المكاسب الاقتصاديه الناتجه عن فوز قطر بتنظيم مونديال 2022

[مغتربة]

فى هذا الموضوع اود الحديث عن فوز قطر بتنظيم مونديال كاس العالم 2022 ليس من المنظور الكروى و لكن من الاتجاه الاقتصادى

بمعنى ماذا يعنى فوز قطر بهذا التنظيم

و ماذا يعنى تعهدها بانفاق ما يقارب من 100 مليار دولار

نعم ان المبلغ صحيح و لم اكتبه بشكل خاطىء

هل تتصورا الحدث

هل تتصورا ماذا يعنى هذا

باختصار يعنى مكاسب اقتصاديه هائله لن تعود على قطر فحسب بل على دول الخليج عامه و بشكل اكثر توسعا على دول الشرق الاوسط

هذا الموضوع ساخصصه لالقاء الضوء التعريفى باوجه المكاسب الاقتصاديه الناتجه عن هذا الفوز للتعريف و للمناقشه ايضا حوله

تحياتى

[مغتربة]

قال تقرير صادر عن بيت الاستثمار العالمي (غلوبل)، إن قطر فازت بحق استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022، وبالتالي يستعد الشرق الأوسط حاليا للوصول إلى العالمية، إذ إن هذا التنظيم سيحمل الكثير من الفرص لقطر ودول مجلس التعاون الخليجي ودول الشرق الأوسط كافة، وإذا كانت بطولة الألعاب الآسيوية 2006 قد شكلت فارقاً ضخماً لقطر والمنطقة بصفة عامة، فإن كأس العالم لكرة القدم 2022 ستصنع المعجزات لقطر وللمنطقة كلها.

كيف فعلتها قطر

وعدت قطر بإنفاق 50 مليار دولار أميركي على تحسين البنية التحتية و4 مليارات لبناء تسعة استادات جديدة وتجديد ثلاثة.

ووفقاً للخطة المقترحة، لن يتطلب أي استاد من تلك الاستادات أكثر من ساعة للوصول إليه، ويتمثل العرض الفريد في أنه من المتوقع أن الطاقة الشمسية ستستخدم في تكييف الملاعب، كما سيتم بناء استادات مطابقة للمواصفات، والأجزاء العلوية من الملاعب ستكون وحدات متحركة ستقوم بتفكيكها وإرسالها إلى الدول النامية عقب انتهاء المباريات، مما سيسمح بالمزيد من تطوير كرة القدم على الساحة الدولية.

وقد جاءت قطر في الصدارة خلال الجولات الأربع التي مرت بها أثناء عملية التصويت، لتحصل في الجولة النهائية على 14 صوتاً مقابل 8 أصوات للولايات المتحدة الأميركية.

ماذا يعني هذا الفوز بالنسبة إلى قطر والمنطقة؟

إن حجم هذا الإنجاز لا يمكن تقديره ولن يأتي أقل من توقعاتنا، إذ تمثل كأس العالم أكبر حدث رياضي على مستوى العالم في ظل التقديرات بتجاوز مشاهدي التلفزيون لنهائيات كأس العالم 2010 أكثر من 700 مليون مشاهد، وبالنظر إلى موقع قطر الاستراتيجي، فإن أكثر من 82 في المئة من مناطق التوقيت العالمي ستكون قادرة على استقبال البث المباشر لمباريات كأس العالم في الوقت الرئيسي، مع توقع أن يصل عدد مشاهدي المباراة الواحدة إلى 3.2 مليارات مشاهد، وهو ما يمكنه أن يرفع من قيمة الحقوق لدى “الفيفا”.

كذلك فإن قرب الشرق الأوسط من الأسواق الأوروبية والآسيوية من المتوقع أن يعزز القيمة التجارية لحقوق الضيافة، مقارنة بجنوب إفريقيا 2010، وهو ما يوفر لقطر ميزة فريدة لعرض نفسها والمنطقة بشكل فعال، كما سيقلص أي شكوك حول المنطقة وسيعزز الاعتقاد بأن مجلس التعاون الخليجي جزء سريع التطور من الاقتصاد العالمي مع وجود امكانات متطورة والقدرة على الوقوف في مصاف الاقتصادات الرائدة في العالم.

وتمثل قطر وجهة رياضية، فنية، ثقافية وسياحية مزدهرة، وفي ظل ما سيجلبه هذا الفوز بتنظيم المسابقة، سيكون لدى قطر الامكانات لجذب الكثير من الزائرين رغم ظروف الطقس.

وربما يتمثل أحد أهم التوقعات من هذا الفوز، بأنه سيقرب العالم من الشرق الأوسط ويخلق روابط ثقافية متعددة على مستوى المنطقة والعالم الخارجي.

كيف سيستفيد الاقتصاد

لقد قادت رؤية سمو الأمير الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وسمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند قطر لتكتسب منظورا مرتفعا عالمياً، وما يقدمه عرض 2022 للعالم يعد رائعاً من كل الجوانب.

ويمكن لقطر أن تطور بنية تحتية كافية لمواكبة أحداث 2022، وهو ما سيفيد الأجيال المستقبلية ويقدم ترشيحات لأحداث أخرى مثل الاولمبياد.

ومن المتوقع أن تدعم التجديدات الكبيرة والتشييدات الجديدة كل القطاعات، وبالنظر إلى الأرقام، فقد قدر تقرير تم إعداده من جانب “UBS” للبحوث الاستثمارية (منذ فبراير 2010)، أن التحضير لكأس العالم الذي بدأ منذ أربع سنوات، أضاف بين 0.5 و2.2 في المئة إلى الناتج المحلي الاجمالي لجنوب إفريقيا (اعتماداً على مشروعات البنية التحتية)، وبصفة عامة فقد خلق ما يزيد على 300000 وظيفة منذ عام 2006، بنسبة مساهمة بلغت 2.7 في المئة من أرقام التوظيف.

كما أشارت بحوث “UBS” إلى أن الدول الثلاث التي استضافت بطولات كأس العالم السابقة شهدت نمواً في الناتج المحلي الاجمالي بمعدل 1.8 في المئة في المتوسط خلال عام المسابقة، لكن من الصعب تحديد نسبة مساهمة المسابقة من النمو الذي من المتوقع أن يكون أقل من هذا الرقم.

ومن دون شك، فإن قطر تحتاج إلى اتخاذ نشاط تطوير ضخم لالتزام تنفيذ ما اقترحته، ومع ذلك، فإن أغلب ما سبق ذكره يتماشى مع الخطة الوطنية المعلنة لقطر. كذلك، فإن خبرة قطر في الاستضافة الناجحة لبطولة الألعاب الآسيوية في الدوحة عام 2006 ستساعد في التخطيط والتنفيذ لحدث عام 2022.

ومن المنتظر أن يكون أثر فوز قطر بتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2022 عميقاً على الدولة وشعبها والمنطقة كلها، فبالإضافة إلى خلق الآلاف من فرص العمل على مستوى الصناعات الأساسية والصناعات المتعلقة بها، فإنه سيوفر التسارع للأفكار التي مازالت حتى الآن مخططات ورسوما تخطيطية فقط، وسيعطيها الدافع لتصبح حقيقة.

ازدهار التشييد

وحتى تجني زيادة الإنشاءات ثمارها، فإنه يتوقع لنشاط التشييد في قطر أن يشهد ارتفاعاً ملحوظاً، وهو ما سيحفز الكثير من مشروعات البنية التحتية التي تحرز تقدما بطيئا أو تنتظر الفرصة لتتقدم.

ومن المتوقع أن يشهد التشييد التجاري ونصف السكني الارتفاع الأكبر حتى عام 2022 ليواجه معدلات الطلب.

كذلك من المتوقع أن تشهد أسعار العقارات تأثراً يتماشى مع أماكن الإقامة التي يتزايد فيها الطلب في مناطق معينة أكثر من المناطق الأخرى، كذلك فإنه من المحتمل أن تدخل الشركات العالمية والإقليمية بصورة نشيطة إلى السوق القطري، الذي تسيطر عليه حاليا الشركات المحلية وشركات مجلس التعاون الخليجي.

كما انه من المتوقع أن تشهد قطر اتفاقيات شراكة للروابط التجارية والأنشطة المبتكرة التي تعتبر حاليا سوقا جذابا مليئا بالفرص.

زيادة المرافق

سيصل إجمالي الملاعب المتاحة إلى 12 استادا وفقاً لأحدث أساليب التقنية الموجودة التي تتضمن تجديد وإصلاح الاستادات الثلاثة الموجودة، وبالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تشهد قطاعات الضيافة والعقارات دعماً ملحوظاً.

وآخذاً في الاعتبار المزايا الجغرافية التي تتمتع بها قطر عن جنوب إفريقيا، فإنه من المتوقع أن يزيد عدد السياح الذين يتوقع زيارتهم لكأس العالم 2022، وهو ما يشير إلى الحاجة إلى مزيد من الفنادق المرتفعة الفئة، شقق سكنية تتميز بخدماتها وكذلك البدائل السكنية القصيرة الأجل. بالإضافة إلى ذلك، يتوقع أن تشهد صناعة الأغذية والمشروبات زيادة في استثماراتها حتى تاريخ انعقاد المباريات.

البنية التحتية للنقل

من المتوقع أن يتم إنشاء نظام سريع ومكيف الهواء للنقل الجماعي، ليس فقط للاتصال بكل أماكن الإقامة بل أيضاً للجمهور بصفة عامة. وإضافة إلى ذلك، من المقرر أن يتم افتتاح المطار الدولي الثاني في عام 2012، قبل انطلاق المباراة الأولى في كاس العالم 2022 بعقد كامل، بطاقة استيعابية تتيح التعامل مع 50 مليون مسافر سنويا.

ترتيبات التمويل

وللقدرة على مواجهة كل متطلبات الأنشطة التي تم ذكرها مسبقاً، يتوقع للنظام المصرفي أن يلعب دوراً بالغ الأهمية، وستكون وفرة السيولة في النظام حتمية ومن المتوقع أن يشهد القطاع المصرفي زيادة في نشاطاته الرئيسة، إذ سيكون هناك إمكان لمنح قروض تجارية وأخرى للتشييد تماشياً مع الإنشاءات المبتكرة، لذلك من المتوقع أن تطمح معظم البنوك في الحصول على النصيب الأكبر من الدخل الآتي للدولة.

وعلى صعيد آخر، من الممكن أن يشهد السوق المالي زيادة في قطاع التأمين وخاصة التأمين المتعلق باللوجيستية والعقارات، كما أنه من المتوقع أن يلعب القطاع المصرفي دوراً بالغ الأهمية في السماح للمشاركة الدولية بتمويل الكيانات الداخلة حديثاً إلى السوق القطري.

الخلاصة

تعد استضافة المسابقة بلا شك مصدراً للفخر والشرف للمنطقة بأكملها، ومن المتوقع أن تساعد على زيادة الوعي بقطر والمنطقة وتعمل على تغيير المفاهيم حول هذه المنطقة بين الذين لم يكن لديهم سابق خبرة بها حتى الآن، كما أنها ستؤكد مستوى تفوق قطر وهيمنتها في استضافة المسابقة، إذ إنها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي استضافت كأس العالم، كما أنه يظهر بوضوح أن قطر وغيرها من دول المنطقة يمكنها، في ظل وجود رؤية وطموح، التغلب على التحديات المصاحبة لتنظيم الأحداث الرياضية الكبيرة في فصل الصيف، كما يعزز مصداقيتها لاستضافة الأحداث الكبيرة الأخرى.

وتحرياً لمزيد من الدقة، فإن المفاهيم الجديدة التي ستنشأ نتيجة قدوم المشجعين معاً من خلفيات ثقافية مختلفة سيكون لها أثر إيجابي خلال الحدث، وأيضاً عند عودة الزائرين إلى ديارهم ولديهم تجارب وذكريات من نهائيات كأس العالم لكرة القدم التي عقدت في منطقة الخليج.

ومن المرجح أن يكون الازدهار الاقتصادي الضخم الناتج عن الكم الكبير من المشروعات الجديدة التي سيتم تنفيذها، ازدهاراً فريداً في المنطقة، هذا وقد توافرت الفرصة حالياً أمام الشرق الأوسط/والعالم العربي لإظهار قدرتهما على استضافة الأحداث الكبيرة، وتعد قطر هي الأفضل، إذ استضافت بنجاح بطولة الألعاب الآسيوية 2006.

وكانت كثير من الشركات الأجنبية قد توافدت على قطر نتيجة تنظيمها بطولة الألعاب الآسيوية وواصلت النمو في الدولة فترة أطول بعد انتهاء الألعاب، وهو ما سيحدث مع نهائيات كأس العالم لكن على مستوى أكبر بكثير.

[مغتربة]

ترشيح الشركات السعودية للفوز بحصة الأسد في مشروعات قطر

جريدة الرياض 06/12/2010

توقع رئيس اللجنة الوطنية للمقاولين في مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالله رضوان أن تدخل شركات المقاولات السعودية في تحالفات محلية وعالمية للفوز بحصة الأسد في مشروعات البنى التحتية والتجهيزات الأساسية التي أعلنت عنها دولة قطر استعدادا لنهائيات كأس العالم التي تستضيفها عام 2022 والمقدرة تكلفتها بأكثر من 100 مليار دولار.

وقال رضوان ل"الرياض" سيلعب قطاع المقاولات السعودي دوراً محورياً في تنفيذ مشروعات دولة قطر بحكم موقع المملكة جغرافياً والمقومات التي تمتلكها المملكة من مصانع وخدمات لوجستية لتوريد المنتجات، متوقعا أن يحتل قطاع المقاولات المرتبة الثانية بعد النفط في مجال التصدير خلال الفترة المقبلة، اذا تم حل عدة معوقات كانت سبباً في مشاكل القطاع خلال الفترة الماضية، ومنها عدم صدور نظام عقد "فيديك" واعتماد تأسيس شركات خاصة بتأجير العمالة وإيجاد حلول تمويلية للقطاع وتوفر المواصفات ونشر ثقافة الكود السعودي.

وأكد رضوان أن اللجنة تسعى إلى تحسين رؤية بيئة قطاع المقاولات من خلال تدعيم وتجهيز بيئة عملها التي تعاني منها في الوقت الراهن، مما يساهم في فوز شركات المقاولات المحلية بحصة من مشروعات دولة قطر بحكم قرب المملكة جغرافياً مع قطر وأنظمة دول مجلس التعاون الخليجي التي ستلعب دوراً في ذلك.

وبين أن المشروعات المتوقع فوز الشركات المحلية بها في قطر ستتركز في انشاء الطرق والمستشفيات وبناء الملاعب الرياضية والفنادق والمطارات مستبعداً تأثير سوء تنفيذ شركات المقاولات بعض المشروعات الحكومية على الشركات السعودية وامكانياتها.

وقال: قبل 20 عاماً لم تكن أسس صناعة المقاولات صحيحة في السوق السعودي وحالياً القطاع احتل مرتبة جيدة في المساهمة في اقتصاد المملكة رغم المعوقات التي يعاني منها والتي ستحل مع الجهات الحكومية المختصة.

وتخوف رضوان من ارتفاع أسعار مواد البناء والحديد خلال الفترة المقبلة في السوق المحلي جراء ارتفاع الطلب عليه عند تنفيذ المشروعات في دولة قطر إلا أنه أكد وجود فائض في بعض المواد مثل الأسمنت والحديد ومواد البناء، مشيرا الى احتمال وجود من يستغلون هذه الفرصة لبث شائعات تؤدي بدورها إلى خلق أزمة مفتعلة ما لم تلعب الجهات المعنية مثل وزارة التجارة دوراً محورياً في الحد من ذلك.

وأشاد رضوان بتجربة القطاع خلال فترة الحج، مؤكدا أن لدى شركات المقاولات المحلية تجارب متعددة في تنفيذ المشروعات الضخمة التي يتحكم بها أحياناً محدودية الفترة الزمنية.

[se_ Elsyed]

بس خلي بالك يا مغتربة

إحنا بنتكلم عن دولة مساحتها 11500 كم2 وعدد سكانها مليون ونصف .. تقريباً منهم نصف مليون قطري فقط ...

يعني كل التنمية دي هاتبقى فين إن شاء الله ؟

وخلي بالك من تصريح رئيس دولة الفيفا " أشار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" السويسري جوزيف بلاتر الى إمكانية إقامة بعض مباريات مونديال 2022 "في بعض الدول المجاورة" لقطر.

تعرفي إن عدد الغرف الفندقية الموجوده في قطر الأن 10 الاف غرفة فقط ... ستتضاعف إلى 17 الف نهاية العام المقبل ... ووعدت قطر بزيادتها إلى 95 الف غرفة مع حلول عام 2022

طب بعد شهر كأس العالم ما يخلص .... الحاجات دي هاتروح فين وهايملوها إزاي وإزاي المعروض هايتوافق مع الطلب ؟

وخلي بالك ... متوقع ما لا يقل عن نصف مليون مشجع هايأتوا إلى قطر ... طب الناس دي هاتبات على السلم ولا في الشارع ؟

يكفي أن اقول لحضرتك إن في أستادات رياضية هاتفككها قطر بعد إنتهاء كأس العالم وتتبرع بها لدول نامية محتاجه ...

هايحدث تنمية بالتأكيد ... لكن هناك أثار أخرى سلبية ستظهر مع الأيام ....

[مغتربة]

بس خلي بالك يا مغتربة

إحنا بنتكلم عن دولة مساحتها 11500 كم2 وعدد سكانها مليون ونصف .. تقريباً منهم نصف مليون قطري فقط ...

يعني كل التنمية دي هاتبقى فين إن شاء الله ؟

وخلي بالك من تصريح رئيس دولة الفيفا " أشار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" السويسري جوزيف بلاتر الى إمكانية إقامة بعض مباريات مونديال 2022 "في بعض الدول المجاورة" لقطر.

تعرفي إن عدد الغرف الفندقية الموجوده في قطر الأن 10 الاف غرفة فقط ... ستتضاعف إلى 17 الف نهاية العام المقبل ... ووعدت قطر بزيادتها إلى 95 الف غرفة مع حلول عام 2022

طب بعد شهر كأس العالم ما يخلص .... الحاجات دي هاتروح فين وهايملوها إزاي وإزاي المعروض هايتوافق مع الطلب ؟

وخلي بالك ... متوقع ما لا يقل عن نصف مليون مشجع هايأتوا إلى قطر ... طب الناس دي هاتبات على السلم ولا في الشارع ؟

يكفي أن اقول لحضرتك إن في أستادات رياضية هاتفككها قطر بعد إنتهاء كأس العالم وتتبرع بها لدول نامية محتاجه ...

هايحدث تنمية بالتأكيد ... لكن هناك أثار أخرى سلبية ستظهر مع الأيام ....

متفقه معاك استاذ سى السيد بالتاكيد

حتى بلاتر لمح لامكانيه اقامه بعض المباريات فى الدول المجاوره لقطر

علشان كدا انا قلت فى بدايه الموضوع ان المكاسب الاقتصاديه هتعم على كل دول المنطقه مش بس قطر

فيه 12 سنه تفصلنا عن المونديال اظن انها جيده جدا للاحساس بمكاسب المونديال

اكيد بعد انتهاء المونديال هيكون فيه اثار سلبيه و فجوه فى العرض و الطلب على حاجات كتير لكن من هنا لغايه ما المونديال يخلص فى مكاسب حقيقيه هيستفيد منها ناس كتير جدا فى طلب على الوظايف اكيد هيحصل و اكثر المستفدين منه هيكون الوظائف الخاصه بالهندسه يليها قطاعات الضيافه ليه احنا منستغلش دا

فى مكاسب للبورصه اكيد هتتحقق فيه طفره اقتصاديه هتصل بنغمه متسارعه يعنى هتبدا بسيطه و تكبر كل ما قربنا لمعاد المونديال

فيه 12 سنه من المكاسب المتفاوته لغايه ما نبدا نتكلم على الوجه السلبى

مفيش حاجه اكيد بتستمر للابد و علشان كدا انا شايفه ان 12 سنه كمتوسط من المكاسب فتره جيده مش بطاله

تم تعديل 12 ديسمبر 2010 بواسطة مغتربة

[MZohairy]

اعتقد ان اسعار مواد البناء في الخليج سترتفع بشده حيث سيكون الطلب عليها من قطر اعلى من معدلات انتاجها العاديه

ستتاح الاف الفرص للعمل في مختلف الوظائف مما سينعكس ايجابا على تحويلات الموظفين الى بلادهم

ستزدهر حركة الملاحه و الطيران في منطقة الخليج

ايه تاني؟

ستزدهر البنيه التحتيه لقطر و لكنها لن تستفيد ماديا

بمعنى ان ما سيأتيها من عائدات سياحيه نتيجة كأس العالم لن يتم استرجاع نصفه على اغلب الظنون تفاؤلا فالموضوع لقطر موضوع مكانه دوليه و بريستيدج اكثر منه موضوع اقتصادي

[الغريب]

فى هذا الموضوع اود الحديث عن فوز قطر بتنظيم مونديال كاس العالم 2022 ليس من المنظور الكروى و لكن من الاتجاه الاقتصادى

بمعنى ماذا يعنى فوز قطر بهذا التنظيم

و ماذا يعنى تعهدها بانفاق ما يقارب من 100 مليار دولار

نعم ان المبلغ صحيح و لم اكتبه بشكل خاطىء

هل تتصورا الحدث

هل تتصورا ماذا يعنى هذا

باختصار يعنى مكاسب اقتصاديه هائله لن تعود على قطر فحسب بل على دول الخليج عامه و بشكل اكثر توسعا على دول الشرق الاوسط

هذا الموضوع ساخصصه لالقاء الضوء التعريفى باوجه المكاسب الاقتصاديه الناتجه عن هذا الفوز للتعريف و للمناقشه ايضا حوله

تحياتى

شكرا مغتربة على الموضوع

وياريتك تسمحلنا بأن لا نقصر الموضوع على الفائدة الإقتصادية وحسب، بل نذكر سلبيات وإيجابيات استضافة قطر لمونديال 2022 من وجهات نظرنا

الرقم الذي ذكرتيه (100 مليار دولار) رقم مهول صراحة وقد يتفاجأ البعض لو قارنه بكلام وزير المالية في جنوب أفريقيا حينما قال

أعلن وزير المالية في جنوب إفريقيا برافين جوردهان أن تنظيم المونديال سيعود على البلاد بما يقارب خمسة مليار دولار وهو مبلغ يزيد على ما انفقته جنوب إفريقيا من أجل استضافة هذه البطولة، من ناحية أخرى بلغت عوائد الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا من تنظيم مونديال جنوب إفريقيا أكثر من ثلاثة مليارات من الدولارات.

فأي مقارنة بين الرقمين !!!

من وجهة نظري أن قرار التنظيم فوائده لاتنتهي بالنسبة للفيفا فقد وقعت على غنيمة باردة (قطر)، وأن قرار التنظيم سيحدث تغير من نوع غريب ورهيب لدول الخليج العربي وسيكون له أثر كالزلزال على هذه الدول، أما قطر فأنا أتفق تماما مع رأي الفاضل زوهيري

فالموضوع لقطر موضوع مكانه دوليه و بريستيدج اكثر منه موضوع اقتصادي

تم تعديل 12 ديسمبر 2010 بواسطة الغريب

[مغتربة]

فى هذا الموضوع اود الحديث عن فوز قطر بتنظيم مونديال كاس العالم 2022 ليس من المنظور الكروى و لكن من الاتجاه الاقتصادى

بمعنى ماذا يعنى فوز قطر بهذا التنظيم

و ماذا يعنى تعهدها بانفاق ما يقارب من 100 مليار دولار

نعم ان المبلغ صحيح و لم اكتبه بشكل خاطىء

هل تتصورا الحدث

هل تتصورا ماذا يعنى هذا

باختصار يعنى مكاسب اقتصاديه هائله لن تعود على قطر فحسب بل على دول الخليج عامه و بشكل اكثر توسعا على دول الشرق الاوسط

هذا الموضوع ساخصصه لالقاء الضوء التعريفى باوجه المكاسب الاقتصاديه الناتجه عن هذا الفوز للتعريف و للمناقشه ايضا حوله

تحياتى

شكرا مغتربة على الموضوع

وياريتك تسمحلنا بأن لا نقصر الموضوع على الفائدة الإقتصادية وحسب، بل نذكر سلبيات وإيجابيات استضافة قطر لمونديال 2022 من وجهات نظرنا

الرقم الذي ذكرتيه (100 مليار دولار) رقم مهول صراحة وقد يتفاجأ البعض لو قارنه بكلام وزير المالية في جنوب أفريقيا حينما قال

أعلن وزير المالية في جنوب إفريقيا برافين جوردهان أن تنظيم المونديال سيعود على البلاد بما يقارب خمسة مليار دولار وهو مبلغ يزيد على ما انفقته جنوب إفريقيا من أجل استضافة هذه البطولة، من ناحية أخرى بلغت عوائد الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا من تنظيم مونديال جنوب إفريقيا أكثر من ثلاثة مليارات من الدولارات.

فأي مقارنة بين الرقمين !!!

من وجهة نظري أن قرار التنظيم فوائده لاتنتهي بالنسبة للفيفا فقد وقعت على غنيمة باردة (قطر)، وأن قرار التنظيم سيحدث تغير من نوع غريب ورهيب لدول الخليج العربي وسيكون له أثر كالزلزال على هذه الدول، أما قطر فأنا أتفق تماما مع رأي الفاضل زوهيري

فالموضوع لقطر موضوع مكانه دوليه و بريستيدج اكثر منه موضوع اقتصادي

بالتاكيد اخى الكريم اتفق معاك فى نقاط كثيره من التى ذكرتها انت و استاذ مزوهيرى و اهمها المكانه الدوليه لقطر و فعلا هى اكبر استفاده ستخرج بها قطر هذا ان لم تخرج بخسائر ماديه بعد تنظيم المونديال

لكن انا لا اتكلم عن قطر فقط فى المكاسب الاقتصاديه التى ستعود بل انا ارى انها اقل المستفدين ماديا من الموضوع

لكن بالطبع هناك مكاسب اقتصاديه مهوله ستقع على اطراف اخرى و هى الشركات التى ستتولى اعمال الانشاءات و اسواق الوظائف و هى فرصه اعتقد جيده لنا كمصريين و قطاعات الضيافه و السياحه و الطيران و استثمارات البورصه مستفدين كثيرين جدا التاكيد سيستفيدوا هناك الدول المجاوره و التى بنيتها الاساسيه مكتمله بعكس قطر كالامارات بالتاكيد ستستفيد هناك شركات المقاولات الرائده فى المنطقه او حتى الاجنبيه

هناك تورته و تورته شهيه جدا ستجذب الكثيرين للاستفاده منها و هم سيكونوا الاكثر استفاده من صاحب التورته نفسه

تحياتى

[الغريب]

خبر يمشي مع مبلغ الـ(100) مليار دولار ، ويعزز أيضا علامات الإستفهام الكثيرة

"مؤسسة قطر" على قميص برشلونة الإسباني مقابل 33 مليون يورو سنوياً

توصلت إدارة نادي برشلونة بطل الدوري الإسباني لكرة القدم إلى أتفاق رسمي مع مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع (Qatar Foundation) لرعاية قميص الفريق الأول للنادي، في صفقة قياسية بلغت 33 مليون يورو.

وكشف نائب رئيس نادي برشلونة للشؤون الاقتصادية والمالية خافيير فاوس في مؤتمر صحفي يوم الجمعة في ملعب "كامب نو"، أن "قيمة الصفقة بلغت 33 مليون يورو للموسم الواحد ولمدة ست سنوات أي حتى نهاية عام 2016"، لتصبح بالتالي الاتفاقية الأكبر لرعاية لقميص ناد لكرة القدم في العالم.

وبات برشلونة يتفوق على كل من غريمه التقليدي ومواطنه ريال مدريد الذي يجني 23 مليون يورو سنوياً، بالتساوي مع مانشستر يونايتد الإنكليزي، فيما يأتي خلفهم بايرن ميونيخ الألماني الذي يحقق مبلغ 16 مليون يورو.

وأبقى النادي "الكتالوني" على اتفاقه مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، حيث سيبقى شعار اليونيسف على قميص الفريق إلى جوار شعار مؤسسة قطر، علماً أن النادي "الكتالوني" وضع شعار اليونيسف على قميصه منذ عام 2006 لأغراض خيرية بدون مقابل مادي.

يذكر أنها المرة الأولى التي سيتقاضى فيها برشلونة مبلغاً مالياً من أحد الرعاة، ولكن ذلك لا يتنافى مع مبادئ النادي العملاق الذي سيضع إلى جوار شعار اليونيسف شعار مؤسسة أخرى لا تهدف للربح.