اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اعلام مبدعة


Howayda Ismail

Recommended Posts

معظمنا يعرف او يسمع عن شخصيات محلية او عالمية اثرت حياتنا ثقافيا او علميا ولكن القليل منا

من يعرف جنبات هذه الشخصيات او شئ عن قصة حياتهم

فى هذا التوبيك سنتناول دوريا حياة واحد من هؤلاء لنتعرف اليه اكثر واكثر

وبمناسبة قصائد شيدوان عن العقاد الشاعر فسوف نبدا بنبذة عنه لان معظمنا لايعرفه الا كاتبا

اسمهُ : عباس محمود ابراهيم العقاد .

مولدهُ ونشأتهُ :

في مدينة أسوان بصعيد مصر، وُلِدَ عباس محمود العقاد في يوم الجمعة الموافق (29 من شوال 1306هـ- 28 من يونيو 1889)، ونشأ في أسرة كريمة . والد العقاد اسمه محمود إبراهيم مصطفى العقاد اشتهر بالتقوى وكرم العنصر وعرف بالتنظيم في عمله ، كان يعمل مديراً لإدارة المحفوظات بمديرية أسوان ، أما والدة العقاد فقد عرفت بالنشاط والتقوى ، وجده لأمه هو محمد أغا الشريف ويعزى نسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض المراجع بينما يعزوه أحد المراجع إلى العباس بن عبد المطلب . ومدينة أسوان هي مدينة سياحية عرفت بآثارها العريقة ما مكّن العقّاد من أن ينشأ حيث يلتقي الماضي السحيق بالحاضر العريض ، مما جعل لديهِ بسطة في الأفق وطّبّعهُ على الاستعداد للتقابل مع الثقافات المختلفة . مما يجدر ذكرهُ أنهُ ذا أصول كردية ويذكر أنه من أحفاد الصحابي خالد بن الوليد الذين سكنوا كردستان العراق .

تعليمهُ :

تلقى تعليمه الابتدائى بمدرسة اسوان الاميرية وحصل منها على الشهادة الابتدائية سنة 1321هـ - 1903م وهو فى الرابعة عشرة من عمره . وفى أثناء دراسته كان يتردد مع أبيه على مجلس الشيخ احمد الجداوى -وهو من علماء الازهر الذين لزموا جمال الدين الافغانى-وكان مجلسه مجلس ادب وعلم، فأحب القراءة والاطلاع ، وكان مما قرأه في هذه الفترة "المُسْتَطْرَف في كل فن مستظرف" للأبشيهي، و"قصص ألف ليلة وليلة"، وديوان البهاء زهير وغيرها، وكان بعد التحاقه بالمدرسة الابتدائية قد كتب موضوعاً عن الحرب و السلام ، و استمع إلى هذا الموضوع الإمام محمد عبده ، وقد ناقش العقاد فيه .

لم يتجاوز – في التعليم النظامي – أكثر من الشهادة الابتدائية لعدم توفر المدارس الحديثة في مدينته البعيدة عن الحواضر المصرية الكبرى، ولأن أسرته عجزت عن إرساله إلى القاهرة لمواصلة تعليمه، كما كان يفعل الكثيرون في بدايات القرن العشرين.

لكن هذا الانقطاع عن التعليم المنتظم لم يقف حاجزًا بين العقاد والمعرفة الحديثة؛ إذ أهله ذكاؤه الحاد وصبره ومثابرته لاكتساب ثقافة موسوعية مثيرة للدهشة والإعجاب. ولاشك أن إتقانه للإنجليزية – التي اكتسبها من مخالطة السياح - مكنه من الاطلاع على المعرفة الغربية الحديثة من مصادرها الأصلية.

محطّات :

- عمل موظفًا في الحكومة بمدينة قنا سنة (1905م) ثم نُقِلَ إلى الزقازيق سنة ( 1907م) وعمل في القسم المالي بمديرية الشرقية، وفي هذه السنة توفي أبوه، فانتقل إلى القاهرة واستقر بها .

- ضاق العقاد بحياة الوظيفة وقيودها، فلجأ إلى الكتابة الصحفية ، وكان أول اتصاله بها في سنة (1325هـ- 1907م) حين عمل مع العلامة محمد فريد وجدي في جريدة الدستور اليومية التي كان يصدرها، وتحمل معه أعباء التحرير والترجمة والتصحيح من العدد الأول حتى العدد الأخير، وكان إصدار هذه الصحيفة فرصة لكي يتعرف العقاد بسعد زغلول ويؤمن بمبادئه . حيث لم يمضى على عمله في الصحافة حتى أصبح أول صحافي يجري حواراً مع وزير، هو الزعيم الوطني سعد زغلول ، وزير المعارف في ذلك الوقت .

- توقفت الصحيفة عن النشر، وهو ماجعل العقاد يبحث عن عمل يقتات منه ، فاضطر إلى إعطاء بعض الدروس ليحصل على قوت يومه ،وكان أيضاً يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول ، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات ، ولكنه لم يتمكن من مجابهة الأعباء المادية ، فاضطر إلى السفر عائداً إلى أسوان ، حيث ألف كتاب ( خلاصة اليومية ) واستقر في أسوان سنتين ، وعانى في هذه الفترة من آلام المرض وضيق اليد .

- عاد العقاد سنة (1331هـ - 1912م) إلى الوظيفة بديوان الأوقاف، لكنه ضاق بها، فتركها، واشترك في تحرير جريدة المؤيد التي كان يصدرها الشيخ علي يوسف .

- سرعان ما اصطدم العقّاد بسياسة الجريدة، التي كانت تؤيد الخديوي عباس حلمي، فتركها وعمل بالتدريس فترة مع الكاتب الكبير إبراهيم عبد القادر المازني .

- عاد إلى الاشتغال بالصحافة في جريدة الأهالي سنة (1336هـ- 1917م) وكانت تَصْدُر بالإسكندرية .

- تركها وعمل بجريدة الأهرام سنة (1338هـ- 1919م) واشتغل بالحركة الوطنية التي اشتغلت بعد ثورة 1919م، وصار من كُتَّابها الكبار مدافعًا عن حقوق الوطن في الحرية والاستقلال، وأصبح الكاتب الأول لحزب الوفد، المدافع عنه أمام خصومه من الأحزاب الأخرى، ودخل في معارك حامية مع منتقدي سعد زغلول زعيم الأمة حول سياسة المفاوضات مع الإنجليز بعد الثورة .

- انتقل للعمل مع عبد القادر حمزة سنة (1342هـ- 1923م) في جريدة البلاغ، وارتبط اسمه بتلك الجريدة، وملحقها الأدبي الأسبوعي لسنوات طويلة، ولمع اسمه، وذاع صيته واُنْتخب عضوا بمجلس النواب .

- سُجنَ العقاد لمدة تسعة أشهر سنة (1349هـ= 1930م) بتهمة العيب في الذات الملكية. وحكاية ذلك أن الملك فؤاد أرادَ إسقاط عبارتين من الدستور، تنص إحداهما على أن الأمة مصدر السلطات، والأخرى أن الوزارة مسئولة أمام البرلمان، فارتفع صوت العقاد من تحت قبة البرلمان على رؤوس الأشهاد من أعضائه قائلا: "إن الأمة على استعداد لأن تسحق أكبر رأس في البلاد يخون الدستور ولا يصونه" .

- ظل العقاد منتميًا لحزب الوفد حتى اصطدم بسياسته تحت زعامة مصطفى النحاس باشا في سنة ( 1354هـ- 1935م) فخرج على حزب الوفد عام 1935م ووجه انتقاده له وأصبح في جانب الملك ضد الوفد وانتقد معاهدة 1936م.

- تقوم الحرب العالمية الثانية ويقف الأديب موقفاً معادياً للنازية جلب له المتاعب ، وأعلنت أبواق الدعاية النازية اسمه بين المطلوبين للعقاب ..

وما ان اجتاحت جنود روميل الصحراء واقتربت من أرض مصر حتى تخوف العقاد لما لمقالاته النارية من وقع على النازية تلك المقالات التي جمعها بعد ذلك في كتابين هما ( هتلر في الميزان ) و(الحرب العالمية الثانية ) فآثر العقاد السلامة وسافر عام 1943م إلى السودان حيث احتفى به أدباء السودان حفاوة بليغة .

- عمل في "أخبار اليوم" (1944م)، ثم في" الأساس". واختير عضوًا في مجلس الشيوخ.

-انسحب العقاد من العمل السياسي، وبدأ نشاطُه الصحفي يقل بالتدريج وينتقل إلى مجال التأليف، وإن كانت مساهماته بالمقالات لم تنقطع إلى الصحف، فشارك في تحرير مجلة الأزهر وصحف روزاليوسف، والهلال ، ، وأخبار اليوم التي داوم على الكتابة فيها منذ 1953م حتى وفاته .

- خاض العقاد العديد من المعارك الفكرية ، وكانت مع الدكتور زكي مبارك والأديب مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ) .

-أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق . وكانت له ندوة أسبوعية تعقد في صالون منزله يرتادها كبار الأدباء والمفكرين.

وظائف التي تقلّدها :

فيما سبق المجال الكتابي بشقيه الصحفي والتأليفي .. اشتغل العقاد في العديد من الوظائف والمهن .

حيث ابتدأ حياتهُ الوظيفية في مصنع للحرير في مدينة دمياط ثم تنقل بعد ذلك في وظائف حكومية كثيرة في المديريات ومصلحة التلغراف ومصلحة السكة الحديد وديوان الأوقاف واستقال منها واحدة بعد أخرى .

رابط هذا التعليق
شارك

أوسمة :

-اخْتير العقاد عضوًا في مجمع اللغة العربية بمصر سنة 1940م

-اخْتير عضوًا مراسلا في مجمع اللغة العربية بدمشق، ونظيره في العراق.

- منحه الرئيس المصري جمال عبد الناصر جائزة الدولة التقديرية في الآداب غير أنه رفض تسلمها.

- رفض الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة .

ماقالهُ النقّاد :

- بايعه طه حسين بإمارة الشعر بعد موت شوقي، وحافظ إبراهيم، قائلا: ضعوا لواء الشعر في يد العقاد، وقولوا للأدباء والشعراء أسرعوا واستظلوا بهذا اللواء، فقد رفعه لكم صاحبه.

ويقول عنه أيضاَ : تسألونني لماذا أومن بالعقاد في الشعر الحديث وأومن به وحده، وجوابي يسير جدا، لماذا؟ لأنني أجد عند العقاد مالا أجده عند غيره من الشعراء... لأني حين أسمع شعر العقاد أو حين أخلوا إلى شعر العقاد فإنما أسمع نفسي وأخلو إلى نفسي. وحين اسمع شعر العقاد إنما اسمع الحياة المصرية الحديثة وأتبين المستقبل الرائع للأدب العربي الحديث .

- ويقول جابر عصفور عنهُ : فهو لم يكن من شعراء الوجدان الذين يؤمنون بأن الشعر تدفق تلقائي للانفعالات ... بل هو واحد من الأدباء الذين يفكرون فيما يكتبون، وقبل أن يكتبوه، ولذلك كانت كتاباته الأدبية (فيض العقول)... وكانت قصائده عملا عقلانيا صارما في بنائها الذي يكبح الوجدان ولا يطلق سراحه ليفيض على اللغة بلا ضابط أو إحكام، وكانت صفة الفيلسوف فيه ممتزجة بصفة الشاعر، فهو مبدع يفكر حين ينفعل، ويجعل انفعاله موضوعا لفكره، وهو يشعر بفكره ويجعل من شعره ميدانا للتأمل والتفكير في الحياة والأحياء. .

- أما زكي نجيب فقد قال يصف شعره : إن شعر العقاد هو البصر الموحي إلى البصيرة، والحسد المحرك لقوة الخيال، والمحدود الذي ينتهي إلى اللا محدود، هذا هو شعر العقاد وهو الشعر العظيم كائنا من كان كاتبه ... من حيث الشكل، شعر العقاد أقرب شيء إلى فن العمارة والنحت، فالقصيدة الكبرى من قصائده أقرب إلى هرم الجيزة أو معبدالكرنك منها إلى الزهرة أو جدول الماء، وتلك صفة الفن المصري الخالدة، فلو عرفت أن مصر قد تميزت في عالم الفن طوال عصور التاريخ بالنحت والعمارة عرفت أن في شعر العقاد الصلب القوي المتين جانبا يتصل اتصالا مباشرا بجذور الفن الأصيل في مصر .

- وأما الناقد اللبناني مارون عبود فقد قال :‏ طالعت دواوين ثلاثة للعقاد أنفق علي تحبيرها برميل حبر وقنطارا من الورق وغابة من الأقلام‏.‏ تحسبه سمسارا يصدر شعرا في دواوين وبضاعته أشكال وألوان‏،‏ فكأنه دكان قرية فيه جميع حوائج البيت‏،‏ وليس الذنب ذنب الأستاذ‏،‏ فهو عارف بأصول الفن،,‏ ولكن الكلام يستعصي عليه،,‏ نفسه تطلب ومعدته لا تقطع،,‏ فيقعد ملوما محسورا،,‏ خذ هذا العنوان الرائع عيد ميلاد في الجحيم‏.‏ فماذا تري في هذه القصيدة وهي خير ما في ديوانه وحي الأربعين؟ بيانا دون الوسط‏،‏ وشعرا أجش، تغلب عليه صنعة النثر وصبغته‏، وعلي ضوء قوله إنما الشاعر يشعر ـ بفتح الياء وضم العين ويشعر ـ بضم الياء وكسر العين رحت أفتش في جحيمه ولا نور يهديني،‏ فما وجدت خيالا يرضيني‏،‏ ولا شعورا يسليني‏،‏ فعدت بخيبة أردد‏:‏ مالي لا أري الهدهد‏! .. القصيدة غراء فرعاء أي طويلة ممشوقة مصقول ترائبها أي ناعمة الصدر ولكنها مقعدة تخلو من الاهتزازات والنبرات والصدى البعيد‏،‏ أنكون في جهنم ونبرد؟ أنحضر عيدا‏..‏ ونحزن؟ ثم نقول‏:‏ إن الشاعر من يشعر ويشعر؟‏‏ " ، ومعلقا على هذه الأبيات للعقاد من ديوان( عابر سبيل ) فيما نصّه : " مقفرات مغلقات محكمات كل أبواب الدكاكين علي كل الجهات تركوها‏...‏ أهملوها يوم عيد عيدوه ومضوا في الخلوات البدار‏...‏ ما لنا اليوم فرار أي صوت ذاك يدعو الناس‏...‏ من خلف جدار أدركوها‏...‏ أطلقوها ذاك صوت السلع المحبوس‏...‏ في الظلمة ثار" ، قال: " ماذا نقول؟ أما في مصر عاقل ينصح هذا الرجل؟ المروءة يا ناس‏!‏ أنقذوا أخاكم‏، وكفوا عنا شعروركم ".

- وقال الدكتور عثمان أمين في مجلة الهلال في عددها الخاص عن العقاد الصادر سنة 1967م: العقاد رائد من روّاد الوعي الانساني في الشرق العربي ، وأثر العقاد على حياتنا الروحية أثر لا سبيل إلى إغفاله أو التهوين من قدره مهما تقوّل المتقوّلون ، وما من شك عند المنصفين أن النهضة الفكرية المصرية قد بلغت بجهده ويقظتهِ مرحلة لم تكن لتبلغها بدونه . فهو في تاريخ أمتنا العربية " معلَمَة " ضافية شاملة لم ينقطع يوما في حياته الزاخرة عن أعمال ذهنه تطلعاً إلى المعرفة ، وتأملا في الكون ، وتفصيلا لأسرار النفس ، حتى ظفر بمقام " الأستاذية " بمعناها الصحيح . فكان في أحاديثه ومقالاته ومؤلفاته أستاذا أصيلا ضليعاً ، واستطاع في حياة قلمه اليانعة المتعددة الجوانب أو يؤدي - في حُب وإخلاص - المهمة الرئيسية لكليات الانسانيات في جامعات العصر الحديث ، وأضحى نورا باهرا يشع على مجالات الأدب والصحافة والسياسة والتاريخ والفن والدين

رابط هذا التعليق
شارك

مؤلفاته : # في الشعر :

- وحى الاربعين

- هدية الكروان

- عابر سبيل

- يقظة الصباح

- وهج الظهيرة

- أشباح الأصيل

- أشجان الليل

- أعاصير مغرب

- بعد الأعاصير

- عرائس وشياطين

# في الفكر والأدب :

تجاوزت مؤلفات العقاد مائة كتاب ، شملت جوانب مختلفة من الثقافة الإسلامية ، والإجتماعية بالإضافة إلى مقالاته العديدة التي تبلغ الآلاف في الصحف والدوريات ، ومن هذه الكتب :

- الله جل جلاله - كتاب في نشأة العقيدة الإلهية .

- إبراهيم أبو الانبياء

- عبقرية المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث

- عبقرية محمد

- داعى السماء بلال بن رباح مؤذن الرسول

- عبقرية الصديق

- عبقرية خالد

- عبقرية عمر

- عثمان بن عفان ذو النورين

- شاعر الغزل عمر بن أبى ربيعة

- أبو نواس الحسن بن هانئ

- ابن الرومي: حياته من شعره

- رجعة أبى العلاء

- الرحالة كاف : عبد الرحمن الكواكبي

- محمد عبده

- شعراء مصر وبيئاتهم في الجيل الماضي

- رجال عرفتهم

- سعد زغلول زعيم الثورة

- مع عاهل الجزيرة العربية

- سارة

- أنا

- الصديقة بنت الصديق

- الحسين أبو الشهداء

- عمرو بن العاص

- معاوية بن أبي سفيان في الميزان

- فاطمة الزهراء والفاطميون

- حقائق الإسلام وأباطيل خصومه

- الفلسفة القرآنية

- التفكير فريضة إسلامية

- مطلع النور أو طوالع البعثة المحمدية

- الديمقراطية في الإسلام

- الإنسان في القرآن الكريم

- الإسلام في القرن العشرين

- مايقال عن الإسلام

- أفيون الشعوب

- هذه الشجرة

- جحا الضاحك المضحك

- غراميات العقاد

- حياة قلم

- ىطوالع البعثة المحمدية

- خلاصة اليومية

- مذهب ذوي العاهات

- لا شيوعية ولا استعمار

- الصهيونية وقضية فلسطين

- الشطرنج

- الشذور

- بين الكتب والناس

- يسألونك

- قيم ومعايير

- فلسفة الغزالي

- ابن رشد

- قائد المفكرين في القرن العشرين

- حياة قلم

- ما كان وما سيكون

- شاعر أندلسي وجائزة عالمية

- مطالعات في الكتب والحياة

- روح عظيم أو المهاتما غاندي

- آراء في الآداب والفنون

- عبقرية الإمام علي

ترجمَ له :

تُرجمَ كتابه المعروف ( الله) إلى الفارسية ،ونُقلت عبقرية محمد وعبقرية الإمام علي ، وأبو الشهداء إلى الفارسية ، والأردية ، والملاوية ، كما تُرجمت بعض كتبه إلى الألمانية والفرنسية والروسية .

وفاتهُ :

وقف العقاد حياته كلها على خدمة الفكر والأدب حتى لقي الله في (26 من شوال 1383هـ- 12 من مارس 1964م)

رابط هذا التعليق
شارك

ألبيرتو مورافيا

....................

الميلاد 28 نوفمبر 1907

روما، إيطاليا

الوفاة 26 سبتمبر 1990

روما، إيطاليا

ألبيرتو مورافيا (اسمه الاصليّ:ألبيرتو بنكيرلي) كاتب إيطالي ولد في روما سنة 1907 م وتوفى في 26 سبتمبر سنة 1990 في مدينة روما التي عاش فيها جل حياته. يعتبر من أشهر كتاب إيطاليا في القرن العشرين, وهو يكتب بالإيطالية ويتكلم اللغتين الإنجليزية والفرنسية ولد في عائلة ثريّة من الطّبقة الوسطى. أبوه اليهوديّ كارلو كان رساما ومهندسا وامّه الكاثوليكيّة كانت تدعى تيريزا ليجيانا. لم ينه ألبيرتو دراسته لانّه اصيب بالسلّ الذي أقعده في الفراش لخمس سنوات ممّا جعله يحب المطالعة. في سنة 1929 كتب مورافيا أوّل مؤلفاته Gli Indifferenti ثمّ بدأ حياته المهنيّة ككاتب في مجلّة 900 حيث كتب أوّل قصصه القصيرة.

سنة 1967 سافر ألبيرتو مورافيا إلى الصين واليابان وكوريا الجنوبية وفي سنة 1972 زار إفريقيا حيث كتب (A quale tribù appartieni) "إلى ايّ قبيلة تنتمي؟" ونشرت في نفس السّنة ثم في سنة 1982 زار هيروشيما في اليابان.

سنة1990 وجد ألبيرتو مورافيا ميتاً في حمام بيته في روما في نفس السنة نشرت سيرته الذاتية (Vita di Moravia) (حياة مورافيا).

أدبه

تميزت أعمال مورافيا الأدبية بالبراعة والواقعية لنفاذه إلى أعماق النفس البشرية, فقد هاجم مورافيا الفساد الأخلاقي في إيطاليا. ترجمت معظم أعماله إلى عدة لغات عالمية, كما تم تحويل العديد من رواياته إلى أفلام سينمائية. يتسم أدب مورافيا بتبسطه في سرد المشاعر لدى أبطال رواياته والتداخلات في الأحداث التي تنشأ عبر تلبية تلك المشاعر والرغبات، حيث أنه يتسم بالتركيز على التحليل النفسي لنوع العلاقة بين الجنسين أو الزوجين وهذا واضح في روايته (الاحتقار).

من رواياته

زمن اللامبالاة (Time of Indifference): وهي روايته الأولى التي كتبها ونشرت سنة 1929 م ويتناول فيها الفلسفة الوجودية حيث تحدث فيها عن أسرة من الطبقة المتوسطة دب فيها الفساد الأخلاقي وصورها وهي تمد يد المساعدة إلى الفاشية الإيطالية.

السأم: وهي رواية حازت على أكبر جائزة أدبية في إيطاليا (جائزة فيارجيو).

دولاب الحظ: نشرت سنة 1939 م.

امرأة من روما: نشرت سنة 1947 م، وهاجم فيها قيم الطبقة المتوسطة.

المرأتان: نشرت سنة 1947 م. تصور معاناة إمرأة وابنتها في ظل الحرب.

العصيان: نشرت سنة 1948 م.

حكايات من روما: نشرت سنة 1954 م.

الفردوس: نشرت سنة 1970 م.

الاحتقار: رواية تصور حياة اجتماعية جرت وقائعها في إيطاليا بين زوجين تفاوتت ثقافتهما فأدت إلى تحطم حياتهما العاطفية.

مراهقون... ولكن: تصور تجربة طفل من الطبقة الثرية مع مجموعة من الأطفال الفقراء الذين يفتحون عينيه على أسرار عالم الكبار.

أنا وهو: رواية تصور صراع الإنسان مع نفسه (الانا)

رابط هذا التعليق
شارك

البرت انشتاين

:::::::::::::::::

ولد في مدينة أولم في ألمانيا عام 1879م ثم انتقلت عائلته إلى ميونخ سنة 1880أي بعد عام من ولادته .

كانت ميونخ تعتبر المركز السياسي والثقافي لألمانيا الجنوبية ،كان الطفل اينشتاين يشكو صعوبة النطق

واستغرق تعليمه له وقتاً طويلاً وقداتسم بالعزلة والانفراد والاستغراق طويلا في التأمل مال إلى الرياضيات

بتشجيع من عمه ، تعلم العزف على الكمان منذ السادسة من عمره وفي الرابعة عشرة تعرف على تعاليم دين

اليهودية ثم ما لبث أن اعتبرها خرافات عفى عليها الزمن فكفر بكل دين وظل على ذلك طيلة حياته .

شغف انشتاين بالفيزياء والرياضيات ودخل معهد البولتيبكنيك في زوريخ بسويسرا ومال إلى الفيزياء ، توظف

في مكتب تسجيل براءات الاختراع في برن بثلاثة آلاف فرنك سويسري سنوياً.

تزوج من ميلافا مرينثن زميلته في الدراسة وهي مجرية.

في عام 1909 تولى كرسي الفيزياء النظرية في جامعة زوريخ .

وفي عام 1910تولى كرسي الفيزياء النظرية في جامعة براغ الألمانية بتحفظ نظراً لعدم انتمائه الديني.

في عام 1913 غادر إلى برلين ورأس مؤسسة علمية هناك.

في عام 1914 اندلعت الحرب .

في عام 1916 وضع نظريته في الجاذبية وهي تختلف اختلافاً تاماً عن نظرية نيوتن.

بعد انتهاء الحرب أصبحت حياة انشتاين في خطر لكثرة الدسائس التي كانت تحاك ضده .

وفي عام 1921 دعي إلى برغ عاصمة تشيكوسلوفاكيا فلبى الدعوة رغبة في لقاء أصدقائه .

ثم توجه إلى فينا ثم إلى الولايات المتحدة الأمريكية ثم إلى لندن وحل ضيفاً على هالدين.

في عام 1922 انتقل إلى اليابان ثم إلى فلسطين وأسبانيا.وفي نفس العام منح جائزة نوبل .

وفي عام 1925 سافر إلى أمريكا الجنوبية وأستقر في برلين بعد أن نال من بلدية برلين بيت في مكان منفرد.

في عام 1930 دعي إلى كاليفورنيا كأستاذ زائر في المعهد التكنولوجي .

وفي عام 1931 عاد إلى برلين ، في نهاية عام 1932 غادر انشتاين وعائلته برلين إلى كاليفورنيا.

في عام 1933 استولى هتلر على الحكم في ألمانيا وقضى على اليهود وصودرت أملاك انشتاين واستقال قبل

أقالته من المجتمع العلمي ، ورجع بعد ذلك إلى بلجيكا ولكنه وجد أن الأخطار تحيط به ثم عاد إلى نيويورك

حيث قام في برنستون وأصبح مواطناً أمريكياً .

في عام 1945 اعتزل التدريس وتفرغ للأبحاث وكانت زوجته قد ماتت عام 1936 وهي أبنة عمه بعد أن انفصل عن زوجته

المجرية عام 1913 .

وضع انشتاين عدة دراسات من أشهرها :

النظرية النسبية ، نظريات حول القصور الذاتي ، طبيعة الضوء ، تحديد كبر الجزيئات وساهم في بناء نظرية

الميكانيكا الكمية .

توفي في أمريكا في 18 نيسان/أبريل سنة 1955م .

رابط هذا التعليق
شارك

إبراهيم عبد القادر المازني

شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري مهم.

هو إبراهيم بن محمد بن عبد القادر المازني، شاعر مصري من شعراء العصر الحديث، عرف كواحد من كبار الكتاب

في عصره كما عرف بأسلوبه الساخر سواء في الكتابة الأدبية أو الشعر واستطاع أن يلمع على الرغم من وجود العديد

من الكتاب والشعراء الفطاحل حيث تمكن من أن يوجد لنفسه مكاناً بجوارهم، على الرغم من اتجاهه المختلف ومفهومه

الجديد للأدب، فقد جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان.

النشأة والمجال العملي

ولد المازني في عام 1890م بالقاهرة في المملكة المصرية (جمهورية مصر العربية، اليوم)، ويرجع نسبه

إلى قرية " كوم مازن" بمحافظة المنوفية.تطلع المازنى إلى دراسة الطب وذلك بعد تخرجه من المدرسة

الثانوية وذلك اقتدءً بأحد أقاربه، ولكنه ما إن دخل صالة التشريح أغمى عليه، فترك هذة المدرسة وذهب إلى مدرسة

الحقوق ولكن مصروفاتها زيدت في ذلك العام من خمسة عشر جنيها إلى ثلاثين جنيها، فعدل عن مدرسة الحقوق إلى مدرسة

المعلمين. وعمل بعد تخرجه عام 1909 مدرساً, ولكنه ضاق بقيود الوظيفة, حدثت ضده بعض الوشايات فاعتزل التدريس

وعمل بالصحافة حتى يكتب بحرية, كماعمل في البداية بجريدة الأخبار مع أمين الرافعي، ثم محرر بجريدة السياسة

الأسبوعية، كما عمل بجريدة البلاغ مع عبد القادر حمزة وغيرهم الكثير من الصحف الأخرى، كما أنتشرت كتاباته ومقالاته

في العديد من المجلات والصحف الأسبوعية والشهرية، وعرف عن المازني براعته في اللغة الإنجليزية والترجمة منها إلى

العربية فقام بترجمة العديد من الأشعار إلى اللغة العربية، وتم انتخابه عضواً في كل من مجمع اللغة العربية

بالقاهرة، والمجمع العلمي العربي بدمشق.

من أعماله

:::::::::::::::

قدم المازني العديد من الأعمال الشعرية والنثرية المميزة نذكر من أعماله: إبراهيم الكاتب، وإبراهيم

الثاني – رواياتان، أحاديث المازني- مجموعة مقالات، حصاد الهشيم، خيوط العنكبوت، ديوان المازنى، رحلة

الحجاز، صندوق الدنيا، عود على بدء، قبض الريح، الكتاب الأبيض، قصة حياة، من النافذة، الجديد في الأدب

العربي بالاشتراك مع طه حسين وآخرين، حديث الإذاعة بالاشتراك مع العقاد وآخرين، كما نال كتاب " الديوان في

الأدب والنقد " الذي أصدره مع العقاد في عام 1921م شهرة كبيرة، وغيرها الكثير من القصائد الشعرية، هذا

بالإضافة لمجموعات كبيرة من المقالات، كما قام بترجمة مختارات من القصص الإنجليزي، توفى المازني في عام 1949م.

له مجموعة من الكتب من بينها:

حصاد الهشيم(في النقد).

قبض الريح.

صندوق الدنيا(في السياسة والاجتماع).

خيوط العنكبوت.

إبراهيم الكاتب

عود على البدء

في الطريق.

و من قصائد المازنى :

ظمأ النفس إلى المعرفة

الإنسان والغرور

سحر الحب

الشاعر المحتضر

وصي شاعر (على مثال وصية " هينى" الشاعر الألمانى

كأس النسيان

ما أضعت الهوي ولا خنتك الغيب

أمطروا الدمع عليه لا الندي

يعد المازني من كبار كتاب عصره وبرز من بين كبار الكتاب في ذلك العصر امثال العقاد والرافعي وطه حسين

رابط هذا التعليق
شارك

تشارلز ديكنز

تشارلز جون هوفام ديكنز ولد في 7 فبراير 1812 وتوفي في 9 يونيو 1870 وهو روائي إنجليزي. يُعتبر بإجماع النُّقّاد أعظم الروائيين الإنكليز بلا استثناء، ولا يزال كثيرٌ من أعماله يحتفظ بشعبيّته حتى اليوم. تميَّز أسلوبه بالدُّعابة البارعة والسخرية اللاذعة. صوَّر جانباً من حياة الفقراء، وحمل على المسؤولين عن المياتم والمدارس والسجون حملةً شعواء. من أشهر آثاره "أوليفر تويست" Oliver Twist (عام 1839) و "قصة مدينتين" A Tale of Two Cities (عام 1859) وقد نقلهما إلى العربية منير البعلبكي، و"دايفيد كوبرفيلد" David Copperfield (عام 1850).

وهو (عضو الجمعية الملكية للفنون) (بالإنكليزية: Charles John Huffam Dickens) روائي إنكليزي من أكثر كُتاب العصر الفيكتوري شعبية وناشط اجتماعي ، وعُرف باسمٍ مستعار هو "بوز".

مجد الناقدان غيورغ غيسنغ وجي. كيه. تشسترتون أستاذية ديكنز النثرية، وابتكاراته المتواصلة لشخصيات فريدة، وقوة حسه الاجتماعية. لكن زملاءه الأدباء مثل جورج هنري لويس وهنري جيمس وفيرجينيا وولف عابوا أعماله لعاطفيتها المفرطة ومصادفاتها غير المحتملة، وكذلك بسبب التصوير المبالغ فيه لشخصياته.[1]

بسبب شعبية روايات ديكنز وقصصه القصيرة فإن طباعتها لم تتوقف أبداً. ظهر عديد من روايات ديكنز في الدوريات والمجلات بصيغة مسلسلة أولاً، وكان ذلك الشكل المفضل للأدب وقتها. وعلى عكس الكثيرين من المؤلفين الآخرين الذين كانوا ينهون رواياتهم بالكامل قبل نشرها مسلسلة، فإن ديكنز كان غالباً يؤلف عمله على أجزاء بالترتيب الذي يُريد أن يظهر عليه العمل. أدت هذه الممارسة إلى إيجاد إيقاع خاص لقصصه يتميز بتتابع المواقف المثيرة الصغيرة واحداً وراء الآخر ليبقي الجمهور في انتظار الجزء الجديد.

اشهر رواياته

أوراق بيكويك ( أبريل 1836 إلى نوفمبر 1837)

مغامرات أوليفر تويست ( فبراير 1837 حتى أبريل 1839)

حياة ومغامرات نيكولاس نيكلباي ( أبريل 1838 حتى أكتوبر 1839)

متجر الفضول القديم ( 25 أبريل 1840, حتى 6 فبراير 1841)

بارنابي رودج: حكاية تمردات الثمانينيات ( 13 فبراير 1841, حتى 27 نوفمبر 1841)

حياة ومغامرات مارتن تشزلويت ( يناير 1843 حتى يوليو 1844)

دمبي وولده (أكتوبر 1846 حتى 1848)

]ديفد كوبرفيلد ( مايو 1849 حتى نوفمبر 1850)

البيت الموحش ( مارس 1852 حتى سبتمبر 1853)

أوقات عصيبة: لهذه الأوقات ( 1 أبريل 1854, حتى 12 أغسطس 1854)

دوريت الصغيرة ( ديسمبر 1855 حتى يونيو 1857)

حكاية مدينتين ( 30 أبريل 1859, حتى 26 نوفمبر 1859)

آمال كبرى ( 1 ديسمبر 1860 حتى 3 أغسطس 1861)

صديقنا المشترك ( مايو 1864 حتى نوفمبر 1865)

لغز إدوين درود ( أبريل 1870 حتى سبتمبر 1870. اكتمل ستة من أصل اثني عشر فقط)

الجولة الكسولة لمتدربين عاطلين (1890)

كتب عيد الميلاد :

أنشودة عيد الميلاد (1843)

موسيقى الأجراس (1844)

فرقع لوز فى المدفأة (1845)

معركة الحياة (1846)

الرجل المسكون وصفقة الشبح (1848)

مجموعات قصصية

إسكتشات بوز (1836)

أوراق مدفوغ (1837) في مجلة بلينتيز ميليسني

قطع أعيد طبعها (1861)

قصص عيد الميلاد من مجلة هاوسهولد ووردز:

ما يكونه عيد الميلاد حين نشيخ (1851)

سلسلة حكايات قرب نار عيد الميلاد (1852)

سلسلة حكايات أخرى قرب نار عيد الميلاد (1853)

المسافرون الفقراء السبعة (1854)

نزل الشجرة المقدسة (1855)

دمار "ماري الذهبية" (1856)

أخطار سجناء إنكليز معينين (1857)

بيت ليُترك (1858)

قصص عيد الميلاد من مجلة أول ذي يير راوند:

بيت مسكون (1859)

رسالة من البحر (1860)

أرض توم تريدلر (1861)

أمتعة شخص ما (1862)

مساكن السيدة ليريبر (1863)

ميراث السيدة ليريبر (1864)

وصفات الطبيب موريغولد (1865)

موغبي جنكشن (1866)

بلا شارع عام (1867)

كتب غير خيالية، مسرحيات، وأشعار

مغازلات القرية (مسرحيات, 1836)

الجنتلمان الإنكليزي العتيق (شعر, 1841)

ملاحظات أمريكية: للتمرير العام (1842)

صور من إيطاليا (1846)

حياة سيدنا: كما كتبها لأطفاله (1849)

تاريخ طفل لإنكلترا (1853)

العمق المتجمد (مسرحية, 1857)

خطابات, رسائل وأقوال (1870)

ميزات كتاباته

تصوير الواقع بشكل جذاب للقارئ.

الوصف الدقيق للشخصيات.

الوصف المفصل لمختلف الطبقات الاجتماعية.

العاطفة وخصوصا الحزن والأسى في العديد من كتباته.

النقد البناء وعكس مشاكل الشارع مما أسهم في الإصلاح.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      كانت أكثر أمنياتى أن أستكمل عاما على الأكثر مع أسرتى وقلت فى نفسى سنة بالكثير وخلاص لكن كان للقدر أقوال أعرض المقال كاملاً
    • 0
      أمــــــــــــاقــــــــــبل ..... حينما كان الايميل مزدهرا كانت تصلني مقالات رائعة احفظها في ملف خاص بها. ولكن انحسرت اهمية الايميلات بعد غزو (الواتس )والبلاك بيري وقلة من حافظ على عادة قراءة الايميلات فضلا عن ارسالها...ومع تغيير اللابتوب ضاعت تلك الملفات ومن بينها مقال رائع للدكتور احمد غانم ...واليوم جاءني برودكاست لتلك المقالة (القيمة) فاحببت ان تشاركوني اعجابي بهذه الرؤية التي ربما غابت عن اعلامنا العربي فغيب عن عقولنا المعنى الروحي لرمضان اترككم مع كلمات الكاتب واجزم ان الجميع سيت
    • 3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل لقد تناقلت الجرائد الالكترونية وبعض الجرائد المطبوعة قصة صعود محمد الامين اترككم مع قصة هذا الرجل تحياتى
    • 57
      برنامج إسبوعي برنامج على الفضائيه المصريه البرنامج لمن لا يعرفه .. إسمه نادي العاصمه كان من المقرر أن يظهر فيه الليله الساعه 11 بتوقيت القاهره لمناقشة الكثير من الأمور و أهمها توضيح موقفه من اعتصام العباسيه المشكله إن وزير الإعلام نما إلى علمه إسم ضيف الحلقه فأمر بمنع إستضافته في أي برنامج من برامج التلفزيون المصري حتى نهاية الإنتخابات وزير الإعلام .. وزير إعلام حكومة الثوره .. الثوره التي قامت للمطالبه بالحريه .. و أقلها حرية ابداء الرأي و حرية النشر مهزله المزيع لم يعجبه قرار ال
    • 3
      كتب- عمرو محمود: ظهر السيد مزاجنجي بجوار ميدان التحرير جالسًا بصحبة عدد من أصدقائه "البيصي" و"القشط" و"أبو رنة"، متحلِّقين حول مائدة عامرة تتصدرها "شيشة أحدث موديل وارد من لندن"، جلبها معه في زيارته الأخيرة للعاصمة البريطانية. وألقى صديقه الشاعر "الستاموني" إحدى روائعه الإبداعية، فيما ظهر "سخسوخ الكئيب" وهو يعتني بشيشة السيد مزاجنجي طوال السهرة "الصبَّاحي" التي حضرها مجموعات من الشباب نالوا "الأوبيج" بعد السهرة. وتردَّدت أنباء في الخيام المجاورة لخيمة مزجنجي أنَّ الذي يقوم بالانفاق على مجموع
×
×
  • أضف...