عبير يونس بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 عايزة احكيلكم عن تجربة لسه طازة حصلت امبارح بالليل خدوا بالكم من حاجة مهمة جدا عشان تعرفوا تواجهوا التحديات لازم تكونوا مرتاحين بدنيا (نايمين كويس و ماليين التنك):closedeyes: فشلي امبارح في التفكير السليم و احتواء الموقف اني كنت مش نايمة كويس الارهاق و الجوع لصوص الطاقة المهم عندنا في الشغل نبهوا علينا نبطل البيجامات اللي بنلبسها و نلبس كويس:blush2: لازم لبس رسمي جاكت و كده قلت يا بت يا مصرية مفيش أحسن من التفصيل رحت جبت قماش بدلة و بلوزة و رحت لترزي بتوصية من واحدة صاحبتي امبارح كان ميعاد الاستلام كنت في العربية و نزل زوجي استلم و قال له لو عجبها ( أنا) حنجيبلك بدلتين كمان طبعا انا كنت نايمة في العربية و عاملة زي توم ( توم و جيري) لما كان بيحاول يفوق بأي طريقة و مش عارف المهم في الحالة دي كان لازم يكون عليا و على السرير عدل زوجي طبعا عايز يشوفها عليا قيستها انقلبت واحدة تانية ايه ده؟ بوظها القماش راح ع الأرض ده جاكيت ده ايه الزراير دي كان ايه فايدة التفصيل؟ ما كنت اشتريت جاهز احسن ( انتقاد) و انقلبت على جوزي اللي بيهديني ( لوم) ما هو انت طول عمرك كده ( استعادة الماضي) الناس كلها صح و انا غلط و انفجرت في البكاء زي العيال الصغيرة و انقلبت على الكل حتى الكتكوتة الصغيرة اللي عندها 9 شهور:blink:( أنانية) و قعدت اقوله اصلهم و لادك اما انا مش مهم ( مقارنة) و دخلت انام كان جنبي كتاب السر رحت فاتحة درج الكومدينو و رزعاه جوة و قفلت و رحت في نوم عميق لوم ... انتقاد... استعادة الماضي... انانية... مقارنة اوعو تاخدوا أي قرار او تتعاملوا مع حد و انتوا عايزين تناموا او جعانين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 مافهمتش حاحه يعني الجاكت بقا بيجامة راخر وللا الحمدلله جاكت :sad: قال الله تعالى في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... ) نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان مع الأخذ بالأسباب............ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 "بامكان المرء أن يقول أي شئ وهوفي حالة نفسية جيدة، أما إن كان في حالة غير جيدة، فلن يستطيع أن يقول أي شئ ، فأهم شئ هو أن يضع المرء نفسه في الحالة المناسبة" جورج برنارد شو <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 من كلمات دكتور ايراهيم الفقي .. ان قاعده النجاح الاولي التي تعلو علي اي قاعده هي امتلاك الطاقه فمن المهم معرفه كيفيه تركيز هذه الطاقه وترويضها وتوجيهها علي الاشياء الهامه بدلا من تبديدها وتشتيتها علي الاشياء التافهة وغير المجديه قال الله تعالى في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... ) نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان مع الأخذ بالأسباب............ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد شحاته بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 عايزة احكيلكم عن تجربة لسه طازة حصلت امبارح بالليل خدوا بالكم من حاجة مهمة جدا عشان تعرفوا تواجهوا التحديات لازم تكونوا مرتاحين بدنيا (نايمين كويس و ماليين التنك):closedeyes: فشلي امبارح في التفكير السليم و احتواء الموقف اني كنت مش نايمة كويس الارهاق و الجوع لصوص الطاقة المهم عندنا في الشغل نبهوا علينا نبطل البيجامات اللي بنلبسها و نلبس كويس:blush2: لازم لبس رسمي جاكت و كده قلت يا بت يا مصرية مفيش أحسن من التفصيل رحت جبت قماش بدلة و بلوزة و رحت لترزي بتوصية من واحدة صاحبتي امبارح كان ميعاد الاستلام كنت في العربية و نزل زوجي استلم و قال له لو عجبها ( أنا) حنجيبلك بدلتين كمان طبعا انا كنت نايمة في العربية و عاملة زي توم ( توم و جيري) لما كان بيحاول يفوق بأي طريقة و مش عارف المهم في الحالة دي كان لازم يكون عليا و على السرير عدل زوجي طبعا عايز يشوفها عليا قيستها انقلبت واحدة تانية ايه ده؟ بوظها القماش راح ع الأرض ده جاكيت ده ايه الزراير دي كان ايه فايدة التفصيل؟ ما كنت اشتريت جاهز احسن ( انتقاد) و انقلبت على جوزي اللي بيهديني ( لوم) ما هو انت طول عمرك كده ( استعادة الماضي) الناس كلها صح و انا غلط و انفجرت في البكاء زي العيال الصغيرة و انقلبت على الكل حتى الكتكوتة الصغيرة اللي عندها 9 شهور:blink:( أنانية) و قعدت اقوله اصلهم و لادك اما انا مش مهم ( مقارنة) و دخلت انام كان جنبي كتاب السر رحت فاتحة درج الكومدينو و رزعاه جوة و قفلت و رحت في نوم عميق لوم ... انتقاد... استعادة الماضي... انانية... مقارنة اوعو تاخدوا أي قرار او تتعاملوا مع حد و انتوا عايزين تناموا او جعانين ببصراحه اللوم احياننا بخرج الانسان من هدومه ممكن الواحد يقرل ينضرب ومش يسمه تنئيب الحمد لله انك بخير وان شاء الله متعوضه القماش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد شحاته بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 أشكرك أختى مصرية متغربة على الموضوع الشيق و رغم إننى جديدة بالمنتدى إلا أن أغلب موضوعاتك لفتت إنتباهى فأحببت أن أشارك بها فى الحقيقة لقد كان لي تجارب كثيرة فى قوة الإعتقاد لكننى قسمتها إلى مرحلتين المرحلة الأولي و كانت قبل معرفتى العلمية بها و و أتذكر منها حدث إيجابى و هو يقينى بأن الله سيرزقنى بولد عند زواجي و بالفعل رزقنى الله به بعد زواجى ، و كذلك كان لدى يقين بإننى لن أعيش فى بلدة مولدى و تعددت الأسباب التى حملتنى للمكان الذى أحببته و رغبت السكن به دون أى تدخل مادى منى و لم يكن يخطر على بال أى ممن كانوا قريبين منى لبعده الشديد. و كان ذلك كله قبل معرفتى بقوة الإعتقاد العام الماضى سمحت لى الظروف لحضور عدة محاضرات لدكتور ابراهيم الفقى و مدرب اخر لا أتذكر إسمه لكنه وفر لنا فيلم السر و كذلك الكتاب ، و وضع لنا خطوط عريضة للمشاعر الإيجابية فعلمت إبنى كيفية صنع Vision board أو كما سميتها له ( أهداف العام الجديد ) ووضع بها كل ما تمناه و علمته كيف يصنع مواقف إيجابية تضيف له فى حياته و بالفعل حققت أهداف فى حياتى المهنية بإستخدام كامل طاقتى الإيجابية فى العمل فتوالت على خطابات الشكر لكن للأسف أصابنى مرض شديد كان يفقدنى الوعى و كان الجميع بالمستشفى يؤكد إنه قد أنتهى الأمر و لو شفيت فلن أستطيع مزاولة عملي مرة ثانية لكننى لم أنسى كل الطاقات الإيجابية التى حملتها معى قبل المرض فكنت أشعر ثمه خيط رفيع مازال يربطنى بالحياة و لم يصدق الجميع عودتى لمنزلى و لعملى من جديد حتى الطبيب المعالج فوجدت مسؤل الموارد البشرية يخبرني أن الشركة رتبت أوراقها إننى لن أعود للعمل ، فشعرت برغبة قوية لو كان هو ذلك الشخص الذى سيرحل ، و مر الأسبوع لتقيله الشركة و لم أراه مرة أخري. و مؤخراُ كنت فى أجازة و قررت أن أسأل على حساب إدخار لى لدى شركتى لم أسمع عنه شىء منذ فترة طويلة فذهبت فى اليوم التالي للمسؤل لأجده يسألنى كيف علمت بوجود إسمى فى كشف أرباح الإدخار ؟؟ فأخبرته إنه الله - عندما قرأت توقيعك أختى مصرية متغربة ( ما تشعر به تجاه الأخرين .. حتما سيعود إليك مرة أخرى و بنفس القوة ) علمت إنك من مؤمنين قوة الإعتقاد ... ا الاخت الفاضله انتي مدرب محترف في الموارد البشريه علشان اكيد حضرتي محاضرات الفقي ولها فيمه عاليه جدااااااا في الموراد البشريه نتمني لكي التوفيق ان شاء الله فعلاً تلك المحاضرات لدكتور ابراهيم الفقى لها أثر إيجابى كبير لكل من يحضرها ، حيث إنه يجعلك تؤدى بعض التمارين أثناء المحاضرة ليضعك على بداية الطريق و أنا أنصح كل المهتمين بقوة الإعتقاد بمحاولة الحضور له لتواجدة بمصر خلال الفترة الأخيرة و يفضل لو كنتو مجموعة من الأصدقاء او الاسرة معاً ، حيث عندما يتم الإتفاق جماعياً على فكرة واحدة و تطبيقها معاً فسوف تمنحك أضعاف طاقتك لو كنت تعمل بمفردك ، ولا يفهمك من حولك. أتمنى للجميع التوفيق الاخت الفاضله فعلا الدكتور الفقي ملوش حل ابداااا مشاء الله عليه كان عامل دوره في ابو ظبي يوم 1/11/2010 كانت في قمه الروعه بس هو هيسافر البحرين عن فريب الراجل ده بجد عملاق في الاعتقاد كان نفسنا يجي المملكه بس للاسف في ظروف خاصه تمنعه من السعوديه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 إيه ده ؟ الموضوع ده فيه "قوة جذب" واضحة جدا .. لقيت مداخلات كتيرة وجميلة جدا أضيفت بعد آخر مرة زرت فيها الموضوع .. وكلها - ماشاء الله - مداخلات إيجابية لفت نظرى الانتباه إلى أشياء صغيرة ذات معنى كبير ، ممكن تفوت علينا لو قريناها بسرعة أو باستعجال زى الكلمة الصعيدية "ما خابرش" يعنى "ما أنا بخابر" والتى لفتت الأنظار إليها - وإلى أهمية الخبرة - أختنا "مصرية متغربة" كما ظهرت الأمثلة الشعبية بمضامينها العميقة .. ورأيت مصطلحات جديدة مثل مصطلح (قوة النية) وهو مصطلح جديد بالنسبة لى .. ترى أى العلاقتين أمتن ؟ .. علاقة هذاالمصطلح "بقوة الاعتقاد" .. أم علاقته "بقوة الإرادة" .. أعتقد أن "قوة الإرادة" ليست ببعيدة عن هذاالموضوع المثير للانتباه يقول سبحانه وتعالى فى سورة آل عمران : وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ۗ وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) دعونا ننسى للحظات "ثواب الدنيا" ، و "ثواب الآخرة" .. سنجد أننا أمام ما يلى : ومن يرد نؤته ..... ومن يرد نؤته وبالمثل .. يقول سبحانه وتعالى فى سورة النساء : وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35) أى أن الإرادة هى حجر الزاوية فيما يؤتينا به الله أقول هذا تأكيدا لموافقتى على ما قالته أختنا " مصرية متغربة" الموضوع بسيطتجيلك فكرة وحشة استعيذي بالله فورا و الغيها من خيالك تجيلك فكرة حلوة امسكي فيها بايدك و اسنانك و اتدللي على ربنا و الحي عليه حتلاقيها بقت حلالك ده هو الكريم صاحب خزائن السماوات و الأرض سل تُعطى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 زمان كنت دايما اسمع كلمة الإرادة و قوة الإرادة و وجدت لاحقا أنها مرادف للعزيمة و النية فالنية غير التمني فعندما تقول أنوي الحج مثلا فإن ذلك يعني أنك في الطريق لهذا الأمر أما أن تقول أتمنى الحج فإن ذلك تفسيره أنك لا تستطيع ذلك على الأقل حاليا الأمنية= عدم استطاعة بينما النية= العزم = الإرادة و التي على أساسها يتم تحقيق ما تريده و هذا ببساطة هو قانون الجذب و التردد هنا شيء في منتهى الخطورة فإنه زي ما بتقول العبارة المصرية الجميلة (بيوقف المراكب السايرة) يعني تبقى خلاص حتوصل تيجي تتردد أو تهتز ثقتك في أنك تريد ذلك حقا أو ربما تشعر أنك لا تستحقه ( هو احنا وش كده) وهنا تجذب عكس ما تريد أو دعنا نقل تجذب الارادة الجديدة في انك لا تريد الشيء فيكون لك ما أردت و هذا ما يسمونه الخوف من النجاح و قد تتعجب هل هناك أحد يخاف من النجاح؟؟؟!!! و الحقيقة أن الانسان لا يدرك أنه عندما يخاف من الفشل فإنه يجذبه إليه كشخص مقبل على وظيفة جديدة و من فرحته بها يخاف أن يفقدها فتكون النتيجة .... أنه ببساطة يفقدها لذلك فإن الهدف الحقيقي ينبغي أن يكون ايجابيا و مؤكدا فإن خفت أن تفقد شيئا فبدل فكرتك إلى هدف ايجابي و بدلا من خوفك على فقدان الشيء كرس تفكيرك في العزم على الحفاظ عليه و من هنا كان هناك ضرورة كبرى لوجود أهداف في حياتنا و الأهم أن قانون الجذب لا يعمل في الماضي و لا المستقبل فهو يعمل الآن في هذه اللحظة و ذلك من شأنه أن يعطينا أملا كبيرا في الحياة فإذا كنت متصورا أن النجاح بعيد المنال غير فكرتك الآن و اجذب النجاح حالا أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
akramgroup بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 انا بصراحه مستمتع جدا بالموضوع ده وبس للاسف لسه ملقتش وقت اقعد اتفرج على فيلم السر من اوله لاخرة بتركيز بس باذن الله قريبا بجد توبيك كله تفاؤل وطاقة وتسجيل متابعه الأشجار لاتموت إلا وهي واقفة..... ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 انا بصراحه مستمتع جدا بالموضوع ده وبس للاسف لسه ملقتش وقت اقعد اتفرج على فيلم السر من اوله لاخرة بتركيز بس باذن الله قريبا بجد توبيك كله تفاؤل وطاقة وتسجيل متابعه أهلا أكرم باشا على فكرة الموضوع ده فكرته جاءت لي قبل ما أعرف أي حاجة عن فيلم " السر" فيلم السر يدعم الموضوع و لكنه ليس أساس الموضوع كان هذا استهلالا لابد منه الموضوع هو كيف ان قوة اعتقادك في الشيء تجعله يحدث و الفكرة جذبت لي كل ما يشابهها و كان أول شيء يلائم اعتقادي هو اكتشافي الشخصي لما يسمى "بقانون الجذب" فكأنما كان الحلقة المفقودة التي جعلتني اربط تأملاتي لسنوات و أرى نتائج مذهلة أهلا بك معنى في عالم مليء بالسعادة و النجاح و كل ما تتمناه الحياة الطيبة تلك المنحة الربانية التي نستحقها جميعا فقط سل تُعطى أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 أربع مستويات للتعامل مع الفكرة السلبية المتكررةبقلم د/صلاح الراشد هناك أربع مستويات لعلاج الفكرة. اعمل بها وفقاً للتسلسل التالي: 1-أطرد الفكرة. غالب الأفكار السلبية ممكن السيطرة عليها من خلال طردها فقط. لا يعقل أن تناقش 30,000-40,000 فكرة يومياً، فهذا متوقع ما يأتي للإنسان يومياً من أفكار سلبية، لو قلنا أن معدل الأفكار 50,000-60,000 فكرة يومياً، 80% منها سلبي. فقط التركيز على ما تريد وما تقوم به للوصول لما تريد يكفي لعلاجها. عند هذا الحد يتوقف التفكير الإيجابي، وجل كلام المشايخ ورجال الدين بما فيهم القس نورمان فينسينت بيل، صاحب الكتب الشهيرة في التفكير الإيجابي، وأول من نشر هذا الفكر بقوة. وهو كذلك كلام المشايخ الكثر على الفضائيات، وهو لاشك إيجابي، وجيد، وأفضل من البقية التي تدعو للسلبية والعداء والكراهية والفكر العنفي المرضي. لكنه مع ذلك مستوى أول، وقد لا يحل المشكلة. مثال: تتراودني فكرة الخجل في التحدث أمام الآخرين. ركز على الموضوع الذي تود التحدث عنه. ركز على رسالتك التي تود قولها. مثال 2: تراودني فكرة باستمرار أني لن أتزوج. خذ وقتاً واكتب على ورقة مواصفات الزوجة التي تريد. استشعر ارتباطك بها، بالصورة والصوت والحس. هذا الأسلوب من المفروض أن تسلكه مع معظم الأفكار السلبية اليومية، بالذات في العمل والاحتياج للتركيز وفي جلسات التأمل والاسترخاء .. الخ. 2-ناقش الفكرة. ليست كل الأفكار ستزول بالصد أو التركيز على شيء آخر. إن بعضها يحتاج لما هو أكثر، فقد تكون ذبذباتها قوية كونها مهملة منذ فترة. لو أن شخصاً أهمل نفسه، من خلال، مثلاً، الارتباط بجماعة سلبية تكفيرية أو طائشة أو عنصرية أو طائفية أو قبلية أو شللية، ولفترة طويلة، فهذا يحتاج أكثر من إعادة تركيز. إن هذا الشخص لديه كم هائل من الذبذبات الضارة؛ لذا فبعض الأفكار ستطارده زمناً حتى يعيد توازنه للأصل، والأصل طيب دائماً وفي الكل. ومناقشة الفكرة هو برؤية سخافتها، فكل فكرة سلبية سخيفة وضعيفة، وتحتاج الكثير من الطاقة لتبقى سلبية، وهنا يأتي دور التعزيز المشاعري والتقليدي والعرفي والعنصري وغيره لإبقاء القوة للفكرة. كفكرة مثلاً "إني أصيل، وهؤلاء غير أصيليين". ليش الأخ جاي من المريخ؟ أمك حورية؟ جدك كان طوله ألف قدم؟ أبوك كان يخرج في الحمام ذهباً؟! (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ، كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ، انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) (المائدة/75). ومن يأكل الطعام يحتاج للذهاب لمكان معين! عرفت؟ ما الذي تحتاجه لنبين لك سخافة فكرتك؟! ناقش الفكرة السلبية. مثال: شخص لديه فكرة الخوف من الموت. إذا كان عربياً مسلماً فلا عتب؛ لأن جماعة التخويف بالله وآياته شغالون عليه ليل نهار في الفضائيات والإذاعات حتى صار هو يرتاح للرعب والتخويف. يعني لو وضعته في مكان سعيد فسوف يشعر بالتأنيب أو بالتفاهة وأن لا معنى للحياة!! عندما ترعبه وتخوفه من الوعيد يشعر بالارتياح المؤقت، رغم أنه بالعموم غير سعيد. لم ألتقي بعد بشخص متدين سعيد وصحيح الجسد وناجح (لا أقصد مؤمناً أو مسلماً أو من يتبع الدين الصحيح، إنما متدين، أي مقلد، تبع لرجال الدين). فلو كانت هناك فكرة الخوف من الموت وكانت متكررة فناقش الفكرة. فكرة الخوف من الموت سخيفة وتحتاج من الشيخ أن يبكي أو يعلي صوته أو يستشهد بآيات كثيرة وأحاديث ثلاثة أرباعها ضعيفة ليصل لتخويفك! إذا كنت مؤمناً متديناً، وتؤمن بأن الله سبحانه - حاشاه - سيدخل الغالبية العظمى من الناس النار، وأن غالب المؤمنين عصاة، وسوف يعذبون، فلما الخوف من الموت وقد وعدك أنت المؤمن صاحب الجماعة الناجية العطايا الكثيرة؟! المفروض أن ترغب في الموت أصلاً. لما جاء جون جريندر (مؤسس البرمجة اللغوية العصبية) بدعوة مني للمنطقة للتدريب، سألني قبل أن يبدأ قائلاً: نحن في أمريكا وكذا في أوربا لدينا مشكلة نحن الغربيين، من كوننا نعاني فصام المعاني: حياة موت، دنيا آخرة، صح خطأ، طبعاً هذا ليس موجوداً عندكم هنا صح؟ كونكم يعني أكثر تديناً؟! ضحكت، وقلت له: هنا أضربها بعشرة. عالمنا هنا لا يعرف ما تتكلم عنه. أنت تتكلم عن معنى كان عند محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه، والأنبياء، وأريوس المفكر الكبير والموحد العظيم في أوربا. أما هنا فنتاج تخلف دام ألف سنة! إذا لم تكن تتحدث مع صحابي أو تابعي فمن رأيي أن تخفف الحديث عن هذا الموضوع، خاصة وأن الدورات هذه كانت تطرح لعامة الناس وليس بالضرورة المستنيرين منهم اليوم (كطلبتنا في النادي). إن الإيجو يعيش في فكرة الموت. ليس هناك فرق بين الموت والحياة. ليس عكس الحياة الموت. عكس الموت الميلاد. عكس الآخرة الدنيا. الحياة ليس لها عكس. الحياة موجودة أمس واليوم وغداً. الحياة موجوة في الدنيا وفي الموت وفي الآخرة. الحياة حياة، ليست مقارنة مع أي شيء آخر. عندما تموت أنت حي. عندما تبعث أنت حي. أنت الآن حي. أنت قبل أن تأتي للحياة كنت حياً. ناقش الفكرة بكل تفاصيلها السخيفة. انسفها من بكرة أبيها، وانسف معها مليون موعظة سخيفة مثلها. كن حياً. عش اللحظة. اللحظة هي الشيء الخالد الأبدي الأزلي. كن حاضراً. كن واعياً. بالوعي تنسف هذه الأفكار السخيفة. مثال آخر: ما زالت فكرة الخوف من التحدث مع الآخرين أو أمامهم ملازمة. حاولت التركيز على المادة أو الموضوع، حاولت التركيز على تجهيزاتك للشرح .. الخ، لكن الفكرة لا تزال تراودك من أن تتوقف أو تحرج أمام الآخرين ..الخ. ناقش الفكرة. واجه الإيجو. فكرة أن شخصاً يتوقف أمام الناس من الحرج مهلكة له ومقللة من مكانته، فكرة سخيفة وغبية ونازلة. (قال رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي. واجعل لي وزيراً من أهلي، هارون أخي، اشدد به أزري، وأشركه في أمري) (طه/25-30). فموسى، عليه السلام، كان يعاني من الرهاب الاجتماعي (رهاب التحدث أمام الجماهير أو المسؤولين)، ولذلك طلب أن يكون أخوه المتحدث بدلاً منه لأنه عندما يتحدث في مثل هذا الموقف ينعقد لسانه، ولا يفقه الناس قوله، ولذا كان فرعون يعيب هذا عليه، فيقول: (أم أنا خير من هذا الذي هو مهين، ولا يكاد يبين؟) (الزخرف/52). أي لا يكاد يبين في قوله وحديثه، فهو يتأتأ عند الحديث. فهل موسى عليه السلام عابه ذلك؟ بل هذا رجل بمليار رجل اليوم لا يحسن الحديث أمام الجماهير. وهو من أولي العزم، واحد من أفضل وأوعى وأكرم خمسة في تاريخ البشرية. الشيخ جابر الأحمد - رحمه الله - كان يعاني من الرهاب الاجتماعي، ويتجنب التواجد الاجتماعي والجماهيري، ومع ذلك كان من أفضل حكام الكويت، وفي فترته تأسست الدولة المؤسسية للكويت وأنشأت جل مؤسساتها الحالية. فكرة سخيفة تلك. تحدث. احرج. اخجل. ثم اذهب عش حياتك عظيماً، لا قيمة للمتحدثين المبهرين بالضرورة. هذا نجاد وهذا المالكي، أسوأ سياسيين عرفهم تاريخ المنطقة، ومع ذلك مبهرين في التحدث. هذا صدام، كان يسحر الجماهير في حديثه، وهو يقول أسخف كلام، وما يقبل كلامه إلا السفهاء. معظم "رجال الدين" متحدثون مبهرون ومع ذلك يقولون كلام لا علاقة له مع منهجية الأنبياء. معظم شعر العرب قوي، ومؤثر، مثله مثل ما تقوله قنوات الشعر، وهو كلام سخيف، ومضيعة للوقت والطاقة، وخسارة للأموال، لو صرفت في صندوق للبحث العلمي أو الأدبي لكان أنفع وأنجع. من السخافة أن تعتقد أن الكلام القوي المبهر للجماهير مهم. مثل هذا الاعتقاد الذي يسود غالب المتحدثين والمتدينيين اليوم من أن القوة في امتلاك السلاح النووي والذري والبيولوجي. هل هناك سخافة أكثر من ذلك؟ لو وجدت لاستخدمت في سحق الشعوب لبعضها البعض؛ لأنها شعوب مستوى وعيها نازل أصلاً. ناقش الفكرة. اجلس واعمل خارطة ذهنية لها، تحدث فيها مع مختص أو مستنير، أو شخص مقياسه فوق 500 على هاوكينز. تذكر: كل فكرة سلبية وتعرف هذا من المشاعر السلبية) سخيفة) 3-تخيل الفكرة. لو افترضنا أنك حاولت التركيز على شيء آخر وصد الفكرة لكن دون جدوى فهي تتكرر، وحاولت مناقشتها وتفنيد سخافتها لكنها ما زالت مصرة ومتكررة. ربما أكثر من 80% من الأفكار السلبية تتغلب عليها بالصد وإعادة التركيز، والبقية ربما تتغلب عليها في مناقشة الفكرة، أي مثلاً 95% أو أكثر. البقية الباقية ربما عليك مواجهتها. المواجهة هي بتوقع الأسوأ أو عمل السيناريو. قم بتخيل ما تخاف منه أو تخشاه. شاهده بالكامل دون أية مبالغات أو مشاعر مضافة. فقط واجه. لا تُحسِن في المشهد، لا تجعله إيجابياً، لا تغير شيئاً، فقط واجه الأسوأ. بعد أن تتم العملية كاملة أذهب وعش حياتك. قل لعقلك الباطن: خلاص نفذناه. في الواقع هذه العملية تمت في العالم الافتراضي (فيرتشوال). الآن لا داع للفكرة لأن تتكرر لأنها تمت. تخيلها كما تأتي في ذهنك وفق ما تريد هي لا ما تريد أنت. بعدما تتم، خذ نفساً ثم انساها. مثال: شخص تأتيه فكرة أنه من الممكن أن يفصل من عمله. هذه الفكرة متكررة، وهو حاول تجنبها دون جدوى، وناقش الفكرة السخيفة هذه؛ لأن الأرزاق مضمونة، لكن دون جدوى. هنا: يعيش الفكرة، الذي طلع معه: أن المدير دعاه، ثم أخبره أن سياسة الشركة في تخفيض عدد الموظفين، وأنه للأسف أحد اختيارات هذا التخفيض، وبعدها خسر الوظيفة، وصار يبحث عن وظيفة دون جدوى، ثم خسر عائلته، وتزوجت حبيبته زوجته من غيره، وصار لا يرى أولاده بسهولة، وتدمرت حياته .. بعدما تنتهي من هذه الدراما السخيفة تنفس واستمر في العيش في حياتك. لا تخاف من مواجهة المخاوف، استسلم تماماً. عندما تستسلم تماماً فقط ستشعر بالراحة. هناك فقط ستجد معنى التسليم، ليس ما يقوله لك الوعاظ من أنه إجبار النفس وأنه التوكل، بل هو يسد ما يشوب التوكل، كما قال العلامة شيخ الإسلام عبدالله الهروي في "منازل السائرين". والتسليم هو الرضى بالقضاء وضع له الإمام ابن القيم شرطاً في "مدارج السالكين" ألا يكون برغبة، أي لا تطلبه، بل تسلم متى ما تكرر التواجد دون رغبة منك. والقصد أن تقصد التسليم للفكرة متى ما أرادت أن تتجلى (أي تتواجد)، فأوجدها في العالم الافتراضي، وبذلك تكون هي حققت هدفها وأنت خلصت من التصادم معها. بهذه الطريقة تقضي على أكثر من 99,99% من الأفكار السلبية. تذكر أن الفكرة عندما لا تعطى الأهمية تفقد طاقتها. إن الفكرة تتغذى من الاهتمام. إن هذا الموضوع بدر لما كنا نجهز مادة "الإيجو" للمنهج المتقدم في نادي جوي12 فطرحت هذه الفكرة. أحياناً تأتينا - جميعاً - بما في ذلك أنبياؤنا وعلاماتنا - أفكار سلبية في أذهاننا. قد يكون سببها برمجة في طفولة أو واقع أو تكون بسبب ما نتعرض له باستمرار. خذ مثلاً: إن النبي عندما يكون في قومه فإن أكثر بلاءته من قومه؛ فالناس دائماً ضد فكرة التجديد، والنبي أو العلامة هدفه الرئيس هو التجديد وكسر سيطرة الفكر المتسلط. في الغالب هو يواجه تيار ضخم من القبلية (كما في حال النبي محمد صلى الله عليه وسلم) أو الشللية (كما حال قوم نوح عليه السلام) أو الحزمة المتدينة (كما حال النبي عيسى عليه السلام)، لذا كانت الحلول متنوعة بحسب قوة البرمجة من عدمها وبحسب قوة التوتر. لكني لا أرى أنه من المناسب طرح المستوى الرابع على الكل، قد نحتاج شخص على الأقل عدى المنهج التأسيسي الذي ندرسه في النادي. في المنهج أناقش الفلسفة العميقة وراءها، وبعض التطبيقات العملية، كما أضيف المستوى الرابع له. وقد لا تحتاج له في معظم حياتك على أية حال. <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 برنامج جميل جدا لد/صلاح الراشد من قناة سمارت واي يشرح قانون الجذب....ممكن متابعة كل الأجزاء علي اليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v=gW_GZX8eJbs&feature=related http://www.youtube.com/watch?v=n1Ki8NkYc4s&feature=related <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 http://www.youtube.com/watch?v=K37I6MH_Wv0&feature=related <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 نوفمبر 2010 قوة التوقع الايجابي من سلسلة الحياة أمل للدكتور ابراهيم الفقي http://www.youtube.com/watch?v=MuSogccXrEk&playnext=1&list=PLCC73D3231BD75A5D&index=4 <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 1 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2010 احبائي صباحكم سعادة و سلام و حب ما أجمل أن يبدد نور الشمس ظلام الليل سبحان من خلق الليل و النهار لا بد أن نسكن في الليل فعلا في الليل تكثر الافكار السلبية مع الظلام و محروم هو من يملأ قلبه الظلام لذلك كان الليل لنهجع فيه و نهدأ و ننام لنمتلئ طاقة ليوم جديد شحن البطارية المستهلكة طوال النهار و من جافي النوم عيونه من كثرة همومه لا يستطيع النوم له شحن سريع و من نوعية ممتازة قد تكفيك لأيام قم و اغسل همومك بماء الوضوء و استشعر ذنوك تتساقط مع تساقط الماء على جسدك و استشعر النور يحيطك و يأطرك اتجه للقبلة و استمتع بلحظات بالدنيا و ما فيها و اشعر بقربك من خالقك و انت في وضع السجود و الذلة للواحد الأحد الفرد الصمد و استشعر ان كل ما أحزنك يخرج من قلبك و يحل محله نورا و سعادة و استشعر كل لفظ في صلاتك من فاتحة الكتاب لتسبيح الركوع و السجود لتكبير الله قبل الانتقال من وضع لوضع و تذكير النفس بعد كل ركعة ان الله تعالى يسمع لمن يحمده للتحيات الطيبات المباركات سلم على حبيبك صلوات الله و سلامه عليه و اشمل نفسك و عباد الله الصالحين بالسلام قر بوحدانية خالقك و اشهد لا إله إلا اللله محمد رسول الله و استشعر معناها انها نفي صريح و مؤكد لوجود من يستحق العبادة غيره عز وحل و اشهد بفضل رسولنا الكريم علينا و صبره علينا و دعاؤه لنا فقد بلغ الرسالة و أدى الأمانة و نصح للأمة ثم سلم على آل بيته و صحابته رضوان الله عليهم و اذكر أبانا ابراهيم فرسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم هو دعوة ابراهيم عليه و على رسولنا السلام و بعد ان تعطي كل ذي حق حقه و تشكر كل من استحق الشكر سلم عن اليمين و عن الشمال على الملائكة التي وكلت بحفظك و متابعتك استغفر ربك و صلى على رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه هذه المعاني الرائعة لو حللناها باستخدام قانون الجذب فستجد انك ستجذب إليك كل ما فكرت به و تلفظت به في صلاتك و على قدر تركيزك قلبا( الخشوع) و قولا بلسانك ( الذكر من قرآن و تسبيح و دعاء) و عملا أعضاء جسدك( حركات الصلاة) فكل سيأخذ نصيبه مما جذبه يتبع... أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 1 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2010 هذه مداخلة كنت كتبتها عن الصلاة في أحد المواضيع تأملوا فيها معي عن الصلاة المكتوبة و المشهد يتكرر خمس مرات خمسة فرص لشحن الطاقة الإيجابية و زد كما شئت فالباب مفتوح 24/7 عندما ينادى المؤذن الله اكبر فتوقف عن اي عمل و اجب داعي الله فالله اكبر من أي عمل تقوم به فقد شهدت انه لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله و بما أنك قد أقررت بذلك فهيا إلى الصلاة إلى الفلاح ثم تذكر أن الله أكبر و أنه لا إله إلا الله كل يوم و ليلة يقيم الله عز و جل خمس حفلات فاخرة فيها ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر و يدعونا إليها فنذهب لنتهيا للحفل فنتوضأ فننطق بسم الله و نغسل ايدينا و نملأها نورا ثم ننشر ذلك النور على وجوهنا و نمسح به على رؤوسنا ثم اقدامنا فيغلفنا النور من الرأس حتى أخمص القدمين نمشي للمسجد أو المصلى و كل خطوة تزيدنا نورا مرتدين ثيابا طاهرة تحفنا الملائكة ثم ندخل على الحي القيوم و نقف بين يديه فينزل النور علينا و يسري في داخلنا فنركع و ننحني للواحد القهار و نسجد و نصبح اقرب ما نكون إليه سبحانه و كأننا نرمي بكل مخاوفنا و احزاننا على الأرض فإذا أقمنا رؤوسنا و جلسنا شعرنا بقمة السعادة و صفاء الذهن و السلام فنسجد الأخرى لنغترف من فضله سبحانه و عندما ننهي تلك الجلسة الرائعة نقدم التحيات لله العظيم و السلام على رسوله الكريم و نشهد بأنه لا إله غيره و أن محمدا عبده و رسوله نصلي على الهادي الأمين امتنانا و عرفانا بجميله علينا و صبره في تبليغ رسالته صلى الله عليه و سلم و لا ننسى أبانا ابراهيم عليه الصلاة و السلام الذي دعى لنا الله جل و علا ان يبعث فينا رسولا منا يتلو علينا آيات ربنا و يعلمنا الكتاب و الحكمة و يزكينا {رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ }البقرة129 و نختم بالحمد و التمجيد للحميد المجيد ثم نسلم على الملائكة على أيماننا و شمائلنا ثم نذكر الله بأذكار علمنا إياها لتحفظنا من كل سوء ثم نجمع ما أخذنا من عطايا و هدايا و نقوم عطايا و هدايا تسعدنا حتى موعد الحفلة التالية و من رحمته سبحانه أن نصيبك من هدايا الكريم محفوظ لك لتاخذه حتى وقت الحفلة التالية و لن يأخذه غيرك و لن تحرم منه حتى لو تأخرت حتى لو غفلت فالباب مفتوح و ليس عليه حراس يمنعونك من الدخول وقتما شئت الدخول من يسرع لأداء الصلاة في وقتها كمن يشهد الحفلة من بدايتها فهل منا من يريد ان يفوت على نفسه ذلك؟ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }المائدة6 أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 5 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2010 http://www.youtube.com/watch?v=7L-NFdMLz_E <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 من الممكن لأي إنسان أن يكون إيجابيا في الظروف العادية، و لكن القوة الحقيقية تظهر عندما يواجه الإنسان تحديا من تحديات الحياة و يفكر إيجابيا. د. ابراهيم الفقي لازلت أبحث عن تلك القوة الحقيقية أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 من الممكن لأي إنسان أن يكون إيجابيا في الظروف العادية، و لكن القوة الحقيقية تظهر عندما يواجه الإنسان تحديا من تحديات الحياة و يفكر إيجابيا. د. ابراهيم الفقي لازلت أبحث عن تلك القوة الحقيقية اعتقد ان القوة دى يامصرية بتكون من توفيق ربنا لتهيئة الانسان لمواجهة هذه التحديات لان مهما بلغت قوة اى شخص الا انه تاتى عليه لحظات وهن تسبب له عجز او شلل مؤقت فى فكره خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 من الممكن لأي إنسان أن يكون إيجابيا في الظروف العادية، و لكن القوة الحقيقية تظهر عندما يواجه الإنسان تحديا من تحديات الحياة و يفكر إيجابيا. د. ابراهيم الفقي لازلت أبحث عن تلك القوة الحقيقية اعتقد ان القوة دى يامصرية بتكون من توفيق ربنا لتهيئة الانسان لمواجهة هذه التحديات لان مهما بلغت قوة اى شخص الا انه تاتى عليه لحظات وهن تسبب له عجز او شلل مؤقت فى فكره أكيد يا هند القوة كلها يمنحها لنا الرزاق ذو القوة المتين اللهم كن لنا و لا تكن علينا آمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان