اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الحفظ والتلقين واختفاء المبدعين


Recommended Posts

السلام عليكم

لفت نظرى فتح أكثر من موضوع يتحدث عن حفظ وتحفيظ القرآن سواء للصغار أو الكبار ،

وسرحت بخيالى كثيرا فيما وصل إليه مستوى خريجى الجامعات المصرية.

هل هناك علاقة بين أسلوب الحفظ والتلقين وانخفاض مستوى ثقافة خريجى جامعاتنا وقلة المبدعين الذين يولدون من بينهم؟

فى مقابل هذا التفكير تذكرت إبن صديقى البالغ من العمر ثمان أو تسع سنوات ، وكنت فى زيارة لهم فوجدته منهمكا ومشغولا على الكمبيوتر وكان من الواضح انه لايلعب " Game " وسألته " مشغول فى إيه "

فرد قائلا " أصل عندى بروجكت " Project " أنا وفلان وفلان وعايز أخلصه علشان أقدمه للمدرسة "

عمرهم 9 سنوات المدرس أو المدرسة يطلب منهم عمل بحث عن موضوع من إهتمامهم هم وليس من إهتمام السيدة الأولى أو الثانية ، فكرة خطرت فى باله وشاركه فيها بعض زملائه فيقومون بعمل بحث حول الفكرة ، وهذا البحث ليس بالضرورة مطابقا لما يقوم به أطفال آخرون ، فقد قام الأطفال بالتنسيق فيما بينهم كل مجموعة تشترك فيما يمكن أن يكون محل إهتمامهم ويتعاونون على القيام بالبحث " Research " على قدر مستوى سنهم ، والأجمل أن المدرس أو المدرسة لايقلل من قيمة أى بحث قام به اإطفال لانه مجهود يجب أن يثابوا عليه.

تذكرت ذلك وقارنته مع خطب عبد الناصر التى كنا نحفظها ، وكتاب الميثاق الذى كان أشبه بـ " قرآن الثورة "

تذكرت ذلك وقارنته بنظام الكتاتيب الذى لازلنا ندير نظام التعليم بنفس طريقته ، الحفظ ثم الحفظ ثم الحفظ وعصا الشيخ الضرير الذى يقوم بالتحفيظ

وتسائلت ، هل يمكن لنظام التلقين والحفظ هذا أن يخلق عقولا مبدعة تفكر وتبتكر لنا أشياءا جديدة؟

هل نظام تعليمنا الحالى والذى يعلم كل من يقرأ كلامى هذا أن هناك طلاب حاصلون على 100% فى مواد الأحياء والكيمياء لم يدخلوا معمل ولم يروا على الطبيعة أى من المواد التى يحفظون معادلاتها كما يحفظون أسماؤهم؟

هل يعقل أن هناك طلابا حاصلون على 100% فى مواد الرياضيات يحفظون المعادلات الرياضية وينحصر دورهم داخل لجنة الإمتحان فى وضع أرقام مسائل الإمتحان داخل الفورمة المحفوظة داخل عقولهم؟

بمناسبة المواد الرياضية وتدريسها ، دفعنى الفضول فى مرة أن أحضر كزائر حصة جبر لطلبة الثانوى ، أجلس كمتفرج فى ركن الفصل وأشاهد فقط.

قام الدرس بكتابة المسألة وترك الطلبة يقترحون الحلول ويقوم كل من لديه حل بطريقة مختلفة أن يكتب حله ويشرحه لزملائه وللمدرس ، والمدرس فى كل مرة يقول انت صح وانت صح ويسأل لماذا استخدمت كذا ولم تستخدم كذا ،

تخيلت طلبة الثانوية فى مصر والذين ينحصر دورهم فى الحفظ إلا قليلا منهم ربما تتاح لهم فرصة إستخدام عقولهم.

هل لهذا الجمود التعليمى علاقة بالجمود فى الفكر الدينى؟ وهل هما صنوان يسيران جنبا إلى جنب ، ولن يتغير أسلوب التعليم إلا إذا تم صهر الجمود فى طريقة التعليم الدينى المعتمد على الحفظ والتلقين وعدم التدبر الحادث الآن؟

أنا لاأهاجم الدين ، ولكن أهاجم الطريقة التى نتعلم بها ومنها بالطبع العلوم الدينية والتى تنعكس بشكل مؤثر على باقى أساليب تعلمنا فى مصر.

كثيرا مانسأل طالبا فى ثانوى أو فى الجامعة عن أشياء درسها فى السنوات الدراسية السابقة ، فيكون الرد " دى مش علينا السنة دى " وكأنما استخدمنا العقل كشقة مفروشة أو غرفة فى أوتيل ، يجب أن تمحى آثار الساكن القديم عند حلول الساكن الجديد

متى يتغير نظام التعليم عندنا من التلقين والحفظ إلى نظام التعليم الفكرى والعقلى والذى يعتمد أساسا على البحث والتجريب وإستخدام العقل بدلا من النقل كما فهمه علماء الإسلام وقت إزدهار العلماء المسلمين وإخراجهم العالم من ظلمات الجهل إلى نور العلوم والمعارف

هل هناك حل أو حلول تلوح فى الأفق بعد أن أصبحنا متفرجين لوقت ليس بالقصير؟

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

قد يكون رأيي غريب أو صادم للبعض

ولكني اتبع اسلوب الفهم والاستيعاب مع اولادي وليس الحفظ

نعم اضرب بعرض الحائط كلمة حفظ من واجباتنا اليومية

لا استهلك عقول متفتحة صغيرة وارغمها على التقوقع وراء قصيدة او معلومات مرصوصة

كل ما عليهم الا ان يرددوها كالبغبغان ..

ولا التفت الى تعليقات المدرسات عن الحفظ ..

لن يدخل رؤوسهم الا ماهم مقتنعين بمنطقيته ..

درجات الشهاده ..لا تهم في شئ مادامت المهارات تصقل

المناقشات والاستنتاجات هي المهم ..وما لم يفهم الان سيفهم مستقبلا

هكذا احبهم ان يكونوا ..بعضا من الهدوء حتى لا يتقولبوا..

مع العلم ان اولادي في مدرسة تدرس المنهج الامريكي ولكن التدريس بالقالب النمطي..

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

انا ارجع سبب الحفظ والتلقين الى تعودنا عليه و للاسف البعض يعود اولاده على غرس سياسه الاول و ليس الافضل

بمعنى "ذاكر علشان تطلع الاول"..."ذاكر علشان تنجح"...محدش بيقول "ذاكر و ابحث و اقرأ وزيد من اطلاعك علشان تكون الافضل و المميز"

بمعنى اخر الاطفال بتحفظ عن ظهر قلب للحصول على الدرجات النهائيه او درجه النجاح فقط ..لم يغرس الاباء فى اولادهم سياسه الافضل

و هو فهم ما نحصل عليه سواء بالمدرسه او الجامعه و مزيد من الاطلاع بأستخدم مراجع اخرى وبحث لتنميه المعلومات اكتر و يصبحوا حينئذ افضل من اقرانهم وبالتالى اكثر تميزا.

هذا بالنسبه لدور الاباء اما دور الجامعه والمدرسه ...فأننا لم نعرف كلمه بحث الا فى الجامعه لدرجه ان اغلبنا لا يعرف ما هو البحث و اسسه

يذهب للمكتبه وينقل ما فى الكتب كما هو ويقول "هذا بحث"..و ذلك لاننا افتقدنا فى المدرسه اسلوب البحث و اتباع منهج علمى لتطوير التفكير و الابداع والتخلى عن الاسلوب النمطى فى التعليم.

الفرق بين سياسه الاول و سياسه الافضل مثل مباراه بين شخصين احدهم يكون الغالب و يكون مكسبه جاء بفرق نقطه واحده جاءت بالحظ او الصدفه

وعندما ينهى المباراه يقول انها كانت من اصعب المباريات لان الخصم كان قوى جدا ويعلق الحكام قائلين ان برغم الهزيمه فكان المهزوم هو الافضل فى الاداء...لابد من تعزيز سياسه الافضل وليس الاول ...هل وصلكم ما اريد ان اقوله.

سألني

احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في

الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ

161656_797420187_6336538_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

بخصوص ذلك الموضوع ظهر بالسنتين الاخريتين نظام البروتيفليوم وهو عبارة عن ابحاث يعملها الطلبة فى جميع

المواد ولكن الحصيلة صفر وفشل بجميع المقاييس والسبب ان الطلبة ادمنت الاستسهال

اللى عنده نت وبرنتر يمكن يدور ويعمل البحث دون قراءته مجرد شاف المطلوب اطبع ودبس الورق وخلصنا

ومافيش مانع واحد من الاسرة يعمله الاخ الاب الام

والمئات لايملكون طابعة يذهبون الى السيابر ومكاتب الكمبيوتر وياخد على الجاهز والمضحك ان مجموعة زملاء

يذهبوا لمكان واحد فالبتالى البحث واحدبجميع بياناته مجرد اختلاف اسم الطالب فقط

المضحك اكتر ان المدرسين ياخدوا الابحاث يلقوها فى الادراج ويعطون الدرجة دون مناقشة الطلاب عن ماهية

البحث او محتواه وذلك على مستوى جميع المدارس وحدث ان ناقش الوزير زكى بدر احد الطلاب فى بحثه وطبعا حاجة تكسف

ده غير المدارس الخاصة حدث ولاحرج الطلاب تجيب ابحاث ماتجبش مافيش فرق

المنظومة غلط من الاساس البداية لازم تكون من اولى المراحل الابتدائية ويكون فى نية اكيدة لتصحيح المسار

لكن من الواضح الرغبة قوية فى الغاء حاجة اسمها ابداع او تفكير تحت شعار تفكر ليه احنا بنفكر لك وعارفين مصلحتك

رابط هذا التعليق
شارك

أزعم أن جزء كبير من المشكلة يرجع إلى إعتماد مجموع الدرجات كآلية للتمايز بين الطلاب فى كل المستويات.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

حقيقة واقعة أن الإحتكام لمجموع الدرجات تمثل آلية عادلة عادلة بطريقة ميكانيكية لكنها تهدر - الإحتكام للمجموع - فى طياتها جودة التعليم أو قل جودة التعلم فمن المنطقى لأى طالب أن يتغاضى عن فهم جزئية معينة لأن الفهم يأخذ وقتا و هذا سيكون على حساب درجات يفقدها فى المجموع و تكون النتيجة أن يتحول الطلاب إلى آلات تسجيل و أن تهدر أى فرصة لإظهار التمايز الحقيقى بين الطلاب.

أقترح --- إقتراحا مجنونا - هل لو إستخدمنا نظام عادل و مضمون للإقتراع بين الطلاب الناجحين للجخول للجامعة بمعنى أن يكون دخول الجامعة بالقرعة و لقد نجحت هذه الطريقة فى توزيع أراضى المدن الجديدة كبديل عن البيع بالمزاد العلنى.

و فى أمريكا نفسها يتم إستخدام نظام القرعة - ليس فى مجال القبول فى الجامعات - و نظام النقاط فى ظروف الندرة عند التقدم للمدارس المميزة. و ليت الفاضل محمد يعرض لنا فكرة القرعة التى تستخدم هناك.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

موضوعات التعليم والعمل ، من أجمل الموضوعات اللي بدخلها في محاورات المصريين ، لأنها مرتبطة بمجال عملي في "مركز بحثي تربوي لدول مجلس التعاون"

المركز كل باحثيه مصريين ، ويخططون لتطوير التعليم بدول الخليج ، ودول الخليج تأخذ توصيات المركز وتنفذ القليل منها..

وهذه هي الخلاصة أن الكلام في التعليم سهل ومضمون النتائج ولكنه صعب التطبيق في مجتمعنا العربي

طريقة الحفظ والتلقين طريقة إضطرارية يلجأ إليها الطلبة للنجاح في الامتحان والحصول على مجموع.. حتى لو قتل إبداعه في سبيل ذلك ، قتل الإبداع لأنه لا مجال للإبداع ، المناهج مقررة ، والامتحانات تدور في نفس دائرتها من 10 سنوات ، ليس هناك مختبرات للعلوم ، ولا ميكرسكوب حتى للإحياء، ليس هناك ملعب في فناء المدرسة

اليوم الدراسي أصبح سقيم، والمدرسة أصبحت سجن للعقول قبل الأبدان.

المذاكرة والحفظ أشبه بجرعة الدواء المر ، التي يضطر إليها الطالب للنجاح والحصول على مجموع..

الأمر يحتاج من وجهة نظري، لذيادة معدلات الانفاق التعليمي وتوجيهها التوجيه السليم، مع أخذ أبحاث التطوير على محمل التنفيذ

تحياتي :clappingrose:

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الحفظ والفهم جناجين لطائر واحد

الناس كلها بتهاجم الحفظ ليه

المشكلة هو أن لازم يكون في فهم مع الحفظ وهو ده اللي ناقص في المعادلة

فكر في الكلمة

حفظ

save

حد عنده كومبيوتر مفيهوش حفظ

امال بتستدعي معلوماتك منين

لما بتفكر تستشهد بموقف حصل

في دكتور بيدخل بعمل عملية من غير ما يبقي في دماغه معلومات عن العضو ده

جابهامنين

أكيد محفوظة في دماغه

لما شاعر يطلع يقول قصيدة

هيقولها منين

اكيد من حفظ في دماغه

تطويع المعلومات المحفوظة واستخدمها في الواقع مثلا زي الخبرة هي دي المعضلة والغير موجود في الشرق

هل يعيش احدكم بدون ذاكرة

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

و فى أمريكا نفسها يتم إستخدام نظام القرعة - ليس فى مجال القبول فى الجامعات - و نظام النقاط فى ظروف الندرة عند التقدم للمدارس المميزة. و ليت الفاضل محمد يعرض لنا فكرة القرعة التى تستخدم هناك.

أعتذر عن عدم إلمامى بموضوع القرعة بشكل متكامل

ولكن قدر علمى أن فكرة القرعة توفرها أكثر من جهة ، الجامعة ، الولاية ، جمعيات فاعلى الخير

وتبدء من السنة الثانية الثانوى لكى يبدأ من يرغبون دخول الياناصيب مع بداية السنة النهائية فى الثانوى حيث يقوم الطلبة بإختيار مواد مؤهلة سيتسابقون فيها وتقام على مرحلتين ، وهذه المواد هى مواد إضافية وليست هى المنهج العادى ، لأن الدخول الى الجامعة يتطلب دراسة مواد مؤهلة وعدد ساعات دراسية فى تلك المواد تبعا للكلية التى يرغب الطالب الدراسة بها ،

المهم أن العملية تتم بعد ذلك بنظام الفصول الدراسية ( سيمسترز) كلما امضى الطالب فصلا دراسيا بنجاح والتزام بعدد ساعات الدراسة ، يعطى الكريديت للفصل الذى يليه وهكذا حتى يتخرج.

أما بالنسبة لمن لم يدخلوا فى موضوع اليانصيب ، فليس لهم أى مميزات تميزهم عن زملائهم اصحاب المنح المجانية والفرق أنهم يدفعون ثمن تعليمهم ويطبق عليهم نفس نظام المواد المؤهلة والساعات الدراسية المؤهلة لدخول الكلية المطلوبة.

الطريف أن الـ " College " تطلق على المعاهد المتوسطة والتى تخرج فنيين وليس درجة البكالوريوس

والأماكن التى تمنح درجة البكالوريوس تسمى " ٍSchools " أو " Faculty "

فنجد الـ Engineering School ,

School of Medicine

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

لفت نظرى فتح أكثر من موضوع يتحدث عن حفظ وتحفيظ القرآن سواء للصغار أو الكبار ،

وسرحت بخيالى كثيرا فيما وصل إليه مستوى خريجى الجامعات المصرية.

هل هناك علاقة بين أسلوب الحفظ والتلقين وانخفاض مستوى ثقافة خريجى جامعاتنا وقلة المبدعين الذين يولدون من بينهم؟

.

.

.

.

ماسبق كان استهلال موضوعك سيدي الفاضل واسمح باستيضاح حوله قبل ان اقول رأيي ..

مش متاكده من سبب الربط مابين " ملاحظتك " تكرار المواضيع الخاصه بتحفيظ القرآن ومابين تخلف الطرق التعليمية في مصر ..هل هو مجرد تداعي للافكار في راسك لتنتقل من حفظ القرآن الى حفظ فحفظ الدروس فدروس بلا فهم ام انك تعني فعلا مايفهم من ديباجه موضوعك ان الاهتمام بتحفيظ القرآن الكريم هو احد مظاهر التخلف العلمي الذي نعيش فيه وهو امتداد لظاهرة الحفظ بلا فهم التي تسيطر على عقولنا من فترة طويلة ؟

لوهي الاولى و حضرتك بتتكلم بشكل عام عن اسلوب التعليم في مصر واعتماده بشكل اساسي على الحفظ والتلقين فبالتاكيد مش مختلفة معاك نهائيا بانه اسلوب متخلف عفى عليه الزمن وفي طرق تانية اكثر جدوى منه ..

اما لو كانت الثانية و حضرتك فعلا بتجمع حفظ القرآن والاهتمام بيه في كفة واحده مع الاهتمام بالحفظ اجمالا على حساب الفهم فاسمح لي اختلف معاك.. وبشده ..

في اساسيات ومباديء لازم لاي طالب علم مهما كان نوع العلم ده انه يتعلمها ( ويحفظها ) قبل مايشرع في تنمية قدراته الذهنية الاخرى..

يعني مش معقول هطلب من واحد يتعلم الطب قبل ما ( يحفظ )الاول مفردات اللغه الانجليزية الي هيدرس بيها الطب ده..

ومش معقول برضه اني اخرج محامي متمكن فاهم في القانون كويس ويقدر يشغل مخه ويقول ان كان الوضع الفلاني قانوني او غير ذلك الا لو كان ( حافظ ) دستور البلد الي مفترض بيطلع منه القوانين بتاعتها..

في حاجات متجيش غير بالحفظ وحفظنا لها هو السبيل الوحيد اننا نقدر بعد كده ( نفهم) ونشغل عقولنا ..

فبنفس المنطق ده اسهل كتير على واحد حافظ القرآن كله انه يستنبط في موقف ما ايه الحكم الصحيح او الطريقة المثلى للتصرف بدون مايكون حد سبق و( ولقنه ) مفروض منه يعمل ايه . .هو ( حفظ) الاساسيات اوالدستور وساب لمخه بعد كده الاستنتاج من حفظه ده..

واكيد زي مامن العبث يجي واحد ويقول ان تحفيظ الحروف الهجائية للطفل في بداية حياته الدراسية حجر على عقله فكذلك هيكون الحال لو صورنا تحفيظ القرآن على انه مجرد امتداد لآلية الحفظ والتلقين .

دائما اقول ان اكبر جميل ممكن يعمله اب او ام في ابنائهم انهم يحفظوهم القرآن الكريم في سن صغيره .. ببساطه لان الحفظ كل ماكان مبكرا كل ماكان مجهوده اقل وكل ماكانت نتيجته اكثر ثباتا .. وعشان كده مش بتفق مع حضرتك ابدا في استغرابك من تهافت الاباء والامهات على تحفيظ صغارهم القرآن بل على العكس..ده ان بستغرب ازاي واحد يكون عنده ابناء وميحفظهمش ..

الحفظ مش شر كله بل في حفظ بدونه يصعب بل وربما يستحيل الفهم ..حفظ القرآن الكريم في رايي من هذا الاخير ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

لفت نظرى فتح أكثر من موضوع يتحدث عن حفظ وتحفيظ القرآن سواء للصغار أو الكبار ،

وسرحت بخيالى كثيرا فيما وصل إليه مستوى خريجى الجامعات المصرية.

هل هناك علاقة بين أسلوب الحفظ والتلقين وانخفاض مستوى ثقافة خريجى جامعاتنا وقلة المبدعين الذين يولدون من بينهم؟

.

.

.

.

ماسبق كان استهلال موضوعك سيدي الفاضل واسمح باستيضاح حوله قبل ان اقول رأيي ..

مش متاكده من سبب الربط مابين " ملاحظتك " تكرار المواضيع الخاصه بتحفيظ القرآن ومابين تخلف الطرق التعليمية في مصر ..هل هو مجرد تداعي للافكار في راسك لتنتقل من حفظ القرآن الى حفظ فحفظ الدروس فدروس بلا فهم ام انك تعني فعلا مايفهم من ديباجه موضوعك ان الاهتمام بتحفيظ القرآن الكريم هو احد مظاهر التخلف العلمي الذي نعيش فيه وهو امتداد لظاهرة الحفظ بلا فهم التي تسيطر على عقولنا من فترة طويلة ؟

لوهي الاولى و حضرتك بتتكلم بشكل عام عن اسلوب التعليم في مصر واعتماده بشكل اساسي على الحفظ والتلقين فبالتاكيد مش مختلفة معاك نهائيا بانه اسلوب متخلف عفى عليه الزمن وفي طرق تانية اكثر جدوى منه ..

اما لو كانت الثانية و حضرتك فعلا بتجمع حفظ القرآن والاهتمام بيه في كفة واحده مع الاهتمام بالحفظ اجمالا على حساب الفهم فاسمح لي اختلف معاك.. وبشده ..

الأستاذة الفاضلة / doha

لعلك لاحظت أن الموضوع موجود فى باب التعليم والعمل

ولعلك لو قرأت مقالتى حتى نهايتها بدون تربص لمعانى لم ترد صراحة ، لعرفتى أن مقالتى تهتم بشكل أساسى بالتعليم وبخريج الجامعة أو التعليم الفنى الذى لم يعرف كيف يستخدم عقله ، أو يستخدم بعضهم عقله كغرفة مفروشة يفرغها فى نهاية العام استعدادا للساكن الجديد.

هناك فرق بين الحفظ المبنى على الممارسة والمعرفة والفهم ، والحفظ لمجرد الحفظ سواء كان ذلك فى علوم دنيوية أو فى علوم الدين.

تحياتى

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذة الفاضلة / doha

لعلك لاحظت أن الموضوع موجود فى باب التعليم والعمل

ولعلك لو قرأت مقالتى حتى نهايتها بدون تربص لمعانى لم ترد صراحة ، لعرفتى أن مقالتى تهتم بشكل أساسى بالتعليم وبخريج الجامعة أو التعليم الفنى الذى لم يعرف كيف يستخدم عقله ، أو يستخدم بعضهم عقله كغرفة مفروشة يفرغها فى نهاية العام استعدادا للساكن الجديد.

هناك فرق بين الحفظ المبنى على الممارسة والمعرفة والفهم ، والحفظ لمجرد الحفظ سواء كان ذلك فى علوم دنيوية أو فى علوم الدين.

تحياتى

مهو انا ( لاحظت ) ان الموضوع في باب التعليم والعمل و(لاحظت ) برضه انك لم تقل صراحه ايه سبب تفكيرك في التعليم والعمل لما شفت كثرة مواضيع حفظ القرآن ولهذا سالت . ايه علاقه حفظ القرآن الكريم بما يفترض ان مقالتك بتدور حوله اساسا وهو التعليم وخريج الجامعة الذي لايعرف كيف يستخدم عقله على حد قولك ؟؟

الربط مابين الاثنين لامعنى له عندي تماما كمن ينادي بمنع تعليم مباديء القراءة في الصفوف الاولى بحجة ان التلاميذ هيرجعوا بعد كده يقروا للحفظ فقط وليس الفهم ..

اعذرني بس مش شايفه رابط تاني وحضرك برغم ردك علي موضحتش ( صراحة ) ايه علاقه الاثنين ببعض من وجهة نظرك بما يجعلك تذكرهم معا في توبيك واحد ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

مفيش شك ان الأمه العربيه بوجه عام تعتمد على الحفظ أكثر كثيرا من الفهم

فهيئة الأمر بالمعروف في السعودية مثلا كانت الى عهد قريب (ولا اعلم هل هذا مستمر أم لا) بتعيين بعض خرييجي السجون الذين اتموا حفظ القرآن الكريم داخل السجن

و هو دليل قاطع على ان حفظه للقرآن و ليس فهمه له هو ما اخرجه من محبسه و عينه في وظيفة في غاية الخطورة حيث يمثل القاضي و الجلاد في آن واحد

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذة الفاضلة / doha

لعلك لاحظت أن الموضوع موجود فى باب التعليم والعمل

ولعلك لو قرأت مقالتى حتى نهايتها بدون تربص لمعانى لم ترد صراحة ، لعرفتى أن مقالتى تهتم بشكل أساسى بالتعليم وبخريج الجامعة أو التعليم الفنى الذى لم يعرف كيف يستخدم عقله ، أو يستخدم بعضهم عقله كغرفة مفروشة يفرغها فى نهاية العام استعدادا للساكن الجديد.

هناك فرق بين الحفظ المبنى على الممارسة والمعرفة والفهم ، والحفظ لمجرد الحفظ سواء كان ذلك فى علوم دنيوية أو فى علوم الدين.

تحياتى

مهو انا ( لاحظت ) ان الموضوع في باب التعليم والعمل و(لاحظت ) برضه انك لم تقل صراحه ايه سبب تفكيرك في التعليم والعمل لما شفت كثرة مواضيع حفظ القرآن ولهذا سالت . ايه علاقه حفظ القرآن الكريم بما يفترض ان مقالتك بتدور حوله اساسا وهو التعليم وخريج الجامعة الذي لايعرف كيف يستخدم عقله على حد قولك ؟؟

الربط مابين الاثنين لامعنى له عندي تماما كمن ينادي بمنع تعليم مباديء القراءة في الصفوف الاولى بحجة ان التلاميذ هيرجعوا بعد كده يقروا للحفظ فقط وليس الفهم ..

اعذرني بس مش شايفه رابط تاني وحضرك برغم ردك علي موضحتش ( صراحة ) ايه علاقه الاثنين ببعض من وجهة نظرك بما يجعلك تذكرهم معا في توبيك واحد ..

الحقيقة يامدام doha أنك لفتى نظرى لنقطة مهمة ، وهى أنى بعد كده لازم أكتب عن السبب وراء أختيارى للكلمات والمعانى والملاحظات فى كتاباتى.

معروف أنه قبل بداية عصر النهضة الحديثة فى مصر ، وأعنى منذ تولى محمد على باشا ولاية مصر ، لم يكن هناك تعليم حديث فى مصر ، والشيئ الوحيد الذى كان يطمح اليه المصريين فى ذلك الوقت هو حفظ القرآن من خلال " الكتاتيب " تمهيدا للتتلمذ على يد أحد علماء الأزهر ، حيث لفظة عالم لم تكن تطلق إلا من تتلمذوا على يد مشايخ من الأزهر ، ومعروف بالطبع ماهى طريقة التعليم فى " الكتاتيب " ؛ الحفظ والحفظ فقط.

بعد تولى محمد على ولاية مصر بدأ فى إرسال بعضا من المصريين إلى الخارج لتعلم العلوم الحديثة ، وشرع فى إنشاء مدارس الهندسة والطب والألسن ، ثم توالى بعد ذلك انشاء ادارة للتعليم وتم انشاء المدارس وإنشاء مدرسة المعلمين أو دار العلوم وما إلى ذلك من مدارس وبدأ أبناء المصريين فى تعلم العلوم الحديثة وبعد ذلك اتجت الأنظار لإنشاء جامعة وطنية مصرية تلتها جامعة ثانية وثالثة ورابعة وهكذا ، ومن هنا نرى أن التعليم اتخذ منهجا آخر غير الحفظ والتلقين ليبدأ عصر الفهم والتجريب وهو النظام الذى إستمر لعقود ، حتى بدأ نظام الفهم والتجريب يتراجع ليحل محله نظام الحفظ والتلقين مرة أخرى بسبب قانون مجانية التعليم الجامعى فى 1964 وظهور مكتب التنسيق على السطح ليكون هو المحدد للمسار التعليمى للطلبة معتمدا على مجموع الدرجات.

زمع تسابق الطلاب على كليات القمة وقلة عدد الأماكن المتاحة أمام الطلاب والإرتفاع التدريجى فى الحد الأدنى للقبول بالكليات ليصل إلى أكثر من 100% ، وحيث أن الفهم والتجريب لايمكن بحال ان يصل بمجموع درجات الطالب إلى 100% أو 105% فلم يكن هناك بد من إعتماد الحفظ والتلقين نظام أساسى للمرور عبر مكتب التنسيق إلى الجامعة وإلى الكليات وبالذات كليات القمة.

فى المقابل ولكثرة الموضوعات التى تتحدث عن حفظ القرآن مع عدم وجود موضوعات موازية تتحدث عن شرح القرآن خاصة عندما يكون التحفيظ لإطفال ، ربما يحفظ الطفل منهم عدة أجزاء وهو لم يدرك بعد معانى الكلمات التى يقرأها أو يرددها ، وأيضا لايستطيع أن يقرأها ، عندها تسائلت لماذا نحفظ بدون أن نفهم؟ ولماذا إعتمدنا الحفظ طريقة للتعلم ليس فى حفظ القرآن ، بل فى جامعاتنا ومدارسنا ، الأمر الذى يجعل طلبة ثانوية عامة لايذهبون للمدرسة كى يتفرغوا للدروس الخصوصية وحفظ الملخصات ويحصلون على 100% فى مادة الكيمياء بدون أن يدخلوا معمل الكيمياء.

تذكرت مع كثرة موضوعات التحفيظ وطلبة الجامعة الذين يبحثون منذ اليوم الأول لإلتحاقهم بالجامعة عن الملخصات التى يوفرها لهم من تربوا على الحفظ ( شباب الإخوان ) فلايكلفون أنفسهم عناء القراءة والبحث فى المراجع ويكتفون بحفظ الملخصات.

أرجو أن أكون قد أوضحت لماذا لفت نظرى كثرة موضوعات حفظ القرآن وتأثير طريقة التعلم بالحفظ على المستقبل العلمى والإبداعى وإختفاء المبدعين فى معظم المجالات بما فيهاالمجال الدينى أيضا.

-----------------------------------

نقطة أخيرة مدام doha

ياريت بدلا من بذل كل هذا المجهود لمحاولة تشتيت الموضوع والبحث عن أشياء لم يراها أحد غيرك ، ليتك تبذلى هذا المجهود فى إثراء الموضوع نفسه ، فكما ترين كل من شارك فى الموضوع فهم الغرض من فتحه إلا أنت ، ولا أعتقد أنك لم تلاحظى ذلك ، بل لاحظت فقط أنك تريدين البحث عن خطأ هجائى أو نقطة نسيت أن أكتبها فى نهاية السطر.

آسف على الملاحظة ولكننى وجدت نفسى مضطرا أن أذكرها لتكرارها.

شكرا على المشاركة

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الحفظ والفهم جناجين لطائر واحد

الناس كلها بتهاجم الحفظ ليه

المشكلة هو أن لازم يكون في فهم مع الحفظ وهو ده اللي ناقص في المعادلة

فكر في الكلمة

حفظ

save

حد عنده كومبيوتر مفيهوش حفظ

امال بتستدعي معلوماتك منين

لما بتفكر تستشهد بموقف حصل

في دكتور بيدخل بعمل عملية من غير ما يبقي في دماغه معلومات عن العضو ده

جابهامنين

أكيد محفوظة في دماغه

لما شاعر يطلع يقول قصيدة

هيقولها منين

اكيد من حفظ في دماغه

تطويع المعلومات المحفوظة واستخدمها في الواقع مثلا زي الخبرة هي دي المعضلة والغير موجود في الشرق

هل يعيش احدكم بدون ذاكرة

الفاضل / Diab

أتفهم وجهة نظرك عن الحفظ ، ولكن دعنا نفرق بين الحفظ الناشئ عن الممارسة العملية والمعملية ، والحفظ الناتج عن تكرار القراءة.

قد يكون لدى الضرير قدرة على الحفظ أضعاف مالدى المبصر ، ولكنه بالطبع لن يستطيع إجراء عملية جراحية بسيطة حتى لو حفظ كل المؤلفات عن إجراء الجراحات فى العالم. بعكس الطبيب المبصر الذى درس الطب على يد اساتذة ومن خلال مراجع وتتدرب فى المستشفيات والأقسام المختلفة حتى تخرج من الكلية ثم تدرب كطبيب لعدة سنوات ودرس دبلومة او ماجستير قبل أن يمكنه ممارسة الجراحة العامة بثقة ، لايمكن بحال أن أصف خبرة ذلك الطبيب الذى أمضر على الأقل عشر سنوات مابين دراسة وتدريب وممارسة بأنها" حفظ " ، لأن مثالنا الضرير " الحافظ " يستطيع حفظ ماتعلمه طبيبنا المبصر فى أقل من سنة مقارنة بعشر سنوات.

نفس المنطق يمكن تطبيقه مع المهندس والمحاسب والمدرس والمترجم والفنى أيضا.

أما حفظ الأشعار والنصوص المسرحية والخطب ، فهى أمر آخر لانها تعتمد بشكل أساسى على مواهب قد لاتتوافر لكل البشر.

بعض المقولات تقول أن عمر بن الخطاب استغرق 12 عاما فى حفظ سورة البقرة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لحفظ القرآن مش فهمه ، فالطفل الصغير مش حيفهم معاني القرآن ، فنستغل ان عنده الذاكرة قوية ، و يحفظ بس كفاية

وممكن بعد كدة يفهم المعاني

عشان كدة الكُتاتيب مهياش حاجة متأخرة

هل هناك حل أو حلول تلوح فى الأفق بعد أن أصبحنا متفرجين لوقت ليس بالقصير؟

التعليم الفاشل ده لو حد حب يخرج ابنه من النظام الفاشل ده ، الأبن بيتهم انه جاهل و انه مكملش تعليمه و انه متسرب من التعليم ، و تشغيل العمالة و الأطفال

نشوف كم الصفات السلبية اللي بتلحق بمن يبعد عن تروس هذا النظام

الأكتر من كدة ان الأب ممكن يتسجن بسبب انه حرم ابنه من حقه في هذا التعليم الفاشل

الحل في وجهة نظري ، ان ناس يكون عندها جرأة و نفوذ متدخلش ولادها مدارس ، و يساعدهم اخرون بعمل مناهج تعليمة خاصة عن طريق النت او عن طريق مدارس خاصة غير تابعة لوزارة التربية و التعليم

لكن طبعا المدارس دي مش حتدي شهادات معترف بها ، وطبعا الولد محتاج شهادة عشان الوظيفة ، ممكن يبتدوا الكلام ده بتعليم البنات فقط ،

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يعتبر كثير من الناس أن المعلومة هي المطلوب النهائي لعملية التعليم ( مين قتل علي بك الكبير ؟ ) وعلى هذا يكون الحفظ هو السبيل
في حين أن العلم هو كيف تصل إلى المعلومة ؟
وأنا مع الفكرة أن حفظ الأشياء يأتي حتما بالتعامل المتكرر معها
ولهذا أرى أن تكوين عقل التلميذ والطالب يجب أن يكون هو الهدف النهائي للتعليم
أولا تكوين العقل العلمي .... أي أصول التفكير واكتشاف العلاقات بين الأشياء
ثانيا أصول العلم ... المنهج العلمي
ثالثا أصول العلوم .... أصول علم الكيمياء ... أصول علم الفيزياء ... إلى آخره
رابعا تعلم العلوم نفسها ... تعلم المعارف والمعلومات التي يضمها كل علم
أخيرا لا يتم أي إصلاح للتعليم إلا مع إصلاح البيئة الأساسية في المجتمع ... ويبدأ بالواقع السياسي .... تخيل ماذا يتبقى في عقل أي شاب يتابع المناخ السياسي الموجود في مصر الآن ومنها مثلا الانتخابات الأخيرة .....
لايتم أي إصلاح للتعليم إلا بإصلاح الإعلام والنشر حيث هي من أكبر مغذيات العقل .... وهي التي يمكن أن تغير الثقافة السائدة التي لو كانت سلبية يمكن لها أن تزيل كل أثر إيجابي للتعليم
وإصلاح النظام السياسي سينعكس على إصلاح الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي
التعليم كله في مصر موبوء مدرسين ومناهج وطرق تدريس وامتحانات ومدارس
لا أفهم كيف يكون التعليم أحد مجالات الاستثمار التي تسعى للربح
يجب أن تكون المدارس مؤسسات غير باحثة عن الربح
أي إما مدارس دولة أو جمعيات خيرية

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

اتفق مع استاذي الفاضل محمد في ان مشكلة الحفظ والتلقين كآلية ممنهجة ومزمنه في إطار البنية الأساسية للتعليم في مصر أصبحت آفه ووبالا على أجيال صاعده لم يعد لها مكان في عالم لم يعد يحتمل هذا الكم الهائل والمهول من المعلومات التي أصبحت تتجدد كل دقيقه تمر على كوكب الأرض...

كما اتفق مع التحليل التي ساقته الزميله الفاضله المهندسة على الدور السلبي الذي تلعبه الأهالي الذين يسوقون ابناءهم إلى حتفهم من اجل هدف وحيد وهو الإلتحاق بكليات سميناها في غفلة عن العالم بكليات القمة ...

ولا يعلمون انه في سبيل هذا " الهدف السامي " يقضون على روافد عديده داخل ابنائهم من بحث وتثاقف وتنشئة علمية وسياسية بل وبدنية ضرورية تنتهي في سبيل تحقيق هذا الهدف السامي ..

في حين ان التعليم والتعلم لم يعد يتحققان بتلك المعاناة التي يعيشها الطالب المصري في حياته بكمية المعلومات التي يشبع بها دماغه بأكثر مما تحتمل او التي تشوه ظهره وعنقه وهو يحملها على كتفيه كل صباح ومساء وتضيع اجمل سنوات عمره وهو موزع على الدروس الخارجية ...

وفي النهاية يكتشف ان الطبيب لا يمكن ان يكون طبيبا ناجحا إلا لو كان والده طبيبا ناجحا ولا يصبح مهندسا ناجحا إلا لو كان والده مهندسا ناجحا في نظام إقتصادي لا مكان فيه للموهوبين والمبدعين .... والذي هو من أهم متطلباته وأولوياته هو توريث المهن ومحسوبية التعينات ..

وإذا اراد ان يخرج من تلك الدائرة ويهاجر ليعمل في الخارج فهو يصطدم بدائرة أخرى أشد عنفا ... وهي حين يكتشف أن ما درسه طوال حياته وقضى عمره في سبيله لا يؤهله للعمل في تلك الدول التي تجاوز التعليم فيها تلك الأساليب والتقنيات المتخلفة التي يدرسها الطلاب في كليات القمة في مصر...

ولدي امثله عديده من زملاء مهندسين سافروا إلى الخليج ولم يستطيعوا ان يستوعبوا او ان يندمجوا في العمل هناك ..

للأسف يا استاذ محمد..

لقد اصبحنا نفتقد مصطلح " المذاكره " واصبح المصطلح الجديد هو مصطلح " الحفظ " ...

كنا بنقول زمان انا داخل الأوضه "أزاكر" .. دلوقتي بقت انا داخل الأوضه "أحفظ" ..

التعليم أصبح أسهل من ذلك بكثير ولكن قومي لا يعلمون ..

تم تعديل بواسطة الترجمـان

Socrates : virtue is knowledge

أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

لفت نظرى فتح أكثر من موضوع يتحدث عن حفظ وتحفيظ القرآن سواء للصغار أو الكبار ،

وسرحت بخيالى كثيرا فيما وصل إليه مستوى خريجى الجامعات المصرية.

هل هناك علاقة بين أسلوب الحفظ والتلقين وانخفاض مستوى ثقافة خريجى جامعاتنا وقلة المبدعين الذين يولدون من بينهم؟

.................................

تذكرت ذلك وقارنته بنظام الكتاتيب الذى لازلنا ندير نظام التعليم بنفس طريقته ، الحفظ ثم الحفظ ثم الحفظ وعصا الشيخ الضرير الذى يقوم بالتحفيظ

وتسائلت ، هل يمكن لنظام التلقين والحفظ هذا أن يخلق عقولا مبدعة تفكر وتبتكر لنا أشياءا جديدة؟

.................

لهذا الجمود التعليمى علاقة بالجمود فى الفكر الدينى؟ وهل هما صنوان يسيران جنبا إلى جنب ، ولن يتغير أسلوب التعليم إلا إذا تم صهر الجمود فى طريقة التعليم الدينى المعتمد على الحفظ والتلقين وعدم التدبر الحادث الآن؟

أنا لاأهاجم الدين ، ولكن أهاجم الطريقة التى نتعلم بها ومنها بالطبع العلوم الدينية والتى تنعكس بشكل مؤثر على باقى أساليب تعلمنا فى مصر.

.......................

متى يتغير نظام التعليم عندنا من التلقين والحفظ إلى نظام التعليم الفكرى والعقلى والذى يعتمد أساسا على البحث والتجريب وإستخدام العقل بدلا من النقل كما فهمه علماء الإسلام وقت إزدهار العلماء المسلمين وإخراجهم العالم من ظلمات الجهل إلى نور العلوم والمعارف

هل هناك حل أو حلول تلوح فى الأفق بعد أن أصبحنا متفرجين لوقت ليس بالقصير؟

السلام عليكم اخى الحبيب محمد

جزاك الله خيرا على موضوعك الشيق

طبعا بعد قرائتى لتوضيحك اللاحق اشاركك الرأى ان لا علاقه بتحفيظ القرأن كمنهج دينى

و بين التخلف الحادث فى المنظومه التعليميه التى عطلت بشكل حقيقى قدرات الطلاب

المنظومه التعليميه الفاسده التى نعيش غمارها بعد ثوره 52 و التى انتجت طلبه يحصلون على

100% و هم اجهل ما يكونون باللغه العربيه مثلا بل و بالكتابه نفسها

اى فشل ذريع لسياسه التعليم هذه

نحن يا اخى الحبيب ما تخلفنا الا من يوم ما الغيت الكتاتيب بشكل رسمى و التى جاءت كثمره

عطنه لسياسه التعليم التغريبيه التى بدأها اللورد كرومر و زويمر فى مطلع القرن الماضى و التى كانت محاورها الاساسيه الغاء الكتاتيب و الاوقاف و النيل من مكانه الازهر ..و قد كان

كان للكتاتيب فضل كبير و لسنين طويله ذكرته جامعه القاهره فى موقعها

http://www.cu.edu.eg/Arabic/General%20Info/Hisory/Roots.aspx

فلم يكن هناك سوى الازهر وبعض المدارس الملحقة بالمساجد والكتاتيب بالمدن والقرى ولكنها جميعا لم تكن ذات نظام يصل بينها ويجعل منها وحدة تعليمية كما كانت بعيدة عن سلطان الدولة ورقابتها رغم انها استطاعت ان تقوم على تعليم اهل البلاد قرونا طويلة واستمد النظام التعليمى الحديث تلاميذه من الكتاتيب والازهر عند بدايته فكانت هناك لجان تطوف البلاد لزيارة الكتاتيب واختيار النجباء من تلاميذها للالتحاق بالمدارس الحديثة كما وقع الاختيار على المتميزين من طلاب الازهر للالتحاق بالمدارس العليا عند انشائها بل كان من حظ بعضهم الانضمام الى البعثات التى اوفدها محمد على للدراسة فى فرنسا

الغريب ان الكثير من النجباء و النابهين المشار اليهم من مثقفى و علماء القرن العشرين فى مصر

كانوا من خريجى الكتاتيب و نتاج عصا الشيخ الضرير :happy: ..على هذا فلم تكن المشكله فى الكتاتيب و لا نظامها

الذى كان متوافقا مع العصر بل و طوال التاريخ الاسلامى الذى شهد مولد حضاره

يشهد لها العالم شرقه و غربه و حتى اليوم و اليك اولا اخى الكريم هذا الفيلم التسجيى عن

نبذه من تلك الحضاره

http://www.youtube.com/watch?v=5ZfuUpTjbBI

الجزء الثانى

http://www.youtube.com/watch?v=JnRoS4BLm2A&feature=related

هؤلاء هم اجدادنا يا محمد نتاج الكتاتيب

اخى محمد

الحفظ و التلقين مرحله فى مشوار التعليم تنمى ملكه الذاكره و التفكير لا شك و ليست هى غايه

فى حد ذاتها و ما نعانيه اليوم من تخلف سببه سياسه التعليم و طريقته تلك السياسه

التى يقودها التيار العلمانى منذ قرن و اكثر فاين وصلنا

منذ ان قفزت الثله العلمانيه على مقدرات الامه فى مصر منذ عهد محمد على و الخطوات المتسارعه

للتغريب و إضعاف دور الازهر و التعليم الدينى الذى كان له الفضل بعد الله فى الحضاره الاسلاميه

التى ما زال حتى اليوم لم نعرف كمسلمين ابعادها و اهميتها .

.

يا محمد ستعجب لو علمت ان المنهج التجريبى فى البحث العلمى هو اختراع إسلامى بإمتياز

بل ان الكيمياء كعلم لم يظهر الا على ايدى العلماء المسلمين

الذين كانت بدايه اى واحد فيهم الجلوس طفلا بين يدى شيخ يعلمه القرأن ثم

و لو نظرنا يا محمد الى المنهج القرأنى الذى حادت عنه العلمانيه بحكم كرهها له ماذ يقول لنا

اول اوامر الدين كانت فى العلم

إقرأ ....و ليست احفظ

الرَّحْمَن (1) عَلَّمَ الْقُرْآن (2) ..سوره الرحمن و نلاحظ ان ..عَلَّمَ .. و ليس حَفَظَ (بتشديد الفاء )القرأن

هذا هو منهج الاسلام الذى حادت عنه العلمانيه فاضاعت البلاد واوصلتنا الى ما نحن فيه من تخلف .

.

طبعا لا يطالب احد بالرجوع الى عصر لوح الخشب و القلم الكوبيا و لكن يمكن الاستفاده التامه

بتكنولوجيا العصر و حداثته فى تطبيق المنهج الذى قامت عليه الحضاره الاسلاميه

و عندها سنجد علماء افذاذ قادرون بفضل الله على قياده دفه الحضاره البشريه مره اخرى

كما فعل اجدادهم اللذين فهموا معنى النص و اهميه النقل و استخدموا العقل فى إطار الشرع

كما اراد الله عز و جل و بينه لنا المصطفى صلى الله عليه و سلم . َ

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...