اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 يادي الفضيحة ام جلاجل - يادي المصيبة وخيبة الامل ام حناجل اول ما قريت الخبر فى صحف غير مصرية - افتكرت الخط وفلم عادل امام - وحسيت ان البتاع داه والبتوع دووول قصدى البتاع داه اللى اسمه الانتخابات والبتوع دول اللى اسمهم الحزب الوطنى فضحونا فى كل مكان بالبتاع داه اللى اسمه البلطجية ايه البلطجة دى - انا كنت مكسوفة وانا عمالة اقرا تفاصيل الانتخابات فى صحف غير مصرية وهى بتنشر الاخبار وخطة الانتخابات ازاى حتكون قال وناس جايبين ناس متدربة على الكارتيه وقال الانتخابات منتهية من قبل ما تبدأ - هى دى الانتخابات تعالوا نشوف الخبر بيقول ايه ومن جريدة الراى الكويتية اربعين مليون مصري مدعوون للاقتراع اليوم وتوقع مشاركة منخفضة وتراجع تمثيل «الإخوان الجماعة جاهزة بفرق شبابية... و«الداخلية» تحذر من «البلطجة القاهرة - من علي حسن وعبدالعزيز أبوشادي ومجاهد علي وحنان عبدالهادي - الإسكندرية - من علي بدر يتوجه نحو 40 مليون مصري ممن لهم حق التصويت، إلى صناديق الاقتراع صباح اليوم، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات مجلس الشعب، لاختيار 508 مرشحين ومرشحات، نصفهم على الأقل من العمال والفلاحين، ومن بينهم أيضا 64 مقعدا انتخابيا للمرأة، مع تأكيدات من اللجنة العليا للانتخابات باجراء الانتخابات في كل الدوائر، بعدما أشيع أمس عن وقفها في عدد من الدوائر لصدور أحكام قانونية. واعلن رئيس محكمة استئناف القاهرة رئيس اللجنة العليا للانتخابات المستشار السيد عبدالعزيز عمر، أمس، أن العدد النهائي للمرشحين بلغ 4686، من بينهم 1188 يمثلون الأحزاب السياسية المختلفة، و3498 مستقلا، و378 مرشحة عن المقاعد المخصصة للمرأة، من بينهن 145 مرشحة عن الأحزاب و233 مستقلة. وقال عمر، ان 18 حزبا سياسيا ستتنافس على المقاعد الانتخابية العادية، فيما يخوض 16 الانتخابات على المقاعد الانتخابية المخصصة للمرأة. وتجرى المنافسة في 222 دائرة انتخابية، بجانب 32 خاصة بمقاعد المرأة، تحت إشراف قضائي. وتجرى الانتخابات وسط متابعة لممثلي 76 منظمة من منظمات المجتمع المدني المعترف بها رسميا، فيما لم يتم السماح لمنظمات المجتمع المدني الأجنبية بمتابعة الانتخابات، اذ اعتبرت السلطات أن «الرقابة الأجنبية تمثل مساسا بالسيادة الوطنية». إلى ذلك، أعلنت جماعة «الإخوان المسلمين» - المحظورة قانونا - عن خطة من 3 محاور لمنع التزوير ضد مرشحيها. وقالت مرشحة «الكوتة» لـ «الإخوان» في محافظة الشرقية المهندسة رضا عبدالله، إن احد محاور الخطة هو «فريق المحامين الذي لم يتوقف عن كفاحه ضد ممارسات الوطني الحاكم منذ اليوم الأول لفتح باب الترشيح». وتحدثت عن الاعتماد «على فريق من كوادر الجماعة المكلفين مواجهة العنف والبلطجة المتوقعة من قبل مرشحي الحزب الحاكم وغيرهم عبر السير في مجموعات لا تقل عن 15 شابا ورجلا من بينهم عناصر مدربة على أعمال الكاراتيه وألعاب القوى للتدخل السريع لفض أي اعتداءات تحدث على كوادر وأفراد الجماعة أو أنصارهم من الناخبين، إضافة إلى أقوى العناصر التي تتواجد بكثافة أمام لجان النساء من أجل حمايتهن من الاعتداء، ثم يأتي فريق نقل الناخبين وحضهم على الإدلاء بأصواتهم وتأجير عشرات السيارات، إضافة إلى سيارات متطوعين لنقل الناخبين طوال اليوم إلى مراكز الاقتراع». في سياق متصل، أصدرت محاكم الإسكندرية، أحكاما بحبس 20 من كوادر «الإخوان»، حيث قضت محكمة جنح كرموز بحبس 9 من الجماعة، 3 أشهر وكفالة 200 جنيه لوقف التنفيذ، كما قضت محكمة الدخيلة بحبس 11 من الجماعة بينهم 5 غيابيا لمدة عامين، بعدما كان تم إخلاء سبيلهم من النيابة من دون كفالة بالحبس، فيما برأت محكمة جنح المنتزه 8 من الجماعة. وأصدرت محكمة جنح محرم بك حكما ببراءة اثنين، كما برأت محكمة جنح مينا البصل، اثنين أيضا. وكانت الشرطة ألقت القبض على عدد كبير من عناصر وكوادر الجماعة الأسبوع الماضي على خلفية مشاركتهم في تظاهرات انتخابية في الإسكندرية، وتمت إحالتهم على المحاكمة. من جانبها، حذرت وزارة الداخلية من أنها ستقوم بمواجهة حاسمة لأي محاولات للخروج على القانون أو التظاهر خلال العملية الانتخابية وتقديم المخالفين للنيابة العامة. في المقابل، قال مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان جمال عيد إن الانتخابات «انتهت قبل أن تبدأ»، معتبرا أن «الإجراءات وكل الطرق تؤدي لانتخابات مزورة وباطلة». ويتوقع المحللون (ا ف ب) نسبة مشاركة لا تزيد على تلك التي شهدتها انتخابات العام 2005 اي نحو 25 في المئة وتراجع نسبة تمثيل «الاخوان»، الذين حصدوا 20 في المئة من مقاعد مجلس الشعب. وقال الخبير في مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية عمرو الشبكي، ان «نسبة المشاركة لن تتجاوز 20 في المئة الا اذا حدث تزوير». ويجمع المحللون على ان الانتصار غير المسبوق لـ «الاخوان» في 2005 امكن تحقيقه بفضل ادارة القضاء للانتخابات ووجود «قاض لكل صندوق». تصدقوا بايه انها فعلا فضيجة بجلاجل مش انتخابات نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 ربنا يستر والله على البلد يا اغابي ,, عاقل مين اللي ينزل يروح مركز انتخابي دلوقتي يدلي بصوته ,, :lash: والاهم قرار انس الفقي بمنع الاعلام من تغطية وقائع الانتخاب ,, عشان الصناديق الجاهزه ماحدش يصورها هسسسس :shutup: المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 ملايين المصريين يدلون اليوم بأصواتهم في أشرس معركة انتخابية منذ أوائل الثمانينات الانتخابات المصرية اليوم.. ومخاوف من أعمال عنف وتزوير القاهرة ــ وكالات يدلي الناخبون المصريون بأصواتهم اليوم، لاختيار 508 أعضاء لمجلس الشعب، منهم 64 مقعداً للمرأة، من بين 5064 مرشحاً ومرشحة، وسط وعود حكومية بإجراء انتخابات تتسم بالنزاهة، وتوقعات من المعارضة بحدوث تجاوزات وعنف وأعمال تزوير واسعة النطاق. وعشية الانتخابات قضت محكمة مصرية بالحبس عامين على 11 من اعضاء «الإخوان المسلمين» بتهمة رفع شعارات انتخابية دينية، وهو اول حكم من نوعه يصدر ضد اعضاء الجماعة، تزامناً مع انتهاء الحملات الدعائية، التي انتهت على وقع اعتقالات واحتجاجات شهدتها مناطق عدة، تنديداً بما اعتبره المحتجون عنفاً مارسته قوات الأمن خلال أيام الحملة الانتخابية. ودعي اكثر من 40 مليون ناخب مصري الى الاقتراع لاختيار 508 اعضاء في مجلس الشعب، من بينهم 64 امرأة، وسط توقعات نسبة مشاركة لا تزيد على تلك التي شهدتها انتخابات العام 2005 اي نحو ،25 وتراجع نسبة تمثيل «الإخوان المسلمين». وعشية الانتخابات التي يشارك فيها 18 حزباً بحسب ما اعلن رئيس لجنة الانتخابات التي تجري بالنظام الفردي، عبّر ممثلون عن أحزاب المعارضة المصرية المشاركة، عن توقعاتهم بحدوث عمليات تزوير واسعة النطاق ترافقها أعمال عنف بدت ملامحها تتضح مع التضييق الذي فرضته السلطات الرسمية على المراقبين والمرشحين. وبررت المعارضة مخاوفها بأن المؤشرات تؤكد أن النظام ليست لديه إرادة حقيقية، في إجراء انتخابات عامة شفافة، في ظل رفض المراقبة الدولية، وممارسة عملية تضييق إعلامي على الأصوات المعارضة والمستقلة. وانتهت الحملة الدعائية للانتخابات البرلمانية المصرية على وقع احتجاجات شهدتها مناطق عدة من البلاد، تنديداً بما اعتبره المحتجون عنفاً مارسته قوات الأمن خلال أيام الحملة. وتشارك في الانتخابات جماعة الإخوان غير المعترف بها قانوناً عبر 130 مرشحاً يتقدمون بصفتهم مستقلين. وواكبت الاحتجاجات والاعتقالات والدعاوى القضائية وأعمال العنف الحملة الدعائية لهذه الانتخابات حتى الساعات الأخيرة منها، حيث أعلنت السلطات المصرية انتهاءها رسمياً عند منتصف الليلة قبل الماضية. وفي اليوم الأخير للحملات الانتخابية عقد نشطاء مصريون تظاهرات في مناطق متفرقة من البلاد، تلبية للدعوة التي أطلقها ممثلو الحملة الشعبية لدعم المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة المقبلة محمد البرادعي، وكذا شباب حركة «6 أبريل» عبر البريد، الذين أعلنوا يوم الجمعة «يوم الغضب» احتجاجاً على عنف الشرطة والأجهزة الأمنية ضد بعض المرشحين وأنصارهم. وفي واحدة من تلك التظاهرات بالقاهرة، رفع المشاركون لافتات كتب عليها «أوقفوا قتلنا»، وقالو إنه لا توجد ضمانات لمنع تزوير الانتخابات. ونظمت احتجاجات مماثلة في 10 محافظات أخرى، وتفرق المتظاهرون قبل أن تصل الشرطة، وقال القائمون على تظاهرة القاهرة إن الشرطة اعتقلت اثنين على الأقل من المتظاهرين أثناء مغادرة التجمعات نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 ما تستغربيش يا أغابي .. بالذات من الجُملة دي وتحدثت عن الاعتماد «على فريق من كوادر الجماعة المكلفين مواجهة العنف والبلطجة المتوقعة من قبل مرشحي الحزب الحاكم وغيرهم عبر السير في مجموعات لا تقل عن 15 شابا ورجلا من بينهم عناصر مدربة على أعمال الكاراتيه وألعاب القوى وسؤال موجه ليكي لو إنتي في حزب أو جماعة أو كُتلة ... وطبعاً قبل ده كله مصرية ... ومن حقك تترشحي للبرلمان طبقاً للدستور والقانون وكل الشرائع اللي في الدنيا وفجأة تتمنعي إن يبقى لك وكلاء داخل اللجنة لمراقبة التصويت .. زي كل المرشحين ما بيعلموا ؟ وفجأة ... يُمنع مناصريكي الحاملين للبطاقات إنهم يقتربوا من اللجان ويتبهدلوا من البلطجية ومن الشرطة .. بُصي اللي جايه دي .. ودي على لسان أعضاء من الحزب الوطني .. ومش هاتكسف لما أقول إن أخويا منهم ... ومش هاتكسف إني أقول إن بعض اللجان تم نشر قناصة من الشرطة حولها لأصطياد اعضاء الاخوان المسلمين لو إقتربوا منها للتصويت .. ومش هاتكسف إني أقول إن جاءت لأخويا تعليمات هو وقيادات الحزب الفاشي إن مرشح معين في دائرة معينة لازم يسقط .. كان مُرشح أخوان طبعاً ... وطبعاً هايخسر أمام مرشح الحزب الفاشي ... عارفه بيقول لي إيه كمان ؟ هههههههههه ... الأخوان لما عرفوا كده راحوا حشدوا مناصرينهم .. وتوجهوا إلى لجات التصويت وهم يرتدون " ملابس الإستشهاد " .... وخلاص نووا على الموت في سبيل الحق ... ولم يثبُت إن أحد فيهم حمل سلاح في مجابهة القناصة وفي مجابهة عسس الشرطة ... وبالفعل أمام تلك القوة في التمسك بالحق والإصرار على ممارسة حقهم الدستوري ... إستطاعوا الوصول إلى صناديق الإقتراع .. وفاز مرشح الاخوان بمنتهى النزاهة .. وبأكتساححححححححححححح نفس الأوامر جاءت لهم بسحق أيمن نور في دائرة باب الشعرية ... وفعلاً .. سقط بالتلاته يبقى بعد ده كله مين المفروض يتكسف ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 الأنتخات دي بدل ما الواحد يتفرج علي فلم كوميدي يتابع اخبار الأنتخابات الناس اللي بتتكلم عن سعر الصوت وصل كام ، وناس بتتكلم عن الرموز الأنتخابية المضحكة الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 ما تستغربيش يا أغابي .. بالذات من الجُملة دي وتحدثت عن الاعتماد «على فريق من كوادر الجماعة المكلفين مواجهة العنف والبلطجة المتوقعة من قبل مرشحي الحزب الحاكم وغيرهم عبر السير في مجموعات لا تقل عن 15 شابا ورجلا من بينهم عناصر مدربة على أعمال الكاراتيه وألعاب القوى وسؤال موجه ليكي لو إنتي في حزب أو جماعة أو كُتلة ... وطبعاً قبل ده كله مصرية ... ومن حقك تترشحي للبرلمان طبقاً للدستور والقانون وكل الشرائع اللي في الدنيا وفجأة تتمنعي إن يبقى لك وكلاء داخل اللجنة لمراقبة التصويت .. زي كل المرشحين ما بيعلموا ؟ وفجأة ... يُمنع مناصريكي الحاملين للبطاقات إنهم يقتربوا من اللجان ويتبهدلوا من البلطجية ومن الشرطة .. بُصي اللي جايه دي .. ودي على لسان أعضاء من الحزب الوطني .. ومش هاتكسف لما أقول إن أخويا منهم ... ومش هاتكسف إني أقول إن بعض اللجان تم نشر قناصة من الشرطة حولها لأصطياد اعضاء الاخوان المسلمين لو إقتربوا منها للتصويت .. ومش هاتكسف إني أقول إن جاءت لأخويا تعليمات هو وقيادات الحزب الفاشي إن مرشح معين في دائرة معينة لازم يسقط .. كان مُرشح أخوان طبعاً ... وطبعاً هايخسر أمام مرشح الحزب الفاشي ... عارفه بيقول لي إيه كمان ؟ هههههههههه ... الأخوان لما عرفوا كده راحوا حشدوا مناصرينهم .. وتوجهوا إلى لجات التصويت وهم يرتدون " ملابس الإستشهاد " .... وخلاص نووا على الموت في سبيل الحق ... ولم يثبُت إن أحد فيهم حمل سلاح في مجابهة القناصة وفي مجابهة عسس الشرطة ... وبالفعل أمام تلك القوة في التمسك بالحق والإصرار على ممارسة حقهم الدستوري ... إستطاعوا الوصول إلى صناديق الإقتراع .. وفاز مرشح الاخوان بمنتهى النزاهة .. وبأكتساححححححححححححح نفس الأوامر جاءت لهم بسحق أيمن نور في دائرة باب الشعرية ... وفعلاً .. سقط بالتلاته يبقى بعد ده كله مين المفروض يتكسف ؟ مش عارفة يا استاذ س س السؤال بصراحة صعب لو انا فى موقف الانسان النزيه واللى المفروض داه الهدف الحقيقي من الانتخابات ولاقيت بلطجة مش عارفة حاتصرف ازاى انا تابعت فعلا سنة 2005 كل خطوات حركة كفايا وايمن نور وكنت متحمساله جدا - واتصدمت لما عرفت انه اتحبس واتبهدل يعنى واضح زى الشمس اللى بيحصل فى مصر فى الانتخابات طب وبعدين يعنى 80 مليون مش قادرين يحددو مصيريهم شعب عددهم كبير مش عارفين قولوا لاءة - اكيد اللى حيتكسف هو اللى عنده دم لكن اللى عنده بلطجة مش حيحس باى حاجة الا بصحيح بيتوقع ان الانتخابات شرسة المرة دى والجثث كتير - النقاش مع زمايلى فى الشغل هنا من الجنسيات المختلفة بيحكولى انهم متوقعين يعنى ان الانتخابات حتبقى مصيبة المصايب السنة دى نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 الأنتخات دي بدل ما الواحد يتفرج علي فلم كوميدي يتابع اخبار الأنتخابات الناس اللي بتتكلم عن سعر الصوت وصل كام ، وناس بتتكلم عن الرموز الأنتخابية المضحكة لالالا وانت الصادقة - فلم اكشن او دراما نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 (معدل) ربنا يستر والله على البلد يا اغابي ,, عاقل مين اللي ينزل يروح مركز انتخابي دلوقتي يدلي بصوته ,, :lash: والاهم قرار انس الفقي بمنع الاعلام من تغطية وقائع الانتخاب ,, عشان الصناديق الجاهزه ماحدش يصورها هسسسس :shutup: طبعا ما هو الاعلام لو تابع الاحداث حتبقى فضيحة علنى للعالم كله صوت وصورة انت عارفة الصحفى اللى يقدر يعمله فلم او يصور الانتخابات حيبقى صحفى فدائي زى اللى بيبقوا على الجبهة فى الحروب مش اى صحفى حيخترق الدروع البشرية البلطجية اللى بتبقى محاوطة صناديق الاقتراع مش اى صحفى حيقدر يصور بلطجى وهو بيتعدى على الناخبين او يمنع فئة معينة من الادلاء بصوته دون ان ينال الصحفى جزاؤه من نفس البلطجى تم تعديل 28 نوفمبر 2010 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 الا بصحيح بيتوقع ان الانتخابات شرسة المرة دى والجثث كتير - النقاش مع زمايلى فى الشغل هنا من الجنسيات المختلفة بيحكولى انهم متوقعين يعنى ان الانتخابات حتبقى مصيبة المصايب السنة دى لو كنتي بتحبي الكورة ... كنتي هاتعرفي معنى كلمة " التهويل " ساعات الأهلي يبقى عنده مباراة أمام مركز شباب شبرامنت ... وتلاقي تصريحات أهلاوية من عينة : - المباراة عبارة عن عنق قزازة - دي مباراة مصيرية - فريق مركز شباب شبرامنت فريق محترم وقوي ويقدم كرة جمية ( بالرغم من إنه ما بيلعبش إلا في الدورات الرمضانية فقط ... وأكبر جايزة كسبها كانت 300 ج من 10 سنين ) كله كلام للإستهلاك المحلي ولفنجرة البؤ بس كذلك هي إنتخاباتنا يا عزيزيتي أغابي أنا دايماً بأشبة ما يحدث بسباق سيارات ... بين سيارتين بالتحديد .. واحده فيراري ... والتانية توك توك متوقعة إيه ؟ متوقعة إيه من 10 وزارء داخلين الإنتخابات بكل نفوذ الدولة وسلطاتها ؟ متوقعة إيه من شخص وزير ورجل قانون وصقر من صقور الحزب الوطني زي مفيد شهاب يطلع يقول بمُنتهى الفُجر " الوزرا دول هايفوزوا يعني هايفوزوا " ؟ إذن هي لا شرسة ولا بطيخ ... والأنتخابات دي بالذات محسومة بأكثر من 90 % للحزب الحكام الذي في يده مقاليد الحكم .. ومقاليد الشرطة .. ومقاليد لجان الإنتخاب فوق ده كله " الخبرة " يا عزيزتي نحن بلا فخر خبرة ستون عاماً في التزوير ... منها 30 عاماً في التزوير الالكتروني ... إحنا بلا فخر بنخلي الميت يصوت من غلبه .... وبعدين يرجع التُربة تاني إحنا بلا فخر بنبقى موجودين مش موجودين بنصوت ... عشان الحزب الفاشي ما يتعبناش ولسه هانروح اللجنة ونقف في الطابور وكدهوت ... لأ هما بينوبوا عننا وبيعملوا الهوم وورك.. قصدي الواجب . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 حبيت اشارك بالمقال ده دليلك الى كسب الإنتخابات المزورة المصدر مدونة نوارة نجم by Mohamed Wakedعلمتنا التجارب التي مررنا بها، وكذلك تجارب الدول الأخرى، أن الأنظمة المستبدة عامة ما تتعامل مع يوم الانتخابات بشكل شبه نمطي. وأظنكم تعرفون جميعا جوهر هذا التعامل من واقع خبراتكم الطويلة به، والذي يعتمد على آليات تزوير محددة باتت مكررة مثل "اللبانة الممضوغجة،" مثل تسويد بطاقات الاقتراع، وتزوير بطاقات الانتخاب، وتقفيل الصناديق، والتلاعب بالنتائج، وغير ذلك مما تعرفونه جيدا. لكن الأنظمة المزورة تواجه خطرين آخرين عليها أن تتعامل معاهما ببعض الحنكة ليس فقط في ذلك اليوم وإنما في الفترة السابقة عليه أيضا، وهما تجريس الإعلام للنظام والفعاليات الجماهيرية المناهضة له في الشارع. وتتعامل مع الخطر الأول بتشديد الرقابة على الإعلام حتى وإن تطلب ذلك إغلاق ٢٥ قناة تليفزيونية قبل الانتخابات بشهر كامل، وطرد رئيس تحرير صحيفة مستقلة ومحورية بعد شرائها من مالكها، وإيقاف عدد كبير من الإعلاميين، وعقد الإتفاقات مع القنوات الاقليمية التي تؤثر في الساحة المحلية بشكل مناهض للنظام--وكل ذلك لترتيب الساحة للتزوير بالطبع. وبالنسبة للفعاليات الجماهيرية، تقوم هذه الأنظمة بزيادة جرعة البطش في يوم الإنتخابات وطوال الفترة السابقة عليه أيضا، وإن تطلب ذلك تلفيق قضايا مخدرات للنشطاء لتخويف الآخرين، ضرب المتظاهرين بالنار لقيامهم بما كان يمكن القيام به في فترة أخرى، إعتقال الالاف من مؤيدي مرشحي المعارضة وتجميد أموالهم وإغلاق محلاتهم، وإطلاق العنان للبلطجية والمسجلين خطر لتحجيم فعاليات مرشحي المعارضة في أثناء فترة الحملة الانتخابية وخاصة فيوم الانتخابات نفسه، وغير ذلك مما تعرفونه أيضا. فكل هذا يحدث بوتيرة عالية منذ شهر تقريبا في مصرنا المحروسة من طرد إبراهيم عيسى من الدستور وأون تي في، إيقاف قناة أوربيت وإنهاء برنامج عمرو أديب، والتهديد بوقف برنامج العاشرة مساءا، وتلفيق قضية مخدرات للزميل يوسف شعبان، وإطلاق النار على مظاهرة الأقباط أمس مما أدى لمقتل رجل وإصابة العشرات (وهو ما يكشف حد الاستنفار الأمني الموجود بالبلد الآن لأن هذه المظاهرة كانت لتمر بدون قتلى في أي وقت آخر)، والإتفاق الأخير مع قناة الجزيرة الذي لم يحيدها في هذا الصراع فقط وإنما ضمها لصف النظام تقريبا، أو على الأقل ضمها لفترة محددة، وغير ذلك الكثير. لكن يبقى خطر الفعاليات الجماهيرية وإمكانية أن تصل بشكل أو آخر لجمهور واسع عبر الإعلام البديل والإجتماعي، وهو نوع من التجريس لا يستطيع النظام المزور التعاطي معه رلا في يوم الإنتخابات نفسه. وهنا تقوم هذه الأنظمة ببعض الحيل النمطية أيضا لمواجهة النشطاء وإعلامهم البديل الذي أصبح السبيل الوحيد المتاح أمام نشطاء المعارضة الآن للتعبئة والتحريض ضد النظام المزور وتجريسه، بعد أن تقطعت بهم السبل الأخرى، منها: ١) اعتقال نشطاء المعارضة الرئيسية في الليلة السابقة على يوم الانتخابات، وخاصة من يلعبون دورا أساسيا في تعبئة الناس للذهاب للإقتراع. ٢) اعتقال النشطاء الرئيسيين المشاركين في عملية توثيق الانتخابات أو مراقبتها في الليلة السابقة على يوم الانتخابات، أو في الصباح الباكر في أثناء ذهابهم للمناطق المخصصة لهم، أو حتى تعطيلهم في ساعات ذروة العملية الانتخابية لمدة ساعات محددة بإختلاق الذرائع المناسبة لذلك. ٣) حجب أو تعطيل الدخول إلى المواقع الرئيسية والمدونات بشكل مفاجيء، ولا سيما الشبكات الاجتماعية التي تنقل الصور والفيديو ومواقع الأخبار المحلية المستقلة، وإذا ما تطلب الأمر يمكن تبطئة الانترنت كلها لمدة ساعات قليلة بشكل يثير أقل شكوك ممكنة، وهو ما حدث في أكثر من دولة مؤخرا. ٤) تعطيل خدمة الرسائل القصيرة بطريقة او اخرى وحجبها عن أفراد بعينهم لدرء قدراتها التعبوية في الساعات الحرجة، ويقال أن النظام المصري رتب لذلك بالفعل. ٥) إعاقة بعض خدمات الإنترنت عبر الهاتف النقال بطريقة او اخرى، وتخريب البريد الإلكتروني أو صفحات الفيس بوك أو التويتر لفئة مختارة من النشطاء عن طريق القرصنة أو ما شابه ذلك في يوم الإنتخابات. ٦) إرهاب الصحفيين ومراسلي التلفزيون في الشارع في أثناء تغطيتهم لأحداث اليوم ومصادرة الأشرطة منهم. ٧) تفريق كل الأفراد الذين يحاولون التجمع في الشارع بالقوة أو تعطيلهم طوال مدة الانتخاب إذا ما تطلب ذلك--أو حتى إعتقالهم إذا ما تطلب الأمر ذلك. ٨) إيقاف كل من يحمل كاميرا في الشارع ومصادرتها منه، أو على الأقل التحفظ عليها حتى نهاية اليوم—نفس الشيء بالنسبة للأجهزة الإلكترونية الأخرى مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية... ٩) تعطيل جميع الناخبين من الوصول إلى صناديق الاقتراع في المناطق التي تكون خسارة النظام بالثلاثة فيها مؤكدة عن طريق اللعب في كثافة حركة المرور، أو تبطئة النقل العام، أو حتى بأسلوب "ما ينفعش تخش من هنا، لو سمحت لف من ورا" الخ. ١٠) وفي المناطق التي يكون الحزب المزور أكثر ثقة في إحتمال نجاحه يمكنه أن يكتفي بإيقاف ناخبي المعارضة فقط (بدلا من الكل) من الوصول لصناديق الاقتراع بأي وسيلة ضرورية، بما في ذلك إستخدام القوة الغاشمة، والسماح بوصول فقط لمن لديهم بطاقة عمل من مرشح الحزب الحاكم إلى الصناديق—وكما قلت في النقطة السابقة، يمكن تعطيل الكل عن الوصول في الحالات التي يتأكد فيها خسارة الحزب من أول اليوم. ١١) استخدام البلطجية لتخويف الناس الذين لا يحبذ إعتقالهم والإعتداء عليهم إذا تطلب الأمر. السؤال الذي يفرض نفسه الآن هو ماذا ستفعل المعارضة حيال ذلك؟ وكيف سيواجه النشطاء سقوط بعض المواقع للقرصنة بشكل مفاجيء لدى بعض الناس في حين سيستطيع آخرون رؤيتها (على حسب الشركة)؟ أو أن يكتشف بعضهم أنهم لا يستقبلون رسائل الأس أم أس في حين يستقبلها آخرون، أو آنهم لا يستطيعون الدخول على الإيميل، إلخ؟ أو أن الإعلام العالمي والمستقل والأقليمي قرروا جميعا أن يدلسوا بما لم يكن بتوقعه أحد نظرا لحسابات معينة أكثر أهمية لهم؟ هل سيتعلم النشطاء طرق التعامل مع البروكسي سيرفر لأول مرة في حياتهم في هذا اليوم؟ وماذا نتعلم من أحداث الأمس: هل سقط موقع الدستور أمس لقرصنة وفديين كما يقال الآن، أم أن هناك أصابع أخرى تتدرب على دراسة ردود الأفعال على شيء ربما تحتاج إليه قريبا؟ ألم يحدث ذلك في وقت مشحون وتعبوي بما يعطي فرصة مثلى للتدريب ودراسة ردود الأفعال--وخاصة أن متابعي هذا الموقع هم من المجموعات التي سيحاول النظام إحتوائها في هذا اليوم؟ أم أن الموقع تعرض بالفعل لقرصنة من قبل الوفد كما يقولون وأن حدوث ذلك بعد نشره أول أخباره عن أحداث العمرانية بدقائق ما هو إلا صدفة؟ إن فرصة هذه الآليات في النجاح تكبر بقدر ما ينجح النظام في أخذ المعارضة على "خوانة،" وهو الفخ الذي تتقن المعارضة المصرية الوقوع فيه، فهي دائما غير مستعدة، ودائما ما تؤخذ على خوانة. وربما كان أفضل لنشطاء المعارضة الذين ينون التفاعل مع الانتخابات على الأرض أن يركزوا على التجريس فقط لا غير، لكنهم للأسف يظنون أنهم سيتمكنون من إنجاح مرشحين بعينهم في إنتخابات مزورة سلفا بالأساس، ويعضهم يظن أن للحظة الانتخابات قدرة في تعبئة الجماهير أكبر بكثير من طاقتها الحقيقية. لو كان التجريس هو هدفهم (وهو الهدف الواقعي الوحيد) لوجدتهم الآن مستعدين للتعامل مع هذه الاحتمالات (في حدود إمكانيتهم طبعا)، لكنهم لم يطوروا تصورات وإمكانيات بديلة، ومثل هذه الإمكانيات لا تتبلور بين يوم وليلة تحديث: كتبت هذه المقالة منذ ثلاث ساعات تقريبا وفي خلال هذا الوقت القصير جدا قامت شركة فيس بوك بالفعل بإلغاء خاصية التدوين على صفحة "خالد سعيد" (والتي كانت تخدم ٠٠٣ ألف مشترك، وهو ما يعني أن أخبار التزوير كانت ستصل إلى ٠٠٣ الف مواطن عن طريق الإعلام البديل) وألغت كذلك الصفحة الخاصة "بوحدة الرصد الميداني" والتي كانت ترصد بالفعل إنتهاكات إنتخابات مجلس الشعب بدعوى إنتهاك شروط الخدمة وكلاهما من الصفحات المركزية في معركة يوم الأحد القادم. هذا يعني أن المعارضة فقدت أدوات إعلامية كانت تصل إلى ٠٠٣ ألف مواطن مرة واحدة، وأن عليها أن تبدأ في بناء هذه الأدوات التراكمية من جديد، وهو ما يعني بدوره أنها لن تستطيع الوصول لعشر هذا العدد قبل يوم الأحد القادم. لقد بدأو بالفعل في الهجوم ولديهم تظبيطات أكبر من إغلاق هذه الصفحات بكثير. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 (معدل) حبيت اشارك بالمقال ده دليلك الى كسب الإنتخابات المزورة المصدر مدونة نوارة نجم شكرا يا ايمن يعنى افهم من كدا ان فى نظام الانتخابات خطة مدروسة حتمية الزامية التعامل - ودليلي زى دليل التلفونات كدا واضح ان زى ما قال س س - نحن بلا فخر خبرة ستون عاماً في التزوير ..يعنى احنا محترفين تزوير الانتخابات تم تعديل 28 نوفمبر 2010 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد شحاته بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 مش عارف احنا بنضحك علي نفسنا ولا بنضحك علي مين بظبط المفروض من غير وجع دماغ وضرب ولابلطجه ولا ناس تموت ولا ناس تدخل مستشفيات ونقول نزيه الحكومه كانت طلعت بيان بسماء الاعضاء الجدد وبس وبلاش حرق دم التزوير شغال مشاء الله وبكد ليه الانتخابات وحرق الدمع والله يا اغابي مفيش دوله فيها نتخابات نزيه في الدول العربيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 (معدل) أنا حاولت أقوم بدوري قدر ما أستطيع. رحت صوّتّ النهاردة وكانت اللجنة هادية جدًا. اخترت من أظنهم أفضل المرشحين. نسيت أقول إني معنديش بطاقة انتخابية. لكني لقيت اسمي في الكشوف والتصويت بالرقم القومي. دي كانت أول مرة أدلي بصوتي. تم تعديل 28 نوفمبر 2010 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
raouf بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2010 نكتة تبين ما يجدث أوباما طلب من الريس وصفه إزاى يكسب فى انتخابات التجديد للكونجرس، الريس قاله ماتشغلش بالك انت أنا ح أبعت لك شويه ناس من الحزب بتاعى يعملولك اللازم، بعد فترة أوباما طلبه فى التليفون وقاله الله يخرب بيتك يامحسن وراح قافل السكه، بعد شويه مراته طلب الريس وقالتله الله يخرب بيت شورتك يامحسن وراحت قافله السكه، طبعا صاحبنا ركبه الوسواس وبقى مش عارف يعمل ايه، راح متصل بالجماعة بتوع حزبه اللى بعتهم امريكا، وقالهم إيه ياجماعة الاخبار، أوباما ومراته اتصلوا بيا وقالولى كلام ماعجبنيش، إيه الحكاية، ردوا عليه وقالوله مبروك ياريس نجحت وبقيت رئيس أمريكا إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول اذا جالست الجهال فانصت لهم واذا جالست العلماء فانصت لهم فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 (معدل) الانتخابات البرلمانية في مصر: 4 ضحايا وعشرات الجرحى إقبال متوسط ... واتهامات ببث إشاعات و«عمليات تزوير» انسحاب صباحي ووقف الانتخابات في 3 دوائر... والنتائج النهائية غدا القاهرة - «الراي» شهدت الساعات الأخيرة للانتخابات البرلمانية في مصر مساء أمس، أحداثا مثيرة حيث قررت اللجنة العليا، وقف عملية الانتخابات «كليا» في كل اللجان الفرعية في دوائر، الحامول - محافظة كفر الشيخ، وناصر - محافظة بني سويف، والمحمودية - محافظة البحيرة. وأكدت اللجنة في بيان، أن وقف الانتخابات في الحامول يرجع إلى معركة دامية جرت بين أنصار النائب المعارض حمدين صباحي ومرشح الحزب الوطني الحاكم عصام عبدالغفار. أما في دائرة ناصر، فبسبب أحداث الشغب ومحاولات أنصار عدد من المرشحين السيطرة على اللجان الانتخابية وتقفيلها، فيما تم وقف الانتخابات في دائرة المحمودية بسبب محاولة اقتحام أنصار بعض المرشحين لعدد من اللجان، وسيطرتهم عليها في محاولة لتزوير الانتخابات. وأعلن النائب حمدين صباحي، انسحابه من العملية الانتخابية في دائرة الحامول وبلطيم، بسبب ما أسماه التضييق على مندوبيه، والتزوير لمصلحة مرشح الحزب الوطني الحاكم في لجان الحامول، اضافة إلى منع ناخبيه من الدخول للتصويت بسبب الحصار الأمني. كما قررت اللجنة وقف الانتخابات في 12 لجنة فرعية في مركز طامية - محافظة الفيوم، ووقف 4 لجان في مركز شبين الكوم - محافظة المنوفية. وكان سقط 4 ضحايا وعشرات الجرحى، وجرت اعمال عنف متفرقة واعتقالات، في الدور الاول للانتخابات التشريعية المصرية، التي شهدت اقبالا متوسطا امس، لاختيار 507 نواب نصفهم على الأقل من العمال والفلاحين، من بينهم 63 مرشحة على المقاعد المخصصة للمرأة بعد تأجيل الانتخابات على المقعد الـ 64 لعدم تقدم أي مرشحة له، فيما شكا العديد من مرشحي المعارضة من ان مندوبيهم لم يتمكنوا من دخول مكاتب الاقتراع بالمخالفة للقانون. فقد قتل الشاب عمرو سيد احمد (24 سنة) ليل السبت - الاحد طعنا بسكين اثناء قيامه بلصق لافتات دعائية لوالده المرشح المستقل في دائرة المطرية وعين شمس (شمال شرقي القاهرة)، حسب مصادر طبية وافراد من اسرته. وقالت مصادر الشرطة، انه القي القبض على مهاجميه علي سلطان وحسين مجدي، واعترفا بقتل الشاب اثناء تجوله في الدائرة بعد قيامه بمعاكسة شقيقة احدهما. غير ان افرادا من اسرة الشاب، اكدوا انه قتل في اطار الصراع الانتخابي في الدائرة وبينما كان يقوم بلصق لافتات دعائية لوالده سيد سيد محمد، وهو مرشح مستقل لمقعد العمال في المطرية. وتوفي الموظف في المنوفية ناجي موسى محمد عمران (55 عاما) بسكتة قلبية أثناء توجهه للإدلاء بصوته، كما توفيت سيدة في الإسكندرية على إثر أزمة قلبية، وكانت تدلي بصوتها. وسقط شاب في دشنا جنوب الصعيد في مشادة انتخابية. وشهدت دائرة نبروه في الدقهلية، مشادة ساخنة أدت إلى إصابة المرشح المستقل رفعت البسيوني، وإصابة 8 من أنصاره. وفي مدينة كفر الدوار (محافظة البحيرة شمال الدلتا)، اغلق مكتب اقتراع في منطقة كوم البركة بعد قيام مرشحي الحزب الوطني الحاكم بتحطيم تسعة صناديق اقتراع. ويتنافس ثلاثة من مرشحي الحزب الوطني في هذه الدائرة على مقعد واحد. وفي بلدة سمنود في محافظة الغربية (دلتا النيل)، فرقت الشرطة بالقنابل المسيلة للدموع انصار مرشح الحزب الوطني امين محمد سعد الدين، بعد ما حاولوا اقتحام لجنة معهد فتيات سمنود الازهري احتجاجا على عدم حصول مندوبيه على التوكيلات التي تتيح لهم مراقبة الانتخابات من داخل مكتب الاقتراع وفقا لما يقتضيه القانون. وفي محافظة قنا (صعيد مصر)، اطلقت الشرطة كذلك القنابل المسيلة للدموع لتفريق انصار مرشح «الاخوان» محمود السايح بعد تظاهرهم احتجاجا على منعهم من الوصول الى لجان الاقتراع للادلاء باصواتهم. وقالت مصادر أمنية إن خمسة أشخاص في سيارة ألقوا قنابل حارقة «مولوتوف» على مقر لجنة انتخابية، وتمكنت الشرطة من القبض على اثنين منهم. وفي سمنود في السويس، تجمع مئات من انصار المرشحين وتظاهروا امام مديرية الامن لعدم تمكن مندوبيهم من دخول لجان الاقتراع. تم تعديل 29 نوفمبر 2010 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 زى ما انا اتوقعت وكل الناس متوقعة ان فى ضحايا فى الانتخابات - واضح ان البلطجة بغشم شوية واللى يموت يموت هى دى الانتخابات النزيهة ؟؟؟؟ نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 مش عارف احنا بنضحك علي نفسنا ولا بنضحك علي مين بظبط المفروض من غير وجع دماغ وضرب ولابلطجه ولا ناس تموت ولا ناس تدخل مستشفيات ونقول نزيه الحكومه كانت طلعت بيان بسماء الاعضاء الجدد وبس وبلاش حرق دم التزوير شغال مشاء الله وبكد ليه الانتخابات وحرق الدمع والله يا اغابي مفيش دوله فيها نتخابات نزيه في الدول العربيه امال حيبقى فى ديمقراطية مزعومة ازاى قدام العالم( اضحك عشان الصورة تطلع حلوة) من الاخر دى شكليات بس مش عشانا خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 غثيان بقلم بلال فضل ٢٨/ ١١/ ٢٠١٠ لا تتوقع منى أن أكتب اليوم عن الانتخابات فأنا للأسف لست متخصصا فى النقد المسرحى. صدقنى الموضوع بِرُمّته - تمشى برضه بكسر الراء - لا يستحق أن نتوقف عنده طويلاً، خاصة أننا نعرف نتيجته سلفاً، لكن إذا كنت مصمماً على أن تعرف رأيى، فلن أجد أفضل ولا أصدق ولا أوجع من مقال بعنوان (غثيان) كتبه أحد كتابى المفضلين العبقرى د. أحمد خالد توفيق فى مدونته بعد أن توقف عن الكتابة فى صحيفة «الدستور» المغدورة، وأتشرف هنا بإعادة نشره، ليس فقط لأن الدال على الكتابة الحلوة ككاتبها، ولكن أيضاً لكى لا يغضب منى الذين سألونى مراراً وتكراراً لماذا لم أكتب عن الانتخابات؟، فأنا بأمانة حتى لو حاولت أن أكتب لما كنت نجحت فى أن أكتب شيئاً عبقرياً كالذى ستقرأه الآن. «ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نرى ممن نرى أحداً» الإمام الشافعى. الشارع مسدود تماماً والسيارات توشك على أن تمتطى بعضها بعضاً، بينما هناك سيارة نصف نقل كئيبة المنظر عتيقة الطراز تسدّ الشارع، وعليها سمّاعتان بحجم خزانة الثياب، ومن السماعتين يدوى صوت شادية مترنمًا: يا حبيبتى يا مصر.. يا مصر.. الأغنية جميلة بل رائعة، وفى ظروف معينة قد تدمع عيناك لسماعها، لكن خشونة السماعات والصخب وارتفاع الصوت جعلتها شيئًا حكوميًا سوقيًا منفّرًا، دعك من قدرتها العجيبة على تنشيط الأمعاء لتتحول إلى أغنية (مليّنة) بالمعنى الحرفى للكلمة. فوق السيارة يقف عدة رجال وقد بدت عليهم الخطورة والإرهاق، وهم يعلّقون صورة رجل راضٍ عن نفسه بشكل مرعب.. «معاً من أجل مش عارف إيه.. ومن أجل إيه...».. تتحرك السيارة أخيرًا فتكتشف أن وراءها موكبًا من راكبى الدراجات البخارية.. نوعية الفتية الذين يطلقون على ما يركبونه «مَكَنة»، وكل وجه فيه ندوب جرح مطواة قديم.. وفى لحظة يتحول الشارع إلى جحيم هو خليط من غاز العادم وصوت المحركات والكلاكسات وسباب الأمهات! «ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نرى ممن نرى أحداً». الإمام الشافعى العظيم فى لحظة قرف حقيقية من البشر، يتمنى فيها ذلك الأمل العزيز: ألا يرى أحداً ممن هو مرغم على أن يراهم، وألا يجد من حوله سوى الكلاب بوجوهها الحساسة ونظراتها الذكية. لم أعد صغير السن.. يمكن القول إن لى أربعين عاماً من الوعى إذا اعتبرنا السنوات الأولى فترة غيبوبة. طيلة الأربعين عاماً يتكرر نفس المشهد السخيف المملّ.. نفس الصخب.. نفس الوجوه القبيحة.. تتغير الأسماء بينما لا شىء يتغير.. لا.. لقد تغيّرت أشياء كثيرة.. فى الحملة الانتخابية الحالية تقدم فن طباعة اللافتات جداً، والإعلانات تملأ الشوارع عن طرق جديدة لطباعة «البانر».. وفنون الجرافيكس واضحة فى كل لافتة، والجديد هو الأغانى الملحّنة والمؤلّفة بالكامل تمجيدًا لمرشح بعينه.. لو على الانتخابات ناوى.. خليك مع الششماوى.. اللى يحب المساكين.. ينتخب عبده أمين... إلخ.. ضوضاء بصرية تدمى العينين فعلاً.. بعض الوجوه يوحى لك بأن هذه ليست حملة انتخابية بل هى قائمة طعام «مصمد» يعرض قائمته من «لحمة الراس»... وجوه تمزق سلامك النفسى وتخدش حياءك (هناك وجوه تخدش الحياء فى حدّ ذاتها). أذكر فى إحدى الحملات أن أحدهم وزّع كتيباً بعد صلاة الجمعة يقول فيه: «يقولوا (هكذا فى الأصل) إن أنا أزرع البانجو وأنا لا أزرع البانجو لأن زرع البانجو ممنوع»!!.. منطق مقنع جدًا ويقضى على أى فكرة تساورك.. فى النهاية أنت تعرف النتيجة، وأحد أصدقائى تلقّى علقة من الأمن عندما توجّه للجنة الانتخابات ليمارس دوره كمواطن، وواحد آخر (أستاذ جامعى) قال له الضابط: «امشِ يا له.. مافيش انتخابات هنا».. دعك بالطبع من المسجّلات خطر اللاتى «يحشون» الفتيات بالشطة إذا دنون من اللجنة، كما حكى لى مخرج سكندرى معروف رأى هذا المشهد مراراً بعينيه ومنذ كان فى العاشرة من عمره، وهو مشهد عرضه بلال فضل مخففًا جدًا فى فيلم «خالتى فرنسا».. إذن لماذا؟ ما جدوى هذه التمثيلية السخيفة؟ وما جدوى الإنفاق والضوضاء والعرق؟ هل الغرض إنعاش حالة الخطاطين ومكاتب الكمبيوتر والمطربين والملحّنين وبائعى الشطة اقتصادياً؟ هل الغرض هو إقناع الغرب بأننا ديمقراطيون؟ لا أعتقد أنك قادر على خداع «فيسك» وأمثاله؛ فهم ليسوا بُلهاء.. السفير الأمريكى السابق كان يهوى حضور مولد السيد البدوى فى طنطا، فعلّقت جريدة «العربى» الناصرى قائلة: «يعنى هذا أنه رجل (موالدى صايع) ولا يستطيع أحد خداعه.. فقط هو يلاحظ ما يريد ملاحظته». منذ أعوام كان اسم اللعبة «الديمقراطية»، لهذا جاءت «أبلة كونداليزا» حاملة الخيزرانة للمنطقة، ومن ثم أفلت ثمانون مرشحًا من الإخوان بمعجزة ما.. دخلوا المجلس، لكن أمريكا تلقّت درسًا: اتركوا كل شىء كما هو وإلا سيطر الإخوان على مصر، لهذا تعلمت ألا تتدخل ثانية إلا ببضع كلمات لا طائل من ورائها. «ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نرى ممن نرى أحداً».. كيف يملك إنسان هذه القدرة العبقرية على ممارسة الهراء؟ ولماذا تبلغ القدرة على خداع الذات هذا المبلغ العبقرى؟ أربعون عاماً من هذا.. نفس الكلام والوعود بالمزيد من الشرف والجرأة البرلمانية وحياة أفضل للجميع.. تكلّم السادات كثيرًا عن الرخاء الذى سينهال علينا عام ١٩٨٠.. لا أشعر أن هذا الوعد تحقق حرفيًا فى الواقع. هناك الكثير من الهواتف المحمولة، وحسابات فيس بوك، والكليبات على القنوات الفضائية.. لكن لا أرى ما هو أكثر.. ثم المحليات! هذه الكلمة التى صرت أكرهها بجوارحى، وأشعر أنها مرادف للفظة «فساد»، بعد ما قاسيت منها أربعين عامًا.. كلما سمعت الكلمة تخيلت رجالاً بالبذلة الصيفية طويلة الكُمين إياها ينزلون من سيارة نصف نقل حكومية، ويقفون بوجوه مليئة بالجدية لساعات عند مطعم الكباب، يعدّون الوجبات التى ستقدم فى الغداء أو حفل الإفطار الجماعى. نفس الوجوه الخبيثة، والعيون الزائغة التى تبحث عن فرصة للكسب غير المشروع فى موضوع الانتخابات هذا.. الكل سعيد.. الكل مفعم بالأمل ما عداى. كل الوجوه تصيح بحماس: هذا بلدنا! هذه مصالحنا.. نعم من القلب لزراعة البانجو.. نعم من القلب للاختلاس وغشّ حديد التسليح.. نعم من القلب للأطعمة الفاسدة المسرطنة.. نعم من أجل تجريف الأراضى.. نعم.. نعم.. نعم.... ترى فى وجوههم رائحة التهريب، والتأشيرات المضروبة، وتقسيم الأراضى غير القانونى، وأذون الاستيراد والمضاربة و... و... ترى فى وجوههم كل ما أفقرك، وعذّبك، وبهدل كرامتك، وأهانك بين الدول، وملأك بالخوف على مستقبل أطفالك، وجعل أعزة أهلك أذلة.. «ليت الكلاب لنا كانت مجاورة.. وليتنا لا نرى ممن نرى أحداً».. لكن الكلاب صارت عزيزة جداً.. لن تجدها بسهولة؛ لأن أصحاب مطاعم الكباب قضوا عليها جميعًا من أجل تحضير عزومات المحليات.. فقط أدعو الله ألا يختفى الليمون، أو عقار «الميتاكلوبراميد» المضاد للقىء؛ لأننى بصراحة لم أعد أتحمل. انتهى مقال الدكتور أحمد خالد توفيق دون أن يقول لنا شيئاً مهما للغاية: كم قرصا يفترض أن نأخذه من الميتاكلوبراميد من هنا لحد ما المولد ينفض؟! يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2010 (معدل) طارق الشناوي تمثيل" في "تمثيل قبل إجراء الانتخابات بـ 48 ساعة فقط كانت "سميرة أحمد" قد تركت الجمل بما حمل وسافرت إلى دبي لحضور افتتاح قناة جديدة للدراما تابعة لشبكة "MBC" تم بثها مؤخراً!! بالطبع "سميرة" تحرص على أن توطد علاقتها مع المسئولين عن القناة الفضائية الجديدة فهي تنتج وتلعب بطولة مسلسل كل رمضان ولهذا تحرص وهذا حق مشروع على مصالحها الخاصة كنجمة ومنتجة.. بالطبع لا يمكن أن يعتقد أحد أن مرشح للانتخابات يترك المعمعة الانتخابية في عز الذروة ليسافر خارج الحدود إلا إذا كان طموحه الأول هو الذي سافر إليه وليس الذي تركه خلفه.. عندما انضمت الفنانة الكبيرة "سميرة أحمد" لحزب الوفد قبل أشهر قليلة كان تفسيري الشخصي أنها اختارت المعارضة اللذيذة التي ترحب بها الدولة لاستكمال الديكور خاصة وأننا لم نلحظ على "سميرة" طوال تاريخها أي موقف سياسي سوى تأييد الدولة فلماذا لا يصبح انضمامها للحزب هو أيضاً استكمالاً لنفس المنهج وهو إرضاء الدولة لأن الدولة تريد ذلك فلا بأس من ذلك؟! ولهذا عندما قررت "سميرة أحمد" أن ترشح نفسها تحت قبة البرلمان عن حي باب الشعرية شعرت أنها تكمل دورها في مسلسل "ماما في القسم" فهي في المسلسل لعبت دور الأم التي تدافع عن الحق وتواجه حتى أقرب الناس إليها ولو كانوا أبناءها.. وربما ما تردد عن عزمها لتقديم جزء ثان باسم "ماما في البرلمان" هو الذي دفعها إلى أن تجرب الموقف واقعياً فإذا لم تنجح في الانتخابات فإنها على الأقل استفادت خبرة عن الترشح للانتخابات.. ولهذا ساندها المطرب الشعبي "عبد الباسط حمودة" الذي شاركها بالتمثل والغناء وأيضاً الفنان "محمود يسن" الذي قاسمها البطولة لتكتمل الرؤية الدرامية فإذا كان هناك جزء ثان فهما حاضران معها أيضاً على أرض الواقع؟! لا أتصور أن "سميرة أحمد" تصلح لأداء دور النائبة المعارضة تحت قبة البرلمان تستطيع بالتأكيد أدائه في الاستديو ولكن المعارضة الحزبية حتى لو كانت نموذج للمعارضة الوفدية الهادئة التي تسير على القضبان التي رسمتها لها الدولة أراه لا ينطبق لا على ملامح ولا واقع ولا تاريخ "سميرة أحمد".. طوال مشوار "سميرة" لم نر منها أي تمرد أو اعتراض حتى على المستوى الفني.. "سميرة" ليست ممن يملكون حتى روح المغامرة على المستوى الفني لم تشارك ولا مرة في احتجاج الفنانين على بعض المواقف السياسية لم أر "سميرة" وهي تشارك حتى بالحضور ولا أقول تتزعم الجلسة على المنصة أنا لا أنكر أنها فنانة لها جمهورها وتتمتع أيضاً بمصداقية عريضة ولكن يظل مجلس الشعب قصة أخرى!! تعمدت ألا أكتب هذا الرأي أثناء الحملة الانتخابية لسميرة ولكن بعد انتهاء الانتخابات حتى لا يصبح للمقال أثر سلبي على المرشحة "سميرة أحمد" ولكني في نفس الوقت أثق بأن "سميرة" الفنانة هي الأبقى وأنتظر أن أراها بشغف في رمضان القادم وهي تمثل "ماما في البرلمان" لأنها بالتأكيد لن تستطيع أن تقنعني بتمثيل أهل الحي في البرلمان حتى لو كان الأمر في الحالتين مجرد "تمثيل" في "تمثيل"!! تم تعديل 29 نوفمبر 2010 بواسطة احمد هادي يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان