متحف من نوع خاص...

[White heart]

موسكو تشهد متحفا لـ «سرقات السيارات»

شهدت العاصمة الروسية موسكو امس افتتاح اول متحف من نوعه في العالم الا وهو «متحف سرقات السيارات»، وهو المتحف الذي تعرض فيه امثلة ونماذج حقيقية توضح كيف انه بوسع لصوص السيارات ان يتغلبوا على اي عراقيل قد توضع في طريقهم.

ويشتمل المتحف الجديد على تشكيلة متنوعة من المعروضات ذات الصلة بعمليات سرقة السيارات، ومن بين تلك المعروضات رخص قيادة مزيفة واحصاءات رسمية تتعلق بجرائم سرقة السيارات، بالاضافة الى عرض تاريخي لوسائل واساليب منع ومكافحة تلك الجرائم التي تتطور باستمرار مع تطور تلك الوسائل.

مؤسس المتحف اليكس سفيستونوف قال «ان الفكرة تهدف بالاساس الى توعية الناس وجذب انتباههم الى مشكلة سرقة السيارات التي تشهد تزايدا مطردا حيث ان مدينة موسكو وحدها تشهد سرقة اكثر من 40 سيارة يوميا».

وفي اطار حفل افتتاح المتحف، جرى تنظيم مسابقة ارتجالية استهدفت توضيح مدى سهولة فتح الاقفال الداخلية الخاصة بأي سيارة، وهي المسابقة التي نجح احد المراسلين الصحافيين خلالها في فتح القفل الداخلي لإحدى السيارات في غضون ثوان معدودة مستخدما مسطرة مزودة بخطاف في نهايتها.

ويمكن لزوار المتحف ان يشاهدوا انواعا مختلفة من ادوات ومعدات مكافحة سرقة السيارات بما في ذلك معدات يعود تاريخ صنعها الى مطلع القرن العشرين.

تم تعديل 23 يوليو 2004 بواسطة White heart

[White heart]

مؤخرا أثار الدكتور الألماني "Gunther von Hagens"عالم التشريح الشهير جدلا كبيرا للجثث البشرية التى طافت فى جولة حول العالم بعد آخر محطة في برلين في ألمانيا حيث أمضت ثلاثة أسابيع، و بعد أن شاهدها أكثر من ستة ملايين شخص في خمس سنوات، وقد تدفق اكثر من مئة ألف شخص إلى القاعة التي كانت في الماضي محطة لنقل البريد في برلين فى عرض أطلق عليه KÖRPERWELTEN أو "عالم الأجسام"، من اجل مشاهدة مئتي جثة من هياكل عظمية أو أشلاء جثث حفظت بطريقة ابتكرها Von Hagens.

وأمام هذا الإقبال الشديد، إعتزم Von Hagens أن يعرض هذه الجثث في الولايات المتحدة وأوروبا إن لم يكن إقامة متحف في إحدى العواصم الكبرى ويؤكد: (أريد أن يتطلع اكبر عدد ممكن من الناس على التشريح)، مشدداً على الطابع التعليمي لمعرضه الذي ينتهك إحدى المحرمات وهو عرض الموتى.

فللمرة الأولى، يمكن للجمهور العادي مشاهدة جسمه ويتأمل أعضاءه ويكتشف عمل عضلاته وأعصابه ويدقق في رئة مدخن وكبد مريض على حد قوله.

وتبدو تعليقات الزوار في برلين مشجعة، وقد ردد العديد منهم: (إنها فكرة عبقرية) و(المعرض مهم ومثير للاهتمام) و(غني جداً بالمعلومات).

وفي المقابل، رأى آخرون المعرض (جنائزياً) و(مثيراً للاشمئزاز) و(لا إنساني).

وقالت (فيرجينيا) (21عاماً) التي تعمل لدى طبيب للأمراض العصبية: (كيف يمكن عرض كائنات بشرية كما لو أنها أشياء عادية؟).

وبقيت أسئلة أخرى أيضاً بلا أجوبة: (لمن تكون هذه الجثث وكيف وصلت إلى درجة الموت وكيف وصلت إلى هنا؟).

وقال Von Hagens: (إن بقاء هذه الجثث مجهولة أمر متعمد). وأضاف: (أريد أن أتجنب تأثر الزوار وإجهاشهم بالبكاء كما حصل أصلاً)، معبراً أن: (المتحف ليس معرضاً متعلقاً بمصير هؤلاء الموتى بل معرض للتشريح).

لكنه اعترف انه أراد عبر الإبقاء على أسماء الأشخاص الموتى سرية تجنب الدعاوى المرفوعة على معرضه وهذا ما يمكن أن يحدث في حال تمكن المشتكون من الاتصال بذوي هؤلاء الموتى.

ويؤكد Von Hagens المستعد لإرضاء زواره والذي يمضي فريقه اكثر من ألف ساعة في العمل على كل جثة، أنه يتابع عن كثب اقتراحات الذين يراسلونه بعد زيارتهم المعرض.

فقد كان يعرض الجثث أولاً واقفاً. لكنه لبى مطالب لزوار في اليابان قالوا انهم صدموا بمنظر الجثث التي تبدو أشبه بدمى ميتة، فاصبح يعرضها بأوضاع محددة.

وفي المعرض بشكله الجديد في ألمانيا، تمكن الزوار من مشاهدة امرأة ممدة على جانبها فتح بطنها وخرج منه جنين يبلغ طوله 28 سنتيمتراً ورجلاً يقف حاملاً جلده.

واليوم، يأخذ الزوار على المعرض إبرازه الأشياء أكثر من اللازم. لكن Von Hagens يرى أن هذه الأوضاع التي تنطبق مع نشاطات الأحياء تسمح بتأمل قدرات الجسم بشكل أفضل. وأشار إلى (رواد التشريح) وخصوصاً لــleonardo da vinci الذين كانوا في عصر النهضة يحركون الجثث بما يطابق الواقع: فأجسام كانت تجري وتجلس وترتفع يديها.

ومنذ أن ابتكر الطريقة التي يحفظ بها هذه الجثث في عام 1977 لطلابه في جامعة (Heidelberg)، يجوب Von Hagens العالم للدعوة إلى اعتمادها. وتقضي هذه الطريقة بأن تحل محل المياه والشحوم في الأنسجة مواد السيليكون والبوليستر وغيرها.

وقد فتح 400 معهد في العالم يعتمدون هذه الطريقة ويعقد مؤتمر عالمي سنوياً حولها بينما يعتزم فون هاغنز إصدار أطلس في وقت يزداد فيه عد المتبرعين بجثثهم لمعرضه.

منقول بتصرف

[White heart]

في اوروبا متاحف من كل شكل ونوع ... وتشعر ان هناك منافسة قوية بين الدول سواء لإظهار أنفس ما لديها من مقتنيات تاريخية ... أو " أغرب " المقتنيات لمواطنيها ... ومما يُشجع تلك المنافسة وليكن في النوع الثاني .. أى الأغرب .. هى تلك الجائزة الأوروبية السنوية وتدعى:  Kenneth Hudson Award 
في حياتنا جميعاً قصة حب أو علاقة صداقة قديمة تُشكل جزء من ماضينا ....  وأحياناً نحرص على الإحتفاظ بأشياء صغيرة كتذكار لتلك العلاقة ... مثل خطابات أو صور أو هدايا رمزية أو لعب ... أى مقتنيات  متنوعة وأحياناً تكون غريبة أو مميزة .. حسب شخصية المتحابان .... في مدينة "زغرب" بكرواتيا هناك متحف من نوع خاص، فقد تم تجميع فيه مثل هذه المقتنيات والأشياء التى كانت يوماً ما شاهداً على علاقة خاصة بين طرفان .. قد تكون علاقة صداقة .. أو علاقة حب ... وتكون قد انقطعت او انتهت لسبب أو لآخر ... وكل قطعة من القطع المعروضة بالمتحف بعناية، مصحوبة بشهادة مكتوبة من صاحبها يقص فيها نبذة صغيرة مختصرة عن الحدث أو المناسبة المتعلقة بتلك القطعة ... انه مبنى يقع في منطقة تاريخية عريقة ويحتوي على الكثير والكثير مما له علاقة مباشرة بالمشاعر الإنسانية ... ومن شدة أعداد زواره ونجاحه في جذب الكثيرين فقد حصل في عام 2011 على تلك الجائزة الشهيرة هناك!
يُمكننا أخذ جولة مصغرة للتعرف على بعض مقتنيات هذا المتحف بالضغط هنا على هذا الرابط.

[Grandma]

معارض عجيبة ومثيرة للدهشة و لكن الأهم هي الأفكار 

يا ترى لو سألو كل عضو في المحاورات تحب تعمل معرض عن ايه .. ممكن نأتي بأفكار مبتكرة ؟ 

نجرب و ياريت الكل يشارك