اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خالد الصاوى ......... الشاعر هذه المره


مغتربة

Recommended Posts

بالطبع جميعنا يعرف خالد الصاوى الممثل للاسف تعرفنا على موهبته متاخرا لكن لا اعتقد ان الكثيريين يختلفوا حولها

لكن اريد ان اسلط الضوء اليوم على شق اخر لموهبته قد يكون اقل شهره بينا و لكن لا اعتقد انه اقل زخما

فخالد الصاوى بالاضافه لموهبته الفنيه يملك موهبه اخرى فى الادب فهو له قصص و مسرحيات منشوره و محاولات شعريه اعتقد انها تستحق ان نلقى عليها نظره ايضا

ساضع لكم بعض من اعماله للحكم و ساضع لكم ايضا رابط المدونه الخاصه به لمن اراد الاطلاع على المزيد

مصر بتقع

By خالد الصاوي

مصر بتقع... ولا حد سائل

لا من يداوي الوجع

ولا من جواب للسائل

الكل شايف.. بس عامل شبح

والكل خايف.. عالمسائل

مصر بتقع من طولها وسطينا

مصر بتقع.. وده سلو فيها.. وفينا

هي اللي بترضع وبتهنن وبتكبر

واحنا.. نكبر دماغنا

وعليها نتكبر

مصر بتقع.. مصر بتقع تاني

بحلم آخدها ف حضني وافديها

وآخد في صدري الضربة واتحمل

وأفز احن عليها واحميها

واللي انكسر.. يركب بداله جديد

وعلى المحارة نرصها ونبنيها

مصر بتقع.. لكن ما بتموتشي

الموت بيوصل عندها ويعطل

الفقر يقسى.. هي تتحمل

والقهر يستغبى.. فتتجمل

والذل يلبد في الكلى

ومرة واحدة تبصله.. يمشي

وترش ملح ف عين زمن جاحد

من بعد ما انفك الهرم أشلاء

بقدرة غامضة يلتئم واحد

من بعد موتة ووقعة سودا سنين

تنده بنيها يطلعوا ملايين

كوكب بحاله يندهش ويبلم

ازاي بتكبش بحرها من زير؟؟

ترد مصر: دي معجزة أوزير

واقوله انا:

الموت علينا حق يا صاحبي

علشان تحق علينا تاني الحياة

وبعد موتة صغيرة زي الكابوس

من موتي يطلع شجر

وتجري تحتي المياه

وارضع حليب طاهر من الطاهرة

من ستنا.. ام البشر.. ايزيس

مصر بتقع.. والعهدة عالراوي

ومفيش عليها خوف يا مصراوي

الخوف عليك انت اللي مش ناوي

تموت وتصحى زي أجدادك

من كثر ذلك قلت: ده غاوي

مع اني عارفك.. لو عشقت ملاك

ولو كرهت.. تكفر الابليس

وانت اللي قادر ترد فيها الروح

وتعيش معاها زي زبدة وعسل

وتفرحولكم بقى.. من نفسكم.. يا عريس

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

يمكن ماكونش

Posted In: قصائد . By خالد الصاوي

يمكن ماكونش ركعتها ياما

وعشت عمري ف بند (مَنْ يعصى)

فكيت خبايا الكون بهلوستي

وسقت فيها لحدها الأقصى

يمكن ماكونش المؤمن اللعيب

حاجزها دنيا ودين.. ومذاكر الحصة

لكن وقسماً باللي نور الكون

واللي في قلوبنا جميعا نعرفه ببصة

مع كل عشقي للحياة أنا اموت..

علشان يعيش المسجد الأقصى

في ذكرى ابتسامة طيبة

Posted In: قصائد . By خالد الصاوي

يموت الطيبون دائماً سريعا

كأنهم يكفرون عن خطيئة السلام

أولئك الذين يبتسمون للحياة بكرةً وأصيلا

مهما تلقوا من صفعاتها المتتالية

ويكظمون غيظهم قبالة انفعالنا

مهما أسأنا للحياة بألفاظنا الميتة

ويضحكون من قلوبهم وليس من حلوقهم

عكس ما نفعله أغلب الوقت جميعا

ويربتون على أكتافنا حينما نكون أغبياء

بينما نحن نستحق الجلد بالحزام

وينظرون نحونا نظرة العالم بالبواطن السحيقة

لكنهم قلما يصارحوننا بمرارة الحقيقة

رأيهم فينا مثلا..

رؤيتهم لما يدور في دواخلنا الدفينة

كرههم غرورنا.. دون أن يكرهونا

يأسهم منا.. وعفوهم دائما عنا

كأنهم آباؤنا الصابرون

حزنهم لأنهم ككل الطيبين الآخرين

مستوحَدون..

مستوحَشون

حامدٌ حمدانُ كان واحدا منهم

من هؤلاء الطيبين

لم أكن أعرفه إلا من بعيدٍ

من المصافحات الودية من آن لآخر

وابتسامته الرائعة السمراء

أسمر مثل مصر كان حامد

مبدعاً في المناظر الفيلمية

كلما التقيته كانت هناك مشكلة

وكان دائما مبتسما

وكان دائما يحلها

بقلبه الأبيض الذي يقفز من بياض أسنانه المستوية

لم نكن أصدقاء.. لم نكن نعرف بعضا أصلا

لكن كان الواحد منا يحترم الفيروزة في قلب الآخر

كان يدهشني بابتكاراته المتتالية الدنتيللا

ثم يثني على جميع إرهاصاتي التي من عبك

كان حامد فنانا طويلا مثل نيل مصر

لكنه لم يهنأ بالفصل الثالث من مسرحية الحياة

انتهى دوره المحوريُّ عند شاطيء الاستراحة

وسوف نكمل الفيلم الطويل بلا حامد

وبلا ابتسامته الذكية الحنون

الطيبون ينقصون من حياتنا تباعا

كأنهم ينجون من عذاب كوكبٍ مريض

يتساقطون من فروع أشجارنا الشائكة الذابلة

علينا نحن أن نبقي على شموعهم مضيئة

وأن نحبهم في رحيلهم كما أحبوا شرنا الطفولي في مقامهم

وأن نردد دائما أسماءهم الطاهرة

مستحضرينهم.. مخلصين لهم الحبَّ والذاكرة

أضيئوا معي شمعة من فضلكم

باسم حامدٍ حمدانَ الراحل

وفي ذكرى ابتسامة طيبة خالدة

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

KHALED EL-SAWY

الخبز والحرية

كوكبٌ يضيع

Posted In: قصائد . By خالد الصاوي

القضاة مرتشونْ

والضباط مجرمونْ

المهندسون يخطئون في الحسابِ..

والعلماء يقتلون البشرْ

الأطباء يتاجرون في الأعضاءِ

والفنانون مخربونْ

رجال الدين يعبثون في التائباتِ

والمعلمون ينتهكون تلاميذهم

المحامون يبيعون موكلهم للخصومِ

والملوك يسلمون شعوبهم للمصارفْ

الأرض كلها تعوم في القذارة

تطفح بالذنوب والدنسْ

في كل عام يُقتل المهديُّ المنتظرُ..

ويُعتقل الحواريونْ

يعمّر المؤمنون فيها مستشفيات الأمراض النفسية

ويمسح الأبطال فيها بلاط السجونْ

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

قصيدة من عام 1995

Posted In: قصائد . By خالد الصاوي

هل تعرفين أيا جميلةُ ما أريدُ؟

أنا لا أظنك تعرفينا

أنا لا أظنك تعشقين قصيدتي.. أو وحدتي.. أو ذلك الحزن الدفينا

ولا أظنكِ تحلمين بما أحبُّ وتشعرين بعالمي..

ولا أظنك ترغبين جواري

هذا العذاب كأنني.. أكوامُ جمرٍ والحريق مقيمُ

هذا التشتتُ مثل مركبةٍ بلا شطٍّ ولا مأوى ولا نجمٍ حزينِ

أنا لا أظنك تفهمين جنوني..

وعلى الجنون بأرضنا تعتيمُ

هل تعرفين من الذي يغتالُني؟

هم نفسهم من علموني الشِّعْرَا

حقنوني بالجين اللعين وبعدها..

أمضيتُ عمري في رحاب الثورة

هل تعرفين من التي فضت بكارة قصتي؟

هل كل أنثى عانقت أشعاري

هل تعرفين من الذي يَبْكي على قبري؟

هو من أشاعَ السمَّ في أنهاري

أنا مستعدٌ للحروبِ.. أخوضُها.. و كأنني في نُزْهَةِ العشاقِ

لا لست أخشى الموتَ.. إنه قادمٌ.. لو كنت قوساً شارداً مسعورا..

أو كنتُ كبشاً للفداء حقيرا

أنا لا أخاف سوى الخيانةِ.. فارحمي عينيَّ من عينيكِ.. قلبي لم يزلْ..

رغم الحماسة والقتال صغيرا

هم يهجمون على كتابي كُلِّهِ مستمسكين بوحدتي.. وبساطتي.. و كرامتي المطعونة

هم يرجمون محاولاتي كلَّها.. ويُقَطِّعونَ رسالتي المجنونة

هم ينهرون أصابعي لو فَكَّرَتْ.. أو خَطَّطَتْ حرفاً على كشكولي

هم ينكرون حقيقتي..

وحقيقتي.. أني أُحَطِّمَ في الهوى أرغولي

أنا لا أريد المجد.. إنِّي مكتفٍ..

بتفاؤلي.. وَتَقاتُلي.. وفضولي

أمضيتُ عمري أكتبُ الشعرَ الذي أَجْتَرُّهُ وحدي وبعض صِحَابي

أمشي وراء بحوره.. ودروبه.. وكعادةٍ سريةٍ يُنهيني

إن لم أقلْ شعري أمام عشيرتي.. فكأنني فَحْلٌ خصيٌّ في البلاط يغني

إني أحب تمردي وتفككي.. لولا التفكك لم يكن زلزالُ

فإذا كتبتُ و لم أُثِرْ حرباً ضروساً.. فالكتاب زوالُ

هذي حروفي.. لا أقول قصائدي.. هذا كلامي.. مدفعي القَتَّالُ

لولا القتال لما لمست مفاصلي.. وشعرت أني في الحياة رجالُ

هل تعرفين أيا جميلة ما الذي سلبوه مني؟

غزلي البريءَ.. وطفليّ المولودا

سرقوا وجودي كلهُ.. وعذوبتي أضحت عكاراً.. والطريقُ سدودا

أصبحتُ أكتب مثلهم..

أصبحتُ أعشق مثلهم..

أصبحتُ أحلم مثلهم..

أصبحت من ضمن العبيد عبيدا

قصوا أظافريَ السليطةَ.. علَّموا أثري.. اقتفوني في الرمال وحيدا

طعناً طُعِنْتُ.. وخانني أتباعي

وسُلِبْتُ حتى.. خوذتي وذراعي

و الآن أرقد في الحصارُ بقدِّها وقديدِها..

صدأ الحديدُ.. وفي الرمال مصيري

أنا لا أريد الخوض في وصف التي سلبتني من روحي ومن أحزاني

أنا لا أقول لها عيونٌ أو لها.. أنا لن أقولَ القدُّ والشفتانِ

أنا لا أقول بأن حلمي نهدُها.. أنا لا أريدُ الخوضَ في حرماني!

أنتِ الجميلةُ والتي أنثى كأنَّ الكونَ أصغى اليوم للإنسانِ..

فرآه يذبلُ في جفافهِ والمرارُ يُحيِطُ بالوجدانِ والجثمانِ

فكأنَّ عيناً فُجِّرَتْ.. أو هاجرتْ أممٌ من العطشى إلى الفيضانِ

إني أحبكِ رغم أني عارفٌ أني أُكَذٍّبُ في الغرام كياني

وأنا وجدتكِ رغم أني واثقٌ من أننا في مأزقٍ نشوانِ

كمداً على كمدٍ سيمضي عشقُنا.. وإلى البراعمِ ينظرُ البستاني

لا تسأليني ما الذي أخشاه.. إني فاقدٌ لبصيرتي وعصايَ.. إني فاقدٌ إيماني

فعلي يديَّ ستلتقين بقاتلٍ.. وعلى شفاهي تعشقين أماني

إني النقيضانِ اللذانِ تَجَمَّعا.. إن صرت رجلاً واحداً.. سيَّانِ

إني سأبقى توأماً متصارعاً.. هيهات أن يتجمع الضدَّانِ

من ذا سيقتل من؟ تَحِنُّ حقيقةٌ.. أنَّا نُكَوِّنَ حُبَّنا.. لِنُعاني

فإذا عشقنا فهو وحشٌ قاتلٌ.. حب العبيدِ مذلةٌ وأغاني!

هل تصبحين صديقتي؟ هل ترغبين؟ وهل تودينَ الخروج؟ وهل تحبينَ الطيور؟

هل تذكرين حكايةً عن طائرينِ بلا وطنْ؟

هل تشعرين بأن شيئاً من وفاقٍ بين نجمي طالعينا؟

هل ترغبين في الاستماع إلى حكاياتي الطويلة؟

هل تغضبين إذا شعرتِ بغيرتي؟ أو حيرتي؟ هل تختفين ككل حُلْمٍ من حياتي؟

هل تسمعين معي الموسيقى؟

هل تأكلين معي الفطائر؟

هل تشربين معي بنفس الكوبِ نسكافيه الصباح؟

هل تصبحين رفيقتي.. وحديقتي؟ هل تحلمين ببذرتي؟

وتمشطين لطفلتي، وترضعينها بالحياة.. وترضعيني

هل تصبحين حبيبتي.. وحقيقتي ويقيني؟

وهل نسافر في الشروق إلى البحارِ؟ وهل أضمُّكِ في المخاوفِ والصقيعْ؟

وهل أبثكِ كل شكواي القديمةِ.. هل أحس بأننا من لحمةٍ متوحدة؟

روحان في لهبٍ لذيذٍ شاردٍ.. ومشاعرٌ – رغم المسافة – واحدة

مالي أُحِسُّ بأنني متمزقٌ؟ بين الحشايا رهبةٌ وسؤالُ

علّي إذا أخمدت رأسي في نعومة ناهديكِ تجمدتْ كلُّ المخاوفِ.. والشكوك تُزالُ

علّي إذا لامستُ ثُغرِك أسلَمَتْ شفتاي عندك وارتَمَتْ أثقالُ

إني أحبكِ من مرورِكِ مرةً.. وكأنَّ حُلْماً مَسَّني.. وسمى بي

فرأيت مشيتكِ البديعة لي أنا وحدي.. وكلُّ العالمين نزالُ

ورأيت أني لا أريد من الحرملكِ جثةِّ أخرى.. فإني يابسٌ وجبالُ

و الماء يجري في يديكِ جداولاً.. وعلى شفاهكِ فالكلام زُلالُ

وأحس في نبرات صوتك كلها شهراً من العسل الذي ينهالُ

وأحس أنا سوف نضحك مثلما كنا زماناً.. والزمان يُطالُ

إن كنتُ قد أثقلتُ.. هذي قصتي.. هذا جنوني – بعضه – وشعوري

هذا الذي يؤيه صدري.. أزمتي.. قلقي على حبي.. وبعض سروري

فلربما أحتاجُ فعلاً حضنَكِ.. ولربما يأتي هدى لغروري

فقابليني عند بيتك.. وسط كل قبيلتِكْ

ولتحضنيني بين أهلكِ.. ولتضميني لصورةِ أسرتِكْ

أنا قادمٌ كي أنزعَ الوهمَ القديمَ برغبتي.. أنا قادمٌ من قبر عمرٍ راحلٍ مسدودِ

آتي إليك بكل شيءٍ في يدي.. آتي إليكِ بقسوتي وجحودي

آتي إليكِ بغربتي وغرابتي.. عمري الذي أنفقت فيه وجودي

آتي إليكِ بكل شكي تائباً.. أشكو لديكِ هزائمي وقيودي

لا ترفضيني.. كلُّ شيءٍ فيَّ مرفوضٌ تماماً.. صدقيني وانقذي شاباً يَحِنُّ لعمره المعدودِ

ما عاد لي إلا كتابي كُلُّهُ هَرَبٌ و يأسٌ وإنسحابٌ.. كُلُّهُ مَلِكٌ يموتُ بجيشِهِ المحدودِ

الآن أفرغ جعبتي وزجاجتي.. هذا هو السُّكْرُ الذي أدماني

فخرجت أهتف باسم حبك.. إنني لما أحب يذلني هذياني

هذا الكلام كتبته.. ولأنه لا شيء أكثر من كلام.. فاني

أودعته في شَعْرِكِ الموجيِّ علي إن أمتْ..

أرجعْ إليك.. تَدُّلني أشجاني

و هذا هو رابط المدونه لمن اراد الاستزاده

مدونه خالد الصاوى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

مغتربه ..مغتربه..مغنربه

ماذا اقول اللحظة؟؟

انا جداااااااا ممتنه لكِ..

مشاركة رائعه ..رائعه ان نقلتى هنا هذا الحس العالى ورابط المدونه الخاصه بالصاوى

الأشياء الصادقه تعرف طريقها جيدا لتحتضنها قلوبنا بدفىء يوازى دفىء الصدق فيها ..

رائع حقا هذا الرجل.. موهوب بتفرد شديد ولا يفاجأنى ان يكون ايضا كاتبا وشاعرا اديبا

سعيدة ان حفظت المدونه فى مفضلتى وشكرى لكِ لا حدود له :

clappingrose: :clappingrose: :clappingrose: :clappingrose: :clappingrose:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

لولا

سمبا

اسفه حقا لتاخرى فى الرد و لكن لم ارى ردودكم الكريمه الا الان

كلمات الشكر يجب ان تكون موصوله منى لكم و ليس العكس

تحياتى :give_rose: :give_rose: :give_rose:

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

منذ ان شاهدت فيلم الفرح وأنا أدور مشدوها فى الفلك الابداعى لهذا الفنان ذو المواهب العده .. واضف اليها موهبته الموسيقيه ايضا لمن لا يعلم

ولمن لا يعلم أيضا فخالد الصاوى كاتب مقالات من الطراز الرفيع.. وكتاباته ذات نكهه سياسيه تثقيفيه تنويريه .. .. وهو يسارى الاتجاه .. وناصرى النزعه.. ومع تلقائية اداءه وبساطته لدرجة التعقيد .. الا انه فى الواقع شخصية صعبة المراس ((والعهده على من حوله ))

لم أستسيغه مطلقا عندما رايته لاول مره فى فيلم ناصر .. ولكن يبدو لى ان علامات الزمن التى رسمت بريشتها على ملامحه قد اكسبته قبول عندى بمرور الوقت ((وهو انطباع شخصى جدا جدا))

اما خالد الصاوى كشاعر .. فالغريب اننى اتعرف على كتابته اليوم . اليوم فقط وقبل ان تصادف عيناى المتصفحه المنتدى فى عجل.. هذا الموضوع الذى يتحدث عن المواهب الاخرى لخالد الصاوى

وهو شاعر يفاجئك بافكاره الغير تقليديه . يشعل الثورات فى قلبك .. فتزف الحماسة الى عقلك . وتلهب وجدانك بسياط من المنطقيقه واللا منطقيه احيانا (( وهى قراءه سريعه فى شعره))

شكرا للاخت منشئة الموضوع .. فحمدا لله أننى لست وحدى من قرات واندهشت ووتمعنت وتأملت فى شعر خالد الصاوى او ((الفنانون)) كما أطلق عليه الكاتب الكبير صلاح منتصر

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

منذ ان شاهدت فيلم الفرح وأنا أدور مشدوها فى الفلك الابداعى لهذا الفنان ذو المواهب العده .. واضف اليها موهبته الموسيقيه ايضا لمن لا يعلم

ولمن لا يعلم أيضا فخالد الصاوى كاتب مقالات من الطراز الرفيع.. وكتاباته ذات نكهه سياسيه تثقيفيه تنويريه .. .. وهو يسارى الاتجاه .. وناصرى النزعه.. ومع تلقائية اداءه وبساطته لدرجة التعقيد .. الا انه فى الواقع شخصية صعبة المراس ((والعهده على من حوله ))

لم أستسيغه مطلقا عندما رايته لاول مره فى فيلم ناصر .. ولكن يبدو لى ان علامات الزمن التى رسمت بريشتها على ملامحه قد اكسبته قبول عندى بمرور الوقت ((وهو انطباع شخصى جدا جدا))

اما خالد الصاوى كشاعر .. فالغريب اننى اتعرف على كتابته اليوم . اليوم فقط وقبل ان تصادف عيناى المتصفحه المنتدى فى عجل.. هذا الموضوع الذى يتحدث عن المواهب الاخرى لخالد الصاوى

وهو شاعر يفاجئك بافكاره الغير تقليديه . يشعل الثورات فى قلبك .. فتزف الحماسة الى عقلك . وتلهب وجدانك بسياط من المنطقيقه واللا منطقيه احيانا (( وهى قراءه سريعه فى شعره))

شكرا للاخت منشئة الموضوع .. فحمدا لله أننى لست وحدى من قرات واندهشت ووتمعنت وتأملت فى شعر خالد الصاوى او ((الفنانون)) كما أطلق عليه الكاتب الكبير صلاح منتصر

استاذى الفاضل لا اريد ان اخفى عن حضرتك سعادتى بعوده مشاركاتك معنا بعد انقطاع فتره

لو كنت اعلم ان موضوعى سيستفز قلم حضرك ليعود يثرى محاوراتنا بمداخلاتك المتميزة لكنت ادرجته من فتره طويله

ارجو الا تطيل علينا الغياب مره اخرى لان حضورك بيننا لا يمكن لاى شيىء يعوضنا عنه

تحياتى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

هى الاقدار اختى الفاضله .. هى من ساقتنى لموضوعك الموفق .. فعدم مشاركتى تلك الفتره السابقه كان بسبب قهرى تقنى لا اعلمه .. عانيت وعانى منه الكثيرون ..واليوم وبضربة حظ يفتح معى المنتدى من جديد فى مفاجأة ساره .. وكأنه عيديتى.. الالكترونيه . والشق الاخر من القدر اننى تمنيت فعلا صباح هذا اليوم ان يطلع الناس على تلك الموهبةالشعريه لدى خالد الصاوى .. والتى اكتشفتها فى معرض بحثى فى سيرته الذاتيه ..((كأحد معجبيه ودراويش فنه))وهو ما رايته ها هنا.. فشكرا لكى على بقعة الضوء تلك التى سلطتيها ,, وشكرا أخر واجب على ترحيبك الراقى

مع خالص تحيتى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...