اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

استطلاعان - الفلسطينيون مع الجهاد .. وهم مع الفرار


Recommended Posts

الأول:

استطلاع

غالبية الفلسطينيين يؤيدون العمليات الاستشهادية

والاجتياح الصهيوني رفع نسبة تأييد حماس

القدس المحتلة - رويترز

أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الثلاثاء أن غالبية الفلسطينيين يعتقدون أن الهدف من الانتفاضة التي اندلعت قبل عشرين شهرا يجب أن يكون القضاء على الكيان الصهيوني وليس إنهاء الاحتلال للضفة الغربية وقطاع غزة فحسب.

ويسلط الاستطلاع الذي أجراه مركز القدس للإعلام والاتصال - وهو مركز فلسطيني - الضوء على تحول وجهات النظر نحو ما سماه تقرير رويترز بالراديكالية مع تصاعد المصادمات الدامية بين الكيان والفلسطينيين منذ تفجر الانتفاضة.

وشمل الاستطلاع الذي أجراه المركز 1179 فلسطينيا في الضفة الغربية وقطاع غزة في أواخر أيار (مايو) وأوائل حزيران (يونيو). ويبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع ثلاث نقاط مئوية. وقال 51 في المائة ممن شملهم الاستطلاع أن النتيجة النهائية للانتفاضة يجب أن تكون تحرير فلسطين التاريخية.

وقال 43 في المائة ممن شملهم الاستطلاع أن هدف الانتفاضة هو إنهاء الاحتلال وإقامة دولة في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقال 79 في المائة إنهم يؤيدون الانتفاضة على نحو ما بينما قال 68 في المائة انهم يوافقون على التفجيرات الاستشهادية ضد الصهاينة .

وقال معظم الذين شملهم الاستطلاع إن العدوان الصهيوني خفض التأييد للسلطة الفلسطينية وقوات الأمن الفلسطينية وقلص التأييد لإجراء محادثات سلام مع الصهاينة.

وقال 59 في المائة إن الهجمات الصهيونية عززت تأييدهم لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، وقال 66 في المائة إن عمليات الجيش زادت من تأييدهم للتفجيرات الاستشهادية.

الثاني

أكثر من 50% من اليهود العلمانيين يفكرون في الرحيل عن الكيان الصهيوني

وأكثر من 25 % من اليهود المهاجرين إلى فلسطين المحتلة ليسوا يهودا

السفير اللبنانية

تبدي مصادر صهيونية خشيتها من أن تزيد أعداد المهاجرين من الكيان هذا العام على أعداد الآتين إليها. وكانت صحيفة (معاريف) قد نشرت نتائج استطلاع جرى مؤخرا وأظهر أن نصف العلمانيين في الكيان يفكرون بشكل أو بآخر بالهجرة من الكيان ، بينما نشرت صحيفة (يديعوت احرونوت) مقابلة مع خبير في القضايا الديموغرافية أظهرت أن الهجرة إلى الكيان ستسجل هذا العام أرقاما سلبية.

>وأشار الاستطلاع المنشور في صحيفة (معاريف) إلى أن واحدا من كل اثنين من اليهود العلمانيين يفكر في الهجرة من الكيان أو يعرف أشخاصا يفكرون بالهجرة. وقد أعد الاستطلاع المجلس الصهيوني في إسرائيل، الأسبوع الفائت. وحسب الاستطلاع فإن 40% من الصهاينة ردوا بالإيجاب عن سؤال إن (كانوا قد فكروا في الهجرة من الكيان أو يعرفون شخصا فكر في الهجرة) ورد 60% بالسلب على هذا السؤال. وقال 47% من العلمانيين انهم فكروا في الهجرة مقابل 53% ردوا بالسلب. وفي صفوف المتدينين أجاب 23% فقط بأنهم فكروا في الهجرة.

ويشير الاستطلاع إلى أن نسبة من فكروا في الهجرة هي أعلى في صفوف اليساريين منها في صفوف مؤيدي اليمين. إذ قال 47% ممن يصنفون أنفسهم يساريين انهم فكروا في الهجرة، فيما قال 36% من رجال اليمين إنهم فكروا بذلك. وتطرق الاستطلاع كذلك إلى نوعية دولة الكيان كما يريدها الصهاينة. وردا على سؤال حول ما إذا كانوا يفضلون الكيان كدولة لجميع مواطنيها أم كدولة الشعب اليهودي، قال 39% بوجوب أن تكون "إسرائيل" دولة جميع مواطنيها، مقابل 57% يرون فيها دولة الشعب اليهودي. وأيد 43% من الصهاينة تغيير قانون العودة ومنع هجرة غير اليهود.

ونشرت (يديعوت احرونوت) تقديرات البروفيسور سيرجي دولا فرجولا، الخبير الديموغرافي، بأن معطيات الهجرة هذا العام إلى الكيان ستكون سلبية. وقال إن نسبة هجرة اليهود من الكيان هذا العام ستكون أكبر من نسبة الآتين إليها. وجاءت أقوال فرجولا أمام مؤتمر المجلس الصهيوني. وأوضح فرجولا ل(يديعوت) أن تقديره يستند إلى معطيات الهجرة التي سجلت في الثلث الأول من هذا العام. وحسب هذه المعطيات <<تقديري أنه حتى نهاية العام سيهاجر إلى "إسرائيل" حوالي 30 ألف مهاجر. ووفق المعطيات التي تراكمت في السنوات الأخيرة، فإن حوالي نصف المهاجرين ليسوا يهودا، ولا تتوافر لدينا الآن معطيات حول نسبة الهجرة من إسرائيل هذا العام. ولكن بحسب معطيات الأعوام السابقة وتقديراتنا، سيترك البلاد هذا العام حوالي 15 ألف يهودي وربما أكثر. ومن هنا نستخلص أن ميزان الهجرة سيكون سلبيا. وحسب كلامه فإن (الوضع الاقتصادي الصعب يشكل العامل الأساس للهجرة من "إسرائيل"، الأمر الذي سيقود إلى زيادة أعداد المهاجرين هذا العام مقارنة بالسنوات السابقة).

وأشار فرجولا إلى أن (خزان الهجرة الأساسي الآن هو يهود الولايات المتحدة. وهذا خزان يتقلص بسبب الزواج المختلط. وبعد ذلك تأتي روسيا ثم الأرجنتين التي هاجر منها إلى "إسرائيل" في العام الماضي 1500 يهودي. وفي المكان الرابع تقع فرنسا التي أدت مظاهر اللاسامية فيها إلى هجرة 243 يهوديا إلى الكيان في الثلث الأول من هذا العام) حسب زعمه.

وقال فرجولا ان وضعا مشابها للوضع الحالي حدث في الثمانينيات. (معطيات الهجرة العالية يمكن أن تشير أيضا إلى مشكلة استيعاب المهاجرين. إذ إن الكثير من المهاجرين الذين يتعسر عليهم العيش في "إسرائيل" يعودون إلى مسقط رأسهم).

غير أن صحيفة (هآرتس) أشارت إلى أن الأغلبية اليهودية في داخل الكيان تتقلص بسبب (الزواج المختلط). وفيما يجري الحديث عن أن العرب يشكلون 19% من مجموع السكان، فإن الباحث في جامعة بار ايلان الدكتور أشير كوهين يشير إلى أن ذلك لا يعني أن 81% من سكان الكيان هم من اليهود. ويوضح وفق معطيات مركز الإحصاء الصهيوني أن 72% فقط من الصهاينة هم يهود. وإضافة إليهم هناك 270 ألفا ممن عادوا بموجب قانون العودة ليسوا من اليهود. ويشير إلى أن عدد اليهود المسجلين في الكيان لا يزيد عن خمسة ملايين. ويظهر كوهين على وجه الخصوص نسبة الزواج المختلط في الكيان ، التي تصل إلى حوالي عشرة في المائة.

فلمن الغلبة .. لمن يجهز جوازات سفر بديلة للهرب في الوقت الذي يراه مناسبا .. أم لمن يجهز نفسه للشهادة في سبيل الله ليس هربا من حياة مظلمة .. بل طمعا في نعيم أزلي ..

طوبى لهم .. طوبى لأمة تتحدى أعتى جبروت عرفته البشرية .. بسلاح لا يقوى عليه غيرها .. وتعجز علوم الأرض كلها عن فهم كنهه ..

قتلاهم في النار .. وقتلانا في الجنة .. فلمن الفوز اليوم ..

الله معنا ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...