تقديم بلاغ

أينما تولى وجهك مصر حاضرة قوية مستقرة آمنة.. واضحة الخطوات واثقة فى طريقها.. عادت مصر بل نشاهد مصر التى لعرض المقال كاملاً

لا تستغرب من السؤال ..ماذا تتوقع من طفل يتعلم  ضرورة الجهاد و هو حتى لا يعرف ركوب البسكليتة ! زمان تم وقف و الغاء الكتاتيب لانها هي التي تفرخ الفكر الارهابي  و لكنها سرعان ما عادت مرة أخرى  دون تفكير في اختراع آلية لتفادي تفريخ الارهاب

هذا المعجبة بالذات أتابعها دائما في خفلات أم كلثوم التي تذيعها روتانا كلاسيك … فعلا تأمل جمهور أم كلثوم  متعة و  بما تجد بين الجمهور من تعرفه شخصيا أو كنت تعرفه شخصيا.  

قرأت الآتى بقلم واحدة ست ما اعرفهاش إسمها "سارة الذهبى" ذهبى أصلى مش قشرة :) أرشحها ناطقا رسميا باسمنا نحن الرجال    

بيتنا هو مملكتنا الصغيرة التي نعود إليها بعد مشقة العمل منشدين الراحة والسكينة ولكن ذاك المتربص بنا وبسعادتنا ، يتحين الفرص لينغص علينا الحياة فلما نوفر له بيئة صالحة للإقامة بيننا ليقوم بمهمته التي جند نفسه لها منذ خلق الله سيدنا آدم عليه السلام ، وأمره الله بالسجود لآدم فرفض وعصى أمر الجبار ، فخرج من رحمة الله متوعدا آدم وبنيه بالإغواء ومحاولة الإضلال إلي يوم الدين وجدت هذه التحصينات فنقلتها لكم عسي الله أن ينفعنا وإياكم بها ويحفظ بيوتنا من الشيطان الرجيم ................................