عادل أبوزيد بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 شاهدت حلقتين أو ثلاث من مسلسل إبن الأرندلى بطولة يحى الفخرانى ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعرف أن الحلقات أذيعت فى رمضان الماضى أو الذى قبله و موضوع الحلقات يظهر محامى "شاطر جدا" يلعب بابيضة و الحجر و يستطيع بالحيل القانونية و التلاعب بالقانون ليحصل على ما يريد. و نفس الثيمة كانت موجودة فى كذا عمل فنى - محامى خلع و أبرا عايدة مثلا - فى تلك الأعمال يتم الترويج للتلاعب بالقانون و بالتالى دعوة أو ترسيخ لفكرة الهروب من القانون ... عكس الوضع بالكامل فى الحلقات الأمريكية و الإنجليزية و التى تدور أحداثها داخل جدران المحاكم. ترى هل هذه الأعمال الفنية هى السبب أم النتيجة بمعنى هل تلك الأعمال الفنية تعكس الواقع المريض أم هى التى - الأعمال الفنية - تدعو و تروج للتلاعب بالقانون. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 اعتقد ان الاعمال الفنية السبب والنتيجة فى ان واحد بمعنى هذه القصص واقعية وليست من وحى الخيال وانما جرى حديثها على الالسنة وانتقلت للدراما بعد زيادة تحابيشها لجذب اكبر قدر من المشاهدين وبعد عرضها تصبح مادة تعليمية يتلقفها المبتدأون من محامى قليلو الخبرة بل يصبح سلوك لدى العامة ان يلجأوا لمثل تلك النماذج من المحامين لتولى قضاياهم وجلب حقوقهم سواء بالقانون او بالتحايل عليه كما يفعل كبار المحامين الان مقابل مبالغ فلكية خاصة مع قضايا المخدرات او الاعدام وتصبح خبرة المحامى فى فهم دهاليز وثغرات القانون هى مفتاح نجاحه بغض النظر عن براءة موكله من عدمه واصبح التلاعب بالقانون والاجراءات هى مقياس النجاح خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2010 المسلسل اتعرض فى رمضان اللى قبل اللى فات تابعه يا أستاذ عادل .. ستجده ترسيخ لمبدأ "الغاية تبرر الوسيلة" .. بصرف النظر عن منطق الحق فى الغاية ، ومنطق القذارة فى الوسيلة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 8 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2010 شاهدت حلقتين أو ثلاث من مسلسل إبن الأرندلى بطولة يحى الفخرانى ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعرف أن الحلقات أذيعت فى رمضان الماضى أو الذى قبله و موضوع الحلقات يظهر محامى "شاطر جدا" يلعب بابيضة و الحجر و يستطيع بالحيل القانونية و التلاعب بالقانون ليحصل على ما يريد. و نفس الثيمة كانت موجودة فى كذا عمل فنى - محامى خلع و أبرا عايدة مثلا - فى تلك الأعمال يتم الترويج للتلاعب بالقانون و بالتالى دعوة أو ترسيخ لفكرة الهروب من القانون ... عكس الوضع بالكامل فى الحلقات الأمريكية و الإنجليزية و التى تدور أحداثها داخل جدران المحاكم. ترى هل هذه الأعمال الفنية هى السبب أم النتيجة بمعنى هل تلك الأعمال الفنية تعكس الواقع المريض أم هى التى - الأعمال الفنية - تدعو و تروج للتلاعب بالقانون. هذا المسلسل وغيره من الأعمال الفنية هي ليست فقط إنعكاس لواقع المجتمع .. ففي العادة دائماً ما يتم المبالغة في الأعمال الفنية حتى الواقعية منها والتي تعكس بعض الظواهر في المجتمع .. فمثلاً .. كان في الماضي يتم المبالغة الشديدة في علو قيمة الخير على قيم الشر .. وأن الخير لا بد وأن ينتصر في النهاية .. وكانت المبالغات تحكم سير الأعمال الفنية حختى بدون منطقية ليتزوج البطل البطلة في النهاية .. كنهاية سعيدة .. أما الآن .. فقد ظهرت نوعيات غريبة من الأعمال الفنية .. يقوم بها صغار وكبار الفنانين المصريين .. بدعوى جذب الجمهور .. وأن تلك النوعية تشعل روح الفضول لدى المشاهد .. أو تثرى الرغبة في مشاهدة الأحداث المثيرة والغريبة .. دون وعي بمدى خطورة مثل تلك الأعمال والتي غالباً ما يكون فيها مبالغة على المجتمع .. فالفن .. والمجتمع .. كلاهما قد يكون مرآة للآخر .. فقد ترى البعض يقلد ما يروه في الأفلام .. والعكس .. وأن تكرار الحديث عن القيم الباطلة .. والغير سوية .. وظهور شخصيات محببة يلعبون تلك النوعية من الأدوار .. سواء في إطار كوميدي .. أو بمبررات وأحداث للقيام بعمل خسيس .. ولكنه من خلال الأحداث يتم تبريره .. فهذا يجعل الناس يستمرأون الخطأ .. والعيب .. إن تكرار تلك النوعية تعطي إنطباعاً سيئاً عن المجتمع .. وللمجتمع .. تبادل التأثير بين الأعمال الفنية والمجتمع .. أمر غاية في الأهمية والتأثير .. خاصة مع تعاظم قدر تلك الأعمل .. أو أهمية الممثل الذي يقوم بالدور .. وكما نرى في أغلب الأعمال الفنية الأمريكية .. يعملون على إظهار القيم الصالحة بشكل أكبر .. أو يعملون على إظهار القيم التي يريدون تصديرها للمجتمع أو العالم .. فلا تتم بشكل عشوائي ومزاجي كما يحدث عندنا .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان