disappointed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 و بعدين...... الموضوع بالفعل صراع سياسى.... وعنيف كمان ديموقراطيّة بقى ديموقراطيّة حوار :angry: :) <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 بس أعجب شئ اللى مخلينى مذهوله للآن هو قدره الفيلم على إنتقاد الرئيس "الحالى" هو الكلمة الأدق مش إنه إنتقده الكلمة الأدق إنه......... :angry: :) <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 المهم بس.... هل "ديك تشينى" أبو لسان زالف حيقدر يمسك لسانه والاّ حيلبّخ و يتلفّظ بالألفاظ النابية بتاعته فى المؤتمرات الصحفيّة :angry: :) <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 تعبير حى عن مستوى الثقافة العامّة للأمريكان و مظهريّة تفكيرهم(على هامش أصداء الفيلم) :angry: :) <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Excellence بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 د. محبطحبيت أقول لك إني مستمتع بالكريكاتور و الصور المُعَبِّرة. في كل موضوعاتك المصورة مش بس هنا :angry: و أنا أيضا يا Modest أشاركك هذا الإستمتاع بالإضافة إلى إعجابي بمداخلات د. محبط الجديرة بالإحترام.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 أسجل إعجابى بالموضوع الذى طرحته الأخت مسلمة (بس على فكرة إسمه تصفيق مش تسقيف :) ) وبالمبدع د/ محبط (أستاذ يابو المحابيط بجد :angry: ) أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nashwa بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 أضافه تعطى الموضوع بعدا جديدا مختلفا .. يعنى ممكن مش علشان وجه الله وحبا فى الحقيقه ... وسلام على الديمقراطيه لما تتكلم وتتلون hpc:!: البعد اليهودي المغيب في فيلم Fahrenheit 9/11 http://www.freearabvoice.org/arabi/maqalat/Fahrenheit.htm د. إبراهيم علوش كثيراً ما يشاهد المرء على شاشة التلفزيون في أمريكا الحرية والديموقراطية والفرص ما يتعرض للأنبياء والرؤساء بالتهكم والهزل، غير أنك لا ترى أبداً ما يمس باليهود أو بأساطير "المحرقة" اليهودية إلا على سبيل التبجيل. فيلم فهرينهايت 11/9 للمخرج مايكل مور فيلم وثائقي عن فساد عائلة بوش، وضد الحرب على العراق، تحول إلى ظاهرة سياسية حركت الملايين باتجاه دور العرض السينمائي. وكفيلم معادٍ للحرب على العراق ولإدارة الرئيس بوش قد يندفع بعضنا للتحمس له، لولا أنه يعاني من مشكلتين جوهريتين: 1) أنه يربط المشكلة، كعادة الأفلام الأمريكية النقدية، أو بالأحرى "التنفيسية"، بمجموعة ضيقة من الأشخاص، أو بشخص واحد فاسد أو فاشل إدارياً، وليس بالنظام الأمريكي ككل. وبالتالي، فإنه يصف العلاج كالعادة بالتخلص من بوش عن طريق الانتخابات لاستبداله بالمرشح الديموقراطي كاري، سوى أن كاري ليس بالضرورة أفضل للعراق من الجمهوريين، حيث أن الكثير من حروب أمريكا الاستعمارية خيضت تحت قيادة الديموقراطيين، كما أن موقف الديموقراطيين من القضايا العربية ليس بأفضل، إن لم يكن أكثر انحيازاً للصهاينة في الكثير من الأحيان. وفي العراق، لا يقدم كاري بديلاً عن بوش، سوى أن إعادة خلط الأوراق القديمة قد تضرنا أكثر مما تفيدنا. فمايكل مور هنا يريد أن يحمل إدارة بوش مسؤولية الحرب كي يوظف ذلك انتخابياً لمصلحة الديموقراطيين فحسب، وهذا لا يفيدنا بشيء. 2) أن مخرج الفيلم الوثائقي مايكل مور، على الرغم من أنه لم يألو جهداً في تحقير بوش بطريقة كاريكاتورية، وفي تصوير فظائع وخطأ شن الحرب على العراق، فإنه تجنب خلال كل فيلمه الإشارة إلى اللوبي اليهودي في أمريكا، أو لدولة "إسرائيل"، ولو لماماً. وكأن الحركة الصهيونية خارج اللعبة السياسية في بلادنا، أو خارج اللعبة السياسية الأمريكية المرتبطة بصميم القضايا التي عالجها مايكل مور في فيلمه. والطريف أن مايكل مور، عوضاً عن الحديث عن اللوبي الصهيوني ودوره في تصنيع قرار الحرب على العراق، يغرق في ربط بوش وعائلته بالعائلة السعودية. لا بل أنه لا يتورع عن اتهامه بتلقي الرشاوى من العائلة السعودية على مدى سنوات، ويحاول تصوير التأثير السعودي في واشنطن كأنه تأثيرٌ أخطبوطي لا يدرك المواطن الأمريكي عظيم خطره! فلمصلحة من كل هذا التهويل من الخطر السعودي؟ ومن المستفيد من إبعاد الانتباه عن نفسه غير أصحاب التأثير الأخطبوطي الحقيقي؟ بديهي أني لا أدافع أبداً عن العائلة السعودية وسياساتها هنا، ولكن تحويل كل الأنظار إليها لا يختلف بشيء عن جعل مشكلة الفساد في السلطة الفلسطينية بديلاً عن إعطاء الأولوية لمشكلة الاحتلال الصهيوني، ولا يختلف بشيء عن الهجوم من اليسار على النظام السعودي في الوقت الذي تطرح فيه على بساط البحث مشاريع تغيير الأنظمة في المنطقة العربية، والسيطرة على النفط. ويغالي مايكل مور كثيراً في تصوير السعودية وكأنها تسيطر على الاقتصاد الأمريكي، ويعطي أرقاماً حول كميات الرأسمال السعودي في أمريكا لا يقدم عليها أي دليل موثق. فهو يدعي أن الأصول السعودية في أمريكا أقل بقليل من ألف مليار دولار، وأنها تبلغ ستة أو سبعة بالمائة من الاقتصاد الأمريكي برمته، أكبر اقتصاد في العالم، حتى يوصل المشاهد إلى استنتاج مفاده أن الرأسمال السعودي يهيمن على الاقتصاد الأمريكي، وهو استنتاج أسخف من أن يعلق المرء عليه، لولا شعبية الفيلم الكبيرة التي يمكن أن تدخل هذه الفكرة عرضاً إلى عقول الملايين من المعارضين لإدارة بوش والحرب على العراق. ومن الغريب حقاً أن لا يقفز الاقتصاديون، ومعظمهم من الجمهوريين، على هذا الخطأ الفادح في الفيلم ليجردوه من المصداقية، ولكن بما أن هذه الحملة ضد السعودية عرفت أمريكا مثلها بعيد حرب تشرين عام 1973 وقطع النفط العربي عن أمريكا، وبما أن مثل هذه الحملات تتحول دائماً إلى عداء للعرب والمسلمين كافة وإلى دعوات محمومة لتأمين السيطرة الأمريكية على مصادر النفط، فربما يكون للجمهوريين مصلحة أيضاً في الحفاظ على هذا الوهم في الوقت الذي لا يتورعون فيه عن نقد الجوانب الأخرى من الفيلم. وقد بحثت في المصادر الرسمية الأمريكية، بالتحديد في تقرير لمكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأمريكية Bureau of Economic Analysis، عن حجم الأصول الاستثمارية الأجنبية في الولايات المتحدة لعام 2000، أي في العام السابق لهجمات 11/9 التي ركز الفيلم خلال حدوثها على العلاقة المالية الخاصة بين إدارة بوش والعائلة السعودية، فوجدت أن ترتيب الأصول الأجنبية في أمريكا، حسب الدولة، خلال ذلك العام كان كما يلي (بمليارات الدولارات): 1) بريطانيا: 734،6 2) سويسرا: 695،0 3) هولندا: 582،0 4) ألمانيا: 572،5 5) اليابان: 558،9 6) فرنسا: 469،6 7) كندا: 434،1 8) الخ... وبعدها بكثير، أي بما لا يترك مجالاً للمقارنة، نجد كل الأصول الاستثمارية من ما يسمى "الشرق الأوسط" تصل إلى حوالي ثلاثين مليار دولار، فهل من المعقول أن تكون الأصول السعودية قرابة ألف مليار ولا تذكر في هذا السياق الذي لا تتجاوز فيه الاستثمارات الأجنبية لأية دولة في أمريكا ثلاثة أرباع ألف مليار فحسب؟! وبعد هذه الإحصائية ببضعة سنوات، نشرت مجلة فوربز الاقتصادية المعروفة تقريراً إحصائياً في 7/7/2004 يقول أن بريطانيا وألمانيا زادت من استثماراتها خلال العام 2003، أما فرنسا واليابان فتقلصت استثماراتها خلال نفس المدة، ولا يأتي ذكر في ذلك التقرير للسعودية من قريب أو بعيد، حتى ينتهي التقرير عند المنزلة الخامسة والعشرين من المستثمرين الأجانب في الولايات المتحدة. الخلاصة، الخطر السعودي على الاقتصاد الأمريكي في فيلم فهرينهايت 11/9 مفبرك تماماً وهدفه التغطية على أشياء أخرى، خاصة النفوذ الصهيوني، السياسي والإعلامي أساساً ثم المالي. أما إذا كان ما يقصده مايكل مور بالاستثمارات السعودية هو الاستثمارات السائلة في الأسهم والسندات والعملات الأجنبية، لا الاستثمارات طويلة المدى في المصانع وما شابه، هذه الاستثمارات قصيرة المدى في سوق الأوراق المالية التي يتغير حجمها من دقيقة لأخرى، ولا تضاهي فيها السعودية غيرها من الدول، فإن المقارنة حينئذ تصبح أكثر تسطيحاً وأقل قابلية للتصديق، لولا خطر تجميد الأموال السعودية في الولايات المتحدة تحت وطأة التحريض القائم على هذه الحجة المتهافتة، كما جمدت الأموال العراقية والليبية من قبلها! والخسارة دائماً للأمة العربية في النهاية... ============================== في هذه الأزمنة اليهودية، بلغت حدة الخوف من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة أن أشد نقاد الإمبريالية حماسةً في الغرب يحاولون تجنب تلك البقرة المقدسة. ولكن لا يمكن للإنسان في زمن العولمة أن يكون مناهضاً للإمبريالية حقاً إن لم يكن مناهضاً للحركة الصهيونية أولاً، المعولمة منذ البداية. وقد سرّ الكثيرون من الأصدقاء العرب على الإنترنت من أستاذ الصحافة في جامعة تكساس، الدكتور روبرت جنسن، بسبب مقالته الناقدة بعمق لفيلم مايكل مور، فيهرنهايت 11/9. فالبرفسور جنسن مناهض للإمبريالية فعلاً، وقد ركز بقوة على تهافت فيلم مايكل مور في المبني والمعنى، وكيف يوظف مايكل مور كل الاحتجاجات على إدارة بوش لمصلحة الديموقراطيين في صندوق الاقتراع، دون أن يقترح بديلاً جذرياً للسياسة الأمريكية الناتجة عن بنية نظام، وليس عن بنية أفراد. لا بل أن البرفسور جنسن يذهب أبعد من ذلك عندما يتساءل لماذا لا يذكر مايكل مور دور دولة "إسرائيل" ولا مرة في فيلمه، ولكن... وهذه الاكن هي دائماً عقب أخيل اليساريين في الغرب... ليس قبل تساؤله لماذا لا يذكر مايكل مور دور الأنظمة العربية الأخرى مثل الأردن ومصر وغيرها (حتى لا يتهم جنسن طبعاً بأنه معادٍ للسامية!). بيد أن جنسن نفسه، وهو صاحب النقد الأبعد مدىً في سبر أغوار فيلم فهرنهايت 11/9، لا يجرؤ بدوره أن يذكر اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ودوره في صناعة قرار الحرب على العراق ولا مرة. بل تراه يوغل في اتهام مايكل مور بالعنصرية لأنه صور شعباً اسمرَ بطريقة غير لائقة، أي أنه يعود إلى النقد الليبرالي، مقابل الجذري، المرتبط باحترام التعددية الثقافية، هرباً من المشكلة الأساسية، مشكلة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة. ولأعطي مثالاً: في بداية فيلم مور، يصور انتخاب الرئيس بوش ضد منافسه آل غور، الذي يفترض أنه نال أصواتاً أعلى منه ولكنه خسر بسبب ثغرة تقنية في النظام الانتخابي الأمريكي، وكأنه تجاوز لإرادة الأمريكيين الأفارقة، أي السود، في ولاية فلوريدا. وهكذا، يبدأ فيلم مور بتصوير عضو كونغرس أسود بعد أخر يحتج على اختيار بوش بدل آل غور، فالقضية منذ البداية عند مور هي وضع الأقليات في مواجهة الجمهوريين، كما يفعل الديموقراطيون دائماً. ولكن مايكل مور، ومعه روبرت جنسن، أغفلا أن أول الطعون القانونية ضد انتخاب بوش جاءت من مناطق سكنى أثرياء اليهود في بالم بيتش في فلوريدا. أي أن الطعن بانتخاب بوش جاء أساساً من قبل اليهود واللوبي الصهيوني، ولكن هذا يغطي تماماً، وبدل ذلك تصور المسألة بالكامل كأنها اعتراض من الأقليات على انتخاب بوش. لا بأس! يحب اليهود دائماً التغطي بورقة الأقليات والتعددية الثقافية، والأخيرة واحدة من الوجوه الأساسية لفيلم مور، ولأفلام هوليوود بشكل عام. ولكن صديقي الكاتب محمد أبو النصر كان قد اكتشف أمراً مثيراً لم يتطرق إليه روبرت جنسن أيضاً: إن تمويل فيلم فيهرينهايت 11/9 جاء بنسبة مائة بالمائة من شركة ميراماكس Miramax لإنتاج الأفلام التي يملكها اليهودي هارفي واينشتين وأخوه، وفي افتتاح فيلم فيهرينهايت 11/9 تحدث مخرجه مايكل مور قائلاً: اشكر الأخوين واينشتين لأنهما قدما لي مائة بالمائة من الدعم، وصفراً من التدخل، وشكاً على بياض! لا تعليق! حتى أشد نقاد احتكارات الإعلام والشركات الترفيهية في الغرب من مستوى تشومسكي وهيرمان يتجاهلون السيطرة اليهودية على تلك الاحتكارات، ولهذا لا بد أن تؤول مهمة كشف تلك الهيمنة إلى غيرهم. إذ ماذا تفعل عندما يسيطر عدوك على السلطة، وعلى المعارضة، في آنٍ معاً؟! تفزع ياقلبى ... تكبر بي هالغربة ماتعرفنى بلادى .. خدنى ... خدنى على بلادى .................................................. فَصَبرٌ جَمِيلٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 27 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2004 فهرينهايت 9/11 ... فيلما أمريكيا خالصا .... ليس فقط لأن صانعه أمريكيا ... و لا لأن بطله الأساسي رئيسا أمريكيا ... فكم من أفلام صانعيها من الأمريكان و أبطالها من الأمريكان .... إلا إنها كانت دائما مصنوعة بطريقة تجذب الإنتباه لأمريكا و ترسم الإنبهار أو التعاطف علي وجوه غير الأمريكان ... إلا هذا الفيلم ..... مايكل موور لم يصنع فيلما عالميا ... رغم كل الإهتمام العالمي ... رغم أن التقدير للفيلم جاء فرنسيا .... فكل هذا جاء إتباعا لمبدأ عدو عدوي صديقي ... إلا أن موور إهتم ببلده و ما يحدث فيها و لها .... علي يد رجل رأي موور أنه المسئول الأول عن كل ما يحدث .. بحكم منصبه الذي وصل إليه بطريقة ملتوية كما ذكر الفيلم في بدايته .... و وصولا إلي العراق مرورا بأحداث سبتمبر ... لم يبحث موور عن حق العرب و المسلمين الذي ضاع علي بوش و عائلته و حاشيته ... و لا ذكر دم أبناء العراق الذي سال علي جانبي صواريخ بوش و شركاته .... إلا في مشهد واحد لأم عراقية تبكي أربع ضحايا سقطوا في قصف منزل عمها .... و إنما قدم موور الأم الأمريكية و أفرد لها مشهدين طويلين للغاية لتقرأ رسالة إبنها المقتول في سقوط الـ "بلاك هوك" ... و مشهد آخر و هي تبكي أمام البيت الأبيض ... إلي جانب ما يعادل النصف ساعة الأخيرة تقريبا من الفيلم لتحكي لنا عن عائلتها و إبنها و مصابها في فقدانه و أخته التي ذهبت قبل ذلك إلي حرب الكويت .... كلها قصص رائعة سينمائيا ... تنال من مشاعر المشاهد الكثير ... ليصل بنا في النهاية إلي الإستنتاج بأن المسئول عن ذلك هو بوش و أن رحيله هو الحل .... كلنا ذهبنا إلي الفيلم و نحن علي خلفية أن موور يهاجم بوش .... و في مخيلتنا صور الأبرياء من الفلسطينيين و العراقيين ... و رسمنا أحلاما عن كيف أن موور سيقتص لنا من هذا "البوش" و سيستعيد لنا حقنا و يعلنه للعالم و لو حتي لو كان هذا لمدة ساعتين فقط .... مازلنا نظن أننا مركز الكون ... و أننا هدف المؤامرة ... و غنيمة الصراع ... و أن موور تجاهل اليهود و إستقصد السعوديين ... و الرجل ببساطة رأي خيطا و جذبه و أتبعه فإنتهي به الأمر في الرياض ... رأي أناسا يضعون علي طائرات في وقت حظر في الطيران في أمريكا و يرسلون إلي بلادهم .... رأي أنهم أقارب المتهم الأول في الهجمات ... رأي تعاونا مريبا علي مدار عقود و توحد في المصالح بين طرفين يكادا أن يكونا مختلفين ... أنا لا أتفق مع موور فيما ذهب إليه ... و لا يهمني أن أتفق أو أختلف ... و لا يهمني أن يؤثر فيلمه علي صندوق الإنتخابات ... فالخارج مثل الداخل .... كل ما أود أن أوضحه هو الحقيقة التي نصر دائما أن نتجاهلها ...... أحيانا لا يكون الحديث عنا .... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 28 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2004 لو لاحظتم هتلاقو الفيلم مطلع ان الامريكان هم اللى مظلمومين فى الموضوع كله يعنى مايكل مور لما انتقد بوش كان بينتقده لانه كذب ع الشعب الامريكى وانه بيضيع الجنود الامريكان فىالحرب وان الشعب الامريكى هو اللى مظلوم وغلبان فى العملية لكنه لم يظهر معاناة العراقيين مثلا فى هذه الحرب وكان المهم هو الامريكين فقط رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 29 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2004 شاهدت الفيلم بالأمس وهذه ملاحظاتى... الجزء الأول من الفيلم يركز على علاقة جورج بوش بالعائلة المالكة السعودية... وحجم الاستثمارات السعودية فى أمريكا وهو يحمل كل مقومات التحامل والنظر بعين التحفز ضد السعودية بشكل مثير للدهشة والريبة... ;) ويتزامن هذا مع زيادة النبرة المتحفزة للسعودية و التجهيز للاستدارة عليها بعد الانتهاء من مصمصة عظام العراق.. الفيلم بالفعل كما يقول لانس غير موجه لنا... السؤال هو... لمن؟؟ وما الهدف؟؟؟ هل هو لاستعداء الرأى العام ضد بوش؟؟؟ أم لاستغلال قضية العراق لاستعداء الرأى العام ضد السعودية؟؟ فى كل مرة تعلو نبرة الحديث عن بن لادن و العلاقة بين بوش والسعودية... يشار للسعودية بصورة مسلمين يؤدون الصلاة.... فهل هو استعداء ضد الإسلام عموما؟؟ بس عموما الفيلم أمثر من جيد... أرشح مشاهدته.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان