sha3ooor بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 (معدل) سؤال برىء: ماهو الفارق بين مصر و ماليزيا؟ الفرق بين ماليزيا ومصر اليوم .. يعادل تماما الفرق بين محاضير محمد رئيس وزراء ماليزيا وحسني مبارك محاضير محمد حكم ماليزيا 21 عاماً تقريباً و إستطاع خلال حكمه أن ينقل ماليزيا من دولة فقيرة مليئة بالأمراض إلي دولة حديثة قوية وإقتصاد قوى حيث حددوا هدفهم بأن تصبح مالزيا دولة صناعية خلال 15 عام و قد تم ذلك أما الهدف الان هو التحول لدولة من دول العالم الأول بحلول عام 2020 ، تم كل ذلك و لم يعلق شماعة العجز و الفشل على زيادة السكان , على الجانب ماذا حصدت مصر بعد 23 عاماً من هذا الحكم البغيض إلا الصفر الكبير تم تعديل 6 يوليو 2004 بواسطة sha3ooor شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 تحية تقدير و احترام علي عذا الموضوع أو السؤال من هنا نستطيع ان نعرف اين الخلل و أين الفرق فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 6 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 ماليزيا .. تجربة مثالية للتخلص من الفقر تمكنت هذه الدولة ذات الاغلبية المسلمة من خفض معدل الفقر من 52.4% في عام 1970 الي 5.5% في عام 2000 ومن المتوقع ان نتخفض هذه النسبة ايضا الي ما دون الـ1% في العام المقبل. واسباب الفخر بالتجربة الماليزية في مكافحة الفقر عديدة واولها: انها دولة مسلمة اثبتت كذب الادعاء بأن الاسلام يؤدي الي الفقر والتخلف والجهل. ثانيها: انها ليست دولة بترولية اعتمدت علي موارد الطبيعة وليس جهود البشر، وثالثا: انها حققت المساواة بين الاعراق واصحاب الاديان المختلفة الذين يعيشون علي ارضها في مكافحة الفقر والتجربة الماليزية في مكافحة الفقر تتمتع بخصوصية كبيرة لانها بدأت عقب الاشتباكات العرقية الدامية التي جرت في مايو عام 1969 بين طائفة الملايو الذين يمثلون 55% من السكان، والطائفة الصينية التي تمثل 25% والتي كان من اسبابها شعور الملايو بأن الصينيين يملكون الثروة وحدهم والباقي من الفقراء. واعتمدت الحكومة الماليزية علي فلسفة تعتبر ان النمو الاقتصادي يقود الي المساواة في الداخل، ولذا فلا بد ان يكون الفقراء هم اول المستفيدين من برامج التنمية خاصة من ابناء المجومعات العرقية المختلفة والاقاليم الاقل نموا، ومع بدء تنفيذ برامج التنمية الشاملة اكتشف القائمون عليها انه كلما زاد معدل النمو الاقتصادي بمعدل نقطة واحدة مئوية تراجع معدل الفقر بمعدل ثلاث نقاط مئوية كاملة، ولذا كان الهم الاول للحكومات الماليزية خاصة مع وصول محاضير محمد لرئاسة الوزراء في عام 1979 هو رفع معدلات التنمية لاقصي درجة ممكنة، واتبعت الحكومات الماليزية استراتيجية معينة قتليل الفقر تعتمد علي زيادة امتلاك الفقراء لرأس المال وتوفير التدريب لهم وتمليكهم الاراضي والمنازل. وفي عام 1986 قرر محاضير محمد تغيير تعريف خط الفقر ليشمل ضرورة حصول المواطن الماليزي علي ملكية عقارية وصافي دخل الي جانب توفير الاحتياجات الاساسية له من طعام وشراب، اي ان خط الفقر اصبح يشمل الطعام والشراب والمسكن وصافي التحويلات المالية، وتوافر الخدمات الاساسية من المياه والصرف الصحي والكهرباء والتعليم والمواصلات. وبالنسبة للسياسات الضريبية في عهد محاضير محمد فقد اعتمدت علي مبدأ التصاعدية فكلما زاد الدخل زادت الضريبة. وحاليا فإن الحد الادني للدخل الخاضع للضريبة في ماليزيا هو 658 دولارا في الشهر، ولا يتم خصم الضريبة الا بعد حساب اقساط التأمين الصحي، ونسبة عدد الاطفال، ونفقات تعليم المعاقين من الاطفال، ومصاريف اعالة الوالدين، وسداد اقساط التأمين الاجباري. وتعددت برامج مكافحة الفقر التي تبنتها الحكومة الماليزية، فهناك العديد من الاشكال بحيث تضمن استهداف جميع فئات المجتمع، ومن تلك البرامج برنامج التنمية للاسر الاشد فقرا، والذي تخصص في العمل علي تعزيز دخل الفقراء وتحسين ظروف حياتهم، وبرنامج امانة اسهم البومبيترا، وهو برنامج امانة اختيار ماليزيا وهو برنامج غير حكومي تنفذه مجموعة من المنظمات غير الحكومية الوطنية بهدف تقليل الفقر، علاوة علي برامج المنح المختلفة للفقراء. نقلاً عن جريدة نهضة مصر شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 6 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 المؤشرات الرئيسية للاقتصاد الماليزي(2003م) العملة المحلية: ريجنت الدولار = 3.8 ريجنت معدل النمو المتوقع (2004م): يتراوح بين 6.1 – 8.5% معدل التضخم:أقل من 3% معدل البطالة:8.7% قيمة الصادرات: 135.2 مليار دولار "3.7%من الصادرات العالمية" قيمة الواردات:93.5 مليار دولار "2.1% من الواردات العالمية" نسبة الزيادة في نمو الصادرات: 15% الفائض في الميزان التجاري:41.7 مليار دولار المصدر "وكالة التصنيف والبنك المركزي الماليزي" شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sha3ooor بتاريخ: 6 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 ويمكن توضيح أبرز القيم المعنوية والتقاليد التي لعبت دورًا فاعلاً وداعمًا للنجاح التنموي في ماليزيا على النحو التالي: (1) الاعتماد على الذات : تحقق الجهد التنموي في ماليزيا بالاعتماد على الاستثمارات الأجنبية لا على المعونات الاقتصادية؛ كما هو الحال في الكثير من الدول الأفريقية والعربية. حتى في أوقات الأزمات الاقتصادية الحادة كأزمة النفط في 1973م وأزمة العملات 1997م ضربت ماليزيا مثلاً في التغلب على الصعوبات التي واجهتها من خلال التدابير الذاتية دون مساعدة مادية من العالم الخارجي. وسياسة الاعتماد على الذات وفرت دافعًا قويًّا لحيازة التقنية والأفكار الناجحة من التجارب الأخرى. ولعل شركة البترول الوطنية " بتروناس " وشركة الخطوط الجوية " ماس " والسيارة الوطنية " بروتون " خير شواهد على نجاح هذه السياسة. فكل واحدة من هذه الشركات رائدة على المستويين الإقليمي والعالمي. (2) المحاكاة المُبْصِرة: تعتبر اليابان مثلاً أعلى لجميع دول شرق آسيا الآخذة في النمو. فقد صاغت ماليزيا في عام 1981 استراتيجية سياسية أطلق عليها " النظر إلى الشرق " ومضمونها الاستفادة من التجربة اليابانية وتقليد الجوانب الناجحة تقليدًا مُبصرًا مثل الاتجاه التصديري - أي تصدير المنتجات للخارج - والاستثمار في التنمية البشرية والنظم الإدارية المحكمة. (3) الموضوعية السياسية والتصحيح: يتميز الزعماء والسياسيون في ماليزيا بالموضوعية السياسية التي تعني أن الفشل في تحقيق الأهداف الاقتصادية أو تنفيذ السياسات المعلنة يقابله اعتراف صريح بالخطأ والبحث عن بدائل للحل. فلم تكن المكابرة السياسية تخطر على بال صناع القرار حتى عندما يرتبط الفشل ببرنامج الحزب الحاكم. فماليزيا أخذت في مطلع الثمانينات بسياسة إحلال الواردات - أي استبدال المنتجات المستوردة من الخارج بمنتجات محلية - ودعم مؤسسة الصناعات الثقيلة وعندما تبين فشل هذه السياسة تم التحول إلى سياسة التصدير إلى الخارج والتحول إلى القطاع الخاص. والأمر الجدير بالتنويه والثناء أن السياسة العامة كانت موضع مدارسة وتقويم دائمين من قبل السياسيين والفنيين على السواء. (4) البساطة وعدم الإسراف: من السمات التي لا تخطئها العين في المجتمع الماليزي أسلوب الحياة البسيط مع منهج عدم الإسراف في المعيشة؛ وبالتالي يساهم المنهج الحياتي على هذا المنوال في تعزيز قيم أخرى مثل: المحافظة على الثروة القومية، وحسن استغلال الموارد، وتوظيفها. وكان لهذه السمة بالذات تأثيرًا إيجابيًّا على القرارات التي اتخذتها الحكومة لمواجهة الأزمة المالية في 1997م من تقليل الإنفاق الحكومي ورفع الدعم الكلي عن بعض الخدمات، حيث لم تعترض تلك القرارات أية معارضة أو احتجاج شعبي، بل وجدت التأييد عندما طالت هذه القرارات بعض المشروعات المستهدفة في تحقيق الرفاهة والتنعم. د. محمد شريف بشير islamonline .net شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 6 يوليو 2004 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 (معدل) شكرا للمعلومات القيمة التي أبرزت أحد الدول الإسلامية المتقدمة إقتصاديا و سياسا. و من وجهة نظري أن حالة الشفافية السياسية و الديموقراطية الحقيقية التي تعيشها ماليزيا كان لها الأثر المباشر علي التطور الإقتصادي و الإجتماعي. تم تعديل 6 يوليو 2004 بواسطة mgramoun رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 أشكر الأخ مجرامون على قوله أن "الديمقراطية الحقيقية" التى تعيشها ماليزيا كان لها أثر مباشر فى تقدمها الإقتصادى, و الإجتماعى. بمعنى آخر, الديمقراطية الرشيدة, لا شك مفيدة. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 في اعتقادي أن اختزال الأسباب في فرد او شخص واحد هو ابتعاد عن الصواب وذلك لأنه من غير الطبيعي أن يكون لا تأثير سلبي او ايجابي يذكر من طرف 70 مليون شخص وتبقى المسئولية كلها على رقبة شخص واحد أيا كان منصبه أو مؤسسة واحدة. من المؤكد أننا أيضا مسئولون وبنسبة ضخمة عن ما نحن فيه من واقع تراخينا وتخاذلنا وكسلنا عن أداء واجباتنا قبل المطالبة بحقوقنا وإلقاء المسئولية على عاتق فرد أو شخص واحد بالتأكيد هو لايعمل وحده. واجههوا انفسكم فنحن لا نتحرك ولا نعمل بشكل إيجابي حتى على المستوى الشخصي إلا في المصائب، وحتى في ذلك الوقت نحن لا نجيد التصرف. فنحن نستعذب الكسل والسلبية والتراخي وما اسهل مقولة "يعني أنا ح أصلح الكون" . ينبغي أن نفيق مما نحن فيه من غفلة وأن نعمل على تطوير اساليب أدائنا في كافة المجالات لا أن نجلس على المقاهي ونلعن الأزمات والحكومة في آن واحد. يقال عننا أننا لا نتحرك إلا بعد فوات الآوان أو اننا نرى القشة في عيون الآخرين ولا نرى العصا في أعيننا. هذا هو حالنا باختصار وعندما نسأل من أطراف أخرى نجاوب بإجابات سابقة التجهيز "الحكومة هي السبب" حتى لو سئلنا عن حالة الجو اليوم. ربما قد يكون هناك محاولات للبعض للتحسين أو العمل بجدية أو التصرف بإيجابية لكنها حتى الآن لا تعد محاولات كافية لنتحول إلى شعب منتج بالنسبة لتعدادنا واحتيجاتنا، من الواضح أننا نحتاج إلى المزيد والمزيد من تلك المحاولات الجادة والتي أسأل الله أن تصبح عدوى تنتشر في أرجاء بلدي التي أحبها واحب شعبها. ولكم مني كل التحية. قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 بدون شك ان المجتمع المصري عليه دور كبير وللأسف هو اساء التصرف خاصة في دوره نحو التنمية والمشكلة الحقيقية ان الشعب المصري تعود ان يسير وراء قائد يتولى قيادته من عصر الفراعنة حتى يومنا هذا واذا ارادت مصر الازدهار لابد ان يكون قائدها له القدرة والارادة لقيادة هذا الشعب نحو النمو الحقيقي والازدهار الحقيقي خاصة ان الدستور الذي يحكم البلد اعطى له كامل الصلاحية للتحرك والقيادة الشاملة وعليه اما ان نعدل الدستور او نعدل من سلوكيات الشعب او يتغير الحاكم الى شخص يريد فعلا الازدهار للشعب ويضحي من وقته وصحته في توجيه البلد نحو الازدهار يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 6 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2004 بدون وعليه اما ان نعدل الدستور او نعدل من سلوكيات الشعب او يتغير الحاكم الى شخص يريد فعلا الازدهار للشعب ويضحي من وقته وصحته في توجيه البلد نحو الازدهار في بعص الاحيان تاتي الصدفة برجال في موقع القيادة فاذا لم تتواجد منظومة فعالة لادارة العمل من خلال قوانين حازمة تسمح بمحاسبه المخطئ و بهذه المنظومة فعاليات تطوير نفسها .... يأخذ هذا القائد الفرد المحتكر وحده كل القرارات (و معظمها يكون خاطئ ) بالعمل و العاملين معه الي هاوية . بدأ مهاتير محمد حكم ماليزياسنة 1981 بمؤتمر ( تطوير ماليزا ) حضر الرجل جميع جلساته و استمر ينفذ توصيات المؤتمر لمدة 21 سنة .. ثم قرر التقاعد و تسليم الراية لجيل جديد تم رفع مستواه التعليمي و الثقافي حسب توصيات المؤتمر علي مدي 21 سنة ايضا بدأ حكم الدولة الرابعة بمصر سنة 81 بمؤتمر حضر السيد الرئيس جلسته الافتتاحية و أراهن ان كان احد منكم يتذكر قرار واحد من توصياته الاسلوب العلمي في الادارة .. هذا هو الفرق ( ما هي توصيات مؤتمر تطوير ماليزيا .. للحديث بقية ) فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2007 تحدثنا أكثر من مرة عن صياغة الحلم المصرى و لم نتمكن من الوصول و لو لصورة ضبابية للحلم المصرى ، أتصور أن البدء من فراغ لن يؤتى لنتائج. ما سبق كان إستهلالا لابد منه لو بدأنا حلمنا لمصر المستقبل بالنموذج الماليزى سنستطيع أن نرسم الحلم ثم نحلم به ثم نحققه. المسألة ليست معجزة غيبية و لا مجرد حماسة إيديولوجية إنها ببساطة مشروع إدارى كبير تم تنفيذه بمعطيات الإدارة و الإقتصاد على مدى 21 سنة ، و المقدمة و الأسلوب و النتائج كلها موثقة إلى حد كبير و التجربة قابلة للتكرار و نحن المصريين فى أمس حاجة لتطبيق هذه التجربة. دعونا نكتب الحلم و دعونا نعيش الحلم حتى يتحول يوما ما إلى حقيقة. ليت الفاضل تصحيح يستكمل ما كان ينتوى كتابته و ليت كل من عنده معلومة أو فكرة عن المشروع الذى نفذته ماليزيا و حققت به معجزتها ...ألا يبخل بجهده فى عرضه علينا. بداية الإنطلاقة هى الحلم. و هذا عرض سريع للتجربة الماليزية من خلال موضوع تسجيلى فى موقع ال BBC مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ghost بتاريخ: 16 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2007 تحياتي لصاحب الموضوع فعلا مهاتير محمد رجل بالف رجل و بمليون مسؤل مصري الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان