اضرب امثلة الهند فيها تعصب و نقول تخلف اكتر مننا بكتير يوجد بهاحركة هندوسية متشددة وصلت لمناصب حكومية مع اعمال عنف طائفى فى بعض الاحيان بس بتتقدم اقتصاديا و تكنولوجيا و علميا بلاش دى اسرائيل جماعات متعصبة ومستوطنين و صراع عنيف بين الحركة الدينية والعلمانية وقمى العنصرية بس كلنا قرينا انها من افضل 47 بحث من 60 بحث مقابل صفر كبير لينا والسعودية مثلا اللى بيهاجموها ليها 4 ابحاث(لاجانب ) من افضل 60 بحث وحركة تطور فى الاقتصاد و الجامعات يبقى المفروض نسيب مشاكلنا و نعد نسمع لشوية فاسدين و منافقين و مويدين لنطام الحكم الديكتاتورى يتوهونا فى خناقات و حوارى ثقافة التخلف و التقدم طيب نرجع لتاريخنا فى الوقت اللى رجع رفاعة الطهطاوى من باريس مع اعجابى الشديد بدورة فى حركة النهضة يكلم عن فوائد الرقص - كان هوندا رجع اليابان بصناعة المحركات و معلش هكرر كلامى لما يكون فى البيت حريقة مينفعش نكلم عن الشباك المكسور و نضيع وقتنا فية- انما الاهم نطفى الحريقة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2010 حظى هذا الموضوع بعدد من التعليقات كل منها يمثل إضافة جيدة كما حظى ببعض المشاركات التى تركت الموضوع الأصلى و إتجهت إلى توجيه الإنتقاد إلى صاحب الكتاب و سأل أحد الفضلاء عن معنى كلمة مانيفستو التى وردت فى عنوان الموضوع و سأل الفاضل شريف ما المقصود بثقافة التقدم. ما سبق كان إستهلالا لابد منه أبدأ بمصطلح "مانيفستو" و المقصود عامة دليل الحركة أو دليل العمل و بالنسبة لمحاورات المصريين فطريقنا من اليوم الأول الدعوة للتنوير و ترسيخ ثقافة التقدم و من يتصفح محاورات المصريين فى العشر سنوات الماضية لابد أن يشعر بحجم الإنجاز الذى حدث خلال هذه المدة طوال العشر سنوات الماضية كانت لنا محاورات مثمرة و كلها فى إتجاه التنوير و رفض ثقافة التخلف. و عندما سأل الفاضل شريف عن ثقافة التقدم فهناك موضوع بنفس العنوان أضع لك رابطه هنا و لا يعنى هذا أن هذه هى الإجابة الوحيدة http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=9836&st=0 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان