أبوعمار بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 (معدل) حد شاف الحلقة الجديدة من مسلسل "قتل الأزواج" الحلقة الجديدة مثيرة ... وفيها شوية كوميديا شوفوها معايا ... وقولوا رأيكم الصحف المسائية تنشر تفاصيل جرائم قتل الأزواج بدمياط والإسكندرية : البشاعة وسوء السلوك قاسم مشترك للزوجات شهدت محافظتا دمياط والإسكندرية جريمتي قتل بشعتين راح ضحيتهما زوجان علي أيدي زوجتيهما, والمثير ان الخيانة وسوء السلوك بالنسبة للزوجتين كانا القاسم المشترك والدافع الرئيسي الي ارتكاب الجريمتين.. ففي دمياط, كشف رجال المباحث غموض جثة عثر علي صاحبها مذبوحا ومحروقا بسواحل كفر البطيخ مركز كفر سعد يوم السبت الماضي, حيث تبين ان الجثة لشاب(40 سنة) من قرية السنانية يدعي سامي متعهد أفراح. ودلت تحريات فريق البحث الذي قاده اللواء عفيفي النجار مدير ادارة البحث الجنائي بدمياط وضم العميد احمد فتحي رئيس المباحث الجنائية, ان هناك علاقة غير مشروعة بين زوجة المجني عليه الثانية وابن عمتها الكهربائي. وقد اكتشف المجني عليه هذه العلاقة ففكر الكهربائي في التخلص منه بمعاونة شقيقه سائق تاكسي وزوج شقيقتها.. ولتحقيق غرضهم, اصطحبوه داخل التاكسي بحجة الذهاب الي احد الاماكن لتصفية الخلافات, وتمكنوا من ذبحه بسكين في السيارة وإلقاء جثته علي الطريق بسواحل كفر البطيخ وسكبوا عليه كمية من البنزين كانوا قد أحضروها معهم, وأشعلوا فيه النيران وتركوا الجثة وأبلغوا الشرطة من تليفون غير معروف بوجود الجثة علي الطريق. وبعد ذلك ذهبت الزوجة وابن عمتها للتعرف عليها بعد قيام رجال الشرطة بنشر صورة المجني عليه في المنطقة للتعرف عليه, وأثبتت التحريات التي أجراها العقداء السيد العشماوي ومحسن نجيب ومحمد عبدالحميد مفتشو المباحث أنهم وراء الحادث وبتضييق الخناق حولهم اعترفوا بتفاصيل الجريمة. تم تحرير محضر بالواقعة وإحالة المتهمين الثلاثة الي النيابة التي تولت التحقيق. وفي الإسكندرية كشف ضباط إدارة البحث الجنائي غموض مقتل خفير داخل مسكنه بمنطقة العامرية عثر عليه مذبوحا وبه طعنات متفرقة في جسده حيث تبين ان وراء الجريمة زوجة المجني عليه وذلك انتقاما منه لمنعها من حضور حفل زفاف احد أقاربها.. ألقي ضباط مباحث العامرية القبض علي المتهمة. فقد تلقي اللواء محمد إبراهيم مساعد الوزير لامن الاسكندرية اخطارا من العميد محمد حافظ عن ابلاغ سيدة بالعثور علي جثة زوجها وبه طعنات متفرقة وذبح في رقبته.. تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء ناصر العبد مدير الادارة العامة للبحث الجنائي بالاسكندرية. وتبين للعميد خالد شلبي رئيس المباحث ان المجني عليه يدعي محمود عبدالعال خفير بشركة مطاحن وتبين وجود طعنات غائرة في جسدة وذبح في رقبته.. وكشفت التحريات التي أشرف عليها اللواء ناصر العبد والعقيد احمد أبوعقيل وكيل المباحث ان وراء الجريمة زوجة المجني عليه وتدعي رقيات ألقي المقدم محمد عمارة رئيس مباحث العامرية القبض علي المتهمة التي اعترفت بارتكابها الجريمة بعد ان حدثت مشادة كلامية بينها وبينه لاعتقادة في سوء سلوكها ورفضه ذهابها لحضور حفل عرس ابنة خالها وعقب عودته من عمله واستغراقة في النوم قامت بطعنه عدة طعنات وذبح رقبته الا انه اثناء ذلك استيقط طفلهما12 سنة من النوم فأصطحبته وغادرت المنزل لحضور حفل العرس وعادت للابلاغ عن الحادث وذلك للتموية علي ارتكابها الجريمة بعد اصطحابها بعض الشهود الا انها اعترفت من خلال المعاينة التصويرية بارتكابها الجريمة فأحيلت الي النيابة التي تولت التحقيق. وقالت جريدة المساء قاتلة زوجها بالإسكندرية: شاهد عشيقي يقفز من الشباك.. ولم يثأر لشرفه خوفاً من الفضيحة خنقته ب "الكوفيرتا" وذبحته كالأضحية .. ثم شاركت أقاربي الرقص والغناء. أمر رئيس نيابة الدخيلة بحبس "رؤية .ع" المتهمة بقتل زوجها محمود أحمد "45 سنة" حارس أمن 4 أيام علي ذمة التحقيق وعرض جثة المجني عليه علي الطب الشرعي لبيان عدد الطعنات بالجثة وتحديد سبب الوفاة. تبين من التحريات ان الزوجة ذبحت زوجها بصورة وحشية أمام نجلها الصغير استمع اللواء ناصر العبد مدير مباحث الإسكندرية لاعترافات ابن المتهمة الطفل مصطفي محمود "12 سنة" تلميذ بالابتدائية فقال: يوم الحادث كنت بالمنزل ولم أذهب إلي المدرسة بينما توجه شقيقي الأكبر إلي عمله حيث يعمل نجاراً وذهبت شقيقتي إلي مدرستها الثانوية أما شقيقتي الكبري فتوجهت لمنزل خالي للمشاركة في عرس ابنته .. وفي الساعة العاشرة صباحاً استيقظت علي صوت صرخات أبي فأسرعت إلي حجرته ووجدته علي سريره ينزف الدماء بشدة وأمي تجلس بجواره وهي تتفرج عليه وملابسها غارقة بالدماء فانهرت واجهشت بالبكاء وأنا احتضن والدي بعد ان فارق الحياة لكن والدتي جذبتني من يدي وغسلت وجهي وملابسي وملابسها الغارقة بالدماء والسكين الذي كان معها وقالت لي إنه كان أباً سيئاً يستحق الموت وطلبت مني عدم اخبار أحداً بما رأيته ثم غادرنا المنزل وذهبنا لحفل الزفاف دون أن نخبر أحد بما حدث وعدنا من جديد للمنز ل وادعت والدتي أنها فوجئت بمقتل والدي. بمواجهة المتهمة بأقوال نجلها اعترفت بالجريمة قائلة: لست نادمة علي قتله لقد حول حياتي إلي جحيم بعد ان اكتشف خيانتي له مع أحد الأشخاص عندما شاهده يقفز من شرفة الشقة منذ عام ونصف العام ومن وقتها وهو يعايرني بسوء سلوكي وبالرغم من أنني صعيدية وأنتمي إلي قبيلة مشهورة بسوهاج وهو من أبناء أسيوط إلا أنه لم يخف الخبر وظل يتحدث عن اكتشافه خيانتي أمام أقاربنا وأصدقائنا مؤكداً انه لا يدري ماذا يفعل وابنتنا في سن الزواج وانه يخشي الفضيحة أمام أهلنا في الصعيد. أضافت: كان زوجي يعمل خفيراً ويخرج السابعة مساء ويعود في الثامنة صباح اليوم التالي يتناول افطاره وينام .. وعندما يستيقظ يرفض الحديث معي ويسبني بألفاظ نابية ويذكرني بخيانتي له وطوال الفترة الماضية لم يقم يوماً بواجباته الزوجية كما انه لم يعد ينفق علي المنزل وكان نجلي الأكبر يتولي الانفاق علي المنزل حتي جاء اليوم الذي طلبت منه ان أتوجه لعرس ابنة قريبي ولكنه رفض واتهمني انني سأتوجه لمقابلة عشيقي فجن جنوني وعقدت العزم علي قتله والتخلص من إذلاله لي فهو لم يكن يتستر علي ولكنه كان يقتلني بمعايرته لي طوال الوقت. استطردت المتهمة: وفي يوم الحادث استغللت خروج أولادي الثلاثة ونوم الرابعة .. وأحضرت السكين وقمت بسنه وعندما عاد زوجي قدمت له طعام الافطار وكوب شاي وانتظرت حتي نام وانهلت عليه طعناً فأخذ يصرخ وفوجئت به يقوم من رقدته لينقض علي فسارعت بخنقه "بالكوفرته" حتي خارت قواه وذبحته كأضحية العيد وأخذت اتفرج عليه وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة .. وعندما شاهدني ابني استطعت تهدئته ثم وضعت كوبين من الشاي وبقايا سجائر زوجي بجوار الصينية للتضليل كأنه يستقبل آخرين.. ثم توجهت للعرس ورقصت وغنيت مع أقاربي وعند عودتي للمنزل حرصت علي أن اصطحب أحد أقاربي ليكون شاهداً علي الجريمة وعندما طرقنا الباب ولم يفتح زوجي قفز قريبي إلي شرفة المنزل وفتح باب الشقة لنكتشف الجثة معاً .. وبالطبع أخذت أصرخ لكن سرعان ما اكتشف رجال الشرطة كذبي. الواحد لما بيقرا خبر زي ده بيقول الحمد لله ... ألف حمد وشكر لك يا رب ربنا يديم علينا زوجاتنا مع احترامي لكل الزوجات المخلصات اللي بيتقوا ربنا في بيوتهم واللي كل البيوت المحترمة مفتوحة باخلاصهم وتضحياتهم عشان أزواجهم وأولادهم تم تعديل 2 نوفمبر 2010 بواسطة أبوعمار اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2010 مش عارف ايه الحكمة من القتل وبصراحة بحسه بغباء من الزوج في الاول يعني حد يعيش مع واحدة مش طايقاه ولا شاكك فيها ما يخليها تروح بالف مليون سلامة ومش لازقم عرق الكرامة ينقح عليه ولا حاجة بعدين برضه منتهي الغباء وقلة العقل ان زوجة تقتل زوجها لان ببساطة عند موته ووجود شبهة جنائية الاتهامات بتتوجه ليه والخناق بيضيق عليها واحتمالية وجود العشيق بتكون اول احتمال يتحرو عنه بعكسنا احنا لو الزوج قتل زوجته بتتقيد الحادثة ضد فاعل خير :P اقتباس كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.