م تيمور المراغي بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 عبر 36 ساعة سجلتها جريدة «الأهرام» مع وزير الحربية المصري الأسبق في مدينة صغيرة جنوب انكلترا يعيش وزير الحربية المصري الأسبق العقيد شمس بدران، الذي حمل ذات ليلة من العام 1975 حقيبة صغيرة تضم أغراضه الشخصية متوجهاً الى مطار القاهرة ليعبر نقاط التفتيش بجواز سفر ديبلوماسي ليستقر في مدينة انكليزية منذ هذا التاريخ. وعلى امتداد فترة اقامته في المهجر لم يفكر شمس بدران في كتابة مذكراته، خاصة وأنه كان أحد من اتهمتهم وثائق «محكمة الثورة» ومعه 55 آخرون بالمسؤولية عن نكسة 1967 بصفته وزيراً للحربية في هذا الوقت، ومحاولة قلب نظام الحكم في الدولة باستخدام القوة العسكرية. وفجأة وبعد طول صمت بدأ الحديث يدور عن أن بدران يكتب مذكراته، وأن مؤسسة الأهرام القاهرية، هي من شجعته على نشرها. وتردد بقوة أن بدران قال في مذكراته التي لم تر النور بعد، ويبدو أنها ستتأخر في خروجها للنور: أن الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر كان يثار جنسياً بمشاهدة بعض الأفلام «الخاصة» للفنانة الراحلة سعاد حسني، وأن تلك الأفلام كانت، وحسب تعبير بدران، بمثابة الفياجرا في ذلك الوقت. ما قيل وما تسرب عن فحوى المذكرات أثار غضباً من الناس ومن أسرته ومن قيادات الحزب الناصري عبر عنه نائب رئيس الحزب أحمد الجمال في مقاله بجريدة «العربي» الناصرية، وأشار الى حصول رئيس مجلس ادارة «الأهرام» الدكتور عبدالمنعم سعيد على مذكرات شمس بدران، ومحاولة نشرها مسلسلة في «الأهرام». لكن جهات سيادية، حسب الجمال، رفضت النشر، وهو ما جعله يفكر في اذاعة المذكرات عبر فضائية «أون. تي. في» التي يملكها رجل الأعمال نجيب ساويرس. الجمال، وعبر مقالات عدة، قام بحملة استباقية لمنع نشر المذكرات، ووصف ساويرس بأنه أحد أعداء عبدالناصر، الذين لا يخفون عداءهم لثورة يوليو ورفضهم لمنهجها وانكارهم جميع انجازاتها. صحيفة «العربي الناصري» قالت ان وكالة «الأهرام» للاعلان تعاقدت مع شمس بدران لنشر مذكراته مقابل «170» ألف دولار أميركي (نحو مليون جنيه مصري) ونقلت عن الصحافي يسري فودة قوله: ان مذكرات بدران لن تكون سياسية أو عسكرية فقط، بل ستشمل الأسرار الشخصية التي يدعي أنه يعرفها عن الرئيس جمال عبد الناصر واللواء عبد المنعم رياض ووزير الدفاع السابق محمد فوزي. الكاتب المصري يسري فودة ربما يكون أول من نبه الى تلك المذكرات وحصول «الأهرام» عليها، مفصحاً أنه ستشمل بالاضافة الى المذكرات الأسرار الجنسية لعبد الناصر، العلاقات الخاصة للرموز العسكرية المصرية في القرن العشرين. فودة والذي كان من المفترض أن تردد أن يتولى تسجيل المذكرات على حلقات تلفزيونية مع بدران قبل أن تمنع الظروف ذلك، قال: غادر شمس بدران مصر كي يبدأ حياة جديدة في جنوب انكلترا في اطار صفقة أحد بنودها كما يبدو ألا يتكلم. واليوم بعد أربعين عاماً من الصمت، يقرر بدران أن يتكلم للمرة الاولى، لكنه حين يفعل فانه يتناول الحياة الجنسية لجمال عبدالناصر. ويواصل فودة قائلاً في مقاله: «وبينما نوجه تهنئة لوكالة «الأهرام» على هذا السبق الصحافي الذي تم توثيقه كما نعلم الآن في «36» ساعة مسجلة على شرائط، فاننا لا نستطيع في الوقت نفسه، مقاومة احساس بالاستغراب من السماح لرجل كان على خلاف مع رجل آخر هو الآن في ذمة الله، بالحديث عنه بما يمس عرضه وشرفه دون سند موثق». يسري فودة في مقال لم يذكر شيئاً عن اتفاقه السابق مع «الأهرام» بالاشراف على تسجيل الحلقات مع بدران، لكن أطرافاً أخرى هي من أفصحت عن ذلك، فقد اتصل مدير عام مؤسسة «الأهرام» طه عبدالعليم، وطلب منه أن يقوم بالتسجيل مع شمس بدران في بريطانيا في مشروع تموله وكالة «الأهرام» للاعلان تقوم بتسويقه بعد ذلك للقنوات الفضائية. غير أن الاتفاق لم يمض الى نهايته لأن يسري لم يكن عملياً فيما طلبه من «الأهرام»، فقد طلب فريق بحث ليقوم بعمل بحث دقيق وعميق ووثائقي قبل أن يقوم بالتسجيل، واضافة الى ذلك فقد طلب أن يكون هناك اتفاق مع ادارة القناة الفضائية «اون. تي. في» للعمل مع «الأهرام»، لأنه لا يزال على ذمة القناة بحكم عقد عمل بينهما لمدة عامين. ولكن مع رواج الخبر في أوساط اعلامية وسياسية في مصر كان على «الأهرام» حسب ما نشر في جريدة «العربي الناصري» أن تنجز مهمتها بسرعة خاصة أن شمس بدران من مواليد العام 1929، أي أن عمره الآن «81» عاما، ويبدو أن حالته الصحية لم تكن مطمئنة، وهو ما جعل «الأهرام» ترسل على وجه السرعة فريقاً الى لندن لتسجيل مذكرات شمس بدران، وتمت المهمة وأصبح لديها ما مدته 36 ساعة من الأسرار! وبعد الاعلان عن امتلاك «الأهرام» لتلك المذكرات، وتسرب بعض ما تتضمنه قيل انها ستنشر على «أون. تي. في» وهو ما استدعى نفياً سريعاً من مالك القناة رجل الأعمال نجيب ساويرس الذي أكد على أن قناته وجميع العاملين فيها يحترمون جميع زعماء مصر السابقين أياً كان تاريخهم، وذلك باعتبارهم رموز مصر، وأن قناته لا تهتم بالجوانب السلبية. مؤكداً في هذا السياق على احترامه الشديد للرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وأن ما أشيع من نشر المذكرات عبر الفضائية التي يمتلكها لا يمكن الموافقة عليه، حيث من المفروض وضع عبدالناصر في المكانة الصحيحة، وأكد أنه لم يكن مطروحاً اذاعة هذه الحلقات من الأساس على قناته. وقال ساويرس: أعتقد أن شمس بدران ومهما قال فلن يكون عنده أكثر مما قاله خصوم عبدالناصر منذ فتح لهم السادات الباب ليتقولوا على الرجل بما لم يكن فيه، لقد أفرج أبناء عبدالحكيم عامر عن بعض الأوراق التي كتبها والدهم، وفيها اشارات الى حياة عبدالناصر الخاصة وجلساته الحريمي، وعلاقاته النسائية، لكن كل ذلك لم يصمد، لأن الافك فيه واضح. الأزمة في حقيقة الأمر لم تكن لدى ساويرس ولا لدى قناته، فحسب أحمد الجمال فان شمس بدران وهو، رجل الهزيمة، أو كما أطلقت عليه «العربي» لسان حال «الحزب الناصري»... «وجه النكسة الكئيب» سوف يشوه ويضلل ويفتت ويزيد الوطن تقسيماً وتفتيتاً. وحذر الكاتب «الناصري» من هذه الفتنة لأنها لا تخص موضوعاً سياسياً وانما شخصي للغاية وهو، حياة عبدالناصر الجنسية، وهو ما سيدعو الجميع الى أن يقفوا أمام اذاعتها ونشرها، ان لم يكن من باب الوطنية فمن باب الأخلاق. ومن جهته، حذر رئيس تحرير جريدة «العربي» الكاتب الصحافي عبدالله السناوي مؤسسة «الأهرام» من نشر المذكرات التي تتطرق لحياة الزعماء الجنسية، بمن فيهم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وأيضاً للرئيس المصري الراحل أنور السادات ورموز عسكرية مثل: عبدالمنعم رياض ومحمود فوزي، واصفاً تلك المذكرات بـ «المشبوهة». وقال، في مقال نشرته صحيفة «العربي»: هناك بعض الأشخاص يأبون أن ننسى بعض فترات التاريخ الكئيبة التي مررنا بها وأن هؤلاء المزايدين يعتبرون دخول غرف نوم الزعماء نوعاً من أنواع التوثيق للتاريخ وحرية الرأي. وأضاف موجهاً كلامه للدكتور عبد المنعم سعيد: افعل ما شئت في تلك المذكرات وسنرى من سيبقى في منصبه، وأكد أن الساعين لنشر هذه المذكرات يستحقون القتل بمن فيهم شمس بدران. وحذر من رد فعل الشارع المصري والعربي والجيش المصري والمؤسسة الحاكمة على هتك أعراض قادته ورموزه واهانة العسكرية المصرية. وطالب رئيس مجلس ادارة الأهرام الدكتور عبد المنعم سعيد، بتوضيح موقفه من خبر نشر هذه المذكرات والرد على الاتهامات الواضحة الموجهة اليه. مسؤولون في «الأهرام» أكدوا لـ «الراي» علما بأن قياداته رفضت التعليق.. أو الخوض من جديد في هذا - الملف الشائك على ما أثارته - التي لم تنشر باستهدافها لأسباب سياسية ولأخرى شخصية، وبرروا ذلك بأنه ليس معقولا أن يقول أحدهم ان التسجيلات عبارة عن فضح لحياة عبدالناصر الجنسية، وانها خوض في عرضه، لأن 36 ساعة من التسجيلات تناولت شهادة بدران على الحياة السياسية في مصر، ولم يكن تعرضه لحياة عبدالناصر الا بما اقتضاه السياق الذي صيغت به المذكرات. ويبدو أن كم المخاطرة والمشاكل وراء تلك المذكرات أكثر مما يمكن أن يتحمله أحد، على الأقل في الوقت الراهن، وما يبدو أن هناك اتجاهاً لطي تلك الصفحة في الوقت الحالي، حتى لو كان الأمر كما يؤكد مسؤولون في «الأهرام» من أن المذكرات مستهدفة، لأسباب سياسية ولأخرى شخصية، فليس معقولاً أن يقول أحدهم ان التسجيلات عبارة عن فضح حياة عبد الناصر الجنسية، وأنها مخصصة للخوض في عرضه، فهذا كلام لا يصدر الا من هواة، لأن 36 ساعة من التسجيلات تناولت شهادة شمس بدران على الحياة السياسية المصرية بشكل عام في ذلك الوقت، ولم يكن تعرضه لحياة عبد الناصر الا بما اقتضاه السياق الذي صيغت به المذكرات. ومن جانبها، امتنعت ابنة الرئيس الراحل هدى عبدالناصر عن الرد على تساؤلات «الراي» حول هذا الموضوع، قائلة انها لن تتحدث عن حياة والدها الشخصية، وفي السياق ذاته رفض طلعت السادات التعليق قائلاً: لن أتحدث عمن يريدون تشويه الزعيم جمال عبد الناصر، أو عمي الزعيم الراحل أنور السادات. المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 بعتذر عن الموضوع الصادم للكثيرين وانا اولهم ,, لكن حق المعرفه مقدم على المشاعر الشخصية ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 انا شخصياً لا احب ولا اطيق عبدالناصر وحاشيته بما فيهم شمس بدران وعبدالحكيم عامر والشله كلها ولكن عند الامور الخاصه والشخصيه لازم نقف ونعمل خط احمر احنا ننتقد سياسة عبد الناصر وتعذبيه للناس وقلته للابرياء المسؤل الاول عن نكسة 67 والمسؤل الاول عن النظام الديكتاتورى لحد الان وصاحب نظرية 99 بالمائه لكن عند حياته الشخصيه لا ثم ومين اللى بيتكلم شمس بدران اذا اردنا ان نعرف التاريخ القريب فعلينا ان ننظر الى الحاضر القريب فهنا ممكن ان نحكم عليه بسهوله جداً منذ قيام الثوره والمنحى فى النازل تحياتى عنبو لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 صحيفة «العربي الناصري» قالت ان وكالة «الأهرام» للاعلان تعاقدت مع شمس بدران لنشر مذكراته مقابل «170» ألف دولار أميركي (نحو مليون جنيه مصري) ونقلت عن الصحافي يسري فودة قوله: ان مذكرات بدران لن تكون سياسية أو عسكرية فقط، بل ستشمل الأسرار الشخصية التي يدعي أنه يعرفها عن الرئيس جمال عبد الناصر واللواء عبد المنعم رياض ووزير الدفاع السابق محمد فوزي. ياخسارة يامصر .. ياخسارة يامصر . ليه ينتسب لك واحد زى ده؟؟؟ 170 الف دولار ؟؟؟ بيبيعوا تاريخنا ويشوهوه ب170 الف دولار ؟؟؟ ده لو 170 مليون دولار ...وده مصرى (( حتى لو مش اصيل )) مكانش باع وشوه وحرق تاريخ زعيم مشهود له بحاجات كتير حلوة .. عبد الناصر له أخطاء كتير....لكنه لم يكن شخصية مهزوزة كما يصورونه...!!! يعنى هما خلاص ؟؟ مش لاقيين شئ محسوس او ملموس يمسكوه عليه....مش لاقيين صور او تسجيلات قذرة يمسكوها عليه.. يقوم يقولك ... كان بيتفرج على افلام ( خاصة ) لسعاد حسنى .... ايه الانحطاط ده؟؟؟ايه الهيافة دى ؟؟؟؟ هو بيتكلم . مع شعب ...عاوز يتفطم؟؟؟ بيكلم ناس ساذجة ؟؟ بيكلم ناس هو واثق وعارف ومتأكد ان اتعمل لهم غسيل مخ على مدار سنوات ...(( هو لخص الشعب كله ف شوية الحثالة اللى بيلحسوا احذية بعض رجال السلطة كما كان يحدث ..على ايامه..اللى كانت بداية واسباب النكسة )).. يدارى ...خيبة ..ووصمة عار ...ويحاول يجمل نفسه شوية ويزيح الخيبة عن كاهله...ده لو كان فعلا حاسس بفداحة اللى حصل على ايامه ..بس يظهر ان فيه ناس بتعيش وتموت من غير ما تحس فعلا ...,لا تتوب ... دلوقت بيكتب مذكراته؟؟ ..عملا بالمثل اللى بيقول ..(( لاتعايرنى ولا اعايرك ده الهم طايلنى وطايلك )) هذه المذكرات....ممكن ان ترى الظلام..لكنها لن ترى النور ابداااا. هذه الخزعبلات ..يمليها كهل (( يأست منه الحياة ..ولم يياس هو منها )).. وعلى الجيل الجديد ....جيل ...(( اسعده الحظ وعاش الحقيقة ...وتابع ما حدث .مثلا...( ويكيلكس ) ...وعرف ان الحق يظهر دائما موثقااا )).. ان يحكم على الأشياء بطريقة منطقية ...ويضع العقل مكان العاطفة ويحكم بحياد تام .. بعيد عن اى اهواء شخصية .. كفانا تدمير لكل الرموز .. الخطأ السياسى لايبرر التشويه الانسانى ... صباح الصدق... :clappingrose: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2010 التاجر لما يفلس يدور فى دفاتره القديمة اعتقد ان كتابة المذكرات الشخصية فى مراحل متاخرة من العمر كما يطالعنا بين الحين والاخر ليس مجرد الا سبوبة لمشاهير تعرضوا للافلاس وفقدوا موارد معيشتهم فتتجه افكارهم لتاليف مذكرات مثيرة بعيدة عن الحقيقة كى يجنوا اكبر ربح مادى من وراءها ولن يمنعهم من ذلك اى اخلاق اومبادئ من تلويث سمعة ابرياء وشرفاء خاصة رموز لها شعبيتها ومكانتها فى قلوب الملايين بالمنطق كده عبدالناصر كان يحضر بدران هذا او غيره فى جلسات مشاهدة هذه الافلام لكى يفضح نفسه وهو فى مركزه هذا وحتى ان وجد لعبد الناصر بعض الهفوات كملايين البشر فلن يؤثر ذلك على رصيد حبه لدى الملايين وانا اولهم وحتى اولادى الذين لم يعرفوه الا من الكتب ناس على اعتاب الموت وبدلا من العمل لاخرتهم يعتدون على حرمات اموات ويشوهون سمعتهم مقابل اموال ربما لن يسعفهم الوقت للاستمتاع بها حسبنا الله ونعم الوكيل خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان