اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المسلمون إرهابيون.. عدا %99.6 منهم!!


مغتربة

Recommended Posts

عنوان المقال ليس من عندي، لكنه خلاصة تقرير نشرته الشرطة الأوروبية "يوروبول" وتناقلته "بعض" وسائل الإعلام، وجاء ليصدم كثيرا من المتابعين والمراقبين في الغرب الذين كانوا يتوقعون أن يلقي التقرير بالتهمة على المسلمين، كما حاول كثير من وسائل الإعلام أن يصور جميع المسلمين، أو الغالبية العظمى منهم، كإرهابيين، فجاء هذا التقرير الصادر عن أعلى مؤسسة أمنية أوروبية ليفاجئ معظم الغربيين بل كثيرا من المسلمين، فمنذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر والأنظار تتجه إلى المسلمين باعتبارهم مصدر الإرهاب في العالم، ولم تبق وسيلة إعلامية أو مركز دراسات متخصص إلا وبحث هذه القضية التي أصبحت من القضايا المسلّمة عند كثير منهم، فهذا التقرير الصادر عن الفترة من 2006 وحتى 2009 الذي نشر على موقع (loonwatch.com) اختار هذا العنوان "الساخر" ليعبر عن حالة الرعب التي ترسمها صور الإعلام وبعض السياسيين في الغرب، وقد جاء في التقرير أن مروجي "رهاب الإسلام" (الإسلاموفوبيا) يعملون من أجل نشر ادعائهم بأن "ليس كل المسلمين إرهابيين، ولكن كل الإرهابيين (تقريبا) مسلمون". ورغم أن هذه الفكرة أخذت تصبح بديهية في بعض الدوائر، فإنها ببساطة ليست صحيحة، وقد استند التقرير إلى سجلات الـ "أف.بي.آي" (مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي) الذي بين أن %6 فقط من الهجمات الإرهابية داخل الولايات المتحدة من 1980 إلى 2005 نفذت بأيدي إسلاميين متطرفين، أما الـ%94 الباقية من الهجمات فقد نفذتها مجموعات أخرى، فـ%42 نفذتها مجموعات من أميركا اللاتينية، و%24 نفذتها مجموعات يسارية، و%7 نفذها يهود متطرفون، و%5 نفذها شيوعيون، و%16 نفذتها جميع المجموعات الأخرى، وفي الواقع فإن نسبة ضخمة من الهجمات الإرهابية في أوروبا (%99.6) نفذتها مجموعات غير إسلامية. وبلغت نسبة الهجمات التي نفذتها مجموعات انفصالية لا صلة لها بالإسلام إطلاقا %84.8. وبلغت حصة المجموعات اليسارية من الهجمات الإرهابية 16 من مرة نسبة هجمات المجموعات الإسلامية، في حين إن نسبة %0.4 فقط من الهجمات الإرهابية خلال سنوات 2006-2008 يمكن أن تنسب إلى مجموعات إسلامية، وكمثال على ذلك، فإنه في عام 2006 وقعت 498 عمليه إرهابية كان منها 424 عملية قامت بها مجموعات انفصالية، و55 عملية قامت بها مجموعات يسارية، بينما لم توجه التهمة "الإسلامية" بصفة رسمية إلا لعملية واحدة!! وفي عام 2007 وقعت في أوروبا 583 عملية إرهابية كان من بينها أربع عمليات فقط وجهت لها صفة "الإسلامية" بصفة رسمية حيث وقعت اثنتان منها في بريطانيا وواحدة في الدنمارك وواحدة في ألمانيا، بينما كان هناك 532 عملية قامت بها مجموعات انفصالية، و21 عملية قامت بها مجموعات يسارية، وهكذا يمضي التقرير ليحدد طبيعة العمليات التي وقعت في أوروبا وتوصف بالإرهابية، ليتبين أن العمليات التي وصفت بـ "الإسلامية" لا تتجاوز %0.4 من مجمل العمليات التي توصف بالإرهابية في أوروبا!! فما السر في هذه "الضجة" حول الإرهاب "الإسلامي" بينما يتجاهل الجميع مئات العمليات الإرهابية التي يقوم بها الانفصاليون واليساريون وغيرهم؟ يجيب التقرير: "التصور ليس هو الواقع، ونتيجة لنفوذ ودعاية التيار اليميني، هناك أناس يعتقدون خطأ أن (الإرهاب الإسلامي) هو أكبر تهديد للعالم الغربي، حتى إن هناك اعتقادا شائعا بأن (الإرهاب الإسلامي) يشكل تهديدا وجوديا، أي أن بقاء العالم الغربي بحد ذاته مطروح في الميزان، هناك تهويل وتركيز متعمدان عندما يتعلق الأمر بأعمال يرتكبها مسلمون، ما يروج لفكرة أن جميع الإرهابيين (تقريبا) هم مسلمون".

بقي أن نسأل: هل من العدالة والإنصاف أن يتهم المسلمون جميعا بالإرهاب لأن عددا محدودا منهم يمارس ذلك؟ ولماذا كلما انفجر إطار سيارة في مكان ما من العالم تلفت الناس حولهم يبحثون عن أي مسلم حتى يلصقوا التهمة به، بحيث أصبح كل مسلم -خاصة إذا كان عربيا- موضع اشتباه في مطارات العالم ومحطات القطارات ومواقف السيارات، حتى أصبح بعض الطيارين يرفض الإقلاع بالطائرة لأن أحد ركابها مسلم؟!

لقد مضت السنوات العشر الأخيرة وموضوع "الإرهاب الإسلامي" يتصدر عناوين الكتب ووسائل الإعلام وأفلام السينما وتقارير المراكز وخطب السياسيين، بل أصبح الشماعة التي تعلق عليها كل الممارسات الخاطئة من كبت للحريات وغياب للديمقراطية وانتهاك لحقوق الإنسان واحتلال للدول، فكل ذلك مبرر باسم الحرب على الإرهاب، هذه الحرب "الوهمية" التي لم تقض على الإرهاب بل زادته انتشارا وسعيرا؛ لأن الإسلام لم ولن يكون سببا للإرهاب، بل هو أهم الحلول للقضاء على الإرهاب، إن أحدا لا يمكن أن يتجاهل هذه الظاهرة التي تعود في جذورها إلى أسباب كثيرة لم تعمل الدول على حلها ومعالجتها، بل سلطت وسائل الإعلام لـ "تضخيمه"، بل جعلتها "صناعة" يقتات عليها البعض من الإعلاميين والباحثين، وتتصدر عناوين الأخبار والصحف، بحيث يصبح خبر إلقاء القبض على متهم بالإرهاب في قرية من القرى العربية خبرا عاجلا على شاشات التلفزيون وصفحات الإنترنت، ويتصدر نشرات الأخبار، بينما يتراجع خبر إقرار الكنيست الإسرائيلي ليهودية الدولة ليصبح الخبر الثالث في نشرة الأخبار أو ضمن العناوين الفرعية للصحف وصفحات الإنترنت!! ويصبح اكتشاف مجموعة إرهابية أهم من اكتشاف طبي!! وإذا كان هذا متصورا في وسائل الإعلام الغربية، فما السر في "انجرار" بعض وسائل الإعلام العربية لهذا الطريق، إلا إذا كنت تقوم بدور في تضخيم هذه الظاهرة لتحقيق مصالح أخرى؟ فتضخيمها لا يخدم المجتمعات، بل يجعلها أسيرة الخوف والرعب، ويعطل تنميتها، ويجعل الشعوب تضحي بحريتها وحقوقها في سبيل مواجهة الإرهاب، فهل هذا هو المطلوب؟!!

:copied: :copied: نقل لاهميه ما يناقش

تم تعديل بواسطة أبو محمد
تغيير لون النص ليجعله أسهل فى القراءة

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا يا استاذة مغتربة على الموضوع .. بس للأسف معرفتش اقرأه بسبب لون الكتابة :wub:

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

من موضوع خواطر قبطية .. مداخلة مر عليها سنوات أجد لها صدي في تلك الدراسة التي أدرجتها الفاضلة مغتربة:

هيلتون طابا و ال iceberg......

لا أعرف شيئآ في الأسلام يسوغ لأي شخص قتل أنسان آخر بريء مهما كان .... و برغم سيل التبريرات التي قرأتها .. لا أصدق و لا أعترف بغير ما أعرفه أنا شخصيآ عن الأسلام و الذي قرأته و روي لي أن دم البريء أعظم حرمة عند الله من حرمة بيته الشريف ... و مثلما هناك "موعظة الجبل" لدينا نحن المسيحيين و التي تمثل قمة الحب و التضحية من أجل الآخر... أي آخر ... كذلك "خطبة الوداع" .. و التي كانت من ضمن تعاليمها السمحة .. التشديد علي حرمة دماء و أموال الخلق جميعآ...

تراودني خواطر حول آثار هذه الحادثة علي واقعنا .. و لأضع علي جانب الصراع العربي/الصهيوني... و الكفرة ...و موبقات السياحة .. الخ ... فهذا سيكون له جانب آخر في الحوار ...

آثار هذه الحادثة تبلورت في ثلاث صدمات ... صدمة وقوع الفعل نفسه ... و صدمة مباركة الفعل من البعض عبر تأويل نصوص و أجتهادات .. و لكن الصدمة الأقسي كانت في تشفي البعض من الأغلبية الصامتة عند وقوع حادثة مثل هذه ... آثار هذه الحادثة ستفتح باب يمكن أن يصيب هؤلاء الذين ينسبون أنفسهم الي الأسلام بنفس السهم الذي اطلقونه ... فاذا ساد قانون مقابلة الرأي أو الفعل أو العقيدة بطلقات الرصاص و تفجير القنابل .. فهذا يعطي للغير الحق في انتهاج نفس الأسلوب .. و الحمقي للأسف متوفرون علي كل جانب .. حادثة طابا هي قمة الأيسبيرج .. تخفي تحتها فساد و خطر داهم يمس بلدنا في صميم القلب ... و إن كان الأمر لم يتحول الي ظاهرة بعد .. و لكن شواهد العنف تتكرر و تتزايد ... و التنفيث عن الأحباط و العجز يختار الوسيلة و الهدف الخاطيء للتعبير عن نفاذ صبره ... هي شواهد في تكرر مستمر و ليس في العقد الأخير فقط .. و لكن علي وجه الخصوص بعد هزيمة 67 . ثم سنوات التحولات الحادة و الصدمات السياسية و الأقتصادية و الأجتماعية .. و من الواضح تمامآ هذا الخيط الذي يربط العنف و تلك التحولات التي اصابت قطاعات كبيرة من الشباب بالأحباط و الضياع كما ذكرت .. و الذي كان من نتيجته تلك الموجة من العنف و التي تمخضت من رحم عاملين ...

- شيوع الأفكار الشاذة و المنحرفة و أغلبها تم جلبها من خارج مصر .. تلك الأفكار التي شاعت بين بعض الشباب المسلم و الذي وصل لبعض منهم أن يعتقد انه من حقه أن يقرر تكفير شخص لأسباب يقدرها .. ثم يعطي لنفسه الحق في ايذائه أو اهدار دمه و قتله ... ( مثال ما حدث مع فرج فودة و نجيب محفوظ )...

- الوجه الآخر للعملة .. هو عدم وجود قنوات حوار مشروعة بين المختلفين في الأفكار أو المواقف .. تتح لتلك الأفكار أن تظهر في النور و تأخذ نصيبها من الدراسة الناضجة و المناقشة العاقلة من وجهة النظر الأجتماعية و الأسلامية ...

- شيء آخرلا استطيع ان اتغاضي عن ذكره هو الخروج علي القواعد المقررة للحوار و النقد( و مثال فرج فودة يقفز فوق السطور مرة أخري و لكن من الجانب الآخر )...

ما سبق لا يعني أني ادين فقط تيار التطرف .. بل نفس اصبع الأتهام اديره و اشير به الي التيار العلماني ايضآ ( و الذي لا أخفي اني أميل بشدة الي جانبه )... ففي وسط كل هذه الهوجة ضد موجة التطرف الأسلامي .. فالواضح ان هناك من يحاول استثمار ما يحدث ليحاكم الأسلاميين كلهم ... هناك حملة لا تخطأها عين في الغرب الآن... بل و في قلب وطننا تتبني مقولة ان الأسلاميين جميعآ إرهابيون .. وان الفرق بين المتطرفين و المعتدلين والأرهابيين ما هي الا أدوار موزعة في فيلم كبير .. و عندما اصطدم بافكار تصرخ أو تهمس و لكنها كلها تدور في فلك ... (أنت مسلم..إذن فأنت ارهابي و شرير )... فيجب ان اُصعق .. فأنا اعلم الحقيقة ... و يعلمها الكثيرين مثلي .. و لكنهم يستسهلون هذه النتيجة .. فهي تريح ضميرهم المثقل بما يحدث فوق اراضينا ...

اصبع الأتهام الذي أوجهه الي جماعتي يتلخص في انه قد يكون ما يحدث مفهومآ من الغربيين الذين لا يعلمون بالفعل او الذين يستسهلون .. قد يكون له تبرير من أنظمة تجد فيه خطرآ علي وجودها .. و لكن عندما تنضم مجموعة المثقفين العلمانيين الي "الفرقة" و يتم تعميم الأتهام و الغاء التمييز بين المتطرفين و المعتدلين في الساحة الأسلامية .. فنحن ندق بأيدينا مسمار جديد في نعش الوطن ..

هناك خطأ يجب ان نتحاشاه .. هو ان يظهر الخلاف كأنه خلاف بين الأسلاميين من جانب و العلمانيين من جانب آخر ... الخلاف سيكون فقط بين من يلتزم بأحترام الرأي .. و الرأي الآخر من جانب .. و بين الذين لا يتورعون عن اللجوء للرصاص و السيوف و القنابل من الجانب الآخر ...

لا يجب أن نحمل التيار الديني عامة ذنب التنظيمات المتطرفة التي تلجأ الي الأرهاب .. المطلوب هو التمييز بين الذين يلتزموا بالديموقراطية حتي من موقع فكرهم الديني .. و بين الذين يرفضون فكرتها من الأساس ... و الديموقراطية تعني ان العلماني من حقه ان يشهر علمانيته دون حرج و دون ان يتعرض لرصاصات الإرهاب و الأغتيال .. مثلما ان من حق المسلم و من حق المسيحي أن يشهرتمسكه بدينه دون أن يتعرض لأضطهاد أو ملاحقة .. شرط واحد فقط يجب ان يلتزم الجميع بآلية الديموقراطية و أحكامها ...

لا أستطيع أن أكتم حزني و تخوفي عندما اطالع الصورة من بعد .. و الحظ اتساع الفجوة و تزايد الحساسية بين المسلمين و الأقباط من ناحية .. و تعمق الهوة بين الأسلاميين و العلمانيين من الناحية الأخري .. نحن نحقق حلم من سعي طيلة عقود طويلة لخلخلة البنيان المصري ..

و مثلما كنت استمع مسحورآ لصوت عجوز في ليالي رمضان.. اصرخ انا ايضآ بكل صوتي... اصحي يا نايم .. اصحي يا نايم...[/quote]

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

ففي وسط كل هذه الهوجة ضد موجة التطرف الأسلامي .. فالواضح ان هناك من يحاول استثمار ما يحدث ليحاكم الأسلاميين كلهم ... هناك حملة لا تخطأها عين في الغرب الآن... بل و في قلب وطننا تتبني مقولة ان الأسلاميين جميعآ إرهابيون .. وان الفرق بين المتطرفين و المعتدلين والأرهابيين ما هي الا أدوار موزعة في فيلم كبير .. و عندما اصطدم بافكار تصرخ أو تهمس و لكنها كلها تدور في فلك ... (أنت مسلم..إذن فأنت ارهابي و شرير )... فيجب ان اُصعق .. فأنا اعلم الحقيقة ... و يعلمها الكثيرين مثلي .. و لكنهم يستسهلون هذه النتيجة .. فهي تريح ضميرهم المثقل بما يحدث فوق اراضينا ...

لا فض فوك استاذي

رابط هذا التعليق
شارك

لا أستطيع أن أكتم حزني و تخوفي عندما اطالع الصورة من بعد .. و الحظ اتساع الفجوة و تزايد الحساسية بين المسلمين و الأقباط من ناحية .. و تعمق الهوة بين الأسلاميين و العلمانيين من الناحية الأخري .. نحن نحقق حلم من سعي طيلة عقود طويلة لخلخلة البنيان المصري ..

و مثلما كنت استمع مسحورآ لصوت عجوز في ليالي رمضان.. اصرخ انا ايضآ بكل صوتي... اصحي يا نايم .. اصحي يا نايم...

وأنا معاك حزين

وخايف

وقلقان

فعلا نحن بأيدينا لا بيد عمرو

بنحقق لهم أكتر من اللي اتمنوه

وفوق اللي كانوا ممكن يعماوه لو فضلوا يخططوا سنين

محتاجين فعلا مصحياتي مش مسحراتي

يصحينا من اللي احنا فيه

الله المستعان

du3a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

المهم نعرف قبل ما نصحى لمصلحة مين بتتلعب اللعبة او الجيم وعندها لما نصحى من الغيبوبة هنعرف ان خيوطها ليست فى الخارج فقط انها خيوط منسوجة بعناية بيد معلميين او ممثلين فى منتهى البراعة تشبة كثيرآ او ربما هى تقسيم العالم من جديد الى معسكرين بل لنقل الى ابيض واسود لان الابيض دائمآ يحتاج الى سفك الدماء كل مدة حتى ينشط ويتعافى من اسرافة وفشلة فى التحكم للمدد طويلة بنظم تتعارض مع طبيعة خلق الارض

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 شهور...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...