اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

جناية أسامة بن لادن على الأمّة الإسلامية


drmsaber

Recommended Posts

حرم

ابن لادن من الإهتمام والتربية الأبوية السوية

لأنه تربى مع ثلاثين أو أربعين أخا وأخت لوالدة سورية ووالد تزوج عدة مرات وأنجب كل هذه الأبناء

وقاسى من الأهمال وسط كل هذا الحشد من الاخوة

فكان لابد له من عمل فاقع وخاص به وعلى مستوى العالم ليحقق الشهرة ويحظى بالإهتمام الذى فقده فى اسرته

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

و لكن لو أسامة إدعى إنه أوحى إليه سواء تعبير بلاغى أو غير بلاغى فهذا خطا مش يمكن الشيطان هو اللى وسوس له و أمره إنه يعمل الأعمال الإجرامية اللى عملها؟

أسامة لم يقل أنه ُأوحي إليه , راجع المداخلات يا أخ مكسوف ولا تحور الكلام إذا تفضلت ... فأنا من قلت أنه فعل ذلك بإيحاء من الله , وفسرت ذلك بأن المعنى المقصود هو الإلهام أو التوجيه ...

وأما الإسهاب في وصف خصائل أسامة فليس تأليهاً له , ولا يصح منك مثل هذا القول .. وهو ليس تنزيهاً له عن أي خطأ , بل هو بشر مثلي ومثلك , يخطئ ويصيب .. ولم يقل أحد عنه أنه ملاك ... وإنما مدحنا له في أساسه هو مدح لمنهجه ... الذي نحن مقتنعين ومؤمنين به أيضاً ...

وهو رد على كل من يحاول أن ينال من منهجه ومنهج الخلافة والشورى والبيعة التي يدعو لها عن طريق تلويث تاريخ أسامة .. لذا كان لزاماً علينا ان نظهر الحقيقة وأن ننفي عنه هذه الشائعات التي لم يقم عليها دليل , وأنها لا تعدو أن تكون من وحي خيال عقول كرهت المنهج الإسلامي فكرهت كل من يدافع عنه , وكل ما يمت له بصلة ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عندما كان الجهاد في العصور الاولى للأسلام له ما يبرره قام سيدنا عمر بعزل خالد بن الوليد عندما اتفتن به المسلمين وانت اليوم يا سيفود عاوزنا ننفتن بواحد ارهابي 100% قتل الابرياء في غفلة من الزمن بأسلوب خسيس اقل ما يوصف يسمى اسلوب الجبناء

اين المواجهة واين ساحات الوغى وما هو العدو

المواجهة كانت داخل دول لا تناصب العداء لنا ولا تعلن الحرب علينا بل هي دولة تفرض داخل مجتمعها حرية الاختيار في العقيدة عكس الدولة الرومانية أوالفارسية والتي كانت تحارب لفرض المسيحية طبقا لمذهبها هي فقط مما خلق ثورات في مستعمراتها مثل مصر (ثورة بنيامين)

ساحات الوغى كانت منشاءات مدنية تجرى فيها التعاملات التجارية خاصة المتصلة مع الدول العربية وتم قتل اكثر من ستمائة مسلم فيها

وما هو العدو الذي تم قتله , هم مدنيين لا حول ولا قوة لهم مسلمين ومنهم مسلمين ويمكن يعلمون عن دينهم افضل من اسامة وجماعته كلهم

بتعتبر دي عبقرية وتفتن به ولا انت بتفتن بعمله الملئ بالدم حبا في القتل وسفك الدماء ليس الا ؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

سى فود كتب:

ثم جاءت هذه الأحداث التي أنجزت في عام واحد ما لم تستطع أن تحققه هذه الجمعيات على مدى نصف قرن , ودخل في دين الله من الأمريكان أنفسهم أضعاف أضعاف من دخل فيه في ظل النشاط الدعوي المزعوم الذي تدعي هذه الجمعيات أنها حققت باع كبير فيه قبل الأحداث

اتفق معك فى هذا الجزءولكن لا يمكن ان يكون الدخول فى الاسلام جاء نتيجة اقتناع هؤلاء الناس بان هذه الاحداث من قتل وسفك دماء الابرياء تمثل اى شئ من الاسلام وهنا فرق كبير.

معظم الناس اصبحت تريد ان تعرف ماهو الاسلام نتيجة هذه الاحداث الارهابية نعم,

و عندما اكتشفوا ان هذا ليس من الاسلام فى شئ بدا بعضهم فى الاهتمام بهذا الدين واعتناقه.

و لهذ افى رايى لا يمكن ان ننسب هذا الشرف لشخص مثل بن لادن او اى من شلته.

رابط هذا التعليق
شارك

بن لادن عارف حدود قدراته و عارف هو عايز ايه و ماضى فى طريقه و لو كره الكارهون

الدور على اللى تايهين ..لا هم عارفين حقوقهم وواجباتهم و لا حتى هم عايزين أيه ....كلام و حديت و كلام و حديت مكرر

افيقوا عباد الله و انشدوا الحق تعرفون رجاله

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

بن لادن عارف حدود قدراته و عارف هو عايز ايه و ماضى فى طريقه و لو كره الكارهون

الدور على اللى تايهين ..لا هم عارفين حقوقهم وواجباتهم و لا حتى هم عايزين أيه ....كلام و حديت و كلام و حديت مكرر

افيقوا عباد الله و انشدوا الحق تعرفون رجاله

الاسلام دعوة حق

فهل سفك الدماء حق ؟؟؟؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يوجد نقطتين دائما هما سر الانبهار بأسامة بن لادن

اولا الهدوء الذي يتميز به سواء هو او ايمن الظواهري

بعض الدراسات النفسية على بعض السفاحين ومعتادي الاجرام يتميزون بنفس الصفات من الهدوء ورصانة العقل في الحديث واخرهم الاوكراني الذي قتل اكثر من خمسمائة شخص تقريبا واكل من لحمهم ولم يتكتشف على مر عشرات السنين لهدوء اعصابة ورصانته في الكلام وفقط الصدفه هي التي قادة زوجته لاكتشاف ذلك بعد ان شكت في سلوكه انه على علاقة بجاره تسكن قريب منزلهم فتتبعته ورأته وهو يقتلها ويقطع من لحمها ليطبخه في غابة قريبه من منزله

فهدوء الاعصاب لا يدل على رجاحة العقل بل القتل وسفك الدماء هو مرض بعينه ومرض عقلي ان مكانش هو مبرمج من اجهزة تحركه اقوى منه

النقطة الثانية وهي عمالته للمخابرات الامريكية وفي نفس الوقت عداءه للأمريكان

ودي شئ بسيط جدا فهو كان يتلقى الدعم من الامريكان مثله مثل كل المجاهدين الافغان العرب من قبل بل اذكر ان السفر والتدريب في الكليات العسكرية على الحدود مع افغانستان كانت مجانا ولا اعرف انا نفسي حتى الان من كان يدفع هذه المصاريف في اواخر السبينات واول الثمانينات

وعندما انتهت الحرب اصبح هذا المشروع في خبر كان واي فرد يريد ان يذهب للتدريب عليه دفع جميع المصاريف

واعتقد ان تخلي امريكا عن دعم الفصائل وبن لادن هو ما دفعهم لتهديدها واجبارها على الرضوخ لمواصلة الدعم لهم بعد الاستقلال فجاءات النتيجة عكسية

وكلنا نذكر عندما ضرب البارجة كول في اليمن وهي بلد مذهبها زيدي وان كانت مسقط رأس عائلة بن لادن نفسهم

تم ضرب معسكرات التدريب في افغانستان وكذلك تم ضرب مصنع في السودان وخرجت المظاهرات السودانية تقول بالحرف الواحد لم نكن نحن الذي ضرب بن لادن ولم نكن نحن الى ضرب مونيكا (كناية عن فضيحة مونيكا المتدربة في البيت الابيض)

وهذه اسقاطات على المخابرات الامريكية لماذا نتحمل نحن المسلمين خطأ امريكا في تدريب بن لادن او حتى مونيكا

ثم المخابرات الامريكية نفسها صرحت انها كانت تدعم بن لادن وبالطبع ليس حبا في بن لادن أو الاسلام بل كرها في

الشيوعية والاتحاد السوفيتي وقتها حتى لما احتلت طلبان كابول كانت السعودية اول دولة اعترفت بها كا حكومة للبلاد وصرحت مدلين اولبرايت وقتها ان ما حدث هو على الطريق الصحيح وهي تثق في قيادة طلبان لاستقرار وضع افغانستان

وبعدها انقلب الحال بينهم وانتهى شهر العسل لا احد يعرف ولكني اخمن ان ايقاف الدعم وقتها كان هو السبب خاصة ان خصوم طالبان كانو يتلقون دعم لا نهائي من ايران

هذا الكلام لن يعجب الكثير ولكن هو تخمين لايجاد تفسيرات عن لماذا صديق الامس عدو اليوم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نواصل حديثنا عن عبقرية أسامة , وخصاله التي لو أنصف المؤرخون لكتبوا مجلدات فيها ...

كثيرون هم من يعيبون على أبن لادن أنه لا يهتم بالشأن الفلسطيني , وأنه لا يقوم بعمليات تهدد أمن إسرائيل , وأنه لا يركز جهاده في سبيل إسترجاع بيت المقدس ..

والذي لا يعرف طبيعة فكر أسامة قد يظن أنه قد تخلى عن قضية فلسطين, وأنه إنما يحارب أمريكا من منطلق أيديولوجي , أو يحاربها لأن أمريكا قد أنشأت قواعد لها في الخليج العربي الذي ينتمي هو إليه , أو لأنه يريد أن يُخرج المشركين من جزيرة العرب عملاً بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

وكل هذا صحيح , فهذه هي بعض الاسباب التي تجعل أسامة يعادي أمريكا دوناً عن إسرائيل فيعمل على كسر شوكتها هي أولاً , ولكن ليست هذه هي الأسباب الرئيسه في أن أسامة لا يولي قضية فلسطين وإسترجاع القدس إهتماماً خاصاً في أجندته , كما أنها ليست أيضاً الأسباب الرئيسة وراء معاداته لأمريكا ..

ومحاولة معرفة السبب الرئيس لكل ذلك , ستعيدنا مرة أخرى إلى الغوص في فكر أسامة, ذلك الفكر الأممي الذي يكاد يفسر كل حركة وكل مبدأ يمشي عليه هذا الفتي , وهو بالفعل فتىً , حتى وإن بلغ الخمسين , فستظل صورته في أذهاننا صورة هذا الشاب الذي إنطلق من جزيرة العرب يحمل هموم أمته , كلها وليس جزءاً محدوداً فيها , وهذا شأن عظماء المجاهدين على مر التاريخ الإسلامي .. أنهم أبداً لم يجعلوا أهدافهم محلية بحتة , بل كانت نظرتهم شاملة , لذلك جاءت حلولهم لقضايا أمتهم شاملة هي أيضاً ...

وأسامة ليس ببدع في ذلك , فقد كان ذلك شأن صلاح الدين الايوبي, وشأن كل المجاهدين عبر التاريخ .. لهذا السبب لم يعتبر أسامة قضية إسترجاع القدس هي القضية الأولى للأمة الإسلامية , وهذا لا يسحب الأهمية منها بكل تأكيد , بل هي من أهم القضايا , ولكنها قضية مؤجلة في حساباته ..

وأنا اتفق معه في ذلك إلى حد كبير ... نعم القدس وإسترجاعها ليست , ولا يجب أن تكون قضية المسلمين الأولى .. ومرة أخرى أؤكد على أن كونها ليست الأولى لا يسحب منها الأهمية ..

وقبل القفز إلى أي نتائج دعونا نحلل القضية خطوة خطوة ..

فلو تتبعنا التاريخ , سنجد أنه منذ سقوط الخلافة سنة 1924 , وقضية المسلمين الأولى كانت هي العمل على إسترجاع الخلافة , وظلت هذه قضيتهم الأولى إلى أن ُأحتلت فلسطين , و ُأعلن قيام دولة إسرائيل سنة 1948 .. ومنذ ذلك التاريخ , وكأنه قد ولد للمسلمين طفلٌ جديد , أو لنقل قضية جديدة , ولأنه الطفل الأصغر فقد إحتل كل إهتمامهم , وأصبحت قضية إسترجاع القدس والقضاء على إسرائيل هي الشاغل الأول لكل العالم الإسلامي ... ونسي الجميع قضيتهم الأساسية والأولية والمحورية والرئيسة والعاجلة والأهم , وهي عودة الخلافة ...

وقد ساعد على تأكيد ذلك عدة عوامل أخرى , نذكر منها أن الحكومات العربية قد إتخذت من هذه القضية وهي أسترجاع القدس مطـِّية لكي تـَلهي شعوبها عن محاسبتها , وتوهمها أنها تكافح من أجل قضية نبيلة , فتكتسب تلك الحكومات بذلك شرعية في نظر شعوبها , ومسوِّغ لبقائها في الحكم ...

بالإضافة إلى خوف كل حاكم عربي من عودة الخلافة , لأن ذلك معناه القضاء على سلطانه في بلده وضياع إرثه فيها , ولذلك فقد جند كل واحد منهم كل جنوده في إتجاه قضية إسترجاع القدس , حتى لا يلتفت أحد للقضية الأخرى وهي عودة الخلافة ..

وقد حدثت هذه الخيانة لقضية المسلمين الأولى على طول العالم الإسلامي وعرضه .. وإبتداءاً من آل سعود الذين يدعون أنهم حماة العقيدة , وحصن الإسلام الحصين !!!..

ولا ننسى دور القوميين العروبيين الناصريين في تهييج هذا الفكر , الفكر القومي الذي كان على أولويات أجندته موضوع تحرير فلسطين بإعتبارها أرض عربية , وليس بإعتبارها أرض مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم , وبيت المقدس الذي هو وقف إسلامي .. ولا زال الناصريون حتى الآن ينظرون إلى فلسطين هذه النظرة , على أنها أزمة عربية في المقام الأول ..

وهذا ما جعل اليهود العدو الرئيسي للناصريين القوميين , ليس لأنهم يحتلون أرضاً إسلامية , وليس لأنهم أشد عداوة للمسلمين من النصارى , وليس لأنهم مفسدون في الأرض , وليس لأنهم مرابون وتجار مخدرات ودعارة .. بل لأنهم يحتلون أرضاً عربية .. هذا كل ما يعنيهم .. العروبية .. التي هي الأيديولوجية التي إلتفوا حولها وقدسوها من دون الله ..

ولو أعلنت إسرائيل عند قيامها أنها دولة عربية لتقبلها القوميون العرب بكل ترحاب , ولكن غباء إسرائيل أنها أعلنت أنها دولة عبرية يهودية .. !!

لكن أسامة , وإنطلاقاً من فكره الأممي , فإنه جعل قضية عودة الخلافة هي الشاغل الأول له , والقضية الأساسية التي دونها أي قضية أخرى ... وهنا تتجلى لنا عبقرية أسامة في أروع صورها .. فهو سابقٌ لعصره , وله بذلك الفضل على كل مجاهد آخر , سواء كان يجاهد في فلسطين او في الشيشان أو في البوسنة أو في الصومال .. لأن كل هؤلاء مع تسلمينا بأهمية جهادهم ونبل مقصدهم , إلا انهم يدافعون عن قضايا محلية , أما أسامة فيدافع عن قضية أمة بأكملها ...

وهاكم الدليل على أن قضية إسترجاع القدس ليست هي القضية الأولى للمسلمين ... ليست ولا ينبغي لها أن تكون ..

فهب أننا قد إستيقظنا في يومٍ من الأيام , على قرار من مجلس الامن يجبر إسرائيل على التراجع إلى حدود 67 , وتسليم القدس للفلسطينين ,وهدم المستوطنات , وإقرار حق العودة لجميع الفلسطينيين دون قيد أو شرط .. وقد تحقق ذلك بالفعل على أرض الواقع في خلال بضع شهور من الزمان , واُعلن قيام دولة فلسطين ذات السيادة على كامل أراضيها , دولة بجيشٍ نظامي وحدودٍ دولية مرسومة ...

فهل حُلت بذلك قضايا العالم الإسلامي ؟

هل أصبحنا قوة عظمى يهابها الأعداء ؟

هل ستزول بذلك الخلافات بين الدول الإسلامية ؟

هل سينال المواطن المسلم حقه في بلده ؟

هل سنصبح أصحاب حضارة من جديد ؟

هل ستعود العراق ؟

هل سيتوقف تدخل أمريكا السافر في المنطقة ؟

هل ستتوقف أمريكا عن فرض سيطرتها على كل الحكومات فيها ؟

هل ستسحب أمريكا قواعدها من الخليج وباقي الوطن الإسلامي ؟

بل الأهم من كل ذلك ..

هل سنضمن أن لا تعود إسرائيل لإحتلال فلسطين في أي وقت شاءت ؟

الإجابة :

كلا .. لن يحدث أي من ذلك ...

مفاجأة .. أليس كذلك ؟ ..

بل الذي سيحدث أننا سنتعرى شعوباً وحكومات وستسقط بعودة القدس وتحرير فلسطين آخر ورقة توت عن عالمنا الإسلامي , وسنكتشف الخدعة الكبرى التي عشنا فيها لمدة خمسين سنة , وسنرى أن القضية لم تكن ابداً قضية فلسطين , ولا إحتلال بيت المقدس ..

وأننا قد أعطينا الأولوية لقضية لاحقة , فجعلناها قضية أولية, وهي قضية كان من الممكن أن تـُحل لو أنه قد عمل الجميع, شعوباً وحكومات في أي وقت على مدار الخمسين سنة الماضية على توحيد المسلمين في دولة واحدة .. ساعتها ربما لم تكن لتكون قضية فلسطينية من الأساس , ولحلت نفسها بنفسها دون بذل مجهود يذكر ...

دليل آخر ...

لو أن قضية إسترجاع القدس هي القضية الأولى للمسلمين .. فكيف أعطى ابو بكر الأولوية لمحاربة المرتدين وترك القدس في يد الصليبيين ومات دون تحريرها .. وكيف أعطى عمر بن الخطاب الأولوية لفتح العراق وبلاد فارس على فتح الشام وتحرير الأقصى .. وكيف تكون آخر وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل موته "أخرجوا المشركين من جزيرة العرب" , ولم تكن وصيته صلى الله عليه وسلم "خلـِّصوا الأقصى من يد الصليبيين " ؟

مفاجأة أخرى أليس كذلك ..

مفاجأة لن تعجب العوام الذين لا يفكرون تفكير القادة , فالعوام يفرحون بصواريخ إسكود يطلقها صدام على إسرائيل, ويفرحون لوقوع عملية إستشهادية أو إغتيال رئيس وزراء العدو , ويأنسون بالصلاة في صحن المسجد الأقصى .. ولكن القادة يفرحون عندما يلتم شمل المسلمين تحت قيادة واحدة , لأن هذه الوحدة هي الكفيلة بالمحافظة على أي نصر يتحقق, وبدون هذه الوحدة فإن أي نصر هو إنجاز معلق في الهواء لا يحميه أي شيئ , وعرضة لكي ينقض في أي لحظة ..

لذلك فقد أدرك اسامة بفكره الأممي الشامل أن القضية الأولى للمسلمين هي الوحدة تحت قيادة أمير واحد , أمير يتبنى الجهاد كعقيدة للمسلمين, ويطبق شرع الله في كل شيئ وعلى كل أحد .. وهذه هي أولى أولويات أي قائد مسلم يريد ان يخلص بيت المقدس من الإحتلال , أي إحتلال , سواء كان صليبي أو يهودي ..

إذاً فاسامة قد وضع تحرير بيت المقدس هدفاً أسمى له ولا شك في ذلك, ولكنه لم يجعله هدفاً أولياً , أي لم يجعله نقطة البداية .. لأن البداية بهذا الهدف لا معنى لها في ظل أمة مفككة , وقيادات متصارعة , وشعوب تائهة لاهية .. ففي ظل أوضاع كهذه يصبح تحقيق اي نصر هو حرث في الماء , وكتابة على الرمال , لا تلبث أي رياح أن تزيلها وكأنها لم تكن ... وليس لمثل هذا يخطط القادة ..

وهذا ما حدا بالقائد الشهيد عبد الله عزام رفيق أسامة بن لادن , لأن يقول:

" إن الطريق لتحرير بيت المقدس يبدأ من افغانستان" ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

يعني وحدة المسلمين تكون بتفجير ابراج 11 سبتمبر

اذا كان ال سعود اسسوا مملكة من عدة امارات ووحدوها وسعوا لضم اليمن وباقي الامارات والاردن لاعلان الخلافة ولكنهم فشلوا

فهل سوف ينجح اسامة ببعض الاعمال الارهابية في توحيد المسلمين

حاول الملك فاروق توحيد المسلمين وارجاع الخلافة الى مصر بعض سقوطها ولكنه فشل وحاول المهدي في السودان عمل نفس الشئ

وحاول السنوسي في ليبيا وحاول محمد الخامس في المغرب وكلهم فشلوا مع ان لهم موقومات دول فتيه ولها تاريخ وكانت لهم شعبية جارفة في دولهم

فهل اسامة بأفعالة الغير مبررة هو الي هيكون هو الخليفة ويرجع دولة الخلافة

اما فلسطين الجريحة فهي ابعد ما تكون عن فكر اسامة لماذا ؟؟؟؟

لان اسرائيل انشأت خاصة لتكون حاجز بين المشرق والمغرب العربي المسلم وتقسم المسلمين نصفين فلا يستطيع اي قائد عربي مسلم ان يوحدهم وكل واحد يريد ان يوحد الامه بدون تحرير فلسطين واهم وياريتك تقرأ الوثائق التي تم نشرها والخاصة بنكبة فلسطين في باب القضية الفلسطينية لتعرف ان ان دولة اسرائيلية زرعت في قلب العالم الاسلامي فقط لتفتيته وتمزيقة ولاستحالة قيام دولة الخلافة من جديد

يريت تقول الكلام دا لاسامة بن لادن علشان يفرقع كام قنبلة في اسرائيل علشان نطمئن انه مسلم فعلا ومابيشتغلشي لحسابهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ياريته

كان فجر أبراج اسرائيل

أو دخل فى الجدار العازل بطيارتين اسرائيليتين

كنا سقفناله

وكانت أمريكا هاتخاف على نفسها من تأييد اسرائيل

ولكن دائما العقل زينة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

[وإنما مدحنا له في أساسه هو مدح لمنهجه ... الذي نحن مقتنعين ومؤمنين به أيضاً ...

وهو رد على كل من يحاول أن ينال من منهجه ومنهج الخلافة والشورى والبيعة التي يدعو لها عن طريق تلويث تاريخ أسامة .. لذا كان لزاماً علينا ان نظهر الحقيقة وأن ننفي عنه هذه الشائعات التي لم يقم عليها دليل , وأنها لا تعدو أن تكون من وحي خيال عقول  كرهت المنهج الإسلامي فكرهت كل من يدافع عنه , وكل ما يمت له بصلة ...

أنا شايف المدح كله نازل على شخص واحد (يمكن أنا غلطان) و بعدين لو سعادتك مقتنع به فده على عيننا و راسنا إنت حر فى إختيار ما يعجبك و ما لا يعجبك بس أنا كمان حر فيما أختار بمعنى إنى لو إخترت إنى أعترض على أعماله فده مش معناه إنى كرهت المنهج الإسلامى. يعنى اللى شايفين إن أسامة ضل و أعماله أعال إجرامية مش كفار. و الإسلام أركانه خمسة و مافيهمش ركن بيقول لازم نؤمن بأسمة أو ب "عبقريته".

و بصراحة أنا مش فاهم إيه هى "العبقرية" فى إختياره لتوقيت العملية؟ يعنى كانت حتفرق إيه لو كان عملها السنة اللى فاتت أو فى سنة 2010 ؟

إقرأ معايا الجملة دى عشان تشوف قد إيه هو مغالط و بقى عامل زى اليهود فى تصريحاته:

"وأهل أفغانستان لم يكن لهم أي شأن في هذا الأمر، ولكن الحملة متواصلة تُبيد القرويين والمدنيين من الأطفال والنساء والأبرياء بدون حق"

و كأن اللى هو قتلهم فى أمريكا و أسبانيا و الرياض ما كانوش أبرياء و كان قتلهم بحق!!!

و شوف هنا بعض المسلمين اللى قتلهم هو و اللى إنتحروا (عشان يروحوا الجنة) بقتل مسلمين سايبين زوجات و أطفال و شيوخ و إمرأة حامل فى الشهر السابع .. و الله أعلم بما خفى.

بالّذمة شخص زى ده إزاى يعرف ينام؟ إلا لو كان زى ما قال الأخ محمد من السفاحين اللى نفسيتهم مش بتهدأ إلا لو أشبعوا شهوتهم بالقتل

الوصلة

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

و شوف هنا بعض المسلمين اللى قتلهم هو و اللى إنتحروا (عشان يروحوا الجنة) بقتل مسلمين سايبين زوجات و أطفال و شيوخ و إمرأة حامل فى الشهر السابع .. و الله أعلم بما خفى

إسمح لي يا أستاذ مكسوف .. فأنا يصيبني الغثيان عندما نتباكى على المسلمين الأبرياء الذين قتلوا في البرجين ..

وأما, لِمَ يصيبني الغثيان ؟ , فلأننا نتعامل مع هذا الأمر , وكأن هؤلاء هم أول من ُقتل أو الوحيدين الذين قتلوا من المسلمين ...

فهل تريد أن تقرأ بعض من قائمة هؤلاء المسلمين الذين قتلوا قبلهم ... ؟

كم عدد الذين قتلوا ( من المسلمين ) في سجون عبد الناصر بل وعذبوا قبل أن يقتلوا ؟ .. فما الذي فعلناه نحن ؟ .. لقد رفعنا عبد الناصر فوق الأكتاف , وصنعنا له التماثيل , وأطلقنا أسماء أبنائنا على إسمه تيمناً , وخرج الشعب المصري عن بكرة أبيه في جنازته , ولا يزال منا من يدافع عنه وعن نهجه ويحتفل بثورته التي قتلت من المصريين ما قتلت ...

كم عدد من قتل من العراقيين( المسلمين ) في حصار دام عشر سنوات , وبأيدينا نحن المسلمين , رغم تيقننا أن من ُيقتل نتيجة هذا الحصار هم الأطفال والضعفاء , وليس صدام ..

فما الذي فعلناه نحن ؟, وما الذي فعله شيوخنا وعلماؤنا ليوقفوا هذا الظلم ويفكوا هذا الحصار عن اناس لا ذنب لهم .. لا شيئ , سوى صمت مخزي من الأزهر وعلمائه , بل لقد دعوا للسلاطين والأمراء الذين إشتركوا في هذا الحصار بطول العمر ..

كم عدد من قتلهم صدام من العراقيين , ومن المصريين ( المسلمين ) ؟ .. وكم عدد من قتلهم النظام السعودي , واليمني والسوري .. إلخ ؟

فما الذي فعلناه نحن ؟

لا شيئ ..

والقائمة تطول وتطول ...

والأدهى من كل ذلك أن هؤلاء المسلمين قد قتلوا عن عمد , وبدم بارد , وليس كما في موضوع الأبراج حيث لم يستهدف المسلمون لذواتهم , بل قتلوا ضمن من قتلوا ...

والوحيد الذي تحرك لدفع هذا الظلم عن (المسلمين) هو أسامة بن لادن , الوحيد الذي ثار على الظلم هو اسامة بن لادن .. لقد ثار لمنع قتل المزيد من المسلمين , لقد ثار من أجل الدفاع عنا نحن ( المسلمين ) لا غيرنا , في وقت لم يرفع أحد غيره السلاح لدفع هذا الظلم عنا , وفي وقت صمتنا نحن أنفسنا على ظلمنا صمت القبور , وخرسنا خرس الشياطين , وانتظرنا قاتلنا حتى يأتي بسكينه ليقتلنا , ولم نكتفي بذلك بل هاجمنا من ثار على قاتلنا لمنعه من قتلنا , وكأننا نقول له : أسكت دعنا نقتل في صمت , لا نريد ثورتك لأنها تظهر ضعفنا وجبننا , وسكوتنا على الظلم .. وتبطل حجتنا بأننا لم تكن لنا حيلة , ولم نكن الوحيدين الذين جَبُنوا عن مقاومة الظلم ...

إن أسامة هو ثائر على الظلم , ولا يلام الثائر على الظلم إن قتل بعض الأبرياء في طريقه لدفع هذا الظلم , فهؤلاء الأبرياء الذين قتلوا هم ضريبة دفعناها نتيجة إستمرائنا للظلم , هم ضريبة دفعناها نتيجة سكوتنا على هذا الظلم كل هذه السنين دون أن نحرك ساكنا , فما أهونها من ضريبة ندفعها , لتحيا أجيال من بعدنا تعرف كيف تقاوم الظالم , وتثور عليه ..

إن الأوضاع كلها مقلوبة الآن , فالظالم هو من يعلو صوته , والفاسق هو من يحكم , والمنافقين هم الذين تفتح لهم الأبواب , وعلماء السلاطين هم الذين تخلى لهم المنابر ليخطبوا فينا .. لذلك فلا عجب أن يعم الزيف , وتفسد المرجعية .. ولا غرابة بعد ذلك من أن تصبح إستنتاجاتنا , وإستدلالاتنا , وأحكامنا هي الأخرى مقولبة ما دام أن المرجعية قد إنقلبت ..

ولكننا لا نشعر بأن المرجعية مقلوبة , نظراً لأن الفساد قد عم , وصار هو الشائع , فأعتقدنا أنه هو الحق لا لشيئ إلا لشيوعه ..

وأنا على يقين أنه لو ترك للناس وخاصة العلماء المجال لكي يقولوا قولة الحق دون أن يخشوا شيئاً , فسنسمع كلاماً مغايراً تماماً, وستستقيم مرجعيتنا , وعندها سنعرف الحق من الباطل ..

فهؤلاء العلماء الذين يهاجمون بن لادن , إنما هم يفعلون ذلك , ليس حرصاً منهم على النطق بالحق , ولكن لأن السلطان قد سمح لهم بأن يهاجموه .. لذلك فقد إستل كل واحد منهم سيفه , وأظهر لنا بطولته وعلمه وجرأته .. فأين هذا العلم وتلك الجرأة عندما يكون الوضع في مواجهة السلطان ؟ .. للأسف .. تختفي ولا تسمع لهم همسا ..

حرروا العلماء , دعوهم يقولوا ما عندهم , أسمعونا صوتهم , دون أي شبهة لحرج أو خوف .. وعندها سنقبل بما يجمعوا عليه, حتى ولو لعنوا اسامة لعناً للعناه معهم .. أما والحال هكذا, أما والمرجعية مقلوبة هكذا , وبإعترافنا وبإقرارنا , فسيظل أسامة هو البطل , وهو المرجعية لنا , حتى ولو كان وحده لا يؤيده أحد ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

معنى كدا يا سيفود لو جارك سرق من بيتك الف جنية

رايح انت تتسرب لبيته في الليل وتسرق منه الفين جنية وتقول دي مش سرقة

يعني لو عبد الناصر الذي قتل بضع مسلمين في السجون صفقنا له وشيلناه على الاكتاف علما بأنهم كانو على خلاف معه وناصبوه العداء وحاربوه

يبقى المطلوب منا ان نحمل اسامة بن لادن على الاكتاف لانه قتل ستمائة مسلم بضربه واحدة ابراياء وليس لهم ناقة ولا جمل في حربه الغير معلنة والغير مبرره

الا ترى ان هذا استهزاء بعقولنا واستخفاف بتفكير المسلمين وتحقير من شأنهم لدرجة انهم ليس لديهم اي قيمة ومن يريد ان يقتل منهم فاليتفضل فهم ليس لهم قيمة

الله يهيديك يا سي فود جبت التفكير دا منين ؟؟؟؟؟؟؟؟

يأخي من قتل أنسان بدون ذنب فكانه قتل العالم اجمع ومن احي أنسان فكانه احي العالم كله

فما بالك لما يكون مسلم ويعرف الله

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الله خلق الارض وما عليها اولا وانزل فيها الانسان ليعمرها ويعبده وليس ليقتل

الانسان الذي كرمه الله على سائر المخلوقات واهم ما في الوجود اصبح قيمته صفر لان اسامة بن لادن شايف كدا

اما كلام الله فهذا شئ تاني

ياخي حتى لو فيه حرب وهذا ما اشك فيه فعلا يبقى تأمين سلامة الشعوب والانسان من اهم قواعد هذه الحروب

الله يرحمك يا شيخ محمد عبده عندما قال وجدت الاسلام في بلد لا تعرف عن الاسلام ولم اجد الاسلام في بلاد الاسلام

لو فكرت في هذه العبارة ها تعرف ليه الدول الاوربية متقدمة ومتحضرة بالرغم انهم لا يدينون بالاسلام وهاتعرف ليه البلاد الاسلاميه متأخرة وضعيفه بالرغم من وجود الاسلام فيها

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...