أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2004 إصابة 5 جنود إسرائيليين بينهم ضابطان برتبة عقيد في غزة أرسلت في Thursday, July 08 بواسطة alwatanvoice غزة-دنيا الوطن أصيب خمسة جنود إسرائيليين، بينهم ضابطان برتبة عقيد، بعد ظهر اليوم (الخميس)، بجروح متفاوتة، بعد أن اشتعلت النيران بالسيارة التي كانوا يستقلونها قرب مستوطنة "موراغ" في قطاع غزة. وأعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مسؤوليتها عن العملية. ولم يتضح بعد إن كانت السيارة المستهدَفة قد تعرضت لإطلاق صاروخ مضادّ للدبابات أو لتفجير عبوة ناسفة. ووصفت مصادر طبية إسرائيلية جروح الضابطين بأنها متوسطة، فيما وصفت جروح الجنود الآخرين بأنها طفيفة. وأحد الضابطين المصابين هو العقيد يوسي ترجمان، الذي يعمل رئيسًا لمديرية الانفصال في قيادة المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي. ووقع الحادث في حوالي الساعة الثالثة وعشرين دقيقة من بعد الظهر، عندما كانت السيارة المستهدَفة على محور مجاور لمستوطنة "موراغ" في المجمع الاستيطاني "غوش قطيف" في قطاع غزة. وكان الجيش الإسرائيلي قد عثر، في وقت سابق من هذا اليوم، على عبوة ناسفة قرب رفح، على الحدود المصرية-الإسرائيلية. وأطلِق باتجاه القوات الإسرائيلية التي قامت بإبطال مفعول العبوة صاروخ مضادّ للدبابات. ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات أو أضرار. ويشار إلى أن عشرة فلسطينيين قتِلوا منذ ساعات الليلة الماضية (الأربعاء-الخميس)، خلال العمليات العسكرية التي نفذها الجيش الإسرائيلي في بلدة بيت حانون الواقعة شمال قطاع غزة. كما أصيب جندي إسرائيلي خلال هذه العمليات بجروح بالغة. *يديعوت يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2004 فصول رواية الإجرام الإسرائيلي في بيت حانون أرسلت في Thursday, July 08 بواسطة alwatanvoice غزة-دنيا الوطن تتواصل منذ عشرة أيام، فصول رواية أليمة ودامية لمدينة بيت حانون، شمال قطاع غزة، مع ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي لمزيد من جرائمها بحق المواطنين العزل. وفي فصول الرواية، ينتشر الرصاص في كل الأمكنة، والمواطنون يسعون لتفادي قناصة الاحتلال ودباباته التي تعلن منع التجول عبر رصاصها، الذي يمهد للخوف مما هو قادم. وفي أحد الفصول يعلو صوت سيارات الإسعاف التي تجوب الشوارع حاملة دفعات جديدة من الجرحى، الذين سقطوا برصاص الاحتلال، في وقت تستمر فيه حملة تطلق عليها حكومة الاحتلال "الدرع الواقي" على غرار الحملة التي حصلت في الضفة الغربية. وقال الدكتور محمود العسلي، مدير "مستشفى كمال عدوان" في بيت لاهيا، إنه وصل إلى المستشفى جثامين ستة شهداء هم: يوسف أحمد الزعانين، نعيم مصباح الكفارنة، نصر الدين أبو هربيد، زاهر أبو هربيد، حامد عبد العزيز أبو عودة، والمواطنة جميلة يوسف حمد، فيما احتجزت قوات الاحتلال، صباح اليوم، ثلاث سيارات إسعاف، يوجد بإحدها جثمان الشهيد السابع ناهض أبو عودة ومنعتها من مواصلة سيرها. وأضاف د. العسلي أنه وصل إلى المستشفى نحو عشرة مواطنين أصيبوا بجروح نتيجة قصف تلك القوات العشوائي لمنازل المواطنين في البلدة، وصفت جراح أربعة منهم بالخطيرة. وبدوره، تحدث نجل الشهيد يوسف الزعانين عن لحظة استشهاد والده قائلاً في حدود الثالثة من فجر اليوم، سمع إطلاق نار كثيف على شارع السكة وصراخ فذهب والده وأعمامه لاستطلاع الأمر، فانهمر الرصاص بشكل عشوائي عليهم من قبل القوات الخاصة التي كانت تعتلي منزل الحاج أبو تيسير البسيوني". وأضاف أن أحد القناصة قام بإطلاق رصاصتين على والده، الأولى في القلب والثانية في الكلي ليستشهد على الفور، مشيراً إلى أن والده ليس أول الشهداء ولن يكون آخرهم، وأن قافلة الشهداء مستمرة حتى تحرير أرضنا من دنس المحتلين. وقال مواطنون من البلدة، إن قوات الاحتلال عززت من تواجدها العسكري في شارع السكة، وتمركزت عند محطة تقاطع شارع السكة مع شارع الواد وسط إطلاق نار كثيف وعشوائي من نيران الأسلحة الرشاشة الثقيلة وقذائف المدفعية تجاه المواطنين ومنازلهم. وحاصرت قوات الاحتلال منزل ذوي الشهيد رشدي الزعانين واحتجزت ساكنيه البالغ عددهم ثلاثين فرداً من بينهم 17 طفلاً في غرفة واحدة وحولت البيت لثكنة عسكرية، واعتلى عدد من القناصة الإسرائيليين أسطح بعض البنايات السكنية العالية. وأضاف المواطنون، أن قوات خاصة قتلت الشهداء السبعة بدم بارد، إضافة إلى إطلاق النار من قبل القناصة، واصفين خلال اتصالات هاتفية مع "وفـا" الأجواء في منطقة السكة بالخطيرة جداً، حيث تطلق دبابات الاحتلال النار على أي شيء يتحرك، مما يحول دون خروج المواطنين من منازلهم. وأضاف شهود عيان، أن هناك جرحى لا يزالون على الأرض ينزفون، منهم من استشهد ومنهم من لا تستطيع سيارات الإسعاف الوصول إليه، بسبب كثافة النيران التي تستهدف كل من يحاول الاقتراب منهم أو حتى مجرد الوصول إليهم. واستصرخ هؤلاء الشهود العالم أجمع وأصحاب الضمائر الحيّة والشرفاء في العالم، التدخل العاجل لوقف هذه المجزرة الإرهابية البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق السكان العزل الأبرياء. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 8 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان